1. ‫ندوة‬
‫بعنوان‬(‫الفكري‬ ‫االرتقاء‬)
‫الطالبة‬ ‫والقاء‬ ‫اعداد‬:‫ال‬ ‫عبدهللا‬ ‫زهره‬
‫درويش‬

2. ‫الفكري‬ ‫االرتقاء‬
•‫ماهو‬‫الفكري‬ ‫االرتقاء‬..‫الفكر‬ ‫االرتقاء‬‫هو‬ ‫ي‬
‫التفكي‬ ‫وتربط‬ ‫تهدف‬ ‫مترابطة‬ ‫سلسله‬‫الذكي‬ ‫ر‬
‫يرتق‬ ‫وهو‬ ‫االرتقاء‬ ‫فكر‬ ‫وعلو‬ ‫واالبداعي‬‫ي‬
‫فكر‬ ‫من‬ ‫لديه‬ ‫بما‬ ‫االنسان‬.‫الى‬ ‫وينقسم‬‫عدة‬
‫منها‬ ‫وانواع‬ ‫أقسام‬:1/‫االبداعي‬ ‫التفكير‬2/
‫التفكير‬‫األستداللي‬3/‫العلمي‬ ‫التفكير‬.

3. ‫االبد‬ ‫التفكير‬‫اعي‬
‫االبداعي‬ ‫التفكير‬‫على‬ ‫هو‬‫ي‬ ‫إنتاجا‬ ‫اإلنتاج‬ ‫على‬ ‫الفرد‬ ‫قدرة‬ ‫أنه‬‫تميز‬
، ‫التلقائية‬ ‫والمرونة‬ ، ‫الفكرية‬ ‫الطالقة‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫بأكبر‬‫واألصال‬‫ة‬,‫ويكون‬
‫حلو‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫في‬ ‫قوية‬ ‫رغبة‬ ‫توجهه‬ ، ‫وهادف‬ ‫مركب‬ ‫عقلي‬ ‫نشاط‬، ‫ل‬
‫سابقا‬ ‫معروفة‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫أصيلة‬ ‫نواتج‬ ‫إلى‬ ‫التوصل‬ ‫أو‬,.‫ا‬ ‫ونشاط‬‫لعقلي‬
‫التوصل‬ ‫أو‬ ، ‫حلول‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫في‬ ‫قوية‬ ‫رغبة‬ ‫توجهه‬ ‫وهادف‬ ‫مركب‬
‫معروفة‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫أصيلة‬ ‫نتائج‬ ‫إلى‬‫سابقا‬‫ويتميز‬‫التفكير‬‫اإلبداعي‬
‫وانفعال‬ ‫معرفية‬ ‫عناصر‬ ‫على‬ ‫ينطوي‬ ‫ألنه‬ ، ‫والتعقيد‬ ‫بالشمول‬‫ية‬
‫فريدة‬ ‫ذهنية‬ ‫حالة‬ ‫تشكل‬ ‫متداخلة‬ ‫وأخالقية‬

4. •‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫مهارات‬:
•‫الطالقة‬ ‫ـ‬ ‫أوال‬:‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫توليد‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫وهي‬‫ال‬‫بدائل‬
‫والس‬ ‫والسرعة‬ ، ‫معين‬ ‫لمثير‬ ‫االستجابة‬ ‫عند‬ ‫األفكار‬ ‫أو‬‫هولة‬
‫واستدعاء‬ ‫تذكر‬ ‫عملية‬ ‫جوهرها‬ ‫في‬ ‫وهي‬ ، ‫توليدها‬ ‫في‬
‫تعلمها‬ ‫سبق‬ ‫مفاهيم‬ ‫أو‬ ‫خبرات‬ ‫أو‬ ‫لمعلومات‬.
•‫التالية‬ ‫األنواع‬ ‫على‬ ‫الطالقة‬ ‫وتشتمل‬:
•1‫اللفظية‬ ‫الطالقة‬ ‫ـ‬.
•2‫المعاني‬ ‫طالقة‬ ‫ـ‬.
•3‫األشكال‬ ‫طالقة‬ ‫ـ‬.
•

5. •‫المرونة‬ ‫ـ‬ ‫ثانيا‬:‫ا‬ ‫األفكار‬ ‫توليد‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫وتعني‬‫لمتنوعة‬
‫أو‬ ‫وتوجيه‬ ، ‫عادة‬ ‫المتوقعة‬ ‫األفكار‬ ‫نوع‬ ‫من‬ ‫ليست‬ ‫التي‬
‫ا‬ ‫متطلبات‬ ‫أو‬ ‫المثير‬ ‫تغير‬ ‫مع‬ ‫التفكير‬ ‫مسار‬ ‫تحويل‬، ‫لموقف‬
‫ذهنية‬ ‫أنماط‬ ‫تبني‬ ‫يعني‬ ‫الذي‬ ‫الذهني‬ ‫الجمود‬ ‫عكس‬ ‫وهي‬
‫ا‬ ‫تستدعي‬ ‫ما‬ ‫حسب‬ ‫للتغير‬ ‫قابلة‬ ‫وغير‬ ‫سلفا‬ ‫محددة‬‫لحاجة‬.
•‫األصالة‬ ‫ـ‬ ‫ثالثا‬:‫العام‬ ‫وهي‬ ، ‫والتفرد‬ ‫الخبرة‬ ‫وتعني‬‫ل‬
‫المشترك‬‫الن‬ ‫على‬ ‫تركز‬ ‫التي‬ ‫التعريفات‬ ‫معظم‬ ‫بين‬‫واتج‬
‫اإلبداع‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫للحكم‬ ‫كمحل‬ ‫اإلبداعية‬.

6. •‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫عناصر‬:
•‫هي‬ ‫أساسية‬ ‫خصائص‬ ‫اإلبداعي‬ ‫للتفكير‬:
•1‫األصالة‬ ‫ـ‬:‫وا‬ ‫التفكير‬ ‫في‬ ‫التميز‬ ‫وتعني‬‫لندرة‬
‫والمأل‬ ‫المباشر‬ ‫وراء‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫النفاذ‬ ‫على‬ ‫والقدرة‬‫وف‬
‫األفكار‬ ‫من‬.
•2‫الطالقة‬ ‫ـ‬:‫عديد‬ ‫أفكار‬ ‫إنتاج‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫وهي‬‫ة‬
‫حرة‬ ‫نهايتها‬ ‫لمشكلة‬ ‫وأدائية‬ ‫لفظية‬‫ومفتوحة‬.

7. •‫التالي‬ ‫األنواع‬ ‫في‬ ‫الطالقة‬ ‫تلخيص‬ ‫ويمكن‬‫ة‬:
•‫األلفاظ‬ ‫طالقة‬ ‫ـ‬ ‫أ‬:‫وت‬ ‫الكلمات‬ ‫إعطاء‬ ‫في‬ ‫الفرد‬ ‫تفكير‬ ‫سرعة‬ ‫وتعني‬‫في‬ ‫وليدها‬
‫جيد‬ ‫نسق‬.
•‫طالقة‬ ‫ـ‬ ‫ب‬‫التداعي‬:‫الداللة‬ ‫ذات‬ ‫الكلمات‬ ‫من‬ ‫ممكن‬ ‫عدد‬ ‫أكبر‬ ‫إنتاج‬ ‫وهو‬
‫الواحدة‬.
0‫ج‬‫األفكار‬ ‫طالقة‬ ‫ـ‬:‫محدد‬ ‫زمن‬ ‫في‬ ‫األفكار‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫استدعاء‬ ‫وهي‬.
•‫األشكال‬ ‫طالقة‬ ‫ـ‬ ‫د‬:‫معينة‬ ‫أشكال‬ ‫إلى‬ ‫اإلضافات‬ ‫بعض‬ ‫تقديم‬ ‫وتعني‬‫لتكوين‬
‫رسوم‬‫جقيقية‬.
•3‫المرونة‬ ‫ـ‬:‫الموقف‬ ‫بتغير‬ ‫الفرد‬ ‫لدى‬ ‫الذهنية‬ ‫الحالة‬ ‫تغيير‬ ‫وهي‬.

8. •‫هما‬ ‫مظهران‬ ‫وللمرونة‬:
•‫التلقائية‬ ‫المرونة‬ ‫ـ‬ ‫أ‬:‫المتن‬ ‫األفكار‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫إعطاء‬ ‫وهو‬‫وعة‬
‫محدد‬ ‫بموقف‬ ‫ترتبط‬ ‫التي‬.
•‫التكيفية‬ ‫المرونة‬ ‫ـ‬ ‫ب‬:‫مشك‬ ‫حل‬ ‫إلى‬ ‫التوصل‬ ‫وتعني‬‫أو‬ ، ‫لة‬
‫ا‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫تأتي‬ ‫التي‬ ‫الراجعة‬ ‫التغذية‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫موقف‬‫لموقف‬
.
•4‫للمشكالت‬ ‫الحساسية‬ ‫ـ‬:‫رؤية‬ ‫على‬ ‫الفرد‬ ‫قدرة‬ ‫وهي‬
‫جوا‬ ‫ورؤية‬ ، ‫النظم‬ ‫أو‬ ، ‫والعادات‬ ‫األشياء‬ ‫في‬ ‫المشكالت‬‫نب‬
‫فيها‬ ‫والعيب‬ ‫النقص‬.
•

9. •‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫على‬ ‫التدرب‬:
•‫الذهن‬ ‫تشغيل‬ ‫التفكير‬ ‫على‬ ‫التدرب‬ ‫هدف‬ ‫إن‬
‫عليه‬ ‫كان‬ ‫مما‬ ‫أسرع‬ ‫بطريقة‬.
0‫يتضمن‬ ‫اإلبداعي‬ ‫والتفكير‬:
•1‫جديدة‬ ‫نظرة‬ ‫المألوفة‬ ‫األشياء‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫ـ‬.
•2‫وأصيلة‬ ‫جديدة‬ ‫أفكار‬ ‫إبداع‬ ‫ـ‬.
•3‫مرونا‬ ‫أكثر‬ ‫بطريقة‬ ‫القضايا‬ ‫معالجة‬ ‫ـ‬.

10. •4‫وجوه‬ ‫بعدة‬ ‫الفكرة‬ ‫تقليب‬ ‫ـ‬.
•5‫إضا‬ ‫بمعلومات‬ ‫ورفدها‬ ‫الفكرة‬ ‫تفصيل‬ ‫ـ‬‫فية‬
‫واسعة‬
•6‫الواحد‬ ‫بالفكرة‬ ‫المتعلقة‬ ‫األفكار‬ ‫إطالق‬ ‫ـ‬‫ة‬.

11. •‫اإلبداعي‬ ‫التفكير‬ ‫مناحي‬:
‫مما‬‫ويمكن‬ ، ‫والجوانب‬ ‫األوجه‬ ‫متعدد‬ ‫اإلبداع‬ ‫أن‬ ‫فيه‬ ‫شك‬ ‫ال‬
‫هي‬ ‫مناح‬ ‫أربعة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫إليه‬ ‫النظر‬:
•1‫ـ‬‫المبدع‬ ‫الفرد‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫اإلبداع‬ ‫مفهوم‬(creativ
person: )‫ويعني‬"‫ف‬ ‫الشخص‬ ‫يبديها‬ ‫التي‬ ‫المبادأة‬‫ي‬
‫بات‬ ‫للتفكير‬ ‫العادي‬ ‫النسق‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫على‬ ‫قدرته‬‫نمطا‬ ‫باعه‬
‫التفكير‬ ‫من‬ ‫جديدا‬. "
•2‫ـ‬‫اإلنتاج‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫اإلبداع‬ ‫مفهوم‬(product: )‫وهو‬
‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫اإلبداع‬ ‫أن‬"‫التف‬ ‫من‬ ‫نابع‬ ‫جديد‬ ‫إلنتاج‬ ‫ظهور‬‫اعل‬
‫خبرات‬ ‫من‬ ‫يكتسبه‬ ‫وما‬ ‫الشخص‬ ‫بين‬

12. •‫اإلبداعية‬ ‫العملية‬ ‫مراحل‬:
•‫تتولد‬ ‫متباينة‬ ‫مراحل‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫اإلبداعية‬ ‫العملية‬ ‫إن‬‫في‬
‫أثنائها‬‫أربع‬ ‫بمراحل‬ ‫العملية‬ ‫هذه‬ ‫وتمر‬ ، ‫الجديدة‬ ‫الفكرة‬‫هي‬:
•1‫اإلعداد‬ ‫مرحلة‬ ‫ـ‬:‫المشكلة‬ ‫تحدد‬ ‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫وفي‬22
‫المعلومات‬ ‫حولها‬ ‫وتجمع‬ ، ‫جوانبها‬ ‫جميع‬ ‫من‬ ‫وتفحص‬
‫العالقة‬ ‫ذات‬ ‫القراءات‬ ‫ومن‬ ، ‫الذاكرة‬ ‫من‬ ‫والخبرة‬ ‫والمهارات‬
.
•2‫االحتضان‬ ‫مرحلة‬ ‫ـ‬:‫الفكر‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫يتم‬ ‫وفيها‬‫أو‬ ، ‫ة‬
‫وهي‬ ، ‫المبتكر‬ ‫ذهن‬ ‫في‬ ‫واضحة‬ ‫تصبح‬ ‫بحيث‬ ‫المشكلة‬
‫وتنظيمها‬ ‫األفكار‬ ‫ترتيب‬ ‫مرحلة‬.

13. •3‫اإللهام‬ ‫مرحلة‬ ‫ـ‬:‫المرحلة‬ ‫هذه‬ ‫وتتضمن‬
‫األجزاء‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫الفرد‬ ‫إدراك‬
‫المختلفة‬‫للمشكلة‬.
•4‫التحقق‬ ‫مرحلة‬ ‫ـ‬:‫من‬ ‫األخيرة‬ ‫المرحلة‬ ‫وهي‬
‫ا‬ ‫على‬ ‫يتعين‬ ‫وفيها‬ ، ‫اإلبداع‬ ‫تطوير‬ ‫مراحل‬‫لفرد‬
‫ويعيد‬ ، ‫المبدعة‬ ‫الفكرة‬ ‫يختبر‬ ‫أن‬ ‫المبدع‬‫النظر‬
‫وهي‬ ، ‫للتقويم‬ ‫أفكاره‬ ‫جميع‬ ‫ويعرض‬ ، ‫فيها‬
‫المبدعة‬ ‫الجديدة‬ ‫للفكرة‬ ‫التجريب‬ ‫مرحلة‬.

14. •‫واإلبداع‬ ‫التفكير‬:
•‫ي‬ ‫التي‬ ‫العقلية‬ ‫النشاطات‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هو‬‫قوم‬
‫طريق‬ ‫عن‬ ‫لمثير‬ ‫يتعرض‬ ‫عندما‬ ‫الدماغ‬ ‫بها‬‫إحدى‬‫الحو‬‫اس‬
‫الخمسة‬.
•‫التربوي‬ ‫بالمفهوم‬ ‫اإلبداع‬ ‫أما‬:‫تساعد‬ ‫عملية‬ ‫هو‬
‫و‬ ‫للمشكالت‬ ‫حساسية‬ ‫أكثر‬ ‫يصبح‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫المتعلم‬‫جوانب‬
‫و‬ ‫االنسجام‬ ‫واختالل‬ ‫المعلومات‬ ‫في‬ ‫والثغرات‬ ‫النقص‬‫ما‬
‫ذلك‬ ‫شاكل‬.
•

15. ‫التفكير‬‫األستد‬‫اللي‬
•‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫تتضمن‬ ‫منطقية‬ ‫عقلية‬ ‫عملية‬ ‫هي‬
‫عقلي‬ ‫نشاط‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫تبدو‬ ‫التي‬ ‫الفرعية‬ ‫المهارات‬
‫،واس‬ ‫جزئياتها‬ ‫من‬ ‫القاعدة‬ ‫باستقراء‬ ‫يتميز‬ ‫معرفي‬‫تنباط‬
‫من‬ ‫الفرد‬ ‫فيه‬ ‫يسير‬ ‫حيث‬ ، ‫الكل‬ ‫من‬ ‫الجزء‬
‫معرف‬ ‫الى‬ ‫بصحتها‬ ‫مسلم‬ ‫قضايا‬ ‫او‬ ‫معروفه‬ ‫حقائق‬‫ة‬
‫ذهنيا‬ ‫المجهول‬.‫مهار‬ ‫لقياس‬ ‫يستخدم‬ ‫الذي‬ ‫االستداللي‬‫ة‬
‫االستقراء‬.

16. •‫االستدالل‬:‫ي‬ ‫الذي‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫النمط‬ ‫ذلك‬ ‫هو‬‫تطلب‬
‫الرباعي‬ ‫نموذجنا‬ ‫في‬‫العملياتي‬‫أك‬ ‫استخدام‬‫بر‬
‫حلول‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫بهدف‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫مقدار‬
‫سواء‬ ‫تقاربية‬
•‫ونعرض‬ ‫انتقائية‬ ‫أم‬ ‫إنتاجية‬ ‫الحلول‬ ‫هذه‬ ‫أكانت‬‫في‬
‫العملية‬ ‫هذه‬ ‫حول‬ ‫البحوث‬ ‫نتائج‬ ‫الفصل‬ ‫هذا‬
‫العاملي‬ ‫التحليل‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫منظور‬ ‫من‬ ‫المعرفية‬
‫المعلومات‬ ‫وتجهيز‬.

17. •‫منذ‬ ‫االستدالل‬ ‫بميدان‬ ‫العاملي‬ ‫التحليل‬ ‫علماء‬ ‫اهتم‬‫بداية‬
‫ب‬ ‫منذ‬ ‫افترض‬ ‫فقد‬ ، ‫العقلية‬ ‫القدرات‬ ‫في‬ ‫البحث‬‫داية‬
25‫ا‬ ‫بالذكاء‬ ‫الوثيق‬ ‫ارتباطه‬ ‫العقلي‬ ‫القياس‬ ‫حركة‬‫النساني‬
•‫القدرات‬ ‫عدد‬ ‫حول‬ ‫الشك‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫يوجد‬ ‫الزال‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬
‫البح‬ ‫أهم‬ ‫هنا‬ ‫نتناول‬ ‫،وسوف‬ ‫وطبيعتها‬ ‫االستداللية‬‫وث‬
‫ب‬ ‫الربط‬ ‫بذلك‬ ‫محاولين‬ ،‫الموضوع‬ ‫حول‬ ‫أجريت‬ ‫التي‬‫ين‬
‫ولع‬ ، ‫لالستدالل‬ ‫عرضناه‬ ‫الذي‬ ‫وتصورنا‬ ‫نتائجها‬‫في‬ ‫ل‬
‫ذلك‬‫مايستثير‬‫ال‬ ‫ببعض‬ ‫االهتمام‬ ‫الباحثين‬ ‫لدى‬‫مسائل‬
‫به‬ ‫الخاصة‬.

18. •‫العالم‬ ‫إلى‬ ‫يعود‬ ‫الفضل‬ ‫أن‬ ‫القول‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬
‫االنجليزي‬‫سيرل‬‫بدراس‬ ‫االهتمام‬ ‫في‬ ‫بيرت‬‫ة‬
‫الفترة‬ ‫في‬ ‫عامليا‬ ‫االستدالل‬‫مابين‬1906،1913
‫الع‬ ‫إدراك‬ ‫بين‬ ‫يميز‬ ‫أن‬ ‫بيرت‬ ‫استطاع‬ ‫وفيها‬‫القات‬
(‫فهمها‬)‫العالقات‬ ‫بين‬ ‫والربط‬(‫استعمالها‬.)‫وف‬‫هم‬
‫من‬ ‫تحليليا‬ ‫أو‬ ‫صريحا‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫العالقات‬، ‫ناحية‬
‫وهذا‬‫مايسميه‬‫ي‬ ‫وقد‬ ،‫المنطقي‬ ‫التفكير‬ ‫بيرت‬‫كون‬
‫وهذا‬ ،‫أخرى‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫تركيبيا‬ ‫أو‬ ‫مضمرا‬
‫مايسميه‬‫الحدسي‬ ‫التفكير‬.

19. •‫ال‬ ‫لنموذجنا‬ ‫خصصناه‬ ‫الذي‬ ‫الفصل‬ ‫في‬ ‫ناقشنا‬ ‫وقد‬‫معرفي‬
‫المعلوماتي‬‫مفهموم‬‫التحليل‬–‫بيرت‬ ‫عند‬ ‫التركيب‬‫وربطنا‬
،‫اقترحناه‬ ‫الذي‬ ‫المعلومات‬ ‫مقدار‬ ‫مفهوم‬ ‫وبين‬ ‫بينه‬
•‫كمف‬ ‫المنطقي‬ ‫التفكير‬ ‫مفهوم‬ ‫يصبح‬ ‫المعنى‬ ‫وبهذا‬‫هوم‬
، ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫مقدار‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫تحليلي‬
•‫أم‬ ، ‫االستدالل‬ ‫لمفهوم‬ ‫استخدامنا‬ ‫إلى‬ ‫األقرب‬ ‫وحده‬ ‫هو‬‫ا‬
‫الحدسي‬ ‫التفكير‬-‫م‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫تركيبي‬ ‫كمفهوم‬‫قليل‬ ‫قدار‬
‫التالي‬ ‫الفصل‬ ‫له‬ ‫نخصص‬ ‫فسوف‬ ،‫المعلومات‬ ‫من‬.

20. •‫ب‬ ‫يميز‬ ‫ففيه‬ ‫بينها‬ ‫الربط‬ ‫أو‬ ‫العالقات‬ ‫استخدام‬ ‫أما‬‫بين‬ ‫يرت‬
‫و‬ ‫االستنباطي‬ ‫والتفكير‬ ‫االستقرائي‬ ‫التفكير‬‫التمييز‬ ‫هو‬
‫الالحقة‬ ‫االستدالل‬ ‫بحوث‬ ‫معظم‬ ‫في‬ ‫شاع‬ ‫الذي‬.
•‫األولى‬ ‫الدرجة‬ ‫من‬ ‫العام‬ ‫العامل‬ ‫هو‬ ‫العام‬ ‫االستدالل‬ ‫عامل‬
‫العاملين‬ ‫نموذج‬ ‫يؤكده‬ ‫الذي‬(‫لسبيرمان‬)‫والنموذج‬
‫الهرمي‬(‫لبيرت‬‫وفرنون‬)‫نتائج‬ ‫هذا‬ ‫ويدعم‬
•‫االس‬ ‫اختبارات‬ ‫أن‬ ‫أكدت‬ ‫التي‬ ‫المبكرة‬ ‫بيرت‬ ‫بحوث‬‫تدالل‬

21. ‫هي‬‫تفسير‬ ‫وكذلك‬ ، ‫العام‬ ‫الذكاء‬ ‫مقاييس‬ ‫أفضل‬‫سب‬‫يرمان‬
‫والمتعلقات‬ ‫العالقات‬ ‫ادراك‬ ‫بأنه‬ ‫العام‬ ‫للعامل‬(‫في‬ ‫وهي‬
‫استداللية‬ ‫عمليات‬ ‫جوهراه‬.)‫عامل‬‫األستدالل‬‫هو‬ ‫العام‬
‫تؤكده‬ ‫الذي‬ ‫الثالثة‬ ‫أو‬ ‫الثانية‬ ‫الدرجة‬ ‫من‬ ‫العام‬ ‫العامل‬‫نماذج‬
‫المتعددة‬ ‫العوامل‬.‫بحوث‬ ‫نتائج‬ ‫الغرض‬ ‫هذا‬ ‫ويدعم‬
‫ثرستون‬‫في‬‫اختبارات‬‫القدرات‬‫وال‬ ‫األولية‬ ‫العقلية‬‫تؤكد‬ ‫تي‬
‫ا‬ ‫من‬ ‫العام‬ ‫بالعامل‬ ‫ارتباط‬ ‫أعلى‬ ‫يرتبط‬ ‫االستدالل‬ ‫أن‬‫لدرجة‬
‫كاتل‬ ‫نموذج‬ ‫أيضا‬ ‫يدعمه‬ ‫كما‬ ،‫الثانية‬.

22. ‫الع‬ ‫التفكير‬‫لمي‬
‫ف‬ ‫تشغيله‬ ‫أو‬ ‫العقل‬ ‫إعمال‬ ‫هو‬ ‫المجرد‬ ‫بمعناه‬ ‫التفكير‬ ‫إن‬‫أمر‬ ‫ي‬
‫بإجماع‬ ‫فالعقل‬ ‫البشري‬ ‫الجنس‬ ‫يميز‬ ‫ما‬ ‫أهم‬ ‫وهو‬ ‫ما‬
‫األديان‬‫التكليف‬ ‫مناط‬ ‫هو‬.‫ربط‬ ‫من‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫إننا‬ ‫كما‬
‫ا‬ ‫الفيلسوف‬ ‫مثل‬ ‫التفكير‬ ‫علي‬ ‫بقدرته‬ ‫اإلنسان‬ ‫وجود‬‫لكبير‬
‫ديكارت‬‫الشهيرة‬ ‫وأطروحته‬"‫موجود‬ ‫أنا‬ ‫إذن‬ ‫أفكر‬ ‫آنا‬"
‫الوجود‬ ‫قصد‬ ‫بل‬ ‫المادي‬ ‫الوجود‬ ‫ديكارت‬ ‫يقصد‬ ‫لم‬ ‫وهنا‬
‫الفعلي‬‫ال‬‫ال‬ّ‫ع‬‫الف‬.

23. •‫ولكن‬‫أنواع؟؟‬ ‫أو‬ ‫أنماط‬ ‫للتفكير‬ ‫هل‬ ‫المقال‬ ‫هذا‬ ‫يطرحه‬ ‫سؤال‬ ‫هناك‬
•‫بنعم‬ ‫السؤال‬ ‫هذا‬ ‫وإجابة‬!!
•‫أش‬ ‫نقابل‬ ‫اليومية‬ ‫معاملتنا‬ ‫في‬ ‫حني‬ ‫األحيان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫فنحن‬‫خاص‬
‫التعامل‬ ‫هذا‬ ‫خالل‬ ‫ومن‬ ‫معهم‬ ‫ونتعامل‬‫يرسخ‬‫عندنا‬‫طريقة‬ ‫عن‬ ‫مفهوم‬
‫ومن‬ ‫موضوعية‬ ‫بطريقة‬ ‫يفكر‬ ‫من‬ ً‫ال‬‫مث‬ ‫فنجد‬ ‫الشخص‬ ‫هذا‬ ‫تفكير‬‫يفكر‬
‫منطقية‬ ‫بطريقة‬‫ومن‬‫موضوعيه‬ ‫غير‬ ‫بطريقة‬ ‫يفكر‬(‫في‬ ‫يتحكم‬‫تفكيره‬
‫وعواطفه‬ ‫ميوله‬)‫منهجية‬ ‫بطريقة‬ ‫يفكر‬ ‫ومن‬‫ونجد‬‫الطرق‬ ‫هذه‬ ‫كل‬ ‫أن‬
‫الكالم‬ ‫نخص‬ ‫سوف‬ ‫هنا‬ ‫ونحن‬ ‫تميزها‬ ‫وخصائص‬ ‫سمات‬ ‫هناك‬ ‫واألنماط‬
‫سمات‬ ‫عن‬‫التفكير‬‫لعلمي‬‫بحاث‬ ‫لدي‬ ‫المفهوم‬ ‫هذا‬ ‫ترسيخ‬ ‫محاولين‬‫ين‬
‫المستقبل‬ ‫علماء‬ ‫سيشكلون‬ ‫الذين‬ ‫اليوم‬.

24. •‫العلمي‬ ‫التفكير‬ ‫سمات‬:
ً‫ال‬‫أو‬:‫التراكمية‬
•‫العلم‬ ‫تطور‬ ‫حقيقة‬ ‫عن‬ ‫يعبر‬ ‫لفظ‬ ‫وهو‬
•‫طوابق‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫مبنى‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫بناءة‬ ‫في‬ ‫فالعلم‬‫كلما‬
‫أرتفع‬ ‫طابق‬ ‫بناء‬ ‫تم‬‫ليبنى‬‫مع‬ ‫يعلوه‬ ‫الذي‬ ‫الطابق‬‫مال‬‫حظة‬
‫أن‬‫الطا‬ ‫يمثل‬ ‫وال‬ ،‫العلوي‬ ‫الطابق‬ ‫في‬ ‫إال‬ ‫يسكن‬ ‫ال‬ ‫العلم‬‫بق‬
‫البناء‬ ‫تم‬ ‫الذي‬ ‫الجيد‬ ‫األساس‬ ‫إال‬ ‫له‬ ‫بالنسبة‬ ‫األسفل‬‫ع‬‫ليه‬
‫والذي‬‫العلو‬ ‫من‬ ‫الحد‬ ‫هذا‬ ‫إلي‬ ‫علي‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫لواله‬.‫وهذا‬
‫إال‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫العلمية‬ ‫فالحقائق‬ ‫العلم‬ ‫حقائق‬ ‫معنى‬ ‫يوضحه‬
‫األحوال‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫أطالقها‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫نسبية‬ ‫مفردات‬

25. ‫للهم‬‫ا‬ ‫تتغير‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫حتي‬ ‫وهي‬ ‫الطبيعية‬ ‫الثوابت‬ ‫إال‬‫لمفاهيم‬
‫عنها‬ ‫المتكونة‬‫بإختالف‬‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫األدوات‬ ‫وتطور‬
‫في‬‫دراستها‬.‫فه‬ ‫العالم‬ ‫إليها‬ ‫يصل‬ ‫نتيجة‬ ‫أي‬ ‫أن‬ ‫حيث‬‫ي‬
‫عصره‬ ‫في‬ ‫تمت‬ ‫تجارب‬ ‫ومحصلة‬ ‫فكرة‬ ‫نتاج‬‫وبإمكانيات‬
‫عصره‬‫في‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫يحدث‬ ‫الذي‬ ‫التطور‬ ‫فإن‬ ‫وبالتالي‬
‫د‬ ‫تلعب‬ ‫كلها‬ ‫المستحدثة‬ ‫المتقدمة‬ ‫والوسائل‬ ‫اإلمكانيات‬ً‫ا‬‫ور‬
ً‫ا‬‫هام‬‫في‬‫أو‬ ‫وتدعيم‬ ‫الجديدة‬ ‫الحقائق‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫كشف‬‫تغيير‬
‫من‬ ‫الكثير‬‫النتائج‬.‫إذن‬‫وأفقي‬ ‫رأسي‬ ‫تقدم‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫دائم‬ ‫العلم‬

26. •‫من‬ ‫معروف‬ ‫الغير‬ ‫الجديد‬ ‫هناك‬ ً‫ا‬‫دائم‬ ‫ألنه‬ ‫رأسي‬
‫قبل‬.‫أفقي‬‫ألنة‬‫ا‬ ‫توسيع‬ ‫إلى‬ ‫يسعى‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫دائم‬‫لمفاهيم‬
‫وإدراكها‬‫إدراكا‬ً‫ا‬‫شمولي‬.‫ذلك‬ ‫على‬ ‫األمثلة‬ ‫وأكبر‬‫ما‬
‫ب‬ ‫يأتي‬ ‫لن‬ ‫نيوتن‬ ‫فيزياء‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫يظن‬ ‫كان‬‫عدها‬
‫بأينشتين‬ ‫وإذا‬ ‫أحد‬‫يظهر‬ً‫ا‬‫وحالي‬ ‫بالنسبية‬‫بعد‬
‫ظهور‬‫الفينتوثانية‬‫ال‬ ‫المصري‬ ‫العالم‬ ‫يد‬ ‫على‬‫جليل‬
‫التي‬ ‫المجاالت‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫انفتحت‬ ‫زويل‬‫كانت‬
‫موصدة‬‫قبل‬ ‫من‬ ‫األبواب‬

27. ً‫ا‬‫ثاني‬:‫التن‬‫ظيم‬
•‫من‬ ‫بمنهجية‬ ‫والتفكير‬ ‫العمل‬ ‫هو‬ ‫بالتنظيم‬ ‫المقصود‬‫ظمة‬
‫الغير‬ ‫العفوية‬ ‫العشوائية‬ ‫التفكير‬ ‫طرق‬ ‫عن‬ ‫والبعد‬‫منظمه‬
‫حيث‬‫أن‬‫منظم‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫العلمي‬ ‫التفكير‬ ‫صفات‬ ‫أهم‬ ‫من‬ً‫ا‬
‫تق‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫سليم‬ ‫تخطيط‬ ‫على‬ ‫ومبنى‬ ‫ومرتبطا‬‫في‬ ‫دم‬
‫مواجهة‬‫المشاهدات‬‫في‬ ‫العالم‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬ ‫والمشاكل‬
‫أهدافه‬ ‫تحقيق‬.‫الب‬ ‫ولكن‬ ‫مصادفة‬ ‫محض‬ ‫يأتي‬ ‫ال‬ ‫هذا‬ ‫و‬‫د‬
‫الجهد‬ ‫بذل‬ ‫من‬

28. •‫التف‬ ‫عادات‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫والتخلص‬ ‫علية‬ ‫والتدرب‬ ‫لتحقيقه‬‫كير‬
‫المشتت‬ ‫العفوي‬‫وكان‬‫في‬ ‫العامة‬ ‫السمة‬ ‫هي‬ ‫النظام‬ ً‫ا‬‫دائم‬
‫م‬ ‫ينظمه‬ ‫كان‬ ‫األسطوري‬ ‫التفكير‬ ً‫ال‬‫فمث‬ ‫تفكير‬ ‫أي‬‫جموعه‬
‫من‬‫الخرافات‬‫األسطورية‬‫اآللهة‬ ‫متعدد‬ ‫نظام‬ ‫وجود‬ ‫عن‬
‫بذاته‬ ‫شيء‬ ‫عن‬ ‫مختص‬ ً‫ال‬‫ك‬ ‫للكون‬.‫جا‬ ‫حينما‬ ‫وكذلك‬‫ء‬
‫الفلسفي‬ ‫التفكير‬‫حاول‬‫أن‬‫الطبي‬ ‫التفاعالت‬ ‫ينظم‬‫عية‬
‫بالكون‬ ‫أسماها‬ ‫واحد‬ ‫نظام‬ ‫في‬ ‫والعقلية‬ ‫والالهوتية‬
‫يتم‬ ‫ال‬ ‫صفه‬ ‫علية‬ ‫وأضفى‬‫إال‬‫بها‬‫وهى‬‫النظام‬

29. •‫نظم‬ ‫معطية‬ ً‫ا‬‫تطور‬ ‫أكثر‬ ‫الحديثة‬ ‫الفلسفة‬ ‫جاءت‬ ‫ثم‬
‫الخطوط‬ ‫في‬ ‫ديكارت‬ ‫به‬ ‫قام‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫للتفكير‬ ‫وأساس‬
‫األربع‬‫في‬‫المشكلة‬ ‫حل‬‫ويختلف‬‫تفكيره‬ ‫نظام‬ ‫في‬ ‫العالم‬
‫في‬ ‫واألسطوري‬ ‫الفلسفي‬ ‫التفكير‬ ‫عن‬‫أنة‬‫ع‬ ‫يرتكز‬‫لى‬
‫و‬ ‫قواعده‬ ‫له‬ ‫ثابت‬ ‫منهج‬‫خطته‬‫التي‬‫النهاية‬ ‫في‬ ‫تؤدي‬
‫أهمها‬ ‫صفات‬ ‫المنهج‬ ‫ولهذا‬ ‫لغايته‬ ‫للوصول‬:--1
‫مع‬ ‫وبحثها‬ ‫دراستها‬ ‫المراد‬ ‫للظاهرة‬ ‫المنظمة‬ ‫المالحظة‬
‫بين‬ ‫من‬ ‫واستخالصها‬ ‫المرادة‬ ‫الجزيئية‬ ‫على‬ ‫التركيز‬
‫المعتقدات‬

30. •‫به‬ ‫المحيطة‬
•_2‫بل‬ ‫فقط‬ ‫بالعالم‬ ‫الخاصة‬ ‫الحواس‬ ‫على‬ ‫المالحظة‬ ‫تعتمد‬ ‫ال‬‫البد‬
‫الحديثة‬ ‫المفردات‬ ‫باستخدام‬ ‫دقيقة‬ ‫مالحظه‬ ‫تكون‬ ‫أن‬
•‫من‬‫وتقنيات‬ ‫أجهزة‬.
•3_‫التجريب‬:‫يتم‬ ‫ظروف‬ ‫في‬ ‫المالحظة‬ ‫الظواهر‬ ‫توضع‬ ‫حيث‬
‫اإلمكان‬ ‫بقدر‬ ‫وتنويعها‬ ‫الظروف‬ ‫تغيير‬ ‫مع‬ ‫فيها‬ ‫التحكم‬
•‫للحصول‬‫ب‬ ‫تتسم‬ ‫وهى‬ ‫عليها‬ ‫يتحصل‬ ‫جزيئية‬ ‫قوانين‬ ‫على‬‫أنها‬
‫ومنفصلة‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫مترابطة‬ ‫غير‬.
•4-‫الجزيئي‬ ‫والقوانين‬ ‫االستنتاجات‬ ‫بضم‬ ‫العالم‬ ‫يقوم‬ ‫ثم‬‫ة‬
‫ثابتة‬ ‫نظرية‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ً‫ا‬‫مع‬ ‫وربطها‬ ‫عليها‬ ‫المتحصل‬‫مث‬‫لما‬
•‫حدث‬‫قانون‬ ‫في‬ ‫لنيوتن‬‫الجاذبية‬

31. •-5‫للحصو‬ ‫النظرية‬ ‫من‬ ‫العقلي‬ ‫االستنباط‬ ‫عملية‬‫على‬ ‫ل‬
‫واالست‬ ‫النظرية‬ ‫تعميق‬ ‫من‬ ‫يمكننا‬ ‫فرعية‬ ‫نتائج‬‫فادة‬
‫إلى‬ ‫منها‬
•‫التجار‬ ‫من‬ ‫بالعديد‬ ‫القيام‬ ‫يتطلب‬ ‫وهذا‬ ‫مدى‬ ‫أقصى‬‫ب‬
‫النس‬ ‫باستنباط‬ ‫أينشتين‬ ‫قام‬ ‫مثلما‬ ، ‫آخري‬ ‫مرة‬‫من‬ ‫بية‬
‫القوانين‬‫والنظريات‬‫الجزيئية‬.
•6-‫ال‬ ‫والتسلسل‬ ‫بالترابط‬ ‫المنهج‬ ‫يتسم‬ ‫أن‬ ‫البد‬‫منطقي‬
.

32. ً‫ا‬‫ثالث‬:‫أسب‬ ‫عن‬ ‫البحث‬‫اب‬:
•‫فق‬ ‫نتيجة‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫هو‬ ‫بالعلم‬ ‫المراد‬ ‫ليس‬ ‫إذ‬‫ط‬
‫ولكن‬‫النتيجة‬ ‫هذه‬ ‫وراء‬ ‫السبب‬ ‫معرفه‬ ‫هو‬ ‫المراد‬
‫الظاهرة‬ ‫تكون‬ ‫فال‬
‫مفهومة‬‫بمعرف‬ ‫إال‬ ‫العلمي‬ ‫وبالمعنى‬ ‫صحيح‬ ً‫ا‬‫فهم‬‫ه‬
‫ولهذا‬ ‫أسبابها‬.:‫هو‬‫أرضاء‬‫وحب‬ ‫المعرفة‬ ‫نزعه‬
‫بعض‬ ‫في‬ ‫أن‬ ‫لوحظ‬ ‫إذ‬ ‫اإلنسان‬ ‫لدى‬ ‫االستطالع‬
‫الحضارات‬

33. ‫التفكي‬ ‫مهارات‬ ‫من‬ ‫مهارة‬ ‫لكل‬ ‫الدقيق‬ ‫التعريف‬‫ر‬
•‫األصالة‬ ‫مهارة‬Originality Skill
‫بطرق‬ ‫التفكير‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫ذك‬ ‫أفكار‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫استثنائية‬ ‫أو‬ ‫مألوفة‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫جديدة‬‫ية‬
‫وغير‬‫واضحةواستجابات‬‫نوعه‬ ‫من‬ ‫وفريدة‬ ‫عادية‬ ‫غير‬‫ا‬.
ّ‫ر‬‫بح‬ ‫تنساب‬ ‫األفكار‬ ‫تجعل‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫أنها‬ ‫أو‬‫من‬ ‫ية‬
‫ممكن‬ ‫وقت‬ ‫أسرع‬ ‫وفي‬ ‫كثيرة‬ ‫أفكار‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫أجل‬.

34. •‫الطالقة‬ ‫مهارة‬Fluency Skill
‫أج‬ ‫من‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬‫ل‬
‫تام‬ ‫ية‬ّ‫ر‬‫بح‬ ‫ينساب‬ ‫فكر‬ ‫توليد‬‫في‬ ‫ة‬
‫أو‬ ‫العالقة‬ ‫ذات‬ ‫األفكار‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫ضوء‬
‫من‬ ‫يتم‬ ‫ذهنية‬ ‫عملية‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫أنها‬
‫جديدة‬ ‫أفكار‬ ‫الى‬ ‫الوصول‬ ‫خاللها‬.

35. •‫المرونة‬ ‫مهارة‬Flexibility Skill
‫استخدامها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫التف‬ ‫من‬ ‫متنوعة‬ ‫أصناف‬ ‫أو‬ ‫أنماط‬ ‫لتوليد‬‫كير‬
‫وتغي‬ ‫األنماط‬ ‫هذه‬ ‫نقل‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫وتنمية‬‫ير‬
‫اتجاه‬‫التفكيرواإلنتقال‬‫الت‬ ‫عمليات‬ ‫من‬‫فكير‬
‫الى‬ ‫العادي‬‫اإلستجابة‬‫وإدراك‬ ‫الفعل‬ ‫ورد‬
‫متفاوتة‬ ‫بطرق‬ ‫األمور‬,‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫أنها‬ ‫أو‬
‫ب‬ ‫فهمها‬ ‫أو‬ ‫األشياء‬ ‫فعل‬ ‫فيها‬ ‫يتم‬ ‫التي‬‫طرق‬
‫مختلفة‬.

36. •‫التوسع‬ ‫أو‬ ‫التوضيح‬ ‫مهارة‬Elaborating
Skill
‫الفكر‬ ‫تجميل‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫ستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬‫ة‬
‫تف‬ ‫في‬ ‫والمبالغة‬ ‫وزخرفتها‬ ‫العقلية‬ ‫العملية‬ ‫أو‬‫صيل‬
‫أو‬ ‫البسيطة‬ ‫الفكرة‬‫اإلستجابة‬‫أك‬ ‫وجعلها‬ ‫العادية‬‫ثر‬
‫معناه‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ودقة‬ ً‫ال‬‫وجما‬ ‫فائدة‬‫ا‬
‫وتوضيح‬ ‫بإسهاب‬,‫إضافة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫أنها‬ ‫أو‬
‫المطروحة‬ ‫األفكار‬ ‫أو‬ ‫للفكرة‬ ‫جديدة‬ ‫تفصيالت‬.

37. ‫الوصف‬ ‫مهارة‬Attributing
Skill
‫لتحد‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬‫يد‬
‫الداخلية‬ ‫الصفات‬ ‫أو‬ ‫الخصائص‬
‫أو‬ ‫األفكار‬ ‫أو‬ ‫المفاهيم‬ ‫أو‬ ‫لألشياء‬
‫بعم‬ ‫القيام‬ ‫ببساطة‬ ‫أنها‬ ‫أو‬ ‫المواقف‬‫لية‬
ً‫ا‬‫جميع‬ ‫األمور‬ ‫لهذه‬ ‫الدقيق‬ ‫الوصف‬.

38. •‫المسؤولية‬ ‫ل‬ُّ‫م‬‫تح‬ ‫مهارة‬Taking
Responsibility Skill
‫أجل‬ ‫من‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫الذاتية‬ ‫الدافعية‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫بناء‬‫لإلعتم‬‫اد‬
‫على‬‫النفسأو‬‫في‬ ‫المسؤولية‬ ‫تحمل‬
‫العملية‬,‫بعمل‬ ‫القيام‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫أنها‬ ‫أو‬
‫به‬ ‫القيام‬ ‫ينبغي‬ ‫ما‬.

39. •‫المعلومات‬ ‫الى‬ ‫الوصول‬ ‫مهارة‬
Accessing Information
Skill
‫من‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫المعلوم‬ ‫الى‬ ‫بفاعلية‬ ‫الوصول‬ ‫أجل‬‫ات‬
‫المشكلة‬ ‫أو‬ ‫بالسؤال‬ ‫الصلة‬ ‫ذات‬
‫المطروحة‬.

40. •‫المالحظات‬ ‫تدوين‬ ‫مهارة‬Note-
Taking Skill
‫من‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫والمعلومات‬ ‫المالحظات‬ ‫تسجيل‬ ‫أجل‬
‫ومكتوب‬ ‫مختصر‬ ‫بشكل‬ ‫المهمة‬.

41. •‫التذكر‬ ‫مهارة‬Remembering
Skill
‫أجل‬ ‫من‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫في‬ ‫بها‬ ‫واالحتفاظ‬ ‫المعلومات‬ ‫ترميز‬
‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫أنها‬ ‫أو‬ ‫المدى‬ ‫طويلة‬ ‫الذاكرة‬
‫من‬ ‫الدماغ‬ ‫في‬ ‫المعلومات‬ ‫تخزين‬ ‫عملية‬
ً‫ا‬‫الحق‬ ‫استخدامها‬ ‫أجل‬.

42. •‫السبب‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫تحديد‬ ‫مهارة‬
‫والنتيجة‬The Skill of
Determining Cause
‫لتحديد‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫المخت‬ ‫األحداث‬ ‫بين‬ ‫السببية‬ ‫العالقات‬‫لفة‬,
‫تبي‬ ‫التي‬ ‫الذهنية‬ ‫العملية‬ ‫تلك‬ ‫أنها‬ ‫أو‬‫كيف‬ ‫ن‬
‫آلخر‬ ً‫ا‬‫سبب‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫شيئ‬ ‫أن‬.

43. •‫الوقت‬ ‫إدارة‬ ‫مهارة‬Managing
Time Skill
‫أجل‬ ‫من‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫للوقت‬ ‫استغالل‬ ‫أفضل‬ ‫على‬ ‫الحصول‬
‫أعمال‬ ‫أو‬ ‫مهام‬ ‫أو‬ ‫بواجبات‬ ‫المرتبط‬
‫أو‬ ‫شخصية‬ ‫أهداف‬ ‫أو‬ ‫وبأغراض‬ ‫محددة‬
‫استخدام‬ ‫الى‬ ‫تهدف‬ ‫ذهنية‬ ‫عملية‬ ‫أنها‬
‫تامة‬ ‫بحكمة‬ ‫الوقت‬.

44. •‫التصنيف‬ ‫مهارة‬Classifying Skill
‫لتجميع‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫صفات‬ ‫أو‬ ‫خصائصها‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫األشياء‬‫ها‬
‫عبارة‬ ‫أنها‬ ‫أو‬ ،‫فئات‬ ‫أو‬ ‫مجموعات‬ ‫ضمن‬
‫وضع‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫يتم‬ ‫عقلية‬ ‫عملية‬ ‫عن‬
‫تجع‬ ‫بحيث‬ ‫مجموعات‬ ‫ضمن‬ ً‫ا‬‫مع‬ ‫األشياء‬‫ل‬
‫معنى‬ ‫ذا‬ ً‫ا‬‫شيئ‬ ‫منها‬.

45. •‫تطويرها‬ ‫او‬ ‫المفاهيم‬ ‫تنمية‬ ‫مهارة‬
Developing Concepts Skill
‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫الذهنية‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫االمث‬ ‫تحليل‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الفكرة‬ ‫لتحديد‬‫لة‬
‫بها‬ ‫الخاصة‬
‫تهدف‬ ‫ذهنية‬ ‫عملية‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫انها‬ ‫او‬
‫تصنيفات‬ ‫او‬ ‫تسميات‬ ‫ايجاد‬ ‫الى‬‫لالف‬‫كار‬.

46. •‫االستنتاج‬ ‫مهارة‬Inferring Skill
‫ا‬ ‫توسيع‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬‫و‬
‫المعلومات‬ ‫على‬ ‫القائمة‬ ‫العالقات‬ ‫حجم‬ ‫زيادة‬
‫االستدالل‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫واالستفادة‬ ‫المتوفرة‬‫او‬ ‫ي‬
‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬ ‫تحديد‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫التحليلي‬
‫يملكه‬ ‫ما‬ ‫استخدام‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫انها‬ ‫او‬ ،‫صحيحا‬
‫نتيج‬ ‫الى‬ ‫للوصول‬ ‫معلومات‬ ‫او‬ ‫معارف‬ ‫من‬ ‫الفرد‬‫ة‬
‫ما‬.

47. –‫الدليل‬ ‫تقييم‬ ‫مهارة‬Evaluating
Evidence Skill
‫ف‬ ‫لتحديد‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬‫يما‬
‫كانت‬ ‫اذا‬‫المعلومات‬‫الص‬ ‫بصفة‬ ‫تتمتع‬‫دق‬
‫ان‬ ‫في‬ ‫الثبات‬ ‫وبصفة‬‫واحد‬,‫او‬‫عب‬ ‫انها‬‫ارة‬
‫المعلومات‬ ‫بان‬ ‫االقرار‬ ‫او‬ ‫االعتراف‬ ‫عن‬
‫مهمة‬.
•

48. •‫التعارض‬ ‫او‬ ‫والتباين‬ ‫المقارنة‬ ‫مهارة‬
Comparing and Contrasting Skill
‫شيئين‬ ‫لفحص‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬‫او‬
‫موقفين‬ ‫او‬ ‫فكرتين‬ ‫او‬ ‫امرين‬
‫االختالف‬ ‫ونقاط‬ ‫الشبه‬ ‫اوجه‬ ‫الكتشاف‬,‫ت‬ ‫انها‬ ‫او‬‫لك‬
‫في‬ ‫تكون‬ ‫التي‬ ‫الطريق‬ ‫عن‬ ‫تبحث‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬‫ها‬
‫اخرى‬ ‫تارة‬ ‫ومختلفة‬ ‫تارة‬ ‫متشابهة‬ ‫االشياء‬.

49. •‫االنتباه‬ ‫ضبط‬ ‫او‬ ‫االنتباه‬ ‫شد‬ ‫مهارة‬
Managing Attention Skill
‫اجل‬ ‫من‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫المختلف‬ ‫المستويات‬ ‫ضبط‬ ‫او‬ ‫التحكم‬‫ة‬
‫لالنتباه‬,‫ال‬ ‫او‬ ‫االنتباه‬ ‫عملية‬ ‫انها‬ ‫او‬‫حذر‬
‫من‬ ‫يعرض‬ ‫او‬ ‫يناقش‬ ‫او‬ ‫يقال‬ ‫لما‬
‫معارف‬ ‫او‬ ‫اراء‬ ‫او‬ ‫افكار‬ ‫او‬ ‫معلومات‬.

50. •§‫التنبؤ‬ ‫مهارة‬Predicting Skill
‫جان‬ ‫ن‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬‫ب‬
‫في‬ ‫سيحدث‬ ‫فيما‬ ‫يفكر‬ ‫ما‬ ‫شخص‬
‫المستقبل‬,‫التف‬ ‫عملية‬ ‫تمثل‬ ‫انها‬ ‫او‬‫كير‬
‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫سيجري‬ ‫فيما‬.

51. •§‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫مهارة‬Problem-
Solving Skill
‫لتحليل‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬
‫سؤا‬ ‫حل‬ ‫الى‬ ‫تهدف‬ ‫استراتيجيات‬ ‫ووضع‬‫ل‬
‫الت‬ ‫تعيق‬ ‫مشكلة‬ ‫او‬ ‫معقد‬ ‫موقف‬ ‫او‬ ‫صعب‬‫قدم‬
‫الحياة‬ ‫جوانب‬ ‫من‬ ‫جانب‬ ‫من‬,‫عبارة‬ ‫انها‬ ‫او‬
‫او‬ ‫الفرد‬ ‫تواجه‬ ‫ما‬ ‫لمشكلة‬ ‫حل‬ ‫ايجاد‬ ‫عن‬
‫الجماعة‬.

52. •§‫بانتظام‬ ‫التفكير‬ ‫مهارة‬Thinking
Systematically Skill
‫ب‬ ‫للمواءمة‬ ‫تستخدم‬ ‫التي‬ ‫المهارة‬ ‫تلك‬ ‫هي‬‫ين‬
‫ما‬ ‫موقف‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬ ‫جميع‬
‫غير‬ ‫او‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬‫مباشروالتي‬‫تنجم‬‫عن‬
‫نتاج‬‫التفكير‬,‫او‬‫شيء‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫انها‬
‫ي‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫بما‬ ‫والتخمين‬ ‫تطبيقه‬ ‫يمكن‬‫حدث‬
‫ما‬ ‫بخطوة‬ ‫االمام‬ ‫الى‬ ‫شخص‬ ‫تقدم‬ ‫ما‬ ‫اذا‬.