1. هل سبق وجائتك رسالة فممرتها أو أرسلتها إلى غيرك؟ إذا كان كذلك أرجو منك أن تعطينا من وقتك و تطلع على بعض الأرقام الحقيقية التي يمكن أن تشعرك بالفرح الشديد أو الخوف الشديد
3. الخبر السعيد لو أنك جائتك رسالة خير فمررتها إلى ستة أشخاص تدعوهم إلى هذا الخير فأنت قد كسبت أجر 6 أشخاص
4. الخبر السعيد لو كل واحد من هؤلاء الستة أشخاص إستجابو ا للدعوة بدعوتهم للناس للخير وأرسل كل واحد منهم الرسالة إلى ستة آ خرين ستكسب 36 من الحسنات سوف يزداد رصيدك إلى 216 لو كل واحد من هؤلاء الست والثلاثين أرسلوها إلى ستة فقط
5. الخبر السعيد لو إستمرينا إلى سبعة مستويات تخيل كم الرقم الذي ممكن أن يزيد من حسناتك 2015536 من الحسنات تتدخل رصيدك بمجرد Click
6. و من أخبرك بهذا؟ قوله صلى الله عليه وسلم ( من دعى إلى هدى كان له من الأجر مثل من تبعه لا ينقص من أجورهم شيء ) سبحان الله على هذا الأجر المجاني
7. استعد الآن إلى الخبر المحزن و اسمح لي إذا كت بت بالأحمر لأن ما سنقوله خطير جدا
8. الخبر المحزن تخيل لو جاءتك رسالة وقصتها كلها حبائل الشيطان
9. الخبر المحزن أرسلت هذه الرسالة إلى ستة أشخاص فقط وكل شخص إلى 6 أشخاص وطبعا هذه الرسائل تنتشر بسرعة أكثر من انتشار الخير فلو استمرت في الانتشار لهذه الرسالة لثماني مستويات وكنت السبب في ذلك فكل عين نظرت أو شخص زنا بسبب تلك الصور فإنها تكون في ميزان سيئاتك وتخيل كم الرقم سيكون لثمانية مستويات
10. الخبر المحزن في ميزان سيآتك 10077696 هذا على فرض أرسلها لستة أشخاص و كيف إذا أرسلها إلى 10 أشخاص أو أكثر
11. أخي لا تحسب هذه مبالغة بل جدا طبيعي في عصر الإنترنت و من المعروف أن أقوى و سائل الانتشار هو الانتشار الشجري ونستدل أيضا من بقية حديثه صلى الله عليه وسلم ( ومن دعى إلى ضلالة كان له من الوزر مثل من تبعه لاينقص من أوزارهم شيئا ) وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما معنى الحديث إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضا الله لا يلقي لها بالا فيكتب الله رضوانه إلى يوم يلقاه وإن الرجل ليتكلم الكلمة لايلقي لها بالا من سخط الله فيكتب الله سخطه عليه إلى يوم يلقاه وقال الله تعالى في سورة النحل آية 25 ( ليحملوا اوزارهم كاملة يوم القيامة ومن اوزار الذين يضلونهم بغير علم الا ساء ما يزرون )
12. إذا أردت حض الناس على نشر الخير وتحذيرهم من عاقبة نشر الشر فمرر هذه الرسالة وأخلص النية يكتب لك الأجر بإذن الله ولا تنسونا من صالح دعائكم