1. 1
‫من‬‫التستاذ‬ ‫إعداد‬‫كمال‬‫هجرتسي‬
‫التصال‬
‫البيداغوج‬
‫ي‬

2. 2
‫هادفة‬ ‫عملية‬ ‫هو‬ ‫الصتصال‬‫في‬ ‫صتتمثل‬‫نقل‬
‫ا‬‫من‬ ‫الصتجاهات‬ ‫و‬ ‫المهارات‬ ‫و‬ ‫لمعلومات،والفكار‬
‫معين‬ ‫أثر‬ ‫إحداث‬ ‫إلى‬ ‫وصتؤدي‬ ،‫آخر‬ ‫إلى‬ ‫شخص‬
‫الرتسال‬ ‫متلقي‬ ‫على‬‫ة‬.
‫ويتم‬ ‫أكثر‬ ‫أو‬ ‫شخصين‬ ‫بين‬ ‫يتم‬ ‫الفعال‬ ‫الصتصال‬ ‫و‬
‫للرتسال‬ ‫المستقبل‬ ‫صتفسير‬ ‫فيه‬‫ة‬‫بالطريق‬‫ة‬‫أرادها‬ ‫التي‬
‫المرتسل‬.

3. 3
‫عملية‬ ‫بأنه‬ ‫التصال‬ ‫تعريف‬ ‫ويمكننا‬
‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫تحويل‬ ‫في‬ ‫تتمثل‬
‫والحقائق‬ ‫والتجارب‬ ‫المعارف‬
‫والمشاعر‬ ‫العواطف‬ ‫وحتى‬ ‫العلمية‬
‫الطرف‬ ‫إلى‬ ‫المرسل‬ ‫أول‬ ‫طرف‬ ‫من‬
‫ذلك‬ ‫ويكون‬ ‫المستقبل‬ ‫الثاني‬
.‫معينة‬ ‫قناة‬ ‫بواسطة‬

4. 4
‫أن‬ ‫وبما‬‫التستاذ‬‫ي‬‫نقل‬ ‫في‬ ‫رئيسي‬ ‫بدور‬ ‫قوم‬
‫وإلى‬ ‫من‬ ‫والمعلومات‬ ‫الخبرات‬ ‫وصتوصيل‬‫المتكونين‬
‫أن‬ ‫عليه‬ ‫جدا‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫لذا‬‫ي‬‫أتسرار‬ ‫عرف‬
‫وذلك‬ ‫الخرين‬ ‫مع‬ ‫والتواصل‬ ‫الصتصال‬ ‫فن‬ ‫وخفايا‬
‫ل‬‫ي‬.‫وجه‬ ‫أكمل‬ ‫على‬ ‫بواجبه‬ ‫قوم‬

5. 5
‫التصال‬ ‫أهداف‬
‫:البيداغوجي‬
‫التستاذ‬ ‫بين‬ ‫الصتصال‬ ‫يهدف‬‫المتكونين‬ ‫و‬‫إلى‬:
.‫المتكونين‬ ‫إلى‬ ‫التستاذ‬ ‫وصتوجيهات‬ ‫صتعليمات‬ ‫نقل‬
‫المتكونين‬ ‫إطل ع‬‫القيام‬ ‫المزمع‬ ‫النشطة‬ ‫مختلف‬ ‫على‬
‫بها‬.
‫المتكونين‬ ‫إكساب‬‫معلومات‬‫التخصص‬ ‫حول‬.

6. 6
‫تسير‬ ‫يكفل‬ ‫بما‬ ‫المتكونين‬ ‫على‬ ‫الشراف‬‫ونجاح‬
‫عملي‬‫ة‬‫التكوين‬.
‫الصحيح‬ ‫والبيانات‬ ‫بالمعلومات‬ ‫التستاذ‬ ‫إمداد‬‫ة‬
‫السليمة‬ ‫القرارات‬ ‫اصتخاذ‬ ‫على‬ ‫يساعده‬ ‫مما‬.
‫صتوجي‬‫ه‬‫خلل‬ ‫من‬ ‫المنشود‬ ‫الهدف‬ ‫صتجاه‬ ‫الجهود‬
.‫والتستاذ‬ ‫المتكونين‬ ‫بين‬ ‫البناء‬ ‫التفاعل‬
‫بين‬ ‫والنسجام‬ ‫الوظيفي‬ ‫الرضا‬ ‫من‬ ‫درجه‬ ‫خلق‬
‫والتستاذ‬ ‫المتكونين‬.

7. 7
‫التصال‬ ‫عناصر‬:
‫عملية‬ ‫عناصر‬ ‫تتمثل‬‫ال‬: ‫في‬ ‫تصال‬
1:‫المرتسل‬ -
‫يود‬ ‫التي‬ ‫والمعلومات‬ ‫الفكار‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫ولديه‬
‫بفهمه‬ ‫ذلك‬ ‫ويتأثر‬ ‫الخر‬ ‫الطرف‬ ‫إلى‬ ‫ينقلها‬ ‫أن‬
‫ا‬ ‫إشراك‬ ‫في‬ ‫وإرادصته‬ ‫وإدراكه‬‫ل‬‫المعلومة‬ ‫في‬ ‫خريـن‬

8. 8
2:‫المستقبل‬ -
‫ب‬ ‫صتقوم‬ ‫التي‬ ‫الجهة‬ ‫وهو‬‫إ‬‫الرتسال‬ ‫تستلم‬‫ة‬‫وصتحليل‬
‫وصتفسيرها‬ ‫رموزها‬.
3:‫الرتسالة‬ -
‫إلى‬ ‫المرتسل‬ ‫من‬ ‫نقله‬ ‫يتم‬ ‫ما‬ ‫وهي‬
‫،ا‬ ‫الفكار‬ ‫المستقبل،ويتضمن‬‫ل‬‫قتراحات،والراء‬
‫المتعلق‬‫ة‬.‫معينه‬ ‫بموضوعات‬

9. 9
‫باللغ‬ ‫عنها‬ ‫التعبير‬ ‫ويتم‬‫ة‬‫اللفظي‬‫ة‬‫لفظي‬ ‫الغير‬ ‫أو‬‫ة‬‫،فحينما‬
‫الرتسال‬ ‫هو‬ ‫حديثنا‬ ‫يكون‬ ‫نتحدث‬‫ة‬‫نقوم‬ ‫فما‬ ‫نكتب‬ ‫وحينما‬ ،
‫الرتسال‬ ‫هو‬ ‫بكتابته‬‫ة‬‫فالصور‬ ‫نرتسم‬ ‫،وحينما‬‫ة‬‫المرتسوم‬‫ة‬‫هي‬
‫الرتسال‬‫ة‬‫معن‬ ‫فإن‬ ‫بأيدينا‬ ‫نلوح‬ ‫حينما‬ ‫،وكذلك‬‫ى‬‫أيدينا‬ ‫حركة‬
‫الرتسال‬ ‫هي‬ ‫صتلك‬‫ة‬..

10. 10
4:‫القنـــاة‬ -
‫الرتسالة‬ ‫عبرها‬ ‫صتمرر‬ ‫التي‬ ‫الواتسطة‬ ‫وهي‬.
‫وصتكون‬:
‫طبيعية‬:
‫واتسطة‬ ‫أية‬ ‫دون‬ ‫الطرفين‬ ‫بين‬ ‫المباشر‬ ‫كالصتصال‬.
‫صطناعية‬ ‫إ‬:
‫ا‬ ‫أجهزة‬ ‫مختلف‬ ‫في‬ ‫صتتمثل‬‫ل‬‫الراديو‬ ،‫كالهاصتف‬ ‫صتصال‬
.‫ألجهزة‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫الفاكس،و‬ ،‫،التلكس‬
‫وثائقية‬:
.‫الوثائق‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫،الجرائد‬ ‫،السجلت‬ ‫كالكتب‬

11. 11
‫يكون‬ ‫أن‬ ‫إما‬ ‫والتصال‬‫كامل‬‫فهم‬ ‫إذا‬ ،
‫عليها‬ ‫ورد‬ ‫تاما‬ ‫فهما‬ ‫الرسالة‬ ‫المستقبل‬
‫يكون‬ ‫وقد‬ ، ‫مقنعا‬ ، ‫منطقيا‬ ، ‫علميا‬ ‫ردا‬
‫التصال‬‫جزئيا‬، ‫ناقصا‬ ‫الفهم‬ ‫كان‬ ‫إذا‬
‫أو‬ ‫شافيا‬ ‫ليس‬ ‫الرد‬ ‫وكان‬‫دعوة‬ ‫تضمن‬
‫ويمكننا‬ ، ‫التأويل‬ ‫احتمل‬ ‫أو‬ ، ‫للعادة‬
‫ا‬ ‫من‬ ‫النوعين‬ ‫هذين‬ ‫ملحظة‬‫ل‬‫في‬ ‫تصال‬
‫كالمواقف‬ ‫؛‬ ‫المختلفة‬ ‫الحياتية‬ ‫المواقف‬
.‫التعليمية‬

12. 12
‫المرتسل‬‫المستقبل‬ ‫الرتسالة‬
‫القناة‬
‫للصتصال‬ ‫التقليدي‬ ‫الشكل‬

13. 13
‫في‬ ‫الترميز‬ ‫وفك‬ ‫الترميز‬
‫:التصال‬
‫والرموز‬ ‫العبارات‬ ‫تلك‬ ‫بالترميز‬ ‫نقصد‬
‫الرسالة‬ ‫تحملها‬ ‫التي‬ ‫والدللت‬
‫لخصائص‬ ‫مناسبا‬ ‫ذلك‬ ‫ويكون‬
‫يعمل‬ ‫أي‬ ‫المستقبل‬‫التستاذ‬‫على‬
‫الجيد‬ ‫الدراك‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫تكييفها‬
‫بها‬ ‫يقوم‬ ‫مهمة‬ ‫فهي‬ ‫الترميز‬ ‫فك‬ ‫أما‬
‫مضمون‬ ‫تحليل‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫المستقبل‬
.‫الرسالة‬

14. 14
‫عملية‬ ‫تقييم‬ ‫يمكننا‬ ‫كيف‬
‫التصال؟‬
:‫الراجعة‬ ‫التغذية‬
‫كانت‬ ‫إن‬ ‫لفهم‬ ‫المستقبل‬ ‫محاولة‬ ‫وهي‬‫الرتسالة‬‫التي‬
‫الرتسال‬ ‫نفس‬ ‫هي‬ ‫إليه‬ ‫وصلت‬‫ة‬‫المرتسل‬ ‫قام‬ ‫التي‬ ‫ذاتها‬
‫بإرتسالها‬،‫إرتسال‬ ‫إعادة‬ ‫فيحاول‬‫ها‬‫ليتأكد‬ ‫أخرى‬ ‫مرة‬
‫لها‬ ‫فهمه‬ ‫من‬.
‫ا‬ ‫كل‬ ‫الراجعة‬ ‫بالتغذية‬ ‫نعني‬‫ل‬‫ستجابات‬
‫يصدرها‬ ‫التي‬ ‫الفعال‬ ‫ردود‬ ‫أو‬
‫وهي‬ ‫للرسالة‬ ‫تلقيه‬ ‫إثر‬ ‫المستقبل‬
‫بمثابة‬‫وصولها‬ ‫على‬ ‫تأكيد‬.

15. 15
‫الشكال‬ ‫على‬ ‫الراجعة‬ ‫التغذية‬ ‫وتكون‬
:‫التالية‬
‫لفظية‬:‫أو‬ ‫كإجابات‬‫وغيرها‬ ‫استفسارات‬
.‫اللفظية‬ ‫الشكال‬ ‫من‬
‫سلوكية‬. :‫حركات‬ ‫أو‬ ‫إشارات‬ ‫،أو‬ ‫كتطبيق‬
‫ف‬‫ز‬‫يولوجية‬:‫العراض‬ ‫مختلف‬
‫الف‬‫ز‬.‫الوجه‬ ‫،كملمح‬ ‫يولوجية‬
‫أو‬ ‫إيجابية‬ ‫إما‬ ‫الراجعة‬ ‫التغذية‬ ‫وتكون‬

16. 16
:‫المامية‬ ‫التغذية‬
‫لمضمون‬ ‫الثانية‬ ‫بالصياغة‬ ‫المامية‬ ‫بالتغذية‬ ‫نعني‬
،‫الرتسالة‬‫إليها‬ ‫ونلجأ‬‫حصول‬ ‫حالة‬ ‫في‬‫نا‬‫تغذية‬ ‫على‬
.‫تسلبية‬ ‫راجعة‬
:‫التالي‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫لنا‬ ‫يتبين‬ ‫كما‬ ‫وهذا‬

17. 17
‫المرتسل‬‫المستقبل‬
‫الر‬ ‫التغذية‬‫ا‬‫جعة‬
‫الرتسالة‬
‫المامية‬ ‫التغذية‬
‫القنــــــــــــــــــــــــاة‬
‫للتصال‬ ‫العام‬ ‫الشكل‬

18. 18
‫فعالية‬ ‫معايير‬
‫التصال‬01:‫السرعة‬ -
‫وقت‬ ‫أتسرع‬ ‫في‬ ‫الرتسالة‬ ‫بتبليغ‬ ‫نقوم‬ ‫أننا‬ ‫بها‬ ‫ونعني‬
.‫ممكن‬
02‫إ‬ -:‫المعنى‬ ‫نتقال‬
‫نفسه‬ ‫هو‬ ‫التستاذ‬ ‫يحمله‬ ‫الذي‬ ‫المعنى‬ ‫أن‬ ‫به‬ ‫ونعني‬
‫إلى‬ ‫يصل‬‫المتكون‬.

19. 19
03:‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫التأثير‬ -
‫المتكون‬ ‫ومدركات‬ ‫أحاتسيس‬ ‫في‬ ‫نؤثر‬ ‫أننا‬ ‫به‬ ‫ونعني‬
‫وتسلوك‬‫ا‬‫ته‬.
04:‫المعلومات‬ ‫إلى‬ ‫المستقبل‬ ‫حاجة‬ ‫إشباع‬ -
‫المتكون‬ ‫تساؤلت‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫نجيب‬ ‫أننا‬ ‫به‬ ‫ونعني‬
.‫المعلومات‬ ‫إلى‬ ‫حاجاته‬ ‫وإشباع‬

20. 20
‫أشكال‬
‫التصال‬
:‫وهما‬ ‫شكلين‬ ‫هيئة‬ ‫على‬ ‫يظهر‬ ‫قد‬ ‫التصال‬
‫اللفظي‬ ‫الغير‬ ‫التصال‬ ‫و‬ ‫اللفظي‬ ‫التصال‬

21. 21
:‫اللفظي‬ ‫التصال‬ ‫أول‬
‫المنطوق‬ ‫الكلمه‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫يتم‬ ‫وقد‬‫ة‬‫أو‬ ‫الجتماعات‬ ‫في‬ ‫تسواء‬
‫و‬ ‫التستاذ‬ ‫بين‬ ‫المحادثات‬‫المتكون‬.
‫الكلم‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫أيضا‬ ‫يتم‬ ‫وقد‬‫ة‬‫المكتوب‬‫ة‬‫والتقارير‬ ‫كالنشرات‬
‫الكتابي‬ ‫الوتسائل‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬‫ة‬‫أهمها‬ ‫بمزايا‬ ‫وتتميز‬:
‫ا‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫أنه‬‫ل‬‫حتفاظ‬‫الحاج‬ ‫عند‬ ‫لها‬ ‫والرجوع‬ ‫بها‬‫ة‬
‫التكلف‬ ‫وقلة‬ ‫التحريف‬ ‫من‬ ‫المعلومات‬ ‫حماية‬‫ة‬،
‫المعلومات،و‬ ‫إيصال‬ ‫في‬ ‫فالبطء‬ ‫عيوبها‬ ‫أهم‬ ‫أما‬‫إحتمال‬
‫أكثر‬ ‫لها‬ ‫كلمات‬ ‫إتستخدام‬ ‫عند‬ ‫وخصوصا‬ ‫لها‬ ‫الخاطئ‬ ‫الفهم‬
‫معني‬ ‫من‬

22. 22
:‫اللفظي‬ ‫الغير‬ ‫التصال‬ ‫ثانيا‬
‫الرتسال‬ ‫نقل‬ ‫يتم‬ ‫وفيه‬‫ة‬‫اللغ‬ ‫اتستخدام‬ ‫دون‬‫ة‬
‫لفظي‬ ‫الغير‬ ‫الرتسائل‬ ‫ومن‬‫ة‬
‫اليدين‬ ‫الوجه،اليماءات،حركات‬ ‫))كتعبيرات‬ ‫الجسم‬ ‫لغة‬
‫الصوتي‬ ‫التعبيرات‬ ‫اعتبار‬ ‫يمكن‬ ‫كذلك‬ (( ‫واللمس‬‫ة‬‫من‬
‫لفظي‬ ‫الغير‬ ‫الرتسائل‬‫ة‬‫فصوت‬‫التستاذ‬‫أو‬‫المتكون‬‫قد‬ ‫مثل‬
‫معرفة‬ ‫يمكن‬ ‫خلله‬ ‫فمن‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫بكثير‬ ‫يمدنا‬
‫مشاعره‬‫م‬‫مزاجه‬ ،‫ا‬‫م‬‫انفعال،مرح‬ ‫أو‬ ‫هدوء‬ ‫من‬ ‫الشخصي‬ ‫ا‬
.‫انطواء‬ ‫أو‬ ‫اكتئاب’حياء‬ ‫أو‬
‫الهامه‬ ‫النقاط‬ ‫بعض‬ ‫وهناك‬‫لتحسين‬‫لفظي‬ ‫الغير‬ ‫التواصل‬
‫في‬ ‫وتتمثل‬:

23. 23
1‫المواجهة‬:
‫التستاذ‬ ‫إظهار‬ ‫خلل‬ ‫فمن‬‫ا‬‫هتمامه‬‫بالمتربصين‬‫خلل‬ ‫من‬
‫إل‬ ‫النظر‬‫يهم‬‫أثناء‬‫الدرس‬.
‫على‬ ‫تأثيرا‬ ‫الوجه‬ ‫تعبيرات‬ ‫أكثر‬ ‫من‬ ‫والبتسام‬ ‫الهدوء‬
‫الثق‬ ‫يزرع‬ ‫الخرين.فالبتسام‬‫ة‬‫بينه‬‫ما‬‫يكون‬ ‫أن‬ ‫ويجب‬
‫فكيف‬ ‫وجهه‬ ‫وتعبيرات‬ ‫التستاذ‬ ‫رتسالة‬ ‫بين‬ ‫ترابط‬ ‫هناك‬
‫ي‬‫التستاذ‬ ‫قنع‬‫المتكون‬‫أن‬‫فائدته‬ ‫في‬ ‫وأرائه‬ ‫توجيهاته‬
‫وهو‬‫مقطب‬‫طوال‬ ‫الجبين‬‫المقابلة‬‫أي‬ ‫عنه‬ ‫تصدر‬ ‫ولم‬
‫ابتسام‬.‫ة‬

24. 24
2:‫متفتح‬ ‫تسلوك‬ ‫إتباع‬
‫فعندما‬‫ي‬‫التستاذ‬ ‫تلقى‬‫وعروضه‬ ‫المتكونين‬ ‫مقترحات‬‫م‬
‫ثقته‬ ‫على‬ ‫تستحوذ‬ ‫وعطف‬ ‫بود‬‫م‬‫وحبه‬‫للتعلم‬ ‫م‬.
3-: ‫الجلوس‬ ‫عند‬ ‫العتدال‬
‫به‬ ‫الجتماع‬ ‫فعند‬‫م‬‫أو‬‫دخول‬ ‫عند‬‫الدراتسية‬ ‫القاعة‬‫يفضل‬
‫أن‬‫ي‬.‫طبيعي‬ ‫وبوضع‬ ‫باعتدال‬ ‫التستاذ‬ ‫جلس‬

25. 25
4‫مع‬ ‫التواصل‬ ‫أثناء‬ ‫كثيرا‬ ‫المتكونين‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬‫هم‬:
‫حيث‬‫البيئة‬ ‫أفراد‬ ‫كافة‬ ‫على‬ ‫نظراته‬ ‫بتوزيع‬ ‫التستاذ‬ ‫يقوم‬
‫الصفية‬‫النقط‬ ‫وهذه‬‫ة‬‫تعطي‬‫المتكونين‬‫الثق‬ ‫من‬ ‫الكثير‬‫ة‬
‫بالهتمام‬ ‫والتحسيس‬.
5:‫الهدوء‬
‫التستاذ‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫ما‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫وهي‬‫الهدوء‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫به‬ ‫التحلي‬
‫يجعل‬‫المتكونين‬‫ي‬‫درك‬‫ون‬‫التستاذ‬ ‫أن‬‫له‬ ‫للنصات‬ ‫اتستعداد‬ ‫لديه‬‫م‬
‫و‬‫آرائهم‬ ‫اتستقبال‬
‫ف‬‫ب‬‫للمتربصي‬ ‫تصل‬ ‫رتسالته‬ ‫يجعل‬ ‫الهدوء‬‫ن‬‫واضح‬‫ة‬‫عوائق‬ ‫دون‬.

26. 26
:‫التصال‬ ‫أنواع‬
‫الرتسمي‬ ‫التصال‬ ‫وهما:أول‬ ‫أتساتسيان‬ ‫نوعان‬ ‫للتصال‬
.‫الرتسمي‬ ‫والغير‬
.‫الرتسمي‬ ‫التصال‬ ‫أول‬
‫وه‬‫و‬‫الرتسمي‬ ‫الطابع‬ ‫عليه‬ ‫يغلب‬ ‫إتصال‬‫وي‬‫حسب‬ ‫تم‬
‫الرتسميه‬ ‫والقنوات‬ ‫اللوائح‬‫أي‬‫التصال‬ ‫ذلك‬
‫ومعلوم‬ ‫منظم‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫يتم‬ ‫الذي‬
‫والمكان‬ ‫الزمان‬.
:‫أشكاله‬ ‫ومن‬

27. 27
‫واحد‬ ‫إتجاه‬ ‫ذو‬ ‫عمودي‬ ‫إتصال‬:
‫وفيه‬‫والوامر‬ ‫والمقترحات‬ ‫والفكار‬ ‫المعلومات‬ ‫صدر‬ّ‫د‬ ‫ت‬
‫العلى‬ ‫من‬‫ويهدف‬ ‫التسفل‬ ‫إلى‬‫أهداف‬ ‫توضيح‬ ‫إلى‬
‫التربويه‬ ‫العمليه‬‫للمتربصين‬‫تسلوكه‬ ‫وتوجيه‬‫م‬‫وتنفيذ‬
‫المعده‬ ‫والبرامج‬ ‫الخطط‬.
:‫إتجاهين‬ ‫ذو‬ ‫عمودي‬ ‫إتصال‬
‫على‬ ‫المتكونين‬ ‫رد‬ ‫التصال‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫ويتضمن‬
‫التستاذ‬‫ك‬‫إقتراحاته‬‫م‬‫نظره‬ ‫ووجهة‬‫م‬‫موضوعات‬ ‫حول‬
‫مختلف‬‫ة‬‫التصال‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫لهذا‬ ‫المجال‬ ‫إعطاء‬ ‫يجب‬ ‫و‬ ،
‫المتكونين‬ ‫بين‬ ‫تواصل‬ ‫ليحدث‬ ‫وذلك‬ ‫بحريه‬ ‫يتم‬ ‫أن‬
‫و‬‫أتستاذهم‬.

28. 28
‫أفقي‬ ‫إتصال‬:
‫ال‬ ‫التصال‬ ‫أمثلته‬ ‫ومن‬ ‫المستعرض‬ ‫التصال‬ ‫أو‬‫ذ‬‫ي‬
‫ي‬‫بين‬ ‫تم‬‫بينهم‬ ‫فيما‬ ‫المتكونين‬‫النموذجيه‬ ‫كالدروس‬
‫بينه‬ ‫فيما‬ ‫الجهود‬ ‫تنسيق‬ ‫بهدف‬ ، ‫العمل‬ ‫وورش‬‫م‬
‫جديد‬ ‫أفكار‬ ‫أو‬ ‫معلومات‬ ‫إكتساب‬ ‫أو‬‫ة‬.

29. 29
:‫الرتسمي‬ ‫الغير‬ ‫التصال‬ ‫ثانيا‬
‫الرتسمي‬ ‫الاطار‬ ‫خارج‬ ‫يتم‬ ‫الذي‬ ‫التصال‬ ‫ذلك‬ ‫وهو‬
‫في‬ ‫بها‬ ‫المعمول‬ ‫التنظيمات‬ ‫عبر‬ ‫المرور‬ ‫دون‬ ‫أي‬
‫على‬ ‫يعمل‬ ‫أي‬ ‫مفيد‬ ‫وهو‬ ‫للتصال‬ ‫التنظيمي‬ ‫المجال‬
‫الرتسمي‬ ‫التصال‬ ‫يخلفها‬ ‫قد‬ ‫التي‬ ‫النقائص‬ ‫تكملة‬,
‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫ويعتمد‬‫التصال‬‫العلقات‬ ‫على‬
‫الشخصي‬‫ة‬‫الجتماعي‬ ‫و‬. ‫ة‬

30. 30
‫التصال‬ ‫موعيقات‬
:‫التي‬ ‫المعوقات‬ ‫لبعض‬ ‫التصال‬ ‫عملية‬ ‫تتعرض‬
‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫المعوقات‬ ‫وهذه‬ ،‫كفاءته‬ ‫من‬ ‫تقلل‬
‫وعليه‬ ،‫نفسها‬ ‫التصال‬ ‫عملية‬ ‫على‬ ‫التشويش‬
:‫إلى‬ ‫التصال‬ ‫معوقات‬ ‫تقسيم‬ ‫يمكن‬
،‫الرتسالة‬ ‫في‬ ‫ومعوقات‬ ،‫المرتسل‬ ‫في‬ ‫معوقات‬
‫القناة‬ ‫في‬ ‫ومعوقات‬ ،‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫ومعوقات‬
‫التصال‬ ‫بيئة‬ ‫في‬ ‫ومعوقات‬.

31. 31
:‫المرتسل‬ ‫مستوى‬ ‫عل‬ ‫أول‬
‫عدم‬ ‫في‬ ‫المرتسل‬ ‫فيها‬ ‫يقع‬ ‫التي‬ ‫الخطاء‬ ‫نحصر‬
‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫النفسية‬ ‫أو‬ ‫الفردية‬ ‫بالعوامل‬ ‫التبصير‬
‫الفكار‬ ‫وحجم‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫والتي‬ ‫بداخله‬
،‫المستقبل‬ ‫إلى‬ ‫ينقلها‬ ‫أن‬ ‫يود‬ ‫التي‬ ‫والمعلومات‬
،‫الفهم‬ ،‫التعلم‬ ،‫العوامل...الخبرة‬ ‫هذه‬ ‫ومن‬
،‫والعقلية‬ ‫الوجدانية‬ ‫العمليات‬ ،‫الشخصية‬ ،‫الدراك‬
:‫فهي‬ ‫المرتسل‬ ‫فيها‬ ‫يقع‬ ‫التي‬ ‫الخطاء‬ ‫أهم‬ ‫أما‬

32. 32
1‫وحجم‬ ‫اطبيعة‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫المرتسل‬ ‫دوافع‬ ‫أن‬ .
.‫المستقبل‬ ‫إلى‬ ‫بإرتسالها‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬
2‫التعقل‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫تسلوكه‬ ‫أن‬ ‫المرتسل‬ ‫إعتقاد‬ .
.‫والموضوعية‬
3‫الشخصية‬ ‫لمصلحته‬ ‫تكون‬ ‫المرتسل‬ ‫تصرفات‬ .
‫العمل‬ ‫لمصلحة‬ ‫تكون‬ ‫ول‬ ‫ا‬ً ‫غالب‬.

33. 33
4‫التي‬ ‫للمعلومات‬ ‫وفهمه‬ ‫المرتسل‬ ‫إدراك‬ ‫تسوء‬ .
.‫لها‬ ‫الخرين‬ ‫وفهم‬ ‫إدراك‬ ‫وإختلف‬ ،‫يرتسلها‬
5‫شكل‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫للمرتسل‬ ‫النفعالية‬ ‫الحالة‬ .
.‫بإرتسالها‬ ‫يقوم‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬
6.‫وميوله‬ ‫المرسل‬ ‫ومعتقدات‬ ‫قيم‬
‫شكل‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ،‫النفسية‬ ‫وإتجاهاته‬
.‫لديه‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬

34. 34
7.‫الشخصي‬ ‫الحكم‬ ‫عمليات‬
‫والتغيير‬ ،‫الحذف‬ ،‫الضافة‬ ،‫والتقدير‬
‫للمعلومات‬ ‫المرسل‬ ‫به‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬
.‫لديه‬ ‫التي‬
8.‫ينظر‬ ،‫المستقبل‬ ‫بأن‬ ‫العتقاد‬
‫الذي‬ ‫الشكل‬ ‫بنفس‬ ،‫المعلومات‬ ‫إلى‬
‫هو‬ ‫ينظر‬( )‫الدراكي‬ ‫النتقاء‬ ‫إليها‬
.9. .‫والحداث‬ ‫المور‬ ‫لطبيعة‬ ‫التحيز‬

35. 35
:‫المستقبل‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫ثانيا‬
‫عند‬ ‫الخطأ‬ ‫في‬ ‫المستقبل‬ ‫يقع‬
‫يرسلها‬ ‫التي‬ ‫للمعلومات‬ ‫استقباله‬
.‫يقع‬ ‫التي‬ ‫الخطاء‬ ‫وتتشابه‬ ‫المرسل‬
‫الخطاء‬ ‫تلك‬ ‫مع‬ ‫المستقبل‬ ‫فيها‬
.‫المرسل‬ ‫فيها‬ ‫يقع‬ ‫التي‬

36. 36
:‫القناة‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫ثالثا‬
‫لمحتوى‬ ‫القناة‬ ‫مناسبة‬ ‫عدم‬ ‫تتسبب‬
‫المرسل‬ ‫الشخص‬ ‫ولطبيعة‬ ،‫الرسالة‬
‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫التصال‬ ‫فشل‬ ‫في‬ ‫إليه‬
‫يقوم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫وعليه‬ ،‫الحيان‬
‫أو‬ ‫الشفوية‬ ‫القناة‬ ‫بإنتقاء‬ ‫المرسل‬
‫من‬ ‫يزيد‬ ‫حتى‬ ‫المناسبة‬ ‫المكتوبة‬
.‫التصال‬ ‫فاعلية‬
‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المعوقات‬ ‫أهم‬ ‫ومن‬
:‫القناة‬ ‫في‬ ‫توجد‬

37. 37
1‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫ل‬ ‫التي‬ ‫التصال‬ ‫وسيلة‬ ‫إختيار‬ .
. ‫الموضوع‬
2‫المتاح‬ ‫للوقت‬ ‫التصال‬ ‫وسيلة‬ ‫ملمءمة‬ ‫عدم‬ .
.‫للتصال‬
3‫مع‬ ‫تتناسب‬ ‫ل‬ ‫التصال‬ ‫وسيلة‬ ‫إختيار‬ .
.‫المتكونين‬
4‫في‬ ‫الرسمية‬ ‫للرجرامءات‬ ‫المرسل‬ ‫إتباع‬ ‫عدم‬ .
. ‫وسيلة‬ ‫إستخدام‬
5‫وبين‬ ‫المكتوبة‬ ‫الوسائل‬ ‫استخدام‬ ‫بين‬ ‫المساواة‬ .
.‫للتصال‬ ‫الشفوية‬ ‫الوسائل‬

38. 38
:‫الرسالة‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫رابعا‬
‫المؤثرات‬ ‫لبعض‬ ‫رسالة‬ ‫في‬ ‫وضعها‬ ‫أثنامء‬ ‫المعلومات‬ ‫تتعرض‬
‫ومعنى‬ ‫وحجم‬ ‫وشكل‬ ‫طبيعة‬ ‫إلى‬ ‫تسيمء‬ ‫أو‬ ‫من‬ ‫تغير‬ ‫التي‬
‫صياغة‬ ‫أثنامء‬ ‫الرسالة‬ ‫في‬ ‫الخطأ‬ ‫ويحدث‬ ،‫والفكار‬ ‫المعلومات‬
‫وأشكال‬ ‫وأرقام‬ ‫كلمات‬ ‫إلى‬ ‫تحويلها‬ ‫أو‬ ‫ترميزها‬ ‫أو‬ ‫المعلومات‬
‫تتعرض‬ ‫التي‬ ‫المؤثرات‬ ‫أهم‬ ‫ومن‬ .‫وغيرها‬ ‫ورجمل‬ ‫وحركات‬
:‫صياغتها‬ ‫أثنامء‬ ‫الرسالة‬ ‫لها‬

39. 39
‫في‬ ‫التعامل‬
‫:التصال‬
‫ذلك‬ ‫التصال‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫بالتعامل‬ ‫نعني‬
‫والمستقبل‬ ‫المرسل‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫بين‬ ‫التفاعل‬
‫العلقة‬ ‫بمثابة‬ ‫وهو‬ ‫آثار‬ ‫من‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬ ‫وما‬
.‫الطرفين‬ ‫بين‬
‫أجراها‬ ‫دراسة‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫هذا‬ ‫نستنتج‬
‫برن‬ ‫العالم‬bern 1979.
‫من‬ ‫يتكون‬ ‫البشري‬ ‫الكائن‬ ‫أن‬ ‫إستخلص‬
: ‫هي‬ ‫حالت‬ ‫ثلثة‬
‫أبوية‬
‫رشدية‬

40. 40
‫بها‬ ‫يقصد‬ ‫ل‬ ‫الثلث‬ ‫الحالت‬ ‫هذه‬
‫الحالت‬ ‫تعني‬ ‫ولكن‬ ‫البيولوجي‬ ‫الجانب‬
‫ومختلف‬ ‫للفرد‬ ‫والنفسية‬ ‫السلوكية‬
‫الشكل‬ ‫على‬ ‫تكون‬ ‫و‬ ‫النفعالت‬
:‫التالي‬

41. 41
‫التعامل‬
‫المتكامل‬
‫بين‬ ‫اليجابية‬ ‫العلقة‬ ‫تلك‬ ‫المتكامل‬ ‫التعامل‬
‫والتكامل‬ ‫التفاهم‬ ‫يسودها‬ ‫والتي‬ ‫الطرفين‬
:‫التالي‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫وتتمثل‬
‫المستقبل‬ ‫المرسل‬
‫طفلية‬
‫رشدية‬‫رشدية‬
‫طفلية‬
‫أبوية‬ ‫أبوية‬

42. 42
‫المرسل‬‫الستاذ‬‫المستقبل‬
‫المتربص‬
‫تعليمية‬ ‫رسالة‬
‫طفلية‬
‫رشدية‬
‫أبوية‬‫أبوية‬
‫رشدية‬
‫طفلية‬

43. 43
‫المرسل‬‫الستاذ‬‫المستقبل‬
‫المتربص‬
‫تربوية‬ ‫رسالة‬
‫طفلية‬
‫رشدية‬
‫أبوية‬‫أبوية‬
‫رشدية‬
‫طفلية‬

44. 44
‫التعامل‬
‫المتقاطع‬
‫السلبية‬ ‫العلقة‬ ‫تلك‬ ‫هو‬‫الطرفين‬ ‫بين‬
‫التفاهم‬ ‫وعدم‬ ‫الصراع‬ ‫يسودها‬ ‫التي‬
‫أهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫م‬ ‫عد‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬
‫الشكل‬ ‫على‬ ‫ونجده‬ ‫التعليمية‬ ‫العملية‬
:‫التالي‬

45. 45
‫المرسل‬‫الستاذ‬‫المستقبل‬
‫المتربص‬
‫أبوية‬
‫رشدية‬
‫طفلية‬ ‫طفلية‬
‫رشدية‬
‫أبوية‬

46. 46
‫المرسل‬‫الستاذ‬‫المستقبل‬
‫المتربص‬
‫أبوية‬
‫رشدية‬
‫طفلية‬ ‫طفلية‬
‫رشدية‬
‫أبوية‬

47. 47
‫على‬ ‫شكرا‬
‫النتباه‬