مھدنا في المقالین السابقین الارضیھ للحدیث عن موضوع المقال، و الذي نھدف فیھ الى خلق الحماس و الرغبھ في خلق
اقتصاد وطني معلوماتي یساعد في التحول الرقمي لمجتمعنا المصري و لمجتمعاتنا العربیھ.
في ھذا المقال سنتحدث عن الخطوة الاولى في أي عملیة تحول (رقمي او غیر رقمي) و التي لاتقوم بھا الشركات و
المؤسسات الوطنیھ لعدم المامھم بوجودھا و لانسیاقھم الى تصدیق الرسائل التسویقیھ الماھره للشركات العالمیھ مثل
اوراكل و ساپ و میكروسوفت الذین یعدونھم بالشمس و القمر عند شرائھم منتجاتھم