التغيير-عاطف.pptx

1. ‫التغيي‬ ‫ر‬ ‫المتك‬ ‫التغيير‬ ‫امل‬ ‫وي‬ ‫قول‬ ‫هللا‬ ‫تعالى‬ ” ‫له‬ ‫معقبات‬ ‫من‬ ‫بين‬ ‫يديه‬ ‫ومن‬ ‫خلفه‬ ‫يحفظونه‬ ‫من‬ ‫أمر‬ ‫هللا‬ ‫أن‬ ‫هللا‬ ‫ال‬ ‫يغير‬ ‫ما‬ ‫بقوم‬ ‫حتى‬ ‫يغي‬ ‫روا‬ ‫ما‬ ‫بانفسهم‬ ‫واذا‬ ‫أراد‬ ‫هللا‬ ‫بقوم‬ ‫سوءا‬ ‫فال‬ ‫مرد‬ ‫له‬ ‫وما‬ ‫لهم‬ ‫من‬ ‫دونه‬ ‫من‬ ‫وال‬ “ ( ‫الرعد‬ : ‫آية‬ 11 ) ‫يقول‬ ‫هللا‬ ‫تعالى‬ :  ‫ذلك‬ ‫بأن‬ ‫هللا‬ ‫لم‬ ‫يك‬ ‫مغيرا‬ ‫نعمة‬ ‫أنعمها‬ ‫عل‬ ‫ى‬ ‫قوم‬ ‫حتى‬ ‫يغيروا‬ ‫ما‬ ‫بأنفسهم‬ ‫وأن‬ ‫هللا‬ ‫سميع‬ ‫عليم‬  ( ‫األنفال‬ : 53 ) .

2. ‫هو‬ ‫ما‬ ‫التغيير‬ Change ‫؟‬ ‫عرف‬ ( ‫رووبر‬ ‫ريتشارد‬ Richard Roeber ) ‫التغيير‬ ‫بأنه‬ " ‫ظاهرة‬ ‫التحول‬ ‫في‬ ‫التوازن‬ ‫بين‬ ‫األنظمة‬ ‫المعقدة‬ ‫من‬ ‫ثقافية‬ ‫وإجتماعية‬ ‫وإقتصادية‬ ‫وتكنولوجية‬ ‫التي‬ ‫تكون‬ ‫أساسيات‬ ‫المج‬ ‫تمع‬ " .

3. ‫والتغ‬ ‫التغيير‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬ ‫ما‬ ‫ير؟‬ ‫للتغيير‬ ‫رئيسيان‬ ‫نوعان‬ ‫هناك‬ : ‫العشوائي‬ ‫التغيير‬ Haphazard Change ‫إرادي‬ ‫غير‬ ‫تغيير‬ ‫فهو‬ ، ‫تدخل‬ ‫دون‬ ‫التغيير‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫يحدث‬ ( ‫دو‬ ‫ن‬ ‫اإلنسان‬ ‫إرادة‬ ) ‫مسمى‬ ‫عليه‬ ‫ويطلق‬ " ‫التغير‬ " ‫المخطط‬ ‫التغيير‬ Planned Change ،‫لحدوثه‬ ‫ويخطط‬ ، ‫التغيير‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫مسار‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫يتم‬ ‫ويطلق‬ ‫مسمى‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫على‬ " ‫التغيير‬ "

4. ‫الفرق‬ ‫بين‬ ‫التغيير‬ ‫والت‬ ‫طوير‬ ‫التطوير‬ ‫يعني‬ : ‫التغيير‬ ‫طور‬ ‫إلى‬ ‫طور‬ ‫من‬ ‫التحويل‬ ‫أو‬ . ‫كلمة‬ ‫تعني‬ ‫و‬ ‫تطور‬ " ‫طوره‬ ‫من‬ ‫تحول‬ " ‫كلمة‬ ‫تعني‬ " ‫التطور‬ " ‫ا‬ ‫بنية‬ ‫في‬ ‫يحدث‬ ‫الذي‬ ‫التدريجي‬ ‫التغير‬ ‫لكائنات‬ ‫وسلوكها‬ ‫الحية‬ . ‫على‬ ‫أيضا‬ ‫ويطلق‬ " ‫ال‬ ‫تركيب‬ ‫في‬ ‫يحدث‬ ‫الذي‬ ‫التدريجي‬ ‫التغير‬ ‫مجتمع‬ ‫فيه‬ ‫السائدة‬ ‫أوالقيم‬ ‫أوالنظم‬ ‫العالقات‬ ‫أو‬ ." ‫التطوير‬ ‫هو‬ ‫اصطالحا‬ : ‫التحسين‬ ‫الم‬ ‫األهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫وصوال‬ ‫رجوة‬ ‫كفاءة‬ ‫أكثر‬ ‫بصورة‬ .

5. ‫من‬ ‫يشيركال‬ ‫التطوير‬ ‫و‬ ‫التغيير‬ ‫مدلول‬ ‫الى‬ ‫عن‬ ‫مختلف‬ ‫ك‬،‫اآلخر‬ ‫مدلول‬ ‫مايلى‬ : 1 - ‫التغيير‬ ‫ي‬ ‫وقد‬ ، ‫األسوأ‬ ‫نحو‬ ‫أو‬ ‫األفضل‬ ‫نحو‬ ‫يتجه‬ ‫قد‬ ‫يحدث‬ ‫الذي‬ ‫ؤدي‬ ‫تخلف‬ ‫إلى‬ ‫أو‬ ‫تحسين‬ ‫إلى‬ . ‫التطوير‬ ‫والتق‬ ‫التحسين‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫علمي‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫المبني‬ ‫دم‬ ‫واالزدهار‬ . 2 - ‫التغيير‬ ‫ف‬ ‫يتم‬ ‫وقد‬ ‫اإلنسان‬ ‫بإرادة‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫يتم‬ ‫قد‬ ‫أحيان‬ ‫ي‬ ‫اإلنسان‬ ‫إرادة‬ ‫بدون‬ ‫أخرى‬ . ‫التطوير‬ ‫تت‬ ‫لم‬ ‫فإذا‬ ‫؛‬ ‫الصادقة‬ ‫ورغبته‬ ‫اإلنسان‬ ‫بإرادة‬ ‫إال‬ ‫يتم‬ ‫ال‬ ‫كون‬ ‫يظ‬ ‫أو‬ ، ‫النور‬ ‫يرى‬ ‫أن‬ ‫له‬ ‫يمكن‬ ‫فال‬ ‫فيه‬ ‫الرغبة‬ ‫وتتوفر‬ ‫نحوه‬ ‫اإلرادة‬ ‫إلى‬ ‫هر‬ ‫الوجود‬ ‫حيز‬ . 3 - ‫التغيير‬ ‫محددة‬ ‫أونقطة‬ ‫معين‬ ‫جانب‬ ‫على‬ ‫ينصب‬ ‫جزئي‬ . ‫التطوير‬ ‫للشي‬ ‫أو‬ ، ‫للموضوع‬ ‫الجوانب‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫ينصب‬ ‫شامل‬ ‫ء‬ ‫تطويره‬ ‫المراد‬ . ‫الفرق‬ ‫بين‬ ‫التغيير‬ ‫والت‬ ‫طوير‬

6. ‫الفرق‬ ‫بين‬ ‫البناء‬ ‫والتطوي‬ ‫ر‬ ‫وجو‬ ‫أساسية‬ ‫نقطة‬ ‫في‬ ‫التطوير‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬ ‫البناء‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫شك‬ ‫ال‬ ‫هرية‬ ‫وهي‬ ‫أال‬ ‫واالنطالق‬ ‫البداية‬ ‫نقطة‬ . ‫البناء‬ ‫من‬ ‫يبدأ‬ ‫الصفر‬ ‫شيء‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫أما‬ ‫التطوير‬ ‫من‬ ‫يبدأ‬ ‫فإنه‬ ‫فعال‬ ‫وموجود‬ ‫قائم‬ ‫شيء‬ ‫لكن‬ ‫و‬ ، ‫ا‬ ‫يراد‬ ‫لوصول‬ ‫صورة‬ ‫وأسمى‬ ‫أحسن‬ ‫إلى‬ ‫به‬

7.  ‫اإلنسان‬ ‫بحاجة‬ ‫ألن‬ ‫يتغير‬ ‫ويغير‬ ‫من‬ ‫نفسه‬ ‫باستمرار‬ ، ‫وهذا‬ ‫الت‬ ‫غيير‬ ‫يجب‬ ‫أن‬ ‫يكون‬ ‫لألحسن‬ ‫واألفضل‬ .  ‫الذي‬ ‫ال‬ ‫يتغير‬ ‫ويغير‬ ‫من‬ ‫نفسه‬ ‫سوف‬ ‫لن‬ ‫يدوم‬ ‫طويال‬ ‫وسيجد‬ ‫نفسه‬ ‫معزوال‬ ‫عن‬ ‫العالم‬ ‫وعن‬ ‫الحياة‬ .  ‫حتى‬ ‫أنه‬ ‫قال‬ُ‫ي‬ ‫أن‬ ‫سبب‬ ‫انقراض‬ ‫الديناصورات‬ ‫هو‬ ‫جمودها‬ ‫وعدم‬ ‫تقبلها‬ ‫للتغيير‬ ، ‫لم‬ ‫تواكب‬ ‫تغير‬ ‫الزمن‬ ‫فانقرضت‬ .  ‫والتغيير‬ ‫يحتاج‬ ‫إليه‬ ‫الجميع‬ ‫؛‬ ‫صاحب‬ ‫الوضع‬ ‫السيئ‬ ‫يحتاج‬ ‫أل‬ ‫ن‬ ‫يغير‬ ‫وضعه‬ ‫لالحسن‬ ، ‫وصاحب‬ ‫الوضع‬ ‫االحسن‬ ‫يحتاج‬ ‫ألن‬ ‫يغير‬ ‫نفسه‬ ‫لألحسن‬ ‫وهكذا‬ .  ‫التغيير‬ ‫نتم‬ ‫حالة‬ ‫الى‬ ‫فيه‬ ‫نعيش‬ ‫الذى‬ ‫الواقع‬ ‫من‬ ‫األنتقال‬ ‫هو‬ ‫ناها‬

8. ‫امثلة‬ : ‫العزيز‬ ‫عبد‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ : ‫غير‬ ‫من‬ ‫نفسه‬ ‫ابتداء‬ ‫فأحسن‬ ‫التغيير‬ , ‫ثم‬ ‫بنى‬ ‫دولة‬ ‫اسالمية‬ ‫لم‬ ‫ي‬ ‫شهد‬ ‫لها‬ ‫التاريخ‬ ‫من‬ ‫بعدها‬ ‫مثيال‬ . ‫فرنسا‬ ‫رئيس‬ ‫شيراك‬ ‫جاك‬ : ‫قال‬ ” ‫لم‬ ‫اتخيل‬ ‫ابدا‬ ‫اننى‬ ‫فى‬ ‫يوم‬ ‫من‬ ‫األيام‬ ‫سأقف‬ ‫فى‬ ‫البيت‬ ‫األب‬ ‫يض‬ ‫الى‬ ‫جانب‬ ‫رئيس‬ ‫امريكا‬ ‫فى‬ ‫مؤتمر‬ ‫صحفى‬ , ‫وقد‬ ‫كنت‬ ‫اعمل‬ ‫منذ‬ 40 ‫سنة‬ ‫فى‬ ‫مطعم‬ ‫هوارد‬ ‫جونسون‬ ”

9. ‫بأختصار‬ ‫أننا‬ ‫ال‬ ‫نستطيع‬ ‫أن‬ ‫نغيير‬ ‫أى‬ ‫أنسان‬ ‫أخر‬ , ‫فنحن‬ ‫نستطيع‬ ‫أن‬ ‫نوجد‬ ‫مناخ‬ ‫للتغيير‬ ‫ونوجد‬ ‫الحافز‬ ‫للتغيير‬ ‫ونوجد‬ ‫أيضا‬ ‫الدافع‬ ‫الذى‬ ‫يؤدى‬ ‫الى‬ ‫التغيير‬ . ‫امامنا‬ ‫انسان‬ ‫نغيير‬ ‫ان‬ ‫نستطيع‬ ‫لن‬ ‫لكننا‬ ” ‫فلو‬ ‫كان‬ ‫بمقدور‬ ‫اى‬ ‫انسان‬ ‫ان‬ ‫يغيير‬ ‫انسان‬ ‫آخر‬ ‫الستطاع‬ ‫النبى‬ ‫ص‬ ‫لى‬ ‫هللا‬ ‫عليه‬ ‫وسلم‬ ‫أن‬ ‫يغيير‬ ‫أقرب‬ ‫الناس‬ ‫اليه‬ ‫وبعضهم‬ ‫مات‬ ‫مشركا‬ . ‫نغي‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ ‫لكننا‬ ‫ممكنة‬ ‫ليست‬ ‫اآلخريين‬ ‫تغيير‬ ‫قضية‬ ‫أذا‬ ‫أنفسنا‬ ‫ير‬ ‫اينشتاين‬ ‫يقول‬ : ” ‫لن‬ ‫نستطيع‬ ‫حل‬ ‫المشاكل‬ ‫المزمنة‬ ‫التى‬ ‫نواجهها‬ ‫بنفس‬ ‫العقلية‬ ‫ا‬ ‫لتى‬ ‫أوجدت‬ ‫تلك‬ ‫المشكلة‬ “ ‫فالعقلية‬ ‫نفسها‬ ‫ستؤدى‬ ‫الى‬ ‫نفس‬ ‫النتيجة‬ . ‫عليه‬ ‫العالم‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫تود‬ ‫الذى‬ ‫التغيير‬ ‫أنت‬ ‫كن‬ « ‫بنفسك‬ ‫أبدأ‬ «

10.  ‫التغيير‬ ‫أردت‬ ‫أذا‬ ‫التغيير‬ ‫أبعاد‬ ‫هى‬ ‫ما‬ ‫؟‬  ‫الجسدى‬ ‫البعد‬ Bodily Somatic dimension  ‫األجتماعى‬ ‫البعد‬ Social Emotion dimension  ‫البعد‬ ‫الروحى‬ Numinous dimension  ‫البعدالروحى‬ Consideration dimension  ‫األربعة‬ ‫التغيير‬ ‫أبعاد‬ ‫هى‬ ‫؟‬ ‫العصبى‬ ‫التوتر‬ ‫فى‬ ‫والتحكم‬ ‫والتغذية‬ ‫التمارين‬ ‫الغي‬ ‫مشاعر‬ ‫وتقمص‬ ‫بالعمل‬ ‫القيام‬ ‫ر‬ ‫الداخلى‬ ‫والسالم‬ ‫والتعاون‬ ‫والتامل‬ ‫والدراسة‬ ‫واأللتزام‬ ‫القيم‬ ‫والكتاب‬ ‫والتخطيط‬ ‫والتخيل‬ ‫القراءة‬ ‫ة‬

11. ‫ومفيدة‬ ‫متنوعة‬ ‫موضوعات‬ ‫بإذن‬ ‫تساعدك‬ ‫لألح‬ ‫التغيير‬ ‫على‬ ‫هللا‬ ‫سن‬ . 1 - ‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬ ‫العصبية‬ . 2 - ‫والعقل‬ ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫الواعي‬ . 3 - ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫طرق‬ ‫المؤلمة‬ ‫الذكريات‬ . 4 - ‫وتنميتها‬ ‫الذاكرة‬ ‫تقوية‬ ‫طرق‬ . 5 - ‫المشكالت‬ ‫من‬ ‫للتخلص‬ ‫الفعالة‬ ‫الطرق‬ . 6 - ‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫للتواصل‬ ‫الفعالة‬ ‫الطرق‬ . 7 - ‫واإلقناع‬ ‫الحوار‬ ‫وأساليب‬ ‫فنون‬ . 8 - ‫طرق‬ ‫والخطابة‬ ‫اإللقاء‬ ‫وفنون‬ . 9 - ‫واأللوان‬ ‫الطاقة‬ . 10 - ‫التفوق‬ ‫قوانين‬ ‫والنجاح‬ .

12. 1 - ‫البرمجة‬ ‫اللغویة‬ ‫العصبية‬ ‫البدایة‬ ‫قبل‬ : ‫لم‬ ‫أنك‬ ‫شك‬ ‫ال‬ ‫إال‬ ‫تبدا‬ ‫في‬ ‫ترغب‬ ‫وأنت‬ ‫تطويرنفسك‬ ‫إيجا‬ ‫خطوة‬ ‫وهذه‬ ، ‫لألفضل‬ ‫بية‬ ‫نفسك‬ ‫ستجد‬ ‫بأنك‬ ‫ونعدك‬ ، ‫منك‬ ‫مستوى‬ ‫في‬ ‫إذ‬ ‫اآلن‬ ‫أنت‬ ‫عليه‬ ‫مما‬ ‫أفضل‬ ‫وحال‬ ‫ا‬ ‫يقدم‬ ‫بما‬ ‫عملت‬ ‫وأفكار‬ ‫نصائح‬ ‫من‬ ‫إليك‬ . ‫توضيح‬ : ‫علم‬ ‫البرمجة‬ ‫اللغویة‬ ‫العصبية‬ ‫علم‬ ‫كبير‬ ‫وتقنياته‬ ‫مفيدة‬ ، ‫وسن‬ ‫حاول‬ ‫أن‬ ‫نقدم‬ ‫لك‬ ‫كل‬ ‫ما‬ ‫يفيدك‬ ‫بطريقة‬ ‫سهلة‬ ‫وبعيدة‬ ‫عن‬ ‫التعقيد‬ ‫والتعم‬ ‫ق‬ ‫غير‬ ‫المفيد‬ . ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫عليك‬ ‫نبدأ‬ ‫في‬ ‫أمرين‬ ‫تدرك‬ ‫أن‬ ‫األهمية‬ ‫غاية‬ : ١ - ‫للتغيير‬ ً‫مستعدا‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫عليك‬ . ٢ - ‫تؤجل‬ ‫وال‬ ‫مباشرة‬ ‫تعلمته‬ ‫ما‬ ‫طبق‬ .

13. ‫العصبية‬ ‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫؟‬ NEURO – LINGUISTIC PROGRAMMIN ‫واختصارا‬ NLP ‫تعني‬ ‫عصبي‬ NEURO ‫كلمة‬ ‫تعني‬ ‫لغوي‬ LINGUISTIC ‫كلمة‬ ‫تعني‬ ‫برمجة‬ PROGRAMMING ‫كلمة‬ ‫العصبية‬ ‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬ ‫تعريف‬ : ‫االمتياز‬ ‫إلى‬ ‫البشرية‬ ‫بالنفس‬ ‫الوصول‬ ‫إلى‬ ‫يهدف‬ ‫الذي‬ ‫العلم‬ ‫هو‬ ‫البشر‬ ‫ي‬ . ‫وبشكل‬ ‫أوضح‬ : ‫هو‬ ‫علم‬ ‫تتعرف‬ ‫من‬ ‫خالله‬ ‫على‬ ‫الطرق‬ ‫الفعالة‬ ‫والمفيدةالت‬ ‫ي‬ ‫توصلك‬ ‫إلى‬ ‫التميز‬ ‫واإلبداع‬ . ‫كيف‬ ‫؟‬ ‫العلم‬ ‫هذا‬ ‫نشأ‬ ‫عالمين‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫نشأ‬ ‫كبيرين‬ ‫هما‬ : - ‫لغويات‬ ‫عالم‬ ‫وهو‬ ‫جرندر‬ ‫جون‬ . - ‫ريتشارد‬ ‫عالم‬ ‫وهو‬ ‫باندلر‬ ‫رياضيات‬ ‫هذه‬ ‫وحللوا‬ ‫الناجحين‬ ‫استراتيجيات‬ ‫باندلر‬ ‫و‬ ‫جرندر‬ ‫درس‬ ‫وأخرجوها‬ ‫الدراسات‬ ‫في‬ ‫كتاب‬ : THE STRUCTURE OF MAJIK

14. ‫أي‬ ، ‫البشري‬ ‫االمتياز‬ ‫دراسة‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫البرمجة‬ ‫إن‬ : ‫يقوم‬ ‫ما‬ ‫دراسة‬ ‫المميزون‬ ‫به‬ ‫وت‬ ‫عليم‬ ‫وصل‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫يصلوا‬ ‫حتى‬ ‫لآلخرين‬ ‫به‬ ‫يقومون‬ ‫ما‬ ‫أولئك‬ ‫إليه‬ ‫المميزين‬ . ‫نصيحة‬ : - ‫تريد‬ ‫ما‬ ‫اعرف‬ - ‫اعرف‬ ‫كيف‬ ‫تريد‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ - ً‫متأكدا‬ ‫كن‬ ‫هللا‬ ‫بإذن‬ ‫ستصل‬ ‫أنك‬ ‫من‬ ‫الناجحون‬ ‫ألن‬ ‫كذلك‬ ‫البرمجة‬ ‫مصادر‬ : ‫إننا‬ ‫منذ‬ ‫لحظة‬ ‫والدتنا‬ ‫ونحن‬ ‫نتبرمج‬ ، ‫ونغذي‬ ‫عقولنا‬ ‫بمعلومات‬ ‫وقيم‬ ‫ومعتقدات‬ ، ‫منها‬ ‫الصحيح‬ ‫ومنها‬ ‫الخطأ‬ ، ‫ودور‬ ‫البرمجة‬ ‫هو‬ ‫تثبيت‬ ‫وتقویة‬ ‫الصحيح‬ ‫وتصحيح‬ ‫الخطأ‬ . ‫الصغر‬ ‫منذ‬ ‫برمجتنا‬ ‫التي‬ ‫المصادر‬ ‫عن‬ ‫اآلن‬ ‫تتعرف‬ ‫وسوف‬

15. ‫هي‬ ‫برمجتنا‬ ‫التي‬ ‫المصادر‬ : ١ - ‫الوالدان‬ ( ‫األسرة‬ : ) ‫من‬ ‫العديد‬ ‫وتتشكل‬ ‫المفاهيم‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫تتكون‬ ‫وفيها‬ ‫السلوكيات‬ ‫عند‬ ‫الفرد‬ . ‫فكر‬ : ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫يصبح‬ ‫عندما‬ ‫كلمة‬ ( ‫غبي‬ ‫يا‬ ) ‫على‬ ‫ويمسي‬ ‫والده‬ ‫من‬ ‫كلمة‬ ( ‫يا‬ ‫أبله‬ ) ‫من‬ ‫أمه‬ ‫أو‬ ً‫عالما‬ ‫أو‬ ً‫مخترعا‬ ‫سيكون‬ ‫الطفل‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫أتظن‬ ، ‫كبره‬ ‫في‬ً‫ناجحا‬ ‫؟‬ ‫والعكس‬ ‫أسرته‬ ‫من‬ ‫الكلمات‬ ‫وأعذب‬ ‫أجمل‬ ‫الطفل‬ ‫سمع‬ ‫لو‬ ( ‫حبيبي‬ ‫يا‬ – ‫يا‬ ‫شاطر‬ ... ‫الخ‬ ) ‫أن‬ ‫أتظن‬ ً‫فاشل‬ ‫أو‬ ً‫نفسيا‬ ً‫معقدا‬ ‫سيكون‬ ‫الطفل‬ ‫هذا‬ ‫؟‬ ٢ - ‫المدرسة‬ : ‫المدرسة‬ ‫تكمل‬ ‫وهنا‬ ‫المدرسة‬ ‫إلى‬ ‫مبكرة‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫الطفل‬ ‫ينتقل‬ ‫عملية‬ ‫البرمجة‬ ‫فيتلقى‬ ، ‫هناك‬ ‫والمعلومات‬ ‫المفاهيم‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫الفرد‬ . ‫فكر‬ : ‫كم‬ ‫بسبب‬ ‫موهوب‬ ‫طفل‬ ‫آمال‬ ‫حطم‬ ‫معلم‬ ‫من‬ ‫كلمة‬ ( ‫اجلس‬ ‫غبي‬ ‫يا‬ ) ٣ - ‫الصحبة‬ : ‫وتكوينه‬ ‫لمعتقداته‬ ‫وتشكيله‬ ‫الفرد‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫بالغ‬ ‫أثر‬ ‫للصحبة‬ ‫إن‬ ‫لقناعاته‬ ( ‫وهذا‬ ‫يخفى‬ ‫ال‬ ‫عاقل‬ ‫على‬ .) ‫فكر‬ : " ‫جليسه‬ ‫عن‬ ‫واسأل‬ ‫المرء‬ ‫عن‬ ‫تسأل‬ ‫ال‬ .. " ‫عربي‬ ‫مثل‬

16. ٤ - ‫اإلعالم‬ ‫وسائل‬ : ‫كلنا‬ ‫واألخبار‬ ‫والمسلسلت‬ ‫فاألفلم‬ ، ‫نعلم‬ ‫لم‬ ‫أم‬ ‫علمنا‬ ، ‫باإلعلم‬ ‫نتأثر‬ ‫والمعلومات‬ ‫باألفكار‬ ‫تغذينا‬ - ‫سواء‬ ‫كانت‬ ‫مغلوطة‬ ‫أو‬ ‫صحيحة‬ . ‫فكر‬ : ً‫يوميا‬ ‫يسمعون‬ ‫والناس‬ ‫تعلمها‬ ‫يتم‬ ‫قناعات‬ ‫وأي‬ ‫تكتسب‬ ‫أفكار‬ ‫أي‬ ‫كلمات‬ ( ‫قتل‬ – ‫انفجر‬ – ‫انتحر‬ ) ‫؟‬ ! ‫؟‬ ‫والتعري‬ ‫الرقص‬ ‫مع‬ ‫ومبادئ‬ ‫قيم‬ ‫وأي‬ ! ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫ونسمعه‬ ‫نشاهده‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫النظر‬ ‫نعيد‬ ‫ألن‬ ‫األوان‬ ‫يأن‬ ‫ألم‬ ‫؟‬ ً‫سلبيا‬ ‫نتبرمج‬ ٥ - ‫أنت‬ : ‫األهم‬ ‫أنت‬ ‫بل‬ ، ‫لنفسك‬ ‫البرمجة‬ ‫مصادر‬ ‫من‬ ‫نفسك‬ ‫أنت‬ ‫نعم‬ . ‫فكر‬ : ‫إن‬ ‫كنت‬ ‫لنفسك‬ ‫تقول‬ ( ‫تعيس‬ ‫أنا‬ – ‫سيء‬ ‫حظي‬ ‫أنا‬ – ‫فاشل‬ ‫أنا‬ ) ‫؟‬ ً‫وناجحا‬ ً‫ومحظوظا‬ ً‫سعيدا‬ ‫ستكون‬ ‫أنك‬ ‫تظن‬ ‫هل‬ ! ‫وإن‬ ‫كنت‬ ‫لنفسك‬ ‫تقول‬ ( ‫ناجح‬ ‫أنا‬ – ‫سعيد‬ ‫أنا‬ – ‫محبوب‬ ‫أنا‬ ) ‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫عكس‬ ‫ستكون‬ ‫أنك‬ ‫تظن‬ ‫هل‬

17. ‫البرمجة‬ ‫فوائد‬ : ‫البرمجة‬ ‫من‬ ‫نستفيد‬ ‫إننا‬ ‫كثيرا‬ ‫في‬ ‫وخاصة‬ ، : ١ - ‫األمراض‬ ‫من‬ ‫والتخلص‬ ‫التشافي‬ ٢ - ‫المشاعر‬ ‫ضبط‬ ٣ - ‫اكتساب‬ ‫جيدة‬ ‫صحة‬ ٤ - ‫السعادة‬ ٥ - ‫ومع‬ ‫نفسك‬ ‫مع‬ ‫الفعال‬ ‫االتصال‬ ‫اآلخرين‬ ‫كيف‬ ‫؟‬ ‫نفسك‬ ‫تبرمج‬ ‫الطرق‬ ‫وأقوى‬ ‫أفضل‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ، ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫إليك‬ : ١ - ً‫مثل‬ ، ‫ومؤثرة‬ ‫وقصيرة‬ ‫واضحة‬ ‫رسالة‬ ‫اختر‬ : " ‫أن‬ ‫أريد‬ ‫أكون‬ ً‫غنيا‬ . " ٢ - ‫قل‬ ، ‫تريد‬ ‫ال‬ ‫ما‬ ‫وليس‬ ‫تريد‬ ‫بما‬ ‫فكر‬ " ‫أن‬ ‫أريد‬ ‫أكون‬ ً‫غنيا‬ " ‫تق‬ ‫وال‬ ‫ل‬ " ‫أن‬ ‫أريد‬ ‫ال‬ ‫أكون‬ ً‫فقيرا‬ . " ٣ - ‫الحاضر‬ ‫الزمن‬ ‫في‬ ‫الرسالة‬ ‫اجعل‬ " ‫أن‬ ‫أريد‬ ‫أكون‬ " ‫وليس‬ " ‫سوف‬ ‫أكون‬ . " ٤ - ‫ورددها‬ ‫الرسالة‬ ‫استشعر‬ . ٥ - ‫التكرار‬ : ‫كرر‬ ‫باستمرار‬ ‫ورددها‬ ‫الرسالة‬ ‫هذه‬

18. ‫اإلنسان‬ ‫والمرشحات‬ ، ‫للغایة‬ ‫هام‬ ‫الجزء‬ ‫هذا‬ ‫تابعه‬ ، ‫بالغ‬ ‫باهتمام‬ ‫وركز‬ ‫جيدا‬ ‫فيه‬ ، ‫معين‬ ‫حد‬ ‫لحواسنا‬ ‫جعل‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫وتعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫هللا‬ ‫نعم‬ ‫من‬ ‫تبصر‬ ‫فالعين‬ ‫بدرجة‬ ، ‫معينة‬ ‫وكذلك‬ ‫األخرى‬ ‫والحواس‬ ‫السمع‬ . ‫كيف‬ ‫؟‬ ‫والمعلومات‬ ‫األخبار‬ ‫نستقبل‬ ‫حاجز‬ ‫عبر‬ ‫الخبر‬ ‫هذا‬ ‫يمر‬ ‫الخبر‬ ‫يأتيك‬ ‫أو‬ ‫المعلومة‬ ‫تأتيك‬ ‫عندما‬ ‫حاجر‬ ‫يسمى‬ ‫اللغ‬ ‫ة‬ ‫هي‬ ‫ثلثة‬ ‫لعوامل‬ ‫الخبر‬ ‫يتعرض‬ ‫أو‬ ‫المعلومة‬ ‫وتتعرض‬ : ‫التغيير‬ ‫أو‬ ‫التعميم‬ ‫أو‬ ‫الحذف‬ . ‫هي‬ ‫والمرشحات‬ ‫المرشحات‬ ‫عبر‬ ‫الخبر‬ ‫يمر‬ ‫أو‬ ‫المعلومة‬ ‫تمر‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫التفكير‬ ‫وطرق‬ ‫والمفاهيم‬ ‫الخبرات‬ ‫و‬ ‫القناعات‬ . ‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫معنى‬ ‫ما‬ ‫تعميمه‬ ‫تم‬ ‫أو‬ ‫منه‬ ‫حذف‬ ‫أن‬ ‫فإما‬ ، ‫التبديل‬ ‫له‬ ‫حصل‬ ‫الخبر‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫معنى‬ ‫يمر‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫الخبر‬ ‫هذا‬ ‫نحن‬ ‫فهمنا‬ ‫آيف‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬ ‫ثم‬ ، ‫تشويهه‬ ‫تم‬ ‫أو‬ ‫مرشحا‬ ‫على‬ ‫تنا‬ ‫؟‬ ‫إيجابي‬ ‫تأثير‬ ‫لها‬ ‫يكون‬ ‫وقد‬ ، ‫سلبي‬ ‫تأثير‬ ‫لها‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫المرشحات‬ ‫إن‬ ‫األمر‬ ‫هذا‬ ‫يوضح‬ ً‫مثاال‬ ‫اآلن‬ ‫سنورد‬ ....

19. ‫كيف‬ ‫؟‬ ‫المرشحات‬ ‫من‬ ‫نستفيد‬ ‫قصة‬ : ‫زوجة‬ ‫عن‬ ‫أبحث‬ ‫جمع‬ ، ‫وطيب‬ ‫صالح‬ ‫شاب‬ ‫فهو‬ ، ‫نصيب‬ ‫اسمه‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫صالح‬ ‫واشترى‬ ‫المال‬ ‫وقرر‬ ً‫منزال‬ ً‫خبرا‬ ‫سمع‬ ‫أيام‬ ‫بعد‬ ، ‫زوجه‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫طارق‬ ‫صدیقه‬ ‫اكتشف‬ ‫له‬ ‫زوجته‬ ‫خيانة‬ ! ‫اللغة‬ ‫حاجز‬ ‫عبر‬ ‫الخبر‬ ‫مر‬ ‫ثم‬ ‫الخبر‬ ‫صالح‬ ‫سمع‬ ‫صالح‬ : ‫تخون‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫تستطيع‬ ‫ال‬ ‫المرأة‬ ( .. ‫قام‬ ‫لقد‬ ‫؟؟‬ ‫هذا‬ ‫ما‬ ‫صالح‬ ‫بالتعمي‬ ‫م‬ ) !! ‫المرشحات‬ ‫عبر‬ ‫الخبر‬ ‫مر‬ ‫ثم‬ ‫صالح‬ : ‫بعهدها‬ ‫وفت‬ ‫حسناء‬ ‫غدرت‬ ‫إذا‬ ‫يقول‬ ‫حين‬ ‫الشاعر‬ ‫صدق‬ ‫عهد‬ ‫لها‬ ‫يدوم‬ ‫أال‬ ‫عهدها‬ ‫فمن‬ ( ‫الذي‬ ‫الشعر‬ ‫من‬ ‫البيت‬ ‫هذا‬ ‫قصة‬ ‫ما‬ ‫صالح‬ ‫قاله‬ ‫وماذا‬ ‫؟؟‬ ‫؟؟‬ ‫به‬ ‫يقصد‬ ‫وهو‬ ‫العربية‬ ‫اللغة‬ ‫معلم‬ ‫من‬ ‫صالح‬ ‫سمعه‬ ‫الشعر‬ ‫من‬ ‫البيت‬ ‫هذا‬ ‫دراسته‬ ‫في‬ ‫ترس‬ ‫ثم‬ ، ‫خت‬ ‫عهد‬ ‫لها‬ ‫يدوم‬ ‫ال‬ ‫المرأة‬ ‫بأن‬ ‫قناعة‬ ‫ذهنه‬ ‫في‬ ) ‫صالح‬ ‫قرر‬ ‫هنا‬ – ‫هللا‬ ‫أصلحه‬ – ‫الزواج‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫عن‬ ‫التوقف‬ ‫أرأیت‬ ‫كيف‬ ‫؟؟؟‬ ‫صالح‬ ‫على‬ ‫المرشحات‬ ‫أثرت‬ ‫؟‬ ‫الخطأ‬ ‫أین‬ - ‫اللغة‬ ‫حاجز‬ ‫عبر‬ ‫ومر‬ ‫الخبر‬ ‫سمع‬ ‫عندما‬ ‫صالح‬ ‫أن‬ ‫الخطأ‬ ‫التعميم‬ ‫استخدم‬ ‫فادح‬ ‫خطأ‬ ‫وهذا‬ - ‫عليه‬ ‫وآان‬ ‫الصغر‬ ‫منذ‬ ‫سلبية‬ ‫قناعة‬ ‫لديه‬ ‫أن‬ ‫اآلخر‬ ‫الخطأ‬ ‫التخلصمنها‬ . ‫ماذا‬ ‫كان‬ ‫؟‬ ‫یفعل‬ ‫أن‬ ‫صالح‬ ‫على‬ - ‫شاذة‬ ‫حالة‬ ‫يعتبر‬ ‫طارق‬ ‫لصديقه‬ ‫حصل‬ ‫ما‬ ‫ألن‬ ، ‫الخبر‬ ‫يعمم‬ ‫أال‬ ‫عليه‬ . - ‫كان‬ ‫التي‬ ‫السيئة‬ ‫والخبرة‬ ‫السلبية‬ ‫القناعة‬ ‫من‬ ‫يتخلص‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫من‬ ‫اكتسبها‬ ‫م‬ ‫علم‬ ‫المدرسة‬ .

20. ‫قصة‬ : ‫العسل‬ ‫وشهر‬ ‫عمر‬ ‫التي‬ ‫الفتاة‬ ‫تزوج‬ ‫عمر‬ ‫كان‬ ‫الثاني‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ، ‫وجمال‬ ‫وخلق‬ ‫دين‬ ، ‫بها‬ ‫يحلم‬ ‫العسل‬ ‫شهر‬ ‫لقضاء‬ ‫القاهرة‬ ‫إلى‬ ‫التوجه‬ ‫يريد‬ ‫المطار‬ ‫في‬ ‫وهو‬ ‫زواجه‬ ‫من‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫مديره‬ ‫صادف‬ ‫المدير‬ : ‫سنوات‬ ‫لك‬ ‫؟؟‬ ‫عليك‬ ‫التي‬ ‫الديون‬ ‫تسدد‬ ‫لم‬ ‫لماذا‬ ‫؟‬ ‫أنت‬ ‫أين‬ ‫؟‬ ‫عمر‬ ‫سأريك‬ ‫العمل‬ ‫إلى‬ ‫تعود‬ ‫عندما‬ ‫؟‬ ‫تماطل‬ ‫وأنت‬ ‫؟‬ ‫المحرج‬ ‫الموقف‬ ‫هذا‬ ‫ما‬ ! ‫كيف‬ ‫؟‬ ‫عمر‬ ‫سيتصرف‬ ! ‫كيف‬ ‫؟‬ ‫زواج‬ ‫يوم‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫بزوجها‬ ‫صدمت‬ ‫التي‬ ‫العروس‬ ‫فعل‬ ‫رد‬ ‫سيكون‬ ‫من‬ ‫سيعانيان‬ ‫فإنهما‬ ‫الحذف‬ ‫يستخدما‬ ‫لم‬ ‫لو‬ ‫وزوجته‬ ‫عمر‬ ‫نفسية‬ ‫مشاكل‬ ‫كثيرة‬ ‫وأسرية‬ . ‫ما‬ ‫نسيان‬ ‫يجب‬ ، ‫ضروري‬ ‫المواقف‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫في‬ ‫الحذف‬ ‫حصل‬ . ‫نصيحة‬ : ‫اآلخرين‬ ‫ومرشحات‬ ، ‫مرشحاتك‬ ‫افهم‬

21. ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫المرشحات‬ ‫فكرة‬ ‫إذا‬ : ‫أن‬ ‫خبر‬ ‫أي‬ ‫يستقبل‬ ‫عندما‬ ‫اإلنسان‬ ‫كان‬ : ، ‫التشويه‬ ‫وإما‬ ‫الحذف‬ ‫وإما‬ ‫التعميم‬ ‫إما‬ ، ‫التغييرات‬ ‫بعض‬ ‫عليه‬ ‫يجري‬ ‫عم‬ ‫وهي‬ ‫ليات‬ ‫يعيها‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫كثير‬ ‫الصواب‬ ‫عن‬ ‫بعيدة‬ ً‫أحكاما‬ ‫فيبنون‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫الشمس‬ ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫األرض‬ ‫في‬ ‫فيتحكمون‬ ، ‫ذلك‬ ‫يعون‬ ‫أناس‬ ‫هناك‬ ‫ولكن‬ ، ‫والمعلومات‬ ‫األخبار‬ ‫تلك‬ ‫ويجرون‬ ‫ما‬ ‫يعممون‬ ‫فل‬ ، ‫اللزمة‬ ‫التغييرات‬ ‫لها‬ ‫يستحق‬ ‫ال‬ ‫ويحذف‬ ، ‫التعميم‬ ‫ما‬ ‫ون‬ ‫لك‬ ‫وضعنا‬ ‫وقد‬ ، ‫يحذف‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫لكي‬ ‫الموضوع‬ ‫هذا‬ ‫ف‬ ‫يتحكمون‬ ‫الذين‬ ‫من‬ ‫تكون‬ ‫ي‬ ‫الواردة‬ ‫األخبار‬ ‫إليهم‬ .

22. ‫؟‬ ‫الواقع‬ ‫هي‬ ‫ليست‬ ‫الخریطة‬ ..... ‫كوزابسكي‬ ‫الفرید‬ • ‫للحقيقة‬ ‫وليس‬ ‫ذهنك‬ ‫في‬ ‫التي‬ ‫للخرائط‬ ‫تستجيب‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬ ‫إنك‬ ‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫یعني‬ ‫ماذا‬ ‫هذا‬ ‫مع‬ ‫ويتعامل‬ ‫ما‬ ‫شيء‬ ‫عن‬ ‫ذهنية‬ ‫خارطة‬ ‫يرسم‬ ‫اإلنسان‬ ‫أن‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ ‫الواقع‬ ‫وليس‬ ‫خريطته‬ ‫حسب‬ ‫على‬ ‫الشيء‬ . ‫مثال‬ : - ‫مدينة‬ ‫عن‬ ‫شيء‬ ‫ذهنك‬ ‫في‬ ‫رسمت‬ ‫قد‬ ‫فإنك‬ ، ً‫مثل‬ ‫باريس‬ ‫مدينة‬ ‫زرت‬ ‫قد‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫ولكن‬ ‫والمباني‬ ‫والمطار‬ ‫والمواصلت‬ ‫الطرق‬ ، ‫باريس‬ .. ‫هي‬ ‫ذهنك‬ ‫في‬ ‫التي‬ ‫الخارطة‬ ‫هل‬ ‫ال‬ ‫بالطبع‬ ‫؟؟‬ ‫باريس‬ ‫مدينة‬ ً‫تماما‬ - ‫أن‬ ‫يصلح‬ ‫وال‬ ً‫جدا‬ ‫متخلف‬ ‫عالم‬ ‫أنه‬ ‫اإلسلمي‬ ‫العالم‬ ‫عن‬ ‫ذهنية‬ ‫خريطة‬ ‫رسمت‬ ‫كنت‬ ‫إن‬ ‫الواقع‬ ‫وليست‬ ‫خريطتك‬ ‫فهذه‬ ‫جسده‬ ‫في‬ ‫مستشري‬ ‫الفساد‬ ‫وأن‬ ‫األرض‬ ‫على‬ ‫يبقى‬ ‫ب‬ ‫لألفضل‬ ‫األحوال‬ ‫وستتحسن‬ ، ‫الخير‬ ‫فيها‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫اآلن‬ ‫األمة‬ ‫تعانيه‬ ‫ما‬ ‫رغم‬ ‫أنه‬ ‫فالواقع‬ ‫إذن‬ ‫وت‬ ‫الداعية‬ ‫ذلك‬ ‫وجهود‬ ‫وفلنة‬ ‫وفلن‬ ‫أنت‬ ‫جهودك‬ ‫بفضل‬ ‫ثم‬ ً‫أوال‬ ‫هللا‬ ‫بفضل‬ ‫وهذا‬ ، ‫هللا‬ ‫لك‬ ‫الذهنية‬ ‫خارطتك‬ ‫على‬ ‫بقيت‬ ‫إن‬ ‫إنك‬ ‫الطموح‬ ‫الشاب‬ ‫وذلك‬ ‫العالية‬ ‫الهمة‬ ‫صاحبة‬ ‫الفتاة‬ ‫التف‬ ‫إلى‬ ‫والخمول‬ ‫اإلحباط‬ ‫من‬ ‫واقعك‬ ‫ليتغير‬ ‫خارطتك‬ ‫غير‬ ً‫خامل‬ ً‫محبطا‬ ‫فستعيش‬ ‫اؤل‬ ‫والنشاط‬

23. - ‫األصدقاء‬ ‫وأن‬ ، ‫األيام‬ ‫هذه‬ ّ‫ي‬‫وف‬ ‫صديق‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫ذهنية‬ ‫خارطة‬ ‫رسمت‬ ‫كنت‬ ‫إن‬ ‫ف‬ ‫فالناس‬ ‫الواقع‬ ‫وليست‬ ‫خريطتك‬ ‫فهذه‬ ‫شخصية‬ ‫مصالح‬ ‫أصحاب‬ ‫فقط‬ ‫هم‬ ‫يهم‬ ‫أصدق‬ ‫على‬ ‫لتحصل‬ ‫قناعتك‬ ‫غير‬ ‫األوفياء‬ ‫وفيهم‬ ‫الصالحون‬ ‫وفيهم‬ ‫الخير‬ ‫أوفياء‬ ‫اء‬ - ‫وأوجاع‬ ‫آالم‬ ‫وكلها‬ ‫وتعيسة‬ ‫ة‬ّ‫ر‬ُ‫م‬ ‫الحياة‬ ‫أن‬ ‫ذهنية‬ ‫خارطة‬ ‫رسمت‬ ‫كنت‬ ‫إن‬ ‫م‬ ‫حبيبنا‬ ‫قال‬ ‫كما‬ ‫فالدنيا‬ ‫الواقع‬ ‫وليست‬ ‫خارطتك‬ ‫فهذه‬ ‫وحزن‬ ‫ومشكالت‬ ‫حمد‬ – ‫عليه‬ ‫وسالمه‬ ‫هللا‬ ‫صلوات‬ – " ‫خضرة‬ ‫حلوة‬ ‫الدنيا‬ " - ‫والنجاح‬ ‫والسعادة‬ ‫الحياة‬ ‫عن‬ ‫رسمتها‬ ‫التي‬ ‫خرائط‬ ‫من‬ ‫تأكد‬ - ‫إيجابية‬ ‫بخرائط‬ ‫السلبية‬ ‫الخرائط‬ ‫استبدل‬ - ‫للواق‬ ‫أقرب‬ ‫تصرفاتك‬ ‫كانت‬ ‫كلما‬ ‫الواقع‬ ‫من‬ ‫قريبة‬ ‫خرائطك‬ ‫كانت‬ ‫كلما‬ ‫وأكثر‬ ‫ع‬ ‫صحة‬

24. ‫البرمجة‬ ‫مؤثرات‬ : ‫أو‬ ، ‫تضعفها‬ ‫أو‬ ، ‫قوة‬ ‫البرمجة‬ ‫تزید‬ ‫كأن‬ ، ‫عقولنا‬ ‫برمجة‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫أشياء‬ ‫هناك‬ ‫تغيرها‬ ‫ومنها‬ ، ‫تثبتها‬ ‫أو‬ : ١ - ‫البيئة‬ : ‫فيه‬ ‫تعيش‬ ‫الذي‬ ‫المكان‬ . ‫متاعب‬ ‫في‬ ‫یعيش‬ ‫وعالم‬ ‫جدا‬ ‫متأخر‬ ‫العربي‬ ‫العالم‬ ‫بأن‬ ‫قناعة‬ ‫على‬ ‫كنت‬ ‫لو‬ ‫مدینة‬ ‫أو‬ ‫الحياة‬ ‫مقومات‬ ‫ألدنى‬ ‫تفتقر‬ ‫قریة‬ ‫في‬ ‫تسكن‬ ‫وأنت‬ ، ‫ومصاعب‬ ‫ق‬ ‫على‬ ‫البيئة‬ ‫أثرت‬ ‫كيف‬ ‫أرأیت‬ ‫قوة‬ ‫ستزداد‬ ‫قناعتك‬ ‫فإن‬ ، ‫خدمات‬ ‫فيها‬ ‫ليس‬ ‫؟‬ ‫ناعتك‬ ٢ - ‫االنتماء‬ : ‫إليها‬ ‫تنتمي‬ ‫التي‬ ‫الجماعة‬ . ‫أیضا‬ .. ‫ه‬ ‫فإن‬ ‫أنت‬ ‫به‬ ‫تقتنع‬ ‫بما‬ ‫یقتنعون‬ ‫وأخوة‬ ‫وأقارب‬ ‫أصحاب‬ ‫مع‬ ‫كنت‬ ‫لو‬ ‫سيزید‬ ‫ذا‬ ‫ونش‬ ‫ومتفائلين‬ ‫متحمسين‬ ‫أناسا‬ ‫صادقت‬ ‫لو‬ ‫یحصل‬ ‫ماذا‬ ‫ولكن‬ ، ‫قناعتك‬ ‫؟‬ ‫طين‬ ! ٣ - ‫المؤثرة‬ ‫الشخصية‬ : ‫؟‬ ‫حياتك‬ ‫على‬ ‫األآبر‬ ‫التأثير‬ ‫له‬ ‫من‬ ‫حسنة‬ ‫قدوة‬ ‫لك‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫احرص‬ ‫أیضا‬ .. ‫أن‬ ‫بما‬ ‫مقتنع‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫قدوتك‬ ‫تعتبره‬ ‫أنت‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫به‬ ‫مقتنع‬ ‫ت‬ ( ‫لعالمنا‬ ‫سلبية‬ ‫ونظرة‬ ‫تشاؤم‬ ) ‫م‬ ‫ولكن‬ ‫؟‬ ‫بقناعتك‬ ‫تشبثا‬ ‫یزیدك‬ ‫ألن‬ ، ‫قدوتك‬ ‫لو‬ ‫اذا‬ ‫محمد‬ ‫حياتك‬ ‫في‬ – ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫هللا‬ ‫صلى‬ – ‫والخضوع‬ ‫اليأس‬ ‫یعرف‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫؟‬ ‫والتشاؤم‬ ‫والتكاسل‬ ! ‫؟‬ ‫بإیجابية‬ ‫للحياة‬ ‫ینظر‬ ‫والذي‬ ! ٤ - ‫الحادة‬ ‫العواطف‬ : ‫شديد‬ ‫جزن‬ – ‫شديد‬ ‫ألم‬ – ‫شديد‬ ‫فرح‬ . ‫قوة‬ ‫وبكل‬ ‫أیضا‬ ‫تؤثر‬ ‫الشدیدة‬ ‫وخاصة‬ ‫العواطف‬ .

25. ‫فوائد‬ : - ‫محددة‬ ‫وأهداف‬ ‫واضحة‬ ‫رسالة‬ ‫لديك‬ ‫لتكن‬ - ‫أهدافك‬ ‫لتحقيق‬ ‫جيدا‬ ‫خطط‬ . - ‫الجمود‬ ‫عن‬ ‫ابتعد‬ ، ‫مرنا‬ ‫كن‬ . - ‫يتحكم‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫المرن‬ . - ‫بدون‬ ‫للتخطيط‬ ‫فائدة‬ ‫ال‬ ، ‫ونفذ‬ ‫اعمل‬ ‫التنفيذ‬ .

26. ‫التعلم‬ ‫مدرج‬ : ‫؟‬ ‫به‬ ‫یقصد‬ ‫ماذا‬ ‫اإلنسان‬ ‫يتبعها‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ – ً‫تلقائيا‬ – ‫التعلم‬ ‫عند‬ . ‫هناك‬ ٤ ‫للتعلم‬ ‫مراحل‬ : ‫األولى‬ ‫المرحلة‬ : ‫الوعي‬ ‫عدم‬ – ‫المهارة‬ ‫عدم‬ ‫الثانية‬ ‫المرحلة‬ : ‫المهارة‬ ‫عدم‬ – ‫الوعي‬ ‫وجود‬ ‫الثالثة‬ ‫المرحلة‬ : ‫المهارة‬ ‫وجود‬ – ‫الوعي‬ ‫وجود‬ ‫الرابعة‬ ‫المرحلة‬ : ‫المهارة‬ ‫وجود‬ – ‫الوعي‬ ‫عدم‬

27. ‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫یكون‬ ‫كيف‬ ‫مثال‬ : ‫يركبها‬ ‫ولم‬ ‫حياته‬ ‫في‬ ‫السيارة‬ ‫عن‬ ‫شيء‬ ‫يسمع‬ ‫لم‬ ‫ماجد‬ [ ‫مرحلة‬ ، ‫األولى‬ ‫المرحلة‬ ‫في‬ ‫اآلن‬ ‫هو‬ ‫الوعي‬ ‫عدم‬ : ‫عن‬ ‫شيئا‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬ ، ‫السيارة‬ ‫المهارة‬ ‫وعدم‬ : ‫السيارة‬ ‫يقود‬ ‫كيف‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬ ] ‫محمد‬ ‫صديقه‬ ‫من‬ ‫السيارة‬ ‫عن‬ ‫ماجد‬ ‫سمع‬ ‫ثم‬ [ ‫مرحلة‬ ، ‫الثانية‬ ‫المرحلة‬ ‫إلى‬ ‫اآلن‬ ‫انتقل‬ ‫المهارة‬ ‫عدم‬ : ‫يقود‬ ‫كيف‬ ‫يعرف‬ ‫ال‬ ، ‫السيارة‬ ‫الوعي‬ ‫وجود‬ : ‫السيارة‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫يعرف‬ ] ‫ا‬ ‫قيادة‬ ‫يستطيع‬ ‫ماجد‬ ‫أصبح‬ ‫وبالفعل‬ ، ‫السيارة‬ ‫قيادة‬ ‫ماجد‬ ‫يعلم‬ ‫أن‬ ‫محمد‬ ‫قرر‬ ‫ثم‬ ‫لسيارة‬ [ ‫مرحلة‬ ، ‫الثالثة‬ ‫بالمرحلة‬ ‫اآلن‬ ‫هو‬ ‫الوعي‬ ‫وجود‬ : ‫يقود‬ ‫كيف‬ ‫يعرف‬ ، ‫بها‬ ‫ويتحكم‬ ‫السيارة‬ ‫المهارة‬ ‫وجود‬ : ‫رائع‬ ‫بشكل‬ ‫السيارة‬ ‫قيادة‬ ‫يجيد‬ ] ‫يكلم‬ ‫وهو‬ ‫بالسيارة‬ ‫ويتحكم‬ ‫عمله‬ ‫إلى‬ ‫ويتجه‬ ‫السيارة‬ ‫يقود‬ ‫ماجد‬ ‫أصبح‬ ‫ثم‬ ً‫مثل‬ ‫مستقبله‬ ‫في‬ ‫يفكر‬ ‫الذهن‬ ‫شارد‬ ‫أو‬ ‫بالجوال‬ [ ‫مرحلة‬ ، ‫الرابعة‬ ‫بالمرحلة‬ ‫اآلن‬ ‫هو‬ ‫المهارة‬ ‫وجود‬ : ‫بالسيارة‬ ‫جيدا‬ ‫يتحكم‬ ، ‫ببراعة‬ ‫ويقودها‬ ‫الوعي‬ ‫عدم‬ : ‫إلى‬ ‫ينظر‬ ‫وال‬ ‫السيارة‬ ‫قيادة‬ ‫في‬ ‫مركز‬ ‫غير‬ ‫عنده‬ ‫تلقائية‬ ‫أصبحت‬ ‫القيادة‬ ‫ألن‬ ‫المقود‬ ]

28. ‫فكر‬ : - ‫كنت‬ ‫فقد‬ ‫؟‬ ‫تشعر‬ ‫ال‬ ‫وأنت‬ ‫منزلك‬ ‫ووصلت‬ ‫األيام‬ ‫من‬ ‫يوم‬ ‫في‬ ‫عملك‬ ‫من‬ ‫تخرج‬ ‫ألم‬ ‫ما‬ ٍ‫أمر‬ ‫في‬ ‫تفكر‬ ‫أو‬ ‫بالجوال‬ ‫تتحدث‬ ! - ‫ال‬ ‫في‬ ً‫جيدا‬ ‫تركزين‬ ‫البداية‬ ‫في‬ ِ‫ت‬‫كن‬ ‫الفلنية‬ ‫الطبخة‬ ‫صنع‬ ‫تعلمت‬ ‫عندما‬ ‫حتى‬ ‫طبخ‬ ِ‫ك‬‫صاحبت‬ ‫مع‬ ‫تتحدثين‬ ِ‫ت‬‫وأن‬ ‫األكل‬ ‫صنع‬ ِ‫ك‬‫يمكن‬ ‫اآلن‬ ‫أما‬ ، ‫جيدة‬ ‫الطبخة‬ ‫تكون‬ ‫الهاتف‬ ‫عبر‬ ‫والمطبخ‬ ‫األكل‬ ‫عن‬ ‫البعد‬ ‫كل‬ ‫بعيد‬ ‫أمر‬ ‫في‬ ‫تفكرين‬ ‫أو‬ ! - ‫تبح‬ ‫البداية‬ ‫في‬ ‫تكن‬ ‫ألم‬ ، ‫فائقة‬ ‫بسرعة‬ ‫المفاتيح‬ ‫لوحة‬ ‫على‬ ‫تكتب‬ ‫كنت‬ ‫إن‬ ‫عن‬ ‫ث‬ ‫؟‬ ‫تجده‬ ‫حتى‬ ‫دقائق‬ ‫بضع‬ ‫الحرف‬ ! ‫تكتب‬ ‫اآلن‬ ‫تكون‬ ‫وقد‬ ‫المفاتيح‬ ‫للوحة‬ ‫النظر‬ ‫حتى‬ ‫بدون‬ .................... ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫إنه‬ ...................... ‫تبرمج‬ ‫قد‬ ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫ان‬ ‫نعم‬ , ‫المهام‬ ‫بعض‬ ‫عنك‬ ‫بالنيابة‬ ‫ينفذ‬ ‫فاصبح‬ . ‫؟‬ ‫لنا‬ ‫مفيد‬ ‫هو‬ ‫وكم‬ ‫؟‬ ‫العقل‬ ‫هذا‬ ‫ضخم‬ ‫هو‬ ‫كم‬ ‫أرأيت‬ ‫نصيحة‬ : - ً‫جيدا‬ ‫الباطن‬ ‫بعقلك‬ ِ‫اعتن‬

29. 2 - ‫العقل‬ ‫الباطن‬ .. ‫الواعي‬ ‫والعقل‬ .. ‫يسمى‬ ‫واع‬ ‫غير‬ ‫وآخر‬ ٍ‫واع‬ ‫عقل‬ ‫لإلنسان‬ " ‫الباطن‬ ‫العقل‬ " ‫يخطر‬ ‫قد‬ ‫األولى‬ ‫وللوهلة‬ ‫أن‬ ‫ببالك‬ ‫العقل‬ ‫هو‬ ‫المسيطر‬ ‫العقل‬ ‫كونه‬ ‫الواعي‬ ‫واعي‬ ‫؟‬ ! ‫غير‬ ‫الحقيقة‬ ‫ولكن‬ ‫ذلك‬ ‫وإمكانياته‬ ً‫جدا‬ ‫ضخم‬ ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫وخطيرة‬ ‫كبيرة‬ ‫اإلنسان‬ ‫تمكن‬ ‫لتقنيات‬ ‫الوصول‬ ‫على‬ ‫زمن‬ ‫منذ‬ ‫العلماء‬ ‫حرص‬ ‫ولذا‬ ‫السيطرة‬ ‫من‬ ‫ع‬ ‫لى‬ ‫العقل‬ ‫هذا‬ ‫الجبارولقد‬ ‫العق‬ ‫في‬ ‫للتحكم‬ ‫رائعة‬ ‫عملية‬ ‫لطرق‬ ً‫فعل‬ ‫التوصل‬ ‫تم‬ ‫ل‬ ‫الباطن‬ . ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫برمجة‬ ‫طرق‬ ‫على‬ ‫اآلن‬ ‫سنتعرف‬

30. ‫العقل‬ ‫لمخاطبة‬ ‫طريقتان‬ ‫هناك‬ ‫ا‬ - ‫ميتا‬ ‫لغة‬ : ‫تدقيقية‬ ‫لغة‬ ‫وهي‬ ‫يستخدم‬ ‫كيف‬ ‫والحظ‬، ‫وخالد‬ ‫محمد‬ ‫الحميمين‬ ‫الصديقين‬ ‫بين‬ ‫الحوار‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫وركز‬ ‫اقرأ‬ ‫السلبية‬ ‫خالد‬ ‫قناعة‬ ‫ويزعزع‬ ‫التدقيقية‬ ‫اللغة‬ ‫محمد‬ ‫خالد‬ : ‫يحبني‬ ‫أحد‬ ‫ال‬ ‫أنا‬ ‫محمد‬ : ‫؟‬ ‫أحد‬ ‫وال‬ !! ‫؟‬ ‫يحبك‬ ‫الكون‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫إنسان‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ! ‫؟‬ ‫أبوك‬ ‫حتى‬ ‫؟‬ ‫أنا‬ ‫حتى‬ ‫؟‬ ‫أمك‬ ‫حتى‬ ‫خالد‬ : ‫ال‬ ‫ال‬ .. ‫ذلك‬ ‫أقصد‬ ‫ال‬ .. ‫يحبني‬ ‫من‬ ‫قليل‬ ‫ولكن‬ [ ‫تتزعزع‬ ‫خالد‬ ‫قناعة‬ ‫بدأت‬ ‫كيف‬ ‫حظ‬ ‫ال‬ ] ‫محمد‬ : ‫؟‬ ‫يحبك‬ ‫من‬ ‫قليل‬ .. ! ، ‫تحبك‬ ‫أمك‬ ، ‫يحبك‬ ‫أبوك‬ ، ‫أحبك‬ ‫أنا‬ ‫يحبك‬ ‫إبراهيم‬ ‫صديقنا‬ ، ‫يحبك‬ ‫حسن‬ ‫عمك‬ ، ‫يحبونك‬ ‫أبناؤك‬ ، ‫تحبك‬ ‫زوجتك‬ .. ‫ق‬ ‫نحن‬ ‫هل‬ ‫لة؟‬ ! ‫خالد‬ : ‫ولكن‬ ‫ال‬ ‫ال‬ .. [ ‫التدقيق‬ ‫اللغة‬ ‫باستخدام‬ ‫السلبية‬ ‫خالد‬ ‫قناعة‬ ‫يزعزع‬ ‫أن‬ ‫محمد‬ ‫استطاع‬ ‫كيف‬ ‫أرأيت‬ ‫ية‬ ] ‫ميتا‬ ‫لغة‬ ‫تستخدم‬ ‫أن‬ ‫حاول‬ – ‫األفكار‬ ‫زعزعة‬ ‫لغة‬ – ‫مع‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫قناعات‬ ‫لديهم‬ ‫م‬ ‫سلبية‬ ‫أخ‬ ‫ن‬ ‫زوج‬ ‫أو‬ ‫صديق‬ ‫أو‬ / ‫زوجة‬ . ‫لغة‬ ، ‫وقوية‬ ً‫جدا‬ ‫فعالة‬ ‫ميتا‬ ‫الناس‬ ‫لكل‬ ‫تصلح‬ ‫ال‬ ‫ولكنها‬ ‫فا‬ ، ‫لناس‬ ‫بشدة‬ ‫يختلفون‬ ‫إذ‬ ‫التدقيقية‬ ‫اللغة‬ ‫طريقة‬ ‫تناسبهم‬ ‫ال‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫نوعية‬ ‫فهناك‬ ، ‫فيهم‬ ‫من‬ ‫العناد‬ ‫السابق‬ ‫المثال‬ ‫في‬ ‫تأملنا‬ ‫فلو‬ ، ‫غيرهم‬ ‫أحد‬ ‫يطيقه‬ ‫ال‬ ‫ما‬ ‫والكبر‬ ‫خالد‬ ‫لوجدنا‬ ‫ل‬ ‫يس‬ ‫أناس‬ ‫هناك‬ ‫ولكن‬ ، ‫لمحمد‬ ‫بسهولة‬ ‫استجاب‬ ‫إذ‬ ‫العنيد‬ ‫بالشخص‬ ‫قلت‬ ‫لو‬ ً‫مستنكرا‬ ‫له‬ : ‫ال‬ ‫وبكل‬ ‫لقال‬ ‫؟‬ ‫يحبك‬ ‫الكون‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫أحد‬ ‫يوجد‬ ‫وإصرار‬ ‫كبر‬ : ‫نعم‬ !!!

31. ‫ب‬ - ‫اریكسون‬ ‫لغة‬ : ‫إلى‬ ‫للوصل‬ ‫الواعي‬ ‫العقل‬ ‫تشتيت‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ، ‫رمزية‬ ‫لغة‬ ‫وهي‬ ‫للتوض‬ ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫يح‬ ‫انظر‬ ، ‫وخالد‬ ‫محمد‬ ‫بين‬ ‫الحوار‬ ‫نعيد‬ ‫كيف‬ ‫محمد‬ ‫يستخدم‬ ‫الرمزية‬ ‫اللغة‬ ‫مع‬ ‫خالد‬ ‫محمد‬ : ‫وهو‬ ، ‫القاهرة‬ ‫إلى‬ ‫الرياض‬ ‫من‬ ‫السفر‬ ‫أراد‬ ً‫رجل‬ ‫أن‬ ‫حكى‬ُ‫ي‬ ‫الطائرة‬ ‫في‬ ً‫شيخا‬ ‫وجد‬ ً‫كبيرا‬ ‫على‬ ‫واضحة‬ ‫الحزن‬ ‫وعلمات‬ ‫السن‬ ‫في‬ ،‫وجهه‬ ‫الشيخ‬ ‫فأجاب‬ ‫الرجل‬ ‫سأله‬ : ‫لقد‬ ‫كن‬ ‫ت‬ ‫إلى‬ ‫دبي‬ ‫من‬ ‫سفر‬ ‫في‬ ‫وأثناء‬ ‫بيروت‬ ‫سألته‬ ، ‫يبكي‬ ‫فتى‬ ‫قابلت‬ ‫السفر‬ ‫لي‬ ‫فقال‬ : ‫كان‬ ‫من‬ ‫خروجه‬ ‫قبل‬ ‫ولكن‬ ، ‫مسقط‬ ‫إلى‬ ‫السفر‬ ‫يريد‬ ‫أبي‬ ‫بدقائق‬ ‫البيت‬ ‫أ‬ ‫تاه‬ ‫له‬ ‫وقاله‬ ‫صديقه‬ : ‫على‬ ً‫ساقطا‬ ً‫رجل‬ ‫رأيت‬ ‫إني‬ ‫فساعدته‬ ‫األرض‬ ‫س‬ ‫سبب‬ ‫عن‬ ‫وسألته‬ ‫قوطه‬ ‫فقال‬ : ‫من‬ ‫خرجت‬ ‫عندما‬ ‫قابلت‬ ‫البقالة‬ ‫زوجته‬ ‫وبين‬ ، ‫متزوج‬ ‫وهو‬ ، ً‫جيدا‬ ‫أعرفه‬ ً‫شخصا‬ ‫وزوجة‬ ‫كبيرة‬ ‫مشاكل‬ ‫أخيه‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫منهك‬ ‫وهو‬ ‫عمله‬ ‫من‬ ‫أتى‬ ‫يوم‬ ‫ذات‬ ‫أنه‬ ‫حتى‬ ، ‫عليه‬ ‫أكثر‬ ‫هذا‬ ‫ومديره‬ ، ‫الطلبات‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫مديره‬ ‫كان‬ ‫ولكن‬ ، ‫له‬ ً‫صديقا‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫لم‬ ً‫مديرا‬ ‫أصبح‬ ‫يعد‬ ‫القريب‬ ‫والصاحب‬ ‫الوفي‬ ‫الصديق‬ ‫ذلك‬ .... ‫خالد‬ [ : ‫يستطيع‬ ‫يعد‬ ‫ولم‬ ‫ذهنه‬ ‫يتشتت‬ ‫بدأ‬ ‫التركيز‬ ] ‫بسهولة‬ ‫خالد‬ ‫ليتقبلها‬ ‫إيجابية‬ ‫أفكار‬ ‫من‬ ‫لديه‬ ‫ما‬ ‫طرح‬ ‫اآلن‬ ‫لمحمد‬ ‫يمكن‬ . ، ‫الرمزية‬ ‫اللغة‬ ‫هي‬ ‫هذه‬ ‫الواعي‬ ‫العقل‬ ‫تشتيت‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫للوصول‬ ‫الباطن‬ ‫للعقل‬ ‫وهي‬ ‫مع‬ ‫خاصة‬ ‫للغاية‬ ‫مفيدة‬ ‫لغة‬ ‫األطفال‬ ‫نصيحة‬ : ‫ننصح‬ ‫كل‬ ‫سردها‬ ‫أثناء‬ ‫وإيحاءات‬ ‫إيجابية‬ ‫ألفاظ‬ ‫استخدام‬ ‫أم‬ ‫مشوقة‬ ‫قصة‬ ‫ألط‬ ‫فالها‬ ‫لطالباتها‬ ‫المعلمة‬ ‫أو‬ ،

32. 3 - ‫المحرجة‬ ‫والذكریات‬ ‫السلبية‬ ‫المشاعر‬ ‫من‬ ‫تتخلص‬ ‫كيف‬ : ‫مالحظة‬ ‫هامة‬ ‫جدا‬ : ‫بعض‬ ‫المشاعر‬ ‫السلبية‬ ‫الشدیدة‬ ‫والمؤثرة‬ ‫جدا‬ ‫مثل‬ ‫الحزن‬ ‫الش‬ ‫دید‬ ‫یجب‬ ‫أال‬ ‫تطبق‬ ‫معها‬ ‫هذه‬ ‫التقنية‬ ، ‫رجى‬ُ‫ی‬ ‫أن‬ ‫تعرض‬ ‫الحالة‬ ‫على‬ ‫مختص‬ ‫ومعالج‬ ‫وال‬ ‫ت‬ ‫طبق‬ ‫عليها‬ ‫التقنية‬ ‫التي‬ ‫سنوضحها‬ ‫اآلن‬ . ‫الشكل‬ ‫تقنية‬ ‫نسبيا‬ ‫المؤلمة‬ ‫أو‬ ‫المحرجة‬ ‫المواقف‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫تفيد‬ ‫التقنية‬ ‫هذه‬ ‫الثانویة‬ ‫يات‬ : ‫التي‬ ‫لألنماط‬ ‫األساسية‬ ‫الصفات‬ ‫هي‬ ‫النميطات‬ ‫تسمى‬ ‫قد‬ ‫أو‬ ‫الثانوية‬ ‫الشكليات‬ ‫تعلمتها‬ ‫وهي‬ ‫والحسية‬ ‫والسمعية‬ ‫البصرية‬ . ‫أليم‬ ‫أو‬ ‫محرجة‬ ‫ذكرى‬ ‫أو‬ ‫عندك‬ ‫سلبي‬ ‫شعور‬ ‫أي‬ ‫إن‬ ‫ة‬ ‫نميطات‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫الشيء‬ ‫بعض‬ ( ‫صور‬ – ‫أصوات‬ – ‫أحاسيس‬ ) ‫بتغيي‬ ‫قمت‬ ‫إن‬ ‫إنك‬ ‫ر‬ ‫الحالة‬ ‫تتغير‬ ‫فسوف‬ ‫النميطات‬ ‫هذه‬ . ‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫يكون‬ ‫كيف‬ ‫التجربة‬ ‫هذه‬ ‫نجري‬ ‫سوف‬ : - ‫ولكن‬ ، ‫عليك‬ ‫يؤثر‬ ‫محرج‬ ‫موقف‬ ‫أو‬ ‫سلبية‬ ‫مشاعر‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫ذكرى‬ ‫تتذكر‬ ‫أن‬ ‫حاول‬ ‫تأكد‬ .. ‫سن‬ ‫قبل‬ ‫أو‬ ‫األمس‬ ‫في‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫الذكرى‬ ‫هذه‬ ، ً‫شديدا‬ ‫ليس‬ ‫الموقف‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫أو‬ ‫ة‬ ‫سنوات‬ ‫قبل‬ . - ‫هي‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫الذكرى‬ ‫هذه‬ ‫نوع‬ ‫ما‬ ‫سمعية‬ ( ‫أصوات‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ) ‫هي‬ ‫أم‬ ‫بصرية‬ ( ‫تحتوي‬ ‫ثابتة‬ ‫أو‬ ‫متحركة‬ ‫صور‬ ‫على‬ ) ‫هي‬ ‫أم‬ ‫حسية‬ ( ‫مؤذية‬ ‫مشاعر‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ) ‫هي‬ ‫أم‬ ‫سبق‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ( ‫وأحاسيس‬ ‫وأصوات‬ ‫صور‬ ) ‫؟‬ - ‫الثانوية‬ ‫شكلياتها‬ ‫بتغيير‬ ‫نقوم‬ ‫سوف‬ ‫حاضرة‬ ‫الذكرى‬ ‫أصبحت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫اآلن‬ ( ‫النم‬ ‫يطات‬ ) ‫السلبية‬ ‫المشاعر‬ ‫من‬ ‫تتخلص‬ ‫لكي‬ .

33. ‫البصري‬ ‫بالجانب‬ ‫نبدأ‬ : * ‫؟‬ ‫واألسود‬ ‫باألبيض‬ ‫أو‬ ‫ملونة‬ ‫الصورة‬ ‫هل‬ ‫ا‬ ‫واختر‬ ، ‫ملونة‬ ‫اجعلها‬ ‫باألبيض‬ ‫كانت‬ ‫وإن‬ ، ‫واألسود‬ ‫باألبيض‬ ‫فاجعلها‬ ‫ملونة‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫للون‬ ‫تحبه‬ ‫الذي‬ . • ‫؟‬ ‫صغيرة‬ ‫أم‬ ‫كبيرة‬ ‫الصورة‬ ‫هل‬ ‫آان‬ ‫إن‬ ، ‫يريحك‬ ‫الحجمالذي‬ ‫على‬ ‫وثبتها‬ ، ‫صغرها‬ ‫أو‬ ‫آبرها‬ ، ‫الصورة‬ ‫حجم‬ ‫تغير‬ ‫أن‬ ‫حاول‬ ‫كبرها‬ ‫أفضل‬ ‫تكبيرها‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ، ‫صغرها‬ ‫أفضل‬ ‫تصغيرها‬ . • ‫؟‬ ‫متحركة‬ ‫الصورة‬ ‫هل‬ ‫الوض‬ ‫على‬ ‫ثمثبتها‬ ، ‫حكها‬ ‫ثابتة‬ ‫كانت‬ ‫وإن‬ ، ‫تثبيتها‬ ‫فحاول‬ ‫متحرآة‬ ‫الصورة‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫الذي‬ ‫ع‬ ‫أكثر‬ ‫له‬ ‫ترتاح‬ . • ‫؟‬ ‫بعيدة‬ ‫الصورة‬ ‫هل‬ ‫الذي‬ ‫الوضع‬ ‫على‬ ‫ثبتها‬ ‫ثم‬ ، ‫أبعدها‬ ‫قريبة‬ ‫كانت‬ ‫وإن‬ ، ‫قربها‬ ‫بعيدة‬ ‫الصورة‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ‫يريحك‬ . • ‫؟‬ ‫مضيئة‬ ‫الصورة‬ ‫هل‬ ‫كانت‬ ‫وإن‬ ، ‫ساطعة‬ ‫اجعلها‬ ‫خافتة‬ ‫اإلضاءة‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ، ‫باإلضاءة‬ ‫تلعب‬ ‫له‬ ‫ترتاح‬ ‫الذي‬ ‫الوضع‬ ‫ثبت‬ ‫ثم‬ ، ‫خافتة‬ ‫اجعلها‬ ‫ساطعة‬ . • ‫؟‬ ‫الصورة‬ ‫مكان‬ ‫أين‬ ‫هي‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫فياألسفل‬ ‫أم‬ ‫األعلى‬ ‫في‬ ‫هي‬ ‫هل‬ ، ‫الصورة‬ ‫مكان‬ ‫تحديد‬ ‫وحاول‬ ‫عينيك‬ ‫أغمض‬ ‫األعلى‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫إن‬ ، ‫فضللعكس‬ُ‫ي‬‫و‬ ، ‫مكانها‬ ‫غير‬ ‫ثم‬ ‫؟‬ ‫الشمال‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫اليمين‬ ‫في‬ ‫اجعلها‬ ‫الشمال‬ ‫في‬ ‫اجعلها‬ ‫اليمين‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫وإن‬ ، ‫األسفل‬ ‫في‬ . ‫الذي‬ ‫الوضع‬ ‫على‬ ‫ثبتها‬ ‫ثم‬ ‫يريحك‬ .

34. ‫السمعي‬ ‫الجانب‬ : • ‫؟‬ ‫أصوات‬ ‫لها‬ ‫الذكرى‬ ‫هل‬ ‫خطو‬ ‫إلى‬ ‫مباشرة‬ ‫فانتقل‬ ‫أصوات‬ ‫لها‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫وإن‬ ، ‫الخطوات‬ ‫هذه‬ ‫اتبع‬ ‫أصوات‬ ‫لها‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫ات‬ ‫الحسي‬ ‫الجانب‬ . • ‫؟‬ ‫عال‬ ‫الصوت‬ ‫هل‬ ‫ا‬ ‫الوضع‬ ‫على‬ ‫ثبته‬ ‫ثم‬ ، ً‫عاليا‬ ‫اجعله‬ ً‫منخفضا‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ، ‫فاخفضه‬ ‫عال‬ ‫الصوت‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫لذي‬ ‫يريحك‬ . • ‫؟‬ ‫سريع‬ ‫الصوت‬ ‫هل‬ ‫ال‬ ‫الوضع‬ ‫ثبته‬ ‫ثم‬ ، ً‫سريعا‬ ‫اجعله‬ ً‫بطيئا‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ، ً‫بطيئا‬ ‫اجعله‬ ً‫سريعا‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫لك‬ ‫مريح‬ . ‫الحسي‬ ‫الجانب‬ • ‫؟‬ ‫بارد‬ ‫أم‬ ‫دافئ‬ ‫اإلحساس‬ ‫هل‬ ‫ا‬ ‫الوضع‬ ‫ثبت‬ ‫ثم‬ ، ً‫باردا‬ ‫اجعله‬ ً‫دافئا‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ، ‫العكس‬ ‫اجعله‬ ً‫باردا‬ ‫اإلحساس‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫لمريح‬ ‫لك‬ • ‫؟‬ ‫اإلحساس‬ ‫يوجد‬ ‫أين‬ ‫اآلن‬ ‫تخرجه‬ ‫أنك‬ ‫تخيل‬ ، ‫صدرك‬ ‫في‬ ‫أو‬ ً‫مثل‬ ‫قلبك‬ ‫في‬ ‫الشعور‬ ‫مكان‬ ‫كان‬ ‫إن‬ – ‫بيدك‬ – ‫من‬ ‫الطاولة‬ ‫على‬ ‫تضعه‬ ‫ثم‬ ‫قلبك‬ . ‫اآلن‬ .. ‫ستتغير‬ ‫بالتأكيد‬ ‫مشاعرك‬ ‫فإن‬ ‫دقة‬ ‫بكل‬ ‫التجربة‬ ‫طبقت‬ ‫قد‬ ‫كنت‬ ‫إن‬ ‫ففي‬ ً‫جدا‬ ً‫جدا‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫لك‬ ‫مؤذية‬ ‫تجربة‬ ‫اخترت‬ ‫كنت‬ ‫إن‬ ‫إال‬ ، ‫بتحسن‬ ‫وستشعر‬ ‫هذه‬ ‫المعالج‬ ‫مراجعة‬ ‫تجب‬ ً‫سابقا‬ ‫ذكرنا‬ ‫كما‬ ‫الحالة‬ .

35. - ‫سلبي‬ ‫موقف‬ ‫تذكر‬ - ‫ج‬ ‫مريح‬ ‫مقعد‬ ‫على‬ ‫جالس‬ ‫وأنت‬ ‫كبيرة‬ ‫تلفاز‬ ‫شاشة‬ ‫على‬ ‫الموقف‬ ‫تشاهد‬ ‫أنك‬ ‫تخيل‬ ً‫دا‬ . - ‫الشاشة‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫التفاصيل‬ ‫كل‬ ‫الحظ‬ ( ‫الموقف‬ ) ‫أصوات‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫وهي‬ – ‫صور‬ – ‫أحاسيس‬ . - ‫التلفاز‬ ‫على‬ ‫أمامك‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫تشاهد‬ ‫وأنت‬ ‫اآلن‬ . - ‫تفضلها‬ ‫التي‬ ‫األلوان‬ ‫واختر‬ ، ‫األلوان‬ ‫غير‬ ، ‫الصورة‬ ‫في‬ ‫بالتلعب‬ ‫ابدأ‬ - ً‫جدا‬ ‫ورائعة‬ ‫مناسبة‬ ‫خلفية‬ ‫واجعلها‬ ، ‫الخلفية‬ ‫غير‬ - ‫الصورة‬ ‫في‬ ‫الموجودين‬ ‫كل‬ ‫وجوه‬ ‫على‬ ‫ابتسامة‬ ‫ارسم‬ ، ‫األصوات‬ ‫غير‬ - ‫بجيري‬ ‫يلحق‬ ‫وهو‬ ‫توم‬ ً‫مثل‬ ‫تخيل‬ ‫أو‬ ، ‫الصورة‬ ‫في‬ ‫المتحركة‬ ‫الرسوم‬ ‫من‬ ‫أصوات‬ ‫أدخل‬ ‫الصورة‬ ‫في‬ ‫الموجودين‬ ‫األشخاص‬ ‫عند‬ ‫وكأنهما‬ ‫الشاشة‬ ‫داخل‬ ‫وهما‬ . - ‫والمرح‬ ‫السعادة‬ ‫لك‬ ‫تجلب‬ ‫الصورة‬ ‫تجعل‬ ‫حتى‬ ‫وبدل‬ ‫غير‬ . - ‫فكبرها‬ ‫جديدة‬ ‫مرحة‬ ‫صورة‬ ‫إال‬ ‫القديمة‬ ‫الصورة‬ ‫تحويل‬ ‫في‬ ‫نجحت‬ ‫إذا‬ . - ‫األفق‬ ‫تمأل‬ ‫حتى‬ ‫وأكثر‬ ‫أكثر‬ ‫آبرها‬ . - ‫بعمق‬ ‫تنفس‬ . - ‫ابتسم‬ . - ‫جلستك‬ ‫غير‬ . ً‫جدا‬ ‫مفيدة‬ ‫إيجابية‬ ‫نتائج‬ ‫على‬ ‫فستحصل‬ ‫دقة‬ ‫بكل‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫طبقت‬ ‫إن‬ ‫إنك‬ . ‫أخرى‬ ‫طريقة‬ :

36. 4 - ‫وتنميتها‬ ‫الذاكرة‬ ‫تقوية‬ ‫طرق‬ ‫يقولون‬ : ‫م‬ ‫غير‬ ‫وذاكرة‬ ‫مدربة‬ ‫ذاكرة‬ ‫هناك‬ ‫وإنما‬ ،‫ضعيفة‬ ‫وذاكرة‬ ‫قوية‬ ‫ذاكرة‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬ ‫دربة‬ ‫صحيح‬ ‫وهذا‬ ، . ‫الذاكرة‬ ‫تقوية‬ ‫في‬ ً‫جدا‬ ‫ومفيدة‬ ‫هامة‬ ً‫نقاطا‬ ‫اآلن‬ ‫لك‬ ‫نقدم‬ ‫وسوف‬ : ١ - ‫والفهم‬ ‫اإلدراك‬ : ‫وجهد‬ ‫أقل‬ ‫بوقت‬ ‫يحفظه‬ ‫فسوف‬ ‫لها‬ ‫ومدرك‬ ‫للمعاني‬ ‫فاهم‬ ‫وهو‬ ‫القرآن‬ ‫حفظ‬ ‫يريد‬ ‫من‬ ‫إن‬ ‫يقرأ‬ ‫ما‬ ‫يفهم‬ ‫ال‬ ‫وهو‬ ‫يحفظه‬ ‫الذي‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫وقوة‬ ‫أقل‬ . ‫هذ‬ ‫فإن‬ ً‫جيدا‬ ‫األشياء‬ ‫فهم‬ ‫حاول‬ ‫ا‬ ‫وتذكرها‬ ‫حفظها‬ ‫عليك‬ ‫يسهل‬ . ٢ - ‫تقرأ‬ ‫فيما‬ ‫ركز‬ : ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫تذكره‬ ‫عليك‬ ‫يسهل‬ ‫تقرأ‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫تركيزك‬ ‫إن‬ . ٣ - ً‫جيدا‬ ‫نظم‬ : ‫ويسير‬ ‫سهل‬ ‫الذاكرة‬ ‫من‬ ‫استرجاعها‬ ‫يجعل‬ ‫وترتيبها‬ ‫وتصنيفها‬ ‫المعلومات‬ ‫تنظيم‬ .

37. ٤ - ‫الربط‬ : ً‫قويا‬ ‫التذكر‬ ‫تجعل‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫أقوى‬ ‫من‬ ‫الربط‬ ‫إن‬ . ‫مثال‬ : ‫رقم‬ ‫حفظ‬ ‫منك‬ ‫طلب‬ ‫لو‬ ( ١٩٧٠٤ ) ، ً‫مثل‬ ‫الطبي‬ ‫سجلك‬ ‫رقمك‬ ‫وهو‬ ً‫شاقا‬ ‫حفظه‬ ‫أمر‬ ‫فسيكون‬ ‫بالربط‬ ‫تقم‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫فإنك‬ . ‫هو‬ ‫الطبي‬ ‫سجلك‬ ‫؟رقمك‬ ‫تربط‬ ‫كيف‬ ١٩٧٠٤ ‫الرقم‬ ‫تحفظ‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ١٩٧٠ ‫الرقم‬ ‫وتحفظ‬ ‫ميلدك‬ ‫تاريخ‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ٤ ‫عدد‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫الميلد‬ ‫تاريخ‬ ‫وهي‬ ‫عندك‬ ‫معروفة‬ ‫أرقام‬ ‫وبين‬ ‫مبهمة‬ ‫جديدة‬ ‫أرقام‬ ‫بين‬ ‫ربطت‬ ‫أوالدكأنت‬ ‫أوالدك‬ ‫وعدد‬ . ‫األجنبية‬ ‫المصطلحات‬ ‫وحفظ‬ ‫األرقام‬ ‫حفظ‬ ‫في‬ ‫وخاصة‬ ‫مفيد‬ ‫فهو‬ ً‫دائما‬ ‫الربط‬ ‫استخدم‬ . ٥ - ‫التخيل‬ ‫استخدم‬ : ‫تذكرها‬ ‫وحاول‬ ‫عينيك‬ ‫أغمض‬ ‫ثم‬ ‫مرتين‬ ‫التالية‬ ‫الكلمات‬ ‫اقرأ‬ ‫قلم‬ – ‫ورقة‬ - ‫سيارة‬ – ‫متحف‬ - ‫حائط‬ – ‫هاتف‬ - ‫ساعة‬ - ‫كتاب‬ - ‫لعبة‬ ‫تتعر‬ ‫سوف‬ ، ‫الكلمات‬ ‫هذه‬ ‫حفظ‬ ‫لمحاولة‬ ‫التخيل‬ ‫استخدم‬ ‫ولكن‬ ‫صعب‬ ‫حفظها‬ ‫أن‬ ‫شك‬ ‫ال‬ ‫ف‬ ‫الطريقتين‬ ‫بين‬ ‫الكبير‬ ‫الفرق‬ ‫على‬ ... ‫و‬ ، ‫كبيرة‬ ‫بيضاء‬ ‫ورقة‬ ‫على‬ ‫يكتب‬ ‫وهو‬ ‫تخيله‬ ، ‫والجميل‬ ‫الثمين‬ ‫القلم‬ ‫شكل‬ ‫تخيل‬ ‫القلم‬ ‫جم‬ ً‫متحفا‬ ‫ليرسم‬ ‫القلم‬ ‫ويعود‬ ‫الصفحة‬ ‫تنقلب‬ ‫ثم‬ ، ‫وجميلة‬ ‫كبيرة‬ ‫سيارة‬ ‫يرسم‬ ‫ثم‬ ، ً‫يل‬ ‫القلم‬ ‫يرسم‬ ‫الحائط‬ ‫وسط‬ ‫وفي‬ ،ً‫جدا‬ ‫كبير‬ ‫حائط‬ ‫الجميل‬ ‫المتحف‬ ‫تحت‬ ‫القلم‬ ‫يرسم‬ ‫صورة‬ ‫الهاتف‬ ‫يسار‬ ‫على‬ ‫يرسم‬ ‫ثم‬ ، ‫جميلة‬ ‫ساعة‬ ‫الهاتف‬ ‫هذا‬ ‫يمين‬ ‫ويرسم‬ ‫أسود‬ ‫لونه‬ ‫هاتف‬ ‫جميلة‬ ‫طفل‬ ‫لعبة‬ ‫صفحته‬ ‫في‬ ‫ومرسوم‬ ‫مفتوح‬ ‫والكتاب‬، ‫أحمر‬ ‫لونه‬ ‫كتاب‬ . ‫األشياء‬ ‫أغلب‬ ‫ستتذكر‬ ‫أنك‬ ‫شك‬ ‫بل‬ ‫السابقة‬ ‫األشياء‬ ‫تذكر‬ ‫حاول‬ ، ‫التخيل‬ ‫بعد‬ ‫اآلن‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫كلها‬ ‫يكن‬ .

38. ‫؟‬ ‫األسماء‬ ‫تذكر‬ ‫يتم‬ ‫كيف‬ ‫قليل‬ ‫قبل‬ ‫حسن‬ ‫على‬ ‫تعرف‬ ‫الذي‬ ‫محمد‬ ‫بين‬ ‫الحوار‬ ‫هذا‬ ‫اقرأ‬ : ‫محمد‬ : ‫؟‬ ‫حسن‬ ‫يا‬ ‫أنت‬ ‫أين‬ ‫من‬ ‫حسن‬ : ‫المكرمة‬ ‫مكة‬ ‫من‬ ‫أنا‬ ‫محمد‬ : ‫حسن‬ ‫يا‬ ً‫كثيرا‬ ‫مكة‬ ‫زرت‬ ‫أنا‬ ً‫أيضا‬ ‫محمد‬ : ‫؟‬ ‫حسن‬ ‫يا‬ ‫عمرك‬ ‫كم‬ ‫حسن‬ : ‫عمري‬ ٣٠ ‫سنة‬ . ‫محمد‬ : ‫؟‬ ‫حسن‬ ‫يا‬ ‫موظف‬ ‫أنت‬ ‫وهل‬ ‫حسن‬ : ‫أجنبية‬ ‫شركة‬ ‫في‬ ‫أعمل‬ ‫أنا‬ ‫محمد‬ : ‫حسن‬ ‫يا‬ ‫التوفيق‬ ‫لك‬ ‫أتمنى‬ ً‫أيضا‬ ‫محمد‬ : ‫حسن‬ ‫يا‬ ‫بلقاء‬ ‫سررت‬ ‫لقد‬ ‫ينسى‬ ‫ال‬ ‫لكي‬ ‫حسن‬ ‫مع‬ ً‫كثيرا‬ ‫التكرار‬ ‫محمد‬ ‫استخدم‬ ‫لقد‬ ، ‫الحوار‬ ‫هذا‬ ‫حظ‬ ‫ال‬ ‫اسمه‬ ‫تنسى‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫شخص‬ ‫أي‬ ‫مع‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫طبق‬ ، ‫اسمه‬ .

39. 5 - ‫المشكالت‬ ‫من‬ ‫للتخلص‬ ‫الفعالة‬ ‫الطرق‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫وأساليب‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫وفعالة‬ ‫متنوعة‬ ‫أساليب‬ ‫اآلن‬ ‫لك‬ ‫نقدم‬ : ‫األسئلة‬ ‫طرح‬ ‫أسلوب‬ : ‫عليك‬ ‫ينبغي‬ ‫مشكلة‬ ‫تواجهك‬ ‫فعندما‬ ، ً‫جدا‬ ‫مفيد‬ ‫األسئلة‬ ‫طرح‬ ‫أسلوب‬ ‫تفيدك‬ ‫أسئلة‬ ‫توجيه‬ ‫وتعق‬ ‫المشكلة‬ ‫تزيد‬ ‫أسئلة‬ ‫ال‬ ‫الحلول‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫في‬ ‫دها‬ . ‫تعقيدا‬ ‫المشكلة‬ ‫تزید‬ ‫ألسئلة‬ ‫نموذج‬ : - ‫؟‬ ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫علي‬ ‫تؤثر‬ ‫كم‬ - ‫؟‬ ‫لي‬ ‫المشكلة‬ ‫هذه‬ ‫حصول‬ ‫في‬ ‫السبب‬ ‫من‬ ‫تزيدها‬ ‫وإنما‬ ‫مشكلتك‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫تخدمك‬ ‫ال‬ ‫أنها‬ ‫لوجدت‬ ً‫جيدا‬ ‫األسئلة‬ ‫هذه‬ ‫تلحظ‬ ‫لو‬ . ‫األسئلة‬ ‫هذه‬ ‫إلى‬ ‫انظر‬ ‫ولكن‬ : - ‫؟‬ ‫مشكلتي‬ ‫من‬ ‫ألتخلص‬ ‫فعله‬ ‫علي‬ ‫يجب‬ ‫ماذا‬ - ‫؟‬ ‫الحالي‬ ‫وضعي‬ ‫تحسين‬ ‫في‬ ‫تساهم‬ ‫التي‬ ‫األمور‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫للمشكلة‬ ‫لحل‬ ‫الوصول‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ً‫إيجابيا‬ ‫تفكر‬ ‫يجعلك‬ ‫األسئلة‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ .

40. ‫المشكلة‬ ‫حصر‬ ‫أسلوب‬ : ‫الم‬ ‫العوامل‬ ‫تحديد‬ ‫فكرة‬ ‫على‬ ‫يقوم‬ ‫وهو‬ ، ً‫جدا‬ ‫مفيد‬ ‫أسلوب‬ ‫المشكلة‬ ‫حصر‬ ‫أسلوب‬ ‫ؤثرة‬ ‫توسعتها‬ ‫وعدم‬ ‫الحقيقي‬ ‫حجمها‬ ‫المشكلة‬ ‫وإعطاء‬ ‫المشكلة‬ ‫في‬ . ‫مثال‬ : ‫أسلوب‬ ‫يستخدم‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫فإنه‬ ، ‫زوجته‬ ‫مع‬ ‫صغيرة‬ ‫مشكلة‬ ‫لديه‬ ً‫إنسانا‬ ‫أن‬ ‫لو‬ ‫مثل‬ ‫مشكلته‬ ‫في‬ ‫آخرين‬ ً‫أناسا‬ ‫دخل‬ُ‫ي‬‫فس‬ ‫المشكلة‬ ‫حصر‬ : ، ‫األوالد‬ ، ‫الزوجة‬ ‫أم‬ . ..... ‫ولكن‬ ‫المشكلة‬ ‫حصر‬ ‫أسلوب‬ ‫استخدام‬ ‫و‬ ‫حقيقتها‬ ‫على‬ ‫بالمشكلة‬ ‫يعترف‬ ‫يجعله‬ ‫أنها‬ ‫الحقيقية‬ ‫الحلول‬ ‫عن‬ ‫بالبحث‬ ‫حينئذ‬ ‫فيبدأ‬ ‫فقط‬ ‫زوجته‬ ‫وبين‬ ‫بينه‬ . ‫نصيحة‬ : ‫المشك‬ ‫يهون‬ ‫ذلك‬ ‫فإن‬ ، ‫توسعتها‬ ‫وعدم‬ ‫المشكلة‬ ‫حصر‬ ‫على‬ ً‫دائما‬ ‫احرص‬ ‫لة‬ ‫لها‬ ‫الحلول‬ ‫إيجاد‬ ‫فرص‬ ‫ويسهل‬

41. ‫والدائم‬ ‫السریع‬ ‫الحل‬ ‫أسلوب‬ ‫إن‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫أسباب‬ ‫كثرة‬ ‫المشاكل‬ ‫وانتشارها‬ ‫هو‬ ‫تجاهل‬ ‫الناس‬ ‫لها‬ ‫وتأجيل‬ ‫البت‬ ‫في‬ ‫إيجاد‬ ‫حلول‬ ‫لها‬ . ‫هذا‬ ‫األسلوب‬ ‫يقوم‬ ‫على‬ ‫الحل‬ ‫الفوري‬ ‫للمشكلة‬ ‫وعدم‬ ‫المماطلة‬ ‫فيه‬ ‫ا‬ . ‫وفي‬ ‫الوقت‬ ‫نفسه‬ ‫البد‬ ‫أن‬ ‫يكون‬ ‫الحل‬ ً‫دائما‬ ، ‫وليس‬ ً‫حل‬ ً‫سريعا‬ ‫يجعل‬ ‫المشكل‬ ‫ة‬ ‫تعود‬ ً‫مجددا‬ ، ‫كالذي‬ ‫يستخدم‬ ً‫دواءا‬ ً‫مسكنا‬ ‫آلالم‬ ‫وصداع‬ ‫الرأس‬ ، ‫نعم‬ ‫إنه‬ ‫سيخفف‬ ‫األلم‬ ‫ولكنه‬ ‫لن‬ ‫ينهيه‬ . ‫للحل‬ ‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫البدء‬ ‫قبل‬ ‫جيدا‬ ‫التفكير‬ ‫أسلوب‬ : ‫المشكلة‬ ‫لحل‬ ً‫جدا‬ ‫سريعة‬ ‫قرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫هو‬ ‫األفضل‬ ‫أن‬ ‫البعض‬ ‫يظن‬ ‫قد‬ . ‫الس‬ ‫إن‬ ‫نعم‬ ‫رعة‬ ‫الشخص‬ ‫عليها‬ ‫يندم‬ ‫قرارات‬ ‫باتخاذ‬ ‫يكون‬ ‫ال‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ ‫مذموم‬ ‫والتأجيل‬ ‫مطلوبة‬ .

42. 6 - ‫مع‬ ‫للتواصل‬ ‫الفعالة‬ ‫الطرق‬ ‫اآلخرين‬ ‫األلفة‬ - ‫؟‬ ‫األلفة‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫التام‬ ‫التوافق‬ ‫هي‬ ‫األلفة‬ . - ‫؟‬ ‫األلفة‬ ‫تحقيق‬ ‫فائدة‬ ‫ما‬ ‫مف‬ ‫وهو‬ ، ‫المقابل‬ ‫الشخص‬ ‫من‬ ‫تريده‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫تستطيع‬ ‫األلفة‬ ‫تحقيق‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫يد‬ ‫المبيعات‬ ‫ومديرو‬ ‫والمدراء‬ ‫والمحاضرين‬ ‫للمعلمين‬ ‫ومفيد‬ ، ‫والداعيات‬ ‫للدعاة‬ ً‫جدا‬ . - ‫التام‬ ‫التوافق‬ ‫هذا‬ ‫تحقيق‬ ‫یتم‬ ‫كيف‬ ‫ولكن‬ ( ‫األلفة‬ ) ‫؟‬ ‫المحاكاة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫األلفة‬ ‫تحقيق‬ ‫يتم‬ - ‫والقيادة‬ ‫المجاراة‬ - ‫؟‬ ‫المحاكاة‬ ‫تتم‬ ‫كيف‬ ‫اإليماءات‬ ‫ومحاكاة‬ ‫الكلمية‬ ‫غير‬ ‫التعبيرات‬ ‫ومحاكاة‬ ‫الصوت‬ ‫نبرة‬ ‫محاكاة‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫تتم‬ ‫اليد‬ ‫وحركات‬ . - ‫محاكاة‬ ‫نموذج‬ - ١ ‫الرضيع‬ ‫وابنها‬ ‫األم‬ : ‫االبن‬ : ‫مرتفع‬ ‫وصراخ‬ ‫شديد‬ ‫بكاء‬ ‫األم‬ : ‫وتردد‬ ‫مرتفع‬ ‫صوت‬ : ‫ال‬ .. ‫ال‬ .. ‫ال‬ .. ‫االبن‬ : ‫الصوت‬ ‫وخفض‬ ‫بالهدوء‬ ‫يبدأ‬ ‫األم‬ ‫لصوت‬ ‫سماعه‬ ‫بعد‬ ‫األم‬ : ‫طفلها‬ ‫في‬ ‫بالتحكم‬ ‫وتبدأ‬ ‫صوتها‬ ‫تخفض‬ ‫رف‬ ، ‫طفلها‬ ‫بمحاكاة‬ ‫بدأت‬ ‫األم‬ ‫والقيادة‬ ‫بالمجاراة‬ ‫يعرف‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫وابنها‬ ‫األم‬ ‫بين‬ ‫حدث‬ ‫ما‬ ‫إن‬ ‫عت‬ ‫ثم‬ ‫صوتها‬ ‫هي‬ ‫خفضت‬ ‫الصوت‬ ‫بخفض‬ ‫طفلها‬ ‫بدأ‬ ‫ولما‬ ‫ثم‬ ، ‫طفلها‬ ‫صوت‬ ‫لتحاكي‬ ‫صوتها‬ ‫بعد‬ ‫ذلك‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫ترضعه‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫السرير‬ ‫على‬ ‫وضعه‬ ‫فتستطيع‬ ‫به‬ ‫تتحكم‬ ‫بدأت‬ ‫ذلك‬ .

43. ‫محاكاة‬ ‫نموذج‬ – ٢ ‫وزوجته‬ ‫الزوج‬ : ‫الزوجة‬ : ‫وتذمر‬ ‫بكاء‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫الزوج‬ : ِ‫ك‬‫ب‬ ‫ما‬ . ‫؟‬ ‫الزوجة‬ : ‫منك‬ ‫طلبته‬ ‫ما‬ ‫لي‬ ‫تحضر‬ ‫لم‬ ‫إنك‬ ‫منخفض‬ ‫بصوت‬ ‫الزوج‬ : ‫زوجته‬ ‫صوت‬ ‫درجة‬ ‫وبنفس‬ : ‫أوه‬ .. ‫نسيت‬ ‫لقد‬ ‫الزوجة‬ : ‫صوتها‬ ‫ترفع‬ : ً‫دائما‬ ‫هكذا‬ ‫أنت‬ ‫الزوج‬ : ‫زوجته‬ ‫صوت‬ ‫درجة‬ ‫وبنفس‬ ً‫أيضا‬ ‫صوته‬ ‫يرفع‬ : ‫مره‬ ‫أول‬ ‫هذه‬ . ‫الزوجة‬ : ‫واقفة‬ ‫كانت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫وجلست‬ ‫صوتها‬ ‫خفضت‬ : ‫طلبي‬ ‫تحضرلي‬ ‫لم‬ ‫لماذا‬ . ‫؟‬ ‫الزوج‬ : ‫مثلها‬ ‫صوته‬ ‫وخفض‬ ‫الزوجة‬ ‫طريقة‬ ‫بنفس‬ ‫جلس‬ : ‫أ‬ ِ‫ك‬‫وأعد‬، ‫نسيت‬ ‫لقد‬ ‫ن‬ ً‫غدا‬ ِ‫ك‬‫ل‬ ‫أحضره‬ . ‫الزوجة‬ : ً‫حسنا‬ ‫ودرجة‬ ، ‫واقفة‬ ‫كانت‬ ‫عندما‬ ‫وقف‬ ، ‫ممتازة‬ ‫بطريقة‬ ‫زوجته‬ ‫يحاكي‬ ‫أن‬ ‫استطاع‬ ‫الزوج‬ ‫جلست‬ ‫عندما‬ ‫وجلس‬ ، ‫صوتها‬ ‫درجة‬ ‫مثل‬ ‫صوته‬ . ‫هدوء‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫الزوج‬ ‫أن‬ ‫والحظ‬ ‫ينفعل‬ ‫ولم‬ ‫تام‬ .

44. ‫محاكاة‬ ‫نموذج‬ - ٣ ‫بنفسك‬ ‫اكتب‬ ‫العصبي‬ ‫مدیره‬ ‫من‬ ‫كامل‬ ‫شهر‬ ‫لمدة‬ ‫إجازة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫یرید‬ ‫الموظف‬ ‫إلق‬ ‫یتبعها‬ ‫أن‬ ‫الموظف‬ ‫على‬ ‫للحوار‬ ‫طریقة‬ ‫أفضل‬ ‫اكتب‬ ، ‫والدكتاتوري‬ ‫ناع‬ ‫اإلجازة‬ ‫على‬ ‫الموافقة‬ ‫على‬ ‫المدیر‬ . ‫والمدیر‬ ‫الموظف‬ ‫الموظف‬ ................................................... : ‫المدير‬ ...................................................... : ‫الموظف‬ ................................................... : ‫المدير‬ ...................................................... : ‫الموظف‬ ................................................... : ‫المدير‬ ...................................................... : ‫الموظف‬ .................................................. :

45. ‫محاكاة‬ ‫نموذج‬ – ٤ ‫بنفسك‬ ‫اكتب‬ ‫اكت‬ ، ‫الشرعي‬ ‫بالحجاب‬ ‫االلتزام‬ ‫بضرورة‬ ‫طالبتها‬ ‫إقناع‬ ‫ترید‬ ‫المعلمة‬ ‫ب‬ ‫الطالبة‬ ‫إلقناع‬ ‫تتبعها‬ ‫أن‬ ‫للمعلمة‬ ‫یمكن‬ ‫طریقة‬ ‫أفضل‬ ‫والطالبة‬ ‫المعلمة‬ ‫المعلمة‬ ...................................................... : ‫الطالبة‬ ...................................................... : ‫المعلمة‬ ...................................................... : ‫الطالبة‬ ..................................................... : ‫المعلمة‬ .................................................... : ‫الطالبة‬ .................................................... : ‫المعلمة‬ ...................................................... : ‫الطالبة‬ ...................................................... : ‫المعلمة‬ ..................................................... : ‫الطالبة‬ .................................................... : ‫المعلمة‬ .................................................... :

46. ‫التدقيق‬ ‫؟‬ ‫التدقيق‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫المقابل‬ ‫الشخص‬ ‫حالة‬ ‫متابعة‬ ‫يعني‬ ‫التدقيق‬ ‫؟‬ ‫التدقيق‬ ‫فائدة‬ ‫ما‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫أو‬ ، ‫حزن‬ ‫إلى‬ ‫فرح‬ ‫من‬ ، ‫كبيرة‬ ‫بسرعة‬ ‫أمامك‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫حالة‬ ‫تتغير‬ ‫قد‬ ‫كآبة‬ ‫إلى‬ ‫سعادة‬ . ‫المناسبة‬ ‫بالطريقة‬ ‫معه‬ ‫تتعامل‬ ‫حتى‬ ‫ذلك‬ ‫تعرف‬ ‫أن‬ ‫الضروري‬ ‫ومن‬ . ‫؟‬ ‫التغييرات‬ ‫هذه‬ ‫تعرف‬ ‫كيف‬ ‫ألمرین‬ ‫تحتاج‬ ‫أمامك‬ ‫الذي‬ ‫حالة‬ ‫لمتابعة‬ : ‫أوال‬ : ‫التركيز‬ ‫ثانيا‬ : ‫المستمرة‬ ‫الممارسة‬ ‫؟‬ ‫ذلك‬ ‫یعني‬ ‫ماذا‬ ‫ف‬ ‫واستمر‬ ، ً‫جيدا‬ ‫حالته‬ ‫ومتابعة‬ ‫أمامك‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫في‬ ً‫دائما‬ ‫التركيز‬ ‫عليك‬ ‫يجب‬ ‫ذلك‬ ‫ي‬ ً‫تلقائيا‬ ‫السلوك‬ ‫هذا‬ ‫تكتسب‬ ‫حتى‬ ‫األشخاص‬ ‫كل‬ ‫مع‬ . ‫مرحلة‬، ‫الثالثة‬ ‫المرحلة‬ ‫في‬ ‫ستكون‬ ‫التطبيق‬ ‫في‬ ‫بدأت‬ ‫إذا‬ ‫وأنك‬ ، ‫التعلم‬ ‫مدرج‬ ‫تذكر‬ ‫وجود‬ ‫وعدم‬ ‫المهارة‬ ‫مرحلة‬ ، ‫األخيرة‬ ‫للمرحلة‬ ‫ستنتقل‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ولكن‬ ، ‫الوعي‬ ‫ووجود‬ ‫المهارة‬ ‫ص‬ ‫الفراسة‬ ‫وتصبح‬ ، ً‫تلقائيا‬ ‫والمتابعة‬ ‫التركيز‬ ‫مهارة‬ ‫ستكتسب‬ ‫أنك‬ ‫أي‬ ، ‫الوعي‬ ‫فة‬ ‫فيك‬ ‫أساسية‬

47. ‫؟‬ ‫أمامك‬ ‫الذي‬ ‫تعرف‬ ‫حتى‬ ‫عليها‬ ‫التركيز‬ ‫یجب‬ ‫التي‬ ‫األمور‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ١ - ‫حالته‬ ‫وتغير‬ ‫الوجه‬ ‫لون‬ . ‫عبوس‬ ‫يصبح‬ ‫فقد‬ ، ‫ملمحه‬ ‫تتغير‬ ‫قد‬ ‫أو‬ ، ‫لك‬ ‫المقابل‬ ‫الشخص‬ ‫وجه‬ ‫لون‬ ‫يتغير‬ ‫قد‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ً‫ا‬ ً‫مبتسما‬ ‫كان‬ . ٢ – ‫الجسم‬ ‫وضع‬ ‫تغير‬ . ً‫واقفا‬ ‫كان‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫يجلس‬ ‫أو‬ ، ً‫جالسا‬ ‫آان‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫يقف‬ ‫كأن‬ . ٣ - ‫الكالم‬ . ‫التلعثم‬ ‫في‬ ‫يبدأ‬ ‫أو‬ ، ‫العكس‬ ‫أو‬ ً‫بطيئا‬ ‫كان‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫آالمه‬ ‫في‬ ‫يسرع‬ ‫كأن‬ . ٤ - ‫الفم‬ ‫رائحة‬ . ً‫جيدا‬ ‫ذلك‬ ‫الحظ‬ ، ‫فمه‬ ‫رائحة‬ ‫تتغير‬ ‫قد‬ ‫للفرد‬ ‫النفسية‬ ‫الحالة‬ ‫تغيرت‬ ‫إذا‬ . ٥ - ‫الجسد‬ ‫رائحة‬ . ‫للفرد‬ ‫والمزاجية‬ ‫النفسية‬ ‫الحالة‬ ‫تغير‬ ‫عند‬ ‫رائحته‬ ‫تتغير‬ ‫قد‬ ‫الجسد‬ ‫حتى‬ .

48. ‫وداللتها‬ ‫العيون‬ ‫نظرات‬ : ‫العيون‬ ‫لنظرات‬ ‫إن‬ ( ‫أسفل‬ ، ‫أعلى‬ ، ‫اليسار‬ ‫إلى‬ ‫أو‬ ‫اليمين‬ ‫إلى‬ ) ‫كبيرة‬ ‫ودالالت‬ ٍ‫ن‬‫معا‬ . ‫تسمى‬ ‫وهي‬ ( ‫العينية‬ ‫الوصول‬ ‫إشارات‬ .) ‫؟‬ ‫اإلشارات‬ ‫هذه‬ ‫معرفة‬ ‫من‬ ‫الفائدة‬ ‫ما‬ ١ - ‫المقابل‬ ‫للشخص‬ ‫التمثيلي‬ ‫النظام‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫نستطيع‬ ( ‫سوف‬ ‫القادمة‬ ‫الفقرة‬ ‫في‬ ‫التمثيلي‬ ‫النظام‬ ‫على‬ ‫تتعرف‬ . ) ٢ - ‫تتعرف‬ ‫أن‬ ‫تستطيع‬ – ً‫غالبا‬ - ‫المقابل‬ ‫الشخص‬ ‫حديث‬ ‫مصداقية‬ ‫على‬ ( ، ‫صحيح‬ ‫كذب‬ . ) ٣ - ‫ذلك‬ ‫غير‬ ‫واآلن‬ .. ‫العينية‬ ‫الوصول‬ ‫إلشارات‬ ‫األساسية‬ ‫القواعد‬ ‫إليك‬ : ١ - ‫تعني‬ ‫اليمين‬ ‫جهة‬ ‫إلى‬ ‫العيون‬ ‫نظرات‬ : ‫داخلية‬ ‫أحاسيس‬ ‫أو‬ ، ‫إنشائي‬ ‫سمع‬ ‫أو‬ ، ‫إنشائية‬ ‫صور‬ . ٢ - ‫تعني‬ ‫اليسار‬ ‫جهة‬ ‫إلى‬ ‫العيون‬ ‫نظرات‬ : ‫نفس‬ ‫أحادیث‬ ‫أو‬ ، ‫الذاكرة‬ ‫من‬ ‫سمع‬ ‫أو‬ ، ‫الذاكرة‬ ‫من‬ ‫صور‬ . ٣ - ‫أي‬ ، ‫الشخص‬ ‫نفس‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫الجهات‬ ‫تحدید‬ : ‫جهة‬ ‫نقول‬ ‫عندما‬ ‫أنت‬ ‫لك‬ ‫وليس‬ ‫المقابل‬ ‫للشخص‬ ‫اليمنى‬ ‫بالجهة‬ ‫نعني‬ ‫اليمين‬ . ٤ - ‫اليد‬ ‫یستخدم‬ ‫ومن‬ ، ‫اليمنى‬ ‫اليد‬ ‫یستخدم‬ ‫من‬ ‫مع‬ ‫اإلشارات‬ ‫هذه‬ ‫ذلك‬ ‫عكس‬ ‫اليسار‬ .

49. ‫العينية‬ ‫الوصول‬ ‫إشارات‬ ‫لك‬ ‫ستوضح‬ ‫والتي‬ ‫الصورة‬ ‫هذه‬ ‫وإليك‬ - ‫باتجاه‬ ‫النظر‬ ( ‫یسار‬ – ‫أعلى‬ = ) ‫الذاكرة‬ ‫من‬ ‫حقيقية‬ ‫صور‬ - ‫باتجاه‬ ‫النظر‬ ( ‫یمين‬ – ‫أعلى‬ = ) ‫إنشائية‬ ، ‫خيالية‬ ‫صور‬ - ‫باتجاه‬ ‫النظر‬ ( ‫یسار‬ – ‫أفقي‬ = ) ‫الذاكرة‬ ‫من‬ ‫سمع‬ - ‫باتجاه‬ ‫النظر‬ ( ‫یمين‬ – ‫أفقي‬ = ) ‫إنشائي‬ ، ‫حقيقي‬ ‫غير‬ ‫سمع‬ - ‫باتجاه‬ ‫النظر‬ ( ‫یسار‬ – ‫أسفل‬ = ) ‫نفس‬ ‫أحادیث‬ - ‫باتجاه‬ ‫النظر‬ ( ‫یمين‬ – ‫أسفل‬ = ) ‫داخلية‬ ‫أحاسيس‬

50. ‫العينية‬ ‫الوصول‬ ‫وإشارات‬ ‫التعلم‬ ‫مدرج‬ ‫لك‬ ‫المقابل‬ ‫الشخص‬ ‫عيني‬ ‫في‬ ‫شديد‬ ‫تركيز‬ ‫إلى‬ ‫ستحتاج‬ ‫البداية‬ ‫في‬ ‫إنك‬ ، ‫وجود‬ ‫مرحلة‬ ‫وهي‬ ، ‫التعلم‬ ‫مراحل‬ ‫من‬ ‫الثالثة‬ ‫المرحلة‬ ‫في‬ ‫أنك‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ ، ‫الرابعة‬ ‫للمرحلة‬ ‫تصل‬ ‫حتى‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫استمر‬ ، ‫الوعي‬ ‫ووجود‬ ‫المهارة‬ ‫وتصبح‬ ‫سهولة‬ ‫بكل‬ ‫المقابل‬ ‫الشخص‬ ‫عيني‬ ‫على‬ ‫تتعرف‬ ‫نفسك‬ ‫وستجد‬ ‫بديهية‬ ‫الملحظة‬ ‫هذه‬ . ‫هامة‬ ‫توضيحات‬ : - ‫يتحدث‬ ‫أنه‬ ‫من‬ ‫تتأكد‬ ‫أن‬ ‫المقابل‬ ‫الشخص‬ ‫متابعة‬ ‫عند‬ ‫الضروري‬ ‫من‬ ‫المس‬ ‫قدر‬ ‫سيحاول‬ ‫فبالتأكيد‬ ‫عينيه‬ ‫تراقب‬ ‫أنك‬ ‫علم‬ ‫إن‬ ‫إنه‬ ، ‫عفوية‬ ‫بصفة‬ ‫تطاع‬ ‫مباشر‬ ‫بشكل‬ ‫لك‬ ‫وتوجيهها‬ ‫عينيه‬ ‫تحريك‬ ‫عدم‬ . - ‫استمر‬ ‫ولكن‬ ، ‫األمر‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫صعوبة‬ ‫تواجه‬ ‫قد‬ . - ‫تتعرف‬ ‫وحتى‬ ، ‫التمثيلية‬ ‫األنظمة‬ ‫على‬ ‫ستتعرف‬ ‫التالية‬ ‫الفقرة‬ ‫في‬ ‫مت‬ ‫في‬ ‫كافية‬ ‫مهارة‬ ‫لديك‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫شخص‬ ‫لكل‬ ‫التمثيلي‬ ‫النظام‬ ‫على‬ ‫ابعة‬ ‫العينية‬ ‫الوصول‬ ‫إشارات‬ .

51. REPRESENTATIONAL SYSTEM ‫التمثيلي‬ ‫النظام‬ ‫هناك‬ ‫حواس‬ ‫ثالثة‬ ‫السمع‬ ‫وهي‬ ، ‫والتعبير‬ ‫الفهم‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫عليها‬ ‫یعتمد‬ ‫الشعور‬ ‫أو‬ ‫واإلحساس‬ ‫والبصر‬ . ‫الحواس‬ ‫بقية‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫حاسة‬ ‫على‬ ‫یعتمد‬ ‫منا‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫ولكن‬ . ‫ستتعرف‬ ‫اآلن‬ ‫یستخدمون‬ ‫الذین‬ ‫وعلى‬ ، ‫أكثر‬ ‫البصر‬ ‫حاسة‬ ‫یستخدمون‬ ‫من‬ ‫صفات‬ ‫على‬ ‫أكثر‬ ‫واألحاسيس‬ ‫المشاعر‬ ‫یستخدمون‬ ‫الذین‬ ‫وعلى‬ ، ‫أكثر‬ ‫السمع‬ . ‫أو‬ ‫الدور‬ ‫هو‬ ‫وما‬ ، ‫الضعف‬ ‫ونقاط‬ ، ‫صنف‬ ‫كل‬ ‫عند‬ ‫القوة‬ ‫نقاط‬ ‫على‬ ‫وستتعرف‬ ‫له‬ ‫المناسب‬ ‫العمل‬ . ‫ا‬ ‫النظام‬ ‫فهم‬ ‫إن‬ ‫صنف‬ ‫كل‬ ‫مع‬ ‫المناسبة‬ ‫التعامل‬ ‫كيفية‬ ‫على‬ ‫وستتعرف‬ ‫لتمثيلي‬ ‫المادة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫جيدا‬ ‫ركز‬ ، ‫جدا‬ ‫ضروري‬ ‫ولآلخرین‬ ‫لك‬ .

52. ‫البصري‬ ‫النمط‬ : ‫غيره‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫البصر‬ ‫على‬ ‫یعتمدون‬ ‫الذین‬ ‫والهيئة‬ ‫الحالة‬ : - ‫أعلى‬ ‫إلى‬ ‫رأسه‬ . - ‫أعلى‬ ‫إلى‬ ‫أكتافه‬ . - ‫األ‬ ‫إلى‬ ‫ينظر‬ ‫يتكلم‬ ‫عندما‬ ‫على‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ . ‫والعالمات‬ ‫اإلیماءات‬ : - ‫بسرعة‬ ‫يتحدث‬ - ٍ‫عال‬ ‫صوته‬ - ‫سريع‬ ‫النفس‬ . ‫واللغة‬ ‫الكالم‬ ‫في‬ ‫أسلوبه‬ : - ‫سرد‬ ‫يحب‬ / ‫واألمثال‬ ‫والحكايات‬ ‫القصص‬ ‫سماع‬ . - ‫حديثه‬ ‫في‬ ً‫آثيرا‬ ‫األمثال‬ ‫يستخدم‬ . - ‫مثل‬ ، ‫الصور‬ ‫على‬ ‫الدالة‬ ‫الكلمات‬ ‫يستخدم‬ ( : ‫ضوء‬ – ‫ظلم‬ – ‫وضوح‬ – ‫غموض‬ – ‫نظر‬ – ‫مشهد‬ ) ‫قوته‬ ‫نقاط‬ : - ‫نشيط‬ - ‫متفاعل‬ - ‫حيوي‬ . ‫ضعفه‬ ‫نقاط‬ : - ‫والعجلة‬ ‫التسرع‬ - ‫متسرع‬ ‫بشكل‬ ‫قرارات‬ ‫اتخاذ‬ - ‫ع‬ ‫في‬ ً‫جيدا‬ ‫يفكر‬ ‫ال‬ ‫واقب‬ ‫األمور‬ . ‫له‬ ‫المناسب‬ ‫الدور‬ : - ‫إداري‬ . - ‫مخطط‬ . - ‫قائد‬ . ‫؟‬ ‫ال‬ ‫أم‬ ‫بصري‬ ‫أنت‬ ‫هل‬ ، ‫نفسك‬ ‫تعرف‬ ‫كيف‬ ‫؟‬ ‫ال‬ ‫أم‬ ‫عليك‬ ‫تنطبق‬ ‫هل‬ ، ‫ذكرت‬ ‫التي‬ ‫الصفات‬ ‫خلل‬ ‫من‬ ‫نمطك‬ ‫على‬ ‫تتعرف‬ ‫سوف‬ ‫ق‬ ‫له‬ ‫تسرد‬ ‫وأنت‬ ‫عينيك‬ ‫يراقب‬ ‫أن‬ ‫به‬ ‫تثق‬ ‫شخص‬ ‫من‬ ‫تطلب‬ ‫أن‬ ‫فضل‬ُ‫ي‬ ‫تتأكد‬ ‫ولكي‬ ‫صة‬ ‫ظ‬ ‫فإن‬ ، ‫يراقبك‬ ‫أحد‬ ‫أن‬ ‫وتنسى‬ ‫القصة‬ ‫في‬ ‫ترآكز‬ ‫أن‬ ‫ضرورة‬ ‫مع‬، ‫الماضي‬ ‫في‬ ‫معك‬ ‫حصلت‬ ‫هر‬ ‫بصري‬ ‫أنك‬ ‫يعني‬ ‫فهذا‬ ً‫غالبا‬ ‫لألعلى‬ ‫تتجهان‬ ‫عينيك‬ ‫أن‬ ‫لك‬ .

53. ‫القوة‬ ‫نقاط‬ ‫وعرف‬ ، ‫البصري‬ ‫النمط‬ ‫أصحاب‬ ‫صفات‬ ‫اآلن‬ ‫عرفت‬ ‫لقد‬ ‫عن‬ ‫االعتبار‬ ‫بعين‬ ‫أخذها‬ ‫یجب‬ ‫هامة‬ ‫نقاط‬ ‫اآلن‬ ‫لك‬ ‫ونقدم‬ ، ‫عندهم‬ ‫والضعف‬ ‫البصریين‬ ‫هؤالء‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ . ‫واألشكال‬ ‫بالصور‬ ‫يهتمون‬ ‫هم‬ ‫أ‬ - . ‫ب‬ - ‫معهم‬ ‫واألمثال‬ ‫والحكايات‬ ‫القصص‬ ‫أسلوب‬ ‫استعمال‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ . ‫ج‬ - ‫لألزواج‬ : ‫مظهرك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫احرص‬ ‫لذا‬ ، ‫بالصور‬ ‫تهتم‬ ‫عرفت‬ ‫آما‬ ‫البصريات‬ ‫الزوجات‬ ‫ب‬ ‫الهدايا‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫وإن‬ ‫حتى‬ ‫جميل‬ ‫بشكل‬ ‫الهدايا‬ ‫تقديم‬ ‫على‬ ‫واحرص‬ ً‫وأنيقا‬ ً‫جميل‬ ‫تلك‬ ‫الكبيرة‬ ‫القيمة‬ . ‫د‬ – ‫للزوجات‬ : ‫مظهر‬ ‫وأحسن‬ ‫صورة‬ ‫أجمل‬ ‫في‬ ‫زوجاتهم‬ ‫يرون‬ ‫أن‬ ‫يحبون‬ ‫البصريين‬ ‫األزواج‬ ‫األوقات‬ ‫كل‬ ‫في‬ – ‫زوج‬ ‫يلحظون‬ ‫البصريين‬ ‫ولكن‬ ، ‫ذلك‬ ‫يحب‬ ‫ال‬ ‫غيرهم‬ ‫أن‬ ‫يعني‬ ‫ال‬ ‫هذا‬ ‫اتهم‬ ً‫دائما‬ ‫بمظهرهن‬ ‫زوجاتهم‬ ‫اهتمام‬ ‫ويريدون‬ ً‫جيدا‬ . ‫ه‬ - ‫للمعلمين‬ / ‫المدربين‬ / ‫المحاضرين‬ : ‫األساليب‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫احرص‬ ‫واألمثال‬ ‫القصص‬ ‫واسرد‬ ، ً‫مثل‬ ‫الشرائح‬ ‫عرض‬ ‫كنظام‬ ، ‫واإللقاء‬ ‫الشرح‬ ‫في‬ ‫البصرية‬ ‫بطريقة‬ ‫مشوقة‬ . ‫البصري‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫المناسبة‬ ‫الطریقة‬ :

54. ‫السمعي‬ ‫النمط‬ : ‫غيره‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫السمع‬ ‫على‬ ‫یعتمدون‬ ‫الذین‬ ‫والهيئة‬ ‫الحالة‬ : - ‫اليسار‬ ‫أو‬ ‫اليمين‬ ‫إلى‬ ‫يميل‬ ‫االستماع‬ ‫عند‬ . - ‫أفقي‬ ‫باتجاه‬ ‫نظره‬ ( ‫التذكر‬ ‫عند‬ ‫ويسار‬ ، ‫االنشاء‬ ‫عند‬ ‫يمين‬ ) ‫ا‬ ‫إلى‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫مائل‬ ‫ألمام‬ . ‫والعالمات‬ ‫اإلیماءات‬ : - ‫آالمه‬ – ‫الغالب‬ ‫في‬ – ‫متزن‬ . - ‫حركاته‬ – ‫الغالب‬ ‫في‬ – ‫هادئة‬ . ‫والكالم‬ ‫اللغة‬ ‫في‬ ‫أسلوبه‬ : - ‫ومؤثرة‬ ‫مناسبة‬ ‫ألفاظه‬ - ‫مناسبة‬ ‫صوته‬ ‫نبرة‬ . - ‫مثل‬ ‫آلمات‬ ‫استخدام‬ ‫من‬ ‫يكثر‬ : ‫غناء‬ – ‫صراخ‬ – ‫تغريد‬ – ‫ثرثرة‬ – ‫خطابة‬ – ‫صفارة‬ – ‫نقاش‬ - ‫اسمع‬ . ‫قوته‬ ‫نقاط‬ : - ‫بارع‬ ‫منصب‬ . - ‫يسمعه‬ ‫بما‬ ً‫كثيرا‬ ‫يفكر‬ - ‫بارع‬ ‫متحدث‬ - ‫ال‬ ‫في‬ ‫حديثه‬ ‫وقت‬ ‫المناسب‬ – ً‫غالبا‬ ‫ضعفه‬ ‫نقاط‬ : - ‫واألحاسيس‬ ‫بالمشاعر‬ ‫يهتم‬ ‫ال‬ ً‫أحيانا‬ . - ‫يسمع‬ ‫بما‬ ً‫كثيرا‬ ‫يتأثر‬ ‫فيه‬ ‫ويؤثر‬ ‫ه‬ ‫اآلخرين‬ ‫كلم‬ . - ‫الجميلة‬ ‫المناظر‬ ‫في‬ ً‫جيدا‬ ‫يركز‬ ‫ال‬ . ‫له‬ ‫المناسب‬ ‫الدور‬ : - ‫خطيب‬ - ‫حوار‬ ‫مدير‬ - ‫للمشكلت‬ ‫حل‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬ ‫عمل‬ ‫أي‬ .

55. ‫السمعي‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫المناسبة‬ ‫الطریقة‬ : ‫أ‬ - ‫المؤثرة‬ ‫األلفاظ‬ ‫اختيار‬ . ‫ب‬ – ‫یحبها‬ ‫بكلمات‬ ‫عليه‬ ‫الثناء‬ . ‫ج‬ - ‫المناسبة‬ ‫الصوت‬ ‫نبرة‬ ‫استخدام‬ . ‫؟‬ ‫سمعي‬ ‫أنك‬ ‫تعرف‬ ‫كيف‬ ‫الكالم‬ ‫في‬ ‫وأسلوبك‬ ‫وهيئتك‬ ‫حالتك‬ ‫متابعة‬ ‫خالل‬ ‫من‬

56. ‫الحسي‬ ‫النمط‬ : ‫غيره‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫الحس‬ ‫على‬ ‫یعتمدون‬ ‫والهيئة‬ ‫الحالة‬ : - ‫أسفل‬ ‫إلى‬ ‫أكتافه‬ - ‫أسفل‬ ‫إلى‬ ‫أیضا‬ ‫نظره‬ . ‫والعالمات‬ ‫اإلیماءات‬ : - ‫كثيرا‬ ‫المتحدث‬ ‫من‬ ‫یقترب‬ - ‫الصمت‬ ‫كثير‬ . - ‫هادئ‬ . ‫والكالم‬ ‫اللغة‬ ‫في‬ ‫أسلوبه‬ : - ‫الكالم‬ ‫بطيء‬ . - ‫الصوت‬ ‫منخفض‬ . - ‫مثل‬ ‫ألفاظ‬ ‫یستخدم‬ : ‫أحس‬ – ‫إحساس‬ – ‫حار‬ – ‫بارد‬ – ‫ضيق‬ – ‫سعة‬ – ‫شعوري‬ ‫یجرح‬ – ‫اإلحساس‬ ‫عدیم‬ – ‫كرامتي‬ . ‫قوته‬ ‫نقاط‬ : - ‫باآلخرین‬ ‫یشعر‬ - ‫اآلخرین‬ ‫مشاعر‬ ‫یراعي‬ - ‫اآلخری‬ ‫ظروف‬ ‫یقدر‬ ‫ن‬ . - ‫التفاصيل‬ ‫كامل‬ ‫على‬ ‫یركز‬ . ‫ضعفه‬ ‫نقاط‬ : - ‫بمشاعره‬ ‫تتأثر‬ ‫قراراته‬ . - ‫أحاسيسه‬ ‫على‬ ‫اآلخرون‬ ‫یؤثر‬ . - ‫الذات‬ ‫توكيد‬ ‫في‬ ‫ضعف‬ ‫من‬ ‫النمط‬ ‫هذا‬ ‫صاحب‬ ‫یعاني‬ ‫قد‬ . ‫له‬ ‫المناسب‬ ‫الدور‬ : - ‫التنفيذیة‬ ‫األعمال‬ ‫یفضل‬ - ‫المجموعا‬ ‫إلدارة‬ ‫یصلح‬ ‫ال‬ ‫ت‬ .

57. ‫؟‬ ‫حسي‬ ‫أنت‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫نفسك‬ ‫تعرف‬ ‫كيف‬ ‫ه‬ ‫أصحاب‬ ‫من‬ ‫أنت‬ ‫هل‬ ‫نفسك‬ ‫معرفة‬ ‫تستطيع‬ ‫ذكرت‬ ‫التي‬ ‫الصفات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ذا‬ ‫ال‬ ‫أم‬ ‫النمط‬ . ‫الحسي‬ ‫مع‬ ‫للتعامل‬ ‫المناسبة‬ ‫الطریقة‬ : ١ - ‫ت‬ ‫قد‬ ‫كلمة‬ ‫بأي‬ ‫التلفظ‬ ‫من‬ ‫واحذر‬ ، ‫مناسبة‬ ‫ألفاظ‬ ‫استخدام‬ ‫على‬ ‫احرص‬ ‫جرح‬ ‫شعوره‬ . ٢ - ‫الزوج‬ : ‫ونق‬ ، ‫رأسها‬ ‫على‬ ‫وتمسح‬ ‫یدها‬ ‫تمسك‬ ‫أن‬ ‫تفضل‬ ‫الحسية‬ ‫الزوجة‬ ‫ول‬ ‫كذلك‬ ‫للزوجة‬ .

58. ‫نظرات‬ ... ‫البحر‬ ‫عند‬ ‫ومها‬ ‫وسوسن‬ ‫فاطمة‬ .. ‫فاطمة‬ : ، ‫جميلة‬ ‫األلوان‬ ، ‫الغروب‬ ‫عند‬ ‫البحر‬ ‫منظر‬ ‫أجمل‬ ‫ما‬ ‫هللا‬ ‫الغروب‬ ‫على‬ ‫توشك‬ ‫والشمس‬ ..... ‫سوسن‬ : ‫موسيقية‬ ‫آنغمات‬ ‫إنها‬ ، ‫البحر‬ ‫أمواج‬ ‫صوت‬ ‫أعذب‬ ‫ما‬ ...... ‫مها‬ : ‫والمشاعر‬ ‫اإلحساس‬ ‫یحرك‬ ‫البحر‬ ..... ‫بصری‬ ‫فاطمة‬ ‫أن‬ ‫ستعرف‬ ‫الثالثة‬ ‫الفتيات‬ ‫حدیث‬ ‫متابعة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫إنك‬ ‫ة‬ ‫حسية‬ ‫ومها‬ ‫سمعية‬ ‫وسوسن‬ .

59. ‫اإلرساء‬ ‫تقنية‬ ‫أ‬ ‫شعورية‬ ‫حالة‬ ‫إلى‬ ‫الحالية‬ ‫الشعورية‬ ‫الحالة‬ ‫نقل‬ ‫عملية‬ ‫هو‬ ‫بالربط‬ ‫يعرف‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ‫اإلرساء‬ ‫خرى‬ ‫خارجي‬ ‫منبه‬ ‫بواسطة‬ ‫مرغوبة‬ . ‫؟‬ ‫اإلرساء‬ ‫فائدة‬ ‫ما‬ ‫مثل‬ ‫مرغوبة‬ ‫شعورية‬ ‫حالة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ : ‫سرور‬ ، ‫فرح‬ . .... ‫؟‬ ‫اإلرساء‬ ‫تستخدم‬ ‫متى‬ ‫أفضل‬ ‫شعورية‬ ‫حالة‬ ‫إلى‬ ‫الحالية‬ ‫الشعورية‬ ‫حالتك‬ ‫تغيير‬ ‫إلى‬ ‫بحاجة‬ ‫أنك‬ ‫رأيت‬ ‫ما‬ ‫متى‬ ‫اإلرساء‬ ‫استخدم‬ . ‫واالنشراح‬ ‫السعادة‬ ‫حالة‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫اإلرساء‬ ‫استخدم‬ ، ‫وضيق‬ ‫حزن‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫تكون‬ ‫كأن‬ . ‫اإلرساء‬ ‫طریقة‬ : ١ - ‫ومؤث‬ ‫إيجابي‬ ‫الموقف‬ ‫هذا‬ ‫ويكون‬ ، ‫الماضي‬ ‫في‬ ‫لك‬ ‫حصل‬ ‫إيجابي‬ ‫موقف‬ ‫استذكار‬ ‫حاول‬ ‫ر‬ ‫فيك‬ . ٢ - ‫كأن‬ ، ‫خارجي‬ ‫بمنبه‬ ‫تذآرتها‬ ‫التي‬ ‫الشعورية‬ ‫الحالة‬ ‫ربط‬ ‫حاول‬ ‫أو‬ ‫ببعض‬ ‫يديك‬ ‫تضم‬ ‫أو‬ ، ‫إصبع‬ ‫على‬ ‫تضغط‬ . ......... ٣ - ‫السابق‬ ‫في‬ ‫آما‬ ‫اآلن‬ ‫تعيشها‬ ‫أن‬ ‫وحاول‬ ‫اخترتها‬ ‫التي‬ ‫الشعورية‬ ‫الحالة‬ ‫تذكر‬ . ٤ - ‫الخارجي‬ ‫المنبه‬ ‫استخدام‬ ‫حاول‬ ‫الشعورية‬ ‫الحالة‬ ‫في‬ ‫تعمقت‬ ‫كلما‬ ‫إصبعك‬ ‫على‬ ‫الضغط‬ ‫من‬ ‫تزيد‬ ‫كأن‬ ، ‫أكبر‬ ‫بشكل‬ . ٥ - ‫المنبه‬ ‫وكذلك‬ ‫اكتسبتها‬ ‫التي‬ ‫الشعورية‬ ‫الحالة‬ ‫بإنهاء‬ ‫قم‬ . ٦ - ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫تكرار‬ ‫حاول‬ .

التغيير-عاطف.pptx

التغيير-عاطف.pptx

Recommandé

Contenu connexe

Similaire à التغيير-عاطف.pptx

Similaire à التغيير-عاطف.pptx(20)

Plus de AtefMarzouk1

Plus de AtefMarzouk1(20)

التغيير-عاطف.pptx