Ce diaporama a bien été signalé.
Le téléchargement de votre SlideShare est en cours. ×

__الفصل-الثاني-التطور-التاريخي-للإدارة.pptx

Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Prochain SlideShare
2nd.pptx
2nd.pptx
Chargement dans…3
×

Consultez-les par la suite

1 sur 24 Publicité

Plus De Contenu Connexe

Similaire à __الفصل-الثاني-التطور-التاريخي-للإدارة.pptx (20)

Plus récents (20)

Publicité

__الفصل-الثاني-التطور-التاريخي-للإدارة.pptx

  1. 1. 1 www.edarah.net
  2. 2. ‫الثان‬ ‫الفصل‬ ‫اإلداري‬ ‫للفكر‬ ‫التاريخ‬ ‫التطور‬ 2 Historical Development Of Management © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444
  3. 3. 1 ‫اإلدار‬‫الفكر‬ ‫مدارس‬ ‫ن‬ ‫بي‬ ‫التفريق‬ ‫ي‬ 2 ‫ها‬‫وعيوب‬ ‫مدرسة‬ ‫كل‬‫خصائص‬ ‫معرفة‬ 3 4 ‫اإلداري‬ ‫للفكر‬ ‫التاريخ‬ ‫التطور‬ Historical Development Of Management ‫الفصل‬ ‫أهداف‬ : ‫لإلدارة‬ ‫والحديث‬ ‫القديم‬‫الفكر‬ ‫ن‬ ‫بي‬ ‫الربط‬ ‫المختلفة‬ ‫اإلدارة‬ ‫مدارس‬ ‫معرفة‬ 3 © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444
  4. 4. ‫مقدمة‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫رئيسية‬ ‫مدارس‬ ‫خمس‬ ‫ر‬ ‫عب‬ ‫اإلدارة‬ ‫تطورت‬ ‫اهن‬‫ر‬‫ال‬‫العرص‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ : ‫م‬ ‫بال‬ ‫المدارس‬ ‫لهذه‬ ‫الفكرية‬ ‫ن‬ ‫المضامي‬ ‫نعرض‬ ‫سوف‬ ‫الفصل‬ ‫هذا‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫تفصيل‬ . 4 1 2 3 4 ‫االجتماعية‬ ‫النظم‬ ‫مدرسة‬ ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬ ‫التجريبية‬ ‫المدرسة‬ ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬ 5 ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬ © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444
  5. 5. ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬ ( ‫التقليدي‬ ‫ة‬ ) ‫ة‬ ‫ي‬‫م‬‫ي‬‫ل‬ ‫ق‬‫إل‬‫ا‬ ‫رة‬‫ا‬‫د‬‫إل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ل‬‫و‬‫د‬ ‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫ط‬ ‫را‬‫وق‬ ‫ر‬ ‫بي‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ري‬ ‫ظ‬ ‫ن‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫م‬‫ل‬ ‫ع‬‫ل‬‫ا‬ ‫رة‬‫ا‬‫د‬‫إل‬‫ا‬ ‫ة‬ ‫ري‬‫ظ‬ ‫ن‬ ‫اإلمري‬ ‫للعالم‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫وتنسب‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫تايلور‬ ‫فريديرك‬ Frederick Taylor ‫والمؤسسات‬ ‫كات‬ ‫ر‬ ‫الش‬ ‫عىل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ينبغ‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫إع‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫بدقة‬ ‫إليها‬ ‫الموكلة‬ ‫المهام‬ ‫داد‬ ‫ت‬ ‫لتنفيذ‬ ‫ودقيقة‬ ‫سليمة‬ ‫اءات‬‫ر‬‫إج‬ ‫لك‬ ‫المهام‬ ‫ة‬‫ر‬‫ا‬‫د‬‫إل‬‫ا‬ ‫ة‬‫ي‬‫ل‬‫و‬‫م‬‫ش‬ ‫ة‬‫ي‬‫ر‬‫ظ‬‫ن‬ ‫ي‬ ‫الفرنس‬‫المفكر‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫مؤسس‬ ‫فايول‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫هب‬ Henry Fayol ‫هذه‬ ‫مفاد‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫اإلدارة‬ ‫أن‬ ‫إىل‬ ‫يشب‬ ‫النظرية‬ ‫العقالنية‬ ‫اءات‬‫ر‬‫اإلج‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫واحدة‬ ‫مبادئ‬ ‫اىل‬ ‫تستند‬ ‫والمنطقية‬ ‫عا‬ ‫إىل‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫وتنسب‬ ‫لم‬ ‫ماك‬‫الشهب‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫األلمان‬ ‫االجتماع‬ ‫س‬ ‫فبب‬ ( Max Weber) ) ‫ر‬ ‫فيب‬ ‫ماكس‬ ‫استحدث‬ ‫وقد‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫الت‬ ‫اطية‬‫ر‬‫وق‬‫البب‬ ‫مفهوم‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫عت‬ ( ‫المكتب‬ ‫حكم‬ ) 5 ‫الت‬ ‫ة‬‫بداي‬ ‫ر‬ ‫ب‬‫تعت‬ ‫دة‬‫عدي‬ ‫ة‬‫فكري‬ ‫ات‬‫نظري‬ ‫ا‬‫مظلته‬ ‫ي‬‫تح‬ ‫ي‬‫وجمع‬ ‫ر‬ ‫عش‬ ‫ت‬‫التاس‬ ‫رن‬‫الق‬ ‫ر‬‫اواخ‬ ‫ة‬‫التقليدي‬ ‫ة‬‫المدرس‬ ‫رت‬‫ظه‬ ‫اإلدارة‬ ‫م‬‫لعل‬ ‫يس‬‫أس‬ ‫اإلداري‬ ‫ر‬‫الفك‬ ‫ات‬‫نظري‬ ‫أوىل‬ ‫ر‬ ‫ونش‬ ‫رظ‬‫لط‬ ‫ال‬‫ومج‬ ‫ل‬‫األوائ‬ ‫ا‬‫علمائه‬ ‫م‬‫أله‬ ‫أل‬ ‫اري‬‫وت‬ . ‫م‬ ‫أو‬ ‫ات‬‫نظري‬ ‫الث‬‫ر‬ ‫يان‬‫الس‬ ‫ذا‬‫ه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ر‬‫وب‬ ‫ة‬‫فرعي‬ ‫دارس‬ ‫اإلدارة‬ ‫شمولية‬ ‫ونظرية‬ ‫العلمية‬ ‫اإلدارة‬ ‫ونظرية‬ ‫اطية‬‫ر‬‫وق‬‫البب‬ ‫النظرية‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ة‬‫شهب‬ .
  6. 6. Insert title here ‫التقليدية‬ ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬ ‫اآلتية‬ ‫النقاط‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫التقليدية‬ ‫للمدرسة‬ ‫الرئيسية‬ ‫السمات‬ ‫تلخيص‬ ‫يمكن‬ : 6 4 - ‫شخصية‬ ‫غير‬ ‫رسمية‬ ‫بطريقة‬ ‫عمله‬ ‫يدير‬ ‫الذي‬ ‫الناجح‬ ‫اإلداري‬ 5 - ‫الف‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫العاملين‬ ‫حماية‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫تبنى‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫المنظمة‬ ‫في‬ ‫الخدمة‬ ‫إن‬ ‫صل‬ ‫العشوائي‬ ‫أو‬ ‫التعسفي‬ 1 - ‫المنظمة‬ ‫في‬ ‫الخبرات‬ ‫جميع‬ ‫استخدام‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫العمل‬ ‫تقسيم‬ ‫إن‬ 2 - ‫الهرمي‬ ‫التدرج‬ ‫مبدأ‬ ‫يتبع‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫المكاتب‬ ‫تنظيم‬ ‫إن‬ 3 - ‫بها‬ ‫والعاملين‬ ‫المنظمة‬ ‫نشاط‬ ‫لضبط‬ ‫نظام‬ ‫وجود‬ ‫ضرورة‬ 6 - ‫الكفاءة‬ ‫درجات‬ ‫أعلى‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫البيروقراطي‬ ‫التنظيم‬ ‫إن‬
  7. 7. ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬ ( ‫التقليدية‬ ) ‫االنتقادات‬ 1 2 3 ‫ي‬ ‫ه‬ ‫االنتقادات‬ ‫أبر‬ ‫كاني‬ : ‫اإل‬‫تطور‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫جديد‬ ‫اتجاه‬‫ظهر‬ ‫الثالرينات‬ ‫وأوائل‬ ‫ينيات‬ ‫ر‬ ‫العش‬ ‫بنهاية‬ ‫االنتقادات‬ ‫لهذه‬ ‫نتيجة‬‫و‬ ‫عرف‬ ‫دارة‬ ‫العمل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫اإلنسانية‬ ‫بالعالقات‬ . 7 ‫كآلة‬‫اإلنسان‬‫واعتبار‬ ‫للعمل‬ ‫الفنية‬ ‫بالجوانب‬ ‫االهتمام‬ . ‫ن‬ ‫للعاملي‬ ‫والنفسية‬ ‫اإلجتماعية‬ ‫الجوانب‬ ‫إغفال‬ . ‫األخ‬ ‫اإلنسان‬ ‫ودوافت‬ ‫الحاجات‬ ‫وإغفال‬ ‫اإلنتاجية‬ ‫لزيادة‬ ‫فقط‬ ‫المادية‬‫بالحوافز‬ ‫االهتمام‬ ‫رى‬ . ‫االبت‬ ‫وعدم‬ ‫الجمود‬ ‫إىل‬ ‫ن‬ ‫العاملي‬ ‫يدفت‬ ‫ن‬ ‫والقواني‬ ‫اءات‬‫ر‬‫واإلج‬ ‫لألنظمة‬ ‫الصارم‬ ‫ام‬‫ن‬ ‫االلب‬ ‫ومقاومة‬‫كار‬ ‫التغيب‬ . 4 © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444
  8. 8. Insert title here ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬ ‫أب‬ ‫من‬ ‫للعامل‬ ‫اإلنسانية‬‫غب‬ ‫النظرية‬ ‫أساس‬ ‫عىل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫المبت‬ ‫التقليدي‬ ‫االتجاه‬ ‫يعارض‬ ‫فعل‬ ‫كرد‬‫المدرسة‬ ‫هذه‬ ‫ظهرت‬ ‫الذين‬ ‫األسماء‬ ‫ر‬ ‫من‬ ‫كال‬‫االتجاه‬ ‫هذا‬ ‫بظهور‬ ‫أسهموا‬ : ‫مايو‬ ‫التون‬ ‫برنارد‬ ‫شسب‬ ‫سايمون‬ ‫هربرت‬ ‫فوليي‬ ‫ماري‬ Mary p.Folleit ‫أساس‬ ‫عىل‬ ‫ظهرت‬ ‫المدرسة‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫يمكن‬ ‫أنه‬ ‫إال‬ ‫العلماء‬ ‫هؤالء‬ ‫قدمها‬ ‫ي‬ ‫الت‬ ‫ة‬‫الكبب‬ ‫اإلسهامات‬ ‫من‬ ‫بالرغم‬ ‫و‬ ‫هاورورن‬ ‫مصنت‬ ‫نظرية‬ ‫نتائج‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫لمدة‬ ‫يك‬‫الكب‬ ‫ن‬‫وسب‬ ‫كة‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫مالئه‬ ‫و‬ ‫مايو‬ ‫ألتون‬ ‫اها‬‫ر‬‫أج‬ ‫ي‬ ‫الت‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ . 8 4 - ‫المعلومات‬ ‫لتبادل‬ ‫جدا‬ ‫مهمة‬ ‫المنظمة‬ ‫في‬ ‫اإلدارية‬ ‫االتصاالت‬ ‫إن‬ ‫اإلدارة‬ ‫و‬ ‫العمال‬ ‫بين‬ ‫المفتوح‬ ‫االجتماعي‬ ‫والتفاعل‬ 5 - ‫مجموعات‬ ‫بين‬ ‫تربط‬ ‫إنسانية‬ ‫اجتماعية‬ ‫عالقة‬ ‫في‬ ‫اإلداري‬ ‫التنظيم‬ ‫إن‬ ‫األفراد‬ 1 - ‫للكفاءة‬ ‫المحددة‬ ‫الرئيسية‬ ‫العناصر‬ ‫أحد‬ ‫هو‬ ‫اإلنساني‬ ‫السلوك‬ ‫إن‬ ‫اإلنتاجية‬ 2 - ‫كان‬ ‫فكلما‬ ‫األفراد‬ ‫سلوك‬ ‫على‬ ‫التأثير‬ ‫في‬ ‫مهمة‬ ‫اإلدارية‬ ‫القيادة‬ ‫إن‬ ‫إنتاجا‬ ‫أكثر‬ ‫كان‬ ‫كلما‬ ‫رضى‬ ‫أكثر‬ ‫الفرد‬ 3 - ‫بإشراك‬ ‫األهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫األفضل‬ ‫هي‬ ‫الديموقراطية‬ ‫اإلدراة‬ ‫إن‬ ‫العاملين‬ ‫المدرسة‬ ‫مبادئ‬
  9. 9. ‫ه‬ ‫العمل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫الحرية‬ ‫أساس‬ ‫عىل‬ ‫قائمة‬ ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫جديدة‬ ‫قيم‬‫ظهور‬ ‫إىل‬ ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬ ‫أفكار‬ ‫قادت‬ ‫ناجم‬ ‫التوجه‬ ‫ذا‬ ‫ماكجريجور‬ ‫دوجالس‬‫أفكار‬ ‫من‬ Douglas Mcgregor ‫عام‬ 1960 ‫الشهب‬ ‫كتابه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ها‬ ‫ر‬ ‫نش‬ ‫ي‬ ‫والت‬ ‫م‬ « ‫للمنظمة‬ ‫ن‬ ‫اإلنسان‬ ‫الجانب‬ » ‫للمعتقدا‬ ‫تقسيمه‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ‫اإلدارية‬ ‫القيم‬ ‫أهمية‬‫ماكجريجور‬ ‫أوضح‬ ‫فقد‬ ‫إىل‬ ‫اإلدارية‬ ‫ت‬ ‫نظرية‬ ‫عليها‬ ‫أطلق‬ ‫ن‬ ‫مجموعتي‬ X and Y 9 ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬
  10. 10. ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬ ‫االنتقادات‬ ‫للنقد‬ ‫تعرضي‬ ‫أنها‬ ‫إال‬ ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬ ‫حققتها‬ ‫ي‬ ‫الت‬ ‫ات‬ ‫اإلنجا‬ ‫كل‬‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعىل‬ .1 ‫عل‬ ‫تجارب‬ ‫طرحتها‬ ‫ي‬ ‫الت‬ ‫النتائج‬ ‫إىل‬ ‫للوصول‬ ‫البحث‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫العلمية‬ ‫الطريقة‬ ‫استخدام‬ ‫عدم‬ ‫المدرسة‬ ‫هذه‬ ‫ماء‬ . .2 ‫المدرسة‬ ‫إن‬ ‫بل‬ ‫ي‬ ‫التنظيم‬ ‫والسلوك‬ ‫التنظيم‬ ‫ظاهرة‬ ‫لتفسب‬ ‫شاملة‬ ‫نظرية‬ ‫تقدم‬ ‫لم‬ ‫أنها‬ ‫اهتمامها‬ ‫كزت‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫البش‬‫العنرص‬‫وهو‬ ‫المتعددة‬ ‫التنظيم‬ ‫جوانب‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫جانب‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫عىل‬ . .3 ‫مح‬ ‫النتائج‬ ‫فائدة‬ ‫وأن‬ ‫جديدة‬ ‫ا‬‫ر‬‫أفكا‬ ‫تضف‬ ‫لم‬ ‫النتائج‬ ‫بأن‬ ‫واالجتماع‬ ‫النفس‬ ‫علماء‬ ‫يعتقد‬ ‫دودة‬ . .4 ‫تطبق‬ ‫أن‬ ‫لإلدارة‬ ‫يمكن‬ ‫عملية‬ ً ‫حلوال‬ ‫تقدم‬ ‫لم‬ ‫النتائج‬ ‫بأن‬ ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬‫الفكر‬ ‫رجال‬ ‫يعتقد‬ ‫إىل‬ ‫للوصول‬ ‫ها‬ ‫موظفيها‬ ‫مت‬ ‫أفضل‬ ‫عالقات‬ . .5 ‫التنظيم‬ ‫أعضاء‬ ‫سلوك‬ ‫تشكيل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫أرره‬ ‫ن‬ ‫تبي‬ ‫ولم‬ ‫ي‬ ‫الرسم‬ ‫التنظيم‬ ‫أغفلي‬ ‫أنها‬ . ‫المنتقدون‬ ‫يرى‬ ‫حيث‬ : 10 © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444
  11. 11. 11 ‫أمثال‬ ‫التجريبة‬ ‫المدرسة‬ ‫لرواد‬ ‫ووفقا‬ : ‫ديل‬ ‫إرنسي‬ Ernest Dale ‫نيومان‬ ‫ووليام‬ William Newman ‫اكر‬‫ر‬‫د‬‫وبيب‬ Peter Drucker ‫ي‬ ‫ه‬ ‫اإلدارة‬ ‫فإن‬ : ً ‫أوال‬ : ‫التجربة‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫ورانيا‬ : ‫للدارس‬ ‫تعميمها‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫اإلدارية‬ ‫ات‬ ‫ر‬ ‫والخب‬ ‫الحاالت‬ ‫من‬ ‫االستفادة‬ ‫يمكن‬ ‫فإنه‬ ‫ن‬ ‫والممارسي‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ورالثا‬ : ‫مفيدة‬ ‫إدارية‬ ‫ومبادئ‬ ‫إرشادات‬ ‫أوفشلها‬ ‫اإلدارة‬ ‫نجاظ‬ ‫من‬ ‫نستنبط‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫فإنه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫اء‬‫ر‬‫للمد‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫فائدتها‬ ‫أربتي‬ ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫الحالة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫د‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ‫المشابهة‬ ‫المستقبلية‬ ‫الموافق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫اء‬‫ر‬‫المد‬ ‫أهيل‬ ‫المستقبل‬ ‫ابعا‬‫ر‬‫و‬ : ‫العملية‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫الخب‬ ‫عىل‬ ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫نظري‬ ‫بحث‬ ‫أي‬ ‫يستند‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫فإنه‬ . ‫التجريبية‬ ‫المدرسة‬ « ‫اإلدارة‬ ‫مهنية‬ »
  12. 12. 12 ‫بينها‬ ‫من‬ ‫المنظمات‬ ‫إلدارة‬ ‫المبادئ‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫طرحي‬ : 1 . ‫قسم‬‫أو‬ ‫إدارة‬ ‫لكل‬ ‫مهام‬ ‫وتحديد‬ ‫للمديرين‬ ‫والمسؤوليات‬ ‫الواجبات‬ ‫تحديد‬ . 2 . ‫الواح‬ ‫للرئيس‬ ‫ن‬ ‫المرؤوسي‬ ‫عدد‬ ‫اوظ‬‫يب‬ ‫بحيث‬ ‫اف‬ ‫ر‬ ‫اإلش‬ ‫نطان‬ ‫تضييق‬ ‫عىل‬ ‫العمل‬ ‫ن‬ ‫بي‬ ‫ما‬ ‫د‬ ‫الخاصة‬ ‫الظروف‬ ‫باستثناء‬ ‫أشخاص‬ ‫ورمانية‬ ‫خمسة‬ . 3 . ‫م‬ ‫اليومية‬ ‫العملية‬ ‫المسؤوليات‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫التفويض‬ ‫من‬ ‫ة‬‫كبب‬‫درجة‬ ‫وجود‬ ‫عىل‬ ‫التأكيد‬ ‫وجود‬ ‫ت‬ ‫رقابية‬ ‫ضوابط‬ . ‫التجريبية‬ ‫المدرسة‬ « ‫اإلدارة‬ ‫مهنية‬ » © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444
  13. 13. ‫التجريبية‬ ‫المدرسة‬ ‫االنتقادات‬ 13 .1 ‫دي‬ ‫ظل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫يعيش‬ ‫المدير‬ ‫أن‬ ‫ن‬ ‫حي‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫الماض‬ ‫أل‬ ‫التاري‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫إىل‬ ‫المدرسة‬ ‫هذه‬ ‫تتوجه‬ ‫ناميكية‬ ‫مؤكد‬ ‫غب‬ ‫ا‬‫ر‬‫أم‬ ‫والمستقبل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫الماض‬ ‫ن‬ ‫بي‬ ‫التام‬ ‫التشابه‬ ‫من‬ ‫تجعل‬ ‫ة‬‫ومتغب‬ ‫متجددة‬ . .2 ‫القانون‬ ‫مثل‬ ‫سوابق‬ ‫عىل‬ ‫يعتمد‬ ‫دقيق‬ ‫علم‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫ليسي‬ ‫اإلدارة‬ ‫أن‬ . ‫ي‬ ‫ن‬ ‫الماض‬ ‫أحداث‬ ‫أن‬ ‫إذ‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫المستقبل‬‫أو‬ ‫ن‬ ‫الحارص‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫تماما‬ ‫نفسها‬‫تتكرر‬ . .3 ‫المس‬ ‫لحاالت‬ ‫مناسبة‬ ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫ربما‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫الماض‬ ‫مشكالت‬ ‫لحل‬ ‫تطورت‬ ‫ي‬ ‫الت‬ ‫التقنيات‬ ‫أن‬ ‫تقبل‬ . .4 ‫للتعلم‬ ‫وقي‬ ‫اء‬‫ر‬‫المد‬ ‫لدى‬ ‫يكون‬ ‫ولن‬ ‫للوقي‬ ‫مستهلك‬‫أمر‬ ‫التجربة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫التعلم‬ ‫أن‬ ‫بهذه‬ ‫الطريقة‬ .
  14. 14. Insert title here ‫االجتماعية‬ ‫النظم‬ ‫مدرسة‬ ‫نك‬‫ن‬ ‫سلب‬ ‫اطروحات‬ ‫عىل‬ ‫أفكارها‬ ‫المدرسة‬ ‫هذه‬ ‫بني‬ ‫وقد‬ ( 1949 ‫م‬ ) P. Sleznick ‫وبارسونز‬ ( 1956 ‫م‬ ) T. Parsons ‫الع‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫مفتوظ‬ ‫نظام‬ ‫أنها‬ ‫عىل‬ ‫المنظمة‬ ‫إىل‬‫النظر‬ ‫من‬ ‫ائهم‬‫ر‬‫ا‬ ‫وانطلقي‬ ‫نارص‬ ‫التأرب‬ ‫والمتبادلة‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬ ‫المتفاعلة‬ . ‫والب‬ ‫النمو‬ ‫إىل‬ ‫يسغ‬ ‫الذي‬ ‫ي‬ ‫الح‬ ‫كالكائن‬ ‫ي‬ ‫فه‬ ‫البيئة‬ ‫مت‬ ‫تفاعله‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫قاء‬ ‫الخارجية‬ . ‫الثقافية‬ ‫للعالقات‬ ‫ونظام‬ ‫ي‬ ‫اجتماع‬ ‫نظام‬ ‫أنها‬ ‫عىل‬ ‫اإلدارة‬ ‫إىل‬ ‫المدرسة‬ ‫هذه‬‫تنظر‬ ‫كما‬ . 14 4 - ‫اجعة‬‫ر‬‫ال‬ ‫التغذية‬ : ‫والبيئة‬ ‫المخرجات‬ ‫ر‬ ‫بي‬ ‫المتبادل‬ ‫ر‬ ‫التأثي‬ ‫عمليات‬ ‫معرفة‬ ‫والمدخالت‬ . 5 - ‫الخارجية‬ ‫البيئة‬ : ‫وتؤث‬ ‫المنظمة‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫تعمل‬ ‫الت‬ ‫الخارجية‬ ‫ات‬‫ر‬‫المؤث‬ ‫وىه‬ ‫ر‬ ‫نشاطاتها‬ ‫عىل‬ 1 - ‫المدخالت‬ : ‫الخارجية‬ ‫البيئة‬ ‫من‬ ‫المنظمة‬ ‫إىل‬ ‫الداخلة‬ ‫اإلمكانيات‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ( ‫ية‬ ‫ر‬ ‫بش‬ ‫إمكانيات‬ - ‫مادية‬ – ‫فنية‬ – ‫معنوية‬ ) 2 - ‫المخرجات‬ : ً ‫سلعا‬ ‫أكانت‬ ‫سواء‬ ‫ات‬‫ز‬‫منج‬ ‫من‬ ‫المنظمة‬ ‫من‬ ‫يخرج‬ ‫ما‬ ‫جميع‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫خدمات‬ ‫أم‬ 3 - ‫العمليات‬ : ‫لتحويل‬‫الجهاز‬ ‫داخل‬ ‫المبذولة‬ ‫والممارسات‬ ‫األنشطة‬ ‫كافة‬‫وىه‬ ‫مخرجات‬ ‫إىل‬ ‫المدخالت‬ ‫منظمة‬ ‫ألي‬ ‫تحليلية‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫اء‬‫ر‬‫إج‬ ‫عند‬ ‫اعاتها‬‫ر‬‫م‬ ‫من‬ ‫البد‬ ‫أساسيه‬ ‫عنارص‬ ‫وهنالك‬ :
  15. 15. ‫الخارجيه‬ ‫البيئة‬ ‫مدخالت‬ ‫عمليات‬ ‫مخرجات‬ ‫الراجعة‬ ‫التغذية‬ 15 © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444
  16. 16. ‫االجتماعية‬ ‫النظم‬ ‫مدرسة‬ ‫الموقف‬ ‫نظرية‬ ‫نظرية‬ ‫عليه‬ ‫بنيي‬ ‫الذي‬ ‫األساس‬ ‫المدرسة‬ ‫هذه‬‫أفكار‬ ‫كاني‬ « ‫الموقف‬ » (The Contigency Theory) ‫امتدادا‬ ‫تعد‬ ‫ي‬ ‫الت‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫الموقف‬ ‫نظرية‬ ‫فكرة‬ ‫تتلخص‬ ‫حيث‬ ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المفتوحة‬ ‫النظم‬ ‫لمنهجية‬ ‫فكريا‬ « ‫يع‬ ‫ء‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫كل‬‫أن‬ ‫تمد‬ » ‫أن‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫يعت‬ ‫ما‬‫وهو‬ ‫باالعتب‬ ‫األخذ‬ ‫بدون‬ ‫وفهمها‬ ‫كنهها‬‫اك‬‫ر‬‫إد‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫للمنظمات‬ ‫السلوكية‬‫والظواهر‬ ‫التنظيمية‬ ‫الخصائص‬ ‫الموقف‬ ‫عوامل‬ ‫ار‬ ‫وخارجها‬ ‫المنظمة‬ ‫داخل‬ ‫ظروفه‬ ‫و‬ . ‫أن‬ ‫نستنتج‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫من‬ : ‫نتائج‬ ‫من‬ ‫السابقة‬ ‫اإلدارية‬ ‫المدارس‬ ‫إليه‬ ‫توصلي‬ ‫ما‬ ( ‫التجريبية‬ ‫والمدرسة‬ ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫ومدرسة‬ ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬ ) ‫التنظيمية‬‫الظواهر‬ ‫وفهم‬ ‫تحليل‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ومفيدة‬ ‫صحيحة‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫ولكنها‬ ‫رابتة‬‫أو‬ ‫عالمية‬ ‫اعتبارها‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫معينة‬ ‫ظروف‬ ‫تحي‬ ‫السلوكية‬‫أو‬ . 16
  17. 17. ‫االجتماعية‬ ‫النظم‬ ‫مدرسة‬ ‫االنتقادات‬ .1 ‫يواج‬ ‫وال‬ ‫ات‬‫ر‬‫القر‬ ‫يصنت‬ ‫وال‬ ‫اليومية‬ ‫المشكالت‬ ‫مناقشة‬ ‫يستطيت‬ ‫ال‬‫المدير‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الواقت‬ ‫ه‬ ‫العمليات‬ ‫خضم‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫والمخرجات‬ ‫التحويل‬ ‫وعمليات‬ ‫بالمدخالت‬‫التفكب‬ ‫خالل‬ ‫العديدة‬ ‫يوميا‬‫المدير‬ ‫تواجه‬ ‫ي‬ ‫الت‬ . .2 ‫المعن‬ ‫الروظ‬ ‫وضعف‬ ‫المرونة‬ ‫فقدان‬ ‫إىل‬ ‫يؤدي‬ ‫قد‬ ‫النظام‬ ‫تطبيق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ان‬‫ر‬‫اإلغ‬ ‫أن‬ ‫والوالء‬ ‫وية‬ ‫المنظمة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫العاملي‬ ‫لدى‬ . .3 ‫ن‬ ‫للعاملي‬ ‫ي‬ ‫النفس‬ ‫بالسلوك‬ ‫المرتبطة‬ ‫التقنية‬ ‫العوامل‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫تغفل‬ . 17 © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444
  18. 18. ‫في‬ ‫الياباني‬ ‫النموذج‬ ‫اإلدارة‬ ‫الهندرة‬ ‫األعمال‬ ‫ريادة‬ ‫اإلدارة‬ ‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬ 18 ‫االفتراضية‬ ‫اإلدارة‬ ‫الشاملة‬ ‫الجودة‬ ‫إدارة‬ ‫المعرفة‬ ‫إدارة‬ ‫المعرفي‬ ‫واالقتصاد‬ © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444
  19. 19. ‫الشاملة‬ ‫الجودة‬ ‫إدارة‬ ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬ 19 Total Quality Management ،‫منظريها‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫ديمنج‬ ‫إدوارد‬ ‫روادها‬ ‫ومن‬ ‫ومفهومها‬ : .1 ‫م‬ ‫األول‬ ‫المقام‬ ‫في‬ ‫الجودة‬ ‫بجعل‬ ‫العليا‬ ‫اإلدارة‬ ‫التزام‬ ‫ن‬ ‫اهتماماتها‬ . .2 ‫العميل‬ ‫دور‬ ‫أهمية‬ ‫على‬ ‫التأكيد‬ . .3 ‫واإلجراء‬ ‫العمليات‬ ‫تحسين‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫باستمرار‬ ‫العمل‬ ‫ات‬ .4 ‫الخدم‬ ‫تقديم‬ ‫مراحل‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫الجودة‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫ة‬ . ‫في‬ ‫جوهرها‬ ‫ويكمن‬ ،‫شاين‬ ‫روادها‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫واالفتراضات‬ ‫والمعتقدات‬ ‫القيم‬ ‫طبيعة‬ ‫المنظمة‬ ‫أعضاء‬ ‫بين‬ ‫المشتركة‬ . ‫شاين‬ ‫يرى‬ ‫و‬ ‫التنظيمية‬ ‫الثقافة‬ ‫دراسة‬ ‫أن‬ ‫الظواهر‬ ‫هي‬ ‫رئيسية‬ ‫جوانب‬ ‫ثالثة‬ ‫تشمل‬ ‫األساسية‬ ‫واالفتراضات‬ ‫والقيم‬ ‫الملموسة‬ Z ‫نظرية‬ ‫االهتمام‬ ‫منها‬ ‫إدارية‬ ‫قضايا‬ ‫عدة‬ ‫على‬ ‫يركز‬ ‫ومن‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫الجماعية‬ ‫والمسؤلية‬ ‫بالعاملين‬ ‫أوشي‬ ‫وليام‬ ‫روادها‬ ‫الياباني‬ ‫النموذج‬ ‫اإلدارة‬ ‫في‬ : ‫الثقافة‬ ‫نظرية‬ ‫التنظيمية‬ ‫الجودة‬ ‫إدارة‬ ‫الشاملة‬
  20. 20. Business Engineering ‫اإلدارة‬ ‫هندسة‬ ‫ي‬ ‫ه‬‫و‬ : ‫إىل‬ ‫الهندسة‬ ‫مدرسة‬‫وتدعو‬‫هامر‬ ‫مايكل‬ ‫روادها‬ ‫أبر‬ ‫ومن‬ ‫ت‬ ‫بهدف‬ ‫وتصميمها‬ ‫األساسية‬ ‫العمليات‬ ‫هيكلة‬ ‫إعادة‬ ‫عىل‬ ‫وتعتمد‬ ‫جذوره‬ ‫من‬ ‫التنظيم‬ ‫بناء‬ ‫إعادة‬ ‫هدف‬ ‫حقيق‬ ‫المنظمات‬ ‫أداء‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫وطموظ‬ ‫جوهري‬ . ‫الجذري‬ ‫التصميم‬ ‫إعادة‬ ‫اإلدارية‬ ‫للعمليات‬ ‫لتقنية‬ ‫الضرورى‬ ‫االستخدام‬ ‫ومساعد‬ ‫كمقوم‬ ‫المعلومات‬ ‫اإلدارة‬ ‫هندسة‬ ‫إعادة‬ ‫على‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫والنتائج‬ ‫األهداف‬ ‫االستراتيجية‬ 20 ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬ ‫الهندرة‬ ( ‫األعمال‬ ‫هندسة‬ ) ‫أهمها‬ ‫بخصائص‬ ‫اإلدارة‬ ‫هندسة‬ ‫إدارة‬ ‫ر‬ ‫تتمي‬ : © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444
  21. 21. ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬ ‫المعرفة‬ ‫واقتصاد‬ ‫المعرفة‬ ‫إدارة‬ ‫العالم‬ ‫روادها‬ ‫أبرز‬ ‫ومن‬ ‫اإلدارة‬ ‫لعلماء‬ ‫الحديثة‬ ‫الكتابات‬ ‫في‬ ‫االتجاه‬ ‫هذا‬ ‫برز‬ ‫الياباني‬ ‫نوناكا‬ ‫إيكوجيدو‬ ‫التنافسي‬ ‫للميزة‬ ‫األخير‬ ‫المصدر‬ ‫هي‬ ‫المعرفة‬ ‫أن‬ ‫ويرى‬ ‫ة‬ . ‫رأس‬ ‫من‬ ‫الجديد‬ ‫النوع‬ ‫وهي‬ ‫االساسية‬ ‫االنتاج‬ ‫عوامل‬ ‫باقي‬ ‫تفوق‬ ‫المعرفة‬ ‫وان‬ ‫النضوب‬ ‫او‬ ‫للتناقص‬ ‫يخضع‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫الفكري‬ ‫المال‬ . 21
  22. 22. 22 ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬ ‫المعرفي‬ ‫االقتصاد‬ ” “Knowledge-Based Economy ‫المعاص‬ ‫المدرسة‬ ‫رائد‬ ‫دراكر‬ ‫بيتر‬ ‫كتابات‬ ‫في‬ ‫مرة‬ ‫أول‬ ‫المصطلح‬ ‫واستخدم‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫بتسارع‬ ‫يتشكل‬ ‫بدأ‬ ‫رة‬ ‫اإلدارة‬ ‫في‬ . ‫يدعو‬ ‫المعرفة‬ ‫اقتصاد‬ ‫إلى‬ ‫المعلومة‬ ‫تحويل‬ ‫بأنه‬ ‫تعريفه‬ ‫وتم‬ ، ‫االقتصادي‬ ‫للنمو‬ ‫الرئيسي‬ ‫المحرك‬ ‫هي‬ ‫المعرفة‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫سلعة‬ . ‫أساسية‬ ‫ركائز‬ ‫أربع‬ ‫وله‬ :
  23. 23. ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬ ‫األعمال‬ ‫ريادة‬ : Entrepreneurship ‫شومبيتر‬ ‫االقتصادي‬ ‫العالم‬ ‫إلى‬ ‫األعمال‬ ‫رائد‬ ‫تعريف‬ ‫يرجع‬ 1950 ‫م‬ . ‫بأنه‬ ‫األعمال‬ ‫رائد‬ ‫عرف‬ ” ‫ناجح‬ ‫ابتكار‬ ‫إلى‬ ‫اختراع‬ ‫و‬ ‫جديدة‬ ‫فكرة‬ ‫لتحويل‬ ‫القدرة‬ ‫و‬ ‫اإلرادة‬ ‫لديه‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫ذلك‬ “ ‫وآخرون‬ ‫الشميمري‬ ‫عرف‬ ‫كما‬ 2010 ‫بأنها‬ ‫األعمال‬ ‫ريادة‬ ” ‫بالمخاطرة‬ ‫ويتسم‬ ‫باإلبداع‬ ‫يتصف‬ ‫حر‬ ‫عمل‬ ‫إنشاء‬ “ ‫هي‬ ‫أساسية‬ ‫أركان‬ ‫ثالثة‬ ‫األعمال‬ ‫ولريادة‬ ‫باإلبداع‬ ‫يتصف‬ ‫أن‬ 2 ‫المدروسة‬ ‫المخاطرة‬ ‫من‬ ‫بنوع‬ ‫يتسم‬ ‫أن‬ 3 ‫مجاالتها‬ ‫من‬ : ‫االجتماعية‬ ‫األعمال‬ ‫وريادة‬ ،‫المؤسسية‬ ‫األعمال‬ ‫ريادة‬ . 23
  24. 24. ‫اإلدارة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬ ‫اضية‬‫االفي‬ ‫اإلدارة‬ • ‫تقوم‬ ‫المنظمات‬ ‫اضية‬‫االفب‬ ‫عىل‬ ‫خلق‬ ‫بيئة‬ ‫العمل‬ ‫البديلة‬ ‫المعتمدة‬ ‫عىل‬ ‫العالم‬ ‫ن‬ ‫اض‬‫االفب‬ ‫ا‬ ‫لذى‬ ‫يتواجد‬ ‫فيه‬ ‫الموظفون‬ ‫بأعمالهم‬ ‫وليس‬ ‫بأجسامهم‬ ‫ن‬ ‫وف‬ ‫هذه‬ ‫البيئة‬ ‫يتم‬ ‫الربط‬ ‫ن‬ ‫بي‬ ‫ن‬ ‫الموظفي‬ ‫بوسائل‬ ‫االتصال‬ ‫المختلفة‬ ‫وذلك‬ ‫بهدف‬ ‫توجيه‬ ‫وتنسيق‬ ‫وتكامل‬ ‫اتهم‬ ‫إنجا‬ ‫لتحقيق‬ ‫األهدف‬ ‫دون‬ ‫الحاجة‬ ‫لتواجدهم‬ ‫الجسما‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫أو‬ ‫ن‬ ‫المكان‬ . • ‫مفهوم‬ ‫وبحسب‬ ‫باال‬ ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫الموظفون‬ ‫بها‬ ‫يعمل‬ ‫ي‬ ‫الت‬ ‫المنظمات‬ ‫فإنها‬ ‫اضية‬‫االفب‬ ‫المنظمة‬ ‫تقنيات‬ ‫عىل‬ ‫عتماد‬ ‫ن‬ ‫الموظفي‬ ‫ن‬ ‫بي‬ ‫للتواصل‬ ‫ي‬ ‫الفعىل‬ ‫التواجد‬ ‫من‬ ً ‫بدال‬ ‫واالتصاالت‬ ‫والحاسوب‬ ‫الجديدة‬ ‫التواصل‬ . ‫استخدم‬ ‫ويشيت‬ ‫التواص‬ ‫امج‬‫ر‬‫وب‬ ‫المحادرات‬ ‫وغرف‬ ‫ي‬ ‫المرن‬ ‫االتصال‬ ‫امج‬‫ر‬‫وب‬ ‫ي‬ ‫الويك‬ ‫ومواقت‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ون‬‫اإللكب‬ ‫يد‬ ‫ر‬ ‫الب‬ ‫ي‬ ‫االجتماع‬ ‫ل‬ ‫بشكل‬ ‫اتصال‬‫عىل‬‫الجميت‬‫إلبقاء‬ ‫مكثف‬ . 24 © ‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬ 2023 - 1444

×