كما أن الإقامة في الخطية لها نتائج كارثية ومدمرة، فإن الإقامة في الإيمان والفضيلة لها نتائج مباركة جدًا، فالحياة الفُضلى التي عاشتها راعوث والقرارات المباركة التي اتخذتها، أثمرت في حياتها فرح وبركة وغنى وحفظت لها ذكرًا مباركًا مؤبدًا أمام الله وأمام الأجيال القادمة. هكذا فلنحرص نحن أن نقيم في الإيمان والفضيلة في هذه الحياة ليكون لنا الخير ولنحرص أن نتخذ القرارات التي تُقربنا إلى الرب، وبهذا يكون لنا الذكر الحسن أمامه كل حين.