ارشادات هامة لأولياء الأمور - اسامة مدبولي/ مركز تفاؤل

2. ارشادات هامة لأولياء الأمور
• القبول والرضا النفسي
• تقبل الطفل وعدم الشعور بالخجل منه
• الحب هو مفتاح لتفجير القدرات
• الإعاقة لا تعني توقف عن النمو
• تزويد الطفل بالخبرة المناسبة

3. ارشادات هامة لأولياء الأمور
• تنمية القدرات عملية بطيئة ) عصا سحرية (
• الأيمان بالقدرات وترك المعجزات
• اللحظة الأولى التدخل المبكر
• الأم هي افضل مدرب لطفلها داخل الأسرة
• الفرق بين المرض العقلي والإعاقة الذهنية

4. ارشادات هامة لأولياء الأمور
• النظر الى صالح الطفل وليس الشفقة
• تحمل قدر من المسئولية وتوجيهه الى
الصواب والخطأ بالتدعيم
• تعديل السلوك اول خطوات التعلم
• عملية التعلم عملية تراكمية تحتاج الى
التكرار
• وقت التعلم يجب ان يحاط بجو من المتعة

5. ارشادات هامة لأولياء الأمور
• تخصيص وقت للطفل بصفة يومية
• توزيع متابعة وتدريب وتعليم الطفل على كل
افراد الأسرة
• كتابة الملاحظات والتساؤلات لعرضها على
المتخصصين
• الموقف الطبيعي هو افضل موقف للتعلم
• تعلم الطفل كيفية القيام بالمهام

6. • ارشاد الطفل بالكلمات اثناء قيامه بالمهام
• تقليل المساعدة بالتدريج
• عدم اداء المهام بدلا من الطفل
• تجنب وضع اهداف غير واضحه
• الإصرار على بلوغ الكمال يؤدي الى
الإحباط
ارشادات هامة لأولياء الأمور

7. ارشادات هامة لأولياء الأمور
• ملاحظة كل عل ايجابي
• تدليل الطفل وحمايته يجعله اكثر اعتماديه
• فعل المهام امام الطفل افضل من الأوامر
• المناخ الأسري المليء بالحب
• امتدح نجاح طفلك

8. ارشادات هامة لأولياء الأمور
• الملاطفة الجسمانية والدعم
• الكلام بصوت عادي افضل من الكلام
الطفولي
• استخدام اكثر من قناة حسية
• الثبات
• السياسة الموحدة

9. ارشادات هامة لأولياء الأمور
• المعينات السمعية والبصرية والأجهزة
التعويضية
• تجريب اساليب اخرى
• اللعب والخبرة المباشرة
• الاحترام والتقدير
• تحمل المسؤولية

10. ارشادات هامة لأولياء الأمور
• اختيار احتياجاته
• الاعتماد على النفس
• اللعب وتكوين علاقات اجتماعية
• عدم المعاتبة على اتلاف الألعاب
• ملاحظة القدرات

11. ارشادات هامة لأولياء الأمور
• الحقيقة عن وضع الطفل
• الندوات واكتساء القدرات
• متابعة المراكز
• مشاركة الأسرة في المهرجانات الرياضية
• الهدوء مع الطفل

12. • عدم ترك الطفل وحده
• عدم مقارنة الطفل بأطفال اخرين
• دمج الأطفال
• ان لا يوقف الجلسات التدريبية من تلقاء
نفسه
ارشادات هامة لأولياء الأمور

13. ارشادات هامة لأولياء الأمور
يحتاج الطفل ذو الاحتياجات الخاصة ان يتعلم وفقا لبرنامج
مناسب لقدراته يقوم بإعداده أخصائي ويقوم بنفيذه أيضا ،
والأم ) الأسرة ( لها دورا اساسيا في تعليم ابنها حيث تقضي
وقتا طويل معه . بالإضافة الى ذلك يستطيع المتخصصون
تقييم قدرات الطفل ووضع البرامج المناسبة لتنمية قدراته حتى
يستطيع ان يعيش متوافقا مع بيئته معتمدا على نفسه ومنتجا
لأكبر قدر يمكن ان تؤهله له امكانياته كما يستطيعون مساعدة
الأسرة بتقديم المعونة اللازمة لتعليم الطفل بأفضل الوسائل
التي توفر جهد الأسرة وتساعد على تطور الطفل قدر
المستطاع وفي كل الحالات هناك دورا اساسيا لأسرة الطفل .

14. ارشادات هامة لأولياء الأمور
فالأسرة تحتاج الى بعض الوقت بعد معرفتها بإعاقة ابنها لكي تتغلب
على حالة الصدمة والرفض والاكتئاب التي تمر بها فتبدأ في تقبل
طفلها والتفكير الإيجابي فيما يجب وما يستطيع ان يفعله نحوه
1. القبول والرضا النفسي هو بداية النجاح في العمل على تنمية قدرات
الأبن حيث يتقبلون حقيقة الأمر مع علمهم بطبيعة المشكلات التي سوف
تواجههم مما يدفعهم الى تحدي انفسهم من اجل العمل على حلها والسعي
الواعي للاستمرار في حياتهم العادية مع الاهتمام برعايتهم لطفلهم ذو
الاحتياجات الخاصة والاهتمام بأطفالهم الأسوياء دون ان يكون لذلك
تأثير على علاقة افراد الأسرة واسلوب حياتهم المعتاد .

15. ارشادات هامة لأولياء الأمور
2. تقبل الطفل والعمل لمصلحته يتضمن عدم الشعور بالخجل
منه ويتضمن الحرص على وجوده مع باقي افراد الأسرة
داخل البيت وخارجه
3. ان الحب الصحيح الناضج للطفل ذي الإعاقة الذهنية هو
المفتاح الحقيقي لتفجير ما لديه من قدرات.
4. يجب ان يعلم اولياء الأمور ان الإعاقة لا تعني توقف عن
النمو وانما هي انحراف عم النمو الطبيعي او ضعف في
مظهر من مظاهر النمو فالطفل ذو الاحتياجات الخاصة ينمو
ويتعلم ولكن ابطأ من الأطفال العاديين .

16. ارشادات هامة لأولياء الأمور
5. ان المشكلة التي تؤدي الى فجوة في القدرات بين الأطفال
ذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال العاديين تكون بسبب عدم
تزويد الطفل ذو الاحتياجات الخاصة بالخبرة المناسبة له اكثر
من عدم قدرة هذا الطفل على التعلم
6. يجب ان يعلم اولياء الأمور ان عملية تنمية قدرات الأطفال
ذوي الاحتياجات الخاصة عملية بطيئة وتحتاج الى وقت وجهد
كبير وصبر من الأسرة وهي عملية مشتركه بين كل افراد
الاسرة بعضهم البعض وايضا بين كل افراد الأسرة وكل فريق
العمل ) وليس هناك عصا سحرية يمكن يلمس الأخصائي الطفل
بها حتى ترتفع قدراته ولكن التدريب هو الحل (

17. ارشادات هامة لأولياء الأمور
7. الأيمان بالقدرات وترك المعجزات وعلينا الا نستعجل
الأمور فطريق الألف ميل يبدأ بخطوة.
8. ان الطفل يبدأ باستيعاب المعلومات منذ لحظة الولادة
الأولى والوالدان هما افضل مسؤولين عن التعلم المبكر
لطفليهما.
9. الطفل الذي يعيش داخل اسرته اكثر قابلية للتعلم والتدريب
من الطفل الذي يعيش خارجهما فالأم هي افضل مدرب
لطفلهما والأب والأخوة لهم دور كبير في تعليمه ورعايته.

18. ارشادات هامة لأولياء الأمور
10 . هناك فرق بين المرض العقلي والإعاقة الذهنية ، فتنمية
القدرات لا تكون عن طريق الأدوية او العمليات الجراحية
وانما عن طريق البرامج التدريبية التربوية ولا يتم اللجوء
للأدوية او التدخل الطبي الا لعلاج مرض جسمي مثلا في
القلب او العين او الرئة كأي طفل عادي وسوف نتكلم عنه
بصورة مستقلة فيما بعد.
11 . التعامل مع الطفل المعاق ذهنيا لابد وان يبدأ من منطلق
النظر الى صالح الطفل وليس من منطلق الشفقة ، فالأفراط
في الحماية والتدليل لهما رد فعل عكسي قد يتسبب في مشاكل
انفعالية اضافية .

19. ارشادات هامة لأولياء الأمور
12 . مهما كانت اعاقة الطفل ففي إمكانه تحمل قدر من
المسؤولية يتناسب مع قدراته فيجب توجيهه الى الصواب
والخطأ وذلك بالتدعيم لك لفعل طيب وابداء عدم الرضا عن
اخطائه.
13 . يجب ان يعلم اولياء الأمور ان عملية تعديل سلوك الطفل
) اذا كانت لديه سلوكيات غير مقبولة ( هو اول خطوات
البرامج التعليمية لأن السلوك غير المقبول يعوق العملية
التعليمية والسلوك المقبول يساعد الطفل على تقبل المادة
التعليمية المقدمة اليه.

20. ارشادات هامة لأولياء الأمور
14 . ان عملية التعلم لدى الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
عملية تراكمية تحتاج الى التكرار المستمر للمعلومات التي
تعلمها الطفل حتى لا ينساها فهي تحتاج الى التثبيت عن
طريق التكرار
15 . يجب على اولياء الأمور ان يجعلوا وقت التعلم للطفل
يحاط بجو من المتعة والفرح والبهجة لأن ذلك يساعد على
تثبيت المعلومات وفهمها حيث أنهم ينفرون من المعلومة
المقدمة لهم بصورة أوامر أو نتيجة لضغط عندما يكونون
جائعين أو مرضى أو يحتاجون إلى الراحة.

21. ارشادات هامة لأولياء الأمور
16 . يجب تخصيص وقت للطفل بصفة يومية )مع
مراعاة عمل جدول لضمان تقديم برامج منوعة في كل
المجالات للطفل( وذلك لتعليمة بناء على قدراته
بالمتابعة مع المركز الذي يتلقى فيه التعليم.
17 . على أولياء الأمور توزيع متابعة وتدريب وتعليم
الطفل على كل أفراد الأسرة ولا تعتمد على فرد واحد
أو حتى لا يتم إلقاء المسؤلية على المركز الذي تقدم في
ه الخدمات التعليمية فقط.

22. ارشادات هامة لأولياء الأمور
18 . يجب على أولياء المور كتابة ملاحظاتهم الخاصة
بالطفل في سجل خاص به ويكون موجود لديهم في المنزل،
كما يجب تسجيل التساؤلات أو الاقتراحات المناسبة للطفل
والأسرة أو أي مشاكل تواجه الأسرة في التعامل مع الطفل
وذلك لعرضها على المتخصصين واستشاراتهم من أجل
الإصلاح أو الناقصأو تقديم الحلول في الوقت المناسب.
19 . يجب أن يعرف أولياء الأمور أن الموقف الطبيعي هو
أفضل موقف للتعلم.

23. ارشادات هامة لأولياء الأمور
20 . يجب على الأم أن تعلم ابنها كيفية القياء بالمهام
المطلوبة منه.
21 . أن يتم إرشاد الطفل بالكلمات أثناء قيامه بالمهام.
22 . يتم إرشاد يد الطفل خلال أداء المهام مع تقليل
المساعدة بالتدريج.
23 . عدم القيام بعمل المهام بدلا من الطفل عندما يكون
قادرا على ذلك.
24 . تجنب وضع أهداف غير واضحة أو خاطئة.

24. ارشادات هامة لأولياء الأمور
25 . لا تحاول الإصرار على بلوغ حد الكمال أو اعلى
درجاته لأن ذلك سيؤدي إلى الإحباط ويصبح طفلكما غير
سعيد وتنهار معنوياته ولا يستطيع أن ينجح ويتطور.
26 . ركزا على ملاحظة كل عمل إيجابي أو تقدم يحرزه.
27 . عدم الإفراط في تدليل الطفل وحمايته زيادة عن اللزوم
لأن ذلك يؤدي إلى أن يصبح الطفل اكثر اعتمادية على
الآخرين.

25. ارشادات هامة لأولياء الأمور
28 . أفضل السبل لتضربا له المثل هو ان تنهضا وتفعلا شيئا
ما امامه أو معه بدل الأوامر.
29 . وفر مناخا أسريا ملئ بالحب لأن ذلك يساعد في نمو
الطفل.
30 . امتدح نجاح طفلك والعمال التي يعملها بشكل صحيح
حتى ولو كانت صغيرة.
31 . أعط طفلك الملاطفة الجسمانية والدعم مثل: التربيت
على الكتف، لكون الأطفال الصغار وخاصة ذوي
الاحتياجات الخاصة قد لا يستوعبون كلمات الثناء وحدها.

26. ارشادات هامة لأولياء الأمور
32 . تكلم مع طفلك بوضوح وبصوت عادي، حيث إنه
من غير المفيد أن تتكلم إلى الطفل بطريقة كلام طفولي
)بدائية(، أو بالصراخ على الطفل الذي لديه ‘اقة في
السمع.
33 . استخدام أكثر من طريقة كلما كان ذلك ممكنا
للتحدث مع طفلك عن أشياء حوله، فدعه يلمس،
ويتذوق، ويشم الأشياء، حيث أن استخدام جميع الحواس
مهم خاصة مع الأطفال الذين لديهم مشكلات حسية.

27. ارشادات هامة لأولياء الأمور
34 . التزام بشكل ثابت بما تقول، وما تعمل لكي لا يؤدي ذلك
إلى إرباك الطفل في معرفة الصواب من الخطأ.
35 . التزم أنت وبقية أفراد الأسرة على سياسة موحدة في
معاملة الطفل.
36 . شجع طفلك علي استخدم المعينات السمعية والبصرية
والأجهزة التعويضية بأسلوب محبب على سياسة موحدة في
معاملة الطفل.
37 . عندما لا تنجح طريقة ما لمساعدة طفلك لكي يتعلم
فحاول تجريب أساليب أخرى باستخدام أساليب التعزيز
الإيجابي.

28. ارشادات هامة لأولياء الأمور
38 . أعمل على توفير خبرات متنوعة عن طريق
اللعب والخبرة المباشرة بقدر الإمكان.
39 . تعامل وتخاطب مع طفلك باحترام وتقدير دون
استهزاء.
40 . عود طفلك على تحمل المسئولية في حدود
إمكانياته.
41 . أتح الفرصة لطفلك في اختيار احتياجاته الخاصة
مما يعطيه الثقة في النفس واتخاذ القرار.

29. ارشادات هامة لأولياء الأمور
42 . شجع طفلك على الاعتماد على نفسه في حل
واجباته المدرسية مع توجيهه بالمحافظة عليها.
43 . شجع طفلك على اللعب وتكوين علاقات اجتماعية
مع أقرانه في العائلة أو الحي أو المدرسة.
44 . لا تعاتب طفلك على إتلاف الألعاب التي تقوم
بشرائها له ويمكنك توجيهيه بالمحافظة عليها.
45 . لاحظ قدرات ابنك وحاول تنميتها.

30. ارشادات هامة لأولياء الأمور
46 . إعطاء الأخصائيين الحقيقية عن وضع الطفل ومعيشته
مع أسرته.
47 . حضور الندوات العملية الخاصة بطرق رعاية المعاقين
لاكتساب الخبرات والتعرف على كل جديد في مجال رعاية
هؤلاء الأطفال.
48 . متابعة البرامج التدريبية في المراكز والمدارس لتحقيق
أفضل النتائج مع الطفل.
49 . مشاركة الأسرة للطفل المعاق في الألعاب وحضورهم
المهرجانات الرياضية التي يشترك فيها أبنائهم.

31. ارشادات هامة لأولياء الأمور
50 . على الأهل ان يمتازوا بالهدوء مع طفلهم ذو الاحتياجات
الخاصة.
51 . عدم ترك الطفل وحده أو يجعله يشعر بالملل أو الضجر
أو التقليل من قدرات الابن أو عدم إجهاده وتكليفه بأعباء
كبيرة تفوق قدراته.
52 . عدم مقارنة الطفل بأطفال آخرين حتى ولو كانوا ظاهريا
متشابهين لأن الظروف البيئية والقدرات الخاصة بكل طفل
تختلف من طفل لآخر ولكن يجب أن نقارن الطفل بنفسه ماذا
كان وكيف أصبح وما نتمنى ان يكون.

32. ارشادات هامة لأولياء الأمور
53 . يجب دمج الطفال بأسلوب سهل وبسيط وبدون أي
تردد.
54 . على ولي المر أن لا يوقف الجلسات التدريبة أو
العملية التعليمية من تلقاء نفسه وذلك لشعوره أن قدرات
طفله تقترب من قدرات الطفل الطبيعي ولكن عليه أن
يعرف أن العملية التعليمية لا تتوقف عند حد معين وأن
لكل مرحلة عمرية ما يناسبها من برامج تدريبية.