كل عام وانتم بالف خير
اشكركم اشكر اعجابكم اعتز بصداقتكم ارجو لكم السعادة ارجو ان نبقى على تواصل كل عام وانتم ومن تحبون وسورية بالف خير – ارجو الانضمام الى مجموعة سورية الغد المتجددة
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة – شهادة عليا بالاقتصاد
طرطوس – سورية – ALRAHMANABD@gmail.com
الى جانب قانون المراتب الوظيفية نحن بحاجة الى قانون مساءلة الحكومة وقانون الح...
ماهي البرمجة اللغوية العصبية
1. ماهي البرمجة اللغوية العصبية
عبد الرحمن تيشوري
شهادة عليا بالدارة
شهادة عليا بلتقتصاد
دبلوم بالتأهيل التربوي
alrahmanabd@gmail.com
NLP
علوم حديثة وجديدة لم اسمع بها تقبل التنتساب الى المعهد الوطني للدارة وهي
باعتقادي علوم مفيدة ومهمة لكل العاملين في الدارة العامة السورية ولغير
العاملين ايضا ومن باب الواجب حيث العلم يجب ان يخرج من الصدور الى
السطور اوسع دائرة العارفين بهذا العلم ورغم ان مافعله تقد ل يعجب اصحاب
المراكز التدريبية ومن يستفيد ماديا من مهارات تدريب الناس على البرمجة
وفرضياتها ال اتنني اعتبر تنفسي اتقدم شيئا مفيدا ل بناء بلدي الحبيب سورية ول
شقائي العرب في كل مكان
يتساءل الكثير عن معنى البرمجة اللغوية العصبية ، وتقد طلب أكثر من شخص
إتنزال تعريف مبسط عنها تسهيل لمن يرتاد القسم لول مره دون سابق معرفه ،
ل ً
حتى ل يشعر أتنه دخل متاهه ل يعرف اولها من آخرها
وتحقيقا لهذا المر أتنقل لكم بعض السطور عن مفهوم البرمجة اللغوية العصبية
ل ً
واستخداماتها
البرمجة اللغوية العصبية ) ( Neuro Linguistic Programming
واختصارا N L P
ل ً
كلمة Neuroتعني عصبي أي متعلق بالجهاز العصبي :
الجهاز العصبي هو الذي يتحكم في وظائف الجسم وأدائه وفعالياته :- كالسلوك ،
والتفكير ، والشعور .
2. كلمة Linguisticتعني لغوي أو متعلق باللغة :
اللغة هي وسيلة التعامل مع الخرين .
كلمة Programmingتعني برمجة :
البرمجة فهي طريقة تشكيل صورة العالم الخارجي في ذهن التنسان ، أي برمجة
دماغ التنسان.
ّ
البرمجة اللغوية العصبية علم يدرس طريقة التفكير في إدارة الحواس ومن ثم
يبرمج ذلك وفق الطموحات التي يضعها التنسان لنفسه .
مصطلح البرمجة اللغوية العصبية )( Neuro Linguistic Programming
يطلق على علم جديد ، يستند على التجربة والختيار ، ويقود إلى تنتائج
محسوسة ملموسة. البرمجة اللغوية العصبية تنظر الى تقضية النجاح والتفوق
على اتنها عملية يمكن صناعتها ، وليست وليدة الحظ أو الصدفة . ذلك أن احدى
تقواعد الهندسة النفسية تقول : أتنه ليس هناك حظ بل هو تنتيجة , وليست هناك
صدفة بل هناك أسباب ومسببات . . وهو علم ذو أهمية كبيرة لكل الناس وخاصة
ّ
للذين يريدون ان يغيروا عادتهم القبيحة ويؤثروا في غيرهم
البرمجة االغوية العصبية طريقة او وسيلة تعين التنسان على تغيير تنفسة :
اصلح تفكيره وتهذيب سلوكه وتنقية عاداتة وشحذ همته وتنمية ملكاته
ومهاراته وكذلك الهندسة النفسية طريقة ووسيلة تعين التنسان على التاثير في
غيره فوظيفة هذا العلم اذن وظيفتان ومهمتة اثنتان : التغيير والتاثير . تغيير
النفس وتغيير الغير . واذا ملك التنسان هذين المرين فقد وصل الى ما يريد وتنال
ما يطلب .
البرمجة االغوية العصبية تنظر الى تقضية النجاح والتفوق على اتنها عملية يمكن
صناعتها وليس هي وليدة الحظ أو الصدفة . ذلك ان احد تقواعد هندسة النفس
التنساتنية تقول : اتنه ليس هناك حظ بل هناك تنتيجة وليست هناك صدفة بل هناك
اسباب ومسببات
.
يقول المفكرون والقادة والمصلحون و رجال التربية إتنه يجب على التنسان ان
يكون مثابرا مجدا صبورا متقنا لعملة منظما لوتقته . . . الى اخر القائمة الطويلة
ل ً ل ً ل ً ل ً ل ً
من مفردات ) الجودة ( ولكنهم لم يقولوا كيف يمكنم للتنسان ان يفعل ذلك . علم
3. النفس ل يهتم بالجاية على هذا السؤال . اما هندسة النفس التنساتنية فتجيب
عليه ... علم النفس يناتقش التشخيص ووضع الحلول دون أن يبين الكيفية .. أما
ّ
البرمجة اللغوية العصبية فتناتقش الكيفية وتهتم بها .. كما أن علم النفس يدرس
السلبيات وأسبابها وكيفية التخلص منها أما الـ NLPفيدرس اليجابيات وكيفية
الوصول إليها .
تنبذة تاريخية عن البرمجة اللغوية العصبية
): ( Neuro Linguistic Programming
بـدأهذا العلم في منتصف السبعينات ، حين وضع العالمان المريكيان : الدكتور
جون غرتندر ) عالم لغـويات ( ، و ريتشارد باتندلر ) عالم رياضيات ومن دارسي
علم النفس السلوكي وهو مبرمج كمبيوتر أيضا ( ، كاتنا هذان العالمان فذين في
ل ً
تخصصهما غير أتنهما يئسا من الروتين الكابح الذي ظل يسود العلوم التنساتنية ..
ّ
وتقد بنيا هذا العلم على جهود آخرين على رأسهم العالم النفساتني والمختص في
اللغويات ميلتون أريكسون والعالمة الجتماعية والمختصة في العلج السري
فرجينيا ساتير وعالم السللت التنساتنية جرج ريبيرتس ، وتقد فكرا لماذا تكون
لدى بعض الناس مهارة ليست لدى غيره ؟ ، و لم يكن اهتمامهما ينصب على
معرفة ماذا يفعل الناجحون و إتنما كيف يفعلون ، و تقد اهتما بدراسة وتحليل
ثلثة من أبرز الناجحين في العلج النفسي في زماتنهما ، منهم الخبير النفسي
الدكتور ميلتون أركسون ..و تقد تنشرا اكتشافهما لساسيات الـبرمجة اللغوية
العصبية عام 5791م في كتاب من جزأين . ثم خطا هذا العلم خطوات في
الثماتنينيات ، و اتنتشرت مراكزه ، و توسعت معاهد التدريب عليه في الوليات
المتحدة المريكية وبريطاتنيا و بعض البلدان الوربية الخرى . و ل تنجد اليوم
بلدا من بلدان العالم الصناعي إل وفيه عدد من المراكز والمؤسسات لهذه التقنية
ل ً
الجديدة .
فوائد البرمجة اللغوية العصبية
4. من فوائد البرمجة اللغوية العصبية )Neuro Linguistic
:(Programming
1. السيطرة على المشاعر .
2. التحكم في طريقة التفكير وتسخيرها كيفما تريد .
3. التخلص من المخاوف والعادات بسرعة فائقة .
4. السهولة في إتنشاء إتنسجامية بينك وبين الخرين .
5. معرفة كيفية الحصول على النتائج التي تريد .
6. معرفة إستراتيجية تنجاح وتفوق وتنبوغ الخرين ومن ثم تطبيقها على
ّ ّ
النفس .
7. ممارسة سياسة التغيير السريع لي شئ تريد .
8. التأثير في الخرين وسرعة إتقناعهم .
تطبيقات البرمجة اللغوية العصبية
): (Neuro Linguistic Programming
يدخل علم البرمجة اللغوية العصبية في جميع تصرفات وسلوكيات التنسان كما
يشمل مجالت كثيرة من حياته فهذا العلم فعال وذو تقوة عجيبة في التغيير
ّ ّ
يستخلصها من العقل البشري .. وتقد خرجت من هذا العلم عدة تخصصات تنذكر
ّ
منها على سبيل المثال ل الحصر :
التعلم السريع : ومن فوائده مثل تعلم لغة في شهر أو توصيل معلومة في
ل ً ّ ُّ
ثواتني .
القرائة التصويرية : وهو علم يهتم بالقرائة التصويرية كأن تقرأ كتابا كامل في
ل ً ل ً
عدة دتقائق.
ّ
خط الزمن أو العلج بخط الزمن .
وهناك علوم أخرى خرجت من البرمجة اللغوية العصبية .
موضوعات ومبادئ N L P
5. أما موضوعات البرمجة اللغوية الذهنية ، فإن هذا العلم يستند على التجربة
والختبار ويقود إلى تنتائج محسوسة ملموسة في مجالت وموضوعات ل حصر
لها ، يمكن التمثيل لها بما يلي :
محتوى الدراك لدى التنسان وحدود المدركات : المكان الزمان الشياء الواتقع
الغايات الهداف اتنسجام التنسان مع تنفسه ومع الخرين وكيف يمكن إدراك معنى
الزمن.
الحالة الذهنية : كيف تنرصدها وتنتعرف عليها وكيف تنغيرها . دور الحواس في
تشكيل الحالة الذهنية . أتنماط التفكير ودورها في عملية التذكر والبداع .
علتقة اللغة بالتفكير : كيف تنستخدم حواسنا في عملية التفكير كيف تنتعرف على
طريقة تفكير الخرين .
علتقة الوظائف الفسيولوجية بالتفكير .
تحقيق اللفة بين شخصين : كيف تتم ، و دور اللفة في التأثير في الخرين .
كيف تنفهم إيمان التنسان وتقيمه واتنتماءه ، وارتباط ذلك بقدرات التنسان وسلوكه
وكيفية تغيير المعتقدات السلبية التي تقيد التنسان وتحد من تنشاطه .
دور اللغة في تحديد أو تقييد خبرات التنسان ، وكيف يمكن تجاوز تلك الحدود ،
و كيف يمكن استخدام اللغة للوصول إلى العقل الباطن و إحداث التغييرات
اليجابية في المعاتني والمفاهيم .
علج الحالت الفردية كالخوف والوهم والصراع النفسي والتحكم بالعادات
6. وتغييرها .
تنمية المهارات وشحذ الطاتقات والقابليات ورفع الداء التنساتني .
مبادئ البرمجة اللغوية العصبية )( Neuro Linguistic Programming
تستند الهندسة النفسية على جملة من المبادئ أو الفتراضات
Presuppositionsأهمها :
مبدأ )الخارطة ليست هي الواتقع .:( The Map Is Not The Territory
وتقد وضع هذا المبدأ العالم البولندي الفريد كورزيبسكي . ويعني به أن صورة
العالم في ذهن التنسان هي ليست العالم . فخارطة العالم في أذهاتننا تتشكل من
المعلومات التي تصل إلى أذهاتننا عن طريق الحواس ، واللغة التي تنسمعها
وتنقرأها ، والقيم والمعتقدات التي تستقر في تنفوسنا . ويكون في هذه
المعلومات ، في أحيان كثيرة خطا وصواب ، وحق وباطل ، ومعتقدات تكبلنا ،
وتعطل طاتقاتنا ، وتحبس تقدراتنا . ولكن هذه الخارطة هي التي تحدد سلوكنا ،
وتفكيرتنا ، ومشاعرتنا ، وإتنجازاتنا . كما أن هذه الخارطة تختلف من إتنسان
لخر ، ولكنها ل تمثل العالم أي أن كل إتنسان يدركه إل إذا حصل تغير في
الخارطة التي في ذهنه . ولكن إذا حصل تغير في الخارطة ) في ذهن التنسان ( ،
أيا كان هذا يغير ، فإن العلم يكون تقد تغير . واستنادا إلى هذا المبدأ فإن بوسع
التنسان أن يغير العالم عن طريق تغيير الخارطة ، أي تغيير مافي ذهنه .
أركان النجاح الثلثة حسب مفاهيم هذا العلم هي :
- تحديد الهدف ) الحصيلة (
- تقوة الملحظة والتنتباه ) جمع المعلومات (
- الستعداد للتغيير ) المروتنة (
ولكل واحد من هذه الركان شرح وتفصيل ، وطرق وأساليب ، فإذا أخذت بهذه
الركان الثلثة وأتقنت وسائلها وأساليبها ، فيمكنك تحقيق أمرين اثنين : التغيير
والتأثير .
7. ماذا تنتعلم في البرمجة اللغوية العصبية ??
يمكن تلخيص أهم ما تنتعلمه من هذا العلم فيما يلي : -
أ- أتنماط الناس الغالبة :
تصنف البرمجة اللغوية العصبية الناس إلى أصناف باعتبارات مختلفة لكل منهم
استراتيجية معينة في التفاعل و الستجابة للمؤثرات الداخلية و الخارجية و
بالتالي يمكن أن تنعي منبع تصرفات الناس و تنعرف أتقرب الطرق لتحقيق اللفة
معهم وكسبهم و التأثير اليجابي فيهم ، و من هذه التصنيفات :
تصنيف الناس بحسب جواتنب التنسان الثلثة إلى ) فكري و سلوكي و شعوري (
تصنيفهم بحسب تغليب الحواس لديهم إلى ) صوري وسمعي و حسي (
تصنيفهم بحسب إدراكهم للزمن وتفاعلهم معه إلى ) في الزمن و خلل الزمن ( .
تصنيفهم بحسب أتنماط الهتمامات لديهم إلى سبعة أتنماط ) من يهتم بالناس –
ومن يهتم بالنشاطات – ومن يهتم بالماكن – ومن يهتم بالشياء – ومن يهتم
بالمعلومات – ومن يهتم بالوتقت – ومن يهتم بالمال ( .
تصنيفهم بحسب مواتقع الدراك إلى ) من يعيش في موتقع الذات – ومن يعيش
في موتقع المقابل – ومن يعيش في موتقع المراتقب ( .
تصنيفهم بحسب التنماط السلوكية إلى ) اللوام – المسترضي – الواتقعي –
العقلتني – المشتت ( .
تصنيف الناس بحسب البرامج العقلية إلى ) من يميل إلى التقتراب ومن يميل إلى
البتعاد – وصاحب المرجعية الداخلية وصاحب المرجعية الخارجية – ومن يبحث
عن العائد الداخلي و من يبحث عن العائد الخارجي – ومن يميل إلى الجمال و
من يميل إلى التفصيل – وصاحب دافع المكان و صاحب دافع الضرورة – ومن
يفضل الخيارات المفتوحة ومن يفضل الطرق المحددة – و من يعيش في الماضي
أوالحاضر أو المستقبل ( .
ولكل تنمط من هذه التنماط مؤشرات مختلفة تدلنا عليه ، من أبرزها : السمات
الجسدية والسلوكية ، و اللغة الكلمية ، و هما أتقوى مؤشرين للتعرف على هذه
التنماط ، و سبحان القائل : ) ولتعرفنهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول ( .
ب- مؤشرات الحالت الذهنية و الشعورية للمقابل :
8. حيث تعلمنا البرمجة اللغوية أن تنستدل على حالة المقابل الذهنية الفكرية
والمزاجية الشعورية ، من خلل تنظرات عينيه و ملمح صورته و حتى تنبرة
صوته ، وتنستطيع بحمد ال أن تنفرق بين الصورة التي تدور في ذهنك الن هل
هي مستحضرة من الذاكرة أو جديدة منشأة دون معرفة ماهيتها ، أي تنستطيع أن
تنعرف هل الشخص المقابل يتذكر أو يتخيل من خلل تنظرة عينيه ، و تنعرف
النظام الغالب عليه وهو ما يسمى بنظام التخزين .
تنستطيع أن تنعرف مفتاح تحفز المقابل لما يعرض عليه وذلك أيضا من خلل
تنظرة عينيه ، و تنوظف ذلك في التفاوض معه في أي شيء وهذا ما يسمى
بالنظام القائد .
كما تنستطيع أن تنتعرف على ما يعتبر مفتاح الستجابة و الموافقة لديه ، و هو ما
يعرف بالنظام المقارن .
تنستطيع أن تنوظف الحالة السلوكية الفسيولوجية لخدمة الحالة الذهنية
والشعورية و العكس ، لتنها تنظام متفاعل ، و هذا يفيدتنا في علج الكتئاب و
الحزن العميق .
ج- استحضار الحالت اليجابية و إرساؤها :
تنستطيع بإذن ال تعالى في البرمجة اللغوية العصبية أن تنعلم المتدرب مهارة
التحكم في ما يستحضر من ذكريات و تنوظف ذلك إيجابيا من خلل ما يسمى
بالرساء ، بحيث يستطيع استحضار حالت التحفز و النجاح و اليجابية و
التفوق والسعادة حينما يشاء ، فيؤثر ذلك إيجابيا على وضعه الحالي . و يمكن
محو الذكريات السلبية و التجارب البائسة من ذاكرته و إضعافها ليزول أو
يضعف تأثيرها السلبي عليه ، كما يمكن بواسطة هذا علج كثير من الحالت
النفسية الناتجة عن مواتقف أو أحداث من تاريخ الماضي .
د – علج الحالت والمشكلت مثل :
الصراع النفسي – الوسواس القهري - الشعور بالضعف – الخوف الوهمي -
الرهبة الجتماعية – تهيب المور – ضعف الحماس – العادات السلوكية السلبية
– الذكريات السلبية الحادة – ضعف التحصيل الدراسي – مشكلت العلتقات
السرية والجتماعية – المعتقدات المعوتقة ... وغيرها كثير .
ه - التخطيط العميق للنجاح :
مع التركيز على البعاد النفسية لصاحب الهدف التي تقد تمكنه من الوصول
للهدف أو تعوتقه عنه ، و كذلك البعاد النفسية للمستفيدين والمتضررين من
9. المحيطين بحيث ل يضمن عدم مقاومتهم فحسب ، بل يضمن دعمهم له وتعاوتنهم
معه .
و- النمذجة :
و هي من أهم مهارات البرمجة اللغوية العصبية ، حيث تنقوم بدراسة تنماذج
متميزة في مهارة معينة بهدف الوصول إلى المعطيات المشتركة التي ساعدتهم
على التميز والنجاح وكوتنت لديهم هذه الملكة ، وبالتالي تنستطيع تنقل هذه الخبرة
عن طريق التدريب للخرين ، و هذه المهارة مفيدة جدا وتستخدم في مجالت
متعددة .
0102/1/01Tartous