Ce diaporama a bien été signalé.
Le téléchargement de votre SlideShare est en cours. ×

علي ولي الله - تأليف المهندس عبد الكريم محمد جعفر ناجي.pdf

Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Publicité
Chargement dans…3
×

Consultez-les par la suite

1 sur 10 Publicité

علي ولي الله - تأليف المهندس عبد الكريم محمد جعفر ناجي.pdf

Télécharger pour lire hors ligne


من هو الإمام علي ؟ اجتمع للإمام علي بن أبي طالب من صفات الكمال ، ومحمود الشمائل ، والخلال ، وسناء الحسب وباذخ الشرف ، مع الفطرة النقية ، والنفس المرضية ، ما لم يتهيأ لغيره من أفذاذ الرجال , تحدر من أكرم المناسب ، وأنتمى إلى أطيب الأعراق فأبوه أبو طالب عظيم المشيخة من قريش , وجده عبد المطلب أمير مكة وسيد البطحاء ثم هو قبل من هامات بني هاشم وأعيانهم , وأختص بقرابته القريبة من الرسول (ص) ، فكان ابن عمه ، وزوج أبنته وأحب عترته إليه ، كما كان كاتب وحيه ، وأقرب الناس إلى فصاحته ، وبلاغته ، وأحفظهم لقوله وجوامع كلمه ، أسلم على يديه صبياً قبل أن يمس قلبه عقيدة سابقة أو يخالط عقله شوب من شرك موروث ، ولازمه فتياً يافعاً ، في غدوه ورواحه وسلمه وحربه ، حتى تخلق بأخلاقه ، وأتسم بصفاته وفقه عنه الدين ، وثقف ما نزل به الروح الأمين ، فكان من أفقه أصحابه وأقضاهم ، وأحفظهم وأوعاهم ، وأدقهم في الفتيا ، وأقربهم إلى الصواب ,
هو أمير المؤمنين ، وسيّد المسلمين ، وقائد الغرّ المحجّلين، وخاتم الوصيّين ، وأوّل القوم أيماناً ، وأوفاهم بعهد الله ، وأعظمهم مزيّة ، وأقومهم بأمر الله ، وأعلمهم بالقضية ، وراية الهدى ، ومنار الإيمان ، وباب الحكمة ، والممسوس في ذات الل ، خليفة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، الهاشمي ، وليد الكعبة المشرّفة ، ومُطهِّرها من كل صنم ووثن ، الشهيد في البيت الإلهي (جامع الكوفة) في محرابه حال الصلاة سنة 40 هجري , علي : أمير المؤمنين ، إمام المتقين ، يعسوب الدين ، قائد الغر المحجلين ، أبو الحسنين ، أبو الحسن ، أبو تراب ، أبو السبطين ، إمام البررة ، قاتل الفجرة ، حامل لواء الحمد ، النبأ العظيم ، باب مدينة علم النبي ، قسيم الجنة والنار ، الصراط المستقيم ، أبو اليتامى والمساكين ، أخو رسول الله ، خليفة رسول الله ، وارث رسول الله ، ولي كل مؤمن ، الفاروق الأعظم ، الصديق الأكبر ، اما بعد رسول الله ، هو أرحم الناس بالرعية ، أبصر الناس بالقضية ، أشجع الناس قلباً ، أحسن الناس خلقاً ، أصدق الناس لساناً ، وأعلم الناس حكماً وأحقيته بالخلافة من بعد الرسول الأعظم التي أغتصبت منه
لتنزيل هذا الكتاب أضغط على الرابط التالي :
https://a.co/d/crQPAI3


من هو الإمام علي ؟ اجتمع للإمام علي بن أبي طالب من صفات الكمال ، ومحمود الشمائل ، والخلال ، وسناء الحسب وباذخ الشرف ، مع الفطرة النقية ، والنفس المرضية ، ما لم يتهيأ لغيره من أفذاذ الرجال , تحدر من أكرم المناسب ، وأنتمى إلى أطيب الأعراق فأبوه أبو طالب عظيم المشيخة من قريش , وجده عبد المطلب أمير مكة وسيد البطحاء ثم هو قبل من هامات بني هاشم وأعيانهم , وأختص بقرابته القريبة من الرسول (ص) ، فكان ابن عمه ، وزوج أبنته وأحب عترته إليه ، كما كان كاتب وحيه ، وأقرب الناس إلى فصاحته ، وبلاغته ، وأحفظهم لقوله وجوامع كلمه ، أسلم على يديه صبياً قبل أن يمس قلبه عقيدة سابقة أو يخالط عقله شوب من شرك موروث ، ولازمه فتياً يافعاً ، في غدوه ورواحه وسلمه وحربه ، حتى تخلق بأخلاقه ، وأتسم بصفاته وفقه عنه الدين ، وثقف ما نزل به الروح الأمين ، فكان من أفقه أصحابه وأقضاهم ، وأحفظهم وأوعاهم ، وأدقهم في الفتيا ، وأقربهم إلى الصواب ,
هو أمير المؤمنين ، وسيّد المسلمين ، وقائد الغرّ المحجّلين، وخاتم الوصيّين ، وأوّل القوم أيماناً ، وأوفاهم بعهد الله ، وأعظمهم مزيّة ، وأقومهم بأمر الله ، وأعلمهم بالقضية ، وراية الهدى ، ومنار الإيمان ، وباب الحكمة ، والممسوس في ذات الل ، خليفة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، الهاشمي ، وليد الكعبة المشرّفة ، ومُطهِّرها من كل صنم ووثن ، الشهيد في البيت الإلهي (جامع الكوفة) في محرابه حال الصلاة سنة 40 هجري , علي : أمير المؤمنين ، إمام المتقين ، يعسوب الدين ، قائد الغر المحجلين ، أبو الحسنين ، أبو الحسن ، أبو تراب ، أبو السبطين ، إمام البررة ، قاتل الفجرة ، حامل لواء الحمد ، النبأ العظيم ، باب مدينة علم النبي ، قسيم الجنة والنار ، الصراط المستقيم ، أبو اليتامى والمساكين ، أخو رسول الله ، خليفة رسول الله ، وارث رسول الله ، ولي كل مؤمن ، الفاروق الأعظم ، الصديق الأكبر ، اما بعد رسول الله ، هو أرحم الناس بالرعية ، أبصر الناس بالقضية ، أشجع الناس قلباً ، أحسن الناس خلقاً ، أصدق الناس لساناً ، وأعلم الناس حكماً وأحقيته بالخلافة من بعد الرسول الأعظم التي أغتصبت منه
لتنزيل هذا الكتاب أضغط على الرابط التالي :
https://a.co/d/crQPAI3

Publicité
Publicité

Plus De Contenu Connexe

Similaire à علي ولي الله - تأليف المهندس عبد الكريم محمد جعفر ناجي.pdf (20)

Plus par تعلم هندسة السكك الحديدية (10)

Publicité

Plus récents (20)

علي ولي الله - تأليف المهندس عبد الكريم محمد جعفر ناجي.pdf

  1. 1. ‫اهلل‬ ‫ويل‬ ‫علي‬ ‫املهندس‬ ‫ليف‬‫أ‬‫ت‬ ‫ناجي‬ ‫جعفر‬ ‫حممد‬ ‫يم‬‫ر‬‫لك‬‫ا‬ ‫عبد‬
  2. 2. ‫إلى‬ ‫سيدي‬ ‫محمد‬ ‫رسول‬ ‫هللا‬ ‫وخاتم‬ ‫النبيين‬ ( ‫صلى‬ ‫هللا‬ ‫عليه‬ ‫وآله‬ ‫وسلم‬ ) ، ‫وإلى‬ ‫أخيه‬ ‫علي‬ ( ‫عليه‬ ‫السالم‬ ) ‫أمير‬ ‫المؤمنين‬ ‫وسيد‬ ‫الوصيين‬ ، ‫وسيد‬ ‫الموحدين‬ ، ‫ويعسوب‬ ‫الدين‬ ‫ورجل‬ ‫اإلسالم‬ ‫األول‬ ‫الذي‬ ‫بذل‬ ‫نفسه‬ ‫الشريفة‬ ‫في‬ ‫خدمة‬ ‫الدين‬ ‫إلى‬ ‫ميزان‬ ‫الحق‬ ، ‫وإلى‬ ‫بضعة‬ ‫المصطفى‬ ‫سيدة‬ ‫نساء‬ ‫العالمين‬ ، ‫وإلى‬ ‫سيدي‬ ‫شباب‬ ‫أهل‬ ‫الجنة‬ ‫الحسن‬ ‫والحسين‬ ) ‫عليهما‬ ‫السالم‬ ( ، ‫وإلى‬ ‫التسعة‬ ‫المعصومين‬ ‫من‬ ‫ذرية‬ ‫الحسين‬ ( ‫عليهم‬ ‫السالم‬ ) ، ‫سيما‬ ‫بقية‬ ‫هللا‬ ‫في‬ ‫األرضين‬ ، ‫ووارث‬ ‫علوم‬ ‫األنبياء‬ ‫والمرسلين‬ ، ‫المعد‬ ‫لقطع‬ ‫دابر‬ ‫الظالمين‬ ، ‫والمدخر‬ ‫إلحياء‬ ‫معالم‬ ‫الدين‬ ، ‫الحجة‬ ‫ابن‬ ‫الحسن‬ ( ‫عج‬ ) 0 ‫فيا‬ ‫معز‬ ‫األولياء‬ ، ‫ويا‬ ‫مذل‬ ‫األعداء‬ ، ‫والسبب‬ ‫المتصل‬ ‫بين‬ ‫األرض‬ ‫والسماء‬ ، ‫قد‬ ‫مسنا‬ ‫وأهلنا‬ ‫الضر‬ - ‫في‬ ‫غيبتك‬ - ‫وجئنا‬ ‫ببضاعة‬ ‫مزجية‬ - ‫بواليتك‬ - ‫فأوف‬ ‫لنا‬ ‫الكيل‬ - ‫من‬ ‫فضلك‬ - ‫وتصدق‬ ‫علينا‬ - ‫بدعائك‬ - ‫إنا‬ ‫نراك‬ ‫من‬ ‫المحسنين‬ . ‫أهدي‬ ‫هذا‬ ‫الجهد‬ ‫المتواضع‬ ‫راجيا‬ ‫القبول‬ ‫المؤلف‬ ‫االمام‬ ‫أكتب‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫لتنزيل‬ ‫علي‬ ‫أمازون‬ ‫موقع‬ ‫في‬ ‫يعسوب‬ ‫أو‬ ‫كيندل‬
  3. 3. ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫إل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫؟‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫ى‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫أ‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ظ‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ش‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ق‬ . ‫ه‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫و‬
  4. 4. ‫ص‬ ‫ت‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ( ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫هللا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ) ، ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ع‬ ، ‫ج‬ ‫و‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ، ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫و‬ ، ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ، ‫ه‬ ‫ت‬ ‫غ‬ ‫ال‬ ‫ب‬ ‫و‬ ، ‫م‬ ‫ه‬ ‫ظ‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ، ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫يا‬ ‫ب‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ة‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ة‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ش‬ ‫ث‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫م‬
  5. 5. ‫ه‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫يا‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫عا‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ، ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫غ‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫و‬ ، ‫ى‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ، ‫م‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫ف‬ ‫ق‬ ‫ث‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ز‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ، ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫ق‬ ‫أ‬ ‫و‬ ، ‫م‬ ‫ه‬ ‫ظ‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫و‬ ، ‫م‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫م‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬
  6. 6. ‫و‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫د‬ ّ ‫سي‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫د‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ّ‫حج‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ّ‫غر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫م‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ّ ‫صي‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫ل‬ ّ‫أو‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫نا‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ، ‫هللا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ظ‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ة‬ ّ ‫زي‬ ‫م‬ ، ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ، ‫هللا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫و‬ ، ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫إل‬ ‫ا‬ ، ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬
  7. 7. ‫س‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ، ‫هللا‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ّ‫بي‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ( ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫هللا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ) ، ‫ي‬ ‫م‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫د‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ّ‫شر‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ِّ ّ‫ه‬‫ط‬ ُ‫وم‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫ث‬ ‫و‬ ‫و‬ ، ‫د‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫إل‬ ‫ا‬ ( ‫ع‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ) ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ة‬ ‫ال‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫س‬ 4 0 ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫ه‬ .
  8. 8. ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ : ‫ر‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫أ‬ ، ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫إ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫ب‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ، ‫ر‬ ‫غ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫و‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫و‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫و‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ، ‫و‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫م‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫إ‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫ل‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫أ‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ظ‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫م‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ق‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ، ‫ط‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫و‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ، ‫و‬ ‫خ‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫هللا‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫هللا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫هللا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬
  9. 9. ‫ث‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫ن‬ ‫م‬ ‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ، ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫هللا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫هللا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ه‬ ، ‫هللا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ، ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ، ‫م‬ ‫ظ‬ ‫ع‬ ‫أل‬ ‫ا‬ ، ‫ق‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫أ‬ ، ‫قا‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ، ‫با‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫ش‬ ‫أ‬ ، ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ما‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫و‬ ، ‫نا‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ 0
  10. 10. ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫هللا‬ ( ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫هللا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ) ّ‫ن‬‫إ‬ ‫هللا‬ ‫ي‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ؤ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫م‬ ، ‫م‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫م‬ ّ‫لي‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ه‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫م‬ ( ‫د‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ّ‫كر‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ( ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫هللا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬ ) ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ث‬ ‫ال‬ ‫ث‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫عا‬ ‫ف‬ ‫د‬ ّ‫الي‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ) ‫م‬ ‫ه‬ ّ ‫لل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ، ‫ه‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ، ‫ه‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ، ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ، ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫خ‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ، ‫ه‬ ّ ‫حب‬ ‫أ‬ ‫ض‬ ‫غ‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ، ‫ه‬ ‫ض‬ ‫غ‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫د‬

×