1. 2013 ‫أيار‬ ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬ ‫عن‬ ‫تصدر‬ ‫دورية‬ ‫نرشة‬
17
‫االفتتاحية‬
2
67 5
4 3
www.facebook.com/pages/Get-connected
.‫الدولية‬ ‫للتنمية‬ ‫األميركية‬ ‫الوكالة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫األميركي‬ ‫الشعب‬ ‫من‬ ‫بدعم‬ ‫المجلة‬ ‫هذه‬ ‫انتاج‬ ‫تم‬
.‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫حكومة‬ ‫أو‬ ‫الدولية‬ ‫للتنمية‬ ‫األميركية‬ ‫الوكالة‬ ‫نظر‬ ‫وجهات‬ ‫بالضرورة‬ ‫يعكس‬ ‫وال‬ ‫والتدريب‬ ‫للدراسات‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫يمثل‬ ‫النشرة‬ ‫هذه‬ ‫محتوى‬ ‫إن‬
‫البيئية‬ ‫السياحة‬‫األهلي‬ ‫السلم‬ ‫بناء‬‫زراعة/كهرباء/تلوث‬
‫الفساد‬‫اإلعالم‬ ‫دور‬‫وبلديات‬ ‫شباب‬
‫مصادر‬ ‫من‬ ‫مهما‬ ‫مصدرا‬ ‫السياحة‬ ‫تشكل‬
‫ايجابي‬‫تأثير‬‫فلها‬،‫الدول‬‫من‬‫لعديد‬‫الدخل‬
،‫اقتصادية‬ ،‫اجتماعية‬ ،‫عديدة‬ ‫جوانب‬ ‫على‬
‫معدالت‬ ‫من‬ ‫تزيد‬ ‫انها‬ ‫الى‬ ‫اضافة‬ ،‫ثقافية‬
‫تحقيق‬ ‫في‬ ‫وتساهم‬ ‫االقتصادي‬ ‫النمو‬
‫الى‬ ‫الدراسات‬ ‫تشير‬ .‫المستدامة‬ ‫التنمية‬
‫السياحة‬ ‫على‬ ‫العالمي‬ ‫االنفاق‬ ‫حجم‬ ‫ان‬
‫(الصين‬ »‫سنويا‬ ‫دوالر‬ ‫مليار‬ 500‫ال‬ ‫يتخطى‬
‫اكثر‬ ‫سائحوها‬ ‫ينفق‬ ‫للسياح‬ ‫االول‬ ‫ر‬ ّ‫المصد‬
‫تستفيد‬ ‫ولكي‬ .)»‫سنويا‬ ‫دوالر‬ ‫مليار‬ 100 ‫من‬
‫عليها‬ ‫السياحة‬ ‫عائدات‬ ‫من‬ ‫والمدن‬ ‫الدول‬
‫توفير‬ ‫على‬ ‫تقوم‬ ‫ورؤى‬ ‫برامج‬ ‫تضع‬ ‫ان‬
‫تحقيق‬ ‫الى‬ ‫تهدف‬ ‫مالئمة‬ ‫تحتية‬ ‫بنى‬
‫السياحي‬ ‫النمو‬ ‫من‬ ‫ممكن‬ ‫ل‬ ّ‫معد‬ ‫اكبر‬
‫البرامج‬ ‫هذه‬ .‫وقت‬ ‫وباقصر‬ ‫تكلفة‬ ‫باقل‬
‫ية‬ّ‫ل‬‫المح‬ ‫المجالس‬ ‫من‬ ‫مطلوبة‬ ‫التنموية‬
‫ادارة‬ :‫هي‬ ‫اسس‬ ‫على‬ ‫وتقوم‬ )‫(البلديات‬
‫مراعاة‬ ،‫واألثرية‬ ‫الطبيعية‬ ‫للموارد‬ ‫حكيمة‬
،)‫ودراستها‬ ‫(تحديدها‬ ‫السائح‬ ‫احتياجات‬
.)‫(االستثمارات‬ ‫الفرص‬ ‫توفير‬ ‫ضمان‬
‫تحدد‬ ‫الن‬ ‫مدعوة‬ ‫بلدياتنا‬ ‫فان‬ ‫هنا‬ ‫من‬
‫في‬ )‫(السياحية‬ ‫المدينة‬ ‫البلدة‬ ‫هوية‬
‫برنامج‬ ‫وضع‬ ‫الى‬ ‫منها‬ ‫لتنطلق‬ ‫البداية‬
‫النداءات‬ ‫معظم‬ ‫مع‬ ‫تنسجم‬ ‫تنموية‬ ‫ورؤى‬
‫ودولية‬ ‫اقليمية‬ ‫مؤتمرات‬ ‫عن‬ ‫الصادرة‬
‫الى‬ ‫هت‬ ّ‫توج‬ ‫والتي‬ ‫بالسياحة‬ ‫تتعلق‬
‫استراتيجية‬ ‫ضمن‬ ‫السياحة‬ ‫دمج‬ ‫ضرورة‬
‫االبعاد‬ ‫باالعتبار‬ ‫تأخذ‬ ‫مستدامة‬ ‫انمائية‬
،‫نضيف‬ .‫االقتصادية‬ ،‫الثقافية‬ ،‫االجتماعية‬
‫على‬ ‫تقوم‬ ‫مجتمعية‬ ‫ثقافة‬ ‫بلورة‬ ‫يلزم‬ ‫انه‬
»‫راسماال‬ ‫ل‬ ّ‫يشك‬ ‫السياحي‬ ‫النشاط‬ ‫أن‬ ‫مبدأ‬
‫مع‬ ‫وينمو‬ ‫يتطور‬ ‫مهما‬ ‫اقتصاديا‬ »‫وموردا‬
‫واالعالن‬ ‫والدعاية‬ ‫االتصال‬ ‫وسائل‬ ‫تطور‬
‫البلدية‬ ‫من‬ ‫ويستلزم‬ ،‫عليه‬ ‫الحفاظ‬ ‫ويجب‬
»‫توظيفا‬ )‫ية‬ّ‫ل‬‫المح‬ ‫بالتنمية‬ ‫(المعنية‬
‫الفائدة‬ ‫يضمن‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ »‫ذكيا‬
‫رفع‬ ‫في‬ ‫ويساهم‬ ‫ي‬ّ‫ل‬‫المح‬ ‫للمجتمع‬
،‫العمل‬ ‫فرص‬ ‫ويوفر‬ ‫فيه‬ ‫الحياة‬ ‫مستوى‬
‫التحتية‬ ‫البنى‬ ‫تحسين‬ ‫على‬ ‫ويعمل‬
‫تطوير‬ ‫مع‬ ‫للمدينة‬ ‫المدنية‬ ‫والهيكلية‬
‫الموسم‬ ‫وبعد‬ ‫خالل‬ ‫ة‬ّ‫العام‬ ‫للخدمات‬
‫وتنسيق‬ ‫تنظيم‬ ‫الى‬ ‫اضافة‬ ،‫السياحي‬
‫والمصالح‬ ‫السياحي‬ ‫النشاط‬ ‫اوجه‬ ‫كافة‬
.‫المتشابكة‬
‫للدراسات‬‫اللبنانية‬‫للجمعية‬‫انمائيا‬‫ًا‬‫ء‬‫لقا‬
‫لبعلبك‬ ‫السياحي‬ ‫الواقع‬ ‫تناول‬ ‫والتدريب‬
،‫للمدينة‬ ‫السياحي‬ ‫الواقع‬ ‫تناول‬ ‫بعلبك‬ ‫يف‬ ‫مركزها‬ ‫يف‬ ً‫ا‬‫امنائي‬ ً‫ا‬‫لقاء‬ ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬ ‫نظمت‬
.‫وفعاليات‬ ‫جمعيات‬ ‫رؤساء‬ ،‫مخاتري‬ ،‫الرفاعي‬ ‫بكر‬ ‫الشيخ‬ ‫الهرمل‬ ‫بعلبك‬ ‫مفتي‬ ‫حرضه‬
‫اقامة‬ ‫عاتقها‬ ‫عىل‬ ‫اخذت‬ ‫الجمعية‬ ‫ان‬ ‫اىل‬ ‫فاشار‬ ‫اللقيس‬ ‫امي‬‫ر‬ ‫الدكتور‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ ‫جمعية‬ ‫مؤسس‬ ‫اللقاء‬ ‫افتتح‬
‫تعاين‬ ‫التي‬ ‫املشاكل‬ ‫من‬ ‫للكثري‬ ‫الحلول‬ ‫وضع‬ ‫عىل‬ ‫تساعد‬ ‫توصيات‬ ‫اىل‬ ‫التوصل‬ ‫هدفها‬ ‫مختلفة‬ ‫امنائية‬ ‫دورية‬ ‫لقاءات‬
.‫السياحي‬ ‫القطاع‬ ‫ضعف‬ ‫بعلبك‬ ‫منها‬ ‫تعاين‬ ‫التي‬ ‫املشكل‬ ‫من‬ ‫ان‬ ‫مضيفا‬ ،‫املسؤولني‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫ومالحقتها‬ ‫املنطقة‬ ‫منها‬
‫االول‬ ‫تناول‬ ‫عناوين‬ ‫ثالث‬ ‫اىل‬ ‫تقسيمها‬ ‫تم‬ ‫والتي‬ ‫السياحي‬ ‫القطاع‬ ‫منها‬ ‫يعاين‬ ‫التي‬ ‫املشاكل‬ ‫املجتمعون‬ ‫ناقش‬ ‫ثم‬
‫اما‬ ،‫البلدي‬ ‫املستوى‬ ‫الثاين‬ ‫العنوان‬ ‫تناول‬ ‫فيام‬ ،‫واالعالم‬ ‫السياسية‬ ‫اب‬‫ز‬‫االح‬ ‫ودور‬ ‫واالمن‬ ‫السيايس‬ ‫املستوى‬ ‫منها‬
.‫االهلية‬ ‫الهيئات‬ ‫ودور‬ ‫االجتامعي‬ ‫املستوى‬ ‫فتناول‬ ‫الثالث‬ ‫العنوان‬
‫مع‬ ‫التواصل‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫عملها‬ ‫برنامج‬ ‫وتحديد‬ ‫محلية‬ ‫هيئة‬ ‫تأليف‬ ‫اىل‬ ‫للتوصل‬ ‫ثان‬ ‫لقاء‬ ‫عقد‬ ‫عىل‬ ‫املجتمعون‬ ‫واتفق‬
. ‫السياحي‬ ‫بالواقع‬ ‫النهوض‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫الجميع‬
‫االخضر‬ ‫لبنان‬ ‫على‬ ‫حافظوا‬
% 13 ‫اىل‬ 33 ‫من‬ ‫املايض‬ ‫القرن‬ ‫تسعينات‬ ‫منذ‬ ‫لبنان‬ ‫يف‬ ‫اجعت‬‫ر‬‫ت‬ ‫اء‬‫رض‬‫الخ‬ ‫املساحات‬ ‫ان‬ ‫الشمس‬ ‫كعني‬ ‫واضحا‬ ‫بات‬
...‫و‬ ‫ائق‬‫ر‬‫والح‬ ‫اج‬‫ر‬‫االح‬ ‫يف‬ ‫ات‬‫ر‬‫والكسا‬ ‫امل‬‫ر‬‫امل‬ ،‫للباطون‬ ‫العشوايئ‬ ‫الزحف‬ ‫ابرزها‬ ‫عديدة‬ ‫عوامل‬ ‫بفعل‬ ‫وذلك‬
.‫اء‬‫ر‬‫صح‬ ‫اىل‬ ‫سنتحول‬ ‫أخرى‬ ‫سنة‬ 20 ‫بعد‬ ‫انه‬ ‫ذلك‬ ‫يعني‬ ‫فهل‬ ‫غاباته‬ ‫من‬ %20 ‫خرس‬ ‫االخرض‬ ‫لبنان‬
‫من‬ ‫تبقى‬ ‫ما‬ ‫عىل‬ ‫حافظوا‬ ‫االخرض‬ ‫لبنان‬ ‫جامل‬ ‫اطالل‬ ‫عىل‬ ‫وللوقوف‬ ‫للذكرى‬ ‫يحىك‬ ‫تاريخ‬ ‫افيا‬‫ر‬‫الجغ‬ ‫تصبح‬ ‫ان‬ ‫قبل‬
‫خرسناه‬ ‫ما‬ ‫تشجري‬ ‫عىل‬ ‫واعملوا‬ ‫اخرض‬

2. ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬
www.lostlb.org 2
‫ناقوس‬ ‫ندق‬ ‫(هل‬ ‫الهرمل‬ ‫في‬ ‫البيئية‬ ‫السياحة‬
)‫الخطر؟؟؟؟‬CSO’S-‫الهرمل‬ ‫فرع‬ -‫دندش‬ ‫نهى‬
‫األسايس‬ ‫ادف‬‫ر‬‫امل‬ ‫هو‬ Bioversity ‫البيولوجي‬ ‫-التنوع‬
‫بالشكل‬ ‫حياته‬ ‫لإلنسان‬ ‫تكفل‬ ‫التي‬ ‫الطبيعية‬ ‫للموارد‬
‫الطبيعية‬ ‫فاملوارد‬ .‫اريتها‬‫ر‬‫استم‬ ‫و‬ ‫جودتها‬ ‫يحقق‬ ‫الذي‬
‫بالحياة‬ ‫ينعم‬ ‫ليك‬ ‫اإلنسان‬ ‫يحتاجه‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫هو‬ ‫البيولوجية‬
.‫بالرفاهية‬ ‫املزدهرة‬
‫حاجة‬ ‫أصبحت‬ ‫التي‬ ‫البيئية‬ ‫السياحة‬ ‫نشأت‬ ‫هنا‬ ‫من‬ -
.‫العرص‬ ‫هذا‬ ‫إلنسان‬
‫الكثري‬ ‫تختزن‬ ‫بطبيعة‬ ‫ضواحيها‬ ‫و‬ ‫الهرمل‬ ‫مدينة‬ ‫تتمتع‬ -
‫يف‬ ‫تنترش‬ ‫حيث‬ ‫البيئية‬ ‫سيام‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫السياحية‬ ‫املقومات‬ ‫من‬
‫أصناف‬‫تتنوع‬‫و‬‫الغابات‬‫من‬‫واسعة‬‫واحات‬‫الهرمل‬‫محيط‬
‫يف‬ ‫املتواجدة‬ )...‫أرز‬ ، ‫سنديان‬ ،‫اب‬‫ز‬‫(ل‬ ‫األشجار‬ ‫و‬ ‫النباتات‬
‫هكذا‬ ‫و‬ .‫أخرى‬ ‫أماكن‬ ‫يف‬ ‫وجودها‬ ‫يندر‬ ‫التي‬ ‫و‬ ‫املنطقة‬
‫السياحة‬ ‫مامرسة‬ ‫ملحبي‬ ً‫ا‬‫هام‬ ً‫أ‬‫ملج‬ ‫متثل‬ ‫الهرمل‬ ‫ان‬ ‫يف‬
:‫هامة‬ ‫أقسام‬ ‫ثالث‬ ‫إىل‬ ‫تقسم‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫البيئية‬
‫بجامل‬ ‫التمتع‬ ‫و‬ ‫العايص‬ ‫نهر‬ ‫ضفاف‬ ‫عىل‬ ‫السياحة‬ -1
‫الرياضة‬ ‫مامرسة‬ ‫أو‬ ‫الساحرة‬ ‫و‬ ‫الطبيعية‬ ‫مياهه‬ ‫تدفق‬
‫العايص‬ ‫نهر‬ ‫بها‬ ‫ميتاز‬ ‫التي‬ )‫كاياك‬ ،‫كانوي‬ ،‫افتينغ‬‫ر‬( ‫املائية‬
‫مبامرسة‬ ‫تسمح‬ ‫بطبيعة‬ ‫األوسط‬ ‫بالرشق‬ ‫يتفرد‬ ‫أنه‬ ‫حيث‬
.‫الرياضة‬ ‫هذه‬
‫للقرن‬‫يعود‬‫أنه‬‫يعتقد‬ ‫الذي‬‫(القاموع‬‫األثرية‬‫السياحة‬-2
.‫نرص‬ ‫نبوخذ‬ ‫لوحة‬ – ‫مارون‬ ‫مار‬ ‫مغارة‬ – ‫امليالد‬ ‫قبل‬ ‫الثاين‬
‫ات‬‫ز‬‫املي‬ ‫عددنا‬ ‫و‬ ‫سبق‬ ( ‫الهرمل‬ ‫جرود‬ ‫يف‬ ‫السياحة‬ -3
‫هواء‬ ‫و‬ ‫نادرة‬ ‫اشجار‬ ‫من‬ ‫الساحرة‬ ‫الطبيعة‬ ‫بها‬ ‫تتمتع‬ ‫التي‬
‫و‬ ‫الجبال‬ ‫تسلق‬ ‫رياضة‬ ‫مامرسة‬ ‫إمكانية‬ ‫إىل‬ ‫إضافة‬ ‫عليل‬
‫الله‬ ‫بها‬ ‫حبانا‬ ‫التي‬ ‫األماكن‬ ‫هذه‬ ،‫طويلة‬ ‫مسافات‬ ‫السري‬
:‫مبعالجتها‬ ‫اع‬‫رس‬‫اإل‬ ‫و‬ ‫لخطورتها‬ ‫اهمها‬ ‫نذكر‬ ‫لكن‬ ‫لتعدادها‬ ‫املجال‬ ‫يتسع‬ ‫ال‬ ‫عوامل‬ ‫عدة‬ ‫بسبب‬ ‫للخطر‬ ‫معرضة‬
‫تلوثها‬ ‫لصعوبة‬ ‫للرشب‬ ‫الصالحة‬ ‫العامل‬ ‫يف‬ ‫القليلة‬ ‫املياه‬ ‫أنواع‬ ‫من‬ ‫تعد‬ ‫كانت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫للتلوث‬ ‫معرضة‬ ‫النهر‬ ‫مياه‬ -1
‫اآلن‬ ‫أما‬ ،‫املياه‬ ‫يف‬ ‫الضارة‬ ‫املواد‬ ‫امتصاص‬ ‫عىل‬ ‫قادرة‬ « ‫املخربية‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ ‫بحسب‬ « ‫طبيعية‬ ‫بكترييا‬ ‫وجود‬ ‫بسبب‬
‫املياه‬ ‫تعود‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫للمعالجة‬ ‫طريقة‬ ‫إيجاد‬ ‫يجب‬ ‫و‬ ً‫ا‬‫ري‬‫كب‬ ‫التلوث‬ ‫أصبح‬ ‫النهر‬ ‫ضفاف‬ ‫عىل‬ ‫املنترشة‬ ‫السمك‬ ‫فأحواض‬
.‫النهر‬ ‫يف‬ ‫لتصب‬
،‫الحيوانية‬ ‫و‬ ‫النباتية‬ ‫الرثوة‬ ‫عىل‬ ‫للحفاظ‬ ‫الجيد‬ ‫التخطيط‬ ‫عدم‬ ‫بسبب‬ ‫للخطر‬ً‫ا‬‫أيض‬ ‫معرضة‬ ‫الجرد‬ ‫يف‬ ‫البيئية‬ ‫السياحة‬ -2
.‫اإلنسان‬ ‫ترصفات‬ ‫عن‬ ‫الناتج‬ ‫البيئي‬ ‫بالتوازن‬ ً‫ال‬‫خل‬ ‫يحدث‬ ‫مام‬ ‫موسمه‬ ‫غري‬ ‫يف‬ ‫الجائر‬ ‫والصيد‬
.‫السواح‬ ‫و‬ ‫املحليني‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫التشويه‬ ‫و‬ ‫للتلف‬ ‫تتعرض‬ ‫بدورها‬ ‫األخرى‬ ‫وهي‬ ‫مهملة‬ ‫األثرية‬ ‫املواقع‬ -3
‫الجهود‬ ‫هذه‬ ‫تبقى‬ ‫ولكن‬ ‫املشاكل‬ ‫هذه‬ ‫ملعالجة‬ ‫األهلية‬ ‫الجمعيات‬ ‫وبعض‬ ‫البلدية‬ ‫جهود‬ ‫ننكر‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ ‫ال‬ ً‫ا‬‫ري‬‫أخ‬
‫بيئية‬ ‫ثروة‬ ‫نفقد‬ ‫ال‬ ‫ليك‬ ‫األرض‬ ‫عىل‬ ‫مبارشة‬ ‫تنفيذها‬ ‫و‬ ‫رسيعة‬ ‫خطة‬ ‫وضع‬ ‫يجب‬ ‫لذلك‬ ‫املشاكل‬ ‫لحجم‬ ‫بالنسبة‬ ‫خجولة‬
.‫تعوض‬ ‫ال‬
‫بعلبك‬ ‫في‬ ‫تطويرها‬ ‫وأهمية‬ ‫البيئية‬ ‫السياحة‬
Get Connected- CSOs Team – Baalbeck
‫للبيئة‬ ‫العاملي‬ ‫الصندوق‬ ‫حسب‬ ‫البيئية‬ ‫السياحة‬ ‫تعرف‬
‫بها‬ ‫يلحق‬ ‫مل‬ ‫التي‬ ‫الطبيعية‬ ‫املناطق‬ ‫اىل‬ ‫السفر‬ « ‫بانها‬
‫لالستمتاع‬ ‫وذلك‬ . ‫الخلل‬ ‫اىل‬ ‫توازنها‬ ‫يتعرض‬ ‫ومل‬ ‫التلوث‬
‫اتها‬‫ر‬‫حضا‬ ‫وتجليات‬ ‫الربية‬ ‫وحيواناتها‬ ‫ونباتاتها‬ ‫مبناظرها‬
‫هاما‬ ‫السياحة‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫ويعترب‬ . ‫ا‬‫رض‬‫وحا‬ ‫ماضيا‬
‫يف‬ ‫دوره‬ ‫اىل‬ ‫اضافة‬ ‫للدخل‬ ‫ا‬‫ر‬‫مصد‬ ‫ميثل‬ ‫لكونه‬ ‫جدا‬
.‫البيئة‬ ‫عىل‬ ‫الحفاظ‬
‫اآلخر‬ ‫منهام‬ ‫كل‬ ‫يكمل‬ ‫قطاعان‬ ‫هام‬ ‫والبيئة‬ ‫فالسياحة‬
‫املناخ‬ ‫هي‬ ‫السليمة‬ ‫فالبيئة‬ ، ‫واالهداف‬ ‫الرؤية‬ ‫حيث‬ ‫من‬
‫والسياحة‬ ‫املستدامة‬ ‫السياحية‬ ‫التنمية‬ ‫لتحقيق‬ ‫املالئم‬
. ‫سليم‬ ‫بيئي‬ ‫تخطيط‬ ‫وجود‬ ‫عىل‬ ‫تركز‬
‫ملصطلح‬ ‫االسايس‬ ‫املحور‬ ‫ان‬ ‫اىل‬ ‫نتوصل‬ ‫التعريف‬ ‫بهذا‬
‫اىل‬ ‫تستند‬ ، ‫نظيفة‬ ‫اء‬‫رض‬‫خ‬ ‫سياحة‬ ‫هي‬ ‫البيئية‬ ‫السياحة‬
‫يف‬ ‫ومفيد‬ ‫وممتع‬ ‫جميل‬ ‫هو‬ ‫مام‬ ‫تزيد‬ ، ‫والطبيعة‬ ‫البيئة‬
‫او‬ ‫ومخربة‬ ‫ضارة‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫ودون‬ ‫السياحي‬ ‫النشاط‬
‫واالجتامعية‬ ‫االيكولوجية‬ ‫املستويات‬ ‫عىل‬ ‫مفسدة‬
‫كبري‬ ‫تجاري‬ ‫نشاط‬ ‫تعترب‬ ‫البيئية‬ ‫السياحة‬ ‫وان‬ ‫والثقافية‬
.‫العاملي‬ ‫النطاق‬ ‫عىل‬ ‫رئيسية‬ ‫صناعة‬ ‫اصبحت‬ ‫فقد‬
‫السياحية‬ ‫املدن‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫تعترب‬ ‫الشمس‬ ‫مدينة‬ ‫وبعلبك‬
‫الحبىل‬ ‫وحجر‬ ‫كالهياكل‬ ‫السياحية‬ ‫املعامل‬ ‫من‬ ‫فيها‬ ‫ملا‬
‫السالم‬ ‫عليه‬ ‫الحسني‬ ‫اإلمام‬ ‫رأس‬ ‫كمسجد‬ ‫الدينية‬ ‫واملعامل‬
‫البيئية‬ ‫املعامل‬ ‫اىل‬ ‫إضافة‬ ، ‫األخرى‬ ‫الدينية‬ ‫واملقامات‬
‫كالبساتني‬ ‫املهملة‬ ‫البيئية‬ ‫واملواقع‬ ‫العني‬ ‫رأس‬ ‫كمرجة‬
‫ائع‬‫ر‬‫ال‬ ‫مناخها‬ ‫عن‬ ً‫ال‬‫فض‬ ، ‫الرشقية‬ ‫لبنان‬ ‫جبال‬ ‫وسلسلة‬
. ‫السنة‬ ‫مدار‬ ‫عىل‬ ‫للسياحة‬ ‫واملشجع‬
‫البيئية‬ ‫املعامل‬ ‫هذه‬ ‫از‬‫ر‬‫الب‬ ‫الجهود‬ ‫تضافر‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ‫وهنا‬
‫بيئية‬ ‫ثقافية‬ ‫نهضة‬ ‫إىل‬ ‫إضافة‬ ، ‫صورة‬ ‫احسن‬ ‫عىل‬
‫سياحي‬ ‫منتج‬ ‫تقديم‬ ‫إمكانية‬ ‫عن‬ ً‫ال‬‫فض‬ ، ‫منها‬ ‫لالستفادة‬
، ‫نطاق‬ ‫أوسع‬ ‫عىل‬ ‫وتسويقه‬ ‫له‬ ‫الرتويج‬ ‫عىل‬ ‫يعمل‬ ‫بيئي‬
‫مستشفى‬ ‫يعترب‬ ‫كان‬ ً‫ا‬‫عموم‬ ‫لبنان‬ ‫أن‬ ‫ههنا‬ ‫ننس‬ ‫أن‬ ‫دون‬
‫التنفيس‬ ‫الجهاز‬ ‫مرىض‬ ‫وملجأ‬ ‫والرشق‬ ‫العريب‬ ‫العامل‬
‫الصحية‬ ‫والبيئة‬ ‫والنظيف‬ ‫النقي‬ ‫الهواء‬ ‫إىل‬ ‫الساعني‬
‫وتكثيف‬‫الجهود‬‫هذه‬‫تضافر‬‫اىل‬‫نحتاج‬‫اننا‬‫.اجل‬‫السليمة‬
‫عىل‬ ‫الحفاظ‬ ‫يف‬ ‫الشجرة‬ ‫اهمية‬ « ‫حول‬ ‫البيئية‬ ‫الندوات‬
. ‫للطبيعة‬ ‫بالنسبة‬ ‫اهميتها‬ ‫وعن‬ ‫البيئة‬
‫نواحي‬ ‫مختلف‬ ‫يف‬ ‫التشجري‬ ‫حمالت‬ ‫تكثيف‬ ‫وبالتايل‬
‫الرشقية‬ ‫السلسلة‬ ‫وباالخص‬ ‫الهرمل‬ ‫بعلبك‬ ‫منطقة‬
‫اء‬‫رض‬‫خ‬ ‫غابة‬ ‫لجعلها‬ ‫والسعي‬ ‫سنني‬ ‫منذ‬ ‫واملهملة‬ ‫القاحلة‬
. ‫للسياح‬ ‫جاذبة‬
‫بالواقع‬ ‫للنهوض‬ ‫ملحة‬ ‫رضورة‬ ‫اصبحت‬ ‫البيئية‬ ‫التنمية‬ ‫ان‬
‫االساسية‬ ‫الروافد‬ ‫من‬ ‫باعتباره‬ ‫واستغالله‬ ‫السياحي‬
‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫وللوطن‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫للمنطقة‬ ‫واالقتصادية‬
‫الصحيح‬ ‫والتخطيط‬ ‫الشاملة‬ ‫التنموية‬ ‫االفكار‬ ‫ظل‬ ‫يف‬
.‫مربمجة‬ ‫خطة‬ ‫وفق‬ ‫والتنفيذ‬

3. ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬
www.lostlb.org3
‫وحدة‬ ‫تطلق‬ ‫والتدريب‬ ‫للدراسات‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬
‫االهلي‬ ‫السلم‬ ‫بناء‬
‫التواصل‬ ‫من‬ ‫املزيد‬ ‫عرب‬ ‫وذلك‬ ‫املآيس‬ ‫اهلنا‬ ‫تجنيب‬ ‫كيفية‬
‫الطائفية‬ ‫املذهبية‬ ‫الفتنة‬ ‫شبح‬ ‫وجه‬ ‫يف‬ ‫جديا‬ ‫والوقوف‬
‫الوحدة‬ ‫ويحقق‬ ‫مييز‬ ‫ال‬ ‫انتخايب‬ ‫قانون‬ ‫اىل‬ ‫الحاجة‬ ‫،واكد‬
‫يفرق‬ ‫وال‬ ‫يجمع‬ ‫وطني‬ ‫العالم‬ ‫بحاجة‬ ‫اننا‬ ‫،كام‬ ‫الوطنية‬
‫اف‬‫رش‬‫ا‬ ‫عرب‬ ‫املدارس‬ ‫يف‬ ‫الديني‬ ‫التعليم‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫واقرتح‬
‫بعيدة‬ ‫واالخالقية‬ ‫الروحية‬ ‫بالقيم‬ ‫تعني‬ ‫مشرتكة‬ ‫هيئة‬
‫املؤسسات‬ ‫دور‬ ‫عىل‬ ‫الرتكيز‬ ‫عىل‬ ‫وشدد‬ . ‫التمذهب‬ ‫عن‬
‫للجانب‬ ‫اعية‬‫ر‬‫ال‬ ‫كونها‬ ‫املطلوب‬ ‫بدورها‬ ‫لتقوم‬ ‫الرسمية‬
.‫والرتبوي‬ ‫والصحي‬ ‫واالجتامعي‬ ‫االمني‬
‫جامعات‬ ‫بال‬ ‫طالب‬
‫وجود‬ ‫ال‬ ‫انه‬ ‫اال‬ ‫بقليل‬ ‫ليس‬ ‫املنطقة‬ ‫هذه‬ ‫سكان‬ ‫عدد‬ ‫ان‬
‫الطالب‬ ‫عىل‬ ‫يحتم‬ ‫مام‬ ‫فروعها‬ ‫من‬ ‫فرع‬ ‫او‬ ‫جامعة‬ ‫الي‬
‫اليومية‬ ‫املواصالت‬ ‫اما‬ ‫عناء‬ ‫تكبد‬ ‫الثانوية‬ ‫املرحلة‬ ‫بعد‬ ‫ما‬
. ‫الباهظة‬ ‫السكن‬ ‫تكلفة‬ ‫اما‬ ‫املرهقة‬
‫الجامعي‬ ‫اإلصالح‬ ‫لتحقيق‬ ‫نطالب‬ ‫االتجاه‬ ‫هذا‬ ‫وضمن‬
‫جودة‬ ‫وضامن‬ ،‫السواء‬ ‫عىل‬ ‫والعام‬ ‫الهرمل‬ ‫يف‬ ‫الخاص‬
‫التعليم‬ ‫مخرجات‬ ‫وإنتاج‬ ‫وتطوير‬ ‫تخطيط‬ ‫عمليات‬
. ‫املنطقة‬ ‫يف‬ ‫العايل‬ ‫الجامعي‬
‫الهرمل‬ ‫فرع‬ – ‫الشباب‬ ‫مجموعة‬ -‫الحسيني‬ ‫سارة‬ - ‫شمص‬ ‫حسين‬
‫املهني‬ :‫الجامعي‬ ‫قبل‬ ‫ما‬ ‫عليم‬ّ‫ت‬‫ال‬ ‫من‬ ‫نوعان‬ ‫الهرمل‬ ‫يف‬
‫األساسية‬ ،‫مرحلتني‬ ‫إىل‬ ‫بدوره‬ ‫ينقسم‬ ‫الذي‬ ‫واألكادميي‬
‫من‬ ‫األخرية‬ ‫أي‬ ،‫الثالثة‬ ‫سنته‬ ‫الطالب‬ ‫يبلغ‬ ‫حني‬ .‫والثانوية‬
‫األربعة‬ ‫ات‬‫ر‬‫املسا‬ ‫أحد‬ ‫اختار‬ ‫قد‬ ‫يكون‬ ،‫الثانوية‬ ‫املرحلة‬
‫العلوم‬ ،‫واالجتامع‬ ‫االقتصاد‬ ،‫واإلنسانيات‬ ‫اآلداب‬ :‫الية‬ّ‫ت‬‫ال‬
‫عليم‬ّ‫ت‬‫بال‬ ‫الطالب‬ ‫مطاف‬ ‫وينتهي‬ .‫الحياة‬ ‫وعلوم‬ ،‫العامة‬
.ّ‫م‬‫يه‬ ‫ما‬ ‫أكرث‬ ‫وهو‬ ‫الجامعي‬ ‫أي‬ ‫العايل‬
‫عن‬ ‫الهرمل‬ ‫يف‬ ‫الجامعات‬ ‫طالب‬ ‫يعجز‬ ،‫سنة‬ ‫بعد‬ ‫سنة‬
‫املواصالت‬ ‫عناء‬ ‫عنهم‬ ‫تخفف‬ ‫التي‬ ‫املناسبة‬ ‫الوسيلة‬ ‫ايجاد‬
‫جامعتهم‬ ‫قرب‬ ‫السكن‬ ‫قرروا‬ ‫للذين‬ ‫السكن‬ ‫وكلفة‬ ‫يوميا‬
‫الضامن‬ ‫هو‬ ‫الجامعي‬ ‫التعليم‬ ‫أن‬ ‫القناعة‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫وإنطالق‬ ,
‫األسايس‬ ‫والعنرص‬ ‫مجتمع‬ ‫ألي‬ ‫الحقيقي‬ ‫االجتامعي‬
‫التطرق‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ‫للتنمية،فكان‬ ‫األلفية‬ ‫أهداف‬ ‫لتحقيق‬
.‫الهرمل‬ ‫منطقة‬ ‫يف‬ ‫الجامعي‬ ‫التعليم‬ ‫موضوع‬ ‫اىل‬
‫العاصمةبريوت‬‫عن‬‫وتبعد‬‫لبنان‬‫رشق‬‫شامل‬‫يف‬‫الهرمل‬‫نقع‬
.‫نسمة‬ 90000 ‫سكانها‬ ‫عدد‬ ‫ويبلغ‬ ‫341كلم‬ ‫حوايل‬
‫مشكلة‬ ‫منه‬ ‫يجعل‬ ‫العاصمة‬ ‫عن‬ ‫ايف‬‫ر‬‫الجغ‬ ‫البعد‬ ‫فهذا‬
‫من‬ ‫فبالرغم‬ ‫املنطقة‬ ‫يف‬ ‫الجامعات‬ ‫طالب‬ ‫لدى‬ ‫رئيسية‬
‫وحدة‬ ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬ ‫اطلقت‬
‫الجمعية‬ ‫مكتب‬ ‫يف‬ ‫عقد‬ ‫لقاء‬ ‫خالل‬ »‫االهيل‬ ‫السلم‬ ‫«بناء‬
‫ان‬‫ر‬‫املط‬ ،‫ياسنب‬ ‫عمر‬ ‫بعلبك‬ ‫قامئقام‬ ‫حرضه‬ ‫بعلبك‬ ‫يف‬
،‫الرفاعي‬ ‫بكر‬ ‫الشيخ‬ ‫الهرمل‬ ‫بعلبك‬ ‫مفتي‬ ،‫رحال‬ ‫الياس‬
‫الداخيل‬ ‫االمن‬ ‫قوى‬ ‫مديرية‬ ‫ممثال‬ ‫مظلوم‬ ‫حيدر‬ ‫ائد‬‫ر‬‫ال‬
‫العام‬ ‫االمن‬ ‫مديرية‬ ‫ممثال‬ ‫القرصيفي‬ ‫حسنني‬ ‫النقيب‬ ،
.‫واملدنية‬ ‫االهلية‬ ‫الجمعيات‬ ‫ممثيل‬ ‫من‬ ‫وعدد‬
‫رشحا‬ ‫قدم‬ ‫اللقيس‬ ‫امي‬‫ر‬ ‫الدكتور‬ ‫الجمعية‬ ‫رئيس‬
‫الحياة‬ ‫يف‬ ‫الناس‬ ‫اك‬‫رش‬‫ا‬ ‫اىل‬ ‫يهدف‬ ‫انه‬ ‫اىل‬ ‫فاشار‬ ‫للمرشوع‬
‫وحالة‬ ‫السلم‬ ‫انعدام‬ ‫التنمية‬ ‫يواجه‬ ‫تحدي‬ ‫واول‬ ،‫املدنية‬
‫اننا‬ ‫واضاف‬ .‫اخيه‬ ‫عدو‬ ‫املواطن‬ ‫فيها‬ ‫يتحول‬ ‫التي‬ ‫الحرب‬
.‫للجميع‬ ‫السالمة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫اليه‬ ‫النظر‬ ‫يبدأ‬ ‫السلم‬ ‫ان‬ ‫نرى‬
‫االليات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫املرشوع‬ ‫عمل‬ ‫اليات‬ ‫اللقيس‬ ‫وتناول‬
‫وتأكيد‬ ‫االجتامعي‬ ‫العمل‬ ، ‫اكادميية‬ ‫بحثية‬ ‫الية‬ : ‫التالية‬
‫الرتبوي‬ ‫العمل‬ ، ‫املسبقة‬ ‫االحكام‬ ‫اصدار‬ ‫ملنع‬ ‫التواصل‬
‫االساس‬ ‫تشكل‬ ‫التي‬ ‫الدولة‬ ‫اكة‬‫رش‬‫و‬ ، ‫التعليمي‬ ‫التدريبي‬
.‫للنجاح‬
‫بناء‬ ‫اهمية‬ ‫عىل‬ ‫اكد‬ ‫ياسني‬ ‫عمر‬ ‫بعلبك‬ ‫قامئقام‬ ‫بدوره‬
‫السلم‬ ‫وان‬ ، ‫واخر‬ ‫مواطن‬ ‫بني‬ ‫مييز‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫املدين‬ ‫املجتمع‬
‫خصوصا‬ ‫دائم‬ ‫قلق‬ ‫يف‬ ‫نعيش‬ ‫الننا‬ ‫جميعا‬ ‫يهمنا‬ ‫االهيل‬
‫يف‬ ‫اخوتنا‬ ‫ويعيش‬ ‫االهلية‬ ‫الحرب‬ ‫احل‬‫ر‬‫م‬ ‫عشنا‬ ‫ان‬ ‫بعد‬
‫يف‬ ‫البحث‬ ‫علينا‬ ‫ياسني‬ ‫واضاف‬ .‫اليوم‬ ‫مآسيها‬ ‫سوريا‬

4. ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬
www.lostlb.org 4
‫الريفية‬ ‫والتنمية‬ ‫الزراعة‬
CHO ‫كبار‬ ‫ايناس‬
‫حيث‬ ،‫ا‬ ً‫أيض‬ ‫املتقدمة‬ ‫اتها‬‫ري‬‫لنظ‬ ‫ولكن‬ ،‫فحسب‬ ‫النامية‬ ‫للبلدان‬ ‫بالنسبة‬ ‫ليس‬ ،‫املهمة‬ ‫القطاعات‬ ‫من‬ ‫اعة‬‫ر‬‫الز‬ ‫قطاع‬ ‫يعد‬
‫ا‬ً‫ي‬‫رئيس‬ ‫ا‬ً‫ر‬‫مصد‬ ‫اعة‬‫ر‬‫الز‬ ‫ُعد‬‫ت‬‫و‬ .‫التنمية‬ ‫وتعزيز‬ ‫الفقر‬ ‫حدة‬ ‫من‬ ‫التخفيف‬ ،‫االقتصادي‬ ‫النمو‬ ‫تحقيق‬ ‫يف‬ ‫ا‬ً‫ي‬‫حيو‬ ‫ا‬ً‫ر‬‫دو‬ ‫يلعب‬
‫قطاع‬ ‫يتبوأ‬ ،‫ولذلك‬ .‫املتقدمة‬ ‫الدول‬ ‫يف‬ ‫للطاقة‬ ً‫ال‬‫بدي‬ ‫ا‬ً‫ر‬‫مصد‬ ‫تقدم‬ ‫فيام‬ ،‫النامية‬ ‫البلدان‬ ‫يف‬ ‫العمل‬ ‫فرص‬ ‫وتوفري‬ ‫للدخل‬
‫وسيلة‬ ‫ولكنها‬ ،‫فحسب‬ ‫الغذاء‬ ‫إنتاج‬ ‫عىل‬ ‫اعة‬‫ر‬‫الز‬ ‫أهمية‬ ‫تقترص‬ ‫ال‬ ،.‫الدويل‬ ‫األعامل‬ ‫جدول‬ ‫عىل‬ ‫عالية‬ ‫مكانة‬ ‫اعة‬‫ر‬‫الز‬
.‫الدول‬ ‫يف‬ ‫السكان‬ ‫من‬ ‫للماليني‬ ‫املعيشية‬ ‫السبل‬ ‫توفري‬ ‫يف‬ ‫كبري‬ ‫بنصيب‬ ‫تسهم‬ ‫إذ‬ ،‫واسع‬ ‫نطاق‬ ‫عىل‬ ‫الدخل‬ ‫لتوليد‬ ‫مهمة‬
‫سنة‬ %11,3 ‫بلغ‬ ‫اجعا‬‫ر‬‫ت‬ ،‫اعية‬‫ر‬‫الز‬ ‫ات‬‫ر‬‫الصاد‬ ‫حركة‬ ‫عن‬ »‫اللبنانيني‬ ‫ارعني‬‫ز‬‫امل‬ ‫«جمعية‬ ‫تصدره‬ ‫الذي‬ ‫السنوي‬ ‫التقرير‬ ‫بني‬
.2010 ‫سنة‬ ‫مع‬ ‫مقارنة‬ 2012
‫ارة‬‫ز‬‫و‬ ‫تسع‬ ‫مل‬ ‫التي‬ ‫العربية‬ ‫الدول‬ ‫مع‬ ‫اعية‬‫ر‬‫الز‬ ‫الروزنامة‬ ‫الغاء‬ ‫اثر‬ ‫ملفتا‬ ‫فكان‬ ‫الواردات‬ ‫يخص‬ ‫ما‬ ‫يف‬ ‫:«اما‬ ‫التقرير‬ ‫اضاف‬
‫االول‬ ‫ترشين‬ ‫شهر‬ ‫عن‬ 2012 ‫االول‬ ‫ترشين‬ ‫بشهر‬ ‫مرة‬ ‫مئة‬ ‫مثال‬ ‫البندورة‬ ‫واردات‬ ‫ادت‬‫ز‬ ‫بحيث‬ ،‫جديا‬ ‫لتجديدها‬ ‫اعة‬‫ر‬‫الز‬
‫يف‬ ‫طن‬ 420 ‫من‬ ‫الواردات‬ ‫ادت‬‫ز‬ ‫كام‬ .2012 1‫ت‬ ‫يف‬ ‫طن‬ 2281 ‫اىل‬ 2010 1‫ت‬ ‫يف‬ ‫طنا‬ 22 ‫من‬ ‫الواردات‬ ‫ادت‬‫ز‬‫ف‬ ،2010
‫ارة‬‫ز‬‫و‬ ‫تتخذ‬ ‫ان‬ ‫دون‬ ‫ذلك‬ ‫وكل‬ ،‫املحليني‬ ‫للمنتجني‬ ‫فادحة‬ ‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫رض‬‫ا‬ ‫سبب‬ ‫مام‬ 2012 2‫ت‬ ‫يف‬ ‫طن‬ 4815 ‫اىل‬ 2010 2‫ت‬
.»‫كافة‬ ‫العامل‬ ‫دول‬ ‫يف‬ ‫يحصل‬ ‫مبا‬ ‫اسوة‬ ‫اق‬‫ر‬‫االغ‬ ‫ومنع‬ ‫املحيل‬ ‫االنتاج‬ ‫لحامية‬ ‫جمركية‬ ‫غري‬ ‫حامئية‬ ‫اءات‬‫ر‬‫اج‬ ‫اي‬ ‫اعة‬‫ر‬‫الز‬
‫مقارنة‬ 2012 ‫يف‬ %9,6 ‫مبقدار‬ ‫اجعت‬‫ر‬‫ت‬ ‫قد‬ ‫البطاطا‬ ‫ات‬‫ر‬‫«صاد‬ ‫ان‬ ‫اىل‬ ‫البيان‬ ‫أشار‬ ،‫لالصناف‬ ‫نسبة‬ ‫ات‬‫ر‬‫الصاد‬ ‫حركة‬ ‫وعن‬
2010 ‫بسنة‬ ‫مقارنة‬ ‫ذلك‬ ‫وكل‬ %32 ‫والبصل‬ %40.5‫واملوز‬ %12 ‫اجعت‬‫رت‬‫ف‬ ‫الحمضيات‬ ‫من‬ ‫ات‬‫ر‬‫الصاد‬ ‫اما‬ .2010 ‫بسنة‬
‫ات‬‫ر‬‫صاد‬ ‫يف‬ ‫زيادة‬ ‫تسجيل‬ ‫وتم‬ .‫السورية‬ ‫باالزمة‬ ‫التأثر‬ ‫قبل‬ ‫العادية‬ ‫االجواء‬ ‫ظل‬ ‫يف‬ ‫ات‬‫ر‬‫الصاد‬ ‫من‬ ‫سنة‬ ‫آخر‬ ‫كانت‬ ‫التي‬
‫ات‬‫ر‬‫صاد‬ ‫ادت‬‫ز‬‫و‬ %18 ‫الخس‬ ‫من‬ ‫ات‬‫ر‬‫الصاد‬ ‫ادت‬‫ز‬‫و‬ .2010 ‫بسنة‬ ‫مقارنة‬ %26 ‫بنسبة‬ ‫واللوزيات‬ ‫والكرز‬ ‫املشمش‬
‫بسبب‬ ‫والتفاح‬ ‫واللوزيات‬ ‫والكرز‬ ‫املشمش‬ ‫ات‬‫ر‬‫صاد‬ ‫ادت‬‫ز‬ ‫وقد‬ .2012 ‫سنة‬ ‫طن‬ 103,642 ‫لتصبح‬ %7,8 ‫التفاحيات‬
‫اء‬‫رش‬ ‫التجار‬ ‫عىل‬ ‫سهل‬ ‫مام‬ %50 ‫من‬ ‫باكرث‬ ‫العام‬ ‫معدلها‬ ‫عن‬ ‫نزلت‬ ‫التي‬ ‫املتدنية‬ ‫واالسعار‬ 2012 ‫سنة‬ ‫موسم‬ ‫ارة‬‫ز‬‫غ‬
.»‫التقليدية‬ ‫االسواق‬ ‫اىل‬ ‫البيع‬ ‫عملية‬ ‫سهل‬ ‫ما‬ )‫مثال‬ ‫التفاح‬ ‫لكلغ‬ ‫لرية‬ 600 ‫تتجاوز‬ ‫(مل‬ ‫متدنية‬ ‫باسعار‬ ‫االنتاج‬
‫اسواق‬ ‫يف‬ ‫تنافسيتها‬ ‫ففقدت‬ ‫السورية‬ ‫االزمة‬ ‫عن‬ ‫نتجت‬ ‫التي‬ ‫الشحن‬ ‫اسعار‬ ‫بزيادة‬ ‫تأثرت‬ ‫«الحمضيات‬ ‫ان‬ ‫اىل‬ ‫ولفت‬
‫تشكل‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫الخليج‬ ‫دول‬ ‫اىل‬ ‫السورية‬ ‫ات‬‫ر‬‫الصاد‬ ‫نقص‬ ‫من‬ ‫فاستفادت‬ ‫والخس‬ ‫البطاطا‬ ‫ات‬‫ر‬‫صاد‬ ‫اما‬ .‫الخليج‬
.»‫ا‬‫ز‬‫ممي‬ ‫عليها‬ ‫الطلب‬ ‫وكان‬ ‫ات‬‫ر‬‫الصاد‬ ‫جدول‬ ‫يف‬ ‫مستواها‬ ‫عىل‬ ‫الحفاظ‬ ‫فاستطاعت‬ ‫اللبناين‬ ‫لالنتاج‬ ‫منافسة‬
‫الروزنامة‬ ‫واين‬ ‫القطاع؟؟‬ ‫هذا‬ ‫عىل‬ ‫أسايس‬ ‫بشكل‬ ‫ترتكز‬ ‫التي‬ ‫العائالت‬ ‫ومستقبل‬ ‫لبنان‬ ‫يف‬ ‫اعة‬‫ر‬‫الز‬ ‫مصري‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ،‫نسأل‬
‫؟؟‬ ‫املحيل‬ ‫املنتج‬ ‫جودة‬ ‫عىل‬ ‫وتحافظ‬ ‫تضمن‬ ‫التي‬ ‫العربية‬ ‫الدول‬ ‫مع‬ ‫اعية‬‫ر‬‫الز‬
‫كبري‬ ‫اهامل‬ ‫ظل‬ ‫ويف‬ ‫املخيف‬ ‫الواقع‬ ‫هذا‬ ‫امام‬ ‫لكن‬ ،‫بامتياز‬ ‫اعية‬‫ر‬‫ز‬ ‫منطقة‬ ‫بانها‬ ‫عرفت‬ ‫لطاملا‬ ‫الهرمل‬ ‫بعلبك‬ ‫منطقة‬ ‫ان‬
‫هذه‬ ‫فعاليات‬ ‫برسم‬ ‫سؤال‬ ،‫اجهزتها‬ ‫بكل‬ ‫الدولة‬ ‫برسم‬ ‫سؤال‬ ‫تستمر؟‬ ‫ان‬ ‫املنطقة‬ ‫لهذه‬ ‫ميكن‬ ‫كيف‬ ،‫للدولة‬ ‫قبل‬ ‫من‬
.‫يجيب‬ ‫من‬ ‫فهل‬ ‫الجميع‬ ‫واىل‬ ‫الجميع‬ ‫برسم‬ ‫سؤال‬ ،‫مكوناتها‬ ‫بكل‬ ‫املنطقة‬
‫والكهرباء‬ ‫الطالب‬
‫الذهبية‬ ‫األنامل‬ ‫جمعية‬ ‫رئيسة‬ -‫الرفاعي‬ ‫ناريمان‬
CSOs Team - Baalbeck
‫ملاذا؟‬ ‫الحي‬ ‫يف‬ ‫مس‬ ‫دا‬ ‫م‬ ‫ظال‬ ‫ثنني‬ ‫أأل‬ ‫ليلة‬ ‫فجاة‬
‫اإل‬ ‫نات‬ ‫متحا‬ ‫اإل‬ ‫موسم‬ ‫إنه‬ ‫ْه‬‫ت‬ ‫ا‬‫ر‬‫مذك‬ ‫يف‬ ‫غارق‬ ‫لب‬ ‫الطا‬
‫نتصافية‬
‫كل‬ ‫جهزت‬ ‫فهي‬ ‫العشاء‬ ‫عىل‬ ‫مدعووها‬ ‫تنتظر‬ ‫أحمد‬ ‫أم‬
. ‫يلزم‬ ‫ما‬
. ‫اخ‬‫رص‬‫ل‬ ‫با‬ ‫بدأ‬ ‫و‬ ‫إستيقظ‬ ‫الصغري‬ ‫الطفــل‬ ‫يوسف‬
. ‫الدولة‬ ‫رة‬ ‫نا‬ ‫إل‬ ‫قيت‬ ‫التو‬ ، ‫يعمل‬ ‫ال‬ ‫املولد‬
‫مشغول‬ ‫،الخليوي‬ ‫يرن‬ ‫،الهاتف‬ ‫يسأل‬ ‫،الكل‬ ‫حصل‬ ‫ذا‬ ‫ما‬
‫؟‬ ‫حصل‬ ‫ماذا‬
‫مع‬ ‫التعاون‬ ‫با‬ ‫البلدية‬ ‫سلت‬ ‫،ار‬ ‫املوقف‬ ‫بة‬ ‫ا‬‫ر‬‫لغ‬ ‫يا‬ ‫و‬
‫قة‬ ‫الرس‬ ‫اسالك‬ ‫لتقطيع‬ ‫غورو‬ ‫ثكنة‬ ‫اىل‬ ‫الكهرباء‬ ‫مؤسسة‬
‫ك‬ ‫اسال‬ ‫قطعوا‬ ‫الحق‬ ‫عىل‬ ‫ردا‬ )‫(االوادم‬ ‫الثكنة‬ ‫يل‬ ‫أها‬
‫الناس‬ ‫عن‬ ‫الكهرباء‬ ‫قطع‬ ‫و‬ ‫املبارش‬ ‫املولد‬ ‫عن‬ ‫الكهرباء‬
. ‫عامة‬
. ‫تكون‬ ‫ال‬ ‫او‬ ‫ق‬ ‫األخال‬ ‫مكارم‬ ‫تكون‬ ‫هكذا‬
‫الغذائية‬ ‫املواد‬ ‫ببيع‬ ‫يشتهر‬ ‫الثكنة‬ ‫مقابل‬ ‫فادي‬ ‫ابو‬ ‫إلتقينا‬
‫ا‬ ‫اجناس‬ ‫الناس‬ ‫اخي‬ ‫يا‬ ‫مشتقاته‬ ‫و‬ ‫الحليب‬ ‫خاصة‬
. ‫املسؤلية‬ ‫با‬ ‫الشعور‬ ‫عدم‬ ‫االخالق‬ ‫انعدمت‬
‫لتكمل‬ ‫الفرصة‬ ‫لها‬ ‫فر‬ ‫تتو‬ ‫مل‬ ‫عينيها‬ ‫ملء‬ ‫الدموع‬ ‫سارة‬
‫...أ‬ ‫لإلمتحان‬ ‫املادة‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬
‫؟؟؟‬ ‫املسؤل‬ ‫من‬ ‫او‬ ‫املسؤل‬ ‫اين‬ ‫بلد‬ ‫هذه‬ ‫هل‬ ‫اعيش‬ ‫أين‬
‫المياه‬ ‫ث‬ َ‫تلو‬
‫دون‬ ‫املياه‬ ‫هذه‬ ‫تؤمن‬ ‫التي‬ ‫االجهزة‬ ‫تأمني‬ ‫عرب‬ ‫النظيفة‬
‫الغري‬ ‫الظروف‬ ‫استغالل‬ ‫عىل‬ ‫واملؤسسات‬ ‫الرشكات‬ ‫عمل‬
‫زمة‬ ‫الال‬ ‫ّت‬‫ا‬‫املعد‬ ‫اء‬‫رش‬ ‫اىل‬ ‫املواطن‬ ‫انتباه‬ ‫ولفت‬ ‫مالمئة‬
‫عن‬ ‫اقناعه‬ ‫بعد‬ ‫باهظة‬ ‫باسعار‬ ‫لو‬ ‫املياه‬ ‫هذه‬ ‫لتأمني‬
‫وأن‬ ‫منزله‬ ‫يف‬ ‫أصبح‬ ‫قد‬ ‫التلوث‬ ‫بأن‬ ‫املياه‬ ‫فحص‬ ‫طريق‬
‫هي‬ ً‫ال‬‫فع‬ ‫التي‬ ‫املحطات‬ ‫مياه‬ ‫من‬ ‫حتى‬ ‫بابه‬ ‫يدق‬ ‫الخطر‬
‫او‬ ‫غالون‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫املنزل‬ ‫اىل‬ ‫تصل‬ ‫ولكنها‬ ‫صحيحة‬
‫الذي‬ ‫ارة‬‫ر‬‫الح‬ ‫مع‬ ‫تتفاعل‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫تصنيعها‬ ‫يتم‬ ‫قنينة‬
‫مياه‬ ‫اىل‬ ‫بالنسبة‬ّ‫ا‬‫ام‬ .‫املياه‬ ‫يف‬ ‫البكترييا‬ ‫تكوين‬ ‫عىل‬ ‫يساعد‬
‫امهر‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫جيدة‬ ‫بطريقة‬ ‫معالجة‬ ً‫ا‬‫ايض‬ ‫البلدية،فهي‬
‫هي‬ ‫ما‬ ‫ولكن‬ ،‫صحيحة‬ ‫شبكات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫االختصاصيني‬
‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫العوارض‬ ‫هي‬ ‫وما‬ ‫الشبكات‬ ‫هذه‬ ‫وضع‬ ‫مدة‬
ّ‫ن‬‫أ‬ ‫اكها،إال‬‫ر‬‫إد‬ ‫املواطن‬ ‫عىل‬ ‫يجب‬ ‫االمور‬ ‫هذه‬ ّ‫ذلك،كل‬
‫االنتاج‬ ‫يف‬ ‫الهرمي‬ ‫اس‬‫ر‬‫ال‬ ‫هو‬ ‫الحني‬ ‫هذا‬ ‫يف‬ ‫االكرب‬ ‫ابح‬‫ر‬‫ال‬
‫أصحاب‬ ّ‫م‬‫إنه‬ ، ‫الرشكات‬ ‫أصحاب‬ ّ‫م‬‫االرباح،إنه‬ ‫وجني‬
‫باسعار‬ ‫املواطن‬ ‫صحة‬ ‫يشرتون‬ ‫الذين‬ ‫االجهزة‬ ‫هذه‬ ‫بيع‬
‫االت‬ ‫يوضع‬ ‫املختصة‬ ‫االجهزة‬ ‫تقوم‬ ‫ان‬ ‫من‬ ً‫ال‬‫بد‬ ‫باهظة‬
‫أنحاء‬ ‫كافة‬ ‫يف‬ ‫املياه‬ ّ‫خ‬‫لض‬ ‫االساسية‬ ‫اكز‬‫ر‬‫امل‬ ‫يف‬ ‫ومعدات‬
.‫الشعب‬ ‫مصلحة‬ ‫من‬ ‫مستفاد‬ ‫الكل‬ ‫ولكن‬ .‫البالد‬
‫البيئي‬ ‫الخلل‬ ‫هذا‬ ‫اثر‬ ‫ة‬َ‫ي‬‫أهم‬ ‫اىل‬ ‫االنتباه‬ ‫لفت‬ ‫من‬ ً‫د‬‫ب‬ ‫ال‬
‫اىل‬ ‫الخضوع‬ ‫عدم‬ ‫بسبب‬ ‫اليومية‬ ‫االنسان‬ ‫حياة‬ ‫يف‬
‫استعاملها‬ ‫كان‬ ً‫ا‬‫اي‬ ‫املياه‬ ‫مخاطر‬ ‫من‬ ‫للحذر‬ ‫توعية‬ ‫امج‬‫ر‬‫ب‬
‫إستثامر‬ ‫املواطن‬ ‫يظن‬ ‫إذ‬ .)...‫خضار‬ ‫(للرشب،طبخ،غسيل‬
‫تخفي‬ ‫الحقيقة‬ ‫ولكن‬ ‫صحيح‬ ‫مكان‬ ‫يف‬ ‫وتوفريها‬ ‫أمواله‬
‫مياهنا‬‫تفيض‬‫التي‬‫اض‬‫ر‬‫واالم‬‫املشاكل‬‫من‬‫مجموعة‬‫اءها‬‫ر‬‫و‬
‫من‬ %82 ‫من‬ ‫أكرث‬ ‫بأن‬ ‫املتحدة‬ ‫االمم‬ ‫ت‬ّ‫ر‬‫أق‬ ‫وقد‬ ‫النظيفة‬
‫امللوثة‬ ‫املياه‬ ‫عن‬ ‫ناتج‬ ‫االسايس‬ ‫مصدرها‬ ‫العامل‬ ‫يف‬ ‫اض‬‫ر‬‫االم‬
‫هذه‬ ‫اهم‬ ‫ومن‬ ،‫ومميتة‬ ‫خطرة‬ ‫اض‬‫ر‬‫بأم‬ ّ‫يتسبب‬ ‫وهو‬
-‫التيفوئيد‬ ‫املالريا-بكترييا‬ ‫ا-مرض‬‫ري‬‫الكول‬ ‫اض:مرض‬‫ر‬‫االم‬
‫الدودة‬ -‫ات‬‫رت‬‫الثقيلة-الني‬ ‫االطفال-فليوريد-املعادن‬ ‫شلل‬
‫وقد‬ .‫الجسم‬ ‫أنحاء‬ ‫يف‬ ‫واالم‬ ‫لسعات‬ ّ‫تسبب‬ ‫التي‬ ‫الرفيعة‬
‫العامل‬ ‫أنحاء‬ ‫يف‬ ‫املياه‬ ‫ث‬ّ‫و‬‫تل‬ ّ‫ن‬‫بأ‬ ‫لالبحاث‬ ‫الدويل‬ ‫املركز‬ ّ‫ر‬‫أق‬
‫ملياه‬ ‫حلول‬ ‫اىل‬ ‫وجود‬ ‫شخص.وال‬ ‫مليون‬ 3 ‫وفاة‬ ّ‫يسبب‬
‫نظيفة‬ ‫مياه‬ ‫نقطة‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫املصادر‬ ‫اكرث‬ ‫وبحسب‬ ‫نظيفة‬
‫والعكس‬ ‫نظيف‬ ‫جسم‬ ‫تعطيه‬ ‫االنسان‬ ‫جسم‬ ‫تدخل‬
‫يتجاهل‬ ‫ومعظمنا‬ ‫ّة‬‫ث‬‫ملو‬ ‫مياه‬ ‫نقطة‬ ‫حالة‬ ‫يف‬ ‫صحيح‬
:‫أن‬ ‫إذ‬ ‫الجسم‬ ‫هذا‬ ‫يف‬ ‫النقطة‬ ‫هذه‬ ‫ة‬ّ‫ي‬‫ه‬ ‫ما‬ ‫ولكن‬ ،‫االمر‬
‫من‬ %85 ،‫سوائل‬ ‫القلب‬ ‫من‬ % 75 ،‫سوائل‬ ‫الدماغ‬ ‫من‬ %75
‫الكالوي‬ ‫من‬ %83 ،‫الكبدسوائل‬ ‫من‬ %95 ،‫سوائل‬ ‫الروايا‬
‫سوائل‬ ‫الدم‬ ‫من‬ %75 ‫سوائل‬ ‫العضل‬ ‫من‬ %75 ،‫سوائل‬
‫االنسان‬ ‫جسم‬ ‫يف‬ ‫االعضاء‬ ‫هذه‬ ّ‫كل‬ ‫اساس‬ ‫النظيفة‬ ‫فاملياه‬
.‫منه‬ %75 ‫السوائل‬ ّ‫تغطي‬ ‫إذ‬
‫اكز‬‫ر‬‫امل‬ ‫إهامل‬ ‫بسبب‬ ‫االمور‬ ‫هذه‬ ‫املواطن‬ ‫يجهل‬ ‫وقد‬
‫مخاطر‬ ‫من‬ ّ‫د‬‫للح‬ ‫التوعية‬ ‫حمالت‬ ‫من‬ ‫الجهات‬ ‫ومعظم‬
‫جسم‬ ‫كيان‬ ‫وتقتحم‬ ‫بيت‬ ‫كل‬ ‫تدخل‬ ‫التي‬ ‫الكوارث‬
‫الحلول‬ ‫يعرف‬ ‫وال‬ ‫عليه‬ ‫يقوم‬ ‫مبا‬ ‫يشعر‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫االنسان‬
.‫االوان‬ ‫فوات‬ ‫بعد‬ ‫إال‬
‫التقنيات‬ ‫من‬ ‫اعتربت‬ ‫التي‬ ‫الحلول‬ ‫إحدى‬ ‫كانت‬ ‫لذلك‬
‫كل‬ ّ‫وحل‬ ‫املياه‬ ‫بتنقية‬ ‫تقوم‬ ‫أجهزة‬ ‫اع‬‫رت‬‫إخ‬ ‫هي‬ ‫الحديثة‬
‫اب‬‫رت‬‫ال‬ ‫مثل‬ ‫الكبرية‬ ‫الشوائب‬ ‫الة‬‫ز‬‫إ‬ ‫عرب‬ ‫ّة‬‫ث‬‫امللو‬ ‫املشاكل‬
‫الة‬‫ز‬‫باملاء،وإ‬ ‫الذائبة‬ ‫واملعادن‬ ‫العضوية‬ ‫واملواد‬ ،‫واالوساخ‬
‫التي‬ ‫املياه‬ ‫نعيم‬ ‫مرحلة‬ ‫اىل‬ ً‫ال‬‫وصو‬ ‫ائحة‬‫ر‬‫وال‬ ‫واللون‬ ‫الطعم‬
‫داخل‬ ‫والفريوسات‬ ‫البكترييا‬ ‫جميع‬ ‫عىل‬ ‫بالقضاء‬ ‫تقوم‬
.‫املياه‬
‫هذا‬ ‫يف‬ ‫الفعال‬ ‫الدور‬ ‫االجهزة‬ ‫لهذه‬ ّ‫ن‬‫ا‬ ‫ار‬‫ر‬‫االق‬ ‫من‬ ّ‫د‬‫ب‬ ‫ال‬
‫املعالجة‬ ‫االالت‬ ‫هذه‬ ‫إصبحت‬ ‫هل‬ ،ّ‫م‬‫االه‬ ‫ولكن‬ ‫املجال‬
‫أم‬ ‫الجهاز‬ ‫اء‬‫رش‬‫ل‬ ‫جذب‬ ‫بعمل‬ ‫تقوم‬ ‫خطرية‬ ‫ملشاكل‬
‫ان‬ ‫البارز‬ ‫االمر‬ ‫ان‬ ‫إال‬ .‫املواطن‬ ‫سالمة‬ ‫عىل‬ ‫للحفاظ‬
‫املياه‬ ‫تأمني‬ ‫ة‬ّ‫املختص‬ ‫الجهات‬ ‫وعىل‬ ‫قامئة‬ ‫أصبحت‬ ‫الحلول‬

5. ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬
www.lostlb.org5
‫عن‬ ‫بعلبك‬ ‫في‬ ‫ندوة‬ ‫خالل‬ ‫سكرية‬ ‫اسماعيل‬ ‫الدكتور‬
‫مزورة‬ ‫بأدوية‬ ‫الناس‬ ‫قتل‬ ‫المسموح‬ ‫غير‬ ‫من‬ :‫الفساد‬
‫الفساد‬ ‫أما‬ ،‫لالرض‬ ‫احتالل‬ ‫األخري‬ ‫ففي‬ ،‫للعدو‬ ‫العدواين‬
‫يستطيع‬‫واملواطن‬،‫الدولة‬‫عظام‬‫وينخر‬،‫ثقايف‬‫عدوان‬‫فهو‬
‫قتل‬ ‫املزور‬ ‫الدواء‬ ‫يف‬ ‫لكن‬ ‫طريق‬ ‫انجاز‬ ‫عدم‬ ‫عن‬ ‫السكوت‬
‫ولألسف‬ ،‫أما‬ ‫او‬ ‫شيخا‬ ‫او‬ ‫طفال‬ ‫كان‬ ‫سواء‬ ‫البرشية‬ ‫للنفس‬
‫مساحة‬ ‫ووفق‬ ،‫ذكاء‬ ‫عن‬ ‫يربهن‬ ‫مل‬ ‫لبنان‬ ‫يف‬ ‫السيايس‬ ‫املناخ‬
‫مستباحة‬ ‫الدولة‬ ‫لتصبح‬ ‫النفاد‬ ‫منها‬ ‫يستطيع‬ ،‫صغرية‬
‫وجود‬ ‫عدم‬
‫شبابية‬ ‫أندية‬
‫املجتمعات‬ ‫قضايا‬ ‫من‬ ‫األكرب‬ ‫الجزء‬ ‫الشباب‬ ‫قضايا‬ ‫تشكل‬
،‫ومستوياتها‬ ‫واتجاهاتها‬ ‫أنظمتها‬ ‫اختالف‬ ‫عىل‬ ‫املعارصة‬
‫اته‬‫ري‬‫ومتغ‬ ‫بالواقع‬ ً‫ا‬‫ر‬‫تأث‬ ‫االجتامعية‬ ‫الفئات‬ ‫أكرث‬ ‫وهم‬
‫فكر‬ ‫من‬ ‫واملعنوية‬ ‫املادية‬ ‫الحياتية‬ ‫البيئة‬ ‫ومعطيات‬
...‫وسلوك‬ ‫ومشاعر‬ ‫وقيم‬
‫(والفكري‬ ‫االجتامعي‬ ‫الواقع‬ ‫طبيعة‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫لذلك‬
ً‫ا‬‫أساسي‬ً‫ا‬‫ر‬‫دو‬ ‫تلعب‬ )‫والرتفيهي‬ ‫والبيئي‬ ‫والرتبوي‬ ‫والنفيس‬
‫منها‬ ‫يعاين‬ ‫التي‬ ‫واملشكالت‬ ‫األزمات‬ ‫طبيعة‬ ‫تحديد‬ ‫يف‬
‫أمناط‬ ‫تكوين‬ ‫يف‬ ‫الية‬ّ‫ع‬‫بف‬ ‫تؤثر‬ ‫العوامل‬ ‫فهذه‬ .‫الشباب‬
‫النفسية‬ ‫املعاناة‬ ‫وسقف‬ ‫الفكر‬ ‫واتجاهات‬ ‫السلوك‬
‫أن‬ ‫لنا‬ ‫يبني‬ ‫وهذا‬ ،‫الشباب‬ ‫من‬ ‫العظمى‬ ‫للغالبية‬ ‫واملادية‬
‫املعالجة‬ ‫عرب‬ ّ‫ال‬‫إ‬ ‫تتم‬ ‫أن‬ ‫ميكن‬ ‫ال‬ ‫الشباب‬ ‫قضايا‬ ‫معالجة‬
‫من‬ ‫خصوصا‬ ‫الهرمل‬ ‫منطقة‬ ‫يف‬ ‫مجتمعنا‬ ‫لقضايا‬ ‫الشاملة‬
handball...{‫مثل‬ ‫للشباب‬ ‫ترفيهية‬ ‫اماكن‬ ‫وجود‬ ‫ناحية‬
‫ومنتديات‬ ‫عامة‬ ‫اىل(مكتبات‬ ‫باالضافة‬ }…Boxing club
‫بوجود‬ ‫و‬ )computer internet ‫بقاعات‬ ‫مجهزة‬ ‫ثقافية‬
‫املشاكل‬ ‫لهذه‬ ‫جزئيا‬ ‫حال‬ ‫وضعنا‬ ‫قد‬ ‫نكون‬ ‫االماكن‬ ‫هذه‬
‫يضيع‬ ‫ان‬ ‫من‬ ‫فبدال‬ , ‫القضايا‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫معالجتها‬ ‫تعد‬ ‫التي‬
‫عليها‬ ‫يقبلون‬ ‫اللهو‬ ‫مقاهي‬ ‫بارتياد‬ ‫اوقاتهم‬ ‫الشباب‬
‫و‬ ‫مفيدة‬ ‫اماكن‬ ‫نحو‬ ‫وجهناهم‬ ‫قد‬ ‫نكون‬ ‫طريقة‬ ‫.وبهذه‬
.‫املشاكل‬ ‫اثارة‬ ‫عن‬ ‫ابعدناهم‬ ‫نكون‬ ‫الطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫ا‬ ‫ايضا‬
”Facebook“ ‫ال‬ ‫إلى‬ ً‫ال‬‫وصو‬
‫مائة‬ ‫فرق‬ « ‫املتحرضة‬ « ‫املتطورة‬ ‫املتقدمة‬ ‫بالدول‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫و‬ ‫الثالث‬ ‫العامل‬ ‫بني‬ ‫أن‬ ‫نسمع‬ ‫نحن‬ ‫و‬ ‫السنني‬ ‫ات‬‫رش‬‫ع‬ ‫منذ‬
‫لكن‬ ‫و‬ ‫الثالث‬ ‫العامل‬ ‫بلدان‬ ‫باختيار‬ ‫تكن‬ ‫مل‬ ‫الفروق‬ ‫هذه‬ ‫التفاصيل‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫لكن‬ ‫و‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫و‬ ‫التقدم‬ ‫من‬ ‫عام‬
.‫عليها‬ ‫فرضت‬
‫مجتمعاتهم‬ ‫بنوا‬ ‫و‬ ‫ثرواتها‬ ‫من‬ ‫فاستفادوا‬ ‫ظلمهم‬ ‫و‬ ‫مستعمريها‬ ‫مع‬ ‫اعها‬‫رص‬ ‫يف‬ ‫املجتمعات‬ ‫هذه‬ ‫عذابات‬ ‫استغلوا‬ ‫لقد‬
‫و‬ ‫الحضارة‬ ‫ركب‬ ‫يف‬ ‫سباقة‬ ‫لتكون‬ ‫سارعت‬ ‫و‬ ‫استقاللها‬ ‫نالت‬ ‫بلدان‬ ‫ظهرت‬ ‫فلقد‬ ‫ذالك‬ ‫رغم‬ ‫و‬ ‫صناعاتهم‬ ‫روا‬ّ‫و‬‫ط‬ ‫و‬
‫ان‬‫ر‬‫إي‬ ‫و‬ ‫للصني‬ ‫حدث‬ ‫كام‬ ً‫ا‬‫صناعي‬ ‫متطورة‬ ‫عريقة‬ ً‫ال‬‫دو‬ ‫وازى‬ ً‫ا‬‫رهيب‬ ً‫ا‬‫ر‬‫تطو‬ ‫محققة‬ ‫جيزة‬ ‫و‬ ‫زمنية‬ ‫فرتة‬ ‫خالل‬ ‫التطور‬
‫مواقع‬ ‫و‬ ‫اإلنرتنيت‬ ‫و‬ ‫بالكمبيوتر‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫وصلنا‬ ‫ما‬ ‫زمن‬ ‫من‬ ‫غفلة‬ ‫يف‬ ‫و‬ ‫أخرى‬ ‫دول‬ ‫و‬ ‫الشاه‬ ‫حكم‬ ‫عىل‬ ‫قضائها‬ ‫بعد‬
‫باستعامله‬ ‫تفاخرنا‬ ‫و‬ ‫الكمبيوتر‬ ‫اقتنينا‬ ‫اعاتهم‬‫رت‬‫اخ‬ ‫و‬ ‫منتوجاتهم‬ ‫لتسويق‬ ‫شاسعة‬ ‫أسواق‬ ‫أننا‬ ‫مبا‬ ‫و‬ ، ‫اإلجتامعي‬ ‫التواصل‬
‫و‬ ‫كبرية‬ ‫ملشاريع‬ ‫امج‬‫ر‬‫ب‬ ‫إنجاز‬ ‫يف‬ ‫ساهم‬ ‫و‬ ‫كثرية‬ ‫عمل‬ ‫مجاالت‬ ‫يف‬ ‫منه‬ ‫استفدنا‬ .‫خالتها‬ ‫إبنة‬ ‫بشعر‬ ‫الصلعاء‬ ‫تتفاخر‬ ‫كام‬
‫معرفتنا‬ ‫فرغم‬ ‫يضحك‬ ‫ما‬ ‫البلية‬ ‫فرش‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫أكرث‬ ‫و‬ ‫قلوبنا‬ ‫ايني‬‫رش‬‫ل‬ ً‫ا‬‫أحيان‬ ‫ميتد‬ ‫و‬ ‫ألرواحنا‬ ‫ليصل‬ ‫استعامالته‬ ‫توسعت‬
‫غري‬ ‫بأهداف‬ ‫عاملي‬ ‫لتجسس‬ ‫رهيبة‬ ‫طريقة‬ ‫إال‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫و‬ ‫وجودنا‬ ‫أعداء‬ ‫ألد‬ ‫هو‬ ‫وضعه‬ ‫و‬ ‫إنجازه‬ ‫و‬ ‫املساهمني‬ ‫أحد‬ ‫بأن‬
‫فرضه‬ ‫لقد‬ ‫يريدونه‬ ‫الذي‬ ‫الشكل‬ ‫و‬ ‫بالطريقة‬ ‫سيطرتهم‬ ‫تحت‬ ‫لنبقى‬ ‫يريدونه‬ ‫كام‬ ‫مجتمعاتنا‬ ‫هيكلة‬ ‫إلعادة‬ ‫نظيفة‬
.‫الحديث‬ ‫العرص‬ ‫ملواكبة‬ ‫بحاجته‬ ‫نحن‬ ‫و‬ ‫علينا‬ ‫التطور‬
‫ندوة‬ »‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫«الجمعية‬ ‫نظمت‬
‫ال‬ ‫مرشوع‬ ‫ضمن‬ ‫بعلبك‬ ‫مبدينة‬ ‫مركزها‬ ‫يف‬ ،‫الفساد‬ ‫حول‬
‫برنامج‬ ‫مع‬ ‫بالتعاون‬ ‫تنفذه‬ ‫الذي‬ »Get Connected«
‫السابق‬ ‫النائب‬ ‫مبشاركة‬ »‫املدنية‬ ‫املشاركة‬ ‫«تفعيل‬
.‫اجتامعية‬ ‫فعاليات‬ ‫وحضور‬ ‫سكرية‬ ‫اسامعيل‬ ‫الدكتور‬
‫ان‬ ‫شلحة‬ ‫احمد‬ ‫املرشوع‬ ‫يف‬ ‫االعالمي‬ ‫املسؤول‬ ‫واعترب‬
‫السياسات‬ ‫لتغيري‬ ‫الصوت‬ ‫«رفع‬ ‫املرشوع‬ ‫من‬ ‫الهدف‬
‫الفساد‬ ‫«أن‬ ‫ورأى‬ ،»‫وحقوقهم‬ ‫املواطنني‬ ‫بشؤون‬ ‫املتعلقة‬
.»‫ومؤسساته‬ ‫فئاته‬ ‫بكافة‬ ‫لبنان‬ ‫يالحق‬ ‫مزمنا‬ ‫مرضا‬ ‫اصبح‬
‫ات‬‫ر‬‫اإلدا‬‫يف‬‫الرشاوى‬‫عىل‬‫يقترص‬‫يعد‬‫مل‬‫«الفساد‬‫ان‬‫واعترب‬
،‫الدولة‬ ‫مؤسسات‬ ‫ادارة‬ ‫مستويات‬ ‫جميع‬ ‫يف‬ ‫تغلغل‬ ‫بل‬
‫منذ‬ ‫الصالحية‬ ‫منتهية‬ ‫أدوية‬ ‫توزع‬ ‫الصحة‬ ‫ارة‬‫ز‬‫و‬ ‫وإن‬
.»‫ومستوصفات‬ ‫مستشفيات‬ ‫عىل‬ ‫سنوات‬ ‫وخمس‬ ‫ثالث‬
‫الفساد‬ ‫ومكافحة‬ ‫تغيري‬ ‫يف‬ ‫«األمل‬ ‫ان‬ ‫سكرية‬ ‫أكد‬ ‫بدوره‬
‫بل‬ ‫النواب‬ ‫مجلس‬ ‫من‬ ‫وال‬ ‫الرأس‬ ‫من‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫ميكن‬ ‫ال‬
‫القليلة‬ ‫االشهر‬ ‫خالل‬ ‫«سعيه‬ ‫معلنا‬ ،»‫والناس‬ ‫القاعدة‬ ‫من‬
‫يتألفمن‬ ،‫الوطن‬ ‫مستوى‬ ‫عىل‬ ‫عمل‬ ‫اطار‬ ‫لتشكيل‬ ‫القادمة‬
‫ملف‬ ‫ومتابعة‬ ‫للتواصل‬ ‫املناطق‬ ‫كل‬ ‫يف‬ ‫منترشة‬ ‫فرق‬
.»‫الفساد‬
‫االحتالل‬ ‫من‬ ‫اخطر‬ ‫وهو‬ ،‫متنوع‬ ‫«الفساد‬ ‫ان‬ ‫واعترب‬
‫الهرمل‬ ‫فرع‬ -CSO-‫طيبو‬ ‫هازات‬
.»‫الصحي‬ ‫القطاع‬ ‫وأكرثها‬
‫وقتل‬ ‫كبرية‬ ‫ات‬‫ر‬‫شعا‬ ‫طرح‬ ‫املسموح‬ ‫غري‬ ‫«من‬ :‫وختم‬
‫إما‬ ‫فالدواء‬ ،‫الصالحية‬ ‫منتهية‬ ‫او‬ ‫مزورة‬ ‫بأدوية‬ ‫الناس‬
‫القتل‬ ‫يف‬ ‫اوية‬‫ز‬ ‫او‬ ‫مكان‬ ‫للضمري‬ ‫يوجد‬ ‫وال‬ ،‫موت‬ ‫او‬ ‫شفاء‬
‫اقوى‬ ‫الدواء‬ ‫رشكات‬ ‫أن‬ ‫لبنان‬ ‫يف‬ ‫نجد‬ ‫حني‬ ‫يف‬ ،‫العشوايئ‬
.»‫الجميع‬ ‫من‬

6. ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬
www.lostlb.org 6
‫االعالم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫السياسات‬ ‫لتغيير‬ ‫الصوت‬ ‫رفع‬
‫واىل‬ ‫سلبية‬ ‫اىل‬ ‫تتحول‬ ‫ان‬ ‫ميكن‬ ‫لالعالم‬ ‫االهمية‬ ‫هذه‬ ‫كل‬
‫استخدم‬ ‫ما‬ ‫اذا‬ ‫وطنية‬ ‫كارثة‬ ‫الحقيقي‬ ‫باملعنى‬ ‫كارثة‬
.‫لبنان‬ ‫يف‬ ‫تطبيقه‬ ‫يتم‬ ‫ما‬ ‫لالسف‬ ‫وهو‬ ‫االخرى‬ ‫بالطريقة‬
‫اها‬‫ر‬‫اج‬ ‫التي‬ ‫اللقاءات‬ ‫كانت‬ ‫ذكره‬ ‫تم‬ ‫ما‬ ‫عىل‬ ‫وبناء‬ ‫لذلك‬
‫الجمعية‬ ‫فروع‬ ‫يف‬ Get Connected ‫الــ‬ ‫مرشوع‬ ‫طالب‬
‫االعالميني‬ ‫مع‬ )‫والهرمل‬ ‫شاما‬ ‫بيت‬ ،‫العني‬ ،‫(بعلبك‬ ‫االرعة‬
‫وجامل‬ ‫صلح‬ ‫نضال‬ ،‫اسامعيل‬ ‫وسام‬ ،‫شلحة‬ ‫الرحيم‬ ‫عبد‬
‫املستديرة‬ ‫الطاولة‬ ‫عىل‬ ‫تجربتهم‬ ‫وضعوا‬ ‫الذين‬ ،‫الساحيل‬
‫حيث‬ ‫لهم‬ ‫مهمة‬ ‫اللقاءات‬ ‫فكانت‬ ،‫الطالب‬ ‫يدي‬ ‫بني‬
‫قدمه‬ ‫ما‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ان‬ ‫ات‬‫رب‬‫والخ‬ ‫املعلومات‬ ‫اكتسبوا‬
.‫النقاشات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫او‬ ‫االعالميني‬ ‫الضيوف‬
‫لبعلبك‬ ‫الترويجية‬ ‫المواد‬ ‫اطلق‬ ‫السياحة‬ ‫وزير‬
‫املواطنني‬ ‫بشؤون‬ ‫السياسات‬ ‫لتغيري‬ ‫الصوت‬ ‫رفع‬
‫الذي‬ Get Connected‫الــ‬ ‫مرشوع‬ ‫عنوان‬ ‫وحقوقهم‬
‫بالتعاون‬ ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬ ‫تنفذه‬
.»Pace« ‫املدنية‬ ‫املشاركة‬ ‫تفعيل‬ ‫برنامج‬ ‫مع‬
‫ان‬ ‫جدا‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ،‫كثرية‬ ‫أمثلة‬ ،‫صوتنا‬ ‫نرفع‬ ‫ان‬ ‫نريد‬ ‫ملاذا‬
‫يحتل‬ ‫فلبنان‬ ،‫ننتهي‬ ‫ان‬ ‫جدا‬ ‫الصعب‬ ‫من‬ ‫لكن‬ ‫فيها‬ ‫نبدأ‬
‫مدركات‬ ‫ات‬‫رش‬‫مبؤ‬ ‫دولة‬ 176 ‫اصل‬ ‫من‬ ‫عامليا‬ 128 ‫املركز‬
‫مزمنا‬ ‫مرضا‬ ‫اصبح‬ ‫الفساد‬ ‫ان‬ ‫عىل‬ ‫يدل‬ ‫وهذا‬ ،‫الفساد‬
‫الجمعية‬ ‫اعدتها‬ ‫اسة‬‫ر‬‫د‬ ‫نتائج‬ ‫خالل‬ ‫ومن‬ ‫كذلك‬ ،‫ا‬‫ري‬‫وخط‬
‫ميوت‬ ‫ايام‬ 3 ‫كل‬ ‫ان‬ ‫تبني‬ ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬
‫حدث‬ ‫والبطالة‬ ‫سري‬ ‫بحوادث‬ ‫بعلبك‬ ‫منطقة‬ ‫يف‬ ‫شخصا‬
... ‫و‬ ‫حرج‬ ‫وال‬
‫علمية‬ ‫بطريقة‬ ‫صوتنا‬ ‫نرفع‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫وأكرث‬ ‫ذلك‬ ‫ألجل‬
‫أن‬ ‫ال‬ ،‫نتيجة‬ ‫اىل‬ ‫لنصل‬ ‫الصوت‬ ‫نرفع‬ ‫ان‬ ‫نريد‬ ،‫وعملية‬
‫الصوت‬ ‫نرفع‬ ‫ان‬ ‫نريد‬ ‫ألننا‬ ‫وال‬ ‫املواطنني‬ ‫مبصالح‬ ‫نرض‬
.‫وحسب‬
‫نتبعها‬ ‫ان‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫والوسائل‬ ‫الطرق‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫ان‬
.»‫«االعالم‬ ‫اهدافنا‬ ‫تحقيق‬ ‫اىل‬ ‫لنصل‬
‫له‬ ‫اصبح‬ ‫بل‬ ،‫وحسب‬ ‫الخرب‬ ‫لنقل‬ ‫وسيلة‬ ‫االعالم‬ ‫يعد‬ ‫مل‬
‫املعلومة‬ ‫ونقل‬ ‫والفكرة‬ ‫الخرب‬ ‫تطوير‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫كبري‬ ‫دور‬
‫اسايس‬ ‫دور‬ ‫لالعالم‬ ‫اصبح‬ ،‫اآلخر‬ ‫والرأي‬ ‫والرأي‬ ‫والوقائع‬
‫وخاصة‬ ‫للمواطنني‬ ‫االجتامعي‬ ‫الوعي‬ ‫تشكيل‬ ‫خالل‬ ‫من‬
‫الدور‬ ‫اىل‬ ‫باالضافة‬ ،‫االجتامعية‬ ‫القيم‬ ‫ترسيخ‬ ‫عرب‬ ‫الشباب‬
‫االجتامعي‬ ‫والنسيج‬ ‫الوطنية‬ ‫الوحدة‬ ‫تعزيز‬ ‫يف‬ ‫املهم‬
‫املجتمع‬ ‫اصبح‬ ‫لقد‬ .‫اف‬‫ر‬‫واالنح‬ ‫الجرمية‬ ‫من‬ ‫والوقاية‬
‫مل‬ ‫بحيث‬ ،‫الناشطة‬ ‫الفعلية‬ ‫التغيري‬ ‫ادوات‬ ‫احد‬ ‫املدين‬
‫وغريها‬ ‫التنموية‬ ‫الخدمات‬ ‫تقديم‬ ‫عىل‬ ‫دوره‬ ‫يقترص‬ ‫يعد‬
‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫يف‬ ‫اساسيا‬ ‫ناشطا‬ ‫بات‬ ‫بل‬ ،‫الخدمات‬ ‫من‬
‫لقد‬ ،‫اشكاله‬ ‫بكل‬ ‫الفساد‬ ‫ومحاربة‬ ‫والحريات‬ ‫اطية‬‫ر‬‫الدميق‬
‫االنسان‬ ‫حقوق‬ ‫عن‬ ‫االول‬ ‫املدافع‬ ‫املدين‬ ‫املجتمع‬ ‫اصبح‬
‫واقع‬ ‫اىل‬ ‫به‬ ‫االنتقال‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫املدين‬ ‫املجتمع‬ ‫ومتكني‬
‫اط‬‫ر‬‫انخ‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫املجتمع‬ ‫بناء‬ ‫يف‬ ‫واملشاركة‬ ‫املواطنة‬
‫فيها‬ ‫مبا‬ ‫وغريها‬ ‫االجتامعية‬ ‫مكوناته‬ ‫بكل‬ ‫املدين‬ ‫املجتمع‬
‫التوعية‬ ‫يف‬ ‫االبرز‬ ‫الدور‬ ‫له‬ ‫شك‬ ‫ادىن‬ ‫دون‬ ‫الذي‬ ‫االعالم‬
.‫ذلك‬ ‫وغري‬ ‫واملتابعة‬ ‫والتعبئة‬
‫واملجتمع‬ ‫االعالم‬ ‫بني‬ ‫ثقة‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫ننطلب‬ ‫اننا‬
‫للمجتمع‬ ‫الكايف‬ ‫االهتامم‬ ‫االعالم‬ ‫يعطي‬ ‫بحيث‬ ،‫املدين‬
‫اهتامما‬ ‫االخري‬ ‫يويل‬ ‫حني‬ ‫يف‬ ‫امجه‬‫ر‬‫وب‬ ‫وانشطته‬ ‫املدين‬
‫يف‬ ‫املالئم‬ ‫التوقيت‬ ‫ويحرتم‬ ‫ظروفه‬ ‫اعي‬‫ر‬‫ي‬ ،‫باالعالم‬ ‫كافيا‬
‫التغيري‬ ‫احداث‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ،‫الخرب‬ ‫وايصال‬ ‫نرش‬
‫هدفا‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يفرتض‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫املجتمع‬ ‫يف‬ ‫املطلوب‬
.‫املدين‬ ‫واملجتمع‬ ‫االعالم‬ ‫بني‬ ‫مشرتك‬
‫التعاون‬ ‫«عىل‬ ‫عبود‬ ‫فيها‬ ‫شكر‬ ‫كلمة‬ ‫ابيتو‬‫ر‬‫مو‬ ‫القى‬ ‫ثم‬
‫اجل‬ ‫من‬ ‫االيطالية‬ ‫والحكومة‬ ‫السياحة‬ ‫ارة‬‫ز‬‫و‬ ‫بني‬ ‫القائم‬
‫تسليط‬ ‫ويف‬ ،‫بعلبك‬ ‫مدينة‬ ‫يف‬ ‫خصوصا‬ ‫السياحي‬ ‫الرتويج‬
،‫الرمانية‬ ‫الحقبة‬ ‫اىل‬ ‫تعود‬ ‫التي‬ ‫االثرية‬ ‫االماكن‬ ‫عىل‬ ‫الضوء‬
‫واسواق‬ ‫اسالمية‬ - ‫مسيحية‬ ‫عبادة‬ ‫اماكن‬ ‫اىل‬ ‫اضافة‬
‫مييض‬ ‫ان‬ ‫لبنان‬ ‫اىل‬ ‫يايت‬ ‫الذي‬ ‫للسائح‬ ‫ميكن‬ ‫بحيث‬ ،‫قدمية‬
‫هناك‬ ‫ان‬ ‫يعني‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ،‫املدينة‬ ‫هذه‬ ‫يف‬ ‫الكامل‬ ‫يومه‬
‫املواد‬ ‫عن‬ ‫وتحدث‬ .»‫املستدامة‬ ‫السياحة‬ ‫عىل‬ ‫ملحا‬ ‫طلبا‬
‫املعلومات‬ ‫كل‬ ‫«وضعت‬ ‫حيث‬ ‫بعلبك‬ ‫ملدينة‬ ‫الرتويجية‬
‫وسهال‬ ‫اهال‬ ‫بعنوان‬ ‫كتيب‬ ‫يف‬ ‫وضعت‬ ‫وقد‬ ‫السائح‬ ‫بترصف‬
‫بريد‬ ‫وهناك‬ .‫واالنكليزية‬ ‫العربية‬ ‫باللغتني‬ ‫وهو‬ ‫بعلبك‬ ‫يف‬
‫كل‬ ‫العطاء‬ ‫البلديات‬ ‫التحاد‬ ‫واخر‬ ‫بعلبك‬ ‫ملدينة‬ ‫الكرتوين‬
.»‫املدينة‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫املعلومات‬
‫الرتويجية‬ ‫املواد‬ ‫اطالقه‬ ‫خالل‬ ‫فادي‬ ‫السياحة‬ ‫وزير‬ ‫اشار‬
‫التعاون‬ ‫مكتب‬ ‫من‬ ‫املمول‬ ‫الشاميل‬ ‫والبقاع‬ ‫بعلبك‬ ‫ملدينة‬
‫السفري‬ ‫مبشاركة‬ ،‫لبنان‬ ‫يف‬ ‫ايطاليا‬ ‫وسفارة‬ ‫االيطايل‬
‫من‬ ‫الكثري‬ ‫تختزن‬ ‫«بعلبك‬ ‫ان‬ ‫اىل‬ ،‫ابيتو‬‫ر‬‫مو‬ ‫جيوسيبه‬
‫هذه‬ ‫از‬‫ر‬‫اب‬ ‫الهدف‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ،‫الثقافية‬ ‫السياحية‬ ‫املقومات‬
‫املرشوع‬ ‫هذا‬ ‫اهمية‬ ‫تكمن‬ ‫هنا‬ ‫ومن‬ ،‫الغنية‬ ‫املقومات‬
‫حيث‬ ،‫العام‬ ‫ابة‬‫ر‬‫ق‬ ‫منذ‬ ‫املرشوع‬ ‫انطلق‬ ‫وقد‬ .‫املشرتك‬
‫السياحي‬ ‫القطاع‬ ‫يف‬ ‫للعاملني‬ ‫تدريبية‬ ‫دورة‬ ‫اعداد‬ ‫تم‬
‫عامال‬ ‫خمسني‬ ‫من‬ ‫اكرث‬ ‫تخريج‬ ‫وتم‬ ،‫بعلبك‬ ‫مدينة‬ ‫يف‬
‫اىل‬ ‫الدورة‬ ‫وتهدف‬ ،‫بعلبك‬ ‫مدينة‬ ‫يف‬ ‫السياحة‬ ‫قطاع‬ ‫يف‬
‫«اما‬ :‫اضاف‬ .»‫املدينة‬ ‫يف‬ ‫السياحية‬ ‫الخدمات‬ ‫تطوير‬
‫ات‬‫ر‬‫منشو‬ ‫تنفيذ‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ‫املرشوع‬ ‫من‬ ‫الثاين‬ ‫الجزء‬
،‫سياحي‬ ‫دليل‬ ،‫خريطة‬ ‫تنفيذ‬ ‫فتم‬ ،‫هامة‬ ‫ترويجية‬
‫حيث‬ ‫تحضريها‬ ‫وطرق‬ ‫بعلبك‬ ‫مأكوالت‬ ‫تربز‬ ‫وكتيبات‬
‫ويف‬ ،‫ومتنوعة‬ ‫عريقة‬ ‫تقاليد‬ ‫ذات‬ ‫طهي‬ ‫بفن‬ ‫بعلبك‬ ‫تتمتع‬
‫مبدينة‬ ‫خاص‬ ‫الكرتوين‬ ‫ملوقع‬ ‫االعداد‬ ‫يتم‬ ‫املقبلة‬ ‫املرحلة‬
.»‫ومقوماتها‬ ‫للمدينة‬ ‫الرتويج‬ ‫لتفعيل‬ ‫وجوارها‬ ‫بعلبك‬
‫لتفعيل‬ ‫االساسية‬ ‫الخطوة‬‫هو‬ ‫الصحيح‬ ‫الرتويج‬ ‫«ان‬ :‫وتابع‬
‫يدخل‬ ‫بعلبك‬ ‫مثل‬ ‫مناطق‬ ‫عىل‬ ‫والرتكيز‬ ،‫السياحي‬‫النشاط‬
‫عىل‬ ‫السائح‬ ‫تعريف‬ ‫عرب‬ ‫املستدامة‬ ‫السياحة‬ ‫تعزيز‬ ‫يف‬
‫البيئية‬ ‫السياحة‬ ‫نحو‬ ‫وتوجيهه‬ ،‫اللبنانية‬ ‫املناطق‬ ‫كافة‬
‫ضمن‬ ‫تدخل‬ ‫وهذه‬ .‫وغريها‬ ‫الدينية‬ ،‫والطبيعية‬ ‫الثقافية‬
‫اىل‬ ‫الواحد‬ ‫الفصل‬ ‫سياحة‬ ‫من‬ ‫االنتقال‬ ‫يف‬ ‫ارة‬‫ز‬‫الو‬ ‫خطة‬
‫املرشوع‬ ‫هذا‬ ‫وميثل‬ .‫لبنان‬ ‫كل‬ ‫يف‬ ‫الفصول‬ ‫كل‬ ‫سياحة‬
‫والهيئات‬ ‫ارة‬‫ز‬‫الو‬ ‫بني‬ ‫الناجحة‬ ‫اكة‬‫رش‬‫لل‬ ‫حقيقيا‬ ‫منوذجا‬
.»‫املحيل‬ ‫املجتمع‬ ‫عىل‬ ‫بالنفع‬ ‫تعود‬ ‫والتي‬ ،‫املحلية‬

7. ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬
www.lostlb.org7
‫البقاع‬ ‫في‬ ‫السير‬ ‫حوادث‬
‫الطقش‬ ‫فاطمة‬
‫غري‬ ‫البقاع‬ ‫طرقات‬ ‫الت‬‫ز‬ ‫وما‬ 2013 ‫العام‬ ‫يف‬ ‫أصبحنا‬
‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫الدولة‬ ‫وتقصري‬ ‫إهامل‬ ‫بسبب‬ ‫للسري‬ ‫صالحة‬
.‫ات‬‫ر‬‫ادا‬‫ر‬‫ال‬ ‫عىل‬ ‫والتحايل‬ ‫ات‬‫ر‬‫االشا‬ ‫غياب‬ ‫و‬ ‫املتعهدين‬ ‫عن‬
‫تحدد‬ ‫التي‬ ‫السري‬ ‫ات‬‫ر‬‫اشا‬ ‫غياب‬ ‫من‬ ‫البقاع‬ ‫أهايل‬ ‫يشكو‬
‫حوادث‬ ‫تشهد‬ ‫التي‬ ‫الرئيسية‬ ‫الطرقات‬ ‫بعض‬ ‫الرسعةيف‬
‫للتهرب‬ ‫شبان‬ ‫يعتمدها‬ ‫أساليب‬ ‫عن‬ ‫ويتحدثون‬ ‫قاتلة‬ ‫سري‬
‫مؤهلة‬ ‫غري‬ ‫طرقات‬ ‫أيضا‬ ‫و‬ ‫الرسعة‬ ‫ضبط‬ ‫ات‬‫ر‬‫ادا‬‫ر‬ ‫من‬
‫لتخفيف‬ ‫املطبات‬ ‫وجود‬ ‫وعدم‬ ‫تزفيتها‬ ‫يتم‬ ‫ومل‬ ‫للسري‬
‫و‬ ‫الطرقات‬ ‫عىل‬ ‫تجري‬ ‫التي‬ ‫للمياه‬ ‫حل‬ ‫ووضع‬ ‫الرسعة‬
.‫البلديات‬ ‫رؤساء‬ ‫من‬ ‫مطالبة‬ ‫حمالت‬ ‫اقامة‬
‫السهل‬ ‫يف‬ ‫كان‬ , ‫أخرى‬ ‫لبنانية‬ ‫مناطق‬ ‫يف‬ ‫كام‬ ‫البقاع‬ ‫يف‬
‫وصول‬ ‫عن‬ ‫االول‬ ‫االعالن‬ ‫لدى‬ ‫االهايل‬ ‫ترحيب‬ ‫تلمس‬ ‫أن‬
‫ستعتمدعىل‬ ‫انها‬ ‫وخاصة‬ ‫البلد‬ ‫اىل‬ ‫الرسعة‬ ‫ضبط‬ ‫ات‬‫ر‬‫ادا‬‫ر‬
.‫البقاعية‬ ‫املناطق‬ ‫يف‬ ‫والدولية‬ ‫الرئيسية‬ ‫الطرقات‬
‫خالل‬‫حياتهم‬‫االشخاص‬‫ات‬‫رش‬‫ع‬‫فقد‬‫الطرقات‬‫هذه‬‫فعىل‬
‫من‬ ‫عدد‬ ‫وفاة‬ ‫عن‬ ‫أخبار‬ ‫املنطقة‬ ‫ت‬ّ‫ز‬‫وه‬ ‫معدودة‬ ‫شهور‬
‫الضحايا،سكان‬ ‫السري.أهايل‬ ‫حوادث‬ ‫يف‬ ‫واحدة‬ ‫عائلة‬ ‫اد‬‫ر‬‫اف‬
‫العامة‬ ‫والطرقات‬ ‫ادات‬‫رت‬‫لالوتوس‬ ‫املجاورة‬ ‫املناطق‬
‫يف‬ ‫ر‬ّ‫و‬‫والته‬ ‫الرسعة‬ ‫إن‬ ‫يقولون‬ ‫متشابهة‬ ‫شهادات‬ ‫يكررون‬
‫،كان‬ ‫املنطلق‬ ‫هذا‬ ‫الحوادث.من‬ ‫أسباب‬ ‫أبرز‬ ‫هام‬ ‫القيادة‬
‫ما‬ ‫لكن‬ ‫الرسعة‬ ‫مخالفات‬ ‫ضبط‬ ‫ات‬‫ر‬‫ادا‬‫ر‬ ‫بإعتامد‬ ‫الرتحيب‬
‫للسري‬ ‫مؤهلة‬ ‫غري‬ ‫الطرقات‬ ‫ان‬ ‫هو‬ ‫االهايل‬ ‫فرحة‬ ‫ينغص‬
‫برسعة‬ ‫يقودون‬ ‫الذين‬ ‫السائقني‬ ‫من‬ ‫كبري‬ ‫عدد‬ ‫ووجود‬
‫بالك‬ ‫فام‬ ‫الضخمة‬ ‫السري‬ ‫ات‬‫ر‬‫بإشا‬ ‫يهتمون‬ ‫ال‬ ‫«هؤالء‬ ‫كبرية‬
».‫يلمحوها‬ ‫ال‬ ‫صغرية‬ ‫كانت‬ ‫إن‬
‫منطقة‬ ‫كل‬ ‫يف‬ ‫رشطي‬ ‫و‬ ‫سري‬ ‫ات‬‫ر‬‫إشا‬ ‫وضع‬ ‫عدم‬ ً‫ا‬‫وأيض‬
‫عىل‬ ‫الرتكيز‬ ‫مع‬ .‫أكرث‬ ‫االهايل‬ ‫يقلق‬ ‫مام‬ ‫السري‬ ‫لتنظيم‬
:‫السري‬ ‫حوادث‬ ‫من‬ ‫قاية‬ ‫للو‬ ‫التالية‬ ‫الستة‬ ‫النقاط‬
‫السيارة‬ ‫مقاعد‬ ‫جميع‬ ‫يف‬ ‫االمان‬ ‫ام‬‫ز‬‫ح‬ ‫استعامل‬ ‫-أهمية‬
.‫االمامية‬ ‫املقاعد‬ ‫يف‬ ‫فقط‬ ‫وليس‬
‫يف‬ ‫العمر‬ ‫من‬ ‫العارشة‬ ‫دون‬ ‫ما‬ ‫االطفال‬ ‫جلوس‬ ‫-أهمية‬
.‫الخلفية‬ ‫املقاعد‬
‫اجات‬‫ر‬‫الد‬ ‫سائقي‬ ‫لدى‬ ‫الواقية‬ ‫الخوذة‬ ‫استعامل‬ ‫-أهمية‬
.‫والهوائية‬ ‫النارية‬
‫واالرصفة‬ ‫الجسور‬ ‫باستعامل‬ ‫الجميع‬ ‫ام‬‫ز‬‫الت‬ ‫-أهمية‬
‫حوادث‬ ‫كرثة‬ ‫اىل‬ ‫االشارة‬ ‫مع‬ ‫للمشاة‬ ‫املخصصة‬ ‫واالنفاق‬
.‫املشاة‬
ً‫ا‬‫خصوص‬ ‫السري‬ ‫قانون‬ ‫ام‬‫رت‬‫إح‬ ‫عىل‬ ‫الصاعد‬ ‫الجيل‬ ‫-تشجيع‬
.‫السري‬ ‫ات‬‫ر‬‫إشا‬
. ‫الطرقات‬ ‫عىل‬ ‫للمرور‬ ‫للشاحنات‬ ‫محدد‬ ‫وقت‬ ‫-تعني‬
‫ثقافة‬ ‫لنرش‬ ‫البقاع‬ ‫منطقة‬ ‫يف‬ ‫توعية‬ ‫حمالت‬ ‫إطالق‬ ‫-يجب‬
‫يف‬ ‫الجديد‬ ‫السري‬ ‫قانون‬ ‫وتطبيق‬ ‫واصدار‬ ‫العامة‬ ‫السالمة‬
.‫البقاعية‬ ‫املناطق‬ ‫مختلف‬
‫بلديتي‬ ‫مع‬ Get Connected ‫الـ‬ ‫مشروع‬ ‫لطالب‬ ‫لقاء‬
‫والعين‬ ‫الهرمل‬
‫الهرمل‬ ‫يف‬ Get Connected ‫الــ‬ ‫مرشوع‬ ‫طالب‬ ‫عقد‬
‫حيث‬ ‫بليبل‬ ‫عصام‬ ‫الهرمل‬ ‫بلدية‬ ‫رئيس‬ ‫نائب‬ ‫مع‬ ‫لقاءا‬
‫ات‬‫ز‬‫اإلنجا‬ ‫و‬ ‫للمشاريع‬ ‫موجز‬ ‫و‬ ‫رسيع‬ ‫اض‬‫ر‬‫باستع‬ ‫قام‬
‫إجابته‬ ‫معرض‬ ‫يف‬ ‫و‬ .‫انتخابها‬ ‫منذ‬ ‫البلدية‬ ‫بها‬ ‫قامت‬ ‫التي‬
‫عىل‬ ‫اإلطالع‬ ‫يود‬ ‫من‬ ‫عىل‬ ‫البلدية‬ ‫انفتاح‬ ‫حول‬ ‫سؤال‬ ‫عن‬
‫البلدية‬ ‫أداء‬ ‫،وصف‬ ‫املشاريع‬ ‫لكافة‬ ‫املخصصة‬ ‫انيات‬‫ز‬‫املي‬
‫اق‬‫ر‬‫األو‬ ‫عىل‬ ‫اإلطالع‬ ‫الجميع‬ ‫حق‬ ‫من‬ ‫أنه‬ ‫أكد‬ ‫و‬ ‫بالشفاف‬
‫دون‬ ‫املشاريع‬ ‫بجميع‬ ‫الخاصة‬‫ري‬‫الفوات‬ ‫و‬ ‫انيات‬‫ز‬‫واملي‬
‫حول‬ ً‫ا‬‫إيجابي‬ ً‫ا‬‫رش‬‫مؤ‬ ‫اعترب‬ ‫ما‬ ‫منها‬ ‫نسخة‬ ‫بأخذ‬ ‫السامح‬
‫املعلومات‬ ‫بشأن‬ ‫البلدية‬ ‫تعاطي‬
‫و‬ ،‫املتوخات‬ ‫األهداف‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫نسبة‬ ‫اللقاء‬ ‫حقق‬ ‫وقد‬
‫جميع‬ ‫لفتح‬ ‫استعداد‬ ‫عىل‬ ‫أنه‬ ‫املحارض‬ ‫تأكيد‬ ‫عرب‬ ‫تحديدا‬
‫من‬ ‫عليها‬ ‫اإلطالع‬ ‫املطلوب‬ ‫انيات‬‫ز‬‫باملي‬ ‫الخاصة‬ ‫امللفات‬
‫اطلع‬ ‫كام‬ .‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫املنطقة‬ ‫أهايل‬ ‫و‬ ‫الحارضين‬ ‫جميع‬
‫و‬ ‫اإلحتياجات‬ ‫تحليل‬ ‫يف‬ ‫املتبعة‬ ‫اآلليات‬ ‫عىل‬ ‫املشاركون‬
.‫بالبلدية‬ ‫الخاصة‬ ‫املوازنة‬ ‫تقر‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫التي‬
‫عضوي‬ ‫مع‬ ‫لقاءا‬ ‫املرشوع‬ ‫طالب‬ ‫عقد‬ ‫شاما‬ ‫بيت‬ ‫ويف‬
‫تناولوا‬ ‫سليامن‬ ‫وعناية‬ ‫اسامعيل‬ ‫دبالن‬ ‫البلدي‬ ‫املجلس‬
‫قامئة‬ ‫سلطة‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫البلدية‬ ‫ودور‬ ‫تعريف‬ ‫و‬ ‫مفهوم‬ ‫فيه‬
.‫معنوي‬ ‫و‬ ‫مادي‬ ‫استقالل‬ ‫ذات‬ ‫ذاتها‬ ‫بحد‬
‫قسمني‬ ‫اىل‬ ‫تقسم‬ ‫البلدية‬ ‫ان‬ ‫اىل‬ ‫املحارضون‬ ‫اشار‬ ‫وقد‬
‫تنفيذية‬ ‫اخرى‬ ‫و‬ ‫البلدي‬ ‫باملجلس‬ ‫تتمثل‬ ‫تقريرية‬ ‫سلطة‬
‫و‬ ‫املواطنني‬ ‫مصالح‬ ‫رعاية‬ ‫وهمهام‬ ‫البلدية‬ ‫برئيس‬ ‫تتمثل‬
‫فهي‬ ‫للموازنة‬ ‫بالنسبة‬ ‫للجميع‬ ‫عادلة‬ ‫مرجعية‬ ‫متثل‬ ‫هي‬
‫متوز‬ ‫واحد‬ ‫يف‬ ‫تقدم‬ ‫و‬ ‫واحدة‬ ‫سنة‬ ‫ملدة‬ ‫النفقات‬ ‫تقدم‬
‫عىل‬ ‫بناء‬ ‫البلدي‬ ‫املجلس‬ ‫يضعها‬ ‫و‬ ‫ايلول‬ 1 ‫يف‬ ‫تطرح‬ ‫و‬
.‫الهبات‬ ‫و‬ ‫املبارشة‬ ‫غري‬ ‫و‬ ‫املبارشة‬ ‫املتوثعة‬ ‫الواردات‬
‫رئيس‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫املبارش‬ ‫الرصف‬ ‫منع‬ ‫عىل‬ ‫البلدية‬ ‫واكدت‬
‫نائبه‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫البلدية‬ ‫يتقاىض‬ ‫ال‬ ‫و‬ »‫رئايس‬ ‫ار‬‫ر‬‫ق‬ « ‫البلدية‬
‫هذه‬ ‫ان‬ ‫اىل‬ ‫املحارضون‬ ‫واضاف‬ .‫شهري‬ ‫معاش‬ ‫اي‬
‫جميع‬ ‫عىل‬ ‫توزع‬ ‫و‬ ‫نسخات‬ ‫عىل‬ ‫تصور‬ ‫و‬ ‫توضع‬ ‫املوازنة‬
.‫البلدية‬ ‫يف‬ ‫عليها‬ ‫االضطالع‬ ‫مواطن‬ ‫الي‬ ‫يحق‬ ‫و‬ ‫املواطنني‬
‫الجمعيات‬ ‫مع‬ ‫التواصل‬ ‫عدم‬ ‫سبب‬ ‫عن‬ ‫املشاركون‬ ‫وسأل‬
‫قبل‬ ‫البلدية‬ ‫اىل‬ ‫يأتوا‬ ‫ان‬ ‫الجميع‬ ‫من‬ ‫طلبوا‬ ‫انهم‬ ‫فأكدوا‬
‫اولوياتهم‬ ‫يف‬ ‫يضعوها‬ ‫ليك‬ ‫حاجاتهم‬ ‫ليقولوا‬ ‫املوازنة‬ ‫وضع‬
‫عىل‬ ‫انهم‬ ‫يعتربون‬ ‫فأنهم‬ ‫االحتياجات‬ ‫لتحليل‬ ‫بالنسبة‬ ‫و‬
‫مبارش‬ ‫متاس‬

8. ‫والتدريب‬ ‫اسات‬‫ر‬‫للد‬ ‫اللبنانية‬ ‫الجمعية‬
www.lostlb.org 8
08/377075:‫تلفون‬-‫العني‬‫رأس‬-‫بعلبك‬
08/325745 :‫تلفون‬ - ‫العام‬ ‫الطريق‬ - ‫العني‬
08/911748:‫تلفون‬-‫العام‬‫الطريق‬-‫شاما‬‫بيت‬
08/201866 :‫تلفون‬ - ‫الحسيني‬ ‫سنرت‬ - ‫الهرمل‬
www.facebook.com/pages/Get-connected
‫تفوق‬ ‫الهرمل‬ ‫بعلبك‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫المطلوبين‬ ‫اعداد‬
‫والبطالة‬ ‫الدولة‬ ‫غياب‬ ‫ذلك‬ ‫اسباب‬ ‫واهم‬ ‫المنطق‬
‫امنية‬ ‫حادثة‬ ‫الشاميل‬ ‫البقاع‬ ‫منطقة‬ ‫تشهد‬ ‫مرة‬ ‫كل‬ ‫يف‬
‫املنطقة‬‫هذه‬‫يف‬‫املطلوبني‬‫اعداد‬‫عن‬‫الحديث‬‫وترية‬‫ترتفع‬
‫بشكل‬ ‫الحديث‬ ‫دون‬ ،‫وعن‬ ‫وعن‬ ‫عام‬ ‫بعفو‬ ‫املطالبة‬ ‫وعن‬
‫هذه‬ ‫اىل‬ ‫املنطفة‬ ‫هذه‬ ‫اوصلت‬ ‫التي‬ ‫االسباب‬ ‫عن‬ ‫فعيل‬
.‫الحالة‬
‫الحديث‬ ‫اىل‬ ‫يصار‬ ‫انتخايب‬ ‫بيان‬ ‫او‬ ‫حكومي‬ ‫بيان‬ ‫كل‬ ‫يف‬
‫عىل‬ ‫عكار‬ ‫مع‬ ‫تتنافس‬ ‫التي‬ ‫املنطقة‬ ‫هذه‬ ‫تنمية‬ ‫عن‬
‫الحديث‬ ‫ويبقى‬ ،‫تذكر‬ ‫نتيجة‬ ‫دون‬ ‫حرمانا‬ ‫االكرث‬ ‫املنطقة‬
.»‫السياسيني‬ ‫شغل‬ ‫«لزوم‬ ‫ورق‬ ‫عىل‬ ‫ا‬‫رب‬‫ح‬ ،‫حديث‬
‫من‬ ‫يعاين‬ ‫وما‬ ،‫الشباب‬ ‫حالة‬ ‫عن‬ ‫املقال‬ ‫هذا‬ ‫يف‬ ‫نتحدث‬
»‫البعلبيك‬ ‫«الشاب‬ ‫انه‬ ،‫تؤدي‬ ‫ما‬ ‫اىل‬ ‫به‬ ‫تؤدي‬ ‫مشاكل‬
‫املنطقة‬ ‫هذه‬ ‫يف‬ ‫الشباب‬ ‫حالة‬ ‫عىل‬ ‫اطلقناها‬ ‫تسمية‬ ‫هي‬
.‫الواقع‬ ‫تحايك‬ ‫وهي‬
‫غري‬ ‫الطرق‬ ‫اىل‬ ‫ا‬‫ز‬‫مال‬ ‫يل‬ ‫يعد‬ ‫مل‬ »‫البعلبيك‬ ‫«الشاب‬ ‫يقول‬
‫السفر‬ ‫االول‬ ،‫رئيسني‬ ‫قسمني‬ ‫اىل‬ ‫تنقسم‬ ‫والتي‬ ‫الرشعية‬
‫احتيالية‬ ‫وبوسائل‬ ‫مزورة‬ ‫اق‬‫ر‬‫وباو‬ ‫رشعية‬ ‫غري‬ ‫بطريقة‬
‫والثانية‬ ،‫دخول‬ ‫ات‬‫ري‬‫تأش‬ ‫تعطي‬ ‫ال‬ ‫ات‬‫ر‬‫السفا‬ ‫وان‬ ‫خصوصا‬
‫من‬ ‫بينهام‬ ‫وما‬ ‫الرسقة‬ ‫او‬ ‫ات‬‫ر‬‫املخد‬ ‫عصابات‬ ‫مع‬ ‫العمل‬
.‫خطف‬ ‫عمليات‬
‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫اىل‬ ‫يصل‬ ‫ال‬ ‫ان‬ ‫الطرق‬ ‫بكل‬ ‫يحاول‬ ‫انه‬ ‫يؤكد‬
‫حاول‬ ‫لذلك‬ ،‫املطلوبني‬ ‫ارقام‬ ‫من‬ ‫رقم‬ ‫اىل‬ ‫يتحول‬ ‫ال‬ ‫وان‬
‫اي‬ ‫اىل‬ ‫ينضم‬ ‫ان‬ ‫الثانوي‬ ‫التعليم‬ ‫مرحلة‬ ‫اختتم‬ ‫ان‬ ‫ومنذ‬
‫من‬ ‫االدىن‬ ‫الحد‬ ‫له‬ ‫تؤمن‬ ‫التي‬ ‫الدولة‬ ‫وظائف‬ ‫من‬ ‫وظيفة‬
.‫الرشيفة‬ ‫الكرمية‬ ‫الحياة‬
‫من‬ ‫تخرجت‬ ‫ومنذ‬ ‫سنة‬ 25 ‫عمري‬ ‫اصبح‬ ‫لقد‬ ،‫يقول‬
‫احاول‬ ‫وانا‬ ‫تقريبا‬ ‫سبعسنوات‬ ‫منذ‬ ‫اي‬ ‫العامة‬ ‫الثانوية‬
‫يف‬ ‫للتوظيف‬ ‫طلبا‬ 15‫ب‬ ‫تقدمت‬ ‫االن‬ ‫وحتى‬ ‫واحاول‬
‫متلك‬ ‫انني‬ ‫رغم‬ ،‫الحظ‬ ‫يحالفني‬ ‫ومل‬ ‫الدولة‬ ‫مؤسسات‬
‫الحظ‬ ‫ليس‬ ‫نفيس‬ ‫مع‬ ‫صادقا‬ ‫اكون‬ ‫وحتى‬ ‫جيدا‬ ‫معدال‬
‫تكلف‬ ‫طلب‬ ‫تقديم‬ ‫كل‬ ‫مع‬ .‫الواسطة‬ ‫امنا‬ ،‫يجالفني‬ ‫مل‬ ‫من‬
،‫الكثري‬ ‫تكلفني‬ ‫عليها‬ ‫اتقدم‬ ‫وظيفة‬ ‫طل‬ ‫ومع‬ ‫الكثري‬ ‫عليه‬
‫وبريوت‬ ‫بعلبك‬ ‫بني‬ ‫وقتي‬ ‫اميض‬ ‫وانا‬ ‫سنوات‬ ‫سبع‬ ‫منذ‬
.‫هناك‬ ‫من‬ ‫وغريها‬ ‫هنا‬ ‫من‬ ‫االالف‬ ‫ات‬‫رش‬‫وع‬
‫كل‬ ‫فمع‬ ،‫هنا‬ ‫ليست‬ ‫املشكلة‬ »‫البعلبيك‬ ‫«الشاب‬ ‫يضيف‬
‫عن‬ )‫قليلة‬ ‫(وهي‬ ‫قويت‬ ‫بكل‬ ‫أبحث‬ ‫اليها‬ ‫اتقدم‬ ‫وظيفة‬
،‫املال‬ ‫من‬ ‫مبلغا‬ ‫مني‬ ‫يطلب‬ ‫مرة‬ ‫كل‬ ‫ويف‬ ،‫ألنجح‬ ‫واسطة‬
‫انتمي‬ ‫وال‬ ‫فقية‬ ‫عائلة‬ ‫من‬ ‫«فأنا‬ ،‫اهيل‬ ‫وطاقة‬ ‫طاقتي‬ ‫فةق‬
‫ثالثة‬ ‫أخذ‬ ‫اىل‬ ‫اضطرين‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ »‫سيايس‬ ‫حزب‬ ‫اي‬ ‫اىل‬
‫حتى‬ ،‫رفاقي‬ ‫من‬ ‫اثنني‬ ‫واسم‬ ‫باسمي‬ ‫املرصف‬ ‫من‬ ‫قروض‬
‫لكن‬ ،‫مني‬ ‫طلب‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫دوالر‬ ‫الف‬ 15 ‫اىل‬ ‫املبلغ‬ ‫وصل‬
‫تكبدت‬ ‫العكس‬ ‫عىل‬ ‫بل‬ ،‫أنجح‬ ‫ومل‬ ‫خذلتني‬ ‫ايضا‬ ‫الواسطة‬
،‫ريايض‬ ‫وانا‬ ،‫مقبولة‬ ‫وثقافتي‬ ‫جيدة‬ ‫«صحتي‬ ،‫ديونا.يقول‬
‫يكون‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫واسطة‬ ‫يل‬ ‫يؤمن‬ ‫من‬ ‫فهل‬ »‫انجح‬ ‫ال‬ ‫فلامذا‬
‫ميكن‬ ‫وهل‬ ،‫املنطقة‬ ‫هذه‬ ‫شباب‬ ‫من‬ ‫الكثري‬ ‫مصري‬ ‫مصريي‬
.‫مصرينا‬ ‫واىل‬ ‫الينا‬ ‫تلتفت‬ ‫ان‬ ‫للدولة‬
‫ويقل‬ ‫السياسني‬ ‫فيه‬ ‫يكرث‬ ‫وطن‬ ‫يف‬ ‫املسؤولني‬ ‫برسم‬ ‫سؤال‬
.‫املسؤولني‬ ‫فيه‬
‫بعلبك‬ ‫منطقة‬ ‫اسم‬ ‫ارتبط‬ ‫لقد‬ ،»‫البعلبيك‬ ‫«الشاب‬ ‫يقول‬
‫خارطة‬ ‫عن‬ ‫املنسية‬ ‫املناطق‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫بالحرمان‬ ‫الهرمل‬
،‫البلد‬ ‫هذا‬ ‫يف‬ ‫السياسني‬ ‫قاموس‬ ‫وعن‬ ‫الرسمية‬ ‫الدولة‬
،‫االستقاللية‬ ‫العهود‬ ‫منذ‬ ‫امنا‬ ‫االخرية‬ ‫الفرتة‬ ‫يف‬ ‫فقط‬ ‫ليس‬
‫ما‬ ‫واكرث‬ ،‫اللبنانية‬ ‫املناطق‬ ‫بني‬ ‫مساحة‬ ‫االوسع‬ ‫انها‬ ‫رغن‬
‫مبعظمهم‬ ‫يعانون‬ ‫الذين‬ ‫الشباب‬ ‫هو‬ ‫الواقع‬ ‫هذا‬ ‫يف‬ ‫يتأثر‬
‫غياب‬ ‫اىل‬ ‫تعود‬ ‫التي‬ ‫السيئة‬ ‫املعيشية‬ ‫االحوال‬ ‫من‬
‫اف‬‫ر‬‫االط‬ ‫او‬ ‫الدولة‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تقصري‬ ‫فكلمة‬ ،‫العمل‬ ‫فرص‬
‫االدىن‬ ‫بالحد‬ ‫ميكن‬ ‫بل‬ ،‫بالغرض‬ ‫تفي‬ ‫تعد‬ ‫مل‬ ‫السياسية‬
.‫باملهمشة‬ ‫منطقتنا‬ ‫حالة‬ ‫وصف‬
‫والذين‬ ‫املنطقة‬ ‫هذه‬ ‫لشباب‬ ‫منوذج‬ »‫البعلبيك‬ ‫«الشاب‬
‫منطقة‬ ‫يف‬ ‫الوظيفة‬ ‫رشف‬ ‫لنيل‬ ‫قواهم‬ ‫بكل‬ ‫يعملون‬
‫باالضافة‬ ‫ات‬‫ر‬‫واالستثام‬ ،‫الخاصة‬ ‫املؤسسات‬ ‫عنها‬ ‫تغيب‬
،‫ومخيفة‬ ‫كبرية‬ ‫الشباب‬ ‫بني‬ ‫فالبطالة‬ ،‫الدولة‬ ‫غياب‬ ‫اىل‬
‫مشوارهم‬ ‫استكامل‬ ‫عىل‬ ‫قادرين‬ ‫غري‬ ‫مبعظمهم‬ ‫وهم‬
.‫مادية‬ ‫السباب‬ ‫التعليمي‬