COMMENT AND FOLLOW FOR MORE COURS : MATHS , PHILOSOPHIE , PHYSIQUE , PROGRAMMATION PASCAL , BASE DE DONNEES .. RESUMER DE COURS JOIGNABLE .. 2000-2017 DE BAC INFORMATIQUE 'INFO'

1. ‫الدولة‬ ‫درس‬
: ‫إشكالـــي‬ ‫تقديـم‬
‫الشأن‬ ‫تدبير‬ ‫و‬ ‫الطاعة‬ ‫فرض‬ ‫و‬ ‫السلطة‬ ‫امتالك‬ ‫إلى‬ ‫السعي‬ ‫هي‬ ‫السياسة‬ ‫أن‬ ‫بما‬
‫و‬ ‫لذلك‬ ‫تستخرها‬ ‫مؤسسات‬ ‫و‬ ‫هيئات‬ ‫بواسطة‬ ‫األفراد‬ ‫بين‬ ‫العالقات‬ ‫تنظيم‬ ‫و‬ ‫العام‬
‫إذن‬ ‫الدولة‬ ‫تستمد‬ ‫أين‬ ‫فمن‬ ‫سلطة‬ ‫أعلى‬ ‫باعتبترها‬ ‫بالدولة‬ ‫ترتبط‬ ‫السياسة‬ ‫أن‬ ‫بما‬
‫أجهزة‬ ‫في‬ ‫السياسية‬ ‫السلطة‬ ‫تنحصر‬ ‫وهل‬ ‫القوة؟‬ ‫من‬ ‫أم‬ ‫الحق‬ ‫من‬ ‫هل‬ ‫مشروعيتها؟‬
‫و‬ ‫العنف‬ ‫باعتماد‬ ‫هل‬ ‫؟‬ ‫سلطتها‬ ‫تمارس‬ ‫كيف‬ ‫ككل؟و‬ ‫المجتمع‬ ‫تشمل‬ ‫أم‬ ‫الدولة‬
‫؟‬ ‫العدالة‬ ‫و‬ ‫القانون‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫طبيعة‬ ‫ماهي‬ ‫و‬ ‫الحق؟‬ ‫و‬ ‫القانون‬ ‫باعتماد‬ ‫أم‬ ‫البطش‬
‫ال‬ ‫بالحق‬ ‫أم‬ ‫الطبقي‬ ‫بالحق‬ ‫العدالة‬ ‫ترتبط‬ ‫هل‬‫أم‬ ‫الحق‬ ‫أساس‬ ‫العدالة‬ ‫هل‬ ‫وضعي؟‬
‫أفراد‬ ‫لجميع‬ ‫اإلنصاف‬ ‫و‬ ‫المساواة‬ ‫تحقيق‬ ‫العدالة‬ ‫تستطيع‬ ‫هل‬ ‫العدالة؟‬ ‫أساس‬ ‫الحق‬
‫؟‬ ‫المجتمع‬
:‫غاياتها‬ ‫و‬ ‫الدولة‬ ‫مشروعية‬
‫غاياتها؟‬ ‫ماهي‬ ‫و‬ ‫مشروعيتها‬ ‫الدولة‬ ‫تستمد‬ ‫أين‬ ‫من‬
‫نص‬‫ڦيبر‬ ‫ماكس‬ ::
:‫النص‬ ‫إشكال‬‫الدولة‬ ‫منها‬ ‫تستمد‬ ‫التي‬ ‫األسس‬ ‫ماهي‬‫مشروعيتها‬‫؟‬
: ‫مشروعيتها‬ ‫الدولة‬ ‫منها‬ ‫تستمد‬ ‫أسس‬ ‫ثالثة‬ ‫ڦيبر‬ ‫ماكس‬ ‫يحدد‬ : ‫النص‬ ‫أطروحة‬
. ‫السلف‬ ‫أي‬ ‫الماضي‬ ‫سلطة‬ ‫من‬ ‫مستمدة‬ ‫مشروعية‬
‫و‬ ‫والتفسير‬ ‫العرض‬ ‫آلية‬ ‫يعتمد‬ ‫حجاجيا‬ ‫أسلوبا‬ ‫النص‬ ‫يوظف‬ : ‫الحجاجية‬ ‫البنية‬
‫تستمد‬ ‫الدولة‬ ‫أن‬ ‫يؤكد‬ ‫حيث‬ ‫اإلثبات‬ ‫و‬ ‫التأكيد‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ‫التميز‬‫من‬ ‫مشروعيتها‬
.( ‫القانونية‬ ‫الشرعية‬ ‫و‬ ،‫الحاكم‬ ‫كاريزمية‬ ،‫)الماضي‬ ‫أسس‬ ‫ثالثة‬
‫نص‬‫هوبس‬ ‫طوماس‬ ::

2. ‫اإلشكال‬‫؟‬ ‫غاياتها‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫و‬ ‫الدولة‬ ‫نشأت‬ ‫كيف‬ :
‫إداري‬ ‫تعاقد‬ ‫و‬ ‫لميثاق‬ ‫نتيجة‬ ‫الدولة‬ ‫نشأة‬ ‫أن‬ ‫هوبس‬ ‫طوماس‬ ‫يؤكد‬ :‫النص‬ ‫أطروحة‬
‫حقوقهم‬ ‫بعض‬ ‫عن‬ ‫تنازلهم‬ ‫بمقتضاه‬ ‫تم‬ ‫األفراد‬ ‫بين‬ ‫حر‬‫المطلقة‬ ‫حريتهم‬ ‫و‬ ‫الطبيعية‬
‫مجلس‬ ‫أو‬ ‫شخص‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫حريتهم‬ ‫ضمان‬ ‫و‬ ‫استقرارهم‬ ‫و‬ ‫األمن‬ ‫تحقيق‬ ‫مقابل‬
‫حقوق‬ ‫على‬ ‫يحافظ‬ ‫و‬ ‫االمن‬ ‫و‬ ‫السلم‬ ‫يضمن‬ ‫و‬ ‫شؤونهم‬ ‫ينظم‬ ‫الجميع‬ ‫إرادات‬ ‫يجسد‬
‫على‬ ‫أحد‬ ‫أي‬ ‫اليجرؤ‬ ‫حتى‬ ‫كالتنين‬ ‫مستبدا‬ ‫قويا‬ ‫ن‬ ‫يكو‬ ‫أن‬ ‫فيه‬ ‫يشترط‬ ‫و‬ ‫الجميع‬
‫و‬ ‫عليه‬ ‫المتعاقد‬ ‫الميثاق‬ ‫خرق‬‫الدولة‬ ‫نشأت‬ ‫وبذلك‬ ، ‫منه‬ ‫خشية‬ ‫أوامره‬ ‫عصيان‬
.‫السلم‬ ‫و‬ ‫واإلستقرار‬ ‫األمن‬ ‫ضمان‬ ‫بهدف‬
‫و‬ ‫اإلثبات‬ ‫و‬ ‫التأكيد‬ ‫آلية‬ ‫يعتمد‬ ‫حجاجيا‬ ‫أسلوبا‬ ‫النص‬ ‫يوظف‬ :‫الحجاجية‬ ‫البنية‬
‫التمدن‬ ‫حالة‬ ‫و‬ ‫العنف‬ ‫و‬ ‫الخوف‬ ‫سيادة‬ ‫حيث‬ ‫المتوحشة‬ ‫الطبيعة‬ ‫حالة‬ ‫بين‬ ‫المقارنة‬
‫اإل‬ ‫و‬ ‫األمن‬ ‫و‬ ‫القانون‬ ‫سيادة‬ ‫حيث‬.‫ستمرار‬
:‫نص‬:‫سبينوزا‬ ‫باروخ‬‫مقاصدها؟‬ ‫و‬ ‫الدولة‬ ‫غاية‬ ‫ماهي‬
‫و‬ ‫األفراد‬ ‫تحرير‬ ‫هي‬ ‫القصوى‬ ‫الدولة‬ ‫غاية‬ ‫أن‬ ‫سبينوزا‬ ‫يؤكد‬ :‫النص‬ ‫أطروحة‬
‫كل‬ ‫من‬ ‫حمايتهم‬ ‫و‬ ‫الطبيعية‬ ‫حقوقهم‬ ‫ممارسة‬ ‫من‬ ‫تمكنهم‬ ‫و‬ ‫أمنهم‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬
‫عدم‬ ‫شريطة‬ ‫الذهنية‬ ‫و‬ ‫الجسدية‬ ‫قدراتهم‬ ‫تنمية‬ ‫و‬ ‫التسلط‬ ‫و‬ ‫العنف‬ ‫أشكال‬‫إلحاق‬
‫المواثيق‬ ‫و‬ ‫التعاقد‬ ‫عن‬ ‫الخروج‬ ‫عدم‬ ‫و‬ ‫الدولة‬ ‫لسلطة‬ ‫اإلمتثال‬ ‫و‬ ‫باآلخرين‬ ‫الضرر‬
‫و‬ ‫العدل‬ ‫تضمن‬ ‫ديموقراطية‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫الدولة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫يشترط‬ ‫و‬ ‫عليها‬ ‫المتفق‬
.‫السلم‬ ‫و‬ ‫األمن‬ ‫على‬ ‫تحافظ‬ ‫و‬ ‫للجميع‬ ‫الحرية‬ ‫و‬ ‫المساواة‬
‫العر‬ ‫آلية‬ ‫يعتمد‬ ‫حجاجيا‬ ‫أسلوبا‬ ‫النص‬ ‫يوظف‬ :‫الحجاجية‬ ‫البنية‬‫و‬ ‫التفسير‬ ‫و‬ ‫ض‬
‫الغاية‬ ‫و‬ ‫للدولة‬ ‫األساسي‬ ‫الهدف‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫يؤكد‬ ‫فهو‬ ‫اإلثبات‬ ‫و‬ ‫التأكيد‬ ‫و‬ ‫التوضيح‬
‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫و‬ ‫حريتهم‬ ‫و‬ ‫أمنهم‬ ‫ضمان‬ ‫و‬ ‫خوفهم‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫تحرير‬ ‫هو‬ ‫نشأتها‬ ‫من‬
‫ما‬ ‫و‬ ‫مرتكزاتها‬ ‫و‬ ‫السلطة‬ ‫طبيعة‬ ‫إدن‬ ‫هي‬ ‫فما‬ ‫المساواة‬ ‫و‬ ‫العدل‬ ‫تحقيق‬ ‫و‬ ‫حقوقهم‬
‫السياسية؟‬ ‫السلطة‬ ‫طبيعة‬ ‫هي‬
:‫السياسية‬ ‫السلطة‬ ‫طبيعة‬
‫مرتكزاتها؟‬ ‫و‬ ‫أسسها‬ ‫ماهي‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫السياسية‬ ‫السلطة‬ ‫طبيعة‬ ‫ماهي‬

3. ‫نص‬‫مونتسكيو‬ ::
:‫اإلشكال‬‫بينهما؟‬ ‫العالقة‬ ‫طبيعة‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫و‬ ‫الدولة‬ ‫ذاخل‬ ‫السلط‬ ‫أنواع‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫ثالثة‬ ‫إلى‬ ‫السلط‬ ‫فيها‬ ‫تتوزع‬ ‫الحديثة‬ ‫الدولة‬ ‫أن‬ ‫مونتسكيو‬ ‫يبين‬ :‫النص‬ ‫أطروحة‬
:‫أنواع‬
‫ت‬ ‫سلطة‬.‫تبطلها‬ ‫أو‬ ‫تعدلها‬ ‫أو‬ ‫القوانبن‬ ‫تشرع‬ :‫شريعية‬
.‫حقوقهم‬ ‫ضمان‬ ‫على‬ ‫تسهر‬ ‫و‬ ‫الناس‬ ‫بين‬ ‫الخالفات‬ ‫في‬ ‫تنظر‬ :‫قضائية‬ ‫سلطة‬
‫أسس‬ ‫لضمان‬ ‫مونتسكيو‬ ‫ويشترط‬ ، ‫تطبيقها‬ ‫و‬ ‫القوانين‬ ‫بتنفيد‬ ‫تقوم‬ :‫تنفيدية‬ ‫سلطة‬
‫و‬ ‫السلط‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫الفصل‬ ‫المواطنين‬ ‫حقوق‬ ‫على‬ ‫للحفاظ‬ ‫و‬ ‫استمراريتها‬ ‫و‬ ‫الدولة‬
‫است‬‫يهدد‬ ‫مؤسسة‬ ‫أو‬ ‫شخص‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫احتكارها‬ ‫ألن‬ ‫اآلخر‬ ‫عن‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫قاللية‬
. ‫المواطن‬ ‫حقوق‬ ‫يهدد‬ ‫كما‬ ‫أمنها‬ ‫و‬ ‫الدولة‬ ‫استمرار‬
‫و‬ ‫التفسير‬ ‫و‬ ‫العرض‬ ‫آلية‬ ‫يعتمد‬ ‫حجاجيا‬ ‫أسلوبا‬ ‫النص‬ ‫يوظف‬ : ‫الحجاجية‬ ‫البنية‬
. ‫التوضيح‬
:‫اإلشكال‬‫م‬ ‫جميع‬ ‫تتخلل‬ ‫أنها‬ ‫أم‬ ‫بنيات‬ ‫و‬ ‫مؤسسات‬ ‫في‬ ‫السلطة‬ ‫تنحصر‬ ‫هل‬‫جاالت‬
‫؟‬ ‫المجتمع‬
‫ينتقد‬ :‫النص‬ ‫أطروحة‬‫فوكو‬‫بنيات‬ ‫و‬ ‫مؤسسات‬ ‫في‬ ‫السلطة‬ ‫يحصر‬ ‫الذي‬ ‫التصور‬
‫جميع‬ ‫تعم‬ ‫فهي‬ ‫المجتمع‬ ‫ذاخل‬ ‫المتعددة‬ ‫القوى‬ ‫لعالقات‬ ‫مالزمة‬ ‫السلطة‬ ‫أن‬ ‫ليؤكد‬
.‫المجتمع‬ ‫داخل‬ ‫معقدة‬ ‫استراتيجيات‬ ‫مجموع‬ ‫فهي‬ ‫بذلك‬ ‫و‬ ‫مجاالته‬
‫تتوزع‬ ‫التي‬ ‫السلط‬ ‫أنواع‬ ‫تحديد‬ ‫من‬ ‫انطلق‬ ‫قد‬ ‫مونتسكيو‬ ‫كان‬ ‫إدا‬ :‫تركيبي‬ ‫استنتاج‬
‫و‬ ‫القضائية‬ ‫و‬ ‫التنفيدية‬ ،‫التشريعية‬ ‫السلطة‬ :‫أنواع‬ ‫ثالثة‬ ‫في‬ ‫حددها‬ ‫و‬ ‫المجتمع‬ ‫داخل‬
‫استقالل‬ ‫و‬ ‫انفصال‬ ‫عالقة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫السلط‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫أكد‬
‫ألن‬ ‫المواطن‬ ‫حقوق‬ ‫و‬ ‫الدولة‬ ‫ألمن‬ ‫ضمانا‬‫و‬ ‫الطغيان‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫السلط‬ ‫هذه‬ ‫احتكار‬
‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫في‬ ‫تتجسد‬ ‫رأيه‬ ‫في‬ ‫فالسلطة‬ ‫لذلك‬ ‫المواطن‬ ‫أمن‬ ‫تهديد‬ ‫و‬ ‫الدولة‬ ‫تدمير‬
‫فهو‬ ‫لفوكو‬ ‫بالنسبة‬ ‫الجيش.......(أما‬ ،‫الشرطة‬ ، ‫المحاكم‬ ) ‫الهيئات‬ ‫و‬ ‫المؤسسات‬

4. ‫لذلك‬ ‫خالفا‬ ‫ليؤكد‬ ‫و‬ ‫التصور‬ ‫هذا‬ ‫ينتقد‬ ‫و‬ ‫ليفند‬ ‫اجتماعي‬ ‫سياسي‬ ‫منظور‬ ‫من‬ ‫ينطلق‬
‫مجموع‬ ‫في‬ ‫تتجسد‬ ‫بل‬ ‫بنيات‬ ‫و‬ ‫هيئات‬ ‫و‬ ‫مؤسسات‬ ‫في‬ ‫تنحصر‬ ‫ال‬ ‫السلطة‬ ‫أن‬
‫وضعية‬ ‫فهي‬ ‫مجاالته‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫و‬ ‫المجتمع‬ ‫داخل‬ ‫المتصارعة‬ ‫القوى‬ ‫بين‬ ‫العالقات‬
‫على‬ ‫اعتمادا‬ ‫هل‬ ‫تمارسها‬ ‫و‬ ‫إدن‬ ‫سلطتها‬ ‫الدولة‬ ‫تستمد‬ ‫أين‬ ‫فمن‬ ‫معقدة‬ ‫استراتيجية‬
‫القانون؟‬ ‫و‬ ‫الحق‬ ‫على‬ ‫أم‬ ‫العنف‬ ‫و‬ ‫القوة‬
‫بين‬ ‫الدولة‬:‫العنف‬ ‫و‬ ‫الحق‬
‫؟‬ ‫سلطتها‬ ‫الدولة‬ ‫تمارس‬ ‫كيف‬‫القانون؟‬ ‫و‬ ‫الحق‬ ‫أم‬ ‫العنف‬ ‫و‬ ‫القوة‬ ‫إلى‬ ‫استنادا‬ ‫هل‬
:‫اإلشكال‬‫تحافظ‬ ‫و‬ ‫لسطتها‬ ‫لتمارس‬ ‫الدولة‬ ‫إليها‬ ‫تلجأ‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫الوسائل‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫عليها؟‬
: ‫أطروحة‬‫ماكياڦيل‬ ‫يؤكد‬‫الجماعات‬ ‫و‬ ‫األفراد‬ ‫بين‬ ‫الصراع‬ ‫مجال‬ ‫هي‬ ‫السياسة‬ ‫أن‬
‫يؤدي‬ ‫مما‬‫أو‬ ‫فالحاكم‬ ‫المشروعة‬ ‫غير‬ ‫و‬ ‫المشروعة‬ ‫الوسائل‬ ‫جميع‬ ‫إلى‬ ‫اللجوء‬ ‫إلى‬
‫أن‬ ‫فعليه‬ ،‫األساليب‬ ‫جميع‬ ‫لتوظيف‬ ‫اإلستعداد‬ ‫أهبة‬ ‫على‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫األمير‬
‫مجريات‬ ‫و‬ ‫الظروف‬ ‫مقتضيات‬ ‫حسب‬ ‫كالثعلب‬ ‫ماكرا‬ ‫و‬ ‫كاألسد‬ ‫قويا‬ ‫يكون‬
‫ضمان‬ ‫كان‬ ‫إدا‬ ‫األخالق‬ ‫و‬ ‫القوانين‬ ‫إلى‬ ‫يلجأ‬ ‫أن‬ ‫يمكنه‬ ‫كما‬ ،‫األحداث‬‫السلطة‬
‫ممارستها‬ ‫و‬ ‫السلطة‬ ‫لضمان‬ ‫مباحة‬ ‫الوسائل‬ ‫جميع‬ ‫تصبح‬ ‫هكذا‬ ‫و‬ ،‫ذلك‬ ‫يتطلب‬
.‫الوسيلة‬ ‫تبرر‬ ‫فالغاية‬
‫نص‬‫انجلس‬ ‫فريديريك‬ ::
‫اإلشكال‬‫الطبقة‬ ‫تمثل‬ ‫هل‬ ‫و‬ ‫الطبيعي‬ ‫للصراع‬ ‫نتاج‬ ‫الدولة‬ ‫اعتبار‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬ :
‫المسيطرة؟‬
‫ليس‬ ‫الدولة‬ ‫أن‬ ‫ليبين‬ ‫تاريخي‬ ‫مادي‬ ‫منظور‬ ‫من‬ ‫أنجلس‬ ‫ينطلق‬ :‫أطروحة‬‫ت‬
‫داخله‬ ‫الطبقي‬ ‫للصراع‬ ‫نتيجة‬ ‫هي‬ ‫بل‬ ،‫المجتمع‬ ‫خارج‬ ‫سلطة‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫مفروضة‬
‫الدولة‬ ‫ووجود‬ ‫االجتماعية‬ ‫الطبقات‬ ‫بين‬ ‫المصالح‬ ‫ب‬ ‫تضار‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫فهي‬
‫تجسد‬ ‫الدولة‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫النظام‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫و‬ ‫الصراع‬ ‫هذا‬ ‫حدة‬ ‫من‬ ‫للتخفيف‬ ‫ضرورة‬
‫سياسيا‬ ‫و‬ ‫اقتصاديا‬ ‫القوية‬ ‫المهيمنة‬ ‫السائدة‬ ‫الطبقة‬ ‫مصالح‬‫إلى‬ ‫تلجأ‬ ‫يجعلها‬ ‫مما‬ ،
‫استمراريتها‬ ‫و‬ ‫داتها‬ ‫على‬ ‫للحفاظ‬ ‫اإلستغالل‬ ‫و‬ ‫اإلضطهاد‬ ‫و‬ ‫القمع‬ ‫أساليب‬

5. ‫و‬ ‫السلطة‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫للصراع‬ ‫مجال‬ ‫السياسة‬ ‫أن‬ ‫اعتبر‬ ‫قد‬ ‫ماكياڦيل‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ :‫استنتاج‬
‫يلجا‬ ‫أن‬ ‫الحاكم‬ ‫أو‬ ‫األمير‬ ‫على‬ ‫يحتم‬ ‫ممارستها‬ ‫و‬ ‫السلطة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫فالحفاظ‬ ‫بالتالي‬
‫األسال‬ ‫جميع‬ ‫إلى‬‫يختار‬ ‫أن‬ ‫فعليه‬ ‫المشروعة‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫المشروعة‬ ‫الوسائل‬ ‫و‬ ‫يب‬
‫القانون‬ ‫و‬ ‫الحق‬ ‫و‬ ‫الخداع‬ ‫و‬ ‫الحكم‬ ‫و‬ ‫العنف‬ ‫و‬ ‫كالقوة‬ ‫ظرف‬ ‫لكل‬ ‫المناسب‬ ‫األسلوب‬
.‫الوسيلة‬ ‫تبرر‬ ‫الغاية‬ ‫ألن‬
-‫أما‬‫أنجلس‬‫هي‬ ‫الدولة‬ ‫أن‬ ‫كيف‬ ‫ليبين‬ ‫مادي‬ ‫تاريخي‬ ‫تصور‬ ‫من‬ ‫انطلق‬ ‫قد‬ ‫فإنه‬
‫يحتم‬ ‫وجودها‬ ‫أن‬ ‫و‬ ‫الطبقي‬ ‫الصراع‬ ‫وليدة‬‫حدة‬ ‫من‬ ‫التخفيف‬ ‫و‬ ‫النظام‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫ه‬
‫تملك‬ ‫التي‬ ‫المهيمنة‬ ‫السائدة‬ ‫الطبقة‬ ‫لمصالح‬ ‫مجسدة‬ ‫تظل‬ ‫الدولة‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫الصراع‬ ‫هذا‬
‫المساواة‬ ‫تحقيق‬ ‫و‬ ‫اإلجتماعية‬ ‫الطبقات‬ ‫بزوال‬ ‫مشروط‬ ‫زوالها‬ ‫أن‬ ‫و‬ ‫اإلنتاج‬ ‫وسائل‬
.‫اإلنتاج‬ ‫لوسائل‬ ‫المشتركة‬ ‫الملكية‬ ‫و‬ ‫العدل‬ ‫و‬
‫فلسفية‬ ‫مواضيع‬‫أخرى‬‫مهمة‬‫تنسو‬ ‫وال‬ ‫تعجبكم‬ ‫أن‬ ‫أتمنى‬‫التعليق‬‫النشربحسابكم‬ ‫و‬
‫لكم‬ ‫شكرا‬ ‫و‬ ‫الفائدة‬ ‫لتعم‬ ‫الفيسبوك‬ ‫على‬:
(‫الشخص‬,‫الغير‬,‫العدالة‬ ‫و‬ ‫الحق‬,‫الحقيقة‬,‫الحرية‬,‫و‬ ‫النظرية‬
‫التجريب‬,‫الدولة‬,‫الواجب‬,‫السعادة‬)