9. هم أناس شديدو الملاحظة لما يدور حولهم من أمور وأحداث وذلك لترتيب وتنظيم أنشطتهم وأنشطة الآخرين 0
من سمات هذا الصنف من الناس أنهم ثابتون يميلون إلى مراعاة العرف والتقاليد وهم محافظون بشأن القديم والموروث
يميلون إلى التخطيط المسبق واقعيون ولا يعتمدون في حياتهم على الصدفة والخيال 0يخافون من المستقبل الغامض
10.
11. 1. هادئ و بشوش و تتميز أعصابه بالاسترخاء .
2. يثق بالناس و يثق أيضا بنفسه .
3. يرغب في سماع الإطراء من الآخرين .
4. طيب القلب و يرحب بزواره و مقبول من الآخرين .
5. غير منظم و لا يحافظ على المواعيد و ليس للزمن قيمة 0
6. حسن المعاملة و المعشر و كثير المرح .
7. لديه الشعور بالأمان .
8. يتحاشى الحديث حول العمل .
9. يرى نفسه بخير و الآخرين بخير أيضا .
12. 1. قابله بإحترام و حافظ على الإصغاء الجيد .
2. المحافظة على مناقشة الموضوع المطروح و عدم الخروج عنه .
3. حاول العمل على توجيه الحديث إلى الهدف المنشود .
4. تصرّف بجدية عند الحاجة .
5. حاول المحافظة على المواعيد ، و أفهمه مدى أهمية الوقت .
13.
14.
15. المزاح والضحك شي جميل جدا لكن لا تعتمد على المزاح فقط في جذب الأشخاص
لك لان هناك بعض الأشخاص لا تحب المزاح كثيرا ويطلق بعض الأشخاص على
صاحب الشخصية المرحة انه يستهتر بمشاعر الآخرين لذلك حاول أن تقوم بي
إدخال بعض من الجد أثناء الحديث وان تستمع إلى مشاكل الآخرين ولا تستهتر بهم
وبمشاكلهم و إذا اخذ منك بعض الأشخاص جذب الآخرين إليه لا تغضب وحاول أن
لا تنسحب واكتشف بداخلك عن مميزات أخرى حتى تستطيع جذب الأشخاص لك مرة
أخرى
16. 1. كثير الكلام و يتحدث عن كل شيء و في كل شيء.
2. يعتقد أنه مهم.
3. يمكن ملاحظة رغبته في التعالي إلا أنه أضعف مما تتوقع.
4. يتكلم عن كل شيء باستثناء الموضوع المطروح للبحث.
5. يقع في الأخطاء العديدة.
6. واسع الخيال ليثبت وجهة نظره.
17. -1 كونوا دبلوماسيين في التعامل معهم .
-2 كونوا صبورين بعض الشيء
-3 حاولوا إرجاعهم للموضوع بلباقة
-4 استخدموا أسئلة ذات إجابات محددة تمنعهم من الاستطراد والكلام
-5 أثبت له أهمية الوقت وأنك حريص عليه
-6 أشعره بأنك غير مرتاح لبعض أحاديثه وذلك بالنظر إلى ساعتك
وبالتنفيخ الخ
18.
19. -أغلب هذه الشخصيات تبحث عن الحب والاهتمام . فهم يستخدمون المعلومات التي لديهم للبدء بمحادثات وتكوين
علاقات اجتماعية .
- عادة ما يقوم وبدون قصد بإفساد أخلاقيات وخطط العمل بما يشيعه من أقاويل بصفة مستمرة .
20. • لديه مقدرة تعبيرية متطورة.
• لديه مدى معقول من العلاقات الاجتماعية.
• يتلاعب بزملائه وأحيانا مديريه، وذلك بالتهديد الدائم بنوبات الغضب. فهم عادة ما
يتجنبون ما قد يثير غضبه، لتجنب وقوع أي مشاكل أو مواجهات معه.
• الشخص العصبي المزاج يبني لنفسه بيئة عمل مريحة، حيث أن الناس تتنحى عنه
جانبا، ولا تعارضه، لتجنب ثورته التي كالبركان.
21. الإجابة عن ذلك في منتهى البساطة.
إننا نذكر دائما أمامه بأنك ) عصبي .. عصبي .. عصبي ( بمناسبة و غير مناسبة،
حتى يصبح من روتينه اليومي أن يسمع هذه الكلمة،
وإذا لم نستخدم هذه الكلمة بعينها استخدمنا جملاً أخرى مثل :
)أنت سريع الانفعال (
)لن أتحدث في هذا الموضوع حتى لا تنفعل (
وما إلى هذه الجمل والعبارات التي تصف هذا الشخص بالعصبية
وهكذا نكون قد صنعنا الـ 50 % من عصبية هذا الشخص
عندما جعلناه مهيئا ذهنيا للانفجار،
22. -1 لا تجعل الشخص العصبي المزاج يحصل على مزايا خاصة تحت تهديد نوبات الغضب.
-2 اجعله يدرك ما يجدي وما لا يجدي في علاقات العمل.
-3 عدم الاستمرار في مناقشة الموضوع نفسه عندما تبدأ ظواهر الانفعال في الظهور لديه,
وهذا لا يعني إطلاقا أن نقبل كل ما يصدر عنه رغبة في تجنب انفعاله,
ولكن المقصود هنا إرجاء المناقشة لوقت آخر.
-4 معرفة الوسيلة التي يفضلها في النقاش, فهؤلاء الأشخاص في الغالب لا يفضلون سياسة الأمر
الواقع
-5 لا يجب أن ننفعل مع انفعاله فهذا يزيد الأمر سوءا
25. تدلّ على أن أصحابها ذوي شخصية قوية، ويمتازون بقوة الإرادة والعاطفة وصلاابة الرأي، يحبون
مساعدة الغير إلى أقصى الدرجات، لكنهم في بعض الأحيان أنانيون، وهذه الأنانية نابعة من ثقتهم
الزائدة بأنفسهم، لكن أهم ما يميز أصحاب العيون الخضراء أنهم عاطفيون للغاية ويتمتعون بالكمّ
الهائل من الحنان.
تعطي صاحبها نظرة عميقة، فيبحر الناظر إليها بشخصية صاحبها، الذي يكون حساسا جداً فيعامل
الغير برقة وشفافية، ويفرض نفسه ورأيه على الآخرين بخفة شديدة، كما أن أصحاب هذه العيون
يمتازون بالجرأة والإقدام لكنهم نرجسيون بعض الشيء وخصوصا في الأمور التي تتعلّق بأغراضهم
الخاصة. ومعظم أصحاب العيون الزرقاء عندهم حس فني ملموس.
26. هي رمز الحنان والعطف، وكلما مالت العيون إلى اللون البني الغامق دلّت على أن صاحبها يتمتع بحنية أكبر وبعطف شديد
على الغير. أصحاب العيون البنية بالإجمال لا يكترثون للمظاهر الخارجية، يحصلون على ما يريدون بهدوء لأنهم لبقون
للغاية ولا يعرفون معنى العصبية. ومن جهة أخرى هم أناس حالمون يعيشون في عالم من التأمّل ويسعون إلى الهدوء
النفسي والإستقرار.
أصحاب هذه العيون هم على نوعين، إمّا يتمتعون بشخصية هادئة ونفس مطمئنة وسخية، وإما يتمتعون بشخصية عصبية
وثائرة. وهم يبحثون بشكل دائم عن الهدوء لكن نادراً ما يجدونه. كما أن طابعهم عنيف وميّالون إلى القسوة.
رغم القلب الطيب الذي يتمتعون به، فهم أناس غير صريحين مع أنفسهم كما مع غيرهم، يبحثون بشكل دائم عن الصحبة
لكنهم يلفّون ويدورون كما لو أنهم في دوّامة. ويعتمد أصحاب هذه العيون على أنفسهم منذ الصغر فلا يحبّون الإتكال على
الغير أبد ا .