تقرير ندوة أدوات ومحركات البحث عن المحتوى للباحثين والمؤلفين

1. 1
‫تقرير‬
‫ندوة‬
‫ن‬
‫والمؤلفي‬ ‫ن‬
‫للباحثي‬ ‫المحتوى‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫كات‬
‫ومحر‬ ‫أدوات‬
‫مروية‬ ‫ر‬
‫غي‬ ‫قصة‬ ‫تحمل‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫أعظم‬ ‫معاناة‬ ‫هناك‬ ‫"ليس‬ :‫أنجلو‬ ‫مايا‬ ‫تقول‬
،‫مؤلفات‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫تسطر‬ ‫بأن‬ ‫جديرة‬ ‫ا‬ً
‫وأفكار‬ ‫ا‬ ً
‫قصص‬ ‫يحملون‬ ‫ون‬ ‫ر‬
‫كثي‬ ‫فهناك‬ ."‫بداخلك‬
‫عملية‬ ‫أنواعه‬ ‫بجميع‬ ‫فالتأليف‬ .‫الفرص‬ ‫يفوتون‬ ‫أو‬ ‫يسوفون‬ ‫أو‬ ‫يحجمون‬ ‫ولكنهم‬
‫ف‬ .‫التحديات‬ ‫وتجاوز‬ ‫والعزيمة‬ ‫الهمة‬ ‫شحذ‬ ‫من‬
ً
‫ا‬ ‫ر‬
‫كثي‬‫تتطلب‬
‫الكتابة‬ ‫إعادة‬ ‫ثم‬ ‫الكتابة‬
‫ال‬ ‫النهائية‬ ‫الصيغة‬ ‫إىل‬ ‫يصل‬ ‫ى‬
‫حت‬ ‫المؤلف‬ ‫عمل‬‫هو‬‫التحرير‬ ‫إعادة‬ ‫ثم‬‫والتحرير‬
‫ي‬
‫ى‬
‫ت‬
‫ي‬
‫ترض‬
‫بالعديد‬ ‫المرور‬ ‫يتطلب‬ ‫التأليف‬ ‫أن‬ ‫فاعلم‬ ،‫كتابك‬‫إنهاء‬ ‫هو‬ ‫حلمك‬ ‫كان‬‫فإذا‬ .‫طموحه‬
‫وليس‬ ،‫اثون‬‫ر‬‫الما‬ ‫بسباق‬ ‫شبيه‬ ‫التأليف‬ ‫إن‬ .‫والمثابرة‬ ‫ر‬
‫الصي‬ ‫من‬ ‫ر‬
‫والكثي‬ ‫المسودات‬ ‫من‬
‫المعينة‬ ‫واألدوات‬ ‫الموارد‬ ‫من‬ ‫واإلفادة‬ ‫الجيد‬ ‫التخطيط‬ ‫يتطلب‬ ‫حيث‬ ،‫ع‬ ‫ي‬‫رس‬‫ال‬‫العدو‬
‫تشعر‬ ‫عندما‬ ‫ى‬
‫حت‬ ‫وتقدمك‬ ‫حماسك‬ ‫عىل‬ ‫تحافظ‬ ‫ي‬
‫ك‬ ‫بإتقان‬ ‫المهمة‬ ‫إنجاز‬ ‫عىل‬
.‫كتابك‬‫إعداد‬ ‫ة‬ ‫ر‬
‫مسي‬ ‫أثناء‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫تواجهك‬ ‫تحديات‬ ‫أو‬ ‫ضك‬ ‫ى‬
‫تعي‬ ‫بصعوبات‬
‫و‬
‫الموحد‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫للفهرس‬ ‫ي‬
‫المعرف‬ ‫نامج‬ ‫ر‬
‫الي‬ ‫ر‬
‫عي‬
‫نسىع‬
‫ا‬ ً‫دائم‬
‫اآلفاق‬ ‫لفتح‬
‫كتها‬
‫ومشار‬ ‫الهموم‬ ‫وطرح‬ ‫وتوسيعها‬
،
‫استضفنا‬ ‫لذا‬
‫ح‬ ‫الفري‬ ‫محمد‬ ‫األستاذ‬ ‫سعادة‬
‫المتمرس‬ ‫ر‬
‫النرس‬ ‫ر‬
‫وخبي‬ ‫المؤلف‬
‫ي‬
‫ف‬
‫ندوة‬
‫ب‬
‫عن‬ ‫البحث‬ ‫كات‬
‫ر‬‫ومح‬ ‫"أدوات‬ ‫عنوان‬
" ‫ر‬
‫والمؤلفي‬ ‫ر‬
‫للباحثي‬ ‫المحتوى‬
‫الثالثاء‬ ‫يوم‬ ‫مساء‬ ‫عقدت‬
1
/
3
/
2022
‫م‬
‫وأدارها‬
‫مدير‬ ‫المسند‬ ‫صالح‬ ‫الدكتور‬ ‫سعادة‬
‫الموحد‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫الفهرس‬ ‫كز‬
‫مر‬
،
‫فعاليات‬ ‫ضمن‬
‫العامة‬‫العزيز‬ ‫عبد‬ ‫الملك‬ ‫لمكتبة‬ ‫ي‬
‫الثقاف‬ ‫نامج‬ ‫ر‬
‫الي‬
‫ل‬
‫ن‬
:‫منها‬ ‫محاور‬ ‫عدة‬ ‫ستعرض‬
•
.‫والمخطوطات‬ ‫والرسائل‬ ‫والدوريات‬ ‫الكتب‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫كات‬
‫ر‬‫ومح‬ ‫أدوات‬ ‫أهم‬
•
.‫ائط‬‫ر‬‫والخ‬ ‫الصور‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫كات‬
‫ر‬‫ومح‬ ‫أدوات‬
•
‫اإلف‬ ‫وطرق‬ ‫والمدفوعة‬ ‫المجانية‬ ‫المحتوى‬ ‫مواقع‬
.‫منها‬ ‫ادة‬
•
.‫الخاصة‬ ‫الرخص‬ ‫من‬ ‫ها‬ ‫ر‬
‫وغي‬ ‫الوطنية‬ ‫بالرخص‬ ‫المتاحة‬ ‫الرقمية‬ ‫المكتبات‬
‫أن‬ ‫يرى‬ ‫وهو‬
‫من‬ ‫والتأليف‬ ‫ر‬
‫النرس‬ ‫موضوع‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫صعوبة‬ ‫يواجه‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫عالمنا‬
‫ر‬
‫والباحثي‬ ‫اء‬‫ر‬‫للق‬ ‫مجانا‬ ‫المتاحة‬ ‫واألجنبية‬ ‫العربية‬ ‫المنصات‬ ‫توفر‬ ‫األوىل‬ : ‫ر‬
‫ناحيتي‬
‫ال‬ ‫بتوفر‬ ‫متعلق‬ ‫ي‬
‫الثاب‬ ‫واألمر‬ ، ‫ر‬
‫والمؤلفي‬
‫ي‬
‫ى‬
‫الت‬ ‫والصعوبات‬ ‫والمشاكل‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫محتوى‬
.‫المتوفر‬ ‫المحتوى‬ ‫نوعية‬ ‫وكذلك‬ ‫فيه‬ ‫الموجودة‬ ‫واألدوات‬ ‫توفره‬ ‫من‬ ‫تحد‬

2. 2
‫و‬
‫ح‬ ‫الفري‬ ‫محمد‬ ‫األستاذ‬ ‫استهل‬
‫بحديثه‬ ‫الندوة‬
‫ال‬
‫ر‬
‫والمؤلفي‬ ‫ر‬
‫للباحثي‬ ‫موجه‬
‫والجدد‬ ‫ر‬
‫المتمرسي‬
‫حول‬
‫واقعنا‬
‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫الوطن‬ ‫ي‬
‫ف‬
‫اليوم‬
‫ناحية‬ ‫من‬
‫المحتوى‬ ‫توفر‬
‫ي‬
‫الرقم‬
،
‫ثم‬
‫استعر‬
‫ا‬
‫حجم‬ ‫ض‬
‫ال‬
‫تدفق‬
‫ال‬
‫للمعرفة‬ ‫هائل‬
،
‫وقال‬
‫عليه‬ ‫نطلع‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ ‫كان‬‫إذا‬
‫فقط‬
‫فما‬
‫بالك‬
‫ل‬ ‫بما‬
‫من‬ ‫نعرفه‬
‫البيانات‬
‫المتبادلة‬
‫عىل‬ ‫والمعلومات‬ ‫الدول‬ ‫ر‬
‫بي‬
‫والسياسية‬ ‫القتصادية‬ ‫األنظمة‬ ‫مستوى‬
‫ها‬ ‫ر‬
‫وغي‬
،
‫ف‬
‫طريقة‬ ‫ر‬
‫نغي‬ ‫أن‬ ‫يتطلب‬ ‫هذا‬ ‫كل‬
‫المعلومات‬ ‫مع‬ ‫ي‬
‫التعاط‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫نا‬ ‫ر‬
‫تفكي‬
‫والمعرفة‬
‫ك‬‫بشكل‬
‫امل‬
.
‫أل‬ ‫ح‬ ‫الفري‬ ‫محمد‬ ‫األستاذ‬ ‫أشار‬ ‫ثم‬
‫ال‬ ‫المحتوى‬ ‫نواع‬
‫ت‬
‫المعلومات‬ ‫وأوعية‬ ‫قليدي‬
‫و‬
‫أ‬ ‫استعرض‬
‫و‬ ‫المكتوب‬ ‫المحتوى‬ ‫صيغ‬ ‫شهر‬
‫ا‬ ‫عىل‬ ‫يجب‬ ‫أنه‬ ‫ر‬
‫بي‬
‫ر‬
‫والمؤلفي‬ ‫ر‬
‫لباحثي‬
‫عىل‬ ‫التعرف‬
‫التطور‬
، ‫ر‬
‫النرس‬ ‫سياق‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫ي‬
‫الطبيىع‬
‫صيغة‬ ‫فمثال‬
PDF
‫مصمم‬
‫ة‬
‫للطباعة‬
‫ي‬
‫وه‬
‫ي‬
‫وب‬ ‫ى‬
‫لإللكي‬ ‫ي‬
‫ى‬
‫الورف‬ ‫من‬ ‫انعكاس‬
‫ر‬
‫نرس‬ ‫صيغة‬ ‫وليست‬ ‫اض‬‫ر‬‫استع‬ ‫صيغة‬ ‫ي‬
‫وه‬
،
‫وهذا‬
‫قبل‬ ‫الطباعة‬ ‫ظهور‬ ‫بداية‬ ‫منذ‬ ‫ي‬
‫ى‬
‫الورف‬ ‫ر‬
‫للنرس‬ ‫ي‬
‫الطبيىع‬ ‫السياق‬ ‫هو‬ ‫التطور‬
350
،‫سنة‬
‫ينصح‬ ‫لذلك‬
‫محمد‬ ‫األستاذ‬
‫باستخدام‬
‫صيغة‬
EPUB
‫ايا‬‫ز‬‫م‬ ‫من‬ ‫لها‬ ‫لما‬
‫فيما‬ ‫تتمثل‬
‫ي‬
‫ي‬
‫ى‬
‫أب‬
:
1
-
‫الرقم‬ ‫للكتب‬ ‫مفتوح‬‫بمعيار‬ ‫ملفات‬ ‫تنسيق‬
‫ية‬
.
2
-
( ‫ي‬
‫الرقم‬ ‫ر‬
‫للنرس‬ ‫ي‬
‫الدوىل‬ ‫المنتدى‬
IDPF
.)
3
-
"‫التدفق‬ ‫"إعادة‬‫أو‬ ‫الكتاب‬ ‫لنص‬ ‫ي‬
‫التلقاب‬ ‫الضبط‬ ‫إمكانية‬
.
4
-
‫ونية‬ ‫ى‬
‫اإللكي‬ ‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫وأجهزة‬ ‫ية‬ ‫ى‬
‫الدفي‬ ‫واألجهزة‬ ‫الذكية‬ ‫الهواتف‬ ‫شاشات‬
.
5
-
.‫الثابت‬ ‫التنسيق‬ ‫ذي‬ ‫المحتوى‬ ‫مع‬ ‫يعمل‬
6
-
‫يعتمد‬
3
EPUB
‫من‬‫إصدار‬ ‫أحدث‬ ‫عىل‬
HTML5
.
7
-
‫اآلن‬ ‫تحتوي‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬
‫وتفاعل‬ ‫وصوت‬ ‫فيديو‬ ‫مقاطع‬ ‫عىل‬
.
8
-
‫قابل‬
‫التدوير‬ ‫إلعادة‬
،
‫اءة‬‫ر‬‫الق‬ ‫أنظمة‬ ‫معظم‬ ‫ويعيد‬
‫و‬
‫الصفحات‬ ‫ترقيم‬
.
9
-
‫ال‬ ‫تتيح‬
‫اءة‬‫ر‬‫ق‬
‫لل‬
‫ر‬
‫مكفوفي‬
.

3. 3
‫محمد‬ ‫األستاذ‬ ‫وتناول‬
‫الرقمية‬ ‫والمنصات‬ ‫المكتبات‬ ‫أنواع‬
‫أن‬ ‫ا‬ ً
‫موضح‬
‫بعضها‬
‫بالكامل‬ ‫مجانية‬
،
‫وج‬ ‫مدفوع‬ ‫جزء‬ ‫وبعضها‬
‫ز‬
‫ي‬
‫مجاب‬ ‫ء‬
،
‫بالعنوان‬ ‫مدفوع‬ ‫وبعضها‬
،
‫ومنها‬
‫ما‬
‫بالتخصص‬ ‫مدفوع‬ ‫هو‬
،
‫وما‬
‫بالكامل‬ ‫مدفوع‬ ‫هو‬
،
‫م‬ ‫ومنها‬
‫ا‬
‫هو‬
‫اد‬‫ر‬‫لألف‬ ‫خاص‬
،
‫والمؤسسات‬ ‫للجامعات‬ ‫وبعضها‬
،
‫و‬
‫أيضا‬ ‫وهناك‬
‫هذه‬ ‫وغالبا‬ ‫الربحية‬ ‫ر‬
‫غي‬ ‫المنظمات‬
‫مو‬
‫ضوعاتها‬
‫يخدمها‬ ‫الذي‬ ‫السياق‬ ‫وفق‬ ‫متخصصة‬
،
‫ولبد‬
‫اإلشارة‬ ‫من‬
‫للقرصنة‬ ‫أيضا‬
‫موجو‬ ‫لألسف‬ ‫ألنها‬
. ‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫عالمنا‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫مختلفة‬ ‫ألسباب‬ ‫دة‬
‫الخاصة‬ ‫والمنصات‬ ‫المكتبات‬ ‫أما‬
‫مفتوحة‬ ‫إتاحة‬ ‫ذات‬
‫ي‬
‫ه‬ ‫حيث‬
‫من‬ ‫مدفوعة‬
‫ف‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫المؤسسات‬ ‫قبل‬
‫ر‬
‫للمتلقي‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫المحتوى‬ ‫تتيح‬
،
‫المكتبة‬ ‫مثل‬
‫السعودية‬ ‫الرقمية‬
‫ي‬
‫فه‬
‫ر‬
‫والمؤلفي‬ ‫ر‬
‫والباحثي‬ ‫الجامعات‬ ‫وأساتذة‬ ‫للطالب‬ ‫مفتوحة‬
‫وت‬ ‫تصنيفها‬ ‫بعد‬
‫بو‬
. ‫ر‬
‫المستخدمي‬ ‫احتياجات‬ ‫وفق‬ ‫يبها‬
‫ثم‬
‫ل‬ ‫تطرق‬
‫والمنصات‬ ‫لمكتبات‬
‫بدأه‬ ‫من‬ ‫أول‬ ‫التجارة‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫ي‬
‫وه‬ ‫العميل‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫الثمن‬ ‫مدفوعة‬
‫ا‬
‫يتطور‬ ‫وبدأ‬ ‫أمازون‬
‫العربية‬ ‫المنطقة‬ ‫ي‬
‫ف‬
‫خدماتها‬ ‫ضمن‬ ‫ومن‬ ،
‫الطلب‬ ‫حسب‬ ‫الطباعة‬
.
‫وقدم‬
‫ح‬ ‫الفري‬ ‫محمد‬ ‫األستاذ‬
ً
‫ملخص‬ ‫وصفا‬
‫للمحتوى‬ ‫اهن‬‫ر‬‫ال‬ ‫للوضع‬ ‫ا‬
‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬
‫محتوى‬ ‫إىل‬ ‫قسمه‬ ‫حيث‬
‫أ‬ ‫يرقمن‬ ‫لم‬
‫و‬
‫مرقمن‬ ‫يكون‬
‫ا‬
‫جز‬ ‫بشكل‬
‫ي‬
‫كىل‬‫بشكل‬ ‫مرقمن‬‫أو‬ ‫ي‬
‫ب‬
،‫يرفع‬ ‫لم‬ ‫لكن‬
‫ي‬
‫جزب‬ ‫بشكل‬ ‫ومرفوع‬ ‫مرقمن‬ ‫أو‬
،
‫مرق‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫وإما‬
‫من‬
‫ا‬
‫ومرف‬
‫بشكل‬ ‫وع‬
‫و‬ ‫خاص‬
‫لكن‬
‫للجميع‬ ‫متاح‬ ‫ر‬
‫غي‬
،
‫مرقمن‬ ‫يكون‬ ‫أو‬
‫ا‬
‫ي‬ ‫ر‬
‫عرب‬ ‫بشكل‬ ‫ومرفوع‬
،
‫مرقمن‬ ‫أو‬
‫محدود‬ ‫وهذا‬ ‫ي‬
‫دوىل‬ ‫بشكل‬ ‫ومرفوع‬
،
‫يكو‬ ‫أن‬ ‫أو‬
‫مرقمن‬ ‫ن‬
‫ا‬
‫ومرفوع‬
‫ا‬
. ‫ي‬ ‫ر‬
‫وعرب‬ ‫ي‬
‫دوىل‬ ‫بشكل‬
‫و‬
‫هذا‬ ‫يعد‬
‫من‬
‫التحديات‬
‫صعب‬ ‫ليس‬ ‫وتعريبها‬ ‫موجودة‬ ‫البحث‬ ‫كات‬
‫ر‬‫فمح‬
‫ا‬
‫تقيس‬ ‫لكن‬
.‫وقليل‬ ‫ضعيف‬ ‫الموجود‬ ‫المحتوى‬ ‫كان‬‫إذا‬ ‫ماذا‬ ‫عىل‬

4. 4
‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫للمحتوى‬ ‫القوة‬ ‫نقاط‬ ‫تناول‬ ‫ثم‬
‫معظم‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫موثوق‬ ‫أنه‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫وتتمثل‬
‫و‬ ،‫مصادره‬
‫الصيغ‬ ‫متعدد‬
‫و‬ ،
‫ع‬ ‫مشاري‬ ‫فيه‬
‫ومتعددة‬ ‫متنوعة‬
‫ويجد‬ ،
‫اهتمام‬
‫ا‬
‫مؤسسي‬
‫ا‬
‫يجد‬ ‫أن‬ ‫ويمكن‬
‫دعم‬
‫ا‬
‫وقفي‬
‫ا‬
‫القطاعات‬ ‫بعض‬ ‫ي‬
‫ف‬
‫وأيضا‬
‫دعم‬
‫ا‬
‫كات‬ ‫ر‬
‫الرس‬ ‫من‬
‫كما‬،
‫توجد‬
‫ائدة‬‫ر‬ ‫وتجارب‬ ‫ممتازة‬ ‫ات‬ ‫ر‬
‫خي‬
‫ولدينا‬ ،‫ذلك‬ ‫ي‬
‫ف‬
‫نمو‬
‫المحتوى‬ ‫عىل‬ ‫ر‬
‫كبي‬‫وطلب‬ ‫ع‬ ‫ي‬‫رس‬
‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬
‫و‬
‫رقمنة‬ ‫إىل‬ ‫يحتاج‬ ‫ر‬
‫كبي‬‫فكري‬ ‫إرث‬
.
‫و‬
‫اس‬
‫وأ‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫للمحتوى‬ ‫الضعف‬ ‫نقاط‬ ‫تعرض‬
‫همها‬
‫ار‬‫ر‬‫التك‬
،‫للمحتوى‬
‫و‬
‫الفرد‬ ‫القناعات‬
‫ال‬ ‫ر‬
‫للمسؤولي‬ ‫ية‬
‫ذ‬
،‫الجهات‬ ‫بعض‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫ار‬‫ر‬‫الق‬ ‫وبطء‬ ‫ار‬‫ر‬‫الق‬ ‫يملكون‬ ‫ين‬
‫و‬
‫مختلفة‬ ‫ألسباب‬ ‫ع‬ ‫المشاري‬ ‫ر‬
‫تعي‬
‫لل‬ ‫باإلضافة‬ ،
‫انيات‬ ‫ر‬
‫مي‬
‫ال‬
‫محدودة‬
‫لمثل‬ ‫المخصصة‬
‫و‬ ،‫ذلك‬
‫الجهود‬ ‫تشتت‬
‫و‬ ،
‫الفردية‬ ‫الملكية‬
‫و‬ ،
‫عد‬
‫ل‬ ‫أنه‬ ‫بمعت‬ ‫للتوجيه‬ ‫قائد‬ ‫وجود‬ ‫م‬
‫منظمة‬ ‫جهة‬ ‫يوجد‬
‫ومعيار‬ ‫ونمط‬ ‫موحد‬ ‫بشكل‬ ‫التحول‬ ‫عملية‬ ‫تقود‬
‫ا‬
ً
‫وأيض‬ ،‫محدد‬
‫الفكرية‬ ‫الملكية‬ ‫حقوق‬
. ‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫للمحتوى‬ ‫الضعف‬ ‫نقاط‬ ‫من‬ ‫تعد‬
‫كما‬
‫أوضح‬
‫أن‬ ‫ح‬ ‫الفري‬ ‫محمد‬ ‫األستاذ‬
‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫المحتوى‬ ‫مالك‬
‫هم‬
‫المؤسسات‬
‫التجارية‬ ‫ر‬
‫النرس‬‫ودور‬ ‫والمؤسسات‬ ‫كات‬ ‫ر‬
‫والرس‬ ‫الحكومية‬ ‫شبه‬‫أو‬ ‫الحكومية‬
،
‫اد‬‫ر‬‫واألف‬
‫أو‬
‫ال‬
‫حقوق‬
‫ال‬
‫أو‬ ‫ية‬ ‫ر‬
‫خي‬ ‫ومؤسسات‬ ‫جمعيات‬ ‫من‬ ‫اف‬‫ر‬‫أط‬ ‫عدة‬ ‫ر‬
‫بي‬ ‫كة‬ ‫ى‬
‫مشي‬
‫ت‬
‫حق‬ ‫كون‬
‫ا‬
‫مشاع‬
‫ا‬
‫(إبداعي‬
‫ا‬
)
.
‫أشار‬ ‫ثم‬
‫منصة‬ ‫إىل‬
Google Play
‫الموجودة‬ ‫المنصات‬ ‫من‬ ‫كواحدة‬
‫ها‬‫وب‬ ‫اآلن‬
27
‫كتاب‬‫مليون‬
‫م‬ ‫منها‬
‫ي‬
‫مجاب‬ ‫كتاب‬‫ليون‬
،
‫في‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬
‫ها‬
100
‫أ‬
‫كتاب‬‫لف‬
‫فقط‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫عرب‬
،
‫بوجود‬ ‫أو‬ ‫للعميل‬ ‫ر‬
‫مبارس‬ ‫بشكل‬ ‫تبيع‬ ‫ي‬
‫ى‬
‫الت‬ ‫المنصات‬ ‫بعض‬ ‫واستعرض‬
‫ومن‬ ‫وسيط‬
‫م‬
‫اته‬ ‫ر‬
‫مي‬
‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫المحتوى‬ ‫تتيح‬ ‫بدأت‬ ‫أنها‬ ‫ا‬
‫فنحن‬ ‫عندنا‬ ‫من‬ ‫الضعف‬ ‫ولكن‬
‫ل‬
‫محتوانا‬ ‫نتيح‬
.

5. 5
‫ال‬ ‫لبعض‬ ‫أشار‬ ‫ثم‬
‫منصات‬
‫ال‬
‫عالمية‬
‫ي‬
‫ى‬
‫الت‬
ً‫كتب‬‫تبيع‬
‫ا‬
:‫عربية‬
‫ال‬ ‫وبعض‬
‫منصات‬
‫ال‬
‫عربي‬ ‫محتوى‬ ‫تتيح‬ ‫دولية‬
‫ا‬
:

6. 6
‫بعض‬ ‫واستعرض‬
‫مو‬
‫إعالنا‬ ‫مقابل‬ ‫المحتوى‬ ‫إتاحة‬ ‫اقع‬
‫ت‬
‫أنه‬ ‫إىل‬ ‫ا‬ ‫ر‬
‫مشي‬
‫ة‬ ‫ر‬
‫كي‬‫يعيبها‬
‫مزعجة‬ ‫فتكون‬ ‫اإلعالنات‬
‫للمستخدم‬
‫النهاية‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫لكنه‬
‫عىل‬ ‫يحصل‬
‫المحتوى‬
‫مجانا‬
.
‫محتوى‬ ‫تبيع‬ ‫منصات‬ ‫منها‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬ ‫الرقمية‬ ‫الكتب‬ ‫بيع‬ ‫منصات‬ ‫أشهر‬ ‫استعرض‬ ‫ثم‬
‫والمؤسسات‬ ‫للجامعات‬ ‫اكات‬ ‫ى‬
‫اشي‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ولكن‬ ‫اد‬‫ر‬‫لألف‬ ‫تبيع‬ ‫ل‬ ‫وبعضها‬ ‫متكامل‬
.

7. 7
‫وبعض‬
‫المنصات‬
‫والمواقع‬
‫ي‬
‫مجاب‬ ‫محتوى‬ ‫لديها‬
:
‫ل‬ ‫أشار‬ ‫كما‬
‫منصات‬
‫ال‬
‫كتب‬
‫ال‬
:‫بأنواعها‬ ‫صوتية‬
‫و‬
‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫منصات‬
:

8. 8
‫و‬
‫الطلب‬ ‫حسب‬ ‫الطباعة‬ ‫منصات‬
:
‫ال‬ ‫وبعض‬
‫منصات‬
‫ال‬
‫مجانية‬ ‫كتب‬‫تتيح‬ ‫عمالقة‬
:

9. 9
‫وهناك‬
‫منصات‬
‫ل‬ ‫متخصصة‬
‫والمجالت‬ ‫لصحف‬
:
‫و‬
:‫مجانية‬ ‫مواد‬ ‫توفر‬ ‫ي‬
‫ى‬
‫الت‬ ‫المواقع‬ ‫بعض‬
‫من‬
‫المحتوى‬ ‫توفر‬ ‫تمتلكه‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫عرب‬ ‫محتوى‬
‫اء‬‫ر‬‫للق‬ ‫ي‬
‫رقم‬ ‫محتوى‬ ‫ر‬
‫توفي‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫ي‬
‫النوع‬‫التطور‬ ‫من‬ ‫ر‬
‫يعتي‬ ‫المكتبات‬ ‫هذه‬ ‫تتيحها‬ ‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬
،
.

10. 10
‫بعض‬ ‫وتوجد‬
‫امج‬ ‫ر‬
‫الي‬
‫ة‬ ‫ر‬
‫المبارس‬ ‫الكتب‬ ‫لتصميم‬ ‫المخصصة‬
:
‫قدم‬ ‫ثم‬
‫بعض‬ ‫عىل‬ ‫أمثلة‬
‫المواقع‬
‫لموسوعات‬
‫ذات‬
‫ر‬
‫غي‬ ‫المحتوى‬
‫ال‬
‫هذه‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫إل‬ ‫موجود‬
‫المواقع‬
:

11. 11
‫عىل‬ ‫األمثلة‬ ‫لبعض‬ ‫أشار‬ ‫كما‬
‫المصدر‬ ‫مفتوحة‬ ‫والمعاجم‬ ‫القواميس‬
:
‫و‬
‫األجنبية‬ ‫الرقمية‬ ‫الكتب‬ ‫بيع‬ ‫منصات‬
:
‫المحتوى‬ ‫توفر‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫هنا‬ ‫التحدي‬ ‫أن‬ ‫وأوضح‬
‫ي‬ ‫ر‬
‫العرب‬
‫والمنصات‬ ‫األسواق‬ ‫لهذه‬ ‫ننفذ‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ ‫ى‬
‫حت‬ ‫رقمية‬ ‫بصيغة‬
.

12. 12
‫ثم‬
‫ال‬ ‫بعض‬ ‫ر‬
‫بي‬
‫مصادر‬
‫لل‬ ‫المتنوعة‬
‫معلومات‬
:‫ومنها‬
‫و‬
‫المتخصص‬ ‫ي‬
‫األكاديم‬ ‫ي‬
‫العلم‬ ‫البحث‬ ‫منصات‬ ‫بعض‬
:
‫الدوريات‬ ‫معلومات‬ ‫منصات‬
:

13. 13
:‫بالكتب‬ ‫التعريف‬ ‫منصات‬
‫ي‬
‫ف‬ ‫مشكلة‬ ‫يواجهون‬ ‫ر‬
‫والمؤلفي‬ ‫ر‬
‫والباحثي‬ ‫اء‬‫ر‬‫الق‬ ‫فأحيانا‬
‫اء‬‫ر‬‫الق‬ ‫تقييمات‬ ‫وتعطيك‬ ‫الختيار‬ ‫بعملية‬ ‫تقوم‬ ‫المنصات‬ ‫بعض‬ ‫ولكن‬ ‫الكتب‬ ‫فرز‬
‫و‬
‫عشوائي‬ ‫يكون‬ ‫ول‬ ‫التقييم‬
،‫ا‬
.‫الكتاب‬ ‫مكان‬ ‫عىل‬ ‫يحيلك‬ ‫وبعضها‬
‫منصات‬ ‫توجد‬ ‫كما‬
‫األطفال‬ ‫بكتب‬ ‫متخصصة‬
.
‫و‬
" ‫ندوة‬ ‫ختام‬ ‫ي‬
‫ف‬
‫ر‬
‫والمؤلفي‬ ‫ر‬
‫للباحثي‬ ‫المحتوى‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫كات‬
‫ر‬‫ومح‬ ‫أدوات‬
"
‫ح‬ ‫الفري‬ ‫محمد‬ ‫األستاذ‬ ‫أكد‬
‫عىل‬
‫مقبل‬ ‫أننا‬
‫و‬
‫طريقة‬ ‫عىل‬ ‫ن‬
‫ا‬
ً
‫سابق‬ ‫معهودة‬ ‫تكن‬ ‫لم‬
‫إلتاحة‬

14. 14
‫نا‬ ‫ر‬
‫تفكي‬ ‫طريقة‬ ‫ر‬
‫نغي‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫أنه‬ ‫ي‬
‫يعت‬ ‫مما‬ ، ‫المحتوى‬
‫المحتوى‬ ‫ضخ‬ ‫طريقة‬ ‫ي‬
‫ف‬
‫ين‬ ‫ر‬
‫كنارس‬
‫و‬ ،
‫قب‬ ‫من‬ ‫لنا‬ ‫متاحة‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫ة‬ ‫ر‬
‫كبي‬ ‫آفاق‬ ‫أمام‬ ‫نحن‬
‫ر‬
‫صي‬ ‫إىل‬ ‫تحتاج‬ ‫لكنها‬ ‫ل‬
‫عىل‬ ‫للحصول‬ ‫متعددة‬ ‫مصادر‬ ‫ولدينا‬ ،‫المحتوى‬ ‫من‬ ‫الستفادة‬ ‫لنعيد‬ ‫وتمويل؛‬
‫المحتوى‬ ‫هذا‬ ‫ر‬
‫توفي‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫ر‬
‫األكي‬ ‫التحدي‬ ‫لكن‬ ،‫المحتوى‬
‫رقمية‬ ‫بصيغة‬
‫بعض‬ ‫وهناك‬ ،
‫الجهود‬
‫و‬ ‫تتم‬
‫كلها‬
‫تعد‬
‫بعد‬ ‫وعة‬ ‫ر‬
‫ومرس‬ ‫موثوقة‬‫مصادر‬
‫عىل‬ ‫الحصول‬
‫ر‬
‫المؤلفي‬ ‫موافقة‬
‫ي‬
‫ى‬
‫الت‬ ‫ألن‬ ،‫منها‬ ‫خوف‬ ‫ول‬
‫مشاكل‬ ‫فيها‬
‫أ‬
.‫تستبعد‬ ‫اعتداء‬ ‫و‬
‫أنه‬ ‫إىل‬ ‫ا‬ً ‫ر‬
‫مشي‬
‫معرفة‬ ‫يمكن‬
‫النص‬ ‫من‬ ‫المقتبسة‬ ‫النصوص‬ ‫قياس‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ي‬
‫العلم‬ ‫البحث‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫القتباس‬ ‫نسبة‬
‫ذلك‬ ‫ويتم‬ ‫للبحث‬ ‫ي‬
‫الكىل‬
‫إ‬
‫المنسوخة‬ ‫او‬ ‫المقتبسة‬ ‫الكلمات‬ ‫عدد‬ ‫حساب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ما‬
‫البحث‬ ‫ي‬
‫ف‬
‫و‬
‫ل‬
‫أل‬ ‫جامعة‬ ‫من‬ ‫تختلف‬ ‫ي‬
‫وه‬ ‫لها‬ ‫نهائية‬ ‫قاعدة‬ ‫يوجد‬
‫خرى‬
‫و‬ ،
‫نسبة‬
‫العلمية‬ ‫البحاث‬ ‫ي‬
‫ف‬ ‫بها‬ ‫المسموح‬ ‫القتباس‬
‫عادة‬
‫من‬
5
-
25
‫كل‬ ‫وط‬ ‫ر‬
‫رس‬ ‫حسب‬ %
‫علمية‬ ‫مجلة‬
‫أ‬
‫الجامعة‬ ‫وط‬ ‫ر‬
‫رس‬ ‫و‬
،
‫خالل‬ ‫من‬ ‫حسابها‬ ‫ويمكن‬
‫بعض‬
‫امج‬ ‫ر‬
‫الي‬
‫الخاصة‬
‫بذلك‬
.
‫أنه‬ ‫وأضاف‬
‫ه‬ ‫ر‬
‫نرس‬ ‫عند‬ ‫المحتوى‬ ‫حماية‬ ‫يمكن‬
‫من‬
‫خالل‬
‫ي‬
‫الرسم‬ ‫التسجيل‬
‫ي‬
‫ف‬
‫ي‬
‫ى‬
‫الت‬ ‫الدولة‬ ‫نظام‬ ‫حسب‬ ‫أو‬ ‫الوطنية‬ ‫المكتبة‬
‫نق‬
‫فيها‬ ‫يم‬
‫و‬ ،
‫عىل‬ ‫الحصول‬
‫الر‬
‫قم‬
‫ي‬
‫الدوىل‬ ‫المعياري‬
ISBN
‫و‬ ،
‫خال‬ ‫من‬ ‫التسجيل‬
‫ل‬
‫ر‬
‫البلوكتشي‬ ‫تقنية‬
.
‫اليوتيوب‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫الفهرس‬ ‫قناة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫الندوة‬ ‫فيديو‬ ‫عىل‬ ‫لالطالع‬
https://youtu.be/LsiFOATGrfg