V1U3S2LECPPT
- 23. «
َأ ىَلِإَو يِناَكَم ىَلِإ َبَهْذَأل يِنْف ِ
رْصا
ي ِ
ضْر
(
تك
30
:
25
)
يتزامن
إفتقاد
الرب
لراحيل
بفتح
رحمها
لتلد
يوسف
م
ع
نهاية
سنوات
عبودية
يعقوب
لالبان
يوسف
يرمز
للمسيح
:
كما
كان
ميالد
يوسف
إعالنا
لنهاي
ة
عبودية
يعقوب
عند
خاله
البان
هكذا
بميالد
المسيح
صار
ن
هاية
العبودية
للخطية
و
إلبليس
.
- 24. «
َأ ىَلِإَو يِناَكَم ىَلِإ َبَهْذَأل يِنْف ِ
رْصا
ي ِ
ضْر
(
تك
30
:
25
)
ميالد
يوسف
لم
يكن
هو
نهاية
العبودية
بل
اعالنا
لها
إذ
خ
دم
يعقوب
بعد
ذلك
ست
سنوات
آخرى
هكذا،
ربنا
يسوع
المسي
ح
لم
يكن
ميالده
هو
نهاية
العبودية
للخطية
و
الموت
لكن
إعالنا
ل
ها
و
بداية
لتدبير
الخالص
الذى
ملِكُأ
بالموت
على
الصليب
و
مِتُخ
بالقيامة
من
األموات
.
- 40. متناقضان انهما األولى للوهلة يبدو قد للمسيح لقبان نجد
:
الوحيد االبن
(
ςὴνεγονομ
)
مونوجينيس
البكر و
(
ςοκοτότωρπ
)
بروتوتوكوس
الوح االبن هو الوقت نفس في كثيرون اخوه له الذى يكون فكيف
؟؟ يد
عندما
نكون
أبناء
هللا
ال
نكون
له
أبناء
باإلضافة
البنه
الوحي
د
لكننا
نكون
أبناء
من
داخل
االبن
الوحيد
لنتمتع
فيه
بمحبة
اآلب
له
و
ن
قدم
نحن
حبنا
أيضا
لآلب
داخل
محبة
ابنه
الوحيد
له
فندخل
في
شركة
بنوته
الوحيدة
لآلب
و
كما
يقول
القديس
اثناسيوس
في
ضد
االريوسي
ين
"
االبن عن بمعزل تبنى يوجد ال انه
"
- 43. الليتورجى االرتباط
1
.
يقال اإلنجيل قراءة بعد طلبة تصلى اإلكليل صالة في
فيها
:
"
يا
من
بارك
يعقوب
في
زواجه
و
جعله
وارثا
الموعد
نسألك
يا
رب
اسمعنا
و
ارحمنا
"
و
هنا
تطلب
الكنيسة
أن
يعطى
هللا
للعريس
الحب
الذى
أ
حب
به
يعقوب
راحيل
.
و
تضع
الكنيسة
أمام
العروسين
نموذج
ا
لحب
حقيقى
صمد
أمام
الصعوبات
الكثرة