V2U4S2LECPPT
- 6. باركُمال العبد يوسف
ع األول المشهد
1
-
6
ع فترىُمال األمين يوسف
لية
الكل ضابط هللا
تك
39
ع الثانى المشهد
6
-
18
ع الثالث المشهد
19
-
23
تك الرابع المشهد
40
ألجل المسجون يوسف
أمانته
- 7. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
امَأَو
ُفُسوُي
َل ِ
زْنُأَف
ىَلِإ
،َرْصِم
َو
ُهاَرَتْشا
ُارَفيِوطُف
ِ
صَخ
ي
َن َْوعْرِف
ُيسِئَر
،ِطَرالش
لُجَر
ِ
رْصِم
،ٌّي
ْنِم
ِدَي
ِيِليِعاَمْسِاإل
َين
َينِذال
ُهوُلَزْنَأ
ىَلِإ
َاكَنُه
.
َانَكَو
بالر
َعَم
ُي
َفُسو
َانَكَف
ً
الُجَر
ِاجَن
،اًح
َانَكَو
يِف
ِتْيَب
ِهِدِيَس
ِي ِ
رْصِمْلا
.
ىَأَرَو
َس
ُهُدِي
نَأ
بالر
ُهَعَم
،
نَأَو
ُلك
اَم
ُعَنْصَي
َانَك
بالر
ُهُح ِجْنُي
ِهِدَيِب
.
- 8. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
َدَجَوَف
ُفُسوُي
ًةَمْعِن
يِف
ِهْيَنْيَع
،
،ُهَمَدَخَو
ُهَلكَوَف
ىَلَع
َب
ِهِتْي
َعَفَدَو
ىَلِإ
ِهِدَي
ُلك
اَم
َانَك
ُهَل
.
َانَكَو
ْنِم
ِح
ِين
ُهَلكَو
ىَلَع
ِهِتْيَب
،
ىَلَعَو
ُِلك
اَم
َانَك
،ُهَل
نَأ
بالر
َكَارَب
َتْيَب
ْلا
ِي ِ
رْصِم
ِبَبَسِب
َفُسوُي
.
ْتَناَكَو
ُةَكَرَب
ِبالر
ىَلَع
ُِلك
اَم
َانَك
ُهَل
ِف
ي
ِتْيَبْلا
يِفَو
،ِلْقَحْلا
َف
َكَرَت
ُلك
اَم
َانَك
ُهَل
يِف
ِدَي
َفُسوُي
.
ْمَلَو
ُْنكَي
َم
ُهَع
ُف ِ
رْعَي
ًائْيَش
الِإ
ْلا
َزْبُخ
يِذال
ُلُكْأَي
.
- 9. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
عبودية
فريده
:
نرى
أن
عبودية
يوسف
هى
عبودية
فريدة
من
نوعها
فهو
كان
ًاحر
ثم
بيع
ًاعبد
و
لكنه
كان
طول
الوقت
،ًاحر
فيق
ول
القديس
أمبروسيوس
أن
العبيد
المتضعون
يمكنهم
أن
يقف
وا
على
أرض
،المجد
و
نجد
أن
بركة
هللا
الحقت
فوطيفارفى
منزلة
و
حقله
بسبب
يوسف
.
- 10. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
و
هنا
يقدم
لنا
الوحى
المفهوم
الحقيقى
،للحرية
فالحري
ة
الحقيقية
تنبع
من
الداخل
تنبع
من
الفضيلة
و
األرتباط
باهلل
.
فنجد
أن
الكثيرون
ًاأحرار
و
لكنهم
بالحقيقة
مقيدون
من
أغالل
ال
شر
من
ربط
الشهوه
و
الخطية
و
يصف
القديس
بطرس
أمثال
هؤال
ء
بأنهم
عبيد
للفساد
- 11. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
فيقول
عنهم
:
"
ْمُهنَأل
ْذِإ
َونُقِطْنَي
َعِب
ِمِئاَظ
،ِلْطُبْلا
ُعَدْخَي
َون
ِتاَوَهَشِب
ِدَسَجْلا
يِف
،ِةََارعالد
ْنَم
َه
َبَر
ً
يالِلَق
َنِم
َينِذال
َي
َونُيرِس
يِف
،ِلَالالض
َينِدِعاَو
ْمُهايِإ
ِ
رُحْلاِب
،ِةي
ْمُهَو
ْمُهُسُفْنَأ
َع
ُديِب
ِداَسَفْلا
.
نَأل
اَم
َبَلَغْنا
ُهْنِم
،دَحَأ
َوُهَف
ُهَل
ُم
دَبْعَتْس
اًضْيَأ
"
(
2
بط
2
:
18
-
19
)
،
و
على
النقيض
نجد
عبيدأ
أرضيون
–
كيوسف
-
يحكم
هم
ًاظاهري
سادة
و
لكنهم
سادة
أنفسهم
- 12. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
َانَكَو
بالر
َعَم
َفُسوُي
َانَكَف
ً
الُجَر
َن
اًح ِاج
(
تك
39
:
2
)
•
هنا
نجد
هللا
الحنون
و
العطوف
الذى
يمد
يده
الحانية
ليمس
ك
بيد
المتألم
الوحيد
،المظلوم
و
نجد
تعبير
"
مع
يوسف
"
ي
ذكرنا
بوعد
عمانوئيل
الذى
تفسيرة
هللا
معنا
(
مت
1
:
23
)
،
فما
فعلة
هللا
مع
يوسف
هو
ما
فعلة
بنا
فقد
أرسل
أبنة
الوح
يد
–
يسوع
-
ًامتجسد
لكى
ننجح
فى
كل
ما
تمتد
إلية
أيدينا
و
ننمو
فى
كل
عمل
صالح
- 13. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
•
عمانوئيل
:
«
اَذَوُه
ُءاَرْذَعْلا
ُلَبْحَت
ِلَتَو
ُد
،اًنْبا
َُونعْدَيَو
َمْسا
ُه
َليِئوُنامِع
»
يِذال
ُهُيرِسْفَت
:
ُهللَا
َم
اَنَع
»
(
مت
1
:
23
)
•
هللا
لم
يظهر
ليوسف
و
لكنه
كان
اًمدائ
معه
- 14. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
فيقول
القديس
يوحنا
ذهبى
الفم
:
ما
معنى
قو
لة
:
"
و
كان
الرب
مع
يوسف
"
يعنى
أن
نعمة
الرب
ساند
ته
لكى
يخفف
عنه
ما
أصابة
من
تكديرو
قساوة
.
فق
د
كان
هللا
ًاساهر
على
مصلحة
،يوسف
ًاملطف
له
الطب
يعة
القاسية
الوحشية
لتجار
،اإلسماعيلين
ًاملزم
إي
اهم
أن
يبيعوا
عبدهم
الصبى
إلى
،فوطيفار
لكيما
يقو
د
بطله
خطوة
بخطوة
بتجارب
متنوعة
و
متتابعة
نحو
مجد
السيادة
و
السلطان
.
- 15. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
َانَكَو
بالر
(
يهوه
)
َعَم
َفُسوُي
َانَكَف
َر
ً
الُج
اًح ِاجَن
(
تك
39
:
2
)
-
وجود
هللا
مع
يوسف
لم
يكن
بوعد
–
مثل
أجداده
فى
تك
26
:
3
،
28
:
15
،
31
:
3
-
و
لكن
كحقيقة
فهذه
لحظة
من
أصعب
لحظات
حياة
يوسف
فهو
عبد
بدون
أسرة
و
كل
مستق
بلة
على
المحك
و
بعد
قليل
سنجده
ًاسجين
.
- 16. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
َانَكَو
بالر
(
يهوه
)
َعَم
َفُسوُي
َانَكَف
َر
ً
الُج
اًح ِاجَن
(
تك
39
:
2
)
و
فوق
كل
هذا
فهو
يجتاز
الطيقات
كوحيد
و
لكنه
فى
حق
يقة
األمر
ليس
ًاوحيد
على
األطالق
و
لكن
هللا
–
يهوه
–
،معه
و
فلتُمال
للنظر
ًاأيض
أن
الوحى
أستخدم
أسم
"
يهوه
"
كأسم
،هلل
و
هو
أسم
له
دالله
الهوتية
عظيمه
فأسم
"
يهوه
"
هو
أكثر
األسماء
المميزه
هلل
كإله
ألسرائيل
.
- 17. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
-
يهوه
يعبر
عن
وجود
هللا
ولكن
هذا
الوجود
ليس
بمعنى
أ
نه
،ساكن
أو
مستقر
في
،ذات
بل
بمعنى
أنه
يعمل
ويؤثر
فاهلل
موجود
ليعمل
،ويؤثر
ليعلن
ذاته
وينفذ
،إرادته
ويرشد
ش
عبه
- 18. األول المشهد
:
باركُمال العبد يوسف
(
تك
39
:
1
-
6
)
-
ويمكن
أن
يكون
ًاأيض
األسم
الشخصى
هلل
للدالله
أن
ي
مكننا
أقامه
عالقة
معة
و
أنه
معنا
بأستمرار
ففى
شرح
القديس
أوريجانوس
لألسم
يقول
أنه
فى
صيغه
المستقبل
البسي
ط
:
أى
"
سوف
يكون
"
للداللة
على
وجود
هللا
المستمر
معنا
وهكذا
أص
بح
األسم
مرتبط
بمجئ
المسيح
وتجسده
كما
يقول
الوحى
"
يوم
الرب
"
"
يوم
يهوه
"
- 19. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
)
َانَكَو
ُفُسوُي
َنَسَح
ِةَورالص
َسَحَو
َن
ِ
رَظْنَمْلا
.
ََثدَحَو
ْعَب
َد
ِهِذه
ِ
ورُمُألا
نَأ
َةَأَرْام
ِهِدِيَس
ْتَعَفَر
َع
اَهْيَنْي
ىَلِإ
َفُسوُي
َلاَقَو
ِت
:
«
ْجعَطْضا
يِعَم
»
.
ىَبَأَف
َلاَقَو
ِةَأَرْالم
َس
ِهِدِي
:
«
اَذَوُه
يِدِيَس
َال
ُف ِ
رْعَي
يِعَم
اَم
يِف
،ِتْيَبْلا
ُلكَو
اَم
َل
ُه
ْدَق
ُهَعَفَد
ىَلِإ
يِدَي
.
َ
سْيَل
َوُه
يِف
اَذه
ِتْيَبْلا
َمَظْعَأ
يِنِم
.
ْمَلَو
ْمُي
ْكِس
يَِنع
ًائْيَش
ِكَرْيَغ
،
ِكنَأل
ُهُتَأَرْام
.
َفْيَكَف
ُعَنْصَأ
اَذه
رالش
ْلا
َميِظَع
ُئِطْخُأَو
ىَلِإ
ِهللا
؟
»
.
- 20. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
)
َانَكَو
ْذِإ
ْتَملَك
َفُسوُي
اًم ْوَي
َيَف
اًم ْو
ُهنَأ
ْمَل
ْعَمْسَي
َهَل
ا
ْنَأ
َعجَطْضَي
اَهِبِناَجِب
َُونكَيِل
اَهَعَم
.
مُث
ََثدَح
َوْحَن
اَذه
ِتْقَوْلا
ُهنَأ
َلَخَد
َتْيَبْلا
َلَمْعَيِل
،ُهَلَمَع
ْمَلَو
ُْنكَي
ِإ
انَسْن
ْنِم
ِلْهَأ
ِتْيَبْلا
ُه
َاكَن
يِف
ِتْيَبْلا
.
ُهْتَكَسْمَأَف
ِهِب ْوَثِب
َلِئاَق
ًة
:
...
«
ْجعَطْضا
يِعَم
!
»
.
َكَرَتَف
ُهَب ْوَث
يِف
اَهِدَي
َبَرَهَو
َجَرَخَو
ىَلِإ
ج ِ
ارَخ
.
َو
َانَك
امَل
ْتَأَر
ُهنَأ
َت
َكَر
ُهَب ْوَث
يِف
اَهِدَي
َبَرَهَو
ىَلِإ
،ج ِ
ارَخ
اَهنَأ
َداَن
ْت
َلْهَأ
،اَهِتْيَب
لَكَو
ْمُهتَم
ًلةِئاَق
:
«
واُرُظْنا
!
ْدَق
َءاَج
اَنْيَلِإ
لُجَرِب
اَرْبِع
يِن
اَنَبِعَادُيِل
!
َلَخَد
ِإ
يَل
َعجَطْضَيِل
،يِعَم
ُتْخَرَصَف
ت ْوَصِب
َع
يمِظ
.
- 21. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
)
َانَكَو
امَل
َعِمَس
يِنَأ
ُتْعَفَر
ِت ْوَص
ي
،ُتْخَرَصَو
ُهنَأ
َكَرَت
َث
ُهَب ْو
يِبِناَجِب
َبَرَهَو
َجَرَخَو
ىَلِإ
ج ِ
ارَخ
»
.
َف
ْتَعَضَو
ُهَب ْوَث
ِناَجِب
اَهِب
ىتَح
َءاَج
ُهُدِيَس
ىَلِإ
ِهِتْيَب
.
ُهْتَملَكَف
ِلْثِمِب
اَذه
ِمَالَكْلا
ًةَلِئاَق
:
«
َلَخَد
يَلِإ
ُدْبَعْلا
يِناَرْبِعْلا
يِذال
َتْئ ِج
ِهِب
ِإ
اَنْيَل
يِنَبِعَادُيِل
.
َانَكَو
َل
ام
ُتْعَفَر
يِت ْوَص
،ُتْخَرَصَو
ُهنَأ
َكَرَت
ُهَب ْوَث
يِبِناَجِب
َبَرَهَو
ىَلِإ
ِ
ارَخ
ج
»
- 22. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
)
َانَكَو
ُفُسوُي
َنَسَح
ِةَورالص
َنَسَحَو
ْلا
ِ
رَظْنَم
جمال
يوسف
يعكس
جماله
الداخلى
و
ليس
،الخارجى
و
هو
أيض
ًا
تمهيد
لما
سيحدث
ليوسف
.
لم
تكن
تجربة
يوسف
بسبب
جم
الة
،
و
لكنها
نفس
الحية
القديمة
التى
أغوت
أمنا
حواء
فرأت
الشجرة
أ
نها
جيدة
لألكل
و
شهيه
للنظر
و
كما
أشتهت
حواء
،الشجرة
هكذا
رف
عت
أمرأة
فوطيفار
عينيها
إلى
يوسف
فالتهبت
بالشهوه
،نحوه
ل
قد
كان
ذلك
بفعل
إبليس
الساكن
فيها
- 24. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
)
الحب
الحقيقى
فيقول
القديس
قيصريوس
:
"
أظن
أنها
لم
تكن
ت
حبه
وال
تحب
نفسها
.
لو
كانت
تحبه
لماذا
أرادت
تحطيمه؟
!
ولو
كانت
تحب
نفسها
لماذا
أرادت
أهالك
نفسها
...
؟
!
إن
ها
لم
تكن
تحب
لكنها
كانت
محترقة
بسم
،الشهوة
ولم
ت
كن
مشرقة
بلهيب
الحق
"
ويقول
ًاأيض
:
"
كان
يوسف
ج
ً
ميال
في
الداخل
أكثر
من
،الخارج
اًيبه
بنور
قلبه
أكثر
م
ن
جمال
،جسده
حيث
لم
تكن
عينا
هذه
المرأة
تقدران
أن
تحترقا
وتتمتعا
بجماله
"
- 25. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
) لقد
نجا
يوسف
من
الفخ
الذى
نصبه
له
عدو
الخير
ال
من
أجل
شهامة
إنسانية
و
ال
ألنه
حسن
المنشأ
و
لكن
باألكثر
ألن
الحب
اإللهى
كان
قد
مأل
قلبة
و
هنا
يقول
القديس
أمبروسيوس
:
"
مع
أن
يوسف
كان
من
أسرة
البطاركة
العظام
لم
يخجل
من
العبودية
المنحطة
بل
بالحري
زينها
باستعداده
،للخدمة
وجعلها
مجيدة
بفضائله
.
لقد
عرف
كيف
بتواضع
ذاك
الذي
كان
بي
ن
أيدي
الشاري
والبائع
ويدعوهما
"
سيدى
"
- 26. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
) و
نالحظ
ًاأيض
أن
يوسف
فى
عفته
و
هروبه
لم
يجرحها
بكلمة
أنها
تزنى
و
لكن
فى
إتضاع
أشار
بأن
زوجها
هو
سيدة
وأنها
أمرأة
،سيده
فهو
يعلن
عن
إكرامها
فيستنكر
كيف
يرد
اإلكرام
بالخيانة
،؟
و
أوض
ح
لها
أنهما
ًادائم
فى
محضر
،الرب
لقد
أحبها
لذلك
لم
ي
شهر
بها
أو
لم
ينتقم
منها
حينما
أقامه
فرعون
على
مصر
- 27. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
) وذلك
بالرغم
من
وجود
دليل
برائتة
فيقول
القدي
س
يوحنا
ذهبى
الفم
:
"
لو
كان
يوسف
أراد
أن
يلحق
بها
أ
ذى
لكان
ثوبها
هو
الذى
،قًتمز
فلماذا
أخدت
ثوبه؟
حيث
أ
نه
فى
حالة
شخص
تعرض
األغتصاب
ًاقسر
كل
ما
يحاو
ل
فعله
هو
التخلص
من
المتطفل
و
ليس
األحتفاظ
بثي
ابه
- 28. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
)
أن
يوسف
مثال
حى
لنفس
تمسكت
باهلل
بالرغم
م
ن
كل
،الظروف
لو
كان
وقع
فى
الخطية
لما
كان
المه
أحد
و
لكن
يوسف
يحثنا
كل
يوم
أننا
بال
عذر
أمام
فعل
الخ
،طية
يقول
القديس
يوحنا
ذهبى
الفم
:
"
أن
يوسف
قد
تعر
ى
فصار
أكثر
ًءبها
من
،غيره
وكأنه
قد
عاد
إلى
حال
آدم
العريان
في
الفردوس
وال
،يخجل
من
أجل
طهارته
"
- 29. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
) يوسف
يعملنا
أنه
ال
مجال
لننتصر
إال
أن
نهرب
من
الخطية
و
،مكانها
فيقول
القديس
يوحنا
ذهبى
الفم
:
"
إن
كنت
اًطاهر
حتى
اآلن
فلتكن
أكثر
طهارة
بتجنب
مثل
تلك
المناظر
.
ال
تبتهج
بالمناقشات
الباطلة
وال
تحتج
ب
األعذار
غير
النافعة
وإنما
ليكن
لك
عذر
واحد
...
أترك
الزانية
المصرية
كمن
يهرب
من
يديها
اًيعار
"
- 30. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
) يقول
القديس
جيروم
:
"
إن
استعطت
أن
تتمث
ل
بيوسف
وتترك
ثوبك
في
يد
سيدتك
المصري
،ة
فبعريك
تتبع
ربك
ومخلصك
القائل
في
اإلنج
يل
:
من
ال
يترك
كل
ما
له
ويحمل
صليبه
ويتبعني
ال
ي
كون
لي
اًذتلمي
"
- 31. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
) و
يقول
القديس
مارأفرام
:
أنا
المجاهد
المتعلم
الحرب
من
،هللا
لم
يتهاون
و
لم
،يتوان
بل
بسر
عه
ًاجد
كسرعه
لهيب
النار
خرج
من
البيت
ًاعاري
"
- 32. الثانى المشهد
:
علية فترىُمال األمين يوسف
(
تك
39
:
6
-
18
) و
يرى
األب
أوستريوس
أسقف
أماسيا
أن
ما
فع
له
يوسف
يشير
إلى
قوة
قيامة
المسيح
يسوع
رب
،نا
إذ
يقول
:
"
أمسكت
امرأة
مصرية
بيوسف
فترك
لها
ث
يابه
،ورحل
والمسيح
رحل
من
الموت
الذي
أمسك
،به
ًاكتار
الثياب
في
القبر
.
أمسكت
المصرية
بثي
اب
يوسف
ولم
يكن
اًنممك
لها
أن
تمسك
به
،هو
وكان
ت
األكفان
في
القبر
الذي
لم
يعق
الرب
إذ
لم
يكن
م
اًنمك
أن
يمسك
به
"
- 33. الثالث المشهد
:
أمانته أجل من السجين يوسف
(
تك
39
:
19
-
23
)
َانَكَف
امَل
َعِمَس
ُهُدِيَس
َمَالَك
ِهِتَأَرْام
يِذال
ُهْتَملَك
ِهِب
ًةَلِئاَق
:
«
ِبَسَحِب
اَذه
ِمَالَكْلا
َعَنَص
يِب
َُكدْبَع
»
،
نَأ
ُهَبَضَغ
َح
َيِم
.
َذَخَأَف
َفُسوُي
ُدِيَس
ُه
ُهَعَضَوَو
يِف
ِتْيَب
،ِنْجِالس
ِانَكَمْلا
يِذال
َانَك
ْسَأ
ىَر
ِكِلَمْلا
َينِسوُبْحَم
ِهيِف
.
َانَكَو
َاكَنُه
يِف
ِتْيَب
ِنْجِالس
.
نِكلَو
بالر
َك
َان
َعَم
، َفُسوُي
َطَسَبَو
ْيَلِإ
ِه
،اًفْطُل
َلَعَجَو
ًةَمْعِن
ُهَل
يِف
ْيَنْيَع
ِ
يسِئَر
ْيَب
ِت
ِنْجِالس
.
َعَفَدَف
ُيسِئَر
َب
ِتْي
ِنْجِالس
ىَلِإ
ِدَي
َفُسوُي
َعيِمَج
ىَرْسَألا
َينِذال
يِف
ِتْيَب
ِنْجِالس
.
ُلكَو
اَم
َك
واُنا
َونُلَمْعَي
َاكَنُه
َانَك
َوُه
َلِامَعْلا
.
ْمَلَو
ُكَي
ْن
ُيسِئَر
ِتْيَب
ِنْجِالس
ْنَي
ُرُظ
ًائْيَش
َةتَبْلا
امِم
يِف
،ِهِدَي
نَأل
بالر
َانَك
َم
،ُهَع
اَمْهَمَو
َعَنَص
َانَك
بالر
ُهُح ِجْنُي
- 34. الثالث المشهد
:
أمانته أجل من السجين يوسف
بالرغم
من
صعوبة
و
سوداوية
هذا
المشهد
لكن
يوسف
لم
يكن
ًاوحيد
لم
تفارقة
نع
مة
هللا
فى
كل
أوقاتة
و
لن
،تفارقة
هذه
القصة
لي
ست
قصته
،وحده
يتجلى
الوحى
فيقصها
لنا
أل
نها
تشملنا
ًاجميع
فهى
قصة
كل
واحد
فينا
ف
الرب
و
نعمتة
مالزم
لنا
فى
كل
لحظات
حياتنا
ف
هو
ال
يفارقنا
لحظة
واحدة
أو
يتخلى
عنا
حيث
ع
بر
الرسول
بولس
ًالقائ
:
"
نَأ
بَحَم
َة
ِيحِسَمْلا
اَنُرُصْحَت
"
(
2
كو
5
:
14
)
- 35. الثالث المشهد
:
أمانته أجل من السجين يوسف
يعلق
القديس
أمبروسيوس
و
األب
قيصريوس
:
بأن
المس
يح
زار
،السجن
فهو
نفسه
من
قال
كنت
"
اًسوُبْحَم
َتَأَف
ْمُتْي
يَلِإ
"
(
م
ت
25
:
36
)
متى
كان
المسيح
ًامحبوس
أو
فى
السجن
؟
فاهلل
و
نعمتة
تالحق
اللذين
له
فى
أى
مكان
حتى
السجن
.
و
أن
تحط
م
ميزان
العدل
و
أصبح
البرئ
متهم
و
ملقى
فى
السجن
فنعمة
هللا
تنتظر
،عبده
فنعمة
هللا
زارت
السجن
من
خالل
يوسف
فنر
ى
رئيس
بيت
السجن
يسلم
ليدى
يوسف
كل
شئ
و
بدال
أن
ي
صبح
يوسف
ًاسجين
صار
ًاناظر
على
كل
المسجونين
.
- 37. الرابع المشهد
:
الكل ضابط هللا
(
تك
41
:
9
،
12
-
16
،
37
-
45
)
مُث
َملَك
ُيسِئَر
ِةاَقالس
َن َْوعْرِف
ً
الِئاَق
:
.....
َربَعَف
اَنَل
ُح
اَنْيَمْل
.
َرَبع
ُِلكِل
د ِاحَو
ِبَسَحِب
ِهِمْلُح
.
اَمَكَو
َبع
َر
اَنَل
اَذَكه
ََثدَح
.
ِندَر
ي
اَنَأ
ىَلِإ
،يِامَقَم
امَأَو
َوُه
،ُهَقلَعَف
َلَسْرَأَف
ُن َْوعْرِف
َاعَدَو
، َفُسوُي
َف
ُواعَرْسَأ
ِهِب
َنِم
ِنْجِالس
.
َقَلَحَف
َلَدْبَأَو
َيِث
ُهَبا
َلَخَدَو
ىَلَع
َن َْوعْرِف
.
- 38. الرابع المشهد
:
الكل ضابط هللا
(
تك
41
:
9
،
12
-
16
،
37
-
45
)
َلاَقَف
ُن َْوعْرِف
َفُسوُيِل
:
«
ُتْمُلَح
ُح
اًمْل
َ
سْيَلَو
ْنَم
ِبَعُي
ُهُر
.
اَنَأَو
ُتْعِمَس
َكْنَع
، ً
ال ْوَق
َكنِإ
ُعَمْسَت
ْحَأ
اًمَال
اَهَرِبَعُتِل
»
.
َابَجَأَف
ُفُسوُي
َن َْوعْرِف
ً
الِئاَق
:
«
َ
سْيَل
يِل
.
ُهللَا
ي ِجُي
ُب
ةَمَالَسِب
َن َْوعْرِف
»
..
.
َنُسَحَف
ُمَالَكْلا
يِف
ْيَنْيَع
َن َْوعْرِف
يِفَو
ُيُع
ِون
ِيعِمَج
ِهِديِبَع
.
َلاَقَف
ُن َْوعْرِف
ِهِديِبَعِل
:
«
ْلَه
ُد ِجَن
َلْثِم
اَذه
ً
الُجَر
ِف
ِهي
ُحوُر
؟ِهللا
»
- 39. الرابع المشهد
:
الكل ضابط هللا
مُث
َلاَق
ُن َْوعْرِف
َفُسوُيِل
:
«
َدْعَب
َم
ا
َكَمَلْعَأ
ُهللا
ُلك
،اَذه
َل
َ
سْي
ير ِ
صَب
يمِكَحَو
َكَلْثِم
.
َتْنَأ
ُُونكَت
َع
ىَل
،يِتْيَب
ىَلَعَو
َكِمَف
ُي
ُلِبَق
ُعيِمَج
يِبْعَش
الِإ
نِإ
يِسُْركْلا
ُُونكَأ
يِف
ِه
َمَظْعَأ
َكْنِم
»
.
مُث
َلاَق
ِف
ُن َْوعْر
َفُسوُيِل
:
«
،ْرُظْنا
ْدَق
َكُتْلَعَج
ىَلَع
ُك
ِل
ِ
ضْرَأ
َرْصِم
»
.
َعَلَخَو
ُن َْوعْرِف
ُهَمِتاَخ
ْنِم
ِهِدَي
ُهَلَعَجَو
يِف
ِدَي
ُسوُي
، َف
ُهَسَبْلَأَو
َابَيِث
ُب
،وص
َعَضَوَو
َق ْوَط
بَهَذ
يِف
،ِهِقُنُع
َكْرَأَو
ُهَب
يِف
ِهِتَبَكْرَم
ثْلا
،ِةَيِنا
ا َْوداَنَو
ُهَماَمَأ
«
واُعَكْار
»
.
ُهَلَعَجَو
ىَلَع
ُِلك
ْرَأ
ِ
ض
َرْصِم
.
- 40. الرابع المشهد
:
الكل ضابط هللا
َلاَقَو
ُن َْوعْرِف
َفُسوُيِل
:
«
اَنَأ
َعْرِف
ُن ْو
.
َكِنُودِبَف
َال
َفْرَي
ُع
انَسْنِإ
ُهَدَي
َالَو
ُهَلْج ِ
ر
يِف
ُِلك
ِ
ضْرَأ
َرْصِم
»
.
َاعَدَو
ُن َْوعْرِف
َمْسا
ُي
َفُسو
«
َاتَنْفَص
َحيِنْعَف
»
،
ُهاَطْعَأَو
َاتَنْسَأ
َتْنِب
يِوطُف
َعَارَف
ِهاَك
ِن
َونُأ
ًةَج ْوَز
.
َجَرَخَف
ُفُسوُي
ىَلَع
ِ
ضْرَأ
ِم
َرْص
.
- 41. الرابع المشهد
:
الكل ضابط هللا
يقول
القديس
يوحنا
ذهبى
الفم
:
"
هل
الحظتم
أن
فرعون
ت
أكد
أن
يوسف
لدية
قوة
من
األعالى
و
روح
الرب
معه
فصار
يوسف
الرجل
الثانى
فى
،مصر
فحينما
يريد
هللا
أن
يصنع
شيئ
ًا
ما
فال
يوجد
صعوبة
أو
إعاقه
فى
تحقيقه
و
لكن
أنها
محفوظه
فى
الوقت
،المعين
فكيف
يصبح
سجين
رجل
مصر
الثانى؟
ح
ًاق
إنها
مشيئه
هللا
!
- 47. الضاب الحى إلهنا و بإلهها يوم كل تتغنى الكنيسة نرى و
الكل ط
:
•
األيمان قانون ففى
:
واحد بإله نؤمن بالحقيقه
...
األ هللا
ب
الكل ضابط
...
المسيح يسوع واحد برب نؤمن،
...
نؤمن نعم ،
القدس بالروح
...
األرثوذكس العقيدة
ة
الكل ضابط هللا