قوالب بوربوينت

1. 1
www.edarah.net

2. ‫الثان‬ ‫الفصل‬
‫اإلداري‬ ‫للفكر‬ ‫التاريخ‬ ‫التطور‬
2
Historical Development Of Management
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

3. 1
‫اإلدار‬‫الفكر‬ ‫مدارس‬ ‫ن‬
‫بي‬ ‫التفريق‬
‫ي‬
2
‫ها‬‫وعيوب‬ ‫مدرسة‬ ‫كل‬‫خصائص‬ ‫معرفة‬
3
4
‫اإلداري‬ ‫للفكر‬ ‫التاريخ‬ ‫التطور‬
Historical Development Of Management
‫الفصل‬ ‫أهداف‬
:
‫لإلدارة‬ ‫والحديث‬ ‫القديم‬‫الفكر‬ ‫ن‬
‫بي‬ ‫الربط‬
‫المختلفة‬ ‫اإلدارة‬ ‫مدارس‬ ‫معرفة‬
3
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

4. ‫مقدمة‬
‫ي‬
‫ه‬ ‫رئيسية‬ ‫مدارس‬ ‫خمس‬ ‫ر‬
‫عب‬ ‫اإلدارة‬ ‫تطورت‬ ‫اهن‬‫ر‬‫ال‬‫العرص‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬
:
‫م‬
‫بال‬ ‫المدارس‬ ‫لهذه‬ ‫الفكرية‬ ‫ن‬
‫المضامي‬ ‫نعرض‬ ‫سوف‬ ‫الفصل‬ ‫هذا‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫و‬
‫تفصيل‬
.
4
1
2
3
4
‫االجتماعية‬ ‫النظم‬ ‫مدرسة‬
‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬
‫التجريبية‬ ‫المدرسة‬
‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬
5
‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

5. Insert title here
‫التقليدية‬ ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬
‫معامل‬ ‫ورة‬ ‫ن‬
‫رص‬ ‫يرى‬ ‫الذي‬ ‫الحديث‬ ‫اإلداري‬‫الفكر‬‫تطور‬ ‫من‬ ‫األوىل‬ ‫المرحلة‬ ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬ ‫تمثل‬
‫عىل‬ ‫اإلنسان‬ ‫ة‬
‫المادية‬ ‫بالمكاسب‬ ‫ه‬‫ن‬
‫تحفب‬ ‫يتم‬ ‫باآللة‬ ‫شبيه‬ ‫أنه‬ ‫أساس‬
.
‫ي‬
‫ن‬
‫األلمان‬ ‫العالم‬ ‫وصفها‬ ‫بدأ‬ ‫وقد‬
‫ر‬
‫ويب‬ ‫ماكس‬
Max Weber
‫اآلتي‬ ‫النقاط‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫لنموذجه‬ ‫الرئيسية‬ ‫السمات‬ ‫تلخيص‬ ‫ويمكن‬
‫ة‬
:
5
4
-
‫شخصية‬ ‫غير‬ ‫رسمية‬ ‫بطريقة‬ ‫عمله‬ ‫يدير‬ ‫الذي‬ ‫الناجح‬ ‫اإلداري‬
5
-
‫الف‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫العاملين‬ ‫حماية‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫تبنى‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫المنظمة‬ ‫في‬ ‫الخدمة‬ ‫إن‬
‫صل‬
‫العشوائي‬ ‫أو‬ ‫التعسفي‬
1
-
‫المنظمة‬ ‫في‬ ‫الخبرات‬ ‫جميع‬ ‫استخدام‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫العمل‬ ‫تقسيم‬ ‫إن‬
2
-
‫الهرمي‬ ‫التدرج‬ ‫مبدأ‬ ‫يتبع‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫المكاتب‬ ‫تنظيم‬ ‫إن‬
3
-
‫بها‬ ‫والعاملين‬ ‫المنظمة‬ ‫نشاط‬ ‫لضبط‬ ‫نظام‬ ‫وجود‬ ‫ضرورة‬
6
-
‫الكفاءة‬ ‫درجات‬ ‫أعلى‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫البيروقراطي‬ ‫التنظيم‬ ‫إن‬
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

6. ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬
(
‫التقليدي‬
‫ة‬
)
‫حركة‬
«
‫العلمية‬ ‫اإلدارة‬
»
‫ة‬ ‫ي‬‫م‬‫ي‬‫ل‬ ‫ق‬‫إل‬‫ا‬ ‫رة‬‫ا‬‫د‬‫إل‬‫ا‬
‫ة‬ ‫ي‬‫ل‬‫و‬‫د‬ ‫ل‬‫ا‬‫و‬
F.Taylor
Max Weber
‫بالسلطة‬ ‫المتعلقة‬ ‫المفاهيم‬ ‫وصف‬
،‫الرسمية‬ ‫اءات‬‫ر‬‫واإلج‬ ‫واألطوار‬ ‫وتدرجها‬
‫أو‬ ‫ية‬ ‫ر‬
‫البش‬ ‫اآللة‬ ‫تمكن‬ ‫حيث‬
‫معقدة‬ ‫مهام‬ ‫تأدية‬ ‫من‬ ‫اطية‬‫ر‬‫وق‬‫البب‬
‫روتينية‬ ‫ولكن‬
Fayol.H
‫الالزمة‬ ‫الوظائف‬ ‫عىل‬ ‫اهتمامه‬‫كز‬
‫ر‬
،‫المصنع‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫السليمة‬ ‫لإلدارة‬
‫الفنية‬ ‫الوظائف‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫وحرصها‬ ‫اإلنتاج‬ ‫وظائف‬
‫العمل‬ ‫ع‬ ‫توزي‬ ‫إىل‬ ‫إضافة‬ ‫والتجارية‬ ‫والتمويلية‬
‫كة‬
‫والحر‬ ‫الوقت‬ ‫وضبط‬
‫اح‬‫ر‬‫م‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫العمل‬ ‫ع‬ ‫بتوزي‬ ‫اهتم‬
‫له‬
‫الوقت‬ ‫وبضبط‬ ‫المختلفة‬
‫ع‬ ‫كل‬‫بتدريب‬ ‫ن‬
‫وعن‬ ‫كة‬
‫والحر‬
‫امل‬
‫عمل‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫خصص‬ ‫ما‬ ‫عىل‬
‫وبعالقت‬ ‫العامل‬ ‫بنوع‬ ‫واهتم‬
‫ه‬
‫ف‬ ‫ر‬
‫بالمش‬
.
6
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

7. ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬
(
‫التقليدية‬
)
‫االنتقادات‬
1
2
3
‫اإلنسان‬ ‫لسلوك‬ ‫السيكولوجية‬‫و‬ ‫االجتماعية‬ ‫ي‬
‫للنواح‬ ‫النظرية‬ ‫بتجاهل‬ ‫المتعلقة‬ ‫تلك‬ ‫االنتقادات‬‫أبرز‬ ‫كانت‬
‫المنظمات‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬
.
‫ويوضح‬
White
‫وه‬ ‫وهمية‬ ‫اضات‬ ‫ر‬
‫افب‬ ‫ثالثة‬ ‫عىل‬ ‫بنيت‬ ‫قد‬ ‫التقليدية‬ ‫اإلدارة‬ ‫أن‬ ‫وايت‬
:
‫منطقية‬ ‫بطريقة‬ ‫دائما‬ ‫يفكر‬ ‫اإلنسان‬ ‫إن‬
(
‫عقالنية‬
)
‫إىل‬ ‫االقتصادية‬ ‫المكاسب‬ ‫بتحقيق‬ ‫هتم‬‫وي‬
‫الدرجات‬ ‫أق ى‬
.
‫فردية‬ ‫بصفة‬ ‫االقتصادية‬ ‫ات‬‫ز‬‫المحف‬ ‫مع‬ ‫يتجاوب‬ ‫الفرد‬ ‫إن‬
.
‫نمطية‬ ‫بطريقة‬ ‫معاملتهم‬ ‫يمكن‬ ‫بحيث‬ ‫اآلالت‬ ‫يماثلون‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫إن‬
.
‫اإل‬‫تطور‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫جديد‬ ‫اتجاه‬‫ظهر‬ ‫الثالثينات‬ ‫وأوائل‬ ‫ينيات‬ ‫ر‬
‫العش‬ ‫بنهاية‬ ‫االنتقادات‬ ‫لهذه‬ ‫نتيجة‬‫و‬
‫عرف‬ ‫دارة‬
‫العمل‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫اإلنسانية‬ ‫بالعالقات‬
.
7
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

8. Insert title here
‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬
‫أب‬ ‫من‬ ،‫للعامل‬ ‫اإلنسانية‬‫غب‬ ‫النظرية‬ ‫أساس‬ ‫عىل‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫المبن‬ ‫التقليدي‬ ‫االتجاه‬ ‫يعارض‬ ‫فعل‬ ‫كرد‬‫المدرسة‬ ‫هذه‬ ‫ظهرت‬
‫الذين‬ ‫األسماء‬‫رز‬
‫من‬ ‫كال‬‫االتجاه‬ ‫هذا‬ ‫بظهور‬ ‫أسهموا‬
:
‫مايو‬ ‫التون‬
،
‫برنارد‬ ‫ر‬
‫شسب‬
،
‫سايمون‬ ‫هربرت‬
،
‫فوليت‬ ‫ماري‬
Mary p.Folleit
‫أساس‬ ‫عىل‬ ‫ظهرت‬ ‫المدرسة‬ ‫بأن‬ ‫القول‬ ‫يمكن‬ ‫أنه‬ ‫إال‬ ، ‫العلماء‬ ‫هؤالء‬ ‫قدمها‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫الن‬ ‫ة‬‫الكبب‬ ‫اإلسهامات‬ ‫من‬ ‫بالرغم‬ ‫و‬
‫هاوثورن‬ ‫مصنع‬ ‫نظرية‬ ‫نتائج‬
‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫لمدة‬ ‫يك‬ ‫ر‬
‫الكب‬ ‫ن‬ ‫ر‬
‫وسب‬ ‫كة‬ ‫ر‬
‫ش‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫وزمالئه‬ ‫مايو‬ ‫ألتون‬ ‫اها‬‫ر‬‫أج‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫الن‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬
.
8
4
-
‫المعلومات‬ ‫لتبادل‬ ‫جدا‬ ‫مهمة‬ ‫المنظمة‬ ‫في‬ ‫اإلدارية‬ ‫االتصاالت‬ ‫إن‬
‫اإلدارة‬ ‫و‬ ‫العمال‬ ‫بين‬ ‫المفتوح‬ ‫االجتماعي‬ ‫والتفاعل‬
5
-
‫مجموعات‬ ‫بين‬ ‫تربط‬ ‫إنسانية‬ ‫اجتماعية‬ ‫عالقة‬ ‫في‬ ‫اإلداري‬ ‫التنظيم‬ ‫إن‬
‫األفراد‬
1
-
‫للكفاءة‬ ‫المحددة‬ ‫الرئيسية‬ ‫العناصر‬ ‫أحد‬ ‫هو‬ ‫اإلنساني‬ ‫السلوك‬ ‫إن‬
‫اإلنتاجية‬
2
-
‫كان‬ ‫فكلما‬ ‫األفراد‬ ‫سلوك‬ ‫على‬ ‫التأثير‬ ‫في‬ ‫مهمة‬ ‫اإلدارية‬ ‫القيادة‬ ‫إن‬
‫إنتاجا‬ ‫أكثر‬ ‫كان‬ ‫كلما‬ ‫رضى‬ ‫أكثر‬ ‫الفرد‬
3
-
‫بإشراك‬ ‫األهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫األفضل‬ ‫هي‬ ‫الديموقراطية‬ ‫اإلدراة‬ ‫إن‬
‫العاملين‬
‫المدرسة‬ ‫مبادئ‬
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

9. ‫ه‬ ،‫العمل‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫الحرية‬ ‫أساس‬ ‫عىل‬ ‫قائمة‬ ‫اإلدارة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫جديدة‬ ‫قيم‬‫ظهور‬ ‫إىل‬ ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬ ‫أفكار‬ ‫قادت‬
‫ناجم‬ ‫التوجه‬ ‫ذا‬
‫ماكجريجور‬ ‫دوجالس‬‫أفكار‬ ‫من‬
Douglas Mcgregor
‫عام‬
1960
‫الشهب‬ ‫كتابه‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫ها‬ ‫ر‬
‫نش‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫والن‬ ‫م‬
«
‫للمنظمة‬ ‫ن‬
‫اإلنسان‬ ‫الجانب‬
»
‫للمعتقدا‬ ‫تقسيمه‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ‫اإلدارية‬ ‫القيم‬ ‫أهمية‬‫ماكجريجور‬ ‫أوضح‬ ‫فقد‬
‫إىل‬ ‫اإلدارية‬ ‫ت‬
‫نظرية‬ ‫عليها‬ ‫أطلق‬ ‫ن‬
‫مجموعتي‬
X and Y
9 ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

10. ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬
‫االنتقادات‬
1
2
،‫للنقد‬ ‫تعرضت‬ ‫أنها‬ ‫إال‬ ‫اإلدارة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫مدرسة‬ ‫حققتها‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫الن‬ ‫ات‬‫ز‬‫اإلنجا‬ ‫كل‬‫من‬ ‫الرغم‬ ‫وعىل‬
‫إنتاجها‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫المدونة‬ ‫تعتمدها‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫الن‬ ‫البحث‬ ‫طرق‬ ‫بسبب‬
.
‫تو‬ ‫ال‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫الن‬ ‫البحوث‬ ‫من‬ ‫محدود‬ ‫عدد‬ ‫عىل‬
ً
‫اعتمادا‬ ‫التعميمات‬ ‫من‬ ‫الكثب‬ ‫إىل‬ ‫توصلت‬ ‫المدرسة‬ ‫أن‬
ً
‫كافيا‬
ً
‫أساسا‬ ‫فر‬
‫اإلدارة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫علمية‬ ‫نظرية‬ ‫لبناء‬
.
‫الخارج‬ ‫البيئة‬ ‫وتهمل‬ ‫العمل‬ ‫لبيئة‬ ‫الداخلية‬ ‫ات‬‫والمتغب‬ ‫العوامل‬ ‫عىل‬ ‫اهتمامها‬‫كز‬
‫تر‬
‫فىه‬ ‫وبذلك‬ ‫ية‬
‫الزمن‬‫بتغب‬‫يتغب‬ ‫ال‬ ‫ثابت‬ ‫عنرص‬ ‫أنه‬ ‫اعتبار‬ ‫عىل‬ ‫للعمل‬‫تنظر‬
.
‫المنتقدون‬ ‫يرى‬ ‫حيث‬
:
10
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

11. 11
،‫النظري‬ ‫الجانب‬ ‫عىل‬ ‫هم‬‫ن‬
‫كب‬
‫تر‬ ‫من‬ ‫ر‬
‫أكب‬ ‫اإلدارة‬ ‫ممارسة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫ي‬
‫العمىل‬ ‫الجانب‬ ‫عىل‬ ‫المدرسة‬ ‫هذه‬ ‫أصحاب‬ ‫كز‬
‫ر‬ ‫لقد‬
‫كر‬
‫ر‬ ‫ر‬
‫بيب‬‫و‬ ‫نيومان‬ ‫وليام‬ ‫روادها‬‫وأبرز‬
.
‫التجريبية‬ ‫المدرسة‬
«
‫اإلدارة‬ ‫مهنية‬
»
‫العلمية‬ ‫اإلدارة‬
:
‫علمية‬ ‫أسس‬ ‫عىل‬ ‫لإلدارة‬ ‫العلمية‬ ‫الممارسة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫تعن‬
. Scientific Management
‫اإلدارة‬ ‫علم‬
:
‫اإلدارية‬ ‫العملية‬ ‫مجال‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫النظري‬ ‫البحث‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫تعن‬
. Management Science
‫هما‬ ‫مصطلحين‬ ‫برز‬ ‫قد‬ ‫و‬
:
‫عىل‬ ‫التأكيد‬ ‫المدرسة‬ ‫لهذه‬ ‫البارزة‬ ‫السمة‬
«
‫اإلدارة‬ ‫مهنية‬
»
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

12. Insert title here
‫التجريبية‬ ‫المدرسة‬
‫التج‬ ‫المدرسة‬ ‫بحسب‬ ‫المنظمات‬ ‫إلدارة‬ ‫المبادئ‬ ‫ن‬
‫بي‬ ‫من‬
‫ريبية‬
:
12
1
-
‫قسم‬ ‫أو‬ ‫إدارة‬ ‫لكل‬ ‫مهام‬ ‫وتحديد‬ ‫للمديرين‬ ‫والمسؤوليات‬ ‫الواجبات‬ ‫تحديد‬
.
2
-
‫اإلشراف‬ ‫نطاق‬ ‫تضييق‬ ‫على‬ ‫العمل‬
.
3
-
‫مع‬ ‫اليومية‬ ‫العملية‬ ‫المسؤوليات‬ ‫في‬ ‫التفويض‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫درجة‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫التأكيد‬
‫رقابية‬ ‫ضوابط‬ ‫وجود‬
.
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

13. ‫التجريبية‬ ‫المدرسة‬
‫االنتقادات‬
‫ع‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫الن‬ ‫المبادئ‬ ‫مع‬ ‫تتشابه‬ ‫أنها‬ ‫إال‬ ، ‫اإلدارة‬ ‫لمهنية‬ ‫المدرسة‬ ‫تأكيد‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫عىل‬
‫رضتها‬
‫المرونة‬ ‫لتكتسب‬ ‫التعديالت‬ ‫بعض‬ ‫إدخال‬ ‫مع‬ ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬
.
‫سيم‬ ‫هربرت‬ ‫بينهم‬ ‫من‬ ‫المدرسة‬ ‫هذه‬ ‫رواد‬ ‫قبل‬ ‫من‬
ً
‫ا‬‫كبب‬
ً
‫قبوال‬ ‫يلق‬ ‫لم‬ ‫االتجاه‬ ‫هذا‬
‫حيث‬ ،‫ون‬
‫لإلدارة‬ ‫علمية‬ ‫مبادئ‬ ‫كونها‬‫من‬ ‫ر‬
‫أكب‬ ‫العامة‬ ‫واألمثال‬ ‫الحكم‬ ‫من‬ ‫وها‬ ‫ر‬
‫اعتب‬
.
13
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

14. Insert title here
‫االجتماعية‬ ‫النظم‬ ‫مدرسة‬
‫المجتم‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫مهمة‬ ‫وظائف‬ ‫ذات‬ ‫اجتماعية‬ ‫وحدات‬ ‫باعتبارها‬ ‫المنظمات‬ ‫اسة‬‫ر‬‫بد‬ ‫االجتماع‬ ‫علماء‬ ‫اهتم‬
‫وه‬ ،‫عات‬
‫وقد‬ ‫بينها‬ ‫فيما‬ ‫تتفاعل‬ ‫فرعية‬ ‫وحدات‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫أنها‬ ‫كما‬‫أخرى‬ ‫اجتماعية‬ ‫وحدات‬ ‫مع‬ ‫تتفاعل‬
‫هذا‬ ‫تمثل‬
‫ك‬‫ن‬
‫سلب‬ ‫أفكار‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫االتجاه‬
(
1949
‫م‬
)
‫وبارسونز‬
(
1956
‫م‬
)
‫له‬ ‫الحى‬ ‫الكائن‬ ‫مثل‬ ‫المنظمة‬ ‫أن‬ ‫سليزك‬ ‫الحظ‬ ‫حيث‬ ،
‫واالستمرار‬ ‫للبقاء‬ ‫الحاجة‬ ‫أهمها‬ ‫احتياجات‬
.
14
4
-
‫الراجعة‬ ‫التغذية‬
:
‫والبيئة‬ ‫المخرجات‬ ‫بين‬ ‫المتبادل‬ ‫التأثير‬ ‫عمليات‬ ‫معرفة‬
‫والمدخالت‬
.
5
-
‫الخارجية‬ ‫البيئة‬
:
‫وتؤثر‬ ‫المنظمة‬ ‫خاللها‬ ‫من‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫الخارجية‬ ‫المؤثرات‬ ‫وهى‬
‫نشاطاتها‬ ‫على‬
1
-
‫المدخالت‬
:
‫الخارجية‬ ‫البيئة‬ ‫من‬ ‫المنظمة‬ ‫إلى‬ ‫الداخلة‬ ‫اإلمكانيات‬ ‫دراسة‬
(
‫إمكانيات‬
‫بشرية‬
-
‫مادية‬
–
‫فنية‬
–
‫معنوية‬
)
2
-
‫المخرجات‬
:
‫أم‬ ً‫ا‬‫سلع‬ ‫أكانت‬ ‫سواء‬ ‫منجزات‬ ‫من‬ ‫المنظمة‬ ‫من‬ ‫يخرج‬ ‫ما‬ ‫جميع‬ ‫دراسة‬
‫خدمات‬
3
-
‫العمليات‬
:
‫لتحويل‬ ‫الجهاز‬ ‫داخل‬ ‫المبذولة‬ ‫والممارسات‬ ‫األنشطة‬ ‫كافة‬ ‫وهى‬
‫مخرجات‬ ‫إلى‬ ‫المدخالت‬
‫منظمة‬ ‫ألي‬ ‫تحليلية‬ ‫دراسة‬ ‫إجراء‬ ‫عند‬ ‫مراعاتها‬ ‫من‬ ‫البد‬ ‫أساسيه‬ ‫عناصر‬ ‫وهنالك‬
:
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

15. ‫الخارجيه‬ ‫البيئة‬
‫مدخالت‬ ‫عمليات‬ ‫مخرجات‬
‫الراجعة‬ ‫التغذية‬
15
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

16. ‫االجتماعية‬ ‫النظم‬ ‫مدرسة‬
‫الموقف‬ ‫نظرية‬
‫نظرية‬ ‫عليه‬ ‫بنيت‬ ‫الذي‬ ‫األساس‬ ‫المدرسة‬ ‫هذه‬‫أفكار‬ ‫كانت‬
«
‫الموقف‬
»
(The Contigency Theory)
ً
‫امتدادا‬ ‫تعد‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫الن‬
‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫الموقف‬ ‫نظرية‬ ‫فكرة‬ ‫تتلخص‬ ‫حيث‬ ،‫اإلدارة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫المفتوحة‬ ‫النظم‬ ‫لمنهجية‬
ً
‫فكريا‬
«
‫يع‬ ‫ء‬ ‫ي‬
‫ر‬
‫ش‬ ‫كل‬‫أن‬
‫تمد‬
»
‫أن‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫يعن‬ ‫ما‬‫وهو‬
‫باالعتب‬ ‫األخذ‬ ‫بدون‬ ‫وفهمها‬ ‫كنهها‬‫اك‬‫ر‬‫إد‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫للمنظمات‬ ‫السلوكية‬‫والظواهر‬ ‫التنظيمية‬ ‫الخصائص‬
‫الموقف‬ ‫عوامل‬ ‫ار‬
‫وخارجها‬ ‫المنظمة‬ ‫داخل‬ ‫ظروفه‬ ‫و‬
.
‫أن‬ ‫نستنتج‬ ‫النظرية‬ ‫هذه‬ ‫من‬
:
‫نتائج‬ ‫من‬ ‫السابقة‬ ‫اإلدارية‬ ‫المدارس‬ ‫إليه‬ ‫توصلت‬ ‫ما‬
(
‫التجريبية‬ ‫والمدرسة‬ ‫اإلنسانية‬ ‫العالقات‬ ‫ومدرسة‬ ‫الكالسيكية‬ ‫المدرسة‬
)
‫التنظيمية‬‫الظواهر‬ ‫وفهم‬ ‫تحليل‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫ومفيدة‬ ‫صحيحة‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫ولكنها‬ ،‫ثابتة‬‫أو‬ ‫عالمية‬ ‫اعتبارها‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬
‫معينة‬ ‫ظروف‬ ‫تحت‬ ‫السلوكية‬‫أو‬
.
16
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

17. ‫االجتماعية‬ ‫النظم‬ ‫مدرسة‬
‫االنتقادات‬
‫عملية‬ ‫وليست‬ ‫نظرية‬ ‫أطروحات‬ ‫ي‬
‫ه‬ ‫المدرسة‬ ‫أطروحات‬ ‫أن‬
.
‫والوال‬ ‫المعنوية‬ ‫الروح‬ ‫وضعف‬ ‫المرونة‬ ‫فقدان‬ ‫إىل‬ ‫يؤدي‬ ‫قد‬ ‫النظام‬ ‫تطبيق‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫اق‬‫ر‬‫اإلغ‬ ‫أن‬
‫لدى‬ ‫ء‬
‫المنظمة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫ن‬
‫العاملي‬
.
17
‫الكتاب‬ ‫بعض‬ ‫يرى‬
:
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

18. ‫في‬ ‫الياباني‬ ‫النموذج‬
‫اإلدارة‬
‫الهندرة‬
‫األعمال‬ ‫ريادة‬
‫اإلدارة‬ ‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬
18
‫التنظيمية‬ ‫الثقافة‬ ‫نظرية‬
‫الشاملة‬ ‫الجودة‬ ‫إدارة‬
‫المعرفة‬ ‫إدارة‬
‫المعرفي‬ ‫واالقتصاد‬
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

19. ‫الشاملة‬ ‫الجودة‬ ‫إدارة‬
‫اإلدارة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬
19
Total Quality Management
،‫منظريها‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫ديمنج‬ ‫إدوارد‬ ‫روادها‬ ‫ومن‬
‫ومفهومها‬
:
.1
‫م‬ ‫األول‬ ‫المقام‬ ‫في‬ ‫الجودة‬ ‫بجعل‬ ‫العليا‬ ‫اإلدارة‬ ‫التزام‬
‫ن‬
‫اهتماماتها‬
.
.2
‫العميل‬ ‫دور‬ ‫أهمية‬ ‫على‬ ‫التأكيد‬
.
.3
‫واإلجراء‬ ‫العمليات‬ ‫تحسين‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫باستمرار‬ ‫العمل‬
‫ات‬
.4
‫الخدم‬ ‫تقديم‬ ‫مراحل‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫الجودة‬ ‫على‬ ‫التركيز‬
‫ة‬
.
‫في‬ ‫جوهرها‬ ‫ويكمن‬ ،‫شاين‬ ‫روادها‬ ‫من‬ ‫و‬
‫واالفتراضات‬ ‫والمعتقدات‬ ‫القيم‬ ‫طبيعة‬
‫المنظمة‬ ‫أعضاء‬ ‫بين‬ ‫المشتركة‬
.
‫شاين‬ ‫يرى‬ ‫و‬
‫التنظيمية‬ ‫الثقافة‬ ‫دراسة‬ ‫أن‬
‫الظواهر‬ ‫هي‬ ‫رئيسية‬ ‫جوانب‬ ‫ثالثة‬ ‫تشمل‬
‫األساسية‬ ‫واالفتراضات‬ ‫والقيم‬ ‫الملموسة‬
Z ‫نظرية‬
‫االهتمام‬ ‫منها‬ ‫إدارية‬ ‫قضايا‬ ‫عدة‬ ‫على‬ ‫يركز‬
‫ومن‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫الجماعية‬ ‫والمسؤلية‬ ‫بالعاملين‬
‫أوشي‬ ‫وليام‬ ‫روادها‬
‫الياباني‬ ‫النموذج‬
‫اإلدارة‬ ‫في‬
:
‫الثقافة‬ ‫نظرية‬
‫التنظيمية‬
‫الجودة‬ ‫إدارة‬
‫الشاملة‬
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

20. Business Engineering
‫اإلدارة‬ ‫هندسة‬ ‫ي‬
‫ه‬‫و‬
:
‫إىل‬ ‫الهندسة‬ ‫مدرسة‬‫وتدعو‬‫هامر‬ ‫مايكل‬ ‫روادها‬‫أبرز‬ ‫ومن‬
‫ت‬ ‫بهدف‬ ‫وتصميمها‬ ‫األساسية‬ ‫العمليات‬ ‫هيكلة‬ ‫إعادة‬ ‫عىل‬ ‫وتعتمد‬ ‫جذوره‬ ‫من‬ ‫التنظيم‬ ‫بناء‬ ‫إعادة‬
‫هدف‬ ‫حقيق‬
‫المنظمات‬ ‫أداء‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫وطموح‬ ‫جوهري‬
.
‫الجذري‬ ‫التصميم‬ ‫إعادة‬
‫اإلدارية‬ ‫للعمليات‬
‫لتقنية‬ ‫الضرورى‬ ‫االستخدام‬
‫ومساعد‬ ‫كمقوم‬ ‫المعلومات‬
‫اإلدارة‬ ‫هندسة‬ ‫إعادة‬ ‫على‬
‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫التركيز‬
‫والنتائج‬ ‫األهداف‬
‫االستراتيجية‬
20 ‫اإلدارة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬
‫الهندرة‬
(
‫األعمال‬ ‫هندسة‬
)
‫أهمها‬ ‫بخصائص‬ ‫اإلدارة‬ ‫هندسة‬ ‫إدارة‬‫تتمي‬
:
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

21. ‫اإلدارة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬
‫المعرفة‬ ‫واقتصاد‬ ‫المعرفة‬ ‫إدارة‬
‫العالم‬ ‫روادها‬ ‫أبرز‬ ‫ومن‬ ‫اإلدارة‬ ‫لعلماء‬ ‫الحديثة‬ ‫الكتابات‬ ‫في‬ ‫االتجاه‬ ‫هذا‬ ‫برز‬
‫الياباني‬
‫نوناكا‬ ‫إيكوجيدو‬
‫التنافسي‬ ‫للميزة‬ ‫األخير‬ ‫المصدر‬ ‫هي‬ ‫المعرفة‬ ‫أن‬ ‫ويرى‬
‫ة‬
.
‫رأس‬ ‫من‬ ‫الجديد‬ ‫النوع‬ ‫وهي‬ ‫االساسية‬ ‫االنتاج‬ ‫عوامل‬ ‫باقي‬ ‫تفوق‬ ‫المعرفة‬ ‫وان‬
‫النضوب‬ ‫او‬ ‫للتناقص‬ ‫يخضع‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫الفكري‬ ‫المال‬
.
21
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

22. 22 ‫اإلدارة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬
‫المعرفي‬ ‫االقتصاد‬
”
“Knowledge-Based Economy
‫المعاص‬ ‫المدرسة‬ ‫رائد‬ ‫دراكر‬ ‫بيتر‬ ‫كتابات‬ ‫في‬ ‫مرة‬ ‫أول‬ ‫المصطلح‬ ‫واستخدم‬ ‫العشرين‬ ‫القرن‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫بتسارع‬ ‫يتشكل‬ ‫بدأ‬
‫رة‬
‫اإلدارة‬ ‫في‬
.
‫يدعو‬
‫المعرفة‬ ‫اقتصاد‬
‫إلى‬ ‫المعلومة‬ ‫تحويل‬ ‫بأنه‬ ‫تعريفه‬ ‫وتم‬ ، ‫االقتصادي‬ ‫للنمو‬ ‫الرئيسي‬ ‫المحرك‬ ‫هي‬ ‫المعرفة‬ ‫تكون‬ ‫ان‬
‫سلعة‬
.
‫أساسية‬ ‫ركائز‬ ‫أربع‬ ‫وله‬
:
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440

23. ‫اإلدارة‬ ‫ي‬
‫ن‬
‫ف‬ ‫المعارصة‬ ‫المدرسة‬
‫األعمال‬ ‫ريادة‬
:
Entrepreneurship
‫شومبيتر‬ ‫االقتصادي‬ ‫العالم‬ ‫إلى‬ ‫األعمال‬ ‫رائد‬ ‫تعريف‬ ‫يرجع‬
1950
‫م‬
.
‫بأنه‬ ‫األعمال‬ ‫رائد‬ ‫عرف‬
”
‫ناجح‬ ‫ابتكار‬ ‫إلى‬ ‫اختراع‬ ‫و‬ ‫جديدة‬ ‫فكرة‬ ‫لتحويل‬ ‫القدرة‬ ‫و‬ ‫اإلرادة‬ ‫لديه‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬ ‫ذلك‬
“
‫وآخرون‬ ‫الشميمري‬ ‫عرف‬ ‫كما‬
2010
‫بأنها‬ ‫األعمال‬ ‫ريادة‬
”
‫بالمخاطرة‬ ‫ويتسم‬ ‫باإلبداع‬ ‫يتصف‬ ‫حر‬ ‫عمل‬ ‫إنشاء‬
“
‫هي‬ ‫أساسية‬ ‫أركان‬ ‫ثالثة‬ ‫األعمال‬ ‫ولريادة‬
‫باإلبداع‬ ‫يتصف‬ ‫أن‬
2
‫المدروسة‬ ‫المخاطرة‬ ‫من‬ ‫بنوع‬ ‫يتسم‬ ‫أن‬
3
‫مجاالتها‬ ‫من‬
:
‫االجتماعية‬ ‫األعمال‬ ‫وريادة‬ ،‫المؤسسية‬ ‫األعمال‬ ‫ريادة‬
.
23
©
‫آخرون‬ ‫و‬ ‫الشميمري‬
2019
-
1440