Similaire à ؛ منع الحمل والتعقيم ؛ أحكام الحمل و الإجهاض ، الحمل و الاجهاض؛ التشوهات الجنينية وأحكامها؛ تنظيم النسل ، تحديد النسل ، طرق الإستيلاد الحد (20)
خلق الله الكون و فضل مجرة درب التبانة ،و منها فضل الأرض
و فيها خلق المخلوقات و فضل الانسان
و خلق منه الزوجين الذكر و الانثى « يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا»
و حثهما على الزواج «يا معشر الشباب ، من استطاع منكم الباءة فليتزوج»
وحثهما على انجاب الذرية الصالحة القوية لا الضعيفة الفاسدة «تزوجوا الودود الولود»
و جعل النسل نعمة عظيمة و جعلها من مقاصد الشريعة الإسلامية «المال و البنون زينة الحياة الدنيا » ينبغي الحفاظ عليهم ، و تربيتهم التربية الصالحة من دعاء عباد الرحمن «و الذين يقولون ربنا هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا قرة اعين و اجعلنا للمتقين اماما »
دعونا يا احباب نتعرف بشئ من التفصيل عن تحديد و تنظيم النسل
2- ولا يكون ذلك إلا في حالات قليلة مثل الفشل الكلوي أو أمراض القلب الشديدة أو بعض الأمراض النفسية والعقلية الشديدة، أو الولادات المتكررة عن طريق العمليات القيصرية مما يجعل احتمال ولادة أخرى خطراً على الوالدة.
أجمع الفقهاء على حرمة التعقيم ما لم يكن هناك سبب طبي قوي لذلك ويستوي في تحريم التعقيم أن يكون قبل الإنجاب أو بعده، ولا يهم هنا عدد مرات الإنجاب.
العزل -وهو قذف ماء الرجل خارج فرج الزوجة لئلا تحمل-
؛ فلا ضرر ولا ضرار؛ والضرر يزال في الشرع وجوباً ؛ومن يحدده هو الطبيب العدل الثقة.
***اذا كانت نسبة الضرر الناتج عن استخدام الوسائل كبيرا يحرم استخدام الوسائل
2-وقد رويت الرخصة في إباحة العزل -وهو قذف ماء الرجل خارج فرج الزوجة لئلا تحمل- عن عشرة من الصحابة منهم علي وزيد وجابر وابن عباس والحسن رضوان الله عليهم وعلى الصحابة أجمعين، وقد نقل ابن القيم أحاديث وآثاراً عن بعض الصحابة تدل على عدم جواز العزل ثم أجاب عليها بقوله: (وليس في هذا ما يعارض أحاديث الإباحة مع صراحتها وصحتها) ثم قال:(ولا ريب أن أحاديث جابر صريحة في جواز العزل).
1-من الحمل المتكرر إذا قرر الأطباء ذلك، ويشهد له قواعد الشرع من رفع الحرج عن الأمة، ووجوب إزالة الضرر، وأن المشقة تجلب التيسير
2-لدوام التمتُّع بها، حيث إن توالي الحمل يضعف المرأة ويرهقها، ويسبب عزوفها عن الزوج، وهذا أيضًا ليس منهيًّا عنه؛ لأن الشرع أمر بكل أمر يزيد المحبة وألفة بين الزوجين، ما لم يكن حراماً.
3-من حمل جديد يفسد اللبن عليه أو يقلله، والرضاعة لمدة عامين حق للرضيع ثابت بنص القرآن الكريم.
4- اذا بدك كما قرر الغزالي في الإحياء حيث قال: إن قلَّة الحرَج مُعين على الدِّين، نعم، الكَمال والفضْل في التوكُّل والثِّقة بضمان الله حيث قال ( ومَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأرْضِ إِلا عَلَى اللهِ رِزْقُهَا )ولا جَرَم فيه سقُوط عن ذِرْوة الكَمَال وترْك الأفْضل، ولكن النَّظر إلى العواقب وحفظَ المال وادِّخارَه مع كونه مُناقِضًا للتوكُّل لا نقول إنه منهي عنه.
******************
«وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ ۖ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ۚ إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا » الاسراء 31 ؛؛؛؛ «وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ ۖ» الانعام 151
1- ، ولا ينبغي لواحد منهما الاعتداء على هذا الحق إلا برضاه فرضاه يتضمن إسقاط حقه،
2-فإذا كان استئذان من زوجته مطلوباً فاستئذان الزوجة من زوجها هنا أولى لأنَّ حقَهُ في الولد أبلغ فالولد ينتسب لأبيه؛
دعونا نلخص الموضوع في قرارات .....
ت
وورد التصريح بمرادف الإجهاض – الإملاص- في حديث عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال: سأل عمر بن الخطاب عن إملاص المرأة - هي التي يضرب بطنها فتلقي جنينا – فقال: "أيكم سمع من النبي فيه شيئا: فقلت: أنا، فقال:"ما هو"؟ قلت: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "فيه غرة عبد أو أمة" فقال: "لا تبرح حتى تجيئني بالمخرج فيما قلت" فخرجت فوجدت محمد بن مسلمة فجئت به فشهد معي أنه سمع النبي يقول فيه غرة عبد أو أمة.()لذا يلاحظ كثرة تعبير الفقهاء عن الإجهاض بمرادفاته: الإملاص والإلقاء والإسقاط وإملاص المرأة:هو إزلاقها الولد قبل حينه، يقال: أملصت المرأة الجنين وأملصت به وملص
خلق , كرمه , وسخر له الكون تسخير تعريف و تفضيل , ووهبه , وفطرة تنزع الى الكمال , أودع فيه الشهوات ليلقى بها ربها ربه صابرا او شاكرا و منحه حريه الارادة ليجعل علمه ثمينا ,كل ذلك ليعرف الانسان ربه فيعبده و يسعد بعبادته
لقد عرفت الامم الغابرة الاجنة المشوهة منذ القدم ,,,أكثر من تنبهوا الى وجود الاجنة المشوهة
في العصور الوسطى كان الاعتقاد السائد أن الاجنة المشوهة تنتج عن اتصال جنسي
و في ذلك الزمان ايضان كان هناك اعتقاد علمي بأن الاجنة المشوهة تنتج عن توقف نمو الجنين
التشخيص الجنيني : هي الوسيلة التي تساهم في التعرف على العيوب الخلقية التي قد تصيب الجنين و توفر المعلومات للأطباء و لكلا الوالدين حتى يختاروا انسب الحلول ليتوصلو الى جنين سليم عند الولادة ولأن العلم أثبت بطلان ما تزعمه الخرافات فلا بد من وجود سبب علمي منطقي
1- الاشعة النووية – الامراض المعدية – بعض العقاقير مثل الثاليدومايد
على سبيل المثال : العامل الريزيسي
و هي الطريقة الشائعة حاليا لعدم وجود اي مضاعفات لها و يمكن من خلالها تشخيص عدة امور سواء اكانت طبيعية او تشوهات خلقيه : 1-تشخيص وجود الحمل في مراحل مبكرة وتشخيص وجود التوائم 1-عمر الجنين و جنس الجنين وتحديد وضع الجنين و متابعة نمو الجنين
1-مثل الاشعة و العقاقير و التنبيه لمخاطر الزواج بين الاقارب , قال عمر رضي الله عنه (اغتربوا و لا تضووا ) أي تزوجوا الغريبات حتى لا يضعف النسل
1- في البدايه موقف الشرعي و الطبي :منع حدوث التشوه من خلال التنبيه لمسببات التشوهات 1-الزواج بين الاقارب 2- استخدام العقاقير و التعرض للأشعة ,,,,, 2- الخطوة التانيه اني انا اعالج التشوهات و اخفف من اثارها قدر المستطاع ,,, 3- على افتراض اني مقدرتش اخفف من اثارها حلجأ للإجهاض كحل تالت بشرط انو يكون الوسيلة الوحيدة و بشرط انو يكون مبكر
خلق الله بني أدم وكرمهم على كثير ممن خلق ، و من حكمته أن جعل ارتباط الذكر والأنثى وسيلة إلى تكاثر النوع الإنساني وحفظه على الأرض إلى أن يرث الله الأرض وما عليها , وجعل النكاح الطريق المحدد المشروع لذلك الارتباط.. وثمرته النسل الذي حببه الله إلى البشر ورغب إليه وجعله مركوزاً في فطرة الإنسان رغم ما قد يكابد من مشاق ..قال تعالى ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا).. وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم )... ولكن قد تشاء إرادة الله أن يجعل لفرد ذرية من البنين و لأخر ذرية من البنات ويجعل من يشاء عقيما كما قال الله تعالى ( لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور . أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيماً ) سورة الشورى الآية - 249 - .. ولا خلاف عند المسلمين أنه يندب التداوي من الأمراض ومنها العقم لقول الرسول صلى الله عليه وسلم (تَدَاوَوْا فَإِنَّ اللَّهَ , عَزَّ وَجَلَّ , لَمْ يَضَعْ دَاءً إِلا وَوَضَعَ لَهُ دَوَاءً ، غَيْرَ دَاءٍ وَاحِدٍ : الْهَرَمُ ") الحديث رواه البخاري ومسلم .
َنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « مَا أَنْزَلَ اللَّهُ دَاءً إِلا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً»
العقم ليس له علاج ناجح، مثل الأمراض الخلقية والوراثية الشديدة التي تصيب الجهاز التناسلي كغياب الخصية أو عدم وجود المبيض
عدم الإخصاب أو قلة الإخصاب فهو تعبير يشمل كل الحالات التي يمكن أن تعالج .
مرض السل (Tuberculosis)، الذي يعرف ايضا بالاسم المختصر (((TB)، هو عبارة عن عدوى تسببها جرثومة يمكن ان تنتشر عن طريق الغدد الليمفاوية ومجرى الدم الى جميع انحاء الجسم. : من الممكن ان يتسبب مرض السل اذا حدث في منطقة الحوض وانسداد في قناة فالوب وبالتالي يؤثر على الانجابالأمراض الجنسية
يقال: لَقِّحُوا نخلَهم وأَلقحوها
و قيل: هو إدخال مني رجل في رحم امرأة بطريقة آلية.
المراد بالإدخال هو: أخذ السائل المنوي و إيصاله إلى الرحم، سواء كان يتوسط ذلك وضعه في وعاء مختبري تلقح فيه بويضة المرأة بماء الرجل، ثم إدخالهما في رحم المرأة. أو قذف المني مباشرة في رحم امرأة بواسطة حقنة، أو نحوها.
1-ويكون ذلك بحقن مقدار معين منه في داخل عنق الرحم بعد القيام بإجراء كشف طبي عليه، ثم تحقن ما تبقى من ماء الرجل في قعر المهبل خلف عنق الرحم.
أقرها مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنعقد في دورة مؤتمره الثالث في العاصمة الأردنية عَمّان
لا تنكشف عورة الرجل إلا لطبيب ذكر مسلم – فان لم يتيسر فغير مسلم .
لا تنكشف عورة المرأة إلا لطبيبه مسلمة – فان لم يتيسر فطبيبة غير مسلمة – فان لم يتيسر فلطبيب مسلم فان لم يتيسر فلطبيب غير مسلم ثقة مع ضمان عدم الخلوة .
إن يجب أن يتم في زمن قيام الزوجية.
عند قيام تجارة النطف فان عامل الربح والحصول على المال قد يدفع من لا أخلاق له لان يزعم للرجل العقيم أن لديه قليلا من الحيوانات المنوية وأنه سيجمعها له ويحقنها في رحم زوجته فيأتي بمني رجل آخر سليم ويحقنه في رحم الزوجة فتحمل الزوجة ويسر الزوج ويدفع المبالغ الطائلة وهو مسرور .