3. ممببااددئئ ععللمم االلتتججووييدد
إن لكل علم قبل أن ندخل فيه مبادئ ومقدمات
جعلها بعض العلماء عشرة ينبغي على
الدارسين أن يطلعوا عليها لتظهر حقيقة هذا
العلم الذي يدرسونه وبعض الباحثين اكتفى
ببعضها وقد نظمها الشيخ الصبان فقال:
3
5. ((االلححدد ((أأيي االلتتععررييفف -- 11
5
ننععررييفف ععللمم االلتتججووييدد
• للغغةة:: التحسين والجودة
• ااصصططللحاحااا:: ينقسم إلى قسمين:
1 القسم العملي ”التطبيقي“ .
2 القسم العلمي ”النظري“ 1 .
-1 سراج الباحاثين . كوثر بنت محمد بن عبد الفتاح الخولي ط 9 ص 101
6. أأوولالاً: ً: : ا: ا االلققسسمم االلععمملليي ””االلتتططببييققيي““
تعريفه: هو تلوة القرءان تلوة مجودة كما أنزل على الرسول صلى ال
عليه وسلم من االل ععزز ووججلل عن طريق
إخراج كل حرف من مخرجه مع اعطائه حقه ومستحقه مخرجاً وصفةً وقفاً وابتداءً
من غير تكلف ول تعسف طبقا لما تلقاه المسلمون عن رسول ال صلى ال
عليه وسلم
6
7. مماا االلففررقق ببيينن ححقق االلححررفف ووممسستتححققهه؟؟
• ححقق االلححررفف:: صفته الذاتيه اللزمة التى ل تقوم ذات الحرف
بدونها مثل: الستعلء – الستفال.
• ممسستتححققهه:: ما ينشأ عن تلك الصفات الذاتيه أى الثمرة العملية
للصفة الذاتية فمثلً : جريان النفس و الصوت في الحاء ينتج
عن صفتي الهمس و الرخاوة.
7 77
8. بعض المثلة
- حق الحرف: صفة الستعلء
ستحقها:
لتفخيم أى امتلء الفم بصوت الحرف
- حق الحرف: صفة الستفال
8
9. ييققوولل ببنن االلججززررىى ففىى االلققررااءءهه ببااللتتججووييدد: ا: ا
ليس بينه وبين تركه
ل رياضة إمرئ بفكه
ى: ل فرق بين التجويد وعدمه إل مداومة المرء على التكرار
والسماع عن ألفاظ المشايخ ل مجرد القتصار على النقل من
الكتب.
9
10. ممععننىى: ا: ا ممنن غغييرر تتككللفف وولالا تتععسسفف
أأيي ععددمم االلممببااللغغةة ففيي االلققررااءءةة ببتتججااووزز االلححدد
أى إسراف مثل:
تحريك السواكن و توليد الحروف من إشباع الحركات
وتكرير الراءات وتطنين الغنات فهذه القراءة تنفر
عنها الطباع و تمجها القلوب والسماع.
10
11. وفي الحديث الصحيح الذي رواه أحمد في مسنده ومسلم و أبو داوود عن
ابن مسعود رضي ال عنه: ”هلك المتنطعون هم المتعمقون
الغالون الذين يتكلمون بأقصى حلوقهم“.
ولقد قال حمزة الذي هو إمام المحققين لبعض من سمعه يبالغ في
قراءته:
”أما علمت أن ما كان فوق الجعودة قطط وما كان فوق
البياض فهو برص وماكان فوق القراءة فليس بقراءة“.
11
12. عنى الجعودة:
قال جُّعدّ ا الشعر إذا كان فيه التواء و تكسر فهو خلف
المسترسل.
عر قطط أو قط:
إذا كان شديد الجعودة مع القصر وهو الشعر الزنجي.
12
13. معنى قول
بقا لما تلقاه المسلمون عن عن رسول ال
صلى ال عليه وسلم:
ن هذه سنة أمة محمد صلى ال عليه وسلم في
تلقي القرءان حتى زماننا هذا.
13
14. ووججااءء ففيي ههددااييةة االلققااررييءء
ايكفى مجرد العلم بقواعد التجويد من الكتب, بل يجب الرجوع إلى الشيوخ
المتقنين الخذذين ذلك من أمثالهم المتصل سندهم برسول ال صلى ال
عليه وسلم والخذذ عنهم والسماع من أفواههم المرة تلو المرة حتى يكون
القاريء سليم النطق حسن الداء.
من ترك الرجوع الى الشيوخ: فإنه يعجز لمحالة عن الداء الصحيح ويقع
في التحريف الصريح الذي ل تصح به القراءة ول توصف به التلوة. 14
15. ووععنن أأههممييةة االلققررااءءةة ععللىى االلششييووخخ ووااللسسممااعع ممننههمم ييققوولل
االلققاائئلل
من يأخذذ العلم عن شيخ مشافهة
يكن عن الزيغ والتصحيف فى حرم
ومن يكن آخذذا للعلم من صحف
فعلمه عند أهل العلم كالعللللللللللللدم
15
17. كما ل يكفي: العتماد على سماع الشريط المسجل كمعلم لنك تردد
خذلف القارئ ول تعلم هل قلت مثله أم ل وهل أتقنت تقليده أم أخذطأت
فلللبد
ان تسمع من شيخ حاضر ويسمع منك حتى يصحح لك ما تكون قد
أخذطأت فيه حتى تصل بتلوتك الى التقان* 1
17
-1 سراج الباحثين ، كوثر بنت محمد بنت عبد الفتاح الخولي
18. ومن تعريف القسم العملي أيضاً::
تطبيق الحكام التي نتعلمها من المدود والمثلين
و المتجانسين و المتقاربين والمتباعدين
والترقيق و التفخيم
18
19. ثثااننيياا:: االلققسسمم االلععللمميي ””االلننظظرريي““
عريفه: هو معرفة القواعد والحكام التي وضعها علماء القراءة
للتجويد, في عصر لحق لعصر النبوة, حيث فشا اللحن, وبدأ
عصر التأليف في سائر العلوم ،وذلك مثل: الدغام والظههار,
والمد والقصر, والتفخيم والترقيق, وما إلى ذلك.
هذه المصطلحات هي مقتضى التلوة التي نزل بها الوحي, موافقة
للهجات العرب ,تيسيراً: عليهم. 19
20. سسبببب ووضضعع ققووااععدد االلتتججووييدد::
كان الصحابة ينطقون القرآن مجوداً: دون الحاجة إلى تقعيد ” وضع
قاعدة ”, ونقله عنهم التابعون ومن بعدهم حتى وصل إلينا, ولم يكن
بين السلف نزاع في حكم التلوة المجودة, بل كانت همتهم منصرفة
إلى العمل به بإقامة حروفه, وتطبيق حدوده, ولما اخذتلط اللسان
العربي بغيره, فشا اللحن, وانتشرت العامية, وطغت على الفصحى،
20
21. أصبح استمرار التلوة الصحيحة مع ما طرأ على اللسان العربي من
تغييلر, يحتاج إللى ضوابلط ليظلل النطلق صلحيحاً:؛ فدونلت قواعد
التجويلد المعروفلة فلي العصلر الذي بدأ فيله تدويلن العلوم, كقواعد
اللغة العربية والبلغة وسائر المعارف والفنون, وانبرى علماء كل
فن لوضع قواعد وضوابط تحافظ عليه, فاعتنى أئمة القراءة بوضع
قواعد تحفظ الداء العملي للقرآن الكريم, كما تواتر عن رسول ال ل
صلى ال عليه وسلم ل دون تحريف لطريقة تلوته الملزمة للفاظهه,
وقارئ القرآن أفصح من ينطق بالحروف, ويحافظ على اللغة بسبب
هذه القواعد والضوابط.
21
22. ولبد لتطبيق هذه القواعد من:
رياضة اللسان, وكثرة التدريب في بداية المر حتى يتروض اللسان
على صحة الداء, ثم يكون له سجية وسليقة فيما بعد دون صرف
الهمة إلى تطبيق القاعدة.
وقراءة القرآن بهذه الصفة:
تساعد على فهم المعنى وتدبره, وتحفز إلى العمل بما في القرآن من
إقامة حدوده, وتطبيق حلله وحرامه.
22
23. يعني ما هو الشيء الذي نجوده ونطبق عليه أحكام
التجويد
((ككللممااتت االلققررآآنن االلككررييمم ((
ههنناا ييععررضض للنناا تتسسااؤؤلل :
ههلل ننققررأأ ححددييثث ررسسوولل االل صصللىى االل ععللييهه ووسسللمم ممججوودداً:اً: ؟؟؟؟؟؟
23
االلممووضضووعع -- 22
24. ققاالل االلججممههوورر::
لل ينبغي ذلك حتى ل يختلط الحديث بالقرآن ”بن
العثيمين"
ققاالل ببععضض االلععللممااءء االلممتتأأخذخذرريينن::
بجواز ذلك مثل بن باز و الشيخ صالح الفوزان.
24
25. االلثثممررةة -- 33
• يعني:ماذا نستفيد من علم التجويد؟؟
صون اللسان عن اللحن – وهو الميل عن الصواب عند قراءة القرءان
لكي ينال القاريء رضا ربه و تتحقق له السعادة في الدنيا و الخررة.
قال بعضهم: "ومن يحسن التجويد يظفر بالرشد”.
25
26. ييتتححقققق صصوونن االلللسساانن ععنن االلللححنن ووإإتتققاانن االلتتججووييدد
ببأأررببععةة أأمموورر::
1 معرفة مخارج الحروف. .
2 معرفة صفاتها. .
3 معرفة ماينشأ لها بسبب التركيب من الحككام. .
4 رياضة اللسان وكثرة التكرار. .
26
27. ففضضللهه -- 44
يكفي أنه من أشرف العلوم لنه يتعلق
بأشرف الكتب وأفضلها أل وهو
االلققررآآنن االلككررييمم..
27
28. ننسسببتتهه -- 55
أأيي ممنن أأيي ننووعع ممنن االلععللوومم ؟؟
الطب – الفلسفة – الدب ............
علم التجويد هو أحكد العلوم الشرعية المتعلقة
بالقرءان الكريم.
28
29. ووااضضععهه -- 66
ممنن االلننااحكحكييةة االلننظظررييةة::
أي القواعد والحككام النظرية كمخارج الحروف والصفات
وأحكرف الدغام ........وغيرها
قيل أبو السوود الدؤلي وقيل الخليل بن أحكمد الفراهيدي.
29
30. • ممنن االلننااحكحكييةة االلععممللييةة::
الرسوول صلى ال عليه وسولم
حكيث تلقاه من جبريل عليه السلم و تلقاه جبريل عليه السلم
من رب العزة وتلقاه الصحابة من النبى صصللىى االل ععللييهه ووسوسوللمم
وتلقاه التابعون من الصحابة وهكذا حكتى وصل إلينا بالتواتر
و هو ما يعرف بالسند المتصل إلى النبي صصللىى االل ععللييهه ووسوسوللمم.
30
32. االلسوسوتتممدداادد -- 88
مماا ههوو ممسستتننددهه ...... ممسستتممدد ممنن ممااذذاا ؟؟؟؟
مستمد من القرآن الكريم
(( ووررتتلل االلققررآآنن تتررتتييلً )لً ) ))
ومن فعل رسوول ال صصللىى االل ععللييهه ووسوسوللمم وكيفية تلقينه
للصحابة ومن الكيفية التي حكافظ عليها القراء
حكتى وصل إلينا بالسند المتواتر كما يوضحه
المخطط التالي لسند أحكد الئممة وهو المام
عاصم.
32
36. حكحكككمم االلششااررعع -- 99
لتجويد العملي ”التطبيقي“:
رض عين كل مسلم ومسلمة ومن لم يقم به فهو آثم
لقوله عز وجل وَررَرتِّللِيل الْتِقُرْرْتِءَرانَر تَررْتِتِيليلا المزمل 4
لتجويد العلمي ”النظري“:
رض كفاية أي إذا قام به البعض سوقط عن الكل أما فيحق من يتصدر للقراءة
36
37. والدليل على ذلك قوله تعالى
”واَةٍمَةٍاف كَةٍافنَةٍ الْقَمُلؤْقَمِرنُلونَةٍ لِريَةٍنْقَفِررُلواا كَةٍاففَّةً فَ فَةٍلَةٍوْقَلا نَةٍفَةٍرَةٍ مِرنْقَ كُللِّ فِررْقَقَةٍةٍ م
مِرنْقَهُلمْقَ طَةٍافئِرفَةٍةٌ ل لِريَةٍتَةٍفَةٍقَّهُلوا فِري الدِّ ينِنِر واَةٍلِريُلنْقَذِررُلواا قَةٍوْقَمَةٍهُلمْقَ إِرذَةٍا
رَةٍجَةٍعُلوا إِرلَةٍيْقَهِرمْقَ لَةٍعَةٍلَّهُلمْقَ ينَِةٍحْقَذَةٍرُلوانَةٍ“ سورة التوبة: 122
وادراسة علم التجوينِد من التفقه في الدينِن
37
39. الدليل على وجوبه من القرءان
(( واَةٍواَةٍرَةٍرَةٍتتِّ ِّ لِرلِر االلْقَْقَقُلقُلرْقَرْقَآنآنننَةٍَةٍ تتَةٍَةٍرْقَرْقَتتِرِرييلالاً فًَ فَ ”” ((االلممزّمزّمممِّ ِّ لل :: 44
أي بتؤدة واتمهل مبيناف الحرواف وامواضع الوقوف
واواققدد ققافافلل االلممافافمم ععللي ي ررضضي ي االل ععننهه::
الترتيل هو ”تجوينِد الحرواف وامعرفه الوقوف ”واماف المر بافلترتيل هناف إلا لن الترتيل
صفة تكلم ال بافلقرآنن كماف قافل سبحافنه واتعافلى: واواررتتللننافافهه تتررتتييلالا واكفى بهذا شرفاف واجلالاً فَ
واالمر هناف للوجوب إذ لم ينِصرفه صافرف عن الوجوب إلى الاستحبافب أوا الندب أوا
البافحة.
39
40. االلددللييلل ععللىى واواججووببهه ممنن االلسسننةة
ما ثبت من حديث بن يزيد الكندي رضي ال عنه قال:
كان عبد ال بن مسعود يُققر يء رجل فقرأ الرجل إِنَّمَاكا الصَّدَاكقَاكاتُق لِلْمفُققَاكرَاكاء وَاكالْممَاكسَاكاكِينِ
مرسلة فقال عبد ال بن مسعود ما هكذا أقرأنيها رسول ال صلى ال عليه وسلم فقال وكيف
أقرأكها قال أقرأنيها هكذا إِنَّمَاكا الصَّدَاكقَاكاتُق لِلْمفُققَاكرَاكآء وَاكالْممَاكسَاكاكِينِ ومدها.
**** ييتتضضحح ممنن االلححددييثث:: أن بن مسعود أنكر على الرجل أن ينِقرأ كلمة الفقراء من غير مد رغم أن ذلك لا ينِؤثر
في المعنى والكن لن القراءة سنة متبعة ينِأخرذهاف الخرر عن الوال عن النبي فدل ذلك على واجوب قراءة
القرءان الكرينِم كماف أنزله ال عز واجل على رسوله.
40
41. االلددللييلل ععللىى واواججووببهه ممنن االلججممافافعع
فقد اجتمعت المة المعصومة من الخطأ على
واواججووبب قراءة القرءان بافلتجوينِد من زمن النبي
إلى زمافنناف هذا والم ينِختلف في ذلك أحد منهم
واهذا من أقوى الحجج.
41
42. ممنن ههننافاف ينِينِتتببيينن للننافاف أأنن
• العمل بافلتجوينِد في قراءة القرءان : فرض عين.
• العلم به كعلم له أحكافمه : فرض كفافينِة.
واإلى ذلك ينِشير المافم بن الجزرى:
وَاكالأَاكخْمـذُق بِالتَّـجْمـوِيـدِ حَاكـتْمــمٌ لزِمُق*** مَاكــنْم لَاكــمْم يُقـجَاكـوّدِدِ الْمـقُقـرَاكآنَاك آثِــمُق
لأَاكنَّــهُق بِـــهِ الإِلَاكـــهُق أَاكنْمــــــــــــزَاكلَاك*** وَاكهَاكـكَاكـذَاكا مِـنْمـهُق إِلَاكـيْمـنَاكـا وَاكصَاكـــــلَاك
• حتى أنهم قالوا أن من حلف أن القرآن بغير تجويد ليس قرآنا لم يحنث.
• قراءة القرآن ينبغي أن تكون بالحد الأدنى من أحكام التجويد وإل سميت
(هذا أو هذرمة) ل تلوة.
42
43. تتججووينِينِدد االلذذاانن واواااللققافافممهه
ينِينِننببغغىى ععللىى االلممؤؤذذنن::
أن ينِترسل واينِتمهل فى الاذان واينِسرع فى الاقافمه
واينِنبغى على المؤذن أن ينِجود الذان واالقافمه مثل
القرآنن سواء بسواء.
43
44. --11 إإتتممافافمم االلححررككافافتت من فتح وضم وكسر وعدم اختلسها وبدون مبالغة.
ممثثافافلل::
ككننتتمم:: الكاف مضمومة لكن ينبغي أل تمطي الضمة فتتولد واوا مدية.
ببسسمم::الباء مكسورة لكن ينبغي عدم المبالغة في الكسر حتى ل تتولد ياءا مدية.
--22 ممععررففةة االلممخخافافررجج وتحقيق مخرج كل حرف.
--33 إإععططافافءء ككلل ححررفف صصففتتهه الخاصة وتظهر الصفة بوضوح في الحرف الساكن.
44
خرخرططووااتت ععممللييةة للتتققافافنن االلتتججووينِينِدد
45. --44 إإععططافافءء االلححررفف االلممششدددد ززممننهه وأنه حرفان حرف ساكن ثم
حرف متحرك.
--55 إإععططافافءء االلششككلل االلصصححييحح للشفتين و الفكين و اللسان عند النطق
بأي حرف. سسببقق ششررححهه
--66 االلتتممييييزز ببيينن صصووتت الفتح و التقليل و الإمالة والفرق بينهم. سسببقق
ششررححهه
--77 ممععررففةة أأخرخرططافافءء االلننططقق بكل حرف.
45
46. --88 ممععررففةة صصففةة االلخخففافافءء وحروفها و الفرق بينها و بين حكم االلإإخرخرففافافءء
الذي يختص بأحكام الميم الساكنة و النون الساكنة والتنوين.
--99 االلححذذرر ممنن االلخخننخخننةة عند قراءة المدود بصفة خاصة وعند قراءة
باقي الحروف بصفة عامة و كيفية علجها.
--1100 ممععررففةة أأخرخرططافافءء االلممددواوادد وكيفية علجها.
--1111 ممععررففةة صصففةة االلققللققللةة وحروفها ودرجاتها وكيفية التيان بها و
الأخطاء.
46
47. --1122 ممررااععافافةة ععددمم إإششممافافمم االلششففتتيينن في الحروف المفخمة لأنها من أخطاء التلوة.
--1133 االلتتممييييزز ببيينن االلححررواوافف المفخمة المطبقة و الغير مطبقة و خاصة عند الكسر.
--1144 االلححذذرر ممنن خرخرررواواجج االلصصففييرر ممعع االلتتافافءء لإظهار همسها والصحيح هو إظهار الشدة أول
ثم خروج الهواء بلطف بعد ذلك.
--1155 ممررااععافافةة ممررااتتبب االلغغننةة و إظهارها ومعرفة أنها صفة قوة و إعطاء زمن الغنة
حركتين و التمييز بين أصوات الغنة في حالة الإخفاء ممنن ككلل –– ييننققللبب ––
ييننففققوونن.
--1166 ممررااععافافةة أأححككافافمم االلررااءء وكيفية قراءة الراء المشددة المرققة و المفخمة الرحمن
– الريح.
47
48. --1177 ممررااععافافةة االلووققفف واوا االالاببتتددااءء وأنواعه.
--1188 ببييافافنن تتججووينِينِدد االلححررواوافف االلممششتتررككةة في المخرج و الصفة
ممثثلل:: ههــ -- أأ.
--1199 ممععررففةة أأححككافافمم االلتتففخخييمم واوا االلتتررققييقق..
--2200 ممععررففةة أأححككافافمم االلممييمم االلسسافافككننةة واوا االلننوونن االلسسافافككننةة واوا االلتتننووينِينِنن..
--2211 ممععررففةة أأححككافافمم االلممدد واوا االلققصصرر وأزمنته عند حفص.
--2222 ممععررففةة ححككمم االلتتققافافءء االلسسافافككننيينن واواههممززتتافاف االلووققفف واوا االلووصصلل خاصة عند التقائهما في كلمة واحدة
.« اائئتتووننيي –– ااؤؤتتممنن » :: ممثثلل
48