المدربة اريج الترك

1. ‫التفكير‬ ‫في‬ ‫الست‬ ‫القبعات‬

3. ‫المدرب‬ ‫عن‬ ‫نبذة‬
‫المدربة‬‫اريج‬‫الترك‬
•‫حاصلة‬‫ادارة‬ ‫في‬ ‫البكالوريوس‬ ‫درجة‬ ‫على‬‫االعمال‬
•‫العمل‬ ‫وزارة‬ ‫من‬ ‫معتمدة‬ ‫محلية‬ ‫مدربة‬‫األردنية‬
•‫مدربة‬‫األردنية‬ ‫التربية‬ ‫وزارة‬ ‫من‬ ‫معتمدة‬ ‫محلية‬
•‫مدربة‬‫المعلمين‬ ‫نقابة‬ ‫من‬ ‫معتمدة‬ ‫محلية‬
•‫مدربة‬‫البحر‬ ‫اكاديمية‬ ‫من‬ ‫معتمدة‬ ‫محلية‬‫الزاخر‬
•‫المعرفي‬ ‫الحصاد‬ ‫اكاديمية‬ ‫من‬ ‫معتمدة‬ ‫محلية‬ ‫مدربة‬
•‫مدربة‬‫من‬ ‫معتمدة‬ ‫دولية‬:
*‫البريطاني‬ ‫الثقافي‬ ‫المركز‬
*‫الشرق‬ ‫عالم‬ ‫أكاديمية‬‫للتدريب‬
*‫المميز‬ ‫التدريب‬ ‫اكاديمية‬‫الفعال‬
*‫الحديث‬ ‫العلم‬ ‫أكاديمية‬‫للتدريب‬
*‫العرب‬ ‫للمدربين‬ ‫الدولية‬ ‫االكاديمية‬
*‫والتطوير‬ ‫للتدريب‬ ‫العالمية‬ ‫االكاديمية‬‫واالستشارات‬
‫دربت‬‫من‬ ‫اكثر‬200‫من‬ ‫أكثر‬ ‫في‬ ‫متدرب‬15‫الشهادات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫على‬ ‫حاصلة‬ ‫تدريبي‬ ‫برنامج‬
‫والتميز‬ ‫الشكر‬

4. •‫االسم‬................................. :
•‫المهنـــة‬................................ :
•‫الحياة‬ ‫في‬ ‫أمنيتك‬............................. :

5. ‫الورشة‬ ‫أهداف‬
‫عندما‬‫معينة‬ ‫قضية‬ ‫في‬ ‫ر‬ّ‫ك‬‫ف‬ُ‫ن‬,‫رؤوسنا‬ ‫في‬ ‫والحلول‬ ‫األفكار‬ ‫تتداخل‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫كثير‬,
‫األفكار‬ ‫باقي‬ ‫ونترك‬ ‫معينة‬ ‫لفكرة‬ ‫ننحاز‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫وغالب‬,‫أنفسنا‬ ‫على‬ ‫ّع‬‫ي‬َ‫ض‬ُ‫ن‬‫ل‬ّ‫حل‬‫إبتكاري‬
‫وإبداعي‬‫لقضيتنا‬!!
‫وعندما‬‫معينة‬ ‫قضية‬ ‫في‬ ‫ونفكر‬ ‫عمل‬ ‫مجموعة‬ ‫في‬ ‫نكون‬,‫ضجي‬ ‫إلى‬ ‫األمور‬ ‫تتحول‬ ‫ربما‬‫ج‬
‫وتداخل‬,
‫طرح‬ ‫في‬ ‫يتعجل‬ ‫قد‬ ‫البعض‬ ‫ألن‬‫آراءه‬‫وقتها‬ ‫يحين‬ ‫أن‬ ‫قبل‬!!
‫لذلك‬‫أثناء‬ ‫تساعدنا‬ ‫واستراتيجية‬ ‫ألداة‬ ‫بحاجة‬ ‫فإننا‬‫التفكير‬‫م‬ ‫القضية‬ ‫رؤية‬ ‫على‬‫ن‬‫مختلفة‬ ‫زوايا‬..
‫دعى‬ُ‫ي‬ ‫بريطاني‬ ‫طبيب‬ ‫صممها‬ ‫وقد‬”‫بونو‬ ‫دي‬ ‫إدوارد‬“
‫استراتيجية‬ ‫ى‬ّ‫م‬‫س‬ُ‫ت‬‫و‬:

6. ‫طريقة‬"‫للتفكير‬ ‫الست‬ ‫القبعات‬"‫لتنمية‬ ‫والشيقة‬ ‫الشائعة‬ ‫األساليب‬ ‫من‬‫اإلبداع‬
ً‫ا‬‫عموم‬ ‫التفكير‬ ‫وتحسين‬,
‫المالطي‬ ‫األصل‬ ‫ذو‬ ‫البريطاني‬ ‫الطبيب‬ ‫إبداع‬ ‫من‬ ‫وهي‬”‫بونو‬ ‫دي‬ ‫ادوارد‬“‫ن‬ ‫والذي‬‫قل‬
‫الفلسفة‬ ‫إلى‬ ‫المخ‬ ‫جراحة‬ ‫من‬ ‫تخصصه‬,
‫الناس‬ ‫أنماط‬ ‫تحليل‬ ‫في‬ ‫وعمله‬ ‫وأقسامه‬ ‫المخ‬ ‫عن‬ ‫الطبية‬ ‫معلوماته‬ ‫واستعمل‬..‫ث‬‫م‬
‫وأنماطه‬ ‫وتحليليه‬ ‫التفكير‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫اسم‬ ‫أشهر‬ ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫أصبح‬.
‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫نظريات‬ ‫عدة‬ ‫واخترع‬,‫نظرية‬ ‫إبداعاته‬ ّ‫م‬‫وأه‬ ‫أشهر‬ ‫ومن‬”‫القبعات‬
‫الست‬“‫و‬“‫التفكير‬‫الجانبي‬“

7. ‫ّت‬‫الس‬ ‫عات‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫مفهوم‬..
•‫هي‬‫أنماط‬ ‫ستة‬ ‫إلى‬ ‫التفكير‬ ‫تقسيم‬,‫يلبسه‬ ‫بعة‬ُ‫ق‬ ‫نمط‬ ‫كل‬ ‫واعتبار‬‫أو‬ ‫اإلنسان‬ ‫ا‬
‫اللحظة‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫تفكيره‬ ‫طريقة‬ ‫حسب‬ ‫يخلعها‬.
•‫أعطى‬ ‫فقد‬ ‫األمر‬ ‫ولتسهيل‬"‫إدوارد‬"‫لنستطيع‬ ‫قبعة‬ ‫لكل‬ ً‫ا‬‫مميز‬ ً‫ا‬‫لون‬‫تمييزه‬
‫بسهولة‬ ‫وحفظه‬.
•‫تحليل‬ ‫طريقة‬ ‫في‬ ‫ستخدم‬ُ‫ت‬‫و‬‫المتحدثين‬ ‫تفكير‬‫أمامك‬ً‫ا‬‫بناء‬‫على‬‫القبعة‬ ‫نوع‬
‫يرتدونها‬ ‫التي‬.
•
•‫ويعتقد‬"‫إدوارد‬"‫ك‬ ‫قدرة‬ ‫قصير‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫اإلنسان‬ ‫تعطي‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬‫بيرة‬
‫والشخصية‬ ‫العملية‬ ‫المواقف‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫وناجح‬ ً‫ا‬‫متفوق‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫على‬,
•‫المنزل‬ ‫نطاق‬ ‫أو‬ ‫العمل‬ ‫نطاق‬ ‫وفي‬,‫م‬ ‫إلى‬ ‫السلبية‬ ‫المواقف‬ ‫ل‬ّ‫حو‬ُ‫ت‬ ‫وأنها‬‫واقف‬
‫إيجابية‬,‫مبدعة‬ ‫مواقف‬ ‫إلى‬ ‫الجامدة‬ ‫والمواقف‬..
•‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫المختلفة‬ ‫العوامل‬ ‫ننسق‬ ‫كيف‬ ‫تعلمنا‬ ‫طريقة‬ ‫إنها‬‫اإلبداع‬.

8. ‫أهدافها‬..
1-‫أكبر‬ ‫فعالية‬ ‫لتحقيق‬ ‫التفكير‬ ‫وتبسيط‬ ‫توضيح‬.
2-‫التفكير‬ ‫تعمد‬ ‫إلى‬ ‫التفكير‬ ‫عرضية‬ ‫من‬ ‫التحول‬.
3-‫أخر‬ ‫إلى‬ ‫نمط‬ ‫من‬ ‫التفكير‬ ‫تغيير‬ ‫في‬ ‫المرونة‬.

9. ‫مميزاتها‬..
1-‫والتعليم‬ ‫التعلم‬ ‫سهلة‬.
2-‫المستويات‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫تستخدم‬.
3-‫الفعال‬ ‫والتفكير‬ ‫التركيز‬ ‫جانب‬ ‫تغذي‬.
4-‫للتفكير‬ ‫مهم‬ ‫كجزء‬ ‫بالمشاعر‬ ‫تعترف‬.
5-‫و‬ ‫واإلبداعي‬ ‫الناقد‬ ‫التفكير‬ ‫مثل‬ ، ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫أنواع‬ ‫فيها‬ ‫يمارس‬‫العاطفي‬
.

10. •‫من‬ ‫للتفكير‬ ‫ي‬ّ‫خط‬ ‫مسار‬ ‫تحديد‬ ‫في‬ ‫فيدنا‬ُ‫ت‬ ‫اإلستراتيجية‬ ‫هذه‬(‫محطا‬ ‫ست‬‫ت‬),
•‫كل‬ ‫في‬ ‫المجموعة‬ ‫أو‬ ‫الفرد‬ ‫يعالج‬‫محطة‬‫منها‬“ً‫ا‬‫ّد‬‫د‬‫ح‬ُ‫م‬ ً‫ا‬‫جانب‬”‫الموض‬ ‫جوانب‬ ‫من‬‫وع‬.
•‫ر‬َّ‫ب‬‫ع‬"‫إدوارد‬"‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ب‬ ‫محطة‬ ‫كل‬ ‫عن‬,
•‫معين‬ ‫بلون‬ ‫حددها‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬ ‫وكل‬..
•‫ذلك‬ ‫في‬ ‫والسبب‬‫الرأس‬ ‫على‬ ‫رتدى‬ُ‫ت‬ ‫عات‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫ألن‬..‫للتفكي‬ ‫مكان‬ ‫هو‬ ‫والرأس‬‫ر‬!

11. •‫قبل‬‫منها‬ ‫قبعة‬ ‫كل‬ ‫ووظيفة‬ ‫القبعات‬ ‫هذه‬ ‫نشرح‬ ‫أن‬,
•‫نلتزم‬ ‫أن‬ ‫بد‬ ‫ال‬‫بهذين‬‫إبداعية‬ ‫بنتيجة‬ ‫لنخرج‬ ‫الشرطين‬:
•1-‫منهما‬ ‫أي‬ ‫إغفال‬ ‫دون‬ ‫جميعها‬ ‫الست‬ ‫بالقبعات‬ ‫المرور‬.
•2-‫لها‬ ‫المحدد‬ ‫الجانب‬ ‫على‬ ‫قبعة‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫التركيز‬,‫القبعات‬ ‫بين‬ ‫التداخل‬ ‫ومنع‬.

12. ‫ّت‬‫الس‬ ‫عات‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫عمل‬ ‫آلية‬..
•‫قبعات‬ ‫ليست‬ ‫عنها‬ ‫نتحدث‬ ‫التي‬ ‫القبعات‬ ‫إن‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬‫حقيقية‬!
•‫قبعات‬ ‫ما‬ّ‫ن‬‫وإ‬‫نفسية‬ ‫معنوية‬,‫خيالية‬,‫وهمية‬..‫أي‬ ‫يلبس‬ ‫لن‬ ً‫ا‬‫أحد‬ ‫أن‬ ‫أي‬‫قبعة‬
‫حقيقية‬..
•‫ترمز‬ ‫فهي‬‫للتفكير‬‫فقط‬!
•
•‫وكما‬‫منها‬ ‫واحدة‬ ‫لكل‬ ‫أن‬‫مختلف‬ ‫لون‬,‫منها‬ ‫واحدة‬ ‫لكل‬ً‫ا‬‫أيض‬‫أسلوب‬‫مختلف‬
‫للتفكير‬ ‫ومتفرد‬.
•‫تفكي‬ ‫ونشغل‬ ‫سنوجه‬ ‫بذلك‬ ُ‫فنحن‬ ‫القبعات‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫نضع‬ ‫فعندما‬‫ذاك‬ ‫وفق‬ ‫رنا‬
‫القبعة‬ ‫بتلك‬ ‫المقرون‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫النمط‬.
•‫أخرى‬ ‫ونضع‬ ‫قبعة‬ ‫نخلع‬ ‫وعندما‬,‫بذلك‬ ‫فنحن‬‫نغيير‬‫التفكير‬ ‫أسلوب‬ ‫من‬‫الذي‬
‫األخرى‬ ‫القبعة‬ ‫تفكير‬ ‫نمط‬ ‫يناسب‬ ‫آخر‬ ‫أسلوب‬ ‫إلى‬ ‫األولى‬ ‫القبعة‬ ‫تملية‬..‫وهكذا‬.

13. 1.‫البيضاء‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬..
•‫الحيادية‬ ‫على‬ ‫يدل‬ ‫القبعة‬ ‫لهذه‬ ‫اللون‬ ‫انعدام‬ ‫أو‬ ‫اللون‬ ‫بياض‬,
‫طريقة‬ ‫هي‬ ‫لذلك‬"‫المحايد‬ ‫التفكير‬"
•‫و‬ ، ‫العاطفة‬ ‫من‬ ‫دة‬ّ‫جر‬ُ‫م‬‫ال‬ ‫الحقائق‬ ‫على‬ ‫للتركيز‬ ‫ستخدم‬ُ‫ت‬‫ّمة‬‫ع‬‫د‬ُ‫م‬‫ال‬
‫واإلحصائيات‬ ‫باألرقام‬,
•‫بالموضوع‬ ‫المتعلقة‬ ‫والحقائق‬ ‫المعلومات‬ ‫كافة‬ ‫وسرد‬ ‫ولجمع‬,
‫رأي‬ ‫إبداء‬ ‫أو‬ ‫تحليل‬ ‫بال‬!
•‫األسئلة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫واإلجابة‬( :‫أعرف‬ ‫أن‬ ‫أريد‬ ‫ماذا‬ ‫؟‬ ‫أعرف‬ ‫ماذا‬
‫؟‬ ‫الالزمة‬ ‫المعلومات‬ ‫أجد‬ ‫وأين‬ ‫؟‬)
•‫لنأخ‬ ‫بيانات‬ ‫دخل‬ُ‫ن‬ ‫الكمبيوتر‬ ‫بجهاز‬ ‫أشبه‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫هذه‬‫بيانات‬ ‫ذ‬
‫أخرى‬.

14. ‫بعض‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫يجب‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫ارتداء‬ ‫عند‬
‫النقاط‬:
‫النقاط‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫يجب‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫ارتداء‬ ‫عند‬:
*‫عليها‬ ‫الحصول‬ ‫أو‬ ‫معلومات‬ ‫طرح‬.
*‫المعلومات‬ ‫إعطاء‬ ‫أو‬ ‫تجميع‬.
*‫والمعلومات‬ ‫الحقائق‬ ‫على‬ ‫التركيز‬.
*‫والرأي‬ ‫العواطف‬ ‫من‬ ‫التجرد‬.
*‫واإلحصاءات‬ ‫واألرقام‬ ‫بالوقائع‬ ‫االهتمام‬.
*‫فقط‬ ‫جمعها‬ ‫وإنما‬ ‫للمعلومات‬ ‫تحليل‬ ‫وال‬ ‫تفسير‬ ‫ال‬.
*‫التامة‬ ‫والموضوعية‬ ‫الحيادية‬.
*‫تفسيرها‬ ‫دون‬ ‫تلقيها‬ ‫أو‬ ‫المعلومات‬ ‫إعطاء‬ ‫في‬ ‫الكمبيوتر‬ ‫دور‬ ‫تمثيل‬.
*‫المعلومات‬ ‫أو‬ ‫الحقائق‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫المحددة‬ ‫باألسئلة‬ ‫االهتمام‬.
*‫األسئلة‬ ‫على‬ ‫والمحددة‬ ‫المباشرة‬ ‫اإلجابات‬.
*‫رأي‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫الصحة‬ ‫درجة‬ ‫بين‬ ‫التمييز‬.
*‫الجيد‬ ‫واالستماع‬ ‫اإلنصات‬.
*‫الجلسة‬ ‫بداية‬ ‫في‬ ‫استعمالها‬.

15. 2.‫الحمراء‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬..
، ‫األولى‬ ‫بالدرجة‬ ‫والعواطف‬ ‫المشاعر‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫فهي‬ ‫لونها‬ ‫من‬
‫رأي‬ ‫ال‬,‫معلومات‬ ‫ال‬,‫حقائق‬ ‫ال‬..
‫العاطفية‬ ‫الجوانب‬ ‫في‬ ‫للتفكير‬ ‫ستخدم‬ُ‫ت‬..‫ومشا‬ ‫مشاعرك‬ ‫ووصف‬‫عر‬
‫الموضوع‬ ‫حول‬ ‫األخرين‬..
، ‫والضبط‬ ‫والمالحظة‬ ‫المراقبة‬ ‫ضمن‬ ‫ولكن‬
‫للمو‬ ‫الشاملة‬ ‫الكلية‬ ‫التفكير‬ ‫عملية‬ ‫من‬ ‫ا‬ً‫ء‬‫جز‬ ‫العواطف‬ ‫تصبح‬ ‫لكي‬‫ضوع‬..
‫الموضوعي‬ ‫على‬ ‫القائم‬ ‫الحيادي‬ ‫التفكير‬ ‫عكس‬ ‫العاطفي‬ ‫والتفكير‬‫ة‬,
‫ومشاعر‬ ‫عواطف‬ ‫من‬ ‫العمق‬ ‫في‬ ‫يكمن‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫قائم‬ ‫فهو‬..
‫المفاجئة‬ ‫الرؤية‬ ‫أو‬ ‫الخاطف‬ ‫الفهم‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫الحدس‬ ‫على‬ ‫يقوم‬ ‫وكذلك‬
‫معين‬ ‫لموقف‬.

16. ‫بعض‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫يجب‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫ارتداء‬ ‫عند‬
‫النقاط‬:
*‫السرور‬ ‫مثل‬ ‫واألحاسيس‬ ‫المشاعر‬ ‫إظهار‬,‫الثقة‬,‫الغضب‬,‫الشك‬,‫الغيرة‬,‫الخوف‬,
‫الكره‬....‫الخ‬.
*‫معلومات‬ ‫أو‬ ‫حقائق‬ ‫دون‬ ‫فقط‬ ‫بالمشاعر‬ ‫االهتمام‬.
*‫مشاعرنا‬ ‫ألسباب‬ ً‫ال‬‫تعلي‬ ‫أو‬ ‫استيضاح‬ ‫تطلب‬ ‫ال‬.
*‫واألحاسيس‬ ‫المشاعر‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫بل‬ ‫عقلي‬ ‫مبرر‬ ‫دون‬ ‫اآلراء‬ ‫أو‬ ‫الحقائق‬ ‫رفض‬.
*‫العقالن‬ ‫غير‬ ‫اإلنساني‬ ‫الجانب‬ ‫إلى‬ ‫المائلة‬ ‫التخمينات‬ ‫أو‬ ‫ز‬ّ‫ي‬‫بالتح‬ ً‫ا‬‫دائم‬ ‫تتميز‬‫ي‬.
*‫لها‬ ‫األخريات‬ ‫ارتداء‬ ‫عند‬ ‫ه‬ّ‫ب‬‫التن‬.
*‫لألمر‬ ّ‫مشاعرهن‬ ‫حقيقة‬ ‫معرفة‬ ‫تريدين‬ ‫عندما‬ ‫يرتدونها‬ ‫األخريات‬ ‫جعل‬(‫شعورك؟‬ ‫ما‬‫ما‬
‫توقعك؟‬.)
*‫العمل‬ ‫جلسات‬ ‫في‬ ‫استعمالها‬ ‫من‬ ‫التقليل‬,‫دقيق‬ ‫عن‬ ‫استخدامها‬ ‫مدة‬ ‫تطول‬ ‫ال‬ ‫بحيث‬‫أو‬ ‫ة‬
‫دقيقتين‬..
*‫القرار‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫الذي‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫كجزء‬ ‫تستخدم‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬..
*‫ما‬ ‫قرار‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫بعد‬ ‫ما‬ ‫مرحلة‬ ‫في‬ ‫استخدامها‬ ‫يمكن‬.

17. 3.‫السوداء‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬..
‫والتشاؤم‬ ‫السلبية‬ ‫عن‬ ‫كناية‬ ‫األسود‬ ‫باللون‬ ‫لها‬ ‫مز‬ُ‫وير‬..
‫للموض‬ ‫السلبية‬ ‫بالجوانب‬ ‫التفكير‬ ‫عند‬ ‫السوداء‬ ‫القبعة‬ ‫ستخدم‬ُ‫ت‬‫وع‬,‫من‬ ‫فهو‬
‫ناقد‬ ‫سلبي‬ ‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫ومن‬ ‫منطقي‬ ‫تفكير‬ ‫جهة‬..
‫والحذر‬ ‫الحيطة‬ ‫وألخذ‬..‫الموضوع‬ ‫فشل‬ ‫واحتماالت‬..‫المترت‬ ‫والخسائر‬‫بة‬
..
‫فعالة‬ ‫سطوة‬ ‫ذات‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫هذه‬ ‫عتبر‬ُ‫ت‬,‫الت‬ ‫مكونات‬ ‫من‬ ‫هام‬ ‫ن‬ّ‫كو‬ُ‫م‬‫و‬‫فكير‬.
‫طريقة‬ ‫في‬ ‫والوهن‬ ‫الضعف‬ ‫أماكن‬ ‫إلى‬ ‫اإلشارة‬ ‫هو‬ ‫تلعبه‬ ‫الذي‬ ‫فالدور‬
‫تفكيرنا‬,
‫الت‬ ‫و‬ ‫والمخاطر‬ ‫المشكالت‬ ‫عن‬ ‫والبحث‬ ‫بالمنطق‬ ‫التفكير‬ ‫إلى‬ ‫وتقودنا‬‫نبيه‬
‫تواجهنا‬ ‫قد‬ ‫التي‬ ‫األخطاء‬ ‫إلى‬,
‫التحذير‬ ‫عالمات‬ ‫لنا‬ ‫وترفع‬,‫ا‬ ‫وعدم‬ ‫القلق‬ ‫يثير‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫ن‬ّ‫ي‬‫ب‬ُ‫ت‬‫و‬‫الستقرار‬..

18. ‫بعض‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫يجب‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫ارتداء‬ ‫عند‬
‫النقاط‬:
*‫جيدة‬ ‫قرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫على‬ ‫يساعدنا‬ ‫السوداء‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫بال‬ ‫التفكير‬.
*‫النجاح‬ ‫باحتماالت‬ ‫التفاؤل‬ ‫عدم‬,‫الفشل‬ ‫احتماالت‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫بل‬.
*‫النجاح‬ ‫أسباب‬ ‫عدم‬ ‫وتوضيح‬ ‫ورفضها‬ ‫اآلراء‬ ‫نقد‬ ‫في‬ ‫المنطق‬ ‫استعمال‬.
*‫منها‬ ‫السلبية‬ ‫والجوانب‬ ‫فكرة‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫الضعف‬ ‫نقاط‬ ‫توضيح‬.
*‫الفاشلة‬ ‫والتجارب‬ ‫المشاكل‬ ‫والصعوبات‬ ‫العوائق‬ ‫على‬ ‫التركيز‬.
*‫حساب‬ ‫دون‬ ‫نغامر‬ ‫أو‬ ‫النجاح‬ ‫توقع‬ ‫في‬ ‫نبالغ‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫ارتدائها‬ ‫محاولة‬.
*‫الشيء‬ ‫وفعالية‬ ‫جدوى‬ ‫عدم‬ ‫وراء‬ ‫األسباب‬ ‫نستكشف‬.
*‫للمخاوف‬ ‫منطقية‬ ‫أسباب‬ ‫نمنح‬.
*‫يرتدونها‬ ‫عندما‬ ‫بها‬ ‫المتحدثات‬ ‫تمييز‬ ‫محاولة‬.
*‫عليها‬ ‫التغلب‬ ‫وكيفية‬ ‫الضعف‬ ‫بنقاط‬ ‫االعتراف‬.
*‫ف‬ ‫أو‬ ‫اقتراح‬ ‫أي‬ ‫وإيجابيات‬ ‫سلبيات‬ ‫على‬ ‫للتعرف‬ ‫الصفراء‬ ‫القبعة‬ ‫مع‬ ‫استعمالها‬‫كرة‬.
*‫الخضرا‬ ‫القبعة‬ ‫قبل‬ ‫تستخدم‬ ‫عندما‬ ‫المشاكل‬ ‫وحل‬ ‫التطوير‬ ‫لقرارات‬ ‫فعالة‬ ‫وسيلة‬‫ء‬

19. ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫باستخدام‬ ‫التفكير‬ ‫أثناء‬ ‫طرح‬ُ‫ت‬ ‫أن‬ ‫ممكن‬ ‫أسئلة‬‫عة‬‫السوداء‬:
‫المتوقعة؟‬ ‫المشاكل‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫المحتملة؟‬ ‫المخاطر‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫تواجهنا؟‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫الصعوبات‬ ‫طبيعة‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫الحذر؟‬ ‫تستوجب‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬

20. 4.‫الصفراء‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬..
‫الشمس‬ ‫ضوء‬,‫اإلشراق‬ ‫ولون‬..
‫كل‬ ‫إلى‬ ‫ويرمز‬ ،‫والتفاؤل‬ ‫األمل‬ ‫إلى‬ ‫اللون‬ ‫هذا‬ ‫يرمز‬ ‫لذلك‬‫ماهو‬‫إيجابي‬..
‫و‬ ‫أحالم‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫و‬ ، ‫جهة‬ ‫من‬ ‫عملي‬ ‫و‬ ‫منطقي‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫بين‬ ‫يتراوح‬ ‫الصفراء‬ ‫القبعة‬ ‫فتفكير‬‫آمال‬
‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫خياالت‬ ‫و‬.
‫السوداء‬ ‫القبعة‬ ‫تفكير‬ ‫عكس‬ ‫وهو‬..
‫ومناقشتها‬ ‫الموضوع‬ ‫في‬ ‫اإليجابية‬ ‫الجوانب‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫عند‬ ‫عة‬ّ‫ب‬‫الق‬ ‫هذه‬ ‫ستخدم‬ُ‫ت‬‫وعوامل‬ ،
‫المتوفرة‬ ‫النجاح‬..‫والطموحات‬ ‫واآلمال‬..‫واألرباح‬ ‫الفوائد‬.
‫السلبي‬ ‫للتفكير‬ ً‫ا‬‫تمام‬ ‫معاكس‬ ‫التفكير‬ ‫هذا‬(‫السوداء‬ ‫القبعة‬)‫الت‬ ‫على‬ ‫ويعتمد‬‫اإليجابي‬ ‫قييم‬
‫السلبيات‬ ‫ويترك‬ ‫فقط‬,
‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫مشكلة‬ ‫تكمن‬ ‫وهنا‬..‫عواقب‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫التي‬ ‫بالمشاكل‬ ‫نقع‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫إذ‬
‫بها‬ ‫مرغوب‬ ‫غير‬ ‫وخيمة‬.

21. ‫بعض‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫يجب‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫ارتداء‬ ‫عند‬
‫النقاط‬:
*‫الجهد‬ ‫بعض‬ ‫يتطلب‬ ‫استخدامها‬.
*‫السوداء‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫لل‬ ‫لة‬ّ‫م‬‫ك‬ُ‫م‬ ‫أنها‬,‫بها‬ ً‫قارنة‬ُ‫م‬ ‫تلقائية‬ ّ‫ل‬‫وأق‬..
*‫لتجريب‬ ‫واالستعداد‬ ‫واإليجابية‬ ‫واإلقدام‬ ‫والطموح‬ ‫واألمل‬ ‫التفاؤل‬.
*‫الفشل‬ ‫احتماالت‬ ‫وتقليل‬ ‫النجاح‬ ‫احتماالت‬ ‫إبراز‬ ‫على‬ ‫التركيز‬.
*‫اإليجابية‬ ‫نقاطها‬ ‫على‬ ‫والتركيز‬ ‫الفكرة‬ ‫في‬ ‫القوة‬ ‫نقاط‬ ‫إيضاح‬.
*‫السابقة‬ ‫الفاشلة‬ ‫التجارب‬ ‫عن‬ ‫الفروق‬ ‫وتبيين‬ ‫والمشاكل‬ ‫المخاطر‬ ‫تهوين‬.
*‫استغاللها‬ ‫على‬ ‫والحرص‬ ‫المتاحة‬ ‫بالفرص‬ ‫االهتمام‬.
*‫تدعيم‬‫األراء‬‫المنطق‬ ‫باستعمال‬ ‫وقبولها‬.
*‫اإلقدام‬ ‫على‬ ‫والتشجيع‬ ‫النجاح‬ ‫ع‬ُّ‫ق‬‫تو‬.
*‫بوضوح‬ ‫واألحاسيس‬ ‫المشاعر‬ ‫استعمال‬ ‫عدم‬,‫إيجاب‬ ‫بصورة‬ ‫الرأي‬ ‫وإظهار‬ ‫المنطق‬ ‫استعمال‬ ‫بل‬‫ية‬
‫تحسينه‬ ‫ومحاولة‬.
*‫اإلبداع‬ ‫بالضرورة‬ ‫وليس‬ ‫واإلنجاز‬ ‫اإلنتاج‬ ‫حب‬ ‫ترتديها‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫يسيطر‬.
*‫السوداء‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫مع‬ ‫ستخدم‬ُ‫ت‬ ‫عندما‬ ‫للتقييم‬ ‫فعالة‬ ‫أداة‬.
*‫اقتر‬ ‫أو‬ ‫موضوع‬ ‫أي‬ ‫مناقشة‬ ‫عند‬ ‫السوداء‬ ‫القبعة‬ ‫وبعد‬ ‫قبل‬ ‫الصفراء‬ ‫القبعة‬ ‫ارتداء‬ ‫محاولة‬‫ليحدث‬ ‫اح‬
‫التوازن‬.

22. •ُ‫ق‬‫ال‬ ‫باستخدام‬ ‫التفكير‬ ‫أثناء‬ ‫طرح‬ُ‫ت‬ ‫أن‬ ‫ممكن‬ ‫أسئلة‬‫عة‬ّ‫ب‬
‫الصفراء‬:
•‫الفوائد؟‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬
•‫اإليجابيات؟‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬
•‫عليها؟‬ ‫سنحصل‬ ‫التي‬ ‫الفعلية‬ ‫القيمة‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬
•‫الفكرة؟‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫وجذاب‬ ‫واضح‬ ‫مفهوم‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫ـ‬ ‫س‬
•‫الجذاب؟‬ ‫المفهوم‬ ‫هذا‬ ‫تطبيق‬ ‫يمكننا‬ ‫هل‬ ‫ـ‬ ‫س‬

23. 5.‫الخضراء‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬..
•‫وإمكانا‬ ‫الهائلة‬ ‫الطبيعة‬ ‫في‬ ‫وبالخوارق‬ ‫والحياة‬ ‫والنمو‬ ‫بالحقول‬ ‫يذكرنا‬ ‫اللون‬ ‫هذا‬‫تها‬.
•‫اللون‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ّر‬‫ك‬‫ف‬ُ‫ن‬ ‫وعندما‬,‫و‬ ‫للتطور‬ ً‫ال‬‫مثا‬ ‫الحياة‬ ‫طبيعة‬ ‫من‬ ‫نتخذ‬ ُ‫فنحن‬‫التغيير‬,‫لما‬
‫من‬ ‫لها‬‫على‬ ‫قدرة‬‫واالزدهار‬ ‫التكاثر‬..
•
•‫المنتج‬ ‫واإلبداعي‬ ‫االبتكاري‬ ‫للتفكير‬ ‫اللون‬ ‫بهذا‬ ‫ز‬َ‫م‬‫ر‬ُ‫ي‬,
•‫الجديدة‬ ‫واألفكار‬ ‫المختلفة‬ ‫البدائل‬ ‫وطرح‬,‫والمألوف‬ ‫القديمة‬ ‫األفكار‬ ‫عن‬ ‫والخروج‬‫ة‬,
•‫المتوقعة‬ ‫للمشكالت‬ ‫حلول‬ ‫وتوليد‬..‫الخاص‬ ‫التميز‬ ‫عن‬ ‫والبحث‬.
•
•‫التفكير‬ ‫أنواع‬ ‫باقي‬ ‫عن‬ ‫كبرى‬ ‫أهمية‬ ‫وله‬..
•‫وتك‬ ‫تنمو‬ ‫ثم‬ ‫صغيرة‬ ‫تبدأ‬ ‫التي‬ ‫النبتة‬ ‫للون‬ ً‫ا‬‫تشبيه‬ ‫األخضر‬ ‫اللون‬ ‫عطي‬ُ‫أ‬‫و‬‫بر‬.

24. ‫بعض‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫يجب‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫ارتداء‬ ‫عند‬
‫النقاط‬:
*‫واآلراء‬ ‫األفكار‬ ‫من‬ ‫الجديد‬ ‫على‬ ‫الحرص‬.
*‫أمر‬ ‫لكل‬ ‫جديدة‬ ‫وخيارات‬ ‫بدائل‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫تشجيع‬,‫الجديد‬ ‫لممارسة‬ ‫واالستعداد‬.
*‫مثل‬ ‫وسائله‬ ‫و‬ ‫اإلبداع‬ ‫طرق‬ ‫استعمال‬(‫لو‬ ‫ماذا‬...‫؟‬)!!‫أو‬(‫العشوائ‬ ‫والكلمات‬ ‫الجانبي‬ ‫التفكير‬‫ية‬)
‫الغريبة‬ ‫أو‬ ‫الجديدة‬ ‫األفكار‬ ‫عن‬ ‫للبحث‬ ‫وغيرها‬.
*‫متوقعة‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫بعيدة‬ ‫االحتماالت‬ ‫تلك‬ ‫كانت‬ ‫وإن‬ ‫حتى‬ ، ‫القائمة‬ ‫االحتماالت‬ ‫عن‬ ‫البحث‬,‫خالف‬‫للقبعة‬ ً‫ا‬
، ‫منطقية‬ ‫قاعدة‬ ‫على‬ ‫تستند‬ ‫أن‬ ‫الضروري‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫والصفراء‬ ‫السوداء‬
‫واهية‬ ‫كانت‬ ‫وأن‬ ‫حتى‬ ‫وأراء‬ ‫اقتراحات‬ ‫طرح‬ ‫تشجع‬ ‫الخضراء‬ ‫فالقبعة‬..
*ً‫ا‬‫حالي‬ ‫القائمة‬ ‫لألفكار‬ ‫المصاحبة‬ ‫األخطاء‬ ‫وإزالة‬ ‫تعديل‬..
*‫الجديد‬ ‫واستكشاف‬ ‫المخاطر‬ ‫لتحمل‬ ‫االستعداد‬.
*‫سلبي‬ ‫تعرفي‬ ‫حتى‬ ‫الصفراء‬ ‫ثم‬ ‫بالسوداء‬ ‫عها‬‫تب‬ُ‫ن‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫استعمال‬ ‫عندما‬‫وإيجابيات‬ ‫ات‬
‫الجديدة‬ ‫الفكرة‬.
*‫المطروحة‬ ‫البدائل‬ ‫بين‬ ‫االختيار‬ ‫قبل‬ ‫ارتدائها‬ ‫محاولة‬,‫جديد‬ ً‫ال‬‫وبدائ‬ ً‫ا‬‫أفكار‬ ‫نجد‬ ‫نا‬ّ‫ل‬‫لع‬‫ة‬.
*‫لها‬ ‫ثقافة‬ ‫االبتكار‬ ‫من‬ ‫تتخذ‬ ‫خلية‬ ‫تنشأ‬.
*‫واالبتكار‬ ‫اإلبداع‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫والمكان‬ ‫الزمان‬ ‫تسخير‬.
*‫السوداء‬ ‫للقبعة‬ ‫والتقليدي‬ ‫الطبيعي‬ ‫النفوذ‬ ‫تحييد‬ ‫من‬ ‫تمكننا‬.

25. ‫أسئلة‬‫ا‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫باستخدام‬ ‫التفكير‬ ‫أثناء‬ ‫طرح‬ُ‫ت‬ ‫أن‬ ‫ممكن‬‫لخضراء‬:
‫الشيء؟‬ ‫هذا‬ ‫لتنفيذ‬ ‫أخرى‬ ‫طرق‬ ‫هناك‬ ‫هل‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫األمر؟‬ ‫هذا‬ ‫تجاه‬ ًُُ‫ا‬‫أيض‬ ‫نفعل‬ ‫أن‬ ‫يمكننا‬ ‫ماذا‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫؟‬ ‫القائمة‬ ‫االحتماالت‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫الصعاب؟‬ ‫هذه‬ ‫مواجهة‬ ‫في‬ ‫سنتخذها‬ ‫التي‬ ‫الحلول‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬

26. 6.‫الزرقاء‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬..
‫األرض‬ ‫مساحات‬ ‫كل‬ ‫ويشمل‬ ‫يغطي‬ ‫الذي‬ ‫األزرق‬ ‫السماء‬ ‫لون‬!
‫موقعها‬ ‫بحكم‬ ‫والتحكم‬ ‫الهيمنة‬ ‫وتعني‬ ‫أعلى‬ ‫من‬ ‫علينا‬ ُّ‫ل‬‫ط‬ُ‫ت‬ ‫وهي‬..
‫السياق‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫الزرقاء‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫باستخدام‬ ‫التفكير‬ ‫هو‬ ‫وهكذا‬,‫والسيطر‬ ‫التحكم‬ ‫ويعنى‬‫على‬ ‫ة‬
‫ذاته‬ ‫التفكير‬..
‫نفسه‬ ‫التفكير‬ ‫لتنظيم‬ ‫عة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫هذه‬ ‫ستخدم‬ُ‫ت‬..‫التفكير‬ ‫عملية‬ ‫لضبط‬..‫س‬ ‫في‬ ‫التحكم‬‫عملية‬ ‫ير‬
‫اليها‬ ‫وصلت‬ ‫التي‬ ‫والنتائج‬ ‫التفكير‬..
‫الموضوع‬ ‫على‬ ‫للعمل‬ ‫خطة‬ ‫وضع‬..‫القرار‬ ‫واتخاذ‬.
‫أنو‬ ‫توجيه‬ ‫في‬ ‫يتحكم‬ ‫الذي‬ ‫رشد‬ُ‫م‬‫وال‬ ‫ه‬ّ‫ج‬‫والمو‬ ‫الضابط‬ ‫بمثابة‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫ويكون‬‫اع‬
‫السابقة‬ ‫الخمسة‬ ‫التفكير‬,
‫ينتهي‬ ‫ومتى‬ ‫التفكير‬ ‫نوع‬ ‫يبدأ‬ ‫متى‬ ‫يقرر‬ ‫الذي‬ ‫وهو‬..

27. ‫بعض‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫يجب‬ ‫القبعة‬ ‫هذه‬ ‫ارتداء‬ ‫عند‬
‫النقاط‬:
*‫والمنظم‬ ‫المنسق‬ ‫دور‬ ‫جسد‬ُ‫ت‬ ‫إنها‬.
*‫المجموعة‬ ‫أعضاء‬ ‫أحد‬ ‫بواسطة‬ ‫لبسها‬ ‫يجوز‬.
*‫الطريق‬ ‫عن‬ ‫حاد‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫التفكير‬ ‫نمط‬ ‫توجيه‬ ‫وتعيد‬ ‫واألفكار‬ ‫التفكير‬ ‫توجه‬.
*‫عملية‬ ‫بأمور‬ ‫للخروج‬ ‫والنقاش‬ ‫الحوار‬ ‫توجيه‬ ‫و‬ ‫الموضوع‬ ‫محور‬ ‫على‬ ‫التركيز‬.
*‫التنفيذ‬ ‫خطوات‬ ‫ووضع‬ ‫والترتيب‬ ‫البرمجة‬.
*‫والئقة‬ ‫مناسبة‬ ‫الغير‬ ‫المالحظات‬ ‫تبين‬.
*ّ‫وتوجيههن‬ ‫األخرى‬ ‫القبعات‬ ‫صاحبات‬ ‫تمييز‬ ‫على‬ ‫المقدرة‬.
*‫وبلورتها‬ ‫وتجميعها‬ ‫اآلراء‬ ‫تلخيص‬.
*َّ‫ع‬‫والف‬ ‫المناسب‬ ‫االقتراح‬ ‫وتقديم‬ ‫التفكير‬ ‫خاتمة‬ ‫ووضع‬ ‫للموضوع‬ ‫النهائي‬ ‫التلخيص‬‫ال‬.
*‫ب‬ ‫في‬ ‫بارتدائها‬ ‫ماح‬ّ‫س‬‫ال‬ ‫وعدم‬ ‫الجلسة‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫الموضوع‬ ‫نضج‬ ‫عند‬ ‫خاصة‬ ‫ارتدائها‬ ‫محاولة‬‫داية‬
‫االجتماع‬ ‫أو‬ ‫الجلسة‬.
*‫الموضوع‬ ‫ينضج‬ ‫حتى‬ ‫السيطرة‬ ‫عدم‬ ‫على‬ ‫والمساعدة‬ ‫ترتديها‬ ‫من‬ ‫تمييز‬ ‫محاولة‬.
*‫القرارات‬ ‫باتخاذ‬ ‫المجموعة‬ ‫عضوات‬ ‫مناشدة‬.

28. ‫أسئلة‬ّ‫ب‬ُ‫ق‬‫ال‬ ‫باستخدام‬ ‫التفكير‬ ‫أثناء‬ ‫طرح‬ُ‫ت‬ ‫أن‬ ‫ممكن‬‫الزرقاء‬ ‫عة‬:
‫عليها؟‬ ‫نرتكز‬ ‫التي‬ ‫النقاط‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫التالية؟‬ ‫الخطوة‬ ‫هي‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫نضع‬ ‫القبعات‬ ‫أي‬ ‫ـ‬ ‫س‬‫آالن‬‫؟‬
‫اللحظة؟‬ ‫هذه‬ ‫حتى‬ ‫دار‬ ‫الذي‬ ‫النقاش‬ ‫نلخص‬ ‫كيف‬ ‫ـ‬ ‫س‬
‫المطروح؟‬ ‫الموضوع‬ ‫في‬ ‫قرارنا‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫ـ‬ ‫س‬