إنَّ لكل فردٍ منَّا هيكلة شخصية وطبيعة مُعينة خاصة به تميزه عن باقي الأفراد، ويعود السبب في ذلك إلى عناصر الشخصية المختفة، ومنها الاتزان المشاعري. وأحياناً قد تطغى المشاعر والعواطف على العقل، ما قد يؤثر بشكلٍ سلبى على الإنسان ويتحكم فى مختلف تصرفاته، إلا أن بعض الأشخاص يمتلكون القدرة على ضبط أنفسهم وإدارة حياتهم بذكاءٍ وهم من يتسمون بالاتزان المشاعري.