1. ‫ارحو‬ ‫محمد‬

2. ”
‫افكارك‬ ‫تاخذك‬ ‫حيث‬ ‫غدا‬ ‫ستكون‬ ‫و‬ ‫افكارك‬ ‫اوصلتك‬ ‫حيث‬ ‫اليوم‬ ‫انت‬
“
‫االن‬ ‫جيمس‬

3. ‫الذات‬ ‫مع‬ ‫التحدث‬

‫السلب‬ ‫كثيرا‬ ‫تتوقع‬ ‫و‬ ‫نفسها‬ ‫مع‬ ‫تتحدث‬ ‫الناس‬ ‫جل‬ ‫ان‬
‫يات‬

‫من‬ ‫اكثر‬ ‫ان‬
93
%
‫ستسبب‬ ‫انها‬ ‫نعتقد‬ ‫التي‬ ‫االحداث‬ ‫من‬
‫و‬ ،‫ابدا‬ ‫تحدث‬ ‫لن‬ ‫السلبية‬ ‫باالحساسات‬
7
%
‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫اقل‬ ‫او‬
‫مثال‬ ‫الموت‬ ‫او‬ ‫الجو‬ ‫مثل‬ ‫فيها‬ ‫التحكم‬

‫دراسة‬
:
“
‫من‬ ‫اكثر‬ ‫ان‬
80
%
‫يكون‬ ‫النفسنا‬ ‫نقوله‬ ‫الذي‬ ‫من‬
‫من‬ ‫اكثر‬ ‫في‬ ‫يتسبب‬ ‫القلق‬ ‫هذا‬ ‫ان‬ ‫كما‬ ،‫سلبيا‬
75
%
‫من‬
‫االمراض‬

”
‫يصب‬ ‫و‬ ‫يتزايد‬ ‫عنه‬ ‫يتحدثون‬ ‫و‬ ‫الناس‬ ‫فيه‬ ‫يفكر‬ ‫ما‬
‫افعاال‬ ‫ح‬
“

4. ‫الذات‬ ‫مع‬ ‫التحدث‬ ‫مصادر‬
.1
‫الوالدان‬
‫من‬ ‫اكثر‬
184000
‫لنا‬ ‫قيلت‬ ‫مرة‬
”
‫ال‬
“
‫او‬
”
‫ذلك‬ ‫تعمل‬ ‫ال‬
“
‫ان‬ ‫حين‬ ‫في‬
‫تتجاوز‬ ‫ال‬ ‫االيجابية‬ ‫الرسائل‬
400
‫مرة‬
.2
‫المدرسة‬
.3
‫االصدقاء‬
.4
‫االعالم‬
.5
‫نفسك‬ ‫انت‬
”
‫ا‬ ‫في‬ ‫ستجنيه‬ ‫ايجابيا‬ ‫او‬ ‫سلبيا‬ ‫كان‬ ‫سواء‬ ‫ذهنك‬ ‫في‬ ‫تضعه‬ ‫ما‬ ‫ان‬
‫لنهاية‬
“

5. ‫ال‬ ‫مع‬ ‫للتحدث‬ ‫الثالثة‬ ‫الرئيسية‬ ‫المستويات‬
‫ذات‬
.1
‫الداخلي‬ ‫االرهابي‬
‫سلبية‬ ‫اشارات‬ ‫يبعث‬ ‫النه‬ ‫اخطر‬
:
،‫ضعيف‬ ‫انا‬ ،‫خجول‬ ‫انا‬
.
..
.2
‫و‬ ‫كلمة‬
”
‫لكن‬
“
‫السلبية‬
‫الفعال‬ ‫القرار‬ ‫اتخاذ‬ ‫من‬ ‫للتهرب‬ ‫تستعمل‬
.2
‫لاليجابي‬ ‫التقبل‬
.3
‫بالنفس‬ ‫الثقة‬ ‫عالمة‬ ‫و‬ ‫القوة‬ ‫مصدر‬
:
‫ا‬ ‫ان‬ ‫استطيع‬ ‫انا‬
‫حقق‬
‫اهدافي‬

6. ‫الذات‬ ‫مع‬ ‫للتحدث‬ ‫الثالثة‬ ‫االنواع‬
.1
‫الفكر‬
‫المتعة‬ ‫من‬ ‫يحرمك‬ ‫و‬ ‫االكتئاب‬ ‫الى‬ ‫يؤدي‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬
”
‫افعال‬ ‫ستصبح‬ ‫النها‬ ‫افكارك‬ ‫راقب‬
‫عادات‬ ‫ستصبح‬ ‫النها‬ ‫افعالك‬ ‫راقب‬
‫طباع‬ ‫ستصبح‬ ‫النها‬ ‫عاداتك‬ ‫راقب‬
‫مصيرك‬ ‫ستحدد‬ ‫النها‬ ‫طباعك‬ ‫راقب‬
“
.2
‫النفس‬ ‫مع‬ ‫الحوار‬
.3
‫بالقول‬ ‫الجهر‬ ‫و‬ ‫بصراحة‬ ‫التعبير‬
.1
‫مرتفع‬ ‫بصوت‬ ‫النفس‬ ‫مع‬ ‫التحدث‬
.2
‫الكفاءة‬ ‫بعدم‬ ‫توحي‬ ‫محادثة‬ ‫هيئة‬
”
‫بنفسه‬ ‫السئ‬ ‫ظنه‬ ‫هو‬ ‫االنسان‬ ‫تصيب‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫االضرار‬ ‫اشر‬
“

7. ‫الذات‬ ‫مع‬ ‫التحدث‬ ‫توجيه‬

”
‫ا‬ ‫توجيه‬ ‫باستطاعتي‬ ‫و‬ ،‫خبراتي‬ ‫في‬ ‫تتحكم‬ ‫افكاري‬
‫فكاري‬
“

”
‫مستقب‬ ‫و‬ ‫ماضينا‬ ‫تغيير‬ ‫لحظة‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫باستطاعتنا‬
‫باعادة‬ ‫لنا‬
‫حاضرنا‬ ‫برمجة‬
“

”
‫افعالي‬ ‫نتائج‬ ‫عن‬ ‫مسؤول‬ ‫انا‬ ‫اذا‬ ‫عقلي‬ ‫عن‬ ‫مسؤول‬ ‫انا‬
“

”
‫نملك‬ ‫اننا‬ ‫في‬ ‫متساوون‬ ‫جميعا‬ ‫نحن‬
18
‫كل‬ ،‫عقلية‬ ‫خلية‬ ‫مليو‬
‫التوجيه‬ ‫هو‬ ‫يلزمها‬ ‫ما‬
“

8. ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫لبرمجة‬ ‫الخمسة‬ ‫القواعد‬
.1
‫محددة‬ ‫و‬ ‫واضحة‬ ‫رسالتك‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫يجب‬
.2
‫ايجابية‬ ‫رسالتك‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫يجب‬
.3
‫الحاضر‬ ‫الوقت‬ ‫على‬ ‫رسالتك‬ ‫تدل‬ ‫ان‬ ‫يجب‬
.4
‫ح‬ ‫بمضمونها‬ ‫القوي‬ ‫االحساس‬ ‫رسالتك‬ ‫يصاحب‬ ‫ان‬ ‫يجب‬
‫تى‬
‫يبرمجها‬ ‫و‬ ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫يقبلها‬
.5
‫تماما‬ ‫تتبرمج‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫مرات‬ ‫عدة‬ ‫الرسالة‬ ‫تكرر‬ ‫ان‬ ‫يجب‬

9. ‫ايجابيا‬ ‫الذات‬ ‫مع‬ ‫تحدثك‬ ‫ليكون‬ ‫الخطة‬
.1
‫الو‬ ‫على‬ ‫عليك‬ ‫تاثير‬ ‫لها‬ ‫كان‬ ‫سلبية‬ ‫ذاتية‬ ‫رسائل‬ ‫خمس‬ ‫االقل‬ ‫على‬ ‫دون‬
‫ثم‬ ‫رقة‬
‫بتمزيقها‬ ‫قم‬
.2
‫بكلمة‬ ‫دائما‬ ‫ابدا‬ ‫و‬ ‫قوة‬ ‫تعطيك‬ ‫ايجابية‬ ‫ذاتية‬ ‫رسائل‬ ‫خمس‬ ‫دون‬
”
‫انا‬
“
.3
‫دائما‬ ‫معك‬ ‫بها‬ ‫احتفظ‬ ‫و‬ ‫صغيرة‬ ‫مفكرة‬ ‫في‬ ‫االيجابية‬ ‫رسالتك‬ ‫دون‬
.4
‫تستوع‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫االخرى‬ ‫تلو‬ ‫واحدة‬ ‫الرسائل‬ ‫اقرا‬ ‫و‬ ‫عميقا‬ ‫نفسا‬ ‫خذ‬ ‫االن‬ ‫و‬
‫بها‬
‫جيدا‬
.5
‫نفسك‬ ‫داخل‬ ‫توتر‬ ‫أي‬ ‫اطرد‬ ‫و‬ ‫عميقا‬ ‫نفسا‬ ‫خذ‬ ‫و‬ ‫رسالة‬ ‫باول‬ ‫اخرى‬ ‫مرة‬ ‫ابدا‬
.
‫نف‬ ‫وتخيل‬ ‫عينيك‬ ‫اغمض‬ ،‫قوي‬ ‫باحساس‬ ‫مرات‬ ‫عشر‬ ‫االولى‬ ‫الرسالة‬ ‫اقرا‬
‫سك‬
‫عينيك‬ ‫افتح‬ ‫ثم‬ ‫الجديد‬ ‫بشكلك‬
.6
‫اح‬ ‫و‬ ‫لالخرين‬ ‫تقوله‬ ‫مالذي‬ ‫واحذر‬ ‫لنفسك‬ ‫تقول‬ ‫ماذا‬ ‫احذر‬ ‫اليوم‬ ‫من‬ ‫ابتداء‬
‫ذر‬
‫لك‬ ‫االخرون‬ ‫يقوله‬ ‫ما‬
‫بقولة‬ ‫بالغائها‬ ‫قم‬ ‫سلبية‬ ‫رسالة‬ ‫اتتك‬ ‫اذا‬
”
‫الغي‬
“
”
‫المهارات‬ ‫اساس‬ ‫التكرار‬
“

10. ”
‫الوا‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫ايمانك‬ ‫يساعدك‬ ‫سوف‬ ‫و‬ ،‫تعيشها‬ ‫ان‬ ‫تستحق‬ ‫الحياة‬ ‫با‬ ‫امن‬
‫قع‬
“
‫جيمس‬ ‫وليام‬

11. ‫االعتقاد‬

‫لكن‬ ‫و‬ ،‫فعال‬ ‫حقيقة‬ ‫الشئ‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫االعتقاد‬ ‫يتطلب‬ ‫ال‬
‫ما‬ ‫كل‬
‫حقيقة‬ ‫بانه‬ ‫االعتقاد‬ ‫هو‬ ‫يتطلبه‬
:
”
‫ا‬ ‫بد‬ ‫فال‬ ‫ننجح‬ ‫لكي‬
‫نؤمن‬ ‫ن‬
‫النجاح‬ ‫نستطيع‬ ‫باننا‬
” “
‫االنس‬ ‫عقل‬ ‫به‬ ‫يؤمن‬ ‫و‬ ‫يدركه‬ ‫ما‬
‫ان‬
‫يحققه‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬
“

”
‫االعت‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫و‬ ،‫لسلوك‬ ‫اطار‬ ‫اكبر‬ ‫االعتقاد‬ ‫يمثل‬
‫قاد‬
‫االعتقاد‬ ‫هذا‬ ‫مع‬ ‫متماشية‬ ‫تصرفاتنا‬ ‫ستكون‬ ‫قويا‬
“

”
‫اعت‬ ‫تغير‬ ‫ان‬ ‫استطعت‬ ‫فاذا‬ ،‫كبيرة‬ ‫قوة‬ ‫لالعتقادات‬ ‫ان‬
‫قادات‬
‫شئ‬ ‫أي‬ ‫يفعل‬ ‫تجعله‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫فانك‬ ‫شخص‬ ‫أي‬
“

12. ‫لالعتقاد‬ ‫االساسية‬ ‫الخمسة‬ ‫االشكال‬
.1
‫بالذات‬ ‫الخاص‬ ‫االعتقاد‬
”
‫االحس‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫اذا‬ ‫و‬ ،‫االحسن‬ ‫انك‬ ‫وتعتقد‬ ‫تؤمن‬ ‫ان‬ ‫اوال‬ ‫يجب‬ ‫بطال‬ ‫تكون‬ ‫لكي‬
‫ن‬
‫االحسن‬ ‫كانك‬ ‫تصرف‬ ‫و‬ ‫تظاهر‬
“
.2
‫االشياء‬ ‫تعنيه‬ ‫فيما‬ ‫االعتقاد‬
‫نفسه‬ ‫االعتقاد‬ ‫تغيير‬ ‫يمكن‬ ‫فانه‬ ‫شئ‬ ‫في‬ ‫االعتقاد‬ ‫معنى‬ ‫غيرت‬ ‫اذا‬
‫الرجال‬ ‫كره‬ ‫و‬ ‫المراة‬ ‫قصة‬ ‫و‬ ‫الصرصار‬ ‫و‬ ‫المرأة‬ ‫قصة‬
.3
‫االسباب‬ ‫في‬ ‫االعتقاد‬
‫يسببه‬ ‫ما‬ ‫و‬ ‫موقف‬ ‫أي‬ ‫وراء‬ ‫الدوافع‬ ‫يتناول‬
”
‫االسترخاء‬ ‫لي‬ ‫يسبب‬ ‫التدخين‬
“
.4
‫الماضي‬ ‫في‬ ‫االعتقاد‬
.5
‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫االعتقاد‬
”
‫النتيجة‬ ‫تكون‬ ‫و‬ ‫تجاربنا‬ ‫مع‬ ‫باستمرار‬ ‫تتداخل‬ ‫تقبلناها‬ ‫التي‬ ‫االعتقادات‬
‫الصحة‬ ‫اما‬
‫المرض‬ ‫او‬
“

13. ‫االيجابي‬ ‫الى‬ ‫السلبية‬ ‫االعتقادات‬ ‫تحويل‬ ‫خطة‬
‫ة‬
‫اوال‬
:
‫السلبي‬ ‫االعتقاد‬
.1
‫اس‬ ‫بين‬ ‫و‬ ‫بينك‬ ‫يحول‬ ‫و‬ ‫قدراتك‬ ‫من‬ ‫يحد‬ ‫سلبيا‬ ‫اعتقادا‬ ‫دون‬
‫تخدام‬
‫الحقيقية‬ ‫امكانياتك‬
.2
‫االعتقاد‬ ‫هذا‬ ‫بسبب‬ ‫لك‬ ‫تحدث‬ ‫اشياء‬ ‫خمسة‬ ‫دون‬
.3
‫و‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫عام‬ ‫لمدة‬ ‫انتقلت‬ ‫انك‬ ‫تخيل‬ ‫و‬ ‫عينيك‬ ‫اغمض‬
‫ما‬ ‫انت‬
‫السلبي‬ ‫باعتقادك‬ ‫زلت‬
..
‫الشخص‬ ‫حياتك‬ ‫على‬ ‫التاثير‬ ‫الحظ‬
‫و‬ ‫ية‬
‫العملية‬
.4
‫الحال‬ ‫نفس‬ ‫على‬ ‫وانت‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫الى‬ ‫تصل‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫استمر‬
.5
‫سنوات‬ ‫عشر‬ ‫ثم‬
.6
‫ثالث‬ ‫بعمق‬ ‫تنفس‬ ‫و‬ ‫عينيك‬ ‫افتح‬ ‫و‬ ‫الحالي‬ ‫الوقت‬ ‫الى‬ ‫ارجع‬
‫مرات‬

14. ‫ثانيا‬
:
‫فيه‬ ‫المرغوب‬ ‫االعتقاد‬
.1
‫فيه‬ ‫ترغب‬ ‫ايجابيا‬ ‫اعتقادا‬ ‫دون‬
.2
‫س‬ ‫التي‬ ‫بالبهجة‬ ‫اشعر‬ ‫و‬ ،‫االيجابي‬ ‫لالعتقاد‬ ‫فوائد‬ ‫خمس‬ ‫دون‬
‫تحصل‬
‫االيجابي‬ ‫االعتقاد‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫عليها‬
.3
‫ب‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫عام‬ ‫لمدة‬ ‫انتقلت‬ ‫انك‬ ‫تخيل‬ ‫و‬ ‫عينيك‬ ‫اغمض‬
‫اعتقادك‬
‫االيجابي‬
..
‫العملية‬ ‫و‬ ‫الشخصية‬ ‫حياتك‬ ‫على‬ ‫التاثير‬ ‫الحظ‬
.4
‫الحال‬ ‫نفس‬ ‫على‬ ‫وانت‬ ‫سنوات‬ ‫خمس‬ ‫الى‬ ‫تصل‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫استمر‬
.5
‫سنوات‬ ‫عشر‬ ‫ثم‬
.6
‫ثالث‬ ‫بعمق‬ ‫تنفس‬ ‫و‬ ‫عينيك‬ ‫افتح‬ ‫و‬ ‫الحالي‬ ‫الوقت‬ ‫الى‬ ‫ارجع‬
‫مرات‬

15. ‫ثالثا‬
:
‫نفسها‬ ‫االعتقاد‬ ‫تغيير‬ ‫عملية‬
.1
‫احداث‬ ‫على‬ ‫تساعدك‬ ‫ان‬ ‫يمكنها‬ ‫مصادر‬ ‫خمس‬ ‫االقل‬ ‫على‬ ‫دون‬
‫الجديد‬ ‫باعتقادك‬ ‫االحتفاظ‬ ‫و‬ ‫التغيير‬
.2
‫تقوم‬ ‫ات‬ ‫و‬ ‫تواجهك‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫مشاكل‬ ‫خمس‬ ‫االقل‬ ‫على‬ ‫دون‬
‫بالتغيير‬
.3
‫مشكلة‬ ‫لكل‬ ‫حلول‬ ‫ثالث‬ ‫االقل‬ ‫على‬ ‫دون‬
.4
‫ب‬ ‫زلت‬ ‫ما‬ ‫ات‬ ‫و‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫نفسك‬ ‫تخيل‬ ‫و‬ ‫عينيك‬ ‫اغمض‬
‫اعتقادك‬
‫االيجابي‬
..
‫العملية‬ ‫و‬ ‫الشخصية‬ ‫حياتك‬ ‫على‬ ‫التاثير‬ ‫الحظ‬
.5
‫مرات‬ ‫خمس‬ ‫ردد‬ ‫و‬ ‫بعمق‬ ‫تنفس‬
”
‫التغيير‬ ‫على‬ ‫قادر‬ ‫انا‬
” “
‫و‬ ‫انا‬
‫اثق‬
‫النجاح‬ ‫على‬ ‫قدرتي‬ ‫في‬ ‫و‬ ‫نفسي‬ ‫في‬
“
.6
‫الفعل‬
:
‫االن‬ ‫بالتنفيذ‬ ‫وقم‬ ‫فورا‬ ‫ابدا‬
”
‫عمله‬ ‫تستطيع‬ ‫انك‬ ‫تعتقد‬ ‫ما‬ ‫فقط‬ ‫تعمل‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬
..
‫تكو‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬
‫من‬ ‫فقط‬ ‫ن‬
‫تكونه‬ ‫انك‬ ‫تعتقد‬
...
‫ق‬ ‫انك‬ ‫تعتقد‬ ‫ما‬ ‫فقط‬ ‫تحصل‬ ‫ان‬ ‫يمكنك‬
‫على‬ ‫ادر‬
‫عليه‬ ‫الحصول‬
...
‫تعتقده‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫يتوقف‬ ‫و‬
“

16. ”
‫هذه‬ ‫الن‬ ،‫تجاهها‬ ‫تصرفنا‬ ‫كاهمية‬ ‫االهمية‬ ‫نفس‬ ‫لها‬ ‫ليست‬ ‫تواجهنا‬ ‫حقيقة‬ ‫أي‬
‫فشلنا‬ ‫او‬ ‫نجاحنا‬ ‫تحدد‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫االخيرة‬
“
‫فينسن‬ ‫نورمان‬

17. ‫لالحداث‬ ‫النظر‬ ‫طريقة‬

”
‫فاالختالف‬ ،‫الناس‬ ‫بين‬ ‫كبيرة‬ ‫اخرى‬ ‫و‬ ‫بسيطة‬ ‫اختالفات‬ ‫هناك‬
‫ات‬
‫فهي‬ ‫الكبيرة‬ ‫االختالفات‬ ‫اما‬ ‫االشياء‬ ‫تجاه‬ ‫النظرة‬ ‫هي‬ ‫البسيطة‬
‫كونها‬
‫ايجابية‬ ‫او‬ ‫سلبية‬
“
–
‫البناء‬ ‫عمال‬ ‫و‬ ‫المهندس‬ ‫قصة‬

”
‫خاللها‬ ‫من‬ ‫التي‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬ ‫االشياء‬ ‫تجاه‬ ‫النظرة‬
‫احساس‬ ‫و‬ ‫تصرف‬ ‫و‬ ‫تفكير‬ ‫طريقة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬ ‫و‬ ،‫الحياة‬ ‫نرى‬
“

”
‫مستقب‬ ‫الى‬ ‫مرورك‬ ‫جواز‬ ‫هي‬ ‫االشياء‬ ‫تجاه‬ ‫االيجابية‬ ‫نظرتك‬ ‫ان‬
‫ل‬
‫الحياة‬ ‫طريقة‬ ‫لكنها‬ ‫و‬ ‫الغاية‬ ‫ليست‬ ‫هي‬ ‫و‬ ،‫افضل‬
“

”
‫تجاه‬ ‫السليمة‬ ‫النظرة‬ ‫هو‬ ‫اخر‬ ‫و‬ ‫شخص‬ ‫بين‬ ‫يميز‬ ‫الذي‬ ‫الشئ‬ ‫ان‬
‫االشياء‬
“
‫غاندي‬

”
‫اعتقاداتنا‬ ‫من‬ ‫االشياء‬ ‫تجاه‬ ‫نظرتنا‬ ‫تنبع‬
“

”
‫انت‬ ‫اختيارك‬ ‫من‬ ‫االشياء‬ ‫تجاه‬ ‫نظرتك‬ ‫ان‬
“

18. ‫االشياء‬ ‫تجاه‬ ‫سليمة‬ ‫نظرة‬
‫التالية‬ ‫الخمس‬ ‫السلبيات‬ ‫تفادي‬ ‫يجب‬
:
.1
‫اللوم‬
”
‫القو‬ ‫تعطيهم‬ ‫بذلك‬ ‫فانك‬ ‫المواقف‬ ‫و‬ ‫الظروف‬ ‫و‬ ‫االخرين‬ ‫تلوم‬ ‫عندما‬
‫ة‬
‫تتحمل‬ ‫ان‬ ‫و‬ ‫االخرين‬ ‫لوم‬ ‫عن‬ ‫تتوقف‬ ‫ان‬ ‫عليك‬ ‫فيجب‬ ،‫لقهرك‬
‫حياتك‬ ‫مسؤولية‬
“
.2
‫المقارنة‬
.3
‫الماضي‬ ‫مع‬ ‫العيش‬
.4
‫النقد‬
”
‫مرات‬ ‫ثالث‬ ‫بمدحه‬ ‫عليك‬ ‫شخصا‬ ‫تنتقد‬ ‫مرة‬ ‫كل‬ ‫في‬
“
”
‫كثيرا‬ ‫يتقدم‬ ‫بلطف‬ ‫االخرين‬ ‫يعامل‬ ‫من‬
“
.5
‫ظاهرة‬
”
‫االنا‬
“
”
‫انفسهم‬ ‫عن‬ ‫حدثهم‬ ،‫لك‬ ‫سيستمعون‬ ‫نفسك‬ ‫عن‬ ‫الناس‬ ‫حدث‬
‫سيحبونك‬
“

19. ‫سليمة‬ ‫لالشياء‬ ‫نظرتك‬ ‫لتكون‬ ‫الستة‬ ‫المبادئ‬
.1
‫ابتسم‬
”
‫بانصرافهم‬ ‫االخر‬ ‫البعض‬ ‫و‬ ‫بحضورهم‬ ‫المكان‬ ‫يزينون‬ ‫الناس‬ ‫بعض‬
“
”
‫حواس‬ ‫ست‬ ‫نملك‬ ‫نحن‬
:
‫الظل‬ ‫خفة‬ ‫و‬ ‫الشم‬ ،‫الذوق‬ ،‫الحس‬ ،‫السمع‬ ،‫البصر‬
“
”
‫صدقة‬ ‫اخيك‬ ‫وجه‬ ‫في‬ ‫تبسمك‬
“
.2
‫باسمائهم‬ ‫الناس‬ ‫خاطب‬
.3
‫لالخرين‬ ‫الكالم‬ ‫فرصة‬ ‫اعط‬ ‫و‬ ‫انصت‬
”
‫اقل‬ ‫نتكلم‬ ‫و‬ ‫اكثر‬ ‫نسمع‬ ‫حتى‬ ‫فقط‬ ‫واحد‬ ‫فم‬ ‫و‬ ‫اذنين‬ ‫هللا‬ ‫وهبنا‬ ‫لقد‬
“
”
‫تنصت‬ ‫كيف‬ ‫تعلم‬ ،‫لبقا‬ ‫متحدثا‬ ‫تكون‬ ‫لكي‬ ‫واحدة‬ ‫قاعدة‬ ‫هناك‬
“
.4
‫الخطائك‬ ‫الكاملة‬ ‫المسؤولية‬ ‫تحمل‬
.5
‫الناس‬ ‫مجاملة‬
.6
‫الماضي‬ ‫سراح‬ ‫اطلق‬ ‫و‬ ‫سامح‬
”
‫االساءة‬ ‫وانس‬ ‫سامح‬
“

20. ‫الخطة‬
.1
‫سعيد‬ ‫انت‬ ‫و‬ ‫صباحا‬ ‫استيقظ‬
.2
‫السالم‬ ‫و‬ ‫بالتحية‬ ‫البادئ‬ ‫كن‬
.3
‫جيدا‬ ‫منصتا‬ ‫كن‬
.4
‫بأسمائهم‬ ‫الناس‬ ‫خاطب‬
.5
‫الوجود‬ ‫في‬ ‫شخص‬ ‫اهم‬ ‫انه‬ ‫على‬ ‫انسان‬ ‫كل‬ ‫مع‬ ‫تعامل‬
.6
‫بالمجاملة‬ ‫ابدا‬
.7
‫بك‬ ‫المحيطين‬ ‫ميالد‬ ‫تواريخ‬ ‫دون‬
.8
‫حياتك‬ ‫لشريك‬ ‫المفاجأة‬ ‫بإعداد‬ ‫قم‬
.9
‫صدرك‬ ‫الى‬ ‫تحبه‬ ‫من‬ ‫ضم‬
.10
‫يوم‬ ‫كل‬ ‫احد‬ ‫يبتسم‬ ‫ان‬ ‫في‬ ‫السبب‬ ‫كن‬
.11
‫العطاء‬ ‫دائم‬ ‫كن‬
.12
‫االخرين‬ ‫سامح‬ ‫و‬ ‫نفسك‬ ‫سامح‬
.13
‫كلمة‬ ‫دائما‬ ‫استعمل‬
”
‫فضلك‬ ‫من‬
“
‫كلمة‬ ‫و‬
”
‫شكرا‬
“

21. ”
‫يتعد‬ ‫شئ‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫النه‬ ‫اومحبا‬ ‫متخوفا‬ ‫يجعلك‬ ‫سواك‬ ‫شئ‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬
‫اك‬
“
‫ويليامسون‬

22. ‫العواطف‬

‫الصيني‬ ‫الحكيم‬ ‫و‬ ‫الشاب‬ ‫قصة‬
”
‫السعادة‬ ‫سر‬
“

‫للعواطف‬ ‫رئيسيين‬ ‫سببين‬ ‫هناك‬
:
”
‫الرغبة‬ ‫و‬ ‫الحب‬
“
‫و‬
”
‫الخو‬
‫و‬ ‫ف‬
‫الفقدان‬
“

‫العواطف‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫و‬ ‫النفس‬ ‫على‬ ‫بالسيادة‬ ‫تبدا‬ ‫القيادة‬ ‫ان‬
‫طبعا‬ ‫و‬
‫الذهنية‬ ‫الخالة‬ ‫في‬

”
‫ل‬ ‫و‬ ،‫النجاح‬ ‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫بالسعادة‬ ‫الشعور‬ ‫ان‬ ‫الناس‬ ‫بعض‬ ‫يظن‬
‫كن‬
‫بالسع‬ ‫الشعور‬ ‫نتيجة‬ ‫هو‬ ‫النجاح‬ ‫ان‬ ‫حيث‬ ‫الصحيح‬ ‫هو‬ ‫العكس‬
‫ادة‬
“

‫م‬ ‫عليها‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يقرر‬ ‫التي‬ ‫الدرجة‬ ‫بمقدار‬ ‫سعيدا‬ ‫المرء‬ ‫يكون‬
‫ن‬
‫السعادة‬

‫الثالثة‬ ‫قانون‬
:
‫قم‬ ‫سلبية‬ ‫عواطف‬ ‫الحظت‬ ‫اطا‬
:
.1
‫بمالحظتها‬
.2
‫بالغاءها‬
.3
‫فورا‬ ‫تتصرف‬ ‫بان‬ ، ‫باستبدالها‬

23. ‫للسعادة‬ ‫االربعة‬ ‫المبادئ‬
.1
‫الداخلي‬ ‫النفسي‬ ‫الهدوء‬
.2
‫الطاقة‬ ‫و‬ ‫السليمة‬ ‫الصحة‬
.3
‫العالقات‬ ‫و‬ ‫الحب‬
.4
‫الذات‬ ‫تحقيق‬

24. ‫االيجابية‬ ‫الى‬ ‫السلبية‬ ‫االحاسيس‬ ‫تحويل‬
.1
‫الجسم‬ ‫تحركات‬
‫يد‬ ‫قبضة‬ ‫ضم‬ ‫و‬ ‫بقوة‬ ‫تنفس‬ ‫و‬ ‫االعلى‬ ‫الى‬ ‫راسك‬ ‫و‬ ‫اكتافك‬ ‫ارفع‬
‫ك‬
.2
‫الوجه‬ ‫تعبيرات‬
‫يرتف‬ ‫و‬ ‫الجسم‬ ‫في‬ ‫االدريتالين‬ ‫مستوى‬ ‫ينخفض‬ ‫تبتسم‬ ‫عندما‬
‫مستوى‬ ‫ع‬
‫اقل‬ ‫توتر‬ ‫و‬ ‫اكثر‬ ‫بسعادة‬ ‫شعورك‬ ‫يسبب‬ ‫و‬ ‫االندروفين‬
.3
‫الداخلي‬ ‫التمثيل‬
‫الموق‬ ‫تغيير‬ ‫فيمكنك‬ ‫موقف‬ ‫أي‬ ‫تركيبة‬ ‫شكل‬ ‫بتغيير‬ ‫قمت‬ ‫اذا‬
‫كله‬ ‫ف‬

25. ‫الفعالة‬ ‫الوصفة‬
.1
‫االن‬ ‫عليك‬ ‫يؤثر‬ ‫سلبيا‬ ‫احساسا‬ ‫دون‬
.2
‫االحساس‬ ‫هذا‬ ‫لديك‬ ‫لماذا‬ ‫دون‬
.3
‫بعيدا‬ ‫بها‬ ‫الق‬ ‫و‬ ‫الورقة‬ ‫هذه‬ ‫بتمزيق‬ ‫قم‬
.4
‫به‬ ‫تشعر‬ ‫ان‬ ‫تحب‬ ‫ايجابيا‬ ‫احساسا‬ ‫دون‬ ‫االن‬ ‫و‬
.5
‫الجديد‬ ‫بإحساسك‬ ‫نفسك‬ ‫تخيل‬
.6
‫هل‬ ‫و‬ ‫االحساس‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫تفكر‬ ‫عندما‬ ‫يخطر‬ ‫شئ‬ ‫اول‬ ‫الحظ‬ ‫و‬ ‫عينيك‬ ‫اغمض‬
‫به‬ ‫تشعر‬ ‫او‬ ‫تسمعه‬ ،‫تراه‬ ‫شئ‬ ‫هو‬
..
‫الثالث‬ ‫ثم‬ ‫الثاني‬ ‫الشئ‬ ‫الحظ‬ ‫ثم‬
.7
‫الص‬ ‫غير‬ ‫ثم‬ ‫فيها‬ ‫ادخل‬ ‫ثم‬ ‫بتكبيرها‬ ‫وقم‬ ‫منها‬ ‫اقترب‬ ،‫الصورة‬ ‫في‬ ‫غير‬
‫و‬ ‫وت‬
‫مرتفعا‬ ‫و‬ ‫قويا‬ ‫صوتا‬ ‫اجعله‬
.8
‫بقو‬ ‫التنفس‬ ‫و‬ ‫االكتاف‬ ‫فرد‬ ‫مع‬ ‫العلى‬ ‫راسك‬ ‫ارفع‬ ،‫جسمك‬ ‫تحركات‬ ‫غير‬
‫ة‬
.9
‫قولك‬ ‫ردد‬
”
‫قوي‬ ‫انا‬
“
‫مرات‬ ‫خمس‬
.10
‫وجهك‬ ‫على‬ ‫ابتسامة‬ ‫ارسم‬

26. ”
‫ال‬ ‫متفتح‬ ‫فهو‬ ‫نفسه‬ ‫يفهم‬ ‫من‬ ‫و‬ ،‫حكيم‬ ‫فهو‬ ‫الناس‬ ‫يفهم‬ ‫من‬
‫ذهن‬
“
‫الوتسو‬

27. ‫السلوك‬ ‫تعريف‬

‫نفعله‬ ‫ال‬ ‫او‬ ‫نفعله‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫السلوك‬

‫التصرف‬ ‫معناه‬ ‫السلوك‬
:
‫نتصر‬ ‫ال‬ ‫او‬ ‫نتصرف؟‬ ‫كيف‬
‫ف؟‬

‫فشلنا‬ ‫او‬ ‫نجاحنا‬ ‫في‬ ‫المتحكم‬ ‫المباشر‬ ‫العامل‬ ‫هو‬
:
‫ك‬ ‫اذا‬
‫ان‬
‫ص‬ ‫العكس‬ ‫و‬ ‫ايجابية‬ ‫تكون‬ ‫فالنتيجة‬ ‫ايجابيا‬ ‫سلوكك‬
‫حيح‬

28. ‫السلوك‬ ‫مصادر‬
‫اوال‬
:
‫الخارجية‬ ‫المؤثرات‬

‫الوالدين‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫برمجة‬
:
‫للمشروبات‬ ‫االتوماتيكية‬ ‫الماكينة‬ ‫و‬ ‫الطفل‬ ‫قصة‬

‫المدرسة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫برمجة‬

‫االصدقاء‬ ‫بواسطة‬ ‫برمجة‬

‫االعالم‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫برمجة‬
‫ثانيا‬
:
‫الخبرات‬ ‫و‬ ‫التجارب‬
:
‫الجبة‬ ‫و‬ ‫الفار‬ ‫قصة‬
‫ثالثا‬
:
‫النفس‬ ‫عزة‬
:
”
‫كل‬ ‫على‬ ‫حاسمة‬ ‫بطريقة‬ ‫يؤثر‬ ‫انفسنا‬ ‫تجاه‬ ‫شعورنا‬ ‫ان‬
‫مظهر‬
‫تصرفنا‬ ‫مظاهر‬ ‫من‬
“
‫رابعا‬
:
‫الذاتية‬ ‫النظرة‬
”
‫لن‬ ‫طبقا‬ ‫دائما‬ ‫تكون‬ ‫قدراتك‬ ‫حتى‬ ‫و‬ ‫سلوكك‬ ‫و‬ ‫احاسيسك‬ ‫و‬ ‫تصرفاتك‬ ‫كل‬ ‫ان‬
‫ظرتك‬
‫الذاتية‬
“
‫مثال‬
:
‫االعين‬ ‫لون‬ ‫و‬ ‫التالميد‬ ‫تجربة‬
-
‫الذكاء‬
‫خامسا‬
:
‫النتائج‬
‫سادسا‬
:
‫للمواقف‬ ‫الشخصي‬ ‫التفسير‬
‫المريض‬ ‫و‬ ‫الطبيب‬ ‫قصة‬

29. 
‫يدور‬ ‫ان‬ ‫رفض‬ ‫محركها‬ ‫ان‬ ‫حيث‬ ‫بقدمك‬ ‫سيارتك‬ ‫ركلت‬ ‫ان‬ ‫حدث‬ ‫هل‬
‫؟‬

‫التقرير‬ ‫ارسال‬ ‫رفضت‬ ‫انها‬ ‫حيث‬ ‫الفاكس‬ ‫ماكينة‬ ‫بسب‬ ‫قمت‬ ‫هل‬
‫الهام‬
‫انجزته؟‬ ‫الذي‬

‫الحيط‬ ‫ضربني‬

”
‫السرعة‬ ‫على‬ ‫وضعتها‬ ‫و‬ ،‫السيارة‬ ‫محرك‬ ‫ادرت‬ ‫ان‬ ‫حدث‬ ‫هل‬
‫لم‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫و‬ ‫درجة‬ ‫آلخر‬ ‫البنزين‬ ‫مكان‬ ‫على‬ ‫ضغطت‬ ‫و‬ ،‫المطلوبة‬
‫الي‬ ‫فرامل‬ ‫ان‬ ‫اكتشفت‬ ‫ثم‬ ،‫الغضب‬ ‫فتملكك‬ ،‫السيارة‬ ‫تتحرك‬
‫كانت‬ ‫د‬
‫مرفوعة‬
“
‫السلبي‬ ‫السلوك‬ ‫فرامل‬

30. ‫الجديد‬ ‫السلوك‬ ‫مولد‬
‫من‬ ‫لتمكنك‬ ‫معدة‬ ‫و‬ ‫مصممة‬ ،‫خطوات‬ ‫الى‬ ‫مقسمة‬ ‫طريقة‬ ‫هو‬
‫فيه‬ ‫مرغوب‬ ‫سلوك‬ ‫اكتساب‬
–
‫سبب‬ ‫الذي‬ ‫السلوك‬ ‫هو‬ ‫و‬
‫التفوق‬ ‫و‬ ‫النجاح‬ ‫لآلخرين‬
‫من‬ ‫يمكنك‬
:
–
‫االخرين‬ ‫على‬ ‫التأثير‬ ‫لك‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫امكانية‬
–
‫انسجاما‬ ‫و‬ ‫تطابقا‬ ‫اكثر‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫امكانية‬
‫بين‬ ‫االتصال‬ ‫قطع‬ ‫على‬ ‫القادر‬ ‫هو‬ ‫القوي‬ ‫الرجل‬
‫شاء‬ ‫قتما‬ ‫و‬ ‫ذهنه‬ ‫و‬ ‫حواسه‬
“
‫نابليون‬

31. ‫المقاوم‬ ‫الزجاج‬ ‫طريقة‬
”
‫البلكسجالس‬
“
.1
‫لمدة‬ ‫مريحا‬ ‫و‬ ‫هادئا‬ ‫مكانا‬ ‫اختر‬
30
‫االقل‬ ‫على‬ ‫دقيقة‬
.2
‫بالنفس‬ ‫الثقة‬ ‫او‬ ‫الجرأة‬ ‫مثل‬ ‫تنشده‬ ‫سلوك‬ ‫في‬ ‫فكر‬
.3
‫لك‬ ‫نموذج‬ ‫في‬ ‫فكر‬
–
‫السلوك‬ ‫هذا‬ ‫لديه‬ ‫شخص‬ ‫أي‬
.4
‫بارتياح‬ ‫تنفس‬
..
‫لوح‬ ‫قطعة‬ ‫ان‬ ‫تخيل‬ ‫و‬ ‫عينيك‬ ‫اغمض‬
‫امامك‬ ‫موجودة‬ ‫مقاوم‬ ‫زجاج‬
.5
‫سلوكا‬ ‫يتبع‬ ‫و‬ ،‫الزجاج‬ ‫وراء‬ ‫موجود‬ ‫نموذجك‬ ‫ان‬ ‫تخيل‬
‫لنفسك‬ ‫تريده‬ ‫الذي‬ ‫للسلوك‬ ‫مماثال‬
.6
‫وراء‬ ‫الموجود‬ ‫نموذجك‬ ‫الى‬ ‫يصل‬ ‫منك‬ ‫جزءا‬ ‫ان‬ ‫تصور‬
‫اليه‬ ‫ينضم‬ ‫و‬ ‫الزجاجي‬ ‫الستار‬

32. .7
‫نموذجك‬ ‫مثل‬ ‫يتصرف‬ ‫كيف‬ ‫يتعلم‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫منك‬ ‫الجزء‬ ‫هذا‬ ‫راقب‬
.8
‫معرفت‬ ‫يكتسب‬ ‫و‬ ‫النموذج‬ ‫محل‬ ‫يحل‬ ‫بينما‬ ‫منك‬ ‫الجزء‬ ‫هذا‬ ‫شاهد‬
‫و‬ ‫ه‬
‫سلوكه‬
.9
‫ا‬ ‫الى‬ ‫عليه‬ ‫الالزمة‬ ‫التعديالت‬ ‫أجر‬ ‫و‬ ،‫منك‬ ‫الجزء‬ ‫هذا‬ ‫بتقييم‬ ‫قم‬
‫ن‬
‫تماما‬ ‫عنه‬ ‫راضيا‬ ‫تصبح‬
.10
‫مع‬ ‫فيك‬ ‫يندمج‬ ‫و‬ ‫اليك‬ ‫يعود‬ ‫و‬ ‫يطفو‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫منك‬ ‫الجزء‬ ‫هذا‬ ‫تخيل‬
‫معرفته‬ ‫كامل‬
.11
‫ت‬ ‫لم‬ ‫لكن‬ ‫و‬ ‫السلوك‬ ‫لهذا‬ ‫محتاجا‬ ‫فيه‬ ‫كنت‬ ‫مضى‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫فكر‬
‫كن‬
‫تمتلكه‬
.
‫اليه‬ ‫الجديدة‬ ‫المعرفة‬ ‫اضافة‬ ‫مع‬ ‫سلوكك‬ ‫الحظ‬
.12
‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫تطابقا‬ ‫اجري‬
..
‫مثيرا‬ ‫اتيا‬ ‫موقفا‬ ‫تخيل‬
.
‫اجرد‬
‫مميزات‬
‫مشاعرك‬ ‫في‬ ‫الفرق‬ ‫الحظ‬ ‫و‬ ‫سلوكك‬

33. ‫الوصفة‬
.1
‫بتغييرها‬ ‫تقوم‬ ‫ان‬ ‫تحب‬ ‫سلوكك‬ ‫من‬ ‫سلبية‬ ‫انواع‬ ‫ثالثة‬ ‫دون‬
.2
‫التغيير‬ ‫بهذا‬ ‫راغب‬ ‫انت‬ ‫لماذا‬ ‫جون‬
.3
‫السلبي‬ ‫السلوك‬ ‫محل‬ ‫ستحل‬ ‫االيجابي‬ ‫السلوك‬ ‫من‬ ‫انواع‬ ‫ثالثة‬ ‫دون‬
.4
‫استخدم‬
”
‫الجديد‬ ‫السلوك‬ ‫مولد‬
“
‫الر‬ ‫لحالة‬ ‫تصل‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ‫جديد‬ ‫سلوك‬ ‫كل‬ ‫مع‬
‫ضا‬
‫اك‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫استخدم‬ ‫ثم‬ ‫صعبة‬ ‫مواقف‬ ‫في‬ ‫نفسك‬ ‫تخيل‬ ‫ة‬ ،‫التام‬
‫تسبتها‬
‫المواقف‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫للتصرف‬
.5
‫صفا‬ ‫خمس‬ ‫ورقة‬ ‫في‬ ‫جون‬ ،‫النفس‬ ‫عزة‬ ‫بمستوى‬ ‫االرتفاع‬ ‫يمكنك‬ ‫حتى‬
‫حميدة‬ ‫ت‬
‫دائما‬ ‫ردد‬ ‫و‬ ‫باستمرار‬ ‫اقراها‬ ‫و‬ ‫دائما‬ ‫معك‬ ‫الورقة‬ ‫بهذه‬ ‫احتفظ‬ ‫و‬ ‫نفسك‬ ‫عن‬
”
‫انا‬
‫اتحس‬ ‫و‬ ‫اتقدم‬ ‫انا‬ ،‫حالتي‬ ‫على‬ ‫نفسي‬ ‫اتقبل‬ ‫انا‬ ،‫انا‬ ‫كما‬ ‫نفسي‬ ‫ع‬ ‫راض‬
‫يوم‬ ‫كل‬ ‫ن‬
‫شئ‬ ‫كل‬ ‫في‬
“
.6
‫بتخصيص‬ ‫قم‬ ‫لنفسك‬ ‫نظرتك‬ ‫لتحسين‬
20
‫واثق‬ ،‫قويا‬ ‫نفسك‬ ‫تخيل‬ ‫يوميا‬ ‫دقيقة‬
‫ا‬
‫متزنا‬ ‫و‬ ‫نفسك‬ ‫في‬

34. .7
‫الت‬ ‫الشخصيات‬ ‫سير‬ ‫و‬ ‫تاريخ‬ ‫عن‬ ‫تتحدث‬ ‫التي‬ ‫الكتب‬ ‫اقرا‬
‫تحوز‬ ‫ي‬
‫ت‬ ‫ثم‬ ‫عندك‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫تحب‬ ‫الذي‬ ‫السلوك‬ ‫عندهم‬ ‫يكون‬ ‫و‬ ،‫اعجابك‬
‫خيل‬
‫السلوك‬ ‫هذا‬ ‫تتبع‬ ‫انت‬ ‫و‬ ‫نفسك‬
.8
‫تدكر‬ ‫و‬ ‫االخرين‬ ‫مع‬ ‫العالقات‬ ‫تطوير‬ ‫في‬ ‫مهاراتك‬ ‫بتطوير‬ ‫قم‬
‫دائما‬
:
–
‫االخرين‬ ‫على‬ ‫الحكم‬ ‫عدم‬
–
‫من‬ ‫ان‬ ‫تدكر‬
”
‫ابتلي‬ ‫عاب‬
“
–
‫لل‬ ‫تسمح‬ ‫ال‬
“
‫انا‬
“
‫طريقك‬ ‫في‬ ‫تقف‬ ‫ان‬ ‫السلبية‬
–
‫تقول‬ ‫ان‬ ‫تخجل‬ ‫ال‬
”
‫اسف‬ ‫انا‬
“
–
،‫به‬ ‫تشعر‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ ‫و‬ ‫تريده‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ ‫يعرفون‬ ‫حولك‬ ‫من‬ ‫ان‬ ‫تفترض‬ ‫ال‬
‫فعليك‬
‫باخبارهم‬ ‫القيام‬
–
‫ال‬ ‫المشاكل‬ ‫كل‬ ‫تقص‬ ‫بان‬ ‫سلبية‬ ‫بطريقة‬ ‫حياتك‬ ‫شريك‬ ‫تبرمج‬ ‫ال‬
‫واجهتك‬ ‫تي‬
‫اليوم‬ ‫خالل‬
–
‫السلبيين‬ ‫باالشخاص‬ ‫نفسك‬ ‫تربط‬ ‫ال‬
–
‫خالف‬ ‫على‬ ‫عالقة‬ ‫أي‬ ‫بانهاء‬ ‫تقم‬ ‫ال‬

35. .9
‫التق‬ ‫على‬ ‫الجديد‬ ‫السلوك‬ ‫هذا‬ ‫يساعدك‬ ‫هل‬ ‫نفسك‬ ‫اسال‬
‫في‬ ‫دم‬
‫االساس‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫تصرف‬ ‫ثم‬ ‫حياتك؟‬
.10
‫مرن‬ ‫كن‬ ‫و‬ ‫باالخرين‬ ‫عالقاتك‬ ‫في‬ ‫النية‬ ‫حسن‬ ‫افترض‬
‫الن‬ ‫ا‬
‫االمور‬ ‫في‬ ‫يتحكم‬ ‫الطي‬ ‫هو‬ ‫المرن‬ ‫الشخص‬
.11
‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫ثالث‬ ‫مشكلة‬ ‫لكل‬ ‫ان‬ ‫دائما‬ ‫ذهنك‬ ‫في‬ ‫ضع‬
..
‫النظر‬ ‫وجهة‬ ‫و‬ ‫االخر‬ ‫الشخص‬ ‫نظر‬ ‫وجهة‬ ،‫نظرك‬ ‫وجهة‬
‫السليمة‬