يتم تقسيم متخذي القرار بناء علي تأثيرهم علي الانشطة من جانب وتأثير الانشطة عليهم من جانب اخر.
هو الشخص، او المؤسسة، الذي يكون لديه تأثير إيجابي او سلبي مباشر او غير مباشر علي انشطة الشركة، الحكومة أو المؤسسة المعنية
هم المتؤثرون جوهرياً، ايجابياً أو سلبياً، بأنشطة المؤسسة. كمثال لذلك: اولئك الذي يعاد توطينهم قسراً.
هم الذي يعتبرون في وسط عملية دعم تنفيذ الانشطة. يمكن تقسيمهم الي مؤسسات بناء علي الوظيفة (ممولة، منفذة، متابعة أو مناصرة) أو بناء علي التبعية (مؤسسات حكومية، مؤسسات غير حكومية أو مؤسسات القطاع الخاص).
(يمكن اعتبارهم جزء من المجموعة الأولى) وهم الذين يكون لهم ابلغ التأثير أو هم الذين يعتبرون الأكثر أهمية في نجاح المشروع من داخل المؤسسة.
التحليل يحتوي في العادة علي معلومات حساسة و غير مراعية للعلاقات الدبلوماسية. حيث أن العديد من المصالح والأهتمامات قد لا تكون ظاهرة للعيان وكذلك بعض الأجندة قد تكون غير ظاهرة. ففي العديد من الحالات هناك مصالح قليلة هي التي يتم مشاركتها بصورة علنية.
قم بتقييم كل صاحب مصلحة بصورة منفصلة موضحاً أهميته لنجاح المشروع بالأضافة إلي سلطته/ نفوذه.
قم بتحديد المخاطر والفرضيات التي ستؤثر علي تصميم المشروع ونجاحه.
حدد حدد قائمة بأسماء أصحاب المصالح المحتملين.
إهتماماتهم/مصالحهم المحتملة (الظاهرة او المخفية) فيما يلي المشاكل المتعلقة بالمشروع وأهدافه. ضع في الإعتبار أن كل صاحب مصلحة سيكون له مصالح/إهتمامات متعددة.
قم بتقييم تأثيرات المشروع المحتملة بصورة موجزة علي كل مصلحة قمت بتحديدها (إيجابياً، سلبياً أو غير معروفة).
وضح الأولويات النسبية والتي يجب أن يعطيها المشروع لكل صاحب مصلحة لكيفية مقابلة إحتياجاتهم.
في الاغلب الاعم يتم استخدام بعض المحاور الاخرى وتضم:
السلطة (عالية/ متوسطة / منخفضة).
الدعم (ايجابي/ محايد/ سلبي).
التأثير (عالي/ منخفض