gestion prévisionelle des effectifs - 1 er exposé du management stratégique de RH

1. ‫الجمهورية‬‫الشعبية‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الجزائرية‬
‫العلمي‬ ‫والبحث‬ ‫العالي‬ ‫التعليم‬ ‫وزارة‬
‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫جامعة‬‫بلقايد‬-‫تلمسان‬-
‫والعلوم‬ ‫التسيير‬ ‫وعلوم‬ ‫االقتصادية‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬‫التجارية‬
‫اإلدارة‬ ‫مقياس‬ ‫مادة‬ ‫في‬ ‫بحث‬‫اإلستراتيجية‬‫البشرية‬ ‫للموارد‬
‫حول‬
‫التسيير‬‫ي‬‫التنبؤ‬‫العام‬ ‫للقوة‬‫لة‬
La Gestion prévisionnelle deseffectifs
‫إعداد‬ ‫من‬:‫إشراف‬ ‫تحت‬‫األستاد‬:
‫السيدة‬‫بلبشير‬-‫أ‬
‫فواز‬ ‫العرباوي‬ ‫السيد‬
‫الدين‬ ‫صالح‬ ‫تو‬ ‫السيد‬

2. ‫مقدمة‬‫طبيعية‬ ‫عوامل‬ ‫بنشاطها‬ ‫القيام‬ ‫اجل‬ ‫من‬ ‫تمتلك‬ ‫مؤسسة‬ ‫كل‬ ‫إن‬٬‫المال‬ ‫رأس‬٬‫العمل‬٬‫في‬ ‫يتمثل‬ ‫األخير‬ ‫هذا‬
‫يتعلق‬ ‫فيما‬ ‫خاصة‬ ‫تشغيلهم‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫يصعب‬ ‫الذين‬ ‫العاملين‬ ‫األجراء‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫العمل‬ ‫قوة‬‫بسلوكا‬‫تهم‬‫و‬ ‫العمل‬ ‫في‬
‫رضاهم‬ ‫تحقيق‬٬‫تنافسي‬ ‫ميزة‬ ‫تمتلك‬ ‫عملهم‬ ‫عن‬ ‫راضون‬ ‫أفراد‬ ‫بها‬ ‫يوجد‬ ‫التي‬ ‫المؤسسة‬ ‫أن‬ ‫المعروف‬ ‫من‬ ‫و‬‫ة‬
‫مثيالتها‬ ‫مع‬ ‫مقارنة‬٬‫تقليدها‬ ‫أو‬ ‫نقلها‬ ‫الصعب‬ ‫من‬ ‫الميزة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫و‬ ‫خاصة‬.
‫بالمخططين‬ ‫تشغل‬ ‫التي‬ ‫الموضوعات‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫العاملة‬ ‫القوى‬ ‫و‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫تسيير‬ ‫يعتبر‬ ‫و‬
‫أهمية‬ ‫منهم‬ ‫الكثير‬ ‫أوضح‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫االقتصادية‬ ‫التنمية‬ ‫بعملية‬ ‫المباشر‬ ‫الرتباطه‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫االقتصاديين‬‫بين‬ ‫التالزم‬
‫المختلفة‬ ‫اإلنتاج‬ ‫عناصر‬.‫و‬ ‫إدارة‬ ‫لها‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫إال‬ ‫كاملة‬ ‫اقتصادية‬ ‫أبعاد‬ ‫تعطي‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫المؤسسات‬ ‫و‬‫و‬ ‫اعية‬
‫مسؤولة‬.
‫تقو‬ ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫الهامة‬ ‫األصول‬ ‫احد‬ ‫باعتبارها‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫بتحديد‬ ‫تقوم‬ ‫كي‬ ‫المؤسسة‬ ‫و‬‫بالتنبؤ‬ ‫م‬
‫الموارد‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫المستقبلية‬ ‫باحتياجاتها‬.‫يجب‬ ‫منصبه‬ ‫في‬ ‫الفرد‬ ‫بتوظيف‬ ‫المؤسسة‬ ‫تقوم‬ ‫حيث‬ ‫و‬‫إلى‬ ‫النظر‬
‫ت‬ ‫التي‬ ‫القدرات‬ ‫و‬ ‫المهارات‬ ‫منها‬ ‫المعايير‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫على‬ ‫باالعتماد‬ ‫المنصب‬ ‫و‬ ‫الفرد‬ ‫بين‬ ‫التوافق‬ ‫مدى‬‫ساعد‬
‫المناسب‬ ‫الفرد‬ ‫وضع‬ ‫بهدف‬ ‫ذلك‬ ‫و‬ ‫الكفاءة‬ ‫و‬ ‫الفعالية‬ ‫مفهومي‬ ‫مع‬ ‫يتوافق‬ ‫بما‬ ‫العمل‬ ‫تأدية‬ ‫على‬.
‫الب‬ ‫الموارد‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫نوعيات‬ ‫و‬ ‫أعداد‬ ‫من‬ ‫احتياجاتها‬ ‫بتحديد‬ ‫المؤسسة‬ ‫تقوم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫عــليــه‬ ‫و‬‫و‬ ‫شرية‬
‫االحتياجات‬ ‫لهذه‬ ‫التخطيط‬ ‫بعملية‬ ‫بالقيام‬ ‫ذلك‬.
‫منها‬ ‫معروض‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫بين‬ ‫و‬ ‫العاملة‬ ‫القوى‬ ‫من‬ ‫مطلوب‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫بين‬ ‫بسيطة‬ ‫مقارنة‬ ‫على‬ ‫األخير‬ ‫هذا‬ ‫يـعتـمد‬ ‫و‬
‫أ‬ ‫فيها‬ ‫التصرف‬ ‫وجب‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫في‬ ‫فائض‬ ‫وجود‬ ‫هو‬ ‫المقارنة‬ ‫نتيجة‬ ‫كانت‬ ‫فإذا‬ ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬‫و‬
‫منها‬ ‫التخلص‬.‫توفيره‬ ‫يجب‬ ‫فانه‬ ‫عجز‬ ‫وجود‬ ‫النتيجة‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫أما‬.‫ف‬ ‫البساطة‬ ‫بهذه‬ ‫ليس‬ ‫األمر‬ ‫أن‬ ‫إال‬‫كيف‬
‫التسيير‬ ‫عملية‬ ‫تتم‬‫التنبؤي‬‫؟‬ ‫العاملة‬ ‫للقوة‬

3. ‫االول‬ ‫المبحث‬:‫التسيير‬‫التنبؤي‬‫البشرية‬ ‫للموارد‬
‫االول‬ ‫المطلب‬:‫تعريف‬‫التسيير‬‫التنبؤي‬‫لل‬‫البشري‬ ‫موارد‬‫ة‬:
‫يعتبر‬‫التسيير‬‫التتبني‬‫لك‬ ‫األساس‬ ‫حجر‬ ‫البشرية‬ ‫للموارد‬‫وظائف‬ ‫ل‬
‫ف‬ ‫أو‬ ‫الجديدة‬ ‫للمؤسسات‬ ‫بالنسبة‬ ‫سواء‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫إدارة‬‫حالة‬ ‫ي‬
‫القائمة‬ ‫المؤسسات‬ ‫في‬ ‫التوسع‬ ‫أو‬ ‫تنظيم‬ ‫إعادة‬.
‫حيث‬‫قرارات‬ ‫تعتمد‬‫ال‬ ‫وتخطيط‬ ‫والتدريب‬ ‫والتعيين‬ ‫االختيار‬‫مسار‬
‫والنقل‬ ‫والترقية‬ ‫الوظيفي‬‫و‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫خطة‬ ‫نتائج‬ ‫على‬‫تعبر‬ ‫ما‬
‫الموارد‬ ‫ومستويات‬ ‫نوعيات‬ ‫مختلف‬ ‫في‬ ‫فائض‬ ‫أو‬ ‫عجز‬ ‫من‬ ‫عنه‬
‫البشرية‬.

4. ‫المطلب‬‫الثاني‬:‫أهمية‬‫التنبئي‬ ‫التسيير‬:
-‫التسيير‬ ‫يساعد‬‫التنبني‬‫ارتباكات‬ ‫حدوث‬ ‫منع‬ ‫على‬ ‫البشرية‬ ‫للموارد‬‫فجائية‬
‫التع‬ ‫على‬ ‫يساعد‬ ‫ألنه‬ ‫ذلك‬ ،‫بالمشروع‬ ‫الخاص‬ ‫والتنفيذ‬ ‫اإلنتاج‬ ‫خط‬ ‫في‬‫على‬ ‫رف‬
‫الال‬ ‫التدابير‬ ‫اتخاذ‬ ‫وبالتالي‬ ‫العاملة‬ ‫القوى‬ ‫في‬ ‫والفائض‬ ‫العجز‬ ‫مواطن‬‫مثل‬ ‫زمة‬
‫الترقية‬ ، ‫النقل‬ ،‫االستغناء‬...‫؛‬
-‫ترش‬ ‫في‬ ‫وبالتالي‬ ،‫العجز‬ ‫وسد‬ ‫الفائض‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫في‬ ‫كذلك‬ ‫يساعد‬‫يد‬
‫أقص‬ ‫إلى‬ ‫بالعمالة‬ ‫الخاصة‬ ‫التكلفة‬ ‫وتخفيض‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫استخدام‬‫حد؛‬ ‫ى‬-
‫التسيير‬ ‫يتم‬‫التنبؤي‬‫إدارة‬ ‫وظائف‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫قبل‬ ‫البشرية‬ ‫للموارد‬‫فال‬ ‫األفراد‬
‫مع‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ،‫والتوظيف‬ ‫والتعيين‬ ‫االختيار‬ ‫أنشطة‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫يمكن‬‫روفا‬
‫فيها‬ ‫المطلوبين‬ ‫العاملين‬ ‫وأعداد‬ ‫الوظائف‬ ‫نوعية‬‫؛‬
-‫للخ‬ ‫تركهم‬ ‫أسباب‬ ‫معرفة‬ ‫على‬ ‫المتاحة‬ ‫العمل‬ ‫قوة‬ ‫تحليل‬ ‫كذلك‬ ‫يساعد‬‫أو‬ ‫دمة‬
‫العمل‬ ‫عن‬ ‫رضاهم‬ ‫ومدى‬ ‫فيها‬ ‫بقائهم‬.‫فالتسيير‬‫التنبني‬‫البش‬ ‫للموارد‬‫رية‬
‫األفراد‬ ‫لتحديد‬ ‫وذلك‬ ‫جديدة‬ ‫مؤسسات‬ ‫إنشاء‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫حتمية‬ ‫ضرورة‬
‫تكنولوج‬ ‫إدخال‬ ‫أو‬ ‫التنظيم‬ ‫إعادة‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫أيضا‬ ‫ضروري‬ ‫وهو‬ ،‫المطلوبين‬‫يا‬
،‫جديدة‬‫حذف‬ ‫أو‬ ‫زيادة‬ ‫أو‬ ‫المهارات‬ ‫من‬ ‫جديدة‬ ‫أنواعا‬ ‫األمر‬ ‫يتطلب‬ ‫قد‬ ‫إذ‬
‫التسيير‬ ‫أن‬ ‫ذلك‬ ‫معنى‬ ‫وليس‬ ،‫معينة‬ ‫تخصصات‬‫التنبني‬‫المي‬ ‫هذا‬ ‫في‬‫ليست‬ ‫دان‬
‫حاجة‬ ‫له‬ ‫هناك‬

5. ‫للتسيير‬ ‫بالنسبة‬ ‫المستمرة‬ ‫األهداف‬ ‫إن‬‫التنبني‬‫هي‬ ‫العاملة‬ ‫للقوى‬‫اآلتية‬:
-‫التعرف‬‫الواقعي‬ ‫المعالم‬ ‫تحديد‬ ‫من‬ ‫تمكن‬ ‫تفصيلية‬ ‫بصورة‬ ‫البشرية‬ ‫للموارد‬ ‫القائم‬ ‫الوضع‬ ‫على‬‫للموارد‬ ‫ة‬
‫المتاحة‬ ‫البشرية‬‫؛‬
--‫المثلى‬ ‫االستفادة‬ ‫أسلوب‬ ‫تحديد‬ ‫بهدف‬ ‫وتقييمها‬ ‫ودراستها‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫مصادر‬ ‫على‬ ‫التعرف‬‫في‬ ‫منها‬
‫والنوع‬ ‫العدد‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫خطط‬ ‫تنفيذ‬,
-‫الرشي‬ ‫االستخدام‬ ‫من‬ ‫تحد‬ ‫التي‬ ‫المشاكل‬ ‫على‬ ‫إليها‬ ‫المشار‬ ‫والمعلومات‬ ‫البيانات‬ ‫هذه‬ ‫واقع‬ ‫من‬ ‫التعرف‬‫د‬
‫والمستقبل؛‬ ‫الحاضر‬ ‫في‬ ‫والممكنة‬ ‫والمتاحة‬ ‫الحالية‬ ‫البشرية‬ ‫للموارد‬
-‫ضرورة‬ ‫مع‬ ‫الحاضر‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫المشاكل‬ ‫هذه‬ ‫معظم‬ ‫أو‬ ‫لكل‬ ‫العملية‬ ‫الحلول‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫وضع‬ ‫محاولة‬
‫بصف‬ ‫التركيز‬ ‫ضرورة‬ ‫مع‬ ،‫تكرارها‬ ‫عدم‬ ‫وضمان‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫منها‬ ‫تبقى‬ ‫لما‬ ‫التدريجي‬ ‫الحل‬ ‫مراعاة‬‫خاصة‬ ‫ة‬
‫العمل‬ ‫فئات‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫والعجز‬ ‫المقنعة‬ ‫البطالة‬ ‫لكشف‬ ‫المناسبة‬ ‫الحلول‬ ‫إيجاد‬ ‫على‬
--‫مناسب‬ ‫زمنية‬ ‫مدة‬ ‫خالل‬ ‫بالمؤسسة‬ ‫األنشطة‬ ‫لمختلف‬ ‫الالزمة‬ ‫العاملة‬ ‫القوى‬ ‫ونوعيات‬ ‫بإعداد‬ ‫التنبؤ‬‫في‬ ‫ة‬
‫المخت‬ ‫األنشطة‬ ‫في‬ ‫والتوسعات‬ ‫لإلحالل‬ ‫الالزمة‬ ‫العاملة‬ ‫القوى‬ ‫التنبؤ‬ ‫هذا‬ ‫يغطي‬ ‫وبحيث‬ ،‫المستقبل‬‫خالل‬ ‫لفة‬
‫المحددة‬ ‫الفترة‬‫؛‬
--‫بالفائ‬ ‫التنبؤ‬ ‫إلى‬ ‫المسيرين‬ ‫بمساعدة‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫بتسيير‬ ‫الخاصة‬ ‫التكاليف‬ ‫تقليص‬‫في‬ ‫العجز‬ ‫أو‬ ‫ض‬
‫هذا‬ ‫تصحيح‬ ‫وإلى‬ ،‫العاملة‬ ‫األيدي‬‫الالتوازن‬‫في‬ ‫تعقيدا‬ ‫أكثر‬ ‫يصبح‬ ‫أن‬ ‫قبل‬‫تسييره‬
--‫العمال‬ ‫لطاقات‬ ‫أمثل‬ ‫باستغالل‬ ‫تسمح‬ ‫بطريقة‬ ‫لألفراد‬ ‫مثالي‬ ‫لتخطيط‬ ‫أفضل‬ ‫قاعدة‬ ‫توفير‬
‫المطلب‬‫الثالث‬:‫أهداف‬‫الع‬ ‫للقوى‬ ‫التنبئي‬ ‫التسيير‬‫املة‬:

6. ‫الثاني‬ ‫المبحث‬:
‫أساسيات‬‫التسيير‬‫التنبؤي‬‫العا‬ ‫للقوة‬‫ملة‬

7. ‫االول‬ ‫المطلب‬:‫التسيير‬ ‫أساسيات‬‫التنبؤي‬‫للقوة‬‫العاملة‬
‫التسيير‬ ‫صيرورة‬ ‫تتم‬‫التتبني‬‫لتعداد‬‫تبعا‬ ‫العاملة‬ ‫القوة‬‫و‬ ،‫األساس‬ ‫تشكل‬ ‫دائمة‬ ‫ركائز‬ ‫لخمس‬‫كانت‬ ‫مهما‬ ‫ذلك‬
‫المستعملة‬ ‫األدوات‬:"
1.‫المستقبلية‬ ‫اإلسقاطات‬‫بأسمائهم‬ ‫معينين‬ ‫أفراد‬ ‫وليس‬ ‫المناصب‬ ‫حول‬ ‫تكون‬.‫تب‬ ‫الدراسة‬‫بدون‬ ‫قى‬
‫وداخ‬ ‫مناصب‬ ‫على‬ ‫أجراء‬ ‫تعيين‬ ‫في‬ ‫تتمثل‬ ‫إذن‬ ‫المالي؛‬ ‫الطابع‬ ‫ذات‬ ‫النهائية‬ ‫المرحلة‬ ‫حتى‬ ‫أسماء‬‫ل‬
‫التحتية‬ ‫الوحدات‬.
2.‫البيانات‬ ‫معالجة‬ ‫ناحية‬ ‫من‬‫حداثة‬ ‫من‬ ‫ومعنوية‬ ‫أهمية‬ ‫أكثر‬ ‫تعتبر‬ ‫المستعملة‬ ‫المعلومات‬ ‫جودة‬ ،
‫المستعملة‬ ‫البرمجيات‬.‫إستعمال‬‫الجداول‬-‫يد‬ ‫المستقبلية‬ ‫التصورات‬ ‫ببعض‬ ‫القيام‬ ‫حتى‬ ‫أو‬‫بعض‬ ‫في‬ ‫ويا‬
‫البسيطة‬ ‫الحاالت‬-‫مرضية‬ ‫بصفة‬ ‫الكمي‬ ‫التنبؤ‬ ‫منطقية‬ ‫بتطبيق‬ ‫يسمح‬.
3.‫التسيير‬ ‫بين‬ ‫الخلط‬ ‫عدم‬ ‫يجب‬‫التتبني‬‫م‬ ‫تطبيق‬ ‫أو‬ ‫الوظيفي‬ ‫المسار‬ ‫وتسيير‬ ‫للتعداد‬‫خطط‬‫االستخالف‬
‫التقييم‬ ‫أنظمة‬ ‫على‬ ‫وتعتمد‬ ‫شخصية‬ ،‫فردية‬ ‫طبيعة‬ ‫ذات‬ ‫هي‬ ‫التي‬.‫التسيير‬‫التنبني‬‫للتع‬‫يسمح‬ ‫داد‬
‫شم‬ ‫أكثر‬ ‫بصفة‬ ‫ولكن‬ ‫الوظيفي‬ ‫المسار‬ ‫تسيير‬ ‫سياسات‬ ‫مختلف‬ ‫تأثير‬ ،‫سيما‬ ‫وال‬ ،‫بمحاكاة‬‫ا‬‫ال‬‫و‬.
4.‫المستقبلي‬ ‫اإلسقاط‬ ‫أفق‬ ‫تغير‬:،‫سنة‬ ،‫الموازنة‬ ‫أفق‬ ‫األقل‬ ‫على‬‫األفق‬ ‫وحتى‬‫اإلستراتيج‬‫ي‬‫بـ‬3
‫وحتى‬ ،‫سنوات‬5‫الحاالت‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫سنوات‬.‫اإلسقاطا‬ ‫سهولة‬ ‫من‬ ‫االحتراز‬ ‫حتما‬ ‫المستعملين‬ ‫على‬‫ت‬
‫اآللية‬ ‫المستقبلية‬:‫مضاعفة‬ ‫فإن‬ ،‫النموذج‬ ‫تطبيق‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ،‫سهل‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬ ‫فهو‬‫اإلع‬‫ادات‬‫حتى‬10
‫أو‬ ‫سنوات‬15‫سنة‬.‫اجتماعي‬ ‫أو‬ ‫اقتصادي‬ ‫معنى‬ ‫دون‬ ‫الحال‬ ‫بطبيعة‬ ‫وستكون‬.
5.‫الطريقة‬‫مراحل‬ ‫ثالث‬ ‫على‬ ‫دائما‬ ‫تتم‬.

8. ‫التسيير‬ ‫أدوات‬‫التنبني‬‫متعددة‬ ‫للتشغيل‬‫معقد‬ ‫استعمال‬ ‫وذات‬‫ما‬ ‫نوعا‬.
‫األفراد‬ ‫مسيري‬ ‫أدوات‬ ‫لعلبة‬ ‫بعيد‬ ‫زمن‬ ‫منذ‬ ‫ينتمي‬ ‫منها‬ ‫بعض‬.
‫تنميطا‬ ‫األكثر‬ ‫والطرق‬ ‫للمصطلحات‬ ‫الحديث‬ ‫التطور‬ ‫إن‬
Formalisés‫للم‬ ‫التنبئي‬ ‫التسيير‬ ‫نضج‬ ‫على‬ ‫كدليل‬ ‫تعتبر‬‫ناصب‬
‫المخت‬ ‫بالمراحل‬ ‫مرتبطة‬ ‫استعماالتهم‬ ،‫المؤسسات‬ ‫في‬ ‫والكفاءات‬‫لفة‬
‫للمشية‬:Démarche
‫أصناف‬ ‫أربعة‬ ‫حسب‬ ‫تصنيفهم‬ ‫يمكن‬‫كبرى‬:
-‫المالحظة‬ ‫أدوات‬‫؛‬‫األعمار‬ ‫هرم‬ ‫مثل‬–‫األقدمية‬ ‫هرم‬–‫هيكل‬
‫المؤهالت‬-‫التكوين‬ ‫مصفوفة‬
-‫أدوات‬‫المحاكاة؛‬calculateur itératif‫تكرارية‬ ‫حاسبة‬ ‫آالت‬
-‫االستخدام‬ ‫تحليل‬ ‫أدوات‬(‫الشغل‬)‫؛‬
-‫الموارد‬ ‫متابعة‬ ‫أدوات‬.
‫المطلب‬‫الثاني‬:‫التسيير‬ ‫أدوات‬‫التنبؤي‬‫ال‬ ‫للقوة‬‫عاملة‬

9. ‫المطلب‬‫الثالث‬:‫التسيير‬ ‫نجاح‬ ‫شروط‬‫التنبؤي‬
‫بالمعلومات‬‫المقدمة‬‫لألجراء‬‫قلب‬ ‫في‬ ‫الباقون‬ ‫هم‬ ‫النهم‬ ‫الوظيفية‬ ‫مهاراتهم‬ ‫تطوير‬ ‫إمكانيات‬ ‫حول‬
‫ميكانيزم‬‫البشرية‬ ‫للموارد‬ ‫األعظمي‬ ‫االستغالل‬.
‫بتعهد‬‫منصب‬ ‫المتغير‬ ‫أن‬ ‫هي‬ ‫الفكرة‬ ،‫مستقبال‬ ‫إليه‬ ‫الرجوع‬ ‫يمكن‬ ‫المؤسسة‬ ‫إدارة‬ ‫من‬ ‫دقيق‬-‫م‬‫وارد‬
‫بشرية‬"‫ا‬ ‫اإلدارة‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫بوضوح‬ ‫تعيينه‬ ‫يجب‬ ‫للمؤسسة‬ ‫االستراتيجي‬ ‫التطور‬ ‫من‬ ‫جانب‬ ‫هو‬‫لعامة‬.
‫بمالءمة‬‫ح‬ ‫في‬ ‫خارجية‬ ‫بتوظيفات‬ ‫القيام‬ ‫ا‬‫ال‬‫مث‬ ‫يمكن‬ ‫فال‬ ،‫المرجوة‬ ‫لألهداف‬ ‫واإلجراءات‬ ‫القيود‬‫أن‬ ‫ين‬
‫المناصب‬ ‫هذه‬ ‫شغل‬ ‫يمكنهم‬ ‫أجراء‬ ‫من‬ ‫مخازن‬ ‫على‬ ‫المؤسسة‬ ‫توفر‬ ‫أظهر‬ ‫التحليل‬.
‫النشاط‬ ‫ومخططات‬ ‫التحاليل‬ ‫تطبيق‬ ‫على‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫إدارات‬ ‫بقدرة‬(Plan d'action)‫التي‬
‫أطراف‬ ‫عدة‬ ‫فيها‬ ‫يتفاعل‬.
‫التسيير‬ ‫لمشية‬ ‫األساسية‬ ‫النجاح‬ ‫لشروط‬ ‫وكخالصة‬‫التتبني‬،‫للتشغيل‬‫ع‬ ‫التأكيد‬ ‫يمكن‬‫تشكل‬ ‫أنها‬ ‫لى‬
‫للتسيير‬ ‫خاص‬ ‫مجال‬‫اإلجتماعو‬-‫وخاصة‬ ،‫هدفها‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫يمكنها‬ ‫وال‬ ،‫للمؤسسة‬ ‫اقتصادي‬
‫على‬ ‫المحافظة‬،‫ديناميكيتها‬‫تدريجيا‬ ‫بتنميطها‬‫إأل‬‫مع‬ ‫بربطها‬:"
-‫للمؤسسة‬ ‫االقتصادية‬ ‫المخاطر‬‫؛‬
-‫الموارد‬ ‫لتسيير‬ ‫األخرى‬ ‫المجاالت‬‫؛‬
-‫صيرورات‬‫والمفاوضات‬ ‫االتفاقات‬ ،‫التنظيم‬‫؛‬
-‫الفردي‬ ‫التسيير‬ ‫وإجراءات‬ ‫وسائل‬.

10. ‫الثالث‬ ‫المبحث‬:
‫العملية‬ ‫الخطوات‬‫ل‬‫لتسيير‬‫التنبؤي‬‫ا‬ ‫للقوة‬‫لعاملة‬

11. ‫التنبئي‬ ‫التسيير‬ ‫عملية‬ ‫لوضع‬ ‫ضرورية‬ ّ‫د‬‫تع‬ ‫مراحل‬ ‫عدة‬ ،‫نظريا‬‫حيز‬‫فه‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫التنفيذ‬‫ناك‬
‫ة‬ّ‫د‬‫ع‬‫نماذج‬‫وإمكانياتها‬ ‫للمؤسسة‬ ‫الحقيقية‬ ‫االهتمامات‬ ‫حسب‬ ‫وذلك‬ ‫فيها‬ ‫للشروع‬ ‫متاحة‬.
‫الشكل‬ ‫في‬ ‫المختلفة‬ ‫المراحل‬ ‫عرض‬ ‫يمكننا‬ ،‫شاملة‬ ‫مشية‬ ‫إطار‬ ‫وفي‬
‫االول‬ ‫المطلب‬:‫للتسيير‬ ‫العملية‬ ‫الخطوات‬‫التنبؤي‬‫للقو‬‫العاملة‬ ‫ة‬
‫األي‬ ‫من‬ ‫االحتياجات‬ ‫التوالي‬ ‫على‬ ‫تقييم‬ ‫بغرض‬ ‫األدوات‬ ‫من‬ ‫سلسلة‬ ‫القاعدي‬ ‫الشكل‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫ينجم‬‫دي‬
‫العاملة‬(‫واحد‬ ‫آن‬ ‫في‬ ‫ونوعيا‬ ‫كميا‬)‫المتاحة‬ ‫البشرية‬ ‫والموارد‬.
‫المقارنة‬‫ال‬ ،‫مالئمة‬ ‫ببرامج‬ ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫ستعالج‬ ‫التي‬ ،‫الفروقات‬ ‫تعطينا‬ ‫التحليلين‬ ‫هذين‬ ‫بين‬‫شكل‬‫الموالي‬
‫يعرض‬‫األدوات‬ ‫هذه‬ ‫بعض‬.

13. ‫ا‬ ‫اإلدارة‬ ‫تقوم‬ ،‫للمحيط‬ ‫الكبرى‬ ‫التوجهات‬ ‫وتحليل‬ ‫مالحظة‬ ‫من‬ ‫انطالقا‬‫لعليا‬
‫المحاور‬ ‫واختيار‬ ‫التطوير‬ ‫مشاريع‬ ‫بوضع‬‫االستراتيجة‬‫بدو‬ ‫والتي‬ ،‫رها‬
‫للمو‬ ‫التنبئي‬ ‫التسيير‬ ‫لعملية‬ ‫بالنسبة‬ ‫االنطالق‬ ‫نقطة‬ ‫ستكون‬،‫البشرية‬ ‫ارد‬
‫الخيارات‬ ‫هذه‬ ‫ستترجم‬ ‫ضوئها‬ ‫فعلى‬‫االستراتيجة‬‫ف‬ ‫احتياجات‬ ‫إلى‬‫شكل‬ ‫ي‬
‫ومناصب‬ ‫هياكل‬(‫ونوع‬ ‫حجم‬.)‫الموارد‬ ‫جرد‬ ‫سيتم‬ ،‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫بالموازاة‬
‫في‬ ‫تطورها‬ ‫ومحاكاة‬ ‫المتاحة‬ ‫البشرية‬‫المستقبل‬.‫للخطوت‬ ‫وكنتيجة‬‫ين‬
‫والموارد‬ ‫المناصب‬ ‫بين‬ ‫الفروقات‬ ‫وتحلل‬ ‫ستحدد‬ ،‫السابقتين‬.‫وأخي‬‫را‬
‫على‬ ‫والسهر‬ ‫الفروقات‬ ‫هذه‬ ‫لمعالجة‬ ‫الالزمة‬ ‫والبرامج‬ ‫المخططات‬ ‫ستحدد‬
‫ت‬‫نتائجها‬ ‫وقياس‬ ‫نفيذها‬.

14. ‫الثاني‬ ‫المطلب‬:‫العمالة‬ ‫نوعية‬ ‫و‬ ‫حجم‬ ‫تقدير‬
‫ا‬ ‫الموارد‬ ‫على‬ ‫الطلب‬ ‫بتحديد‬ ‫تسمح‬ ،‫ومعقدة‬ ‫بسيطة‬ ،‫التنبؤ‬ ‫طرق‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫يوجد‬‫لبشرية‬
‫المؤسسة‬ ‫في‬.‫أكيدة‬ ‫وليست‬ ‫تقريبية‬ ‫تكون‬ ‫التنبؤات‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫إال‬.‫ف‬ ،‫التنبؤات‬ ‫فجودة‬،‫الواقع‬ ‫ي‬
‫واحد‬ ‫آن‬ ‫في‬ ‫المتاحة‬ ‫المعلومات‬ ‫ودقة‬ ‫األحداث‬ ‫توقع‬ ‫بإمكانية‬ ‫مرهونة‬.‫األح‬ ‫فإن‬ ،‫وبالتالي‬‫داث‬
‫قصيرة‬ ‫الدراسة‬ ‫فترة‬ ‫كانت‬ ‫كلما‬ ‫دقة‬ ‫أكثر‬ ‫والمعلومات‬ ‫للتوقع‬ ‫إمكانية‬ ‫أكثر‬ ‫تكون‬.‫ي‬‫نوعان‬ ‫وجد‬
‫التوقعات‬ ‫هما‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫على‬ ‫الطلب‬ ‫لتقدير‬ ‫عادة‬ ‫مستعمالن‬ ‫التنبؤ‬ ‫تقنيات‬ ‫من‬‫العقالنية‬
‫المسيرين‬ ‫وتوقعات‬(‫اإلحصائية‬ ‫التقنيات‬.)‫مص‬ ‫لكل‬ ‫العليا‬ ‫اإلطارات‬ ‫التوقعات‬ ‫ينجز‬،‫لحة‬
‫انطالقا‬‫لهذه‬ ‫فالنجاح‬ ‫دقة‬ ‫أكثر‬ ‫النتائج‬ ‫تكون‬ ‫حتى‬ ‫أعالها‬ ‫إلى‬ ‫وصوال‬ ‫مستوى‬ ‫أدنى‬ ‫من‬
‫المعروضة‬ ‫المعلومة‬ ‫بجودة‬ ‫متعلق‬ ‫التوقعات‬‫للخبراء‬
1-‫العقالنية‬ ‫التوقعات‬:‫إشراف‬ ‫تحت‬ ‫تتم‬ ‫التي‬ ‫و‬‫خبرات‬ ‫كل‬ ‫يمنحون‬ ‫الذين‬ ‫الخبراء‬‫أثناء‬ ‫هم‬
‫بينها‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫التوقعات‬ ‫إعداد‬
-‫تقنية‬delphi
-‫تق‬‫ن‬‫ية‬‫األسمية‬ ‫الجماعات‬
-‫طريقة‬‫التنبوء‬‫األسفل‬ ‫إلى‬ ‫األعلى‬ ‫من‬
-‫الخبراء‬ ‫تخطيط‬
-‫التاريخية‬ ‫المقارنة‬ ‫أسلوب‬
-‫اإلنتاج‬ ‫و‬ ‫العمل‬ ‫وحدات‬ ‫باستخدام‬ ‫التقدير‬

15. 2-‫اإلحصاء‬ ‫و‬ ‫الرياضيات‬ ‫طرق‬:
‫على‬ ‫اإلحصاء‬ ‫و‬ ‫الرياضيات‬ ‫طرق‬ ‫تعتمد‬‫نمادج‬‫ته‬ ‫إحصائية‬ ‫رياضية‬‫دف‬
‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫على‬ ‫بالطلب‬ ‫التنبؤ‬ ‫الى‬‫االحتم‬ ‫من‬ ‫نسب‬ ‫ضمن‬‫االت‬
‫هذه‬ ‫أن‬ ‫الى‬‫اإلحتماالت‬‫حرك‬ ‫عن‬ ‫مقصلة‬ ‫البيانات‬ ‫بعض‬ ‫وجود‬ ‫تشترط‬‫ة‬
‫منها‬ ‫طرق‬ ‫عدة‬ ‫هناك‬ ‫و‬ ‫األفراد‬:
1-‫المخططة‬ ‫األهداف‬ ‫طريقة‬ ‫أو‬ ‫العمل‬ ‫عبء‬ ‫تحليل‬.‫العمل‬ ‫كمية‬ ‫و‬ ‫حجم‬ ‫تحديد‬ ‫من‬
‫لها‬ ‫سيتوقع‬ ‫التي‬ ‫المقبلة‬ ‫و‬ ‫الحالية‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫إنجازه‬ ‫المطلوب‬,
‫مثال‬:‫انجازه‬ ‫المطلوب‬ ‫العمل‬ ‫نوع‬ ‫أن‬ ‫لنفرض‬‫فى‬"‫إدارة‬
‫المدنية‬ ‫األحوال‬"‫الجدد‬ ‫للمولودين‬ ‫ميالد‬ ‫شهادة‬ ‫اعداد‬ ‫هو‬.
‫كان‬ ‫فإذا‬:
‫الشهري‬ ‫العمل‬ ‫حجم‬ ‫متوسط‬:24000(‫شهادة‬)
‫الشهادة‬ ‫إلنجاز‬ ‫الالزمة‬ ‫الزمنية‬ ‫المدة‬:2(‫دقيقة‬)
‫الشهرية‬ ‫العمل‬ ‫ساعات‬:200‫بما‬ ‫موظف‬ ‫لكل‬ ‫ساعة‬‫فى‬‫والتوقفات‬ ‫التأخيرات‬ ‫ذلك‬.
‫الموظفين‬ ‫عدد‬ ‫هو‬ ‫فما‬‫النظرى‬‫؟‬ ‫المطلوبة‬ ‫العمل‬ ‫كمية‬ ‫لتنفيذ‬ ‫الالزم‬

16. 24000 × 2‫دقيقة‬ = 48000‫دقيقة‬
48000 ÷ 60‫دقيقة‬ = 800‫ساعة‬
800 ÷ 200‫ساعة‬ = 4‫موظفين‬
2-‫العمل‬ ‫أماكن‬ ‫دراسة‬ ‫طريقة‬‫ث‬ ‫محددة‬ ‫عمل‬ ‫أماكن‬ ‫إلى‬ ‫االقتصادية‬ ‫الوحدة‬ ‫بتقسيم‬ ‫تقوم‬ ‫و‬‫يتم‬ ‫م‬
‫األماكن‬ ‫لهذه‬ ‫ميدانية‬ ‫دراسة‬ ‫إجراء‬,
3-‫تحليل‬ ‫طريقة‬‫اإلنحدار‬‫المتعدد‬ ‫او‬ ‫البسيط‬ ‫الخطي‬
4-‫اإلنتاجية‬ ‫نسبة‬‫يتم‬ ‫و‬‫إختيار‬‫ا‬ ‫بعدد‬ ‫العمل‬ ‫عبئ‬ ‫بمقارنة‬ ‫الداخلية‬ ‫اإلنتاجية‬ ‫نسبة‬‫فان‬ ‫ألفراد‬
‫النتيجة‬ ‫كانت‬‫ثابثة‬‫العمل‬ ‫عبئ‬ ‫بين‬ ‫المقارنة‬ ‫فيتم‬‫المتةقع‬‫األفراد‬ ‫عدد‬ ‫مع‬
5-‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫نسب‬
6-‫المالية‬ ‫التوقعات‬

17. ‫المطلب‬‫الثالث‬:‫الع‬ ‫بالقوة‬ ‫التنبؤ‬ ‫في‬ ‫المؤثرة‬ ‫العوامل‬‫املة‬
‫أ‬)‫المطلوبة‬ ‫الوظائف‬ ‫تحديد‬ ‫ــ‬:‫تشغيل‬ ‫المطلوب‬ ‫الوظائف‬ ‫عدد‬ ‫تحديد‬ ‫التنفيذيين‬ ‫المدراء‬ ‫على‬‫في‬ ‫ها‬
‫القادمة‬ ‫الفترة‬.‫المقبل‬ ‫للعام‬ ‫التقديرية‬ ‫الميزانية‬ ‫إعداد‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫الغالب‬ ‫في‬ ‫الخطوة‬ ‫هذه‬ ‫تتم‬ ‫و‬.
‫ب‬)‫سليمة‬ ‫بطريقة‬ ‫تتم‬ ‫الوظيفية‬ ‫المقررات‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫التأكد‬ ‫ــ‬:
‫اج‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ‫وظائفهم‬ ‫ألداء‬ ‫للعاملين‬ ‫الالزمة‬ ‫المهارات‬ ‫و‬ ‫القدرات‬ ‫يدرسوا‬ ‫أن‬ ‫التنفيذيين‬ ‫المدراء‬ ‫على‬‫ل‬
‫تكلفة‬ ‫بأقل‬ ‫اإلنتاجية‬ ‫زيادة‬.
‫ج‬)‫اإلنتاج‬ ‫حجم‬ ‫في‬ ‫المتوقع‬ ‫التغيير‬ ‫تأثير‬ ‫تحديد‬ ‫ــ‬:
‫الج‬ ‫العام‬ ‫في‬ ‫التنفيذ‬ ‫ومشروعات‬ ‫اإلنتاج‬ ‫و‬ ‫العمل‬ ‫خطط‬ ‫يدرسوا‬ ‫أن‬ ‫التنفيذيين‬ ‫المدراء‬ ‫على‬ ‫يجب‬‫لمعرفة‬ ‫ديد‬
‫أعدادهم‬ ‫و‬ ‫نوعيتهم‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫هيكل‬ ‫في‬ ‫الواجب‬ ‫التطور‬ ‫مدى‬.
‫د‬)‫اإلنتاج‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫في‬ ‫المتوقع‬ ‫التغيير‬ ‫تأثير‬ ‫تحديد‬ ‫ــ‬:‫واآل‬ ‫عالي‬ ‫تكنولوجي‬ ‫مستوى‬ ‫هناك‬‫ليات‬
‫العاملين‬ ‫محل‬ ‫تحل‬ ‫أن‬ ‫يمكنها‬ ‫التكنولوجية‬.
‫هــ‬)‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬ ‫في‬ ‫المتوقع‬ ‫التغيير‬ ‫تأثير‬ ‫تحديد‬ ‫ــ‬:‫األحي‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫المؤسسات‬ ‫تقوم‬‫بتغيير‬ ‫ان‬
‫الع‬ ‫عدد‬ ‫في‬ ‫التغيير‬ ‫وبالتالي‬ ‫والوظائف‬ ‫األقسام‬ ‫في‬ ‫التغيير‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫وهذا‬ ،‫التنظيمي‬ ‫هيكلها‬‫املين‬
‫ونوعيتهم‬.‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫الذي‬ ‫التغيير‬ ‫هذا‬ ‫تحديد‬ ‫التنفيذيين‬ ‫المدراء‬ ‫على‬ ‫و‬.
‫و‬)‫الجديدة‬ ‫االستثمارات‬ ‫تحديد‬ ‫ــ‬:‫خطط‬ ‫تصميم‬ ‫إلى‬ ‫الناجحة‬ ‫المؤسسات‬ ‫تسعى‬‫إستراتيجية‬‫خط‬ ‫و‬‫طويلة‬ ‫ط‬
‫المستق‬ ‫في‬ ‫العاملة‬ ‫القوى‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫بما‬ ‫للمشروع‬ ‫المتدفقة‬ ‫االتجاهات‬ ‫تشرح‬ ‫و‬ ،‫لمستقبلها‬ ‫األجل‬‫بل‬.

18. ‫الحد‬ ‫عصرنا‬ ‫في‬ ‫الضروريات‬ ‫من‬ ‫أصبح‬ ‫وتسييره‬ ‫البشري‬ ‫المورد‬ ‫أن‬ ‫جليا‬ ‫يظهر‬ ‫سبق‬ ‫ما‬ ‫خالل‬ ‫من‬‫لكل‬ ‫يث‬
‫جي‬ ‫مكانة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫أن‬ ‫باعتبار‬ ‫الحديثة‬ ‫األسواق‬ ‫في‬ ‫لها‬ ‫موقع‬ ‫أو‬ ‫مركز‬ ‫عن‬ ‫تبحث‬ ‫حديثة‬ ‫مؤسسة‬‫لم‬ ‫دة‬
‫ك‬ ‫توفير‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ،‫الكبيرة‬ ‫األموال‬ ‫رؤوس‬ ‫و‬ ‫الحديثة‬ ‫التكنولوجيات‬ ‫بتوفير‬ ‫فحسب‬ ‫مرتبطا‬ ‫يعد‬‫الظروف‬ ‫هذه‬ ‫ل‬
‫بالموارد‬ ‫المركز‬ ‫و‬ ‫الجيد‬ ‫االهتمام‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫أال‬ ‫أساسي‬ ‫عامل‬ ‫إضافة‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ‫انه‬ ‫إال‬ ،‫األساسيات‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬
‫المؤسسة‬ ‫تستخدمها‬ ‫التي‬ ‫البشرية‬.‫والت‬ ‫االحتياجات‬ ‫تحديد‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫إدارة‬ ‫على‬ ‫وجب‬ ‫لذلك‬‫نبؤات‬
‫المؤسسة‬ ‫إليها‬ ‫تحتاج‬ ‫التي‬ ‫البشرية‬ ‫للموارد‬.
‫الظروف‬ ‫توفير‬ ‫على‬ ‫الحرص‬ ‫المؤسسات‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫يستلزم‬ ‫البشرية‬ ‫للموارد‬ ‫األهمية‬ ‫لهذه‬ ‫نظرا‬ ‫و‬
‫ف‬ ‫وتجسيدها‬ ،‫وإمكانياته‬ ‫قدراته‬ ‫كل‬ ‫إثبات‬ ‫الفرد‬ ‫خالله‬ ‫من‬ ‫يستطيع‬ ‫الذي‬ ‫المناسب‬ ‫والمناخ‬ ‫المالئمة‬‫تحقيق‬ ‫ي‬
‫أهداف‬‫المؤسسة‬.‫فتوفير‬‫ع‬ ‫عن‬ ‫راض‬ ‫وهو‬ ‫ينتج‬ ‫و‬ ‫يعمل‬ ‫تجعله‬ ‫للفرد‬ ‫المعنوية‬ ‫و‬ ‫المادية‬ ‫الظروف‬ ‫كل‬،‫مله‬
‫مؤسسته‬ ‫وعن‬.‫ت‬ ‫تنافسية‬ ‫ميزة‬ ‫الحديث‬ ‫عصرنا‬ ‫في‬ ‫تعتبر‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫الرضا‬ ‫أي‬ ‫بالذات‬ ‫النقطة‬ ‫هذه‬‫سعى‬
‫منافسيها‬ ‫جميع‬ ‫على‬ ‫والتطور‬ ‫التفوق‬ ‫تريد‬ ‫مؤسسة‬ ‫كل‬ ‫الكتسابها‬.‫ت‬ ‫المؤسسات‬ ‫اغلب‬ ‫أن‬ ‫باعتبار‬‫متلك‬
‫م‬ ‫بكثير‬ ‫أسهل‬ ‫بطريقة‬ ‫امتالكها‬ ‫على‬ ‫التنافس‬ ‫يمكن‬ ‫متقاربة‬ ‫تكنولوجية‬ ‫و‬ ،‫مالية‬ ،‫مادية‬ ‫إمكانيات‬‫التنافس‬ ‫ن‬
‫عملها‬ ‫عن‬ ‫راضية‬ ‫بشرية‬ ‫موارد‬ ‫امتالك‬ ‫على‬.‫عن‬ ‫تبحث‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ ‫و‬ ،‫المؤسسة‬ ‫أهداف‬ ‫تم‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫أهدافها‬ ‫تحقق‬‫ه‬
‫رشيد‬ ‫و‬ ‫عقالني‬ ‫تسيير‬ ‫ذات‬ ‫مؤسسة‬ ‫كل‬.

19. ‫المراجع‬
‫شهادة‬ ‫لنيل‬ ‫رسالة‬‫ال‬‫ماجيستر‬‫حول‬»‫التسيير‬‫التنبؤي‬‫المنشأة‬ ‫في‬ ‫البشرية‬ ‫للموارد‬
‫كلية‬ ‫الجزائرية‬‫التسيير‬ ‫علوم‬ ‫و‬ ‫االقتصادية‬ ‫العلوم‬–‫جامعة‬‫منتوري‬–‫إعد‬ ‫قسنطينة‬‫الطالب‬ ‫اد‬
‫لفايدة‬ ‫هللا‬ ‫عبد‬‫تحت‬‫إشراف‬‫الدكتور‬‫النور‬ ‫عبد‬ ‫موساوي‬-‫الجامعية‬ ‫السنة‬20062007
‫رسالة‬‫حول‬ ‫الدكتورة‬ ‫شهادة‬ ‫لنيل‬»‫الكفاءات‬ ‫و‬ ‫للوظائف‬ ‫التقديري‬ ‫التسيير‬ ‫دور‬
‫في‬‫كميزة‬ ‫الفكري‬ ‫المال‬ ‫رأس‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬»‫التسيير‬ ‫علوم‬ ‫و‬ ‫االقتصادية‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬–
‫بكر‬ ‫أبو‬ ‫جامعة‬‫بلقايد‬‫الدكتورة‬ ‫إشراف‬ ‫تحت‬ ‫زهية‬ ‫موساوي‬ ‫الطالبة‬ ‫إعداد‬ ‫تلمسان‬‫كازي‬‫ثاني‬
‫امال‬-‫الجامعية‬ ‫السنة‬2015-2016
‫رسالة‬‫حول‬ ‫ماجيستر‬ ‫شهادة‬ ‫لنيل‬»‫ظل‬ ‫في‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫االحتياجات‬ ‫تخطيط‬ ‫فعالية‬
‫التخطيط‬‫اإلستراتيجي‬«‫الفوسفات‬ ‫مناجم‬ ‫شركة‬ ‫حالة‬ ‫دراسة‬–‫تبسة‬-‫االقتص‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬‫ادية‬
‫فرع‬ ‫التسيير‬ ‫علوم‬ ‫و‬:‫األعمال‬ ‫ادارة‬–‫عمر‬ ‫الطالب‬ ‫إعداد‬ ‫بالمسيلة‬ ‫بوضياف‬ ‫محمد‬ ‫جامعة‬‫ي‬
‫هللا‬ ‫عبد‬ ‫علي‬ ‫الدكتور‬ ‫إشراف‬ ‫تحت‬ ‫سامي‬-‫الجامعية‬ ‫السنة‬2006-2007.
‫حول‬ ‫الليسانس‬ ‫شهادة‬ ‫لنيل‬ ‫مذكرة‬»‫المؤسسة‬ ‫في‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫تخطيط‬–‫حالية‬ ‫دراسة‬
‫فرع‬‫صيدال‬‫بالمدية‬»‫التسيير‬ ‫علوم‬ ‫و‬ ‫االقتصادية‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬–‫الطالب‬ ‫إعداد‬ ‫المدية‬ ‫جامعة‬
‫محمد‬ ‫األستاذ‬ ‫إشراف‬ ‫تحت‬ ‫خالد‬ ‫جدو‬‫رتيعة‬-‫الجامعية‬ ‫السنة‬2009-2010
‫الباقي‬ ‫عبد‬ ‫محمد‬ ‫الدين‬ ‫صالح‬ ‫الدكتور‬:‫الموار‬ ‫إدارة‬ ‫في‬ ‫التطبيقية‬ ‫و‬ ‫العلمية‬ ‫الجوانب‬‫البشرية‬ ‫د‬
‫اإلسكندرية‬ ‫جامعة‬ ‫التجارة‬ ‫كلية‬ ،‫بالمنظمات‬2001.