Integrative Study of Neural Systems and BehaviorHans A. Hofmann
Traditionally, studies of proximate and ultimate elements of social behavior have been conducted by distinct groups of researchers, with little communication across perceived disciplinary boundaries. However, recent technological advances, coupled with increased
recognition of the substantial variation in mechanisms underlying social interactions, should compel investigators from divergent disciplines to pursue more integrative analyses of neural systems and behavior.
مقدمة
ليس التفكير العلمي هو تفكير العلماء
بالضرورة. فالعالم يفكر في مشكلة متخصصة B
هي في أغلب الأحيان منتمية إلى ميدان لا يستطيع
غير ا 9تخصص أن يخوضه B بل قد لا يعرف في
بعض الحالات أنه موجود أصلا. وهو يستخدم في
تفكيره وفي التعبير عنه لغة متخصصة يستطيع
أن يتداولها مع غيره من العلماء B هي لغة
اصطلاحات ورموز متعارف عليها بينهم B وان تكن
مختلفة كل الاختلاف عن تلك اللغة التي يستخدمها
الناس في حديثهم ومعاملاتهم ا 9ألوفة. وتفكير
العالم يرتكز على حصيلة ضخمة من ا 9علومات B
بل انه يفترض مقدما كل ما توصلت إليه البشرية
طوال تاريخها ا 9اضي في ذلك ا 9يدان ا 9ع c من
ميادين العلم.
أما التفكير العلمي الذي نقصده فلا ينصب
على مشكلة متخصصة بعينها B أو حتى على
مجموعة ا 9شكلات المحددة التي يعالجها العلماء B
ولا يفترض معرفة بلغة علمية أو رموز رياضية
خاصة B ولا يقتضي أن يكون ذهن ا 9رء محتشدا
با 9علومات العلمية أو مدربا على البحث ا 9ؤدي إلى
حل مشكلات العالم الطبيعي أو الإنساني. بل إن
ما نود أن نتحدث عنه إ nا هو ذلك النوع من التفكير
ا 9نظم B الذي qكن أن نستخدمه في شئون حياتنا
اليومية B أو في النشاط الذي نبذله ح c nارس
أعمالنا ا 9هنية ا 9عتادة B أو في علاقاتنا مع الناس
مقدمة
الملاحظة بالمشاركة : ( او بالمعايشة )
بها يتقرب الباحث كثير ا من المجتمع المدروس ويحاول التسلل الى عوالمه الداخلية لاكتشاف خصائصه وخفاياه الغير الظاهرة من الخارج، ويتطلب هذا النوع من الملاحظة من الباحث المشاركة الفعلية في الحياة الاجتماعية لمجتمع الدراسة، كما يتطلب تعلم بعض المهارات التي تمكنه من القيام ببعض الأدوار والمهام التي تسمح له بالاندماج في الحياة الاجتماعية المتعلقة بالمجتمع المدروس ( مثل دراسة ) عمال المصانع ، (سجناء طلبة) ... تتطلب هذه التقنية من الباحث الاستعداد الكبير للقيام بالدور المطلوب منه القيام به والذي يكون أحيانا ...؟؟؟.... عنه كما يقتضي الامر منه التحلي بالصبر والقدرة الفائقة على اتقان الدور.
العصبية وتجلياتها في المجتمع اليمني المعاصرحسن قروق
العصبية وتجلياتها في المجتمع اليمني المعاصر
العمل الذي بين أيدينا يتصدى لموضوع شائك وغوير ألا وهو تنامي النزعات العصبية في المجتمع ويجيب عاى الأسئلة التالية:
- ما العصبية؟
- ما أشكال تجلي العصبية؟
-ما المسببات بألونها الطيفية التي أدت الى شيوع العصبة والتعصب الأعمى؟
مقتطف من مؤلف القات وشيوع تعاطيه في المجتمع اليمنيحسن قروق
ظاهرة تعاطي القات في المجتمع اليمني ذات أبعاد بألوان طيفية ولايمكن تناولها من زاوية أحادية ولا نغلو إن قلنا أنها ظاهرة مرتبطة بكيان المجتمع وهويته وتعمقت هذه الظاهرة حتى أصبحت مشكلة عويصة يصعب معالجتها بالترقيع .
ويمكن القول أن ظاهرة تعاطي القات على همزة وصل قوية بموضوع الحداثة والقليدية في المجتمع اليمني حيث يعتبر القات كابحا من كوابح التطور والتقدم في المجتمع اليمني.
فبقاء القات وشيوع تعطيه يخدم نمط الحياة المتكلسة في المجتمع اليمني ويكرس الحياة الرتيبة بنزعاتها المحافظة.
الدراسة التي بين أيدينا تجيب على أسئلة محورية وعلى النحو التالي :
ماهو القات؟
ما مسببات شيوع مضغة في المجتمع؟
وما سر العلاقة مابين مضغ القات والعادات النسوية المتكونة؟
وهل القات يشكل جزءا من الهوية اليمنية؟
وما الأضرار التي يولدها القات في حياة المجتمع بألوانها الطيفية؟
لقد شكلت القضايا المبسوطة آنفا مدماكا أساسيا في بنية النص ، وحسبي أن أكون قد استطعت تقديم شيئا من الإفادة بسوسيولوجيا القات وشيوع تعاطيه في المجتمع اليمني .
نحاول في هذا المقال الاقتراب نظريا من مفهوم الهوية، باعتباره مفهوما مركزيا، له حضور بارز في مختلف الدراسات الحديثة، وبخاصة في العلوم السياسية والسوسيولوجية، والخطاب الثقافي المعاصر. وأمام تعدد وتنوع هذا المفهوم، نحاول أن نرصد مختلف التعريفات،وأشكال الهويات وأنواعها، ومكوناتها ، وطرق تشكلها.
وضمن مجال سوسيولوجيا المهن نستعرض الخطوات النظرية للهوية المهنية والمحطات التاريخية لمهنة التمريض عند المرأة والتي كانت وراء تشكل هويتها كممرضة.
وبالتالي نحن،عبر العنوان" تشكل الهوية المهنية للممرضة " أمام طرح مزدوج يتناول في شقيه مسألة المهن أو سوسيولوجيا المهن، وللإشارة أن هذا الجانب المعرفي لم يحضى -إلا في الفترة الأخيرة- بالاهتمام من طرف الباحثين في الجزائر. وفي الجانب الأخر خصائص مهنة التمريض و شروط بناء نموذج هوية مهنية للممرضة. مع الإقرار أن للموضوع شق لا يقل أهمية يمكن أن يكون محل بحث أكاديمي مستقل. انه موضوع مكانة المرأة في الميدان المهني، والذي يعرف نقاشا كبيرا بالنظر إلى الخلفية الثقافية والذهنية للمجتمع الجزائر، والطروحات المتعلقة بموضوع المرأة التي أفرزتها التحولات الدولية، خصوصا أن هناك تقدم سريع في احتلال المرأة فضاء العمل، حتى انه أخرجت أو على الأقل تفوقت عدديا على العنصر الذكوري في بعض القطاعات مثل الصحة والتعليم، بمعنى هناك تحول نوعي في مجال العمل بين الجنسين. وعسى أن تكون لنا إسهامات بحثية مستقبلا في هذا المضمون نكتفي في هذه الورقة بمحاولة الإجابة على التساؤل التالي:
ماهي مكونات الهوية المهنية،وماهي الخصائص التاريخية والثقافية المشكلة لنموذج أو البروتوتايب prototype للهوية المهنية للممرضة ؟.
أولا : الهوية المهني
الملخص:
تعتبر الحركات الاجتماعية كتنظيمات متعددة المصالح والأفراد المناضلون فيها ويكون تفاعلها حسب البيئة الاجتماعي والسياسية الموجودة فيها بشرط وجود الدولة فلا يمكن تخيل حركة اجتماعية في بيئة تحكمها الأعراف والتقاليد ولا تعرف عن القوانين والنظم شيئا، ذلك أن البناء الاجتماعي متعدد التغيرات وما قد يفعله الأفراد من تحركات في زمن ما، قد لا يحدث بالضرورة في زمن آخر، وهو ما يفسر نمو وتوسع الحركات الاحتجاجية في الدول والمجتمعات.
وقد كانت بذلك الحركات الاجتماعية إحدى وسائل المواجهة والنضال، فنشاط الحركات الاجتماعية المستمر في زمن العولمة قد تواجهه قضايا المجتمع الدولي المعقدة والأكثر تحديا وصعوبة فمفاهيم الديموقراطية وحقوق الإنسان والمجتمع المدني والمواطنة، إنما تتطلب دائما وباستمرار تضحيات في سبيل تحقيقها والدفاع عنها وتكثيف عمليات التعبئة لنشر قيمها ومبادئها.
الكلمات المفتاحية: الحركات الاجتماعية، التغير الاجتماعي، العنف الاجتماعي.
Résumé
Les mouvements sociaux sont considérés comme organisations de multiples intérêts et personnes militants qui y activent, et que sa réaction se fait selon l’environnement social et politique y existant, à condition qu’un pays doit exister, du fait qu’il n’est pas possible d’imaginer des mouvements sociaux dans un environnement régi par des us et des coutumes qui n’ont rien à voir avec les lois et les règlements, en raison du fait que la construction sociale est multi variable, et les mouvement que les individus peuvent faire dans une certaine période de temps et ne peuvent, nécessairement, pas avoir lieu dans une autre période de temps, ce qui explique la croissance et l’extension des mouvements de protestation au sein des pays et des sociétés.
A la lumière de ce qui précède, les mouvements sociaux représentent l’un des moyens de confrontations et de luttes. Il est ainsi que les activités des mouvements sociaux continus à l’ère de la mondialisation pourraient faire face à des questions de la communauté internationale, qui sont complexes, voire plus difficiles, tout en tenant en compte que les concepts de la démocratie, des droits de l’homme, de la société civile et la citoyenneté, exigent toujours et de manière continue, des sacrifices en vue de les réaliser et de les défendre, ainsi que l’intensification des opérations de mobilisation aux fins de diffuser ses valeurs et ses principes.
يطرح كتاب مدخل إلى سوسيولوجيا الثقافة مجموعة من الأسئلة عن معنى الثقافة وكيف تشكّلت تاريخيًا واجتماعيًا، وكيف اختلف على تعريفها الفلاسفة وعلماء الاجتماع. ويصل الكتاب في النهاية إلى خاتمة محبطة ومفتوحة على احتمالات كالقول إن علم الاجتماع كان على مدى السنين الماضية، مصدرًا غنيًا لأساليب نفهم من خلالها المسائل الثقافية عمومًا و سوسيولوجيا الثقافة تمثّل مساهمة بالغة الأهمية لفهم طبيعة الحياة.
يعدّ النموذج السياسي النموذج الشائع في حكامة الجامعات العربية. وفي هذا النموذج يُضيّق الخناق على الحريات الأكاديمية والمشاركة، وتوليد الأفكار الجديدة الضرورية للتغير الاجتماعي، ويترافق ذلك مع ضعف الثقافة المدنية في خطاب القيادات الجامعية ومواثيقها الرئيسة في مسائل مثل الديمقراطية، وثقافة القانون، والالتزام المدني، والإنسانيات، وبيداغوجيا التقصِّي والمناقشة. وتتعامل هذه الجامعات مع العلوم والتكنولوجيا باعتبارها اختصاصات النخب، أما البرامج الإنسانية فهي اختصاصات مهمَّشة يُرَحَّل إليها الطلبة ذوو المعدلات الدنيا، علمًا أن خرّيجي هذه الاختصاصات هم الذين يقومون بدور التنشئة الاجتماعية في المجتمع، برصيد معرفي محدود وبنزعة قوية نحو الامتثال الاجتماعي. تخلص الورقة إلى أن التنشئة الاجتماعية الامتثالية في الجامعات الحكومية تطغى على وظيفة التغير الاجتماعي.
الحديث في الجنس حشومة! وحشومة كلمة يعسر أن نجد لها ترجمة تفي بمعناها. فهي تارة، تعني الخجل، الذي يتملك المرء من إتيانه فعلاً من الأفعال، وتارة أخرى تعني الحياء. لكن تظل كلمة حشومة، في الحالين، مستعصية على الترجمة. فحشومة ليست، في الواقع، لا الحياء ولا الخجل. ولا ينبغي أن نخلط قانون الحشومة الذي يتحكم في التقاليد، بما هو حرام، أى ما يمنعه الدين ويعاقب عليه في الدار الآخرة. فمن الأفعال ما يدخل في نطاق الحشومة، ولا يدخل في باب الحرام. فالحشومة تتبدى لنا في صورة قناع سميك يفصل بين عالمين متعارضين. أحد هذين العالمين تحكمه العادات، ولا يترك المرء فيه سبيل لكي يثبت ذاته من حيث هو فرد، متحرر من النموذج الاجتماعي. وأما العالم الثاني فقوامه الصمت والأسرار، إنه عالم الشخص، الذي لا يحسب فيه حساب للتقاليد. فتعالوا نمط اللثام عن هذا العالم المظلم، ولنحاول اقتحامه والتجوال في بعض متاهاته.
Integrative Study of Neural Systems and BehaviorHans A. Hofmann
Traditionally, studies of proximate and ultimate elements of social behavior have been conducted by distinct groups of researchers, with little communication across perceived disciplinary boundaries. However, recent technological advances, coupled with increased
recognition of the substantial variation in mechanisms underlying social interactions, should compel investigators from divergent disciplines to pursue more integrative analyses of neural systems and behavior.
مقدمة
ليس التفكير العلمي هو تفكير العلماء
بالضرورة. فالعالم يفكر في مشكلة متخصصة B
هي في أغلب الأحيان منتمية إلى ميدان لا يستطيع
غير ا 9تخصص أن يخوضه B بل قد لا يعرف في
بعض الحالات أنه موجود أصلا. وهو يستخدم في
تفكيره وفي التعبير عنه لغة متخصصة يستطيع
أن يتداولها مع غيره من العلماء B هي لغة
اصطلاحات ورموز متعارف عليها بينهم B وان تكن
مختلفة كل الاختلاف عن تلك اللغة التي يستخدمها
الناس في حديثهم ومعاملاتهم ا 9ألوفة. وتفكير
العالم يرتكز على حصيلة ضخمة من ا 9علومات B
بل انه يفترض مقدما كل ما توصلت إليه البشرية
طوال تاريخها ا 9اضي في ذلك ا 9يدان ا 9ع c من
ميادين العلم.
أما التفكير العلمي الذي نقصده فلا ينصب
على مشكلة متخصصة بعينها B أو حتى على
مجموعة ا 9شكلات المحددة التي يعالجها العلماء B
ولا يفترض معرفة بلغة علمية أو رموز رياضية
خاصة B ولا يقتضي أن يكون ذهن ا 9رء محتشدا
با 9علومات العلمية أو مدربا على البحث ا 9ؤدي إلى
حل مشكلات العالم الطبيعي أو الإنساني. بل إن
ما نود أن نتحدث عنه إ nا هو ذلك النوع من التفكير
ا 9نظم B الذي qكن أن نستخدمه في شئون حياتنا
اليومية B أو في النشاط الذي نبذله ح c nارس
أعمالنا ا 9هنية ا 9عتادة B أو في علاقاتنا مع الناس
مقدمة
الملاحظة بالمشاركة : ( او بالمعايشة )
بها يتقرب الباحث كثير ا من المجتمع المدروس ويحاول التسلل الى عوالمه الداخلية لاكتشاف خصائصه وخفاياه الغير الظاهرة من الخارج، ويتطلب هذا النوع من الملاحظة من الباحث المشاركة الفعلية في الحياة الاجتماعية لمجتمع الدراسة، كما يتطلب تعلم بعض المهارات التي تمكنه من القيام ببعض الأدوار والمهام التي تسمح له بالاندماج في الحياة الاجتماعية المتعلقة بالمجتمع المدروس ( مثل دراسة ) عمال المصانع ، (سجناء طلبة) ... تتطلب هذه التقنية من الباحث الاستعداد الكبير للقيام بالدور المطلوب منه القيام به والذي يكون أحيانا ...؟؟؟.... عنه كما يقتضي الامر منه التحلي بالصبر والقدرة الفائقة على اتقان الدور.
العصبية وتجلياتها في المجتمع اليمني المعاصرحسن قروق
العصبية وتجلياتها في المجتمع اليمني المعاصر
العمل الذي بين أيدينا يتصدى لموضوع شائك وغوير ألا وهو تنامي النزعات العصبية في المجتمع ويجيب عاى الأسئلة التالية:
- ما العصبية؟
- ما أشكال تجلي العصبية؟
-ما المسببات بألونها الطيفية التي أدت الى شيوع العصبة والتعصب الأعمى؟
مقتطف من مؤلف القات وشيوع تعاطيه في المجتمع اليمنيحسن قروق
ظاهرة تعاطي القات في المجتمع اليمني ذات أبعاد بألوان طيفية ولايمكن تناولها من زاوية أحادية ولا نغلو إن قلنا أنها ظاهرة مرتبطة بكيان المجتمع وهويته وتعمقت هذه الظاهرة حتى أصبحت مشكلة عويصة يصعب معالجتها بالترقيع .
ويمكن القول أن ظاهرة تعاطي القات على همزة وصل قوية بموضوع الحداثة والقليدية في المجتمع اليمني حيث يعتبر القات كابحا من كوابح التطور والتقدم في المجتمع اليمني.
فبقاء القات وشيوع تعطيه يخدم نمط الحياة المتكلسة في المجتمع اليمني ويكرس الحياة الرتيبة بنزعاتها المحافظة.
الدراسة التي بين أيدينا تجيب على أسئلة محورية وعلى النحو التالي :
ماهو القات؟
ما مسببات شيوع مضغة في المجتمع؟
وما سر العلاقة مابين مضغ القات والعادات النسوية المتكونة؟
وهل القات يشكل جزءا من الهوية اليمنية؟
وما الأضرار التي يولدها القات في حياة المجتمع بألوانها الطيفية؟
لقد شكلت القضايا المبسوطة آنفا مدماكا أساسيا في بنية النص ، وحسبي أن أكون قد استطعت تقديم شيئا من الإفادة بسوسيولوجيا القات وشيوع تعاطيه في المجتمع اليمني .
نحاول في هذا المقال الاقتراب نظريا من مفهوم الهوية، باعتباره مفهوما مركزيا، له حضور بارز في مختلف الدراسات الحديثة، وبخاصة في العلوم السياسية والسوسيولوجية، والخطاب الثقافي المعاصر. وأمام تعدد وتنوع هذا المفهوم، نحاول أن نرصد مختلف التعريفات،وأشكال الهويات وأنواعها، ومكوناتها ، وطرق تشكلها.
وضمن مجال سوسيولوجيا المهن نستعرض الخطوات النظرية للهوية المهنية والمحطات التاريخية لمهنة التمريض عند المرأة والتي كانت وراء تشكل هويتها كممرضة.
وبالتالي نحن،عبر العنوان" تشكل الهوية المهنية للممرضة " أمام طرح مزدوج يتناول في شقيه مسألة المهن أو سوسيولوجيا المهن، وللإشارة أن هذا الجانب المعرفي لم يحضى -إلا في الفترة الأخيرة- بالاهتمام من طرف الباحثين في الجزائر. وفي الجانب الأخر خصائص مهنة التمريض و شروط بناء نموذج هوية مهنية للممرضة. مع الإقرار أن للموضوع شق لا يقل أهمية يمكن أن يكون محل بحث أكاديمي مستقل. انه موضوع مكانة المرأة في الميدان المهني، والذي يعرف نقاشا كبيرا بالنظر إلى الخلفية الثقافية والذهنية للمجتمع الجزائر، والطروحات المتعلقة بموضوع المرأة التي أفرزتها التحولات الدولية، خصوصا أن هناك تقدم سريع في احتلال المرأة فضاء العمل، حتى انه أخرجت أو على الأقل تفوقت عدديا على العنصر الذكوري في بعض القطاعات مثل الصحة والتعليم، بمعنى هناك تحول نوعي في مجال العمل بين الجنسين. وعسى أن تكون لنا إسهامات بحثية مستقبلا في هذا المضمون نكتفي في هذه الورقة بمحاولة الإجابة على التساؤل التالي:
ماهي مكونات الهوية المهنية،وماهي الخصائص التاريخية والثقافية المشكلة لنموذج أو البروتوتايب prototype للهوية المهنية للممرضة ؟.
أولا : الهوية المهني
الملخص:
تعتبر الحركات الاجتماعية كتنظيمات متعددة المصالح والأفراد المناضلون فيها ويكون تفاعلها حسب البيئة الاجتماعي والسياسية الموجودة فيها بشرط وجود الدولة فلا يمكن تخيل حركة اجتماعية في بيئة تحكمها الأعراف والتقاليد ولا تعرف عن القوانين والنظم شيئا، ذلك أن البناء الاجتماعي متعدد التغيرات وما قد يفعله الأفراد من تحركات في زمن ما، قد لا يحدث بالضرورة في زمن آخر، وهو ما يفسر نمو وتوسع الحركات الاحتجاجية في الدول والمجتمعات.
وقد كانت بذلك الحركات الاجتماعية إحدى وسائل المواجهة والنضال، فنشاط الحركات الاجتماعية المستمر في زمن العولمة قد تواجهه قضايا المجتمع الدولي المعقدة والأكثر تحديا وصعوبة فمفاهيم الديموقراطية وحقوق الإنسان والمجتمع المدني والمواطنة، إنما تتطلب دائما وباستمرار تضحيات في سبيل تحقيقها والدفاع عنها وتكثيف عمليات التعبئة لنشر قيمها ومبادئها.
الكلمات المفتاحية: الحركات الاجتماعية، التغير الاجتماعي، العنف الاجتماعي.
Résumé
Les mouvements sociaux sont considérés comme organisations de multiples intérêts et personnes militants qui y activent, et que sa réaction se fait selon l’environnement social et politique y existant, à condition qu’un pays doit exister, du fait qu’il n’est pas possible d’imaginer des mouvements sociaux dans un environnement régi par des us et des coutumes qui n’ont rien à voir avec les lois et les règlements, en raison du fait que la construction sociale est multi variable, et les mouvement que les individus peuvent faire dans une certaine période de temps et ne peuvent, nécessairement, pas avoir lieu dans une autre période de temps, ce qui explique la croissance et l’extension des mouvements de protestation au sein des pays et des sociétés.
A la lumière de ce qui précède, les mouvements sociaux représentent l’un des moyens de confrontations et de luttes. Il est ainsi que les activités des mouvements sociaux continus à l’ère de la mondialisation pourraient faire face à des questions de la communauté internationale, qui sont complexes, voire plus difficiles, tout en tenant en compte que les concepts de la démocratie, des droits de l’homme, de la société civile et la citoyenneté, exigent toujours et de manière continue, des sacrifices en vue de les réaliser et de les défendre, ainsi que l’intensification des opérations de mobilisation aux fins de diffuser ses valeurs et ses principes.
يطرح كتاب مدخل إلى سوسيولوجيا الثقافة مجموعة من الأسئلة عن معنى الثقافة وكيف تشكّلت تاريخيًا واجتماعيًا، وكيف اختلف على تعريفها الفلاسفة وعلماء الاجتماع. ويصل الكتاب في النهاية إلى خاتمة محبطة ومفتوحة على احتمالات كالقول إن علم الاجتماع كان على مدى السنين الماضية، مصدرًا غنيًا لأساليب نفهم من خلالها المسائل الثقافية عمومًا و سوسيولوجيا الثقافة تمثّل مساهمة بالغة الأهمية لفهم طبيعة الحياة.
يعدّ النموذج السياسي النموذج الشائع في حكامة الجامعات العربية. وفي هذا النموذج يُضيّق الخناق على الحريات الأكاديمية والمشاركة، وتوليد الأفكار الجديدة الضرورية للتغير الاجتماعي، ويترافق ذلك مع ضعف الثقافة المدنية في خطاب القيادات الجامعية ومواثيقها الرئيسة في مسائل مثل الديمقراطية، وثقافة القانون، والالتزام المدني، والإنسانيات، وبيداغوجيا التقصِّي والمناقشة. وتتعامل هذه الجامعات مع العلوم والتكنولوجيا باعتبارها اختصاصات النخب، أما البرامج الإنسانية فهي اختصاصات مهمَّشة يُرَحَّل إليها الطلبة ذوو المعدلات الدنيا، علمًا أن خرّيجي هذه الاختصاصات هم الذين يقومون بدور التنشئة الاجتماعية في المجتمع، برصيد معرفي محدود وبنزعة قوية نحو الامتثال الاجتماعي. تخلص الورقة إلى أن التنشئة الاجتماعية الامتثالية في الجامعات الحكومية تطغى على وظيفة التغير الاجتماعي.
الحديث في الجنس حشومة! وحشومة كلمة يعسر أن نجد لها ترجمة تفي بمعناها. فهي تارة، تعني الخجل، الذي يتملك المرء من إتيانه فعلاً من الأفعال، وتارة أخرى تعني الحياء. لكن تظل كلمة حشومة، في الحالين، مستعصية على الترجمة. فحشومة ليست، في الواقع، لا الحياء ولا الخجل. ولا ينبغي أن نخلط قانون الحشومة الذي يتحكم في التقاليد، بما هو حرام، أى ما يمنعه الدين ويعاقب عليه في الدار الآخرة. فمن الأفعال ما يدخل في نطاق الحشومة، ولا يدخل في باب الحرام. فالحشومة تتبدى لنا في صورة قناع سميك يفصل بين عالمين متعارضين. أحد هذين العالمين تحكمه العادات، ولا يترك المرء فيه سبيل لكي يثبت ذاته من حيث هو فرد، متحرر من النموذج الاجتماعي. وأما العالم الثاني فقوامه الصمت والأسرار، إنه عالم الشخص، الذي لا يحسب فيه حساب للتقاليد. فتعالوا نمط اللثام عن هذا العالم المظلم، ولنحاول اقتحامه والتجوال في بعض متاهاته.
التمثلات الاجتماعية: مقاربة لدراسة السلوك والمواقف والاتجاهات وفهم آليات الهوية وااتمثل الاجتماعي: مدخل لدراسة السلوك، الرأي والمواقف والهوية الاجتماعية لفهم آليات
M2i Webinar - « Participation Financière Obligatoire » et CPF : une opportuni...M2i Formation
Suite à l'entrée en vigueur de la « Participation Financière Obligatoire » le 2 mai dernier, les règles du jeu ont changé !
Pour les entreprises, cette révolution du dispositif est l'occasion de revoir sa stratégie de formation pour co-construire avec ses salariés un plan de formation alliant performance de l'organisation et engagement des équipes.
Au cours de ce webinar de 20 minutes, co-animé avec la Caisse des Dépôts et Consignations, découvrez tous les détails actualisés sur les dotations et les exonérations, les meilleures pratiques, et comment maximiser les avantages pour les entreprises et leurs salariés.
Au programme :
- Principe et détails de la « Participation Financière Obligatoire » entrée en vigueur
- La dotation : une opportunité à saisir pour co-construire sa stratégie de formation
- Mise en pratique : comment doter ?
- Quelles incidences pour les titulaires ?
Webinar exclusif animé à distance en coanimation avec la CDC
Conseils pour Les Jeunes | Conseils de La Vie| Conseil de La JeunesseOscar Smith
Besoin des conseils pour les Jeunes ? Le document suivant est plein des conseils de la Vie ! C’est vraiment un document conseil de la jeunesse que tout jeune devrait consulter.
Voir version video:
➡https://youtu.be/7ED4uTW0x1I
Sur la chaine:👇
👉https://youtube.com/@kbgestiondeprojets
Aimeriez-vous donc…
-réussir quand on est jeune ?
-avoir de meilleurs conseils pour réussir jeune ?
- qu’on vous offre des conseils de la vie ?
Ce document est une ressource qui met en évidence deux obstacles qui empêchent les jeunes de mener une vie épanouie : l'inaction et le pessimisme.
1) Découvrez comment l'inaction, c'est-à-dire le fait de ne pas agir ou d'agir alors qu'on le devrait ou qu'on est censé le faire, est un obstacle à une vie épanouie ;
> Comment l'inaction affecte-t-elle l'avenir du jeune ? Que devraient plutôt faire les jeunes pour se racheter et récupérer ce qui leur appartient ? A découvrir dans le document ;
2) Le pessimisme, c'est douter de tout ! Les jeunes doutent que la génération plus âgée ne soit jamais orientée vers la bonne volonté. Les jeunes se sentent toujours mal à l'aise face à la ruse et la volonté politique de la génération plus âgée ! Cet état de doute extrême empêche les jeunes de découvrir les opportunités offertes par les politiques et les dispositifs en faveur de la jeunesse. Voulez-vous en savoir plus sur ces opportunités que la plupart des jeunes ne découvrent pas à cause de leur pessimisme ? Consultez cette ressource gratuite et profitez-en !
En rapport avec les " conseils pour les jeunes, " cette ressource peut aussi aider les internautes cherchant :
➡les conseils pratiques pour les jeunes
➡conseils pour réussir
➡jeune investisseur conseil
➡comment investir son argent quand on est jeune
➡conseils d'écriture jeunes auteurs
➡conseils pour les jeunes auteurs
➡comment aller vers les jeunes
➡conseil des jeunes citoyens
➡les conseils municipaux des jeunes
➡conseils municipaux des jeunes
➡conseil des jeunes en mairie
➡qui sont les jeunes
➡projet pour les jeunes
➡conseil des jeunes paris
➡infos pour les jeunes
➡conseils pour les jeunes
➡Quels sont les bienfaits de la jeunesse ?
➡Quels sont les 3 qualités de la jeunesse ?
➡Comment gérer les problèmes des adolescents ?
➡les conseils de jeunes
➡guide de conseils de jeunes
Newsletter SPW Agriculture en province du Luxembourg du 03-06-24BenotGeorges3
Les informations et évènements agricoles en province du Luxembourg et en Wallonie susceptibles de vous intéresser et diffusés par le SPW Agriculture, Direction de la Recherche et du Développement, Service extérieur de Libramont.
https://agriculture.wallonie.be/home/recherche-developpement/acteurs-du-developpement-et-de-la-vulgarisation/les-services-exterieurs-de-la-direction-de-la-recherche-et-du-developpement/newsletters-des-services-exterieurs-de-la-vulgarisation/newsletters-du-se-de-libramont.html
Bonne lecture et bienvenue aux activités proposées.
#Agriculture #Wallonie #Newsletter #Recherche #Développement #Vulgarisation #Evènement #Information #Formation #Innovation #Législation #PAC #SPW #ServicepublicdeWallonie
13. 13
*
ERESH
**
1981
1979
20
- André Adam : Bibliographie critique de sociologie, d’ethnographie et de
géographie humaine du Maroc, Alger - 1972
- Abdelkébir Khatibi : Bilan de la sociologie au Maroc, Publication de
l’association pour la recherche en sciences humaines, 1967.
- Paul Pascon : 30 ans de sociologie du Maroc, textes anciens et inédits –
Bulletin économique et social du Maroc, 1986.