Publicité
Publicité

Contenu connexe

Présentations pour vous(20)

Similaire à التسيير التقديري للوظائف و الكفاءات(20)

Publicité
Publicité

التسيير التقديري للوظائف و الكفاءات

  1. ‫الشعبية‬ ‫الديمقراطية‬ ‫الجزائرية‬ ‫الجمهورية‬ ‫العلمي‬ ‫والبحث‬ ‫العالي‬ ‫التعليم‬ ‫وزارة‬ ‫بكر‬ ‫أبي‬ ‫جامعة‬‫بلقايد‬-‫تلمسان‬- ‫التجارية‬ ‫والعلوم‬ ‫التسيير‬ ‫وعلوم‬ ‫االقتصادية‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬ ‫التكوين‬ ‫هندسة‬ ‫مقياس‬ ‫مادة‬ ‫في‬ ‫بحث‬ ‫حول‬ ‫التسيير‬‫التوقعي‬‫الك‬‫و‬‫للوظائف‬‫فاءات‬ G.P.E.C ‫إعداد‬ ‫من‬: ‫إشراف‬ ‫تحت‬‫األستاد‬: ‫شليل‬ ‫السيد‬ ‫فواز‬ ‫العرباوي‬ ‫السيد‬ ‫محمد‬ ‫جزيري‬ ‫السيد‬ ‫السيد‬‫غنان‬‫ياسين‬ groups/Mrh3tlemcen/
  2. groups/Mrh3tlemcen/
  3. ‫مقدمة‬ •‫نتيجة‬‫األهمية‬‫المتزايدة‬‫للعنصر‬‫البشري‬‫كعامل‬‫أساسي‬‫لخلق‬‫القيمة‬‫ولفعاليتها‬،‫ونجاحها‬‫قد‬‫أدى‬‫إلى‬ ‫تغيير‬‫النظرة‬‫إلى‬‫المورد‬‫البشري‬‫من‬‫شيء‬‫قابل‬‫لالستبدال‬‫والتعويض‬‫إلى‬‫مورد‬‫ينبغي‬‫است‬‫ثماره‬‫وتنميته‬ ‫والحرص‬‫على‬‫صيانته‬‫والمحافظة‬،‫عليه‬‫وإن‬‫الوقت‬‫يشكل‬‫احد‬‫العوامل‬‫المهمة‬‫التي‬‫يتوقف‬‫عليه‬‫ا‬‫بقاء‬ ‫المؤسسة‬،‫واستمراريتها‬‫وجب‬‫عليها‬‫التطلع‬‫إلى‬‫المستقبل‬‫لالستشراف‬‫عليه‬‫بالكشف‬‫عن‬‫خص‬‫ائصه‬ ‫والعمل‬‫على‬‫استغالل‬‫ما‬‫يوفره‬‫من‬‫فرص‬‫وتفادي‬‫المخاطر‬‫التي‬،‫يحملها‬‫ومن‬‫بين‬‫السياسات‬ ‫االستراتيجية‬‫التي‬‫تتبناها‬‫المؤسسة‬‫في‬‫تحقيق‬‫التنمية‬‫وخاصة‬‫في‬‫المورد‬‫البشري‬‫تنطل‬‫ق‬‫من‬‫سياسة‬ ‫التسيير‬‫التقديري‬‫للوظائف‬‫والكفاءات‬‫وذلك‬‫للتحکم‬‫في‬‫التطورات‬‫التي‬‫تحدث‬‫علی‬‫مستوی‬‫تنميته‬‫في‬ ،‫المؤسسة‬‫ومنه‬‫نتبنى‬‫التساؤل‬‫حول‬‫اإلشكالية‬‫التالية‬:‫كيف‬‫تتم‬‫عملية‬‫التسيير‬‫التقديري‬‫للوظائف‬‫و‬ ‫الكفاءات‬‫؟‬ •
  4. ‫األول‬ ‫المبحث‬:‫التسيير‬ ‫ماهية‬‫التوقعي‬‫الكفاءات‬ ‫و‬ ‫للوظائف‬ •‫حسب‬»‫واس‬ ‫ديميتري‬«‫يعرف‬‫التسيير‬‫التوقعي‬‫و‬ ‫للوظائف‬‫الكفاءات‬‫مس‬ ‫بأنه‬‫عى‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫ومراقبة‬ ‫تطبيق‬ ‫تصور‬ ‫على‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬ ‫البشرية‬ ‫المواد‬ ‫لهندسة‬ ‫وبصورة‬ ‫تخفيض‬ ‫إلى‬ ‫الهادفة‬ ‫والتطبيقات‬ ‫السياسيات‬‫توقعية‬‫ال‬ ‫الفارق‬ ،‫بين‬ ‫موجود‬ ‫أو‬ ‫الكمي‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫سواء‬ ، ‫المتوفرة‬ ‫البشرية‬ ‫ومواردها‬ ‫المؤسسة‬ ‫حاجات‬ ‫النوعي‬،‫وهذا‬‫التوجه‬‫ضمن‬ ‫يدخل‬‫استراتيجية‬‫المؤسسة‬. " •‫يعرف‬ ‫كما‬»‫بيار‬ ‫جون‬‫أوتريس‬«‫بأنه‬‫إل‬ ‫المؤسسة‬ ‫تسعى‬ ‫بمقتضاها‬ ‫التي‬ ‫العملية‬‫ى‬ ‫يشغلو‬ ‫التي‬ ‫والوظائف‬ ‫عمالها‬ ‫كفاءات‬ ‫بين‬ ‫والدائم‬ ‫المستمر‬ ‫التوافق‬ ‫تحقيق‬،‫نها‬ ‫ألخرة‬ ‫حين‬ ‫من‬ ‫عليها‬ ‫تطرأ‬ ‫التي‬ ‫التطورات‬ ‫بذلك‬ ‫مسايرة‬. ‫األول‬ ‫المطلب‬:‫التسيير‬ ‫مفهوم‬‫التوقعي‬‫األساسية‬ ‫مرتكزاته‬ ‫و‬ ‫الكفاءات‬ ‫و‬ ‫للوظائف‬
  5. ‫التسيير‬ ‫عملية‬ ‫لتفعيل‬‫التوقعي‬‫الموجو‬ ‫للفوارق‬ ‫وسياسات‬ ‫حلول‬ ‫وضع‬ ‫إلى‬ ‫والوصول‬‫فإنها‬ ‫دة‬ ‫ترتكز‬‫علی‬‫يلي‬ ‫ما‬ -‫الفاعلين‬:‫في‬‫التسيير‬ ‫مسعى‬‫التوقعي‬‫فاعلي‬ ‫الموظفين‬ ‫يعتبر‬ ‫والكفاءات‬ ‫للوظائف‬‫ضمن‬ ‫ن‬ ‫الم‬ ‫إلى‬ ‫وتتخطاها‬ ‫العضلية‬ ‫المقدرة‬ ‫تتجاوز‬ ‫قدرات‬ ‫ذوي‬ ‫للمؤسسة‬ ‫االستراتيجي‬ ‫التحليل‬‫قدرة‬ ‫تطوير‬ ‫على‬ ‫المؤسسة‬ ‫تعمل‬ ‫لذا‬ ‫والفكرية‬ ‫الذهنية‬‫إستراتجيتها‬‫فاعلين‬ ‫أشخاص‬ ‫خلق‬ ‫مع‬‫نوعيين‬. -‫النموذجية‬ ‫الوظيفة‬:‫تحدد‬‫تكا‬ ‫أو‬ ‫تقاربا‬ ‫تبدي‬ ‫والتي‬ ‫الملموسة‬ ‫المناصب‬ ‫مجموعة‬ ‫أنها‬ ‫على‬‫مال‬ ‫إحالال‬ ‫أو‬. ‫الكفاءات‬:‫للوظائف‬ ‫بالنسبة‬ ‫مهمة‬ ‫كنقطة‬ ‫الكفاءات‬ ‫تعتبر‬‫مورد‬ ‫و‬ ‫كحاجة‬ ‫أي‬ -‫الوسائل‬:‫تصنف‬‫التسيير‬ ‫عملية‬ ‫تحتاجها‬ ‫التي‬ ‫الوسائل‬‫التوقعي‬‫والكفا‬ ‫للوظائف‬‫وسائل‬ ‫إلى‬ ‫ءات‬ ‫اتصال‬ ‫ووسائل‬ ،‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ‫مساعدة‬ ‫وسائل‬ ،‫تحليلية‬. ‫وسائل‬‫االتصال‬:‫التسيير‬ ‫لعملية‬ ‫الحسنة‬ ‫الصيرورة‬ ‫على‬ ‫تساعد‬ ‫الوسائل‬ ‫هذه‬‫التوقعي‬‫تأخذ‬ ‫وهي‬ ‫األشكال‬‫المرجعية‬ ‫كالكفاءة‬–‫الوظائف‬ ‫خريطة‬–‫األنترنت‬ ‫المهن‬ ‫دفتر‬:Le repertoire des Metiers‫الوظائف‬ ‫و‬ ‫للمهن‬ ‫قائمة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫النمودجية‬
  6. ‫استخدام‬ ‫يمكن‬GPEC‫نوع‬ ، ‫المؤسسة‬ ‫حجم‬ ‫حسب‬ ‫تختلف‬ ‫أهداف‬ ‫لعدة‬ ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫كمسعى‬ ‫اإلستراتجية‬‫والمستقبل‬ ‫الحالية‬ ‫الوظائف‬ ‫مع‬ ‫المتوفرة‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫تكيف‬ ‫مدى‬ ، ‫المطبقة‬، ‫ية‬ ‫قد‬ ‫فالمؤسسة‬‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫تسعى‬5‫هذه‬ ‫من‬ ‫أهداف‬‫منها‬ ‫و‬ ‫العملية‬ •‫وضع‬‫التسيير‬ ‫بمعنى‬ ‫للوظائف‬ ‫عامة‬ ‫سياسات‬‫التوقعي‬‫لهيك‬ ‫بالنسبة‬ ‫البشرية‬ ‫للتدفقات‬‫الوظائف‬ ‫لة‬ ‫الحالية‬‫والمستقبلية‬ •‫وضع‬‫ا‬ ‫للتدفقات‬ ‫توقعي‬ ‫تسيير‬ ‫بمعنى‬ ‫والمحلي‬ ‫المركزي‬ ‫المستوى‬ ‫على‬ ‫للوظائف‬ ‫سياسات‬‫على‬ ‫لبشرية‬ ‫التابعة‬ ‫والفروع‬ ‫األم‬ ‫الوحدة‬ ‫مستوى‬‫لها‬ •‫تطوير‬‫وب‬ ‫بينها‬ ‫التقارب‬ ‫حسب‬ ‫الوظائف‬ ‫وتوجيه‬ ، ‫الكبرى‬ ‫الوظائف‬ ‫تسيير‬ ، ‫المهني‬ ‫المسار‬‫ين‬ ‫الكفاءات‬‫المتوفرة‬ •‫التوافق‬ ‫تحقيق‬‫تح‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وذلك‬ ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫الوظائف‬ ‫ومختلف‬ ‫المتوفرة‬ ‫الكفاءات‬ ‫بين‬‫ليل‬ ‫وتقييم‬ ‫الوظائف‬‫الكفاءات‬ •‫الموائمة‬‫جهة‬ ‫من‬ ‫واستمرارها‬ ‫ومشاريعها‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫التنظيمي‬ ‫وهيكلها‬ ‫المؤسسة‬ ‫كفاءات‬ ‫بين‬‫أخرى‬ ‫من‬ ‫وجدت‬ ‫التي‬ ‫المؤسسة‬ ‫أهداف‬ ‫تحقيق‬‫اجلها‬ ‫الم‬‫الثاني‬ ‫طلب‬:‫أهداف‬‫التسيير‬‫التوقعي‬‫الكفاءات‬ ‫و‬ ‫للوظائف‬
  7. ‫الم‬‫طلب‬‫الثا‬‫لث‬:‫التسيير‬ ‫أهمية‬‫التوقعي‬‫الكفاءات‬ ‫و‬ ‫للوظائف‬ ‫تحقيق‬ ‫مع‬ ، ‫أقل‬ ‫وبتكلفة‬ ‫جيدة‬ ‫بنوعية‬ ‫خدمة‬ ‫أو‬ ‫منتج‬ ‫تقديم‬ ‫التنظيمية‬ ‫الفاعلية‬ ‫بتحقيق‬ ‫يقصد‬‫رضا‬‫األطراف‬‫الصلة‬ ‫أو‬ ‫العالقة‬ ‫ذات‬ ‫بالمؤسسة‬"‫مسعى‬ ‫تبني‬ ‫إلى‬ ‫المؤسسات‬ ‫بعض‬ ‫تلجأ‬ ‫قد‬ ‫لذلك‬ ،‫التسيير‬‫التوقعي‬‫أهداف‬ ‫مختلف‬ ‫بين‬ ‫للتوفيق‬ ‫كحل‬ ‫والكفاءات‬ ‫للوظائف‬ ‫التسيير‬ ‫أهمية‬ ‫،وتظهر‬ ‫الذكر‬ ‫األنفة‬ ‫المؤسسة‬‫التوقعي‬‫يلي‬ ‫كما‬ ‫التكاليف‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫خالل‬ ‫من‬: ‫ا‬)‫أو‬ ‫الليونة‬ ‫عدم‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫التكاليف‬‫غيابها‬ •‫التكاليف‬‫بالتوظيف‬ ‫المتعلقة‬GPEC‫يلعب‬‫مس‬ ‫بصورة‬ ‫التوظيف‬ ‫احتياجات‬ ‫تحديد‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫االستقطاب‬ ‫فعالية‬ ‫في‬ ‫كبيرا‬ ‫دورا‬‫بقة‬ ‫تتحدد‬ ‫فعاليتها‬ ‫فان‬ ‫االختيار‬ ‫لعملية‬ ‫بالنسبة‬ ‫أما‬ ، ‫المناسب‬ ‫المصدر‬ ‫الختيار‬ ‫الفرصة‬ ‫يتيح‬ ‫مما‬‫بقدرتها‬‫انتقاء‬ ‫على‬‫من‬ ‫العناصر‬ ‫أحسن‬ ‫المستقطبين‬ ‫المرشحين‬ ‫جملة‬. •‫بالتدريب‬ ‫المتعلقة‬ ‫التكاليف‬:‫يتطلب‬‫لك‬ ‫الالزمة‬ ‫بالتدريبات‬ ‫التنبؤ‬ ‫من‬ ‫تمكنها‬ ‫دائمة‬ ‫مستقبلية‬ ‫رؤية‬ ‫المؤسسة‬ ‫من‬‫أجل‬ ‫من‬ ‫وظيفة‬ ‫ل‬ ‫االستمرار‬‫واإلرتقاء‬. 2)‫عدم‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫التكاليف‬‫العاملين‬ ‫رضا‬‫اآلتية‬ ‫بالمعادلة‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫الرضا‬ ‫عن‬ ‫يعبر‬
  8. ‫ال‬ ‫المبحث‬‫ثاني‬:‫تطبيق‬ ‫خطوات‬‫التسيير‬‫التوقعي‬‫الكف‬ ‫و‬ ‫للوظائف‬‫اءات‬ ‫الكف‬ ‫و‬ ‫للوظائف‬ ‫التوقعي‬ ‫للتسيير‬ ‫السابقة‬ ‫التعاريف‬ ‫من‬ ‫إنطالقا‬‫و‬ ‫اءات‬ ‫الكفا‬ ‫و‬ ‫الوظائف‬ ‫بين‬ ‫التوافق‬ ‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫مجملها‬ ‫في‬ ‫تصب‬ ‫التي‬‫نجد‬ ‫ءات‬ ‫مستقبلية‬ ‫أخرى‬ ‫و‬ ‫حالية‬ ‫معلومات‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫أنها‬‫ئل‬ ‫نطبق‬ ‫لكي‬ ‫و‬‫ينبغي‬ ‫ك‬ ‫اآلتي‬ ‫الشكل‬ ‫في‬ ‫موضحة‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫مراحل‬ ‫عدة‬ ‫على‬ ‫المرور‬
  9. ‫األول‬ ‫المطلب‬:‫ت‬‫المستقبلية‬ ‫الوظائف‬ ‫قدير‬ ‫تقدير‬ ‫يتم‬‫ف‬ ‫محددة‬ ‫إستراتيجية‬ ‫تنفيد‬ ‫و‬ ‫لتحقيق‬ ‫يتطلبه‬ ‫الذي‬ ‫الشغل‬ ‫حجم‬ ‫على‬ ‫باالعتماد‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫تقدير‬‫مايلي‬ ‫عبر‬ ‫يتم‬ ‫الوظائف‬ ‫الكمي‬ ‫التقدير‬ -‫المهام‬ ‫لتنفيد‬ ‫الالزم‬ ‫التوقيت‬ ‫حسب‬ ‫الوظائف‬ ‫كمية‬ ‫تقدير‬ ‫أسلوب‬ -‫اإلتجاهات‬ ‫باسقاط‬ ‫التقدير‬ ‫أسلوب‬‫المنتجة‬ ‫الوحدات‬ ‫و‬ ‫العمالة‬ ‫حجم‬ ‫بين‬ ‫قياسه‬ ‫ممكن‬ ‫اإلرتباط‬ ‫هو‬ ‫و‬ -‫العمل‬ ‫عبىء‬ ‫أسوب‬ ‫حسب‬ ‫التقدير‬ -‫اإلنتاج‬ ‫حجم‬ ‫أو‬ ‫كمية‬ ‫حسب‬ ‫تقدير‬
  10. ‫الوظائف‬ ‫النوعي‬ ‫التقدير‬ ‫بناءا‬‫ت‬ ، ‫المستقبلية‬ ‫الفترة‬ ‫خالل‬ ‫وظائفها‬ ‫على‬ ‫ستطرأ‬ ‫التي‬ ‫التغيرات‬ ‫عن‬ ‫معطيات‬ ‫من‬ ‫المؤسسة‬ ‫لدى‬ ‫يتوفر‬ ‫ما‬ ‫على‬‫بإعداد‬ ‫قوم‬ ‫الفئات‬ ‫حسب‬ ‫وذلك‬ ، ‫الفترة‬ ‫تلك‬ ‫خالل‬ ‫التنظيمي‬ ‫هيكلها‬ ‫ستشكل‬ ‫التي‬ ‫الوظائف‬ ‫أنواع‬ ‫لمختلف‬ ‫افتراضي‬ ‫وتصميم‬‫المهن‬ ‫حسب‬ ‫أو‬ ،"‫داخلها‬ ‫من‬ ‫الخبراء‬ ‫على‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫وتعتمد‬(، ‫نقابة‬ ، ‫مشرفين‬ ، ‫مدراء‬‫شاغلو‬‫الوظائف‬‫الحالية‬)‫أو‬، ‫خارجها‬ ‫من‬‫بحكم‬ ‫درايتهم‬‫التوظيف‬ ‫قضايا‬ ‫في‬ ‫خبرتهم‬ ‫بحكم‬ ‫وكذلك‬ ، ‫المستقبلية‬ ‫وافاقها‬ ‫المؤسسة‬ ‫بواقع‬‫مس‬ ‫فإن‬ ‫عامة‬ ‫بصفة‬ ‫و‬‫التسيير‬ ‫عى‬ ‫التوقعي‬‫للوظائف‬ ‫حاالت‬ ‫أربع‬ ‫عن‬ ‫يكشف‬: -‫الجديدة‬ ‫الوظائف‬ -‫الحساسة‬ ‫الوظائف‬ -‫حساسية‬ ‫األقل‬ ‫الوظائف‬ -‫عنها‬ ‫المستغني‬ ‫الوظائف‬ ‫وبعد‬ ‫األن‬‫تحديد‬‫لتحقيق‬ ‫توفرها‬ ‫والالزم‬ ‫والنوعية‬ ‫الكمية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫المستقبلية‬ ‫الوظائف‬ ‫تقدير‬ ‫طرق‬ ‫بعض‬‫اس‬‫تراتيجية‬ ‫الموالي‬ ‫المطلب‬ ‫في‬ ‫سنحاول‬ ،‫المؤسسة‬–‫سي‬ ‫ما‬ ‫مع‬ ‫العاملة‬ ‫القوى‬ ‫من‬ ‫المؤسسة‬ ‫احتياجات‬ ‫مقارنة‬ ‫من‬ ‫نتمكن‬ ‫حتى‬ ‫وذلك‬‫كون‬ ‫مستقبال‬ ‫منها‬ ‫متاحا‬-‫مشكل‬ ‫على‬ ‫الوقوف‬‫عدم‬‫التوازن‬‫إجراءات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ومعالجتها‬ ‫المقارنة‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫الناتج‬ ‫التوافق‬ ‫أو‬ ‫وتعديليه‬ ‫تصحيحية‬.
  11. ‫اإلعداد‬ ‫وتحليل‬ ‫دراسة‬ ‫على‬ ‫اهتمامنا‬ ‫تركيز‬ ‫المطلب‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫نحاول‬ ‫سوف‬ ،‫معروفة‬ ‫أصبحت‬ ‫المستقبلية‬ ‫الوظائف‬ ‫أن‬ ‫بما‬ ‫العمل‬ ‫سوق‬ ‫وداخل‬ ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫متاحين‬ ‫سيكونون‬ ‫الذين‬ ‫العاملين‬ ‫من‬ ‫والنوعيات‬(‫المتوقع‬ ‫العرض‬)‫المعد‬ ‫الفترة‬ ‫خالل‬ ، ‫عنها‬‫التوقعات‬, 1-‫يتم‬‫مستقبال‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫وكفاءات‬ ‫ومهارات‬ ‫قدرات‬ ‫على‬ ‫تطرأ‬ ‫قد‬ ‫التي‬ ‫والتغيرات‬ ‫بالتطورات‬ ‫التنبؤ‬(‫الع‬‫الداخلي‬ ‫رض‬ ‫المتاح‬) 2–‫نوعا‬ ‫و‬ ‫كما‬ ‫بشرية‬ ‫موارد‬ ‫من‬ ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫متاح‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫حصر‬ 3-‫خالل‬ ‫من‬ ‫حصرها‬ ‫و‬ ‫المعلومات‬ ‫تقدير‬ ‫يمكن‬‫اإلعتماد‬‫على‬‫األقدمية‬ ‫و‬ ‫العمر‬ ‫هرم‬–‫االجتماعية‬ ‫الميزانية‬–‫إستبي‬‫ان‬ ‫التقييم‬–‫اإلختبارات‬‫المقابالت‬ ‫و‬-‫الكفاءات‬ ‫و‬ ‫المؤهالت‬, ‫للمؤسسة‬ ‫الحالية‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫على‬ ‫ستطرأ‬ ‫التي‬ ‫والتطورات‬ ‫التغيرات‬ ‫عن‬ ‫مسؤولة‬ ‫تكون‬ ‫وأخرى‬ ‫المعلومات‬ ‫هذه‬ ‫كل‬.‫من‬ ‫و‬ ‫العوامل‬‫للفترات‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫من‬ ‫الداخلي‬ ‫لعرضها‬ ‫تقديرها‬ ‫في‬ ‫المؤسسة‬ ‫تراعيها‬ ‫التي‬‫المستقبلية‬:‫الترقية‬–‫التنزيل‬– ‫النقل‬–‫المؤسسة‬ ‫إلى‬ ‫الدخول‬-‫المؤسسة‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫البشرية‬ ‫للموارد‬ ‫الداخلي‬ ‫بالعرض‬ ‫التنبؤ‬ ‫على‬ ‫المساعدة‬ ‫األساليب‬ ‫من‬: -‫المهارات‬ ‫مخزون‬ -‫اإلحالل‬ ‫و‬ ‫الترقية‬ ‫خرائط‬ ‫أسلوب‬ ‫ال‬ ‫أم‬ ‫متاح‬ ‫الفرد‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ما‬ ‫حقيقة‬ ‫فتحدد‬ ‫العمل‬ ‫سوق‬ ‫من‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫عرض‬ ‫تقدير‬ ‫يتم‬ ‫المطلب‬‫ال‬‫ثاني‬:‫ت‬‫العمل‬ ‫سوق‬ ‫في‬ ‫و‬ ‫المؤسسة‬ ‫داخل‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫من‬ ‫الحالي‬ ‫و‬ ‫المستقبلي‬ ‫العرض‬ ‫قدير‬
  12. ‫المطلب‬‫ال‬‫ثالث‬:‫و‬ ‫الفارق‬ ‫تحليل‬‫إقتراح‬‫التعديلية‬ ‫اإلجراءات‬ ‫التسيي‬ ‫عملية‬ ‫نجاح‬ ‫في‬ ‫النوعية‬ ‫و‬ ‫الكمية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫من‬ ‫المستقبلية‬ ‫لالحتياجات‬ ‫الدقيق‬ ‫التحديد‬ ‫أهمية‬ ‫تكمن‬‫ر‬‫التوقعي‬‫للوظائف‬ ‫مناسبة‬ ‫تعديلية‬ ‫وإجراءات‬ ‫للفارق‬ ‫صحيح‬ ‫تحليل‬ ‫يتبع‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫كاف‬ ‫غير‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ‫والكفاءات‬. 1-‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫من‬ ‫المستقبلية‬ ‫المؤسسة‬ ‫احتياجات‬ ‫مقارنة‬(‫الطلب‬)‫الفارق‬ ‫وتحليل‬ ‫المتوقع‬ ‫الداخلي‬ ‫العرض‬ ‫مع‬.‫مق‬ ‫هنا‬ ‫سيتم‬‫ارنة‬ ‫ناحيتي‬ ‫من‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫من‬ ‫المستقبلية‬ ‫المؤسسة‬ ‫احتياجات‬–‫والنوع‬ ‫الكم‬–‫ا‬ ‫المدة‬ ‫خالل‬ ، ‫مستقبال‬ ‫بداخلها‬ ‫يتوافر‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫مع‬‫سيتم‬ ‫لتي‬ ‫و‬ ‫الفرق‬ ‫سنحدد‬ ‫األن‬ ‫و‬ ، ‫تحديدها‬ ‫تم‬ ‫قد‬ ‫المستقبلية‬ ‫والوظائف‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫من‬ ‫المؤسسة‬ ‫احتياجات‬ ‫تقدير‬ ‫مسالة‬ ‫إن‬ ، ‫تقديرها‬‫نحله‬. ‫وحسب‬Peretti‫فإنه‬‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫من‬ ‫المستقبلية‬ ‫االحتياجات‬ ‫بين‬ ‫للفارق‬ ‫المختلفة‬ ‫الحاالت‬ ‫يحدد‬‫و‬‫ب‬‫ين‬‫المس‬ ‫الداخلي‬ ‫العرض‬‫تقبلي‬‫حسب‬ ‫التالي‬ ‫الشكل‬.
  13. 2-‫إقتراح‬‫اإلجارءات‬‫التصحيحية‬ ‫و‬ ‫التعديلية‬ ‫محد‬ ‫زمنية‬ ‫مواعيد‬ ‫في‬ ‫المؤسسة‬ ‫باحتياجات‬ ‫مقارنة‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫عجز‬ ‫أو‬ ‫فائض‬ ‫وجود‬ ‫في‬ ‫إما‬ ‫التوازن‬ ‫عدم‬ ‫حالة‬ ‫تتمثل‬‫علما‬ ،‫دة‬ ‫لعدم‬ ‫توقعنا‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫نفسها‬ ‫تفرض‬ ‫قد‬ ‫القصير‬ ‫األمد‬ ‫في‬ ‫التسوية‬ ‫أو‬ ‫التعديل‬ ‫ألجل‬ ‫مستعجلة‬ ‫بصورة‬ ‫تتخذ‬ ‫التي‬ ‫اإلجراءات‬ ‫أن‬، ‫محتمل‬ ‫توازن‬ ‫وقوعه‬ ‫دون‬ ‫حائل‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬. ‫أ‬)‫القصير‬ ‫المدى‬ ‫على‬ ‫التعديلية‬ ‫اإلجراءات‬:‫اإل‬ ‫العملية‬ ‫لمتطلبات‬ ‫استجابة‬ ‫القصير‬ ‫بالمدى‬ ‫المتعلقة‬ ‫التعديلية‬ ‫اإلجراءات‬ ‫تأتي‬‫يظهر‬ ‫حيث‬ ‫نتاجية‬ ‫فيه‬ ‫متوقعة‬ ‫زيادة‬ ‫العجز‬ ‫يعكس‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫اإلنتاج‬ ‫حجم‬ ‫في‬ ‫نقصا‬ ‫المؤسسة‬ ‫تتوقع‬ ‫عندما‬ ‫الفائض‬" . ‫ب‬)‫ا‬‫والطويل‬ ‫المتوسط‬ ‫المدى‬ ‫على‬ ‫التعديلية‬ ‫إلجراءات‬:‫الخاصة‬ ‫التعديلية‬ ‫اإلجراءات‬ ‫ان‬‫بهذين‬‫اإلن‬ ‫بحجم‬ ‫فقط‬ ‫تتعلق‬ ‫ال‬ ‫المديين‬‫الذي‬ ‫تاج‬ ‫توضي‬ ‫يمكن‬ ‫اإلجراءات‬ ‫وهذه‬ ، ‫واالندماج‬ ‫كالتوسيع‬ ،‫المستقبلية‬ ‫واستراتيجياتها‬ ‫أهدافها‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫يتعدى‬ ‫بل‬ ‫المؤسسة‬ ‫تتوقعه‬‫الجدول‬ ‫في‬ ‫حها‬ ‫التالي‬:
  14. ‫الكفاءات‬ ‫و‬ ‫للوظائف‬ ‫التوقعي‬ ‫التسيير‬ ‫تطبيق‬ ‫عوائق‬ ‫أهم‬ ‫في‬ ‫تتمثل‬ ‫المسعى‬ ‫هذا‬ ‫تطبيق‬ ‫دون‬ ‫تحول‬ ‫التي‬ ‫المعوقات‬ ‫أهم‬ ‫إن‬‫األتي‬: ‫والصياغة‬ ‫التعريف‬ ‫عدم‬‫الواضحة‬‫إلستراتجية‬‫أو‬ ‫واضحة‬ ‫مستقبلية‬ ‫رؤية‬ ‫امتالك‬ ‫لعدم‬ ‫إما‬ ‫وذلك‬ ‫المتوسط‬ ‫المدى‬ ‫على‬ ‫المؤسسة‬ ‫التنبؤ‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫عدم‬ ‫التسيير‬ ‫لتطبيق‬ ‫المساعدة‬ ‫األدوات‬ ‫توفر‬ ‫عدم‬‫التوقعي‬‫مثل‬ ‫والكفاءات‬ ‫للوظائف‬:‫الموظف‬ ‫حول‬ ‫بالمعلومات‬ ‫المتعلقة‬ ‫الجداول‬‫الوظائف‬ ‫أو‬ ‫ين‬ ‫التالي‬ ‫في‬ ‫إيجازها‬ ‫يمكن‬ ‫األخرى‬ ‫العوائق‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫توجد‬ ‫كما‬: -‫التسيير‬ ‫مسعى‬ ‫إدماج‬ ‫عدم‬‫التوقعي‬‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫تسيير‬ ‫سياسات‬ ‫ضمن‬ -‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫و‬ ‫الوظائف‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫والتحليل‬ ‫االستراتيجي‬ ‫التحليل‬ ‫بين‬ ‫تكامل‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫مسعى‬ ‫بين‬ ‫تكامل‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬GPEC‫التعديلية‬ ‫وإجراءاته‬‫و‬‫والتنظيمية‬ ‫التكنولوجية‬ ‫التطورات‬ ‫حول‬ ‫مستقبلية‬ ‫رؤية‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫واالقتصادية‬ -‫الفردية‬ ‫للكفاءات‬ ‫واضح‬ ‫تقييم‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬‫والجماعية‬ -‫والتقدير‬ ‫للتحليل‬ ‫الفعالة‬ ‫األدوات‬ ‫اختيار‬ ‫عدم‬ -‫والمسارات‬ ‫السياسات‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫واعتراضها‬ ‫العمالية‬ ‫النقابات‬ ‫وجود‬. ‫التالية‬ ‫االستنتاجات‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫يمكن‬ ‫المسعى‬ ‫هذا‬ ‫تعترض‬ ‫التي‬ ‫العوائق‬ ‫أهم‬ ‫تحليل‬ ‫خالل‬ ‫من‬: -‫التسيير‬‫التوقعي‬‫األمر‬ ‫تعلق‬ ‫سواء‬ ‫واضحة‬ ‫مستقبلية‬ ‫رؤية‬ ‫يتطلب‬ ‫والكفاءات‬ ‫للوظائف‬‫باإلستراتيجية‬‫إدار‬ ‫أو‬ ،‫الكلية‬‫أو‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫ة‬ ‫المحيط؛‬ -‫يتطلب‬GPEC‫بين‬ ‫واندماج‬ ‫تكامل‬‫إستراتيجية‬‫من‬ ‫تحويه‬ ‫لما‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫إدارة‬ ‫خاصة‬ ‫األخرى‬ ‫اإلدارات‬ ‫ومختلف‬ ‫المؤسسة‬ ‫؛‬ ‫الوظائف‬ ‫تحليل‬ ،‫التدريب‬ ،‫التوظيف‬ ‫مثل‬ ‫مختلفة‬ ‫عمليات‬ -‫في‬ ‫والدقة‬ ‫الوضوح‬‫التنفيذ‬‫و‬‫االعتماد‬‫استعجاليه‬ ‫وغير‬ ‫دقيقة‬ ‫ووسائل‬ ‫أدوات‬ ‫على‬‫و‬‫والتقييم‬ ‫للتحليل‬ ‫جيدة‬ ‫معايير‬ ‫وضع‬.
  15. ‫مقدمة‬ ‫مذكرة‬‫إل‬‫ستكمال‬‫متطلبات‬‫ال‬ ‫شهادة‬‫ماجيستر‬‫حول‬»‫التسيير‬ ‫أثر‬‫التوقعي‬‫المقدمة‬ ‫الخدمة‬ ‫على‬ ‫للوظائف‬–‫حالة‬ ‫دراسة‬ ‫إتصاالت‬‫الجزائر‬‫موبيليس‬»‫التسيير‬ ‫علوم‬ ‫و‬ ‫االقتصادية‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬–‫مرباح‬ ‫قاصدي‬ ‫جامعة‬–‫الطالبة‬ ‫إعداد‬ ‫ورقلة‬‫قداش‬ ‫الدكتورة‬ ‫إشراف‬ ‫تحت‬ ‫سمية‬‫دادان‬‫الغني‬ ‫عبد‬-‫الجامعية‬ ‫السنة‬2015-2016 ‫حول‬ ‫الدكتورة‬ ‫شهادة‬ ‫لنيل‬ ‫رسالة‬»‫في‬ ‫الكفاءات‬ ‫و‬ ‫للوظائف‬ ‫التقديري‬ ‫التسيير‬ ‫دور‬‫الفكري‬ ‫المال‬ ‫رأس‬ ‫على‬ ‫المحافظة‬ ‫كميزة‬»‫التسيير‬ ‫علوم‬ ‫و‬ ‫االقتصادية‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬–‫بكر‬ ‫أبو‬ ‫جامعة‬‫بلقايد‬‫تحت‬ ‫زهية‬ ‫موساوي‬ ‫الطالبة‬ ‫إعداد‬ ‫تلمسان‬‫إشراف‬ ‫الدكتورة‬‫كازي‬‫امال‬ ‫ثاني‬-‫الجامعية‬ ‫السنة‬2015-2016 ‫ال‬ ‫شهادة‬ ‫لنيل‬ ‫رسالة‬‫ماجيستر‬‫حول‬»‫التسيير‬‫التنبؤي‬‫االقتصاد‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬ ‫الجزائرية‬ ‫المنشأة‬ ‫في‬ ‫البشرية‬ ‫للموارد‬‫علوم‬ ‫و‬ ‫ية‬ ‫التسيير‬–‫جامعة‬‫منتوري‬–‫الطالب‬ ‫إعداد‬ ‫قسنطينة‬‫لفايدة‬ ‫هللا‬ ‫عبد‬‫الدكتور‬ ‫إشراف‬ ‫تحت‬‫النور‬ ‫عبد‬ ‫موساوي‬-‫السنة‬‫الجامعية‬ 20062007 ‫رسالة‬‫حول‬ ‫ماجيستر‬ ‫شهادة‬ ‫لنيل‬»‫التخطيط‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫االحتياجات‬ ‫تخطيط‬ ‫فعالية‬‫اإلستراتيجي‬«‫حالة‬ ‫دراسة‬ ‫الفوسفات‬ ‫مناجم‬ ‫شركة‬–‫تبسة‬-‫فرع‬ ‫التسيير‬ ‫علوم‬ ‫و‬ ‫االقتصادية‬ ‫العلوم‬ ‫كلية‬:‫األعمال‬ ‫ادارة‬–‫بوضي‬ ‫محمد‬ ‫جامعة‬‫بالمسيلة‬ ‫اف‬ ‫هللا‬ ‫عبد‬ ‫علي‬ ‫الدكتور‬ ‫إشراف‬ ‫تحت‬ ‫سامي‬ ‫عمري‬ ‫الطالب‬ ‫إعداد‬-‫الجامعية‬ ‫السنة‬2006-2007. ‫المراجع‬ groups/Mrh3tlemcen/
Publicité